التجمع والتشتت (3)
الفصل 163: التجمع والتشتت (3)
كانت السماء تمطر على الحقل، وكانت شعلة واحدة مبللة. بينما ارتفع البخار في الهواء، نظرت إلى السماء. على الرغم من أن المطر يهطل باستمرار، إلا أن القمر والنجوم تألقوا حيث لم تكن هناك غيوم.
لم يتمكن ميكاسا من الرد لبعض الوقت ولكنه أذعن لهجة الاعتراف في النهاية،
“كما هو متوقع، هذا هو المكان الذي كنت فيه.”
“… لا شيء يمكننا القيام به.”
كان الصوت عميقًا مثل آلة نحاسية كبيرة.
مطر اللهب، التي كانت جاثمة في الملعب، مبللة، أدارت رأسها قليلًا، مما يشير إلى أنها كانت على علم بوجوده. ثم نظرت بذهول إلى السماء.
**
مطر اللهب، التي كانت جاثمة في الملعب، مبللة، أدارت رأسها قليلًا، مما يشير إلى أنها كانت على علم بوجوده. ثم نظرت بذهول إلى السماء.
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
وظل يمشي نحوها وهو يتحدث معها. وعلى سطح جسده، يتحرك المعدن بدقة مثل عضلات بوما، وقد وضع ذراعيه الطويلتين على الأرض لمساعدته على المشي. كان وجهه يشبه المواي، وكان ميكاس من قبيلة الروح المدرعة.
“… حقًا؟”
“نظام البيئة… هي الأرض. كما هو متوقع من مكان تعتمد فيه أشكال الحياة بشكل كبير على دوران المياه… البيئة حساسة للغاية. ضعيف ومنخفض مستوى الطاقة.”
“على الأرض، هناك عبارة “جريئة كالنحاس”. ليس لديك أي خجل… ألا تتذمر عندما تقول أشياء كهذه؟”
“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”
عندما تصرف ميكاس كما لو كان يعرف، أجابت مطر اللهب، التي تجلس بلا تعبير، كما لو أنها تقدر أنه يعرف.
في كلمات ميكاس المزاحية، أظهرا مطر اللهب تعبيرا غير سار.
“صحيح؟ هذا غريب. الكوكب ضعيف مثل بيضة زجاجية، والجو بارد جدًا بالنسبة لقبيلة جناح اللهب. ومع ذلك… أنا أحب هذا البرودة الرقيقة.”
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
قامت مطر اللهب بتجميع مياه الأمطار بلطف بيديها. تشي … ارتفع البخار. تبعت عيون مطر اللهب البخار المتصاعد في نشوة.
“السبب الذي يجعل قبيلة جناح اللهب مميزة هو أنهم ولدوا ونشأوا في لهيب البداية. سوف يصبحون أضعف إذا اعتادوا على أماكن مثل هذه.”
“أليس تشوي هيوك استثناءً…؟ حسنًا، ما زلت سأعترف بذلك. معدل نمو أبناء الأرض مثير للدهشة في الوقت الحالي. على الرغم من أنني لا أعرف متى سيصلون إلى الحد الأقصى، فحتى إمكاناتهم الحالية عالية بما يكفي لاعتبارهم نخبة.”
عند سماع صوت أنين ميكاس، ركزت عيون مطر اللهب الفارغة وسألت بثقة:
أمسكت مطر اللهب بحفنة من العشب المحترق والأوساخ قبل أن تتركها تغسل تحت المطر.
“هل سيكون هذا هو الحال حقا؟”
“لا، القبيلة لا يهم. أنا أدعوك بذلك لأنك أنت. ليس لأنك ابنة شخص ما… أو هل يجب أن أدعوك بالملكة؟”
“…”
“… حسنًا، لا نعرف ما إذا كان سيغير رأيه لاحقًا.”
لم يتمكن ميكاسا من الرد لبعض الوقت ولكنه أذعن لهجة الاعتراف في النهاية،
“إنها مجرد شكل من أشكال الكلام. واها.”
