بحلول الوقت الذي تفاعل فيه تشو فنغ مع ما حدث ، وجد نفسه داخل معدة الوحش ملتهم السماء من العصر القديم.
لن يكون من المبالغة القول إن المكان كان مثل مدينة.
ومع ذلك ، لم يرى لونغ داوزي داخل معدة الوحش ملتهم السماء من العصر القديم.
قالت الجدة العجوز: “أعتقد أنك بالتأكيد لن تكون قادرا على تحمل قبحها أيضا”.
على هذا النحو ، قام تشو فنغ بتنشيط عيون السماء وبدأ في النظر من خلال الوحش ملتهم السماء من العصر القديم لرؤية الوضع في الخارج.
نظر تشو فنغ حوله. اكتشف أن هناك جدة عجوز خارج الباب.
عند القيام بذلك ، اكتشف أن لونغ داوزي لم يتعرض للهجوم.
“في حين أن حفيدتي طيبة القلب للغاية ، إلا أنها قبيحة للغاية. ”
بدى أن الوحش ملتهم السماء من العصر القديم قد جاء من أجله.
ومع ذلك ، نظرا لأن المسافة كانت بعيدة جدا ، كان تشو فنغ قادرا فقط على رؤية الجرف والنيران تقريبا حتى بعيون السماء.
بعد أن التهمه ، استدار وغادر.
بسبب كون لونغ داوزي بخير خف إلى حد كبير التوتر في قلب تشو فنغ ، لكن كانت حالته لا تزال سيئة للغاية.
ثم قالت: “لا بد أنك لم تسمع عن هذا العالم الذي أنت فيه الآن. ”
بعد أن دخل معدة الوحش ملتهم السماء من العصر القديم ، اصبح محاطا بمادة غازية.
“هذا العالم يسمى عالم الوحش ملتهم السماء” ، قالت الجدة العجوز.
لم تكن تلك المادة الغازية كريهة الرائحة فحسب ، بل كانت تتسبب أيضا إلى تآكل جلده وتدمر جسده. علاوة على ذلك ، بدت أنها تريد تدمير روحه.
أراد أن يرى بالضبط مدى قبح حفيدة الجدة العجوز.
جلب الحساء راحة هائلة للألم المتبقي في روحه.
كان الوحش ملتهم السماء من العصر القديم يعامل تشو فنغ كطعام ، ويحاول هضمه حيا.
يمكن وصف الشعور الذي أعطته الجدة العجوز لتشو فنغ بكلمة واحدة – غامض!
مباشرة بعد خروج تشو فنغ ، سكبت الجدة العجوز الحساء من القدر في وعاء.
حاول تشو فنغ بذل قصارى جهده للنضال والخروج. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته ، كانت جهوده كلها عديمة الفائدة.
“لا ، لست أنا من حلبك إلى هنا، إنها حفيدتي “.
كان الوحش ملتهم السماء من العصر القديم ببساطة قويا جدا. كان تشو فنغ عاجزا عن فعل أي شيء له.
عندما غمره الألم ، بدأت هالة الموت تدخل جسد تشو فنغ.
بدى أن محتويات الجداريات هي نفسها.
كان يشعر حتى أنه يقترب من الموت ، ويفقد وعيه تدريجيا
.
“الكبيرة ، من أنت بالضبط؟”
“أنا على قيد الحياة؟”
عندما فتح تشو فنغ عينيه مرة أخرى ، اكتشف أنه كان مستلقيا في غرفة.
أصبح تشو فنغ فجأة فضوليا بعض الشيء.
كان يرتدي أيضا مجموعة جديدة من الملابس.
كما تم وضع الكيس الفضائي الخاص به بجانب سريره.
عندما غمره الألم ، بدأت هالة الموت تدخل جسد تشو فنغ.
فحص تشو فنغ الكيس الفضائي الخاص به ، واكتشف أن كل شيء لا يزال هناك.
كانت ألسنة اللهب تتصاعد من تحت الجرف.
في الواقع ، كان تشكيل الروح الموضوع على كيس الكون لا يزال موجودا أيضا.
علاوة على ذلك ، كان القصر مليئا بهالة العصر القديم.
هذا يعني أنه لم يحاول أحد حتى النظر فيه.
“من أنقذني؟”
قالت الجدة العجوز: “كانت أيضا هي التي غيرت ملابسك”.
امرأة غيرت ملابسه؟
نظر تشو فنغ حوله. اكتشف أن هناك جدة عجوز خارج الباب.
تبع تشو فنغ السيدة العجوز. في الوقت نفسه ، لاحظ بعناية محيطه.
كانت السيدة العجوز تجلس في الحديقة مع وعاء من الفخار.
ومع ذلك ، لم يتمكن تشو فنغ من معرفة ماهية تدريبها.
