غضب الإلهة (2)
الفصل 321 – غضب الإلهة (2)
ووووش
‘يا إلهي، ماذا؟’
ازدهرت شهوة الدم من عيون غايا.
أوه كانغ وو، الذي تعرض للضرب أثناء الضغط على صدره، جفل. لقد كان مرتبكًا بعض الشيء بصراحة.
نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “
‘ما قصة رد الفعل المبالغ فيه؟’
سألت غايا، صوتها مليئ بالدماء، “كوكبة الفساد موجودة حاليًا على الأرض، أليس كذلك؟”
لقد تم اختياره للتو كحامي؛ على الرغم من أن غايا أقسمت بألوهيتها بأنها لن تدخر أي دعم أو حب له، إلا أن ذلك حدث فجأة من العدم.
تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.
‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’
‘هذا…’
بدا كما لو كان قد تم تبنيه، ووالدته كانت الأم بالتبني تظهر له القليل من الحب بمجرد دخوله المنزل. على الرغم من أنه لم يكن شعورًا سيئًا، إلا أنه كان لا يزال في حيرة من أمره.
‘هذا جانبًا …’
“هل أنت بخير يا طفلي؟!” اقتربت غايا من كانغ وو، الذي انهار على الأرض من الألم.
لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.
وكانت تنظر إليه على وشك البكاء؛ لا، لقد كانت تبكي قليلاً في الواقع.
لقد أرادت طرد الطاقة الشيطانية داخل كانغ وو في هذه اللحظة، ولكن حقيقة ذلك لا تزال هناك آثار للطاقة الشيطانية بداخله على الرغم من اختياره كحامي مما يعني أنها انتشرت بالفعل إلى درجة أنها لا رجعة فيها تقريبًا. إذا حاولت بالقوة القضاء على الطاقة الشيطانية باستخدام ألوهيتها، فستتعرض حياة كانغ وو للخطر. كانت هناك طريقة واحدة فقط للقضاء على الطاقة الشيطانية بداخله، وهي قتل راكيل، المصدر الجذري.
‘ما هذا بحق الجحيم؟’
‘كان ذلك خطيرًا’
امتلأت عيون كانغ وو بالارتباك، لكنه واصل أداءه.
‘هذا…’
“السعال! سعال! أنا-أنا بخير…”
“السعال! سعال! أنا-أنا بخير…”
“كيف يمكنك أن تقول ذلك وأنت هكذا؟!” احتضنت غايا كانغ وو وهي تصرخ وترتعش بينما تذرف الدموع. “من فضلك… من فضلك لا تموت… لا أستطيع أن أفقد طفلًا آخر بعد أليك.”
“هاها، هاها”، لهث كانغ وو بشدة بينما كان يضغط على صدره. أخذ نفسا عميقا ونهض ببطء. “… أنا بخير الآن.”
لقد مر وقت طويل منذ أن سمع كانغ وو هذا الاسم. أصبح كل شيء منطقيًا بمجرد سماعه.
“في الوقت الحالي … سأرى كيف ستسير الأمور.”
‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’
“سأكفر عن خطاياي”.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المستحيل أن تذكر أليك أوزبورن، الذي مات على يد ساتان منذ سنوات. الخوف في صوتها، واهتمامها الحقيقي بتجسدها، ليلى، وكذلك موقفها تجاه كيم سي هون، كل ذلك أظهر أنها تعامل البشر الذين اختارتهم كحماة كأطفالها الحقيقيين.
“طفلي…”
‘ولهذا السبب ذهبت إلى حد القسم على ألوهيتها.’
‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’
لم يكن كانغ وو يعرف تمامًا مدى عمق المعنى الذي يحمله، لكنه شعر كما لو أنها لم تكن كلمات فارغة. من المحتمل أن يتم إبادة جزء من ألوهيتها إذا خرقت العهد.
“لا، يجب عليك.” هز كانغ وو رأسه. أمسك بيدي غايا وحدق فيها بعينين متوهجتين، وقال بثقة: “يجب أن أذهب”.
‘ لقد قررت حقًا أن تعاملني مثل ابنها. لا عجب، بالنظر إلى كل ما فعلته من أجلها.’
“هل فقدت عقلك؟”
من وجهة نظر غايا، لم يكن كانغ وو أقل من منقذها. من المحتمل أنها كانت مهتمة به كثيرًا حتى قبل أن تختاره كحامي.
***
‘هذا…’
أطلق كانغ وو العنان للضحك الذي قمعه بمجرد عودته إلى المنزل. لقد جثم وهو يمسك بطنه.
ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.
