لونايا
الفصل 305. لونايا
“قبطان “
“تشارلز، هل تريد أن تأكل قضمة؟ سوشي قنفذ البحر من المقصف 3 هو الأفضل؛ إنه أمر لا بد منه!” قال توبا. ألقى قطعة في فمه قبل أن يدفع الطبق نحو تشارلز.
“الصف الثالث من… النقوش من المفترض أن يكون النهاية. الصف الخامس… يفتقد تعويذتين مساعدتين.”
نظر تشارلز إلى الطعام قبل أن يلتفت لينظر إلى الرأس الضخم الذي يسير نحوهم.
كان رد فعل 399 أولًا قبل أي شخص آخر، وغطس رأسه الضخم في اللحم الساخن المتصاعد من البخار، ويبدو أنه يبحث عن شيء بداخله.
“ما هي قدرته؟ التجسيد؟” سأل تشارلز توبا.
“ا-ا-أنت..! لقد قتلت حبيبتي!” 399 زأر. عندما أصبح مضطربًا، زحفت ديدان سوداء بأحجام مختلفة من وجهه، مما خلق مشهدًا مرعبًا بشكل استثنائي.
“هذا صحيح. قدرتي هي تجسيد أي شيء يمكنني التفكير فيه طالما أنها ليست كائنات حية”، أجاب 399 بصوت مزدهر بثقة.
هبطت عيون 399 بحجم الفانوس على تشارلز، وقال: “إنها هذه الأشياء الموجودة أسفلي”.
مع اقتراب الرأس الشاهق أكثر فأكثر، تراجع أفراد الطاقم الذين يقفون خلف تشارلز بضع خطوات إلى الوراء مع تعبيرات خائفة.
“ستكونون أيضًا أقوى بحلول ذلك الوقت.”
“لقد مر وقت طويل، توبا. أين كنت؟”
“ما هي قدرته؟ التجسيد؟” سأل تشارلز توبا.
“لم أذهب إلى أي مكان، لكنني خضت عددًا لا بأس به من المغامرات مع ليل ميثيلا في الأعلى،” أجاب توبا. شرع الاثنان في الدردشة مثل الأصدقاء الجيدين الذين اجتمعوا للتو مع بعضهم البعض.
أيقظت صرخة 399 الشديدة تشارلز من سباته. هز رأسه بقوة، لكن نظرته المحيرة ظلت قائمة. لا يزال يتذكر أنه تم امتصاصه في فم الوحش الجسدي، فكيف انتهى به الأمر معلقًا على غصن شجرة؟
“399،” صاح تشارلز ليقاطع محادثتهما، “أين الأشخاص الخاضعين للاختبار من البشر؟ لقد نزلوا معك، أليس كذلك؟”
كافح تشارلز بشدة من أجل التحرر. في النهاية، تمكن من تحطيم الأغلال التي كانت على كاحليه، لكن قفصًا حديديًا ثقيلًا سقط وحاصره بالداخل.
كان هناك الكثير من الأشخاص الخاضعين للاختبار لدرجة أنه من غير الممكن أن يختفوا في الهواء. لو كانوا لا يزالون على قيد الحياة، ربما يستطيع تشارلز الحصول على مزيد من المعلومات منهم.
“السيد تشارلز!”
هبطت عيون 399 بحجم الفانوس على تشارلز، وقال: “إنها هذه الأشياء الموجودة أسفلي”.
بدأ توبا الخالي من الهموم عادةً بالذعر. قام بسحب السلاسل بيأس وصرخ: “مرحبًا، ماذا تفعل؟! هل نسيت أننا أصدقاء قدامى؟!”
انقبض حدقة عين تشارلز. ألقى نظرة سريعة على الوحوش اللحمية التي تحمل 399 وقال: “هذه الوحوش البشعة هي البشر الذين نزلوا معك هنا؟”
399 أدار مقل عينيه الضخمتين إلى نجم البحر العملاق، وتحولت نظرته إلى لطيفة بمودة وهو يقول: “لا بأس؛ تناول الطعام ببطء. هناك المزيد منهم هنا. لقد سمحت لهم بدخول أرضنا فقط من أجلك.”