عندما غمره الألم ، بدأت هالة الموت تدخل جسد تشو فنغ.
بدت وكأنها تغلي شيئا ما.
خرج تشو فنغ على عجل.
بدى أن الوحش ملتهم السماء من العصر القديم قد جاء من أجله.
عندما تبع تشو فنغ الجدة العجوز ، وصل إلى قاعة قصر.
أراد أن يسأل السيدة العجوز عما حدث.
ثم قالت: “لا بد أنك لم تسمع عن هذا العالم الذي أنت فيه الآن. ”
“أيها الشاب ، لقد استيقظت. ”
في وقت سابق ، فوجئ عندما علم أن الوحوش الأسطوري من العصر القديم كان في الواقع حقيقيا وحيا.
“تعال ، اشرب وعاء الحساء هذا. سوف يساعد في شفاء إصابتك “.
ألا يعني ذلك أن جسده العاري اصبح مكشوفا تماما لها؟
مباشرة بعد خروج تشو فنغ ، سكبت الجدة العجوز الحساء من القدر في وعاء.
ألا يعني ذلك أن جسده العاري اصبح مكشوفا تماما لها؟
“الجدة ، أنا فقط أشعر بالامتنان. ”
لقد اكتشفت بالفعل أن تشو فنغ قد استيقظ.
أصبح تشو فنغ فجأة فضوليا بعض الشيء.
ومع ذلك ، فإن ما كان حاسما لم يكن حقيقة أنها اكتشفت أن تشو فنغ قد استيقظ بهذه السرعة. بدلا من ذلك ، كان وعاء الحساء.
كان وعاء الحساء هذا ينبعث منه رائحة سميكة ، وبدا وكأنه طعام شهي.
تبع تشو فنغ السيدة العجوز. في الوقت نفسه ، لاحظ بعناية محيطه.
عندما غمره الألم ، بدأت هالة الموت تدخل جسد تشو فنغ.
كانت مليئة بالمكونات الطبية الثمينة. استطاع تشو فنغ أن يعرف أن الحساء كان قادرا حقا على علاج روحه.
“في حين أن حفيدتي طيبة القلب للغاية ، إلا أنها قبيحة للغاية. ”
علاوة على ذلك ، من أجل منع الحساء من حرق فمه ، غرست الجدة العجوز قوتها الروحية فيه ، مما جعل الحساء المغلي باردا.
بدت وكأنها تغلي شيئا ما.
من خلال قوتها الروحية ، امكن ل تشو فنغ أن تقول أن الجدة العجوز كانت روحانية عالمية قديسة بعلامة التنين.
كانت السيدة العجوز تجلس في الحديقة مع وعاء من الفخار.
ومع ذلك ، لم يتمكن تشو فنغ من معرفة ماهية تدريبها.
بغض النظر عما إذا كانت الجدة العجوز هي التي أنقذته أم لا ، فإن مجرد حقيقة أنها قامت بغلي الحساء الطبي له وساعدته في علاج إصاباته كانت كافية لجعله يعتبرها محسنة له.
يمكن وصف الشعور الذي أعطته الجدة العجوز لتشو فنغ بكلمة واحدة – غامض!
.
“أيها الشاب ، لقد استيقظت. ”
“شكرا لك الجدة. ”
شعر باحترام للجدة العجوز من أعماق قلبه.
قبل تشو فنغ الحساء وشربه في جرعة واحدة.
من خلال الجداريات ، شعر تشو فنغ أن العشيرة التي تنتمي إليها الجدة بدت وكأنها أعداء قدامى مع الوحوش ملتهمة السماء
كان فضوليا جدا.
بمجرد أن شرب الحساء ، شعر بالراحة والراحة تماما ، وحتى بالحيوية.
” الوحوش ملتهمة السماء موجودة داخل هذا الجرف المشتعل. ”
جلب الحساء راحة هائلة للألم المتبقي في روحه.
ثم قالت: “لا بد أنك لم تسمع عن هذا العالم الذي أنت فيه الآن. ”
“يجب أن تكون فضوليا جدا لمعرفة كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة بعد أن ابتلعك الوحش ملتهم السماء من العصر القديم. ”
بدت وكأنها تغلي شيئا ما.
ألا يعني ذلك أن جسده العاري اصبح مكشوفا تماما لها؟
“اتبعني، سأخبرك بالجواب”.
عندما تحدثت السيدة العجوز ، خرجت من الحديقة وبدأت تقود الطريق.
بدى أن الوحش ملتهم السماء من العصر القديم قد جاء من أجله.
تبع تشو فنغ السيدة العجوز. في الوقت نفسه ، لاحظ بعناية محيطه.