***
‘…مذهل، أليس كذلك؟’
هز غضب الإلهة ذات الألوهية العليا الأرض.
لقد رآها كانغ وو في ضوء مختلف تمامًا، بخلاف كونها مجرد قزم. لقد كان أكثر من راضٍ عن كونه خادمًا لإله، لكنها قررت أن تعامله مثل طفلها. لقد كان بصراحة أفضل بكثير مما كان يتوقعه.
‘أعتقد أن هذا إله من الدرجة الأولى بالنسبة لك’
‘كوه، من تجرأ بحق الجحيم على وصف السيدة غايا بالخاسرة؟!’
***
#من هو الحقير ذا👀#
“بففت،هوهوهوهوهو!”
لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.
“سأكفر عن خطاياي”.
‘إذا كان هذا هو الحال…’
‘يا رجل، هذا هو سبب حاجتك إلى علاقات جيدة.’
كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.
أوه كانغ وو، الذي تعرض للضرب أثناء الضغط على صدره، جفل. لقد كان مرتبكًا بعض الشيء بصراحة.
“هاها، هاها”، لهث كانغ وو بشدة بينما كان يضغط على صدره. أخذ نفسا عميقا ونهض ببطء. “… أنا بخير الآن.”
وكانت تنظر إليه على وشك البكاء؛ لا، لقد كانت تبكي قليلاً في الواقع.
حدقت به غايا بعينين غائرتين. “لماذا لم تقل شيئًا؟”
لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.
بقي كانغ وو صامتًا.
‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘
قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.
هو لم يكن في عجلة من امره. بدلاً من ذلك، سيكون قادرًا على كسب المزيد من تأييد غايا إذا تظاهر بأنه أكثر تكريسًا لواجبه دون أن يفقد الأمل في مثل هذا الموقف.
ابتسم كانغ وو بطريقة بدت كما لو أنها ستتحطم إلى قطع عند أدنى لمسة.
‘أعتقد أن هذا إله من الدرجة الأولى بالنسبة لك’
“كنت خائفًا… من فقدانهم”. تجنب كانغ وو نظرة غايا وحدق في سي هون، الذي كان يحدق به في حالة صدمة. “لقد اكتسبت الكثير.”
كشرت، صرخت غايا، “أنت… أحمق!”
حل الصمت. م
‘إذا كان هذا هو الحال…’
كشرت، صرخت غايا، “أنت… أحمق!”
ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.
صفعة!
***
نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “
“هل فقدت عقلك؟”
“لا، يجب عليك.” هز كانغ وو رأسه. أمسك بيدي غايا وحدق فيها بعينين متوهجتين، وقال بثقة: “يجب أن أذهب”.
“السعال! سعال! أنا-أنا بخير…”
اهتزت عيون غايا.
‘إنها مثالية’
“سيستغرق الأمر أشهرًا فقط لفتح البوابة المؤدية إلى إيرنور. قال كانغ وو: “لا يمكننا تأخير ذلك”.
قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.
“لكن أنت…”
إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المستحيل أن تذكر أليك أوزبورن، الذي مات على يد ساتان منذ سنوات. الخوف في صوتها، واهتمامها الحقيقي بتجسدها، ليلى، وكذلك موقفها تجاه كيم سي هون، كل ذلك أظهر أنها تعامل البشر الذين اختارتهم كحماة كأطفالها الحقيقيين.
“السيدة غايا”. أحكم كانغ وو قبضته على يديها وقال مرة أخرى: “يجب أن أذهب”.
“بففت،هوهوهوهوهو!”
ظلت غايا صامتة. كانت تعلم جيدًا أيضًا أنه يتعين عليهم الذهاب إلى إيرنور للقضاء على جثة الإله الشيطاني والحصول على حماية إيرنور. لو لم يكن الأمر عاجلاً، لما كانت قد عهدت بهذه المهمة إلى سي هون وكانغ وو في المقام الأول.
‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’
“طفلي…”
ضاقت عيون كانغ وو، وخفض زوايا فمه الصاعدة بكل قوته.
اهتزت عيون غايا. داعبت خد كانغ وو وخفضت رأسها قبل أن تقول: “أنا آسفة حقًا… لأنك تحملت مثل هذا العبء الثقيل.”
***
لقد أرادت طرد الطاقة الشيطانية داخل كانغ وو في هذه اللحظة، ولكن حقيقة ذلك لا تزال هناك آثار للطاقة الشيطانية بداخله على الرغم من اختياره كحامي مما يعني أنها انتشرت بالفعل إلى درجة أنها لا رجعة فيها تقريبًا. إذا حاولت بالقوة القضاء على الطاقة الشيطانية باستخدام ألوهيتها، فستتعرض حياة كانغ وو للخطر. كانت هناك طريقة واحدة فقط للقضاء على الطاقة الشيطانية بداخله، وهي قتل راكيل، المصدر الجذري.