لم يستطع تشارلز حقًا أن يتخيل أن هذه الوحوش البشعة ذات المظهر البشع بجماجمها الذابلة، وأصابعها الملتوية، وتشوهات مختلفة، والأعضاء ذات المظهر الغريب كانت ذات يوم بشرًا.
“لقد مر وقت طويل، توبا. أين كنت؟”
“لا يمكن مساعدته. لم يكن هناك ما يكفي من البشر، وأدت أجيال زواج الأقارب في النهاية إلى أن يصبحوا هكذا.”
لم يستطع تشارلز حقًا أن يتخيل أن هذه الوحوش البشعة ذات المظهر البشع بجماجمها الذابلة، وأصابعها الملتوية، وتشوهات مختلفة، والأعضاء ذات المظهر الغريب كانت ذات يوم بشرًا.
“لقد استخدمت 3452 حتى لا يموتوا مبكرًا، كما بذلنا أنا ولونايا قصارى جهدنا لإيجاد طريقة لإعادتهم إلى طبيعتهم، لكن بحثنا لم يأتِ بأي ثمار،” قال 399 عرضًا كما لو كانت مسألة تافهة. ثم واصل حديثه مع توبا.
بدأ تشارلز على الفور بمحاولة تحرير نفسه من السلاسل. تحركت كل عضلة في جسده في تناغم عندما مزق السلاسل المعدنية بيديه العاريتين.
وبدأت أجراس الإنذار تدق في ذهن تشارلز. لا يمكن للوحوش اللحمية أن تقيم الطقوس الدينية، مما يعني أن 399 يجب أن يكون هو الشخص الذي قام بهذه الطقوس. وبعبارة أخرى، فإن اثر الحية، 399، كانت أكثر خطورة بكثير مما بدا.
شاهد الطاقم في رعب ويأس. لقد كانوا أضعف من أن يفعلوا أي شيء.
ألقى تشارلز نظرة جانبية على الرأس الضخم قبل أن يتخذ خلسة خطوتين ليقف بجوار الضمادات.
“تشارلز، هل تريد أن تأكل قضمة؟ سوشي قنفذ البحر من المقصف 3 هو الأفضل؛ إنه أمر لا بد منه!” قال توبا. ألقى قطعة في فمه قبل أن يدفع الطبق نحو تشارلز.
“مساعد الأول، ما هي الطقوس هذه؟” سأل.
“هذه هي… طقوس استدعاء… العظيم، لكن… الطقوس… خاطئة.”
وفي الوقت نفسه، لفتت المحادثات بين الاثار الحية انتباه تشارلز.
“خطأ؟”
قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر، مللت نية القتل الكثيفة عليه. ترك تشارلز دون ما يكفي من الوقت حتى للتفكير، وانقلب على الشجرة.
“الصف الثالث من… النقوش من المفترض أن يكون النهاية. الصف الخامس… يفتقد تعويذتين مساعدتين.”
أجاب الضمادات: “المخلوقات …الشريرة … سوف تخرج”.
وفي الوقت نفسه، لفتت المحادثات بين الاثار الحية انتباه تشارلز.
“توبا، هل مازلت تتذكر لونايا؟” سأل 399.
“حقًا؟ إذًا، أعدها. أريد حقًا رؤيتها مرة أخرى. لقد أحببت ابتسامتها حقًا،” قال توبا.
“نعم، أتذكرها. إنها صديقتك، أليس كذلك؟ أتذكر رؤيتكما تخرجان للاستمتاع”، أجاب توبا.
اندفع تشارلز بعد ذلك نحو أقرب فرد من أفراد الطاقم، ولكن ظهرت الأغلال من الهواء الرقيق ولفّت نفسها حول كاحله.
“هذا صحيح. إنها صديقتي، وهي هنا أيضًا،” أجاب 399. .
“نعم، أتذكرها. إنها صديقتك، أليس كذلك؟ أتذكر رؤيتكما تخرجان للاستمتاع”، أجاب توبا.
“اعتقدت أن كل عضو في المؤسسة قد أخذته الكارثة في ذلك الوقت؟ كيف هربت وهي جزء من المؤسسة؟” سأل توبا.
أجاب الضمادات: “المخلوقات …الشريرة … سوف تخرج”.