شعر أن الجدة العجوز وحفيدتها والأشخاص الذين تم رسمهم على الجداريات لم يكونوا بالتأكيد أشخاصا عاديين.
كان هناك مجموعة هائلة من القصور. كان هناك أكثر من عشرة آلاف قصر هناك.
من خلال الجداريات ، شعر تشو فنغ أن العشيرة التي تنتمي إليها الجدة بدت وكأنها أعداء قدامى مع الوحوش ملتهمة السماء
لن يكون من المبالغة القول إن المكان كان مثل مدينة.
بدت وكأنها تغلي شيئا ما.
“هذا جيد. ”
ومع ذلك ، بصرف النظر عن تشو فنغ ، لم يكن هناك سوى شخص واحد آخر في تلك المنطقة الفخمة الشاسعة ، الجدة العجوز.
“لا ، لا ، لا. ”
عندما تبع تشو فنغ الجدة العجوز ، وصل إلى قاعة قصر.
لم تكن تلك المادة الغازية كريهة الرائحة فحسب ، بل كانت تتسبب أيضا إلى تآكل جلده وتدمر جسده. علاوة على ذلك ، بدت أنها تريد تدمير روحه.
كان هناك العديد من الجداريات هناك.
“آه؟” عند سماع هذه الكلمات ، شعر تشو فنغ بنوع غير معروف من الإحراج.
لم يكن الأمر أن تشو فنغ كان غير محترم.
علاوة على ذلك ، كان القصر مليئا بهالة العصر القديم.
“يجب أن تكون فضوليا جدا لمعرفة كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة بعد أن ابتلعك الوحش ملتهم السماء من العصر القديم. ”
امرأة غيرت ملابسه؟
كانت الجدران الصخرية محفورة بالجداريات.
تبع تشو فنغ السيدة العجوز. في الوقت نفسه ، لاحظ بعناية محيطه.
بدى أن محتويات الجداريات هي نفسها.
قالت الجدة العجوز: “أعتقد أنك بالتأكيد لن تكون قادرا على تحمل قبحها أيضا”.
كانت جميعها مشاهد لمتدربين يقاتلون وحوش شرسة.
“الكبيرة ، من أنت بالضبط؟”
كان فضوليا جدا.
في حين أن مظاهر المتدربين على الجداريات كانت مختلفة ، إلا أن الوحوش الشرسة التي كانوا يقاتلونها بدت متشابهة.
كانت تلك كلها وحوش ملتهمة السماء من العصر القديم!
ولكن ، إذا كانت امرأة قبيحة ، ألا يعني ذلك أنه تم استغلاله؟
“الكبيرة ، من أنت بالضبط؟”
أصبح تشو فنغ فجأة فضوليا بعض الشيء.
لم يتمكن تشو فنغ أخيرا من منع نفسه من السؤال.
يمكن وصف الشعور الذي أعطته الجدة العجوز لتشو فنغ بكلمة واحدة – غامض!
“فقط نادني بالجدة. هذا أكثر اريحية»، قالت الجدة العجوز بابتسامة.
كانت تلك كلها وحوش ملتهمة السماء من العصر القديم!
بعد أن دخل معدة الوحش ملتهم السماء من العصر القديم ، اصبح محاطا بمادة غازية.
ثم قالت: “لا بد أنك لم تسمع عن هذا العالم الذي أنت فيه الآن. ”
عندما تحدثت السيدة العجوز ، خرجت من الحديقة وبدأت تقود الطريق.
يمكن بالفعل وصف مظهر الجدة بأنه قبيح للغاية.
“بينما يقع هذا العالم في حقل نجوم ملتهم السماء ، فهو عالم خفي. ”
“أنا على قيد الحياة؟”
“على هذا النحو ، يجب ألا يعرف متدربوا عصرك الحالي بوجوده. ”
“هذا العالم يسمى عالم الوحش ملتهم السماء” ، قالت الجدة العجوز.
علاوة على ذلك ، من أجل منع الحساء من حرق فمه ، غرست الجدة العجوز قوتها الروحية فيه ، مما جعل الحساء المغلي باردا.
“أنا على قيد الحياة؟”
“عالم الوحش ملتهم السماء؟ هل يمكن أن يكون هذا المكان هو المكان الذي تقيم فيه الوحوش ملتهمة السماء ؟” سأل تشو فنغ.
في حين أن مظاهر المتدربين على الجداريات كانت مختلفة ، إلا أن الوحوش الشرسة التي كانوا يقاتلونها بدت متشابهة.
“هذا جيد. ”
“صحيح. هذا المكان هو مسكن الوحوش ملتهمة السماء من العصر القديم “.
” الوحوش ملتهمة السماء موجودة داخل هذا الجرف المشتعل. ”
أشارت السيدة العجوز إلى الافق.