” أنا، غايا، إلهة الأرض… سوف أمنحك الموت الأكثر رعبًا وألمًا الذي يمكن تخيله!”
سألت غايا، صوتها مليئ بالدماء، “كوكبة الفساد موجودة حاليًا على الأرض، أليس كذلك؟”
ازدهرت شهوة الدم من عيون غايا.
أجاب اورييل. ، “نعم. إنه يخطط لمخطط ما هنا على الأرض”.
دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.
“أرى.” ضاقت عيون غايا. تدفقت منها طاقة مذهلة وأثقلت كل شيء من حولها. “أجنحة ساراف، هل يمكنني أن أعهد إليك بمهمة تحديد موقع راكيل بينما أقوم بإعداد البوابة المؤدية إلى إيرنور؟”
‘سأثق بك، سيدة غايا!’
“بالطبع”. أومأ أوريل برأسه دون تردد.
حدق راكيل في الوحش بعيون غائرة. “كوكبة العذاب. بغض النظر عما تقوله، لن أغير رأيي “.
لقد كان يبحث عن آثار راكيل كلما سنحت له الوقت، على الرغم من أن ذلك ليس من واجباته. ركع على ركبة واحدة بينما كان ينشر أجنحته الثمانية.
امتلأت عيون كانغ وو بالارتباك، لكنه واصل أداءه.
قال أوريل: “في المقابل، لدي طلب”.
قال أوريل: “في المقابل، لدي طلب”.
أجابت غايا: “تكلم”.
لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.
“أود أيضًا أن أذهب في المهمة التي أوكلتها إلى كانغ وو،” قال وهو ينظر في اتجاه كانغ وو. “سأسمح بذلك،” أجابت غايا دون تردد.
“أقسم بإلهيتي!
لم يكن هناك سبب لرفض كائن قوي وموثوق مثل أوريل للانضمام إلى المهمة.
“سيستغرق الأمر أشهرًا فقط لفتح البوابة المؤدية إلى إيرنور. قال كانغ وو: “لا يمكننا تأخير ذلك”.
“كوكبة الفساد…” تمتمت غايا بينما كانت تتذكر راكيل، الذي كان مختبئًا في مكان ما في هذا النجم.
فرقعة -!
فرقعة -!
أعرب عن أسفه لأنه وثق كثيرًا في حاكمه ذو الطاقة الشيطانية.
“أقسم بإلهيتي!
“الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصة.”
” أنا، غايا، إلهة الأرض… سوف أمنحك الموت الأكثر رعبًا وألمًا الذي يمكن تخيله!”
لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.
قعقعة.
***
ازدهرت شهوة الدم من عيون غايا.
وكانت تنظر إليه على وشك البكاء؛ لا، لقد كانت تبكي قليلاً في الواقع.
“الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصة.”
لم يعد من الغريب الآن أن يشعر بالطاقة الشيطانية منه؛ وبعبارة أخرى، فإن فرص اكتشاف هويته الحقيقية قد انخفضت إلى أبعد من ذلك. لقد أدى أدائه إلى تعميق عاطفتها تجاهه.
هز غضب الإلهة ذات الألوهية العليا الأرض.
‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’
***
تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.
“بففت،هوهوهوهوهو!”
‘كوه، من تجرأ بحق الجحيم على وصف السيدة غايا بالخاسرة؟!’
أطلق كانغ وو العنان للضحك الذي قمعه بمجرد عودته إلى المنزل. لقد جثم وهو يمسك بطنه.
نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “
– الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصا.
بالضبط بسبب ذلك…
‘اللعنة، أنا أقع في الحب’
الفصل 321 – غضب الإلهة (2)
لم يستطع إلا أن يبتسم بينما ظل يتذكر كلمات غايا.
“هل تجرؤ على خيانتنا؟!” صرخ بغضب، لكنه ابتسم بعد لحظات. “كيهيهي. راكيل، حتى لو عدت إلى النور، هل تعتقد جديًا أن أي شخص سوف يستمع إلى ما تقوله؟ “
‘إنها مثالية’
“أقسم بإلهيتي!
الصورة التي كان يأمل فيها قد تم رسمها بالكامل.
‘إنها مثالية’
‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘
صفعة!