“هاها، حسنًا، إنها بعيدة في الوقت الحالي، لكنني وجدت طريقة لإعادتها منذ وقت ليس ببعيد.”
كان هناك الكثير من الأشخاص الخاضعين للاختبار لدرجة أنه من غير الممكن أن يختفوا في الهواء. لو كانوا لا يزالون على قيد الحياة، ربما يستطيع تشارلز الحصول على مزيد من المعلومات منهم.
“حقًا؟ إذًا، أعدها. أريد حقًا رؤيتها مرة أخرى. لقد أحببت ابتسامتها حقًا،” قال توبا.
اندفع تشارلز بعد ذلك نحو أقرب فرد من أفراد الطاقم، ولكن ظهرت الأغلال من الهواء الرقيق ولفّت نفسها حول كاحله.
لقد تسببت المحادثة بين الآثار الحية في ارتعاش في العمود الفقري لتشارلز. لقد ألقى نظرة جانبية على النجم الخماسي الذي ينبعث منه رائحة كريهة قبل أن يلجأ إلى الضمادات مرة أخرى ويسأل، “ماذا يحدث إذا سارت الطقوس بشكل خاطئ؟”
هبطت عيون 399 بحجم الفانوس على تشارلز، وقال: “إنها هذه الأشياء الموجودة أسفلي”.
أجاب الضمادات: “المخلوقات …الشريرة … سوف تخرج”.
اi-” بدأ توبا، لكن تشارلز قاطعه وزأر قائلاً” لا تهتم بالتحدث معه! ألا يمكنك أن ترى أن هذا الرجل قد أصيب بالجنون مثلك؟!”
لم يكن صدى كلمات الضمادات قد انتهى بعد في الهواء عندما شعر تشارلز بأن الأرض تهتز. أصبحت الهزات والضوضاء أقوى وأعلى صوتًا، مما دفع الجميع إلى النظر إلى مصدر الصوت.
399 أدار مقل عينيه الضخمتين إلى نجم البحر العملاق، وتحولت نظرته إلى لطيفة بمودة وهو يقول: “لا بأس؛ تناول الطعام ببطء. هناك المزيد منهم هنا. لقد سمحت لهم بدخول أرضنا فقط من أجلك.”
وبعد لحظات، تم دفع شجرتين عملاقتين بسهولة من مكانهما على شكل نجم بحر منتفخ يبلغ طوله خمسين مترًا مصنوعًا من اللحم المتعفن. وخرج الدم من الغابة خلفهم. تم حفر ديدان سوداء مماثلة للديدان الموجودة في رأس 399 داخل وخارج جسده.
لم يستطع تشارلز حقًا أن يتخيل أن هذه الوحوش البشعة ذات المظهر البشع بجماجمها الذابلة، وأصابعها الملتوية، وتشوهات مختلفة، والأعضاء ذات المظهر الغريب كانت ذات يوم بشرًا.
سيطر الخوف الشديد على قلوب الجميع عند المنظر المرعب، وصرخت فيهم غرائزهم لكي يستديروا ويهربوا. لسوء الحظ، كان الوقت قد فات بالفعل عندما استجمعوا أفكارهم للانطلاق.
بدأ توبا الخالي من الهموم عادةً بالذعر. قام بسحب السلاسل بيأس وصرخ: “مرحبًا، ماذا تفعل؟! هل نسيت أننا أصدقاء قدامى؟!”
ظهرت السلاسل فجأة من العدم وشلتها.
كان رد فعل 399 أولًا قبل أي شخص آخر، وغطس رأسه الضخم في اللحم الساخن المتصاعد من البخار، ويبدو أنه يبحث عن شيء بداخله.
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه 399، وأصبح تعبيره بشعًا بشكل متزايد عندما قال: “آسف، إنها بحاجة إلى استيعابكم جميعًا لاستعادة جسدها القديم. تضحياتكم ضرورية “.
“هاها، حسنًا، إنها بعيدة في الوقت الحالي، لكنني وجدت طريقة لإعادتها منذ وقت ليس ببعيد.”