“أليس تشوي هيوك استثناءً…؟ حسنًا، ما زلت سأعترف بذلك. معدل نمو أبناء الأرض مثير للدهشة في الوقت الحالي. على الرغم من أنني لا أعرف متى سيصلون إلى الحد الأقصى، فحتى إمكاناتهم الحالية عالية بما يكفي لاعتبارهم نخبة.”
يتذكر ميكاس عندما أرشد تشوي هيوك وعلمه كيفية استخدام متجر الإمدادات الأقل تصنيفًا.
كما لو تقول: “أرأيت؟” أدارت مطر اللهب كتفيها وقالت:
كما لو تقول: “أرأيت؟” أدارت مطر اللهب كتفيها وقالت:
“إذا انتهى القدر، فأنت ببساطة بحاجة إلى قبول قدر آخر. ليست البيئة هي التي تقرر ما إذا كان المرء سيصبح أقوى أو أضعف، بل أفعال الفرد.”
“إنها مجرد شكل من أشكال الكلام. واها.”
عند سماع صوت أنين ميكاس، ركزت عيون مطر اللهب الفارغة وسألت بثقة:
ميكاس، الذي كان يستمع إلى كلمات مطر اللهب وهو يقول: “نعم، نعم أيتها الأميرة،” هز رأسه فجأة كما قال:
أشار ميكاس إلى وجهه الذي يشبه موي عندما تولى زمام المبادرة.
أصبح صوت ميكاس أعمق وظل يرن لفترة أطول.
“في الواقع، ما زلت لا أستطيع أن أصدق ذلك. لكي يصبح تشوي هيوك محاربًا بأعلى رتبة بالفعل… يبدو أنه كان بالأمس فقط عندما كان مجرد شقي مخاطي الأنف في متجر الإمدادات الأدنى رتبة.”
“هل سيكون هذا هو الحال حقا؟”
يتذكر ميكاس عندما أرشد تشوي هيوك وعلمه كيفية استخدام متجر الإمدادات الأقل تصنيفًا.
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
مطر اللهب، التي كانت جاثمة في الملعب، مبللة، أدارت رأسها قليلًا، مما يشير إلى أنها كانت على علم بوجوده. ثم نظرت بذهول إلى السماء.
“إنها مجرد شكل من أشكال الكلام. واها.”
لم يتمكن ميكاسا من الرد لبعض الوقت ولكنه أذعن لهجة الاعتراف في النهاية،
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
رن ضحك ميكاس من جسده كله. بعد رؤيته يضحك، خفضت مطر اللهب رأسها. وضعت يدها على العشب الذي نما في الحقل، وخلف يدها علامات حرق سوداء.
“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”
“صحيح؟ هذا غريب. الكوكب ضعيف مثل بيضة زجاجية، والجو بارد جدًا بالنسبة لقبيلة جناح اللهب. ومع ذلك… أنا أحب هذا البرودة الرقيقة.”
أصبح صوت ميكاس أعمق وظل يرن لفترة أطول.
“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
“… حقًا؟”
أشار ميكاس إلى وجهه الذي يشبه موي عندما تولى زمام المبادرة.
“أليس تشوي هيوك استثناءً…؟ حسنًا، ما زلت سأعترف بذلك. معدل نمو أبناء الأرض مثير للدهشة في الوقت الحالي. على الرغم من أنني لا أعرف متى سيصلون إلى الحد الأقصى، فحتى إمكاناتهم الحالية عالية بما يكفي لاعتبارهم نخبة.”
أمسكت مطر اللهب بحفنة من العشب المحترق والأوساخ قبل أن تتركها تغسل تحت المطر.
“الآن حقًا، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا يوجد منصب يسمى “الأميرة”! وأيضًا، أنت لست من قبيلة جناح اللهب على أي حال!”
“وماذا قد يكون سببه؟”
أمسكت مطر اللهب بحفنة من العشب المحترق والأوساخ قبل أن تتركها تغسل تحت المطر.
حركت ذراعيها بقوة في دائرة. عند رؤيتها هكذا، أصبح صوت ميكاس لطيفًا،
تمتمت لنفسها بعد صمت طويل. نظرًا لأن ميكاس لم يكن لديه حقًا ما يقوله، فقد وقف هناك بصمت. هل أساءت إليه؟ هل كان الأمر مرهقًا؟ ماذا كان يخطط لفعله… الانتقام؟ أثناء ابتلاع هذه الأفكار المختلفة المتدفقة من عقلها، تجاهلت مطر اللهب نفسها ووقفت.