لم يعد من الغريب الآن أن يشعر بالطاقة الشيطانية منه؛ وبعبارة أخرى، فإن فرص اكتشاف هويته الحقيقية قد انخفضت إلى أبعد من ذلك. لقد أدى أدائه إلى تعميق عاطفتها تجاهه.
كانغ وو لم يستطع أن يشعر بمزيد من الطمأنينة، الآن بعد أن أصبح إله الأرض الرئيسي يدعمه. سيكون أمامه بلا شك مستقبل مشرق طالما أنه يستخدم الغايا بشكل صحيح.
‘هذا جانبًا …’
‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’
تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.
‘لماذا تحبني إلى هذا الحد…؟’
‘كان ذلك خطيرًا’
حل الصمت. م
أعرب عن أسفه لأنه وثق كثيرًا في حاكمه ذو الطاقة الشيطانية.
لقد تم اختياره للتو كحامي؛ على الرغم من أن غايا أقسمت بألوهيتها بأنها لن تدخر أي دعم أو حب له، إلا أن ذلك حدث فجأة من العدم.
‘لا أستطيع أن أصدق أنها اكتشفت طاقتي الشيطانية.’
‘هذا…’
على الرغم من أنه كان حذرًا جدًا في إخفائه، إلا أنه ما زال غير قادر على إخفائه بالكامل.
– الثمن الذي ستدفعه مقابل وضع يدك على طفلي… لن يكون رخيصا.
‘أعتقد أن هذا إله من الدرجة الأولى بالنسبة لك’
لم يعد من الغريب الآن أن يشعر بالطاقة الشيطانية منه؛ وبعبارة أخرى، فإن فرص اكتشاف هويته الحقيقية قد انخفضت إلى أبعد من ذلك. لقد أدى أدائه إلى تعميق عاطفتها تجاهه.
دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.
“ولكن…”
’الآن، ماذا تفعل؟‘
حدق راكيل في الوحش بعيون غائرة. “كوكبة العذاب. بغض النظر عما تقوله، لن أغير رأيي “.
ضاقت عيناه كانغ وو. على الرغم من أنه تمكن من إلقاء اللوم على راكيل، إلا أن المشكلة كانت فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.
‘…مذهل، أليس كذلك؟’
“لقد قمت بإرسال بريد عشوائي إلى ابن العاهرة هذا كثيرًا.”
‘إذا كان هذا هو الحال…’
لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.
الصورة التي كان يأمل فيها قد تم رسمها بالكامل.
‘أعتقد أن الوقت قد حان لبيعه’
‘سأثق بك، سيدة غايا!’
وقد ارتفعت قيمة عملة الراكيل إلى أعلى مستوى ممكن. لم يعد في أي وضع يسمح له باستخدام عملة الراكيل.
لقد استخدم اسم راكيل عدة مرات، لدرجة أنه كان من الصعب حل كل ما اختلقه.
لكن بيعه أمر خطير بعض الشيء نظرًا لأن الراكيل الحقيقي لا يزال على قيد الحياة. كان رأس كانغ وو في حالة من الفوضى. على الرغم من أن مسح يديه من الشخصية لم يكن أمرًا صعبًا، إلا أنه كان قرارًا صعبًا لاتخاذه، في حالة ظهور الراكيل الحقيقي يومًا ما.
‘البطل أفسدته الطاقة الشيطانية، والإلهة تحاول إنقاذه. …‘
“في الوقت الحالي … سأرى كيف ستسير الأمور.”
لقد رآها كانغ وو في ضوء مختلف تمامًا، بخلاف كونها مجرد قزم. لقد كان أكثر من راضٍ عن كونه خادمًا لإله، لكنها قررت أن تعامله مثل طفلها. لقد كان بصراحة أفضل بكثير مما كان يتوقعه.
هو لم يكن في عجلة من امره. بدلاً من ذلك، سيكون قادرًا على كسب المزيد من تأييد غايا إذا تظاهر بأنه أكثر تكريسًا لواجبه دون أن يفقد الأمل في مثل هذا الموقف.
دخل كانغ وو غرفته وهو ينقر على لسانه. يبدو أن هان سيول آه والإيكيدنا والهالسيون قد خرجوا إلى مكان ما.
‘يا رجل، هذا هو سبب حاجتك إلى علاقات جيدة.’
‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’
كانغ وو لم يستطع أن يشعر بمزيد من الطمأنينة، الآن بعد أن أصبح إله الأرض الرئيسي يدعمه. سيكون أمامه بلا شك مستقبل مشرق طالما أنه يستخدم الغايا بشكل صحيح.
‘كوه، من تجرأ بحق الجحيم على وصف السيدة غايا بالخاسرة؟!’