بدأ نجم البحر الضخم بالزحف نحوهم، وكل حركة قام بها خلقت هزات اجتاحت أجساد الجميع المتصلبة. كان اللحم الفاسد يسقط أيضًا على الأرض حيث كان جسده الضخم يرتجف مع كل حركة.
“خطأ؟”
بدأ توبا الخالي من الهموم عادةً بالذعر. قام بسحب السلاسل بيأس وصرخ: “مرحبًا، ماذا تفعل؟! هل نسيت أننا أصدقاء قدامى؟!”
“لقد استخدمت 3452 حتى لا يموتوا مبكرًا، كما بذلنا أنا ولونايا قصارى جهدنا لإيجاد طريقة لإعادتهم إلى طبيعتهم، لكن بحثنا لم يأتِ بأي ثمار،” قال 399 عرضًا كما لو كانت مسألة تافهة. ثم واصل حديثه مع توبا.
لا يمكن أن تكون نوايا 399 أكثر حيوية ووضوحًا، لكنه ما زال يبذل جهدًا لتهدئة قلق توبا بقوله: “لا تقلق. بمجرد عودة لونايا، سأترك هذه القرابين تتكاثر. وبمجرد أن يكون هناك ما يكفي للحشد ، سأستخدمها كدفعة لتخليصكم يا رفاق من الإله العظيم فهتاجن.”
“لقد استخدمت 3452 حتى لا يموتوا مبكرًا، كما بذلنا أنا ولونايا قصارى جهدنا لإيجاد طريقة لإعادتهم إلى طبيعتهم، لكن بحثنا لم يأتِ بأي ثمار،” قال 399 عرضًا كما لو كانت مسألة تافهة. ثم واصل حديثه مع توبا.
“ستكونون أيضًا أقوى بحلول ذلك الوقت.”
ظهرت السلاسل فجأة من العدم وشلتها.
اi-” بدأ توبا، لكن تشارلز قاطعه وزأر قائلاً” لا تهتم بالتحدث معه! ألا يمكنك أن ترى أن هذا الرجل قد أصيب بالجنون مثلك؟!”
“تشارلز، هل تريد أن تأكل قضمة؟ سوشي قنفذ البحر من المقصف 3 هو الأفضل؛ إنه أمر لا بد منه!” قال توبا. ألقى قطعة في فمه قبل أن يدفع الطبق نحو تشارلز.
بدأ تشارلز على الفور بمحاولة تحرير نفسه من السلاسل. تحركت كل عضلة في جسده في تناغم عندما مزق السلاسل المعدنية بيديه العاريتين.
#Stephan
اندفع تشارلز بعد ذلك نحو أقرب فرد من أفراد الطاقم، ولكن ظهرت الأغلال من الهواء الرقيق ولفّت نفسها حول كاحله.
أجاب الضمادات: “المخلوقات …الشريرة … سوف تخرج”.
كافح تشارلز بشدة من أجل التحرر. في النهاية، تمكن من تحطيم الأغلال التي كانت على كاحليه، لكن قفصًا حديديًا ثقيلًا سقط وحاصره بالداخل.
بدأ تشارلز على الفور بمحاولة تحرير نفسه من السلاسل. تحركت كل عضلة في جسده في تناغم عندما مزق السلاسل المعدنية بيديه العاريتين.
بالطبع، تحرك تشارلز بسرعة لتفكيك القفص، لكن نجم البحر الضخم بصق زائدة ضخمة من بطنه، والتفت حول القفص قبل أن يسحبه إلى فمه.
ظهرت السلاسل فجأة من العدم وشلتها.
“السيد تشارلز!”
كان هناك الكثير من الأشخاص الخاضعين للاختبار لدرجة أنه من غير الممكن أن يختفوا في الهواء. لو كانوا لا يزالون على قيد الحياة، ربما يستطيع تشارلز الحصول على مزيد من المعلومات منهم.
“قبطان “
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط للتو على الأرض عندما انبعثت أكثر من اثنتي عشرة قنبلة يدوية من الدخان الأبيض بالقرب من قدميه.
“الحاكم!”
قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر، مللت نية القتل الكثيفة عليه. ترك تشارلز دون ما يكفي من الوقت حتى للتفكير، وانقلب على الشجرة.
شاهد الطاقم في رعب ويأس. لقد كانوا أضعف من أن يفعلوا أي شيء.