“صحيح؟ هذا غريب. الكوكب ضعيف مثل بيضة زجاجية، والجو بارد جدًا بالنسبة لقبيلة جناح اللهب. ومع ذلك… أنا أحب هذا البرودة الرقيقة.”
“… لا شيء يمكننا القيام به.”
“إذا انتهى القدر، فأنت ببساطة بحاجة إلى قبول قدر آخر. ليست البيئة هي التي تقرر ما إذا كان المرء سيصبح أقوى أو أضعف، بل أفعال الفرد.”
“هل أنت بخير؟”
“هل أنت بخير؟”
ابتسمت مطر اللهب على سؤال ميكاس.
“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”
“علي ان اكون. أنا مسؤول عن الكثير من الناس!”
ثم أضافت بهدوء:
“إنها مجرد شكل من أشكال الكلام. واها.”
رن ضحك ميكاس من جسده كله. بعد رؤيته يضحك، خفضت مطر اللهب رأسها. وضعت يدها على العشب الذي نما في الحقل، وخلف يدها علامات حرق سوداء.
“… حسنًا، لا نعرف ما إذا كان سيغير رأيه لاحقًا.”
حركت ذراعيها بقوة في دائرة. عند رؤيتها هكذا، أصبح صوت ميكاس لطيفًا،
“على الأرض، هناك عبارة “جريئة كالنحاس”. ليس لديك أي خجل… ألا تتذمر عندما تقول أشياء كهذه؟”
“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”
كانت السماء تمطر على الحقل، وكانت شعلة واحدة مبللة. بينما ارتفع البخار في الهواء، نظرت إلى السماء. على الرغم من أن المطر يهطل باستمرار، إلا أن القمر والنجوم تألقوا حيث لم تكن هناك غيوم.
“الآن حقًا، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا يوجد منصب يسمى “الأميرة”! وأيضًا، أنت لست من قبيلة جناح اللهب على أي حال!”
“… لا شيء يمكننا القيام به.”
“لا، القبيلة لا يهم. أنا أدعوك بذلك لأنك أنت. ليس لأنك ابنة شخص ما… أو هل يجب أن أدعوك بالملكة؟”
ميكاس، الذي كان يستمع إلى كلمات مطر اللهب وهو يقول: “نعم، نعم أيتها الأميرة،” هز رأسه فجأة كما قال:
في كلمات ميكاس المزاحية، أظهرا مطر اللهب تعبيرا غير سار.
“… لا شيء يمكننا القيام به.”
“على الأرض، هناك عبارة “جريئة كالنحاس”. ليس لديك أي خجل… ألا تتذمر عندما تقول أشياء كهذه؟”
ميكاس، الذي كان يستمع إلى كلمات مطر اللهب وهو يقول: “نعم، نعم أيتها الأميرة،” هز رأسه فجأة كما قال:
“حسنًا، كما ترين، أنا حقًا أملك بشرة نحاسية.”
تمتمت لنفسها بعد صمت طويل. نظرًا لأن ميكاس لم يكن لديه حقًا ما يقوله، فقد وقف هناك بصمت. هل أساءت إليه؟ هل كان الأمر مرهقًا؟ ماذا كان يخطط لفعله… الانتقام؟ أثناء ابتلاع هذه الأفكار المختلفة المتدفقة من عقلها، تجاهلت مطر اللهب نفسها ووقفت.
“…”
أشار ميكاس إلى وجهه الذي يشبه موي عندما تولى زمام المبادرة.
رن ضحك ميكاس من جسده كله. بعد رؤيته يضحك، خفضت مطر اللهب رأسها. وضعت يدها على العشب الذي نما في الحقل، وخلف يدها علامات حرق سوداء.
**
“كما هو متوقع، هذا هو المكان الذي كنت فيه.”
يتذكر ميكاس عندما أرشد تشوي هيوك وعلمه كيفية استخدام متجر الإمدادات الأقل تصنيفًا.
“… حقًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