‘سأثق بك، سيدة غايا!’
‘هذا جانبًا …’
قبض كانغ وو بقبضتيه ورفعهما عالياً إلى السماء.
#Stephan
***
ضاقت عيناه كانغ وو. على الرغم من أنه تمكن من إلقاء اللوم على راكيل، إلا أن المشكلة كانت فيما سيفعله من الآن فصاعدًا.
ووووش
لقد رآها كانغ وو في ضوء مختلف تمامًا، بخلاف كونها مجرد قزم. لقد كان أكثر من راضٍ عن كونه خادمًا لإله، لكنها قررت أن تعامله مثل طفلها. لقد كان بصراحة أفضل بكثير مما كان يتوقعه.
انفجر الغبار عبر أرض مقفرة. وساد الصمت بين الصخور المشوهة والمنقسمة. كائن ذو عشرة أجنحة سوداء نهض ببطء.
“كوكبة الفساد…” تمتمت غايا بينما كانت تتذكر راكيل، الذي كان مختبئًا في مكان ما في هذا النجم.
“… راكيل،” قال شخص ما من خلف الكائن.
#من هو الحقير ذا👀#
أدار الكائن المعروف باسم راكيل رأسه ببطء. هناك، كان هناك وحش بشع وجهه مغطى بالعفن الفاسد يحدق به.
“هل تجرؤ على خيانتنا؟!” صرخ بغضب، لكنه ابتسم بعد لحظات. “كيهيهي. راكيل، حتى لو عدت إلى النور، هل تعتقد جديًا أن أي شخص سوف يستمع إلى ما تقوله؟ “
“هل فقدت عقلك؟”
نقرت غايا بقوة على جبين كانغ وو. ثم تابعت بوجه متصلب قائلة: “سوف أؤجل مهمة إرسالك إلى إيرنور في الوقت الحالي. لا أستطيع أن أترك مثل هذه المهمة الخطيرة بين يديك في تلك الحالة. “
نظر راكيل إلى السماء المصبوغة بالظلام دون أن ينبس ببنت شفة. “… لا، لقد فقدت عقلي حتى الآن.”
حدق راكيل في الوحش بعيون غائرة. “كوكبة العذاب. بغض النظر عما تقوله، لن أغير رأيي “.
“هاه!” ضحك الوحش، ثم صاح: “كوكبة الفساد قد جن جنونها بعد أن تم فك ختمها! أنت تجلب العار للورد باولي!”
قالت، “أخبرني يا طفلي”، كما لو كانت توبخه.
حدق راكيل في الوحش بعيون غائرة. “كوكبة العذاب. بغض النظر عما تقوله، لن أغير رأيي “.
لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.
وبسط أجنحته العشرة وأشرق بينها برق أسود. صر الوحش المعروف باسم كوكبة العذاب على أسنانه.
وقد ارتفعت قيمة عملة الراكيل إلى أعلى مستوى ممكن. لم يعد في أي وضع يسمح له باستخدام عملة الراكيل.
“هل تجرؤ على خيانتنا؟!” صرخ بغضب، لكنه ابتسم بعد لحظات. “كيهيهي. راكيل، حتى لو عدت إلى النور، هل تعتقد جديًا أن أي شخص سوف يستمع إلى ما تقوله؟ “
تنهد كانغ وو منذ اللحظة التي أخافته.
“…”
كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.
“من يثق في كلمات الملاك الساقط؟ هممم؟! إن خطيئتك بإفساد مئات الآلاف من الكائنات لمجرد وضع يديك على ساراف لن تُخفف أبدًا!” قال الوحش بسخرية.
“هل فقدت عقلك؟”
طار راكيل بتعبير ثقيل. “… أعرف.”
كان كانغ وو بحاجة إلى إثارة غايا أكثر.
كان يعلم أنه ارتكب خطيئة لا تغتفر.
لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.
“ولكن…”
’الآن، ماذا تفعل؟‘
بالضبط بسبب ذلك…
لقد أراد أن يضرب الأشخاص الذين تجرأوا على وصف غايا بأنها عديمة الفائدة. لقد كانت أكثر كمالا من أعنف أحلامه.
“سأكفر عن خطاياي”.
‘هذا جانبًا …’
راكيل، الذي طار إلى السماء السماء، اختفى في الصدع الأزرق.
“… راكيل،” قال شخص ما من خلف الكائن.
#Stephan
‘أعتقد أنها من النوع الذي يحب البشر الذين اختارتهم كحماة حتى الموت.’
‘إذا كان هذا هو الحال…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