“حقًا؟ إذًا، أعدها. أريد حقًا رؤيتها مرة أخرى. لقد أحببت ابتسامتها حقًا،” قال توبا.
399 أدار مقل عينيه الضخمتين إلى نجم البحر العملاق، وتحولت نظرته إلى لطيفة بمودة وهو يقول: “لا بأس؛ تناول الطعام ببطء. هناك المزيد منهم هنا. لقد سمحت لهم بدخول أرضنا فقط من أجلك.”
“ستكونون أيضًا أقوى بحلول ذلك الوقت.”
فجأة، ارتعش نجم البحر قبل أن يتوسع. ارتجفت بعنف عندما توسعت إلى أقصى حدودها قبل أن تنفجر أخيرًا إلى ضباب دموي.
وفي الوقت نفسه، لفتت المحادثات بين الاثار الحية انتباه تشارلز.
صدم التحول المفاجئ للأحداث الجميع، وفجرهم الانفجار القوي بعيدًا، وحررهم من القيود.
“ستكونون أيضًا أقوى بحلول ذلك الوقت.”
كان رد فعل 399 أولًا قبل أي شخص آخر، وغطس رأسه الضخم في اللحم الساخن المتصاعد من البخار، ويبدو أنه يبحث عن شيء بداخله.
“اعتقدت أن كل عضو في المؤسسة قد أخذته الكارثة في ذلك الوقت؟ كيف هربت وهي جزء من المؤسسة؟” سأل توبا.
“لونايا، لا! حبي… لونايا، لا!” صرخ 399.
“حقًا؟ إذًا، أعدها. أريد حقًا رؤيتها مرة أخرى. لقد أحببت ابتسامتها حقًا،” قال توبا.
أيقظت صرخة 399 الشديدة تشارلز من سباته. هز رأسه بقوة، لكن نظرته المحيرة ظلت قائمة. لا يزال يتذكر أنه تم امتصاصه في فم الوحش الجسدي، فكيف انتهى به الأمر معلقًا على غصن شجرة؟
وتردد صدى انفجار قوي في السماء. لو كان قد قفز للأسفل ولو لدقيقة واحدة، لكان رأسه قد انفجر في ضباب دموي. في الواقع، الشجرة التي هبط فيها لسبب غير مفهوم قد انفجرت إلى قطعتين متفحمتين.
قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر، مللت نية القتل الكثيفة عليه. ترك تشارلز دون ما يكفي من الوقت حتى للتفكير، وانقلب على الشجرة.
“ا-ا-أنت..! لقد قتلت حبيبتي!” 399 زأر. عندما أصبح مضطربًا، زحفت ديدان سوداء بأحجام مختلفة من وجهه، مما خلق مشهدًا مرعبًا بشكل استثنائي.
وتردد صدى انفجار قوي في السماء. لو كان قد قفز للأسفل ولو لدقيقة واحدة، لكان رأسه قد انفجر في ضباب دموي. في الواقع، الشجرة التي هبط فيها لسبب غير مفهوم قد انفجرت إلى قطعتين متفحمتين.
لم يستطع تشارلز حقًا أن يتخيل أن هذه الوحوش البشعة ذات المظهر البشع بجماجمها الذابلة، وأصابعها الملتوية، وتشوهات مختلفة، والأعضاء ذات المظهر الغريب كانت ذات يوم بشرًا.
“ا-ا-أنت..! لقد قتلت حبيبتي!” 399 زأر. عندما أصبح مضطربًا، زحفت ديدان سوداء بأحجام مختلفة من وجهه، مما خلق مشهدًا مرعبًا بشكل استثنائي.
“هذا صحيح. إنها صديقتي، وهي هنا أيضًا،” أجاب 399. .
في هذه الأثناء، كان تشارلز قد هبط للتو على الأرض عندما انبعثت أكثر من اثنتي عشرة قنبلة يدوية من الدخان الأبيض بالقرب من قدميه.
“لا يمكن مساعدته. لم يكن هناك ما يكفي من البشر، وأدت أجيال زواج الأقارب في النهاية إلى أن يصبحوا هكذا.”
#Stephan
“الحاكم!”
“خطأ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