بسبب كون لونغ داوزي بخير خف إلى حد كبير التوتر في قلب تشو فنغ ، لكن كانت حالته لا تزال سيئة للغاية.
باستخدام عيون السماء ، نظر تشو فنغ في الاتجاه الذي أشارت إليه السيدة العجوز.
اكتشف أنه كان هناك بالفعل جرف بعيد في الافق.
كان الوحش ملتهم السماء من العصر القديم يعامل تشو فنغ كطعام ، ويحاول هضمه حيا.
كانت ألسنة اللهب تتصاعد من تحت الجرف.
في الواقع ، كان تشكيل الروح الموضوع على كيس الكون لا يزال موجودا أيضا.
ومع ذلك ، نظرا لأن المسافة كانت بعيدة جدا ، كان تشو فنغ قادرا فقط على رؤية الجرف والنيران تقريبا حتى بعيون السماء.
كانت ألسنة اللهب تتصاعد من تحت الجرف.
“الجدة ، هل كنت الشخص الذي أنقذني؟” سأل تشو فنغ.
لم يتمكن من فحص الوضع في داخله.
بعد أن دخل معدة الوحش ملتهم السماء من العصر القديم ، اصبح محاطا بمادة غازية.
بدى أن محتويات الجداريات هي نفسها.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان ينظر إليه فقط ، إلا أن تشو فنغ كان لا يزال قادرا على الشعور بأن الجرف مليء بالمخاطر.
كما تم وضع الكيس الفضائي الخاص به بجانب سريره.
“الجدة ، هل كنت الشخص الذي أنقذني؟” سأل تشو فنغ.
“اتبعني، سأخبرك بالجواب”.
ومع ذلك ، لم يتمكن تشو فنغ من معرفة ماهية تدريبها.
“لا ، لست أنا من حلبك إلى هنا، إنها حفيدتي “.
قالت الجدة العجوز: “كانت أيضا هي التي غيرت ملابسك”.
اكتشف أنه كان هناك بالفعل جرف بعيد في الافق.
“آه؟” عند سماع هذه الكلمات ، شعر تشو فنغ بنوع غير معروف من الإحراج.
“الجدة ، أنا فقط أشعر بالامتنان. ”
“هذا العالم يسمى عالم الوحش ملتهم السماء” ، قالت الجدة العجوز.
امرأة غيرت ملابسه؟
ألا يعني ذلك أن جسده العاري اصبح مكشوفا تماما لها؟
هذا يعني أنه لم يحاول أحد حتى النظر فيه.
“شكرا لك الجدة. ”
سيكون شيئا واحدا إذا كانت حفيدة تلك الجدة العجوز جميلة.
“الكبيرة ، من أنت بالضبط؟”
ولكن ، إذا كانت امرأة قبيحة ، ألا يعني ذلك أنه تم استغلاله؟
لم يكن الأمر أن تشو فنغ كان غير محترم.
شعر باحترام للجدة العجوز من أعماق قلبه.
بغض النظر عما إذا كانت الجدة العجوز هي التي أنقذته أم لا ، فإن مجرد حقيقة أنها قامت بغلي الحساء الطبي له وساعدته في علاج إصاباته كانت كافية لجعله يعتبرها محسنة له.
ومع ذلك ، سيكون هذا موضوعا مختلفا تماما.
“حتى أنا جدتها غير قادر على تقبل قبحها. ”
عندما غمره الألم ، بدأت هالة الموت تدخل جسد تشو فنغ.
كان مظهر الجدة العجوز قبيحا للغاية.
على هذا النحو ، قام تشو فنغ بتنشيط عيون السماء وبدأ في النظر من خلال الوحش ملتهم السماء من العصر القديم لرؤية الوضع في الخارج.
“تعال ، اشرب وعاء الحساء هذا. سوف يساعد في شفاء إصابتك “.
انطلاقا من مظهرها الحالي ، شعر تشو فنغ أنها يجب أن تكون قبيحة حتى في شبابها.
من خلال الجداريات ، شعر تشو فنغ أن العشيرة التي تنتمي إليها الجدة بدت وكأنها أعداء قدامى مع الوحوش ملتهمة السماء
“أيها الشاب ، ما الامر مع تعبيرك؟”
.
يمكن وصف الشعور الذي أعطته الجدة العجوز لتشو فنغ بكلمة واحدة – غامض!
“لا يمكن انك تفكر في تكريس حياتك لخدمة حفيدتي ، أليس كذلك؟” سألت الجدة العجوز فجأة بابتسامة مؤذية.
قالت الجدة العجوز: “كانت أيضا هي التي غيرت ملابسك”.
كانت تلك كلها وحوش ملتهمة السماء من العصر القديم!
“لا ، لا ، لا. ”
كانت السيدة العجوز تجلس في الحديقة مع وعاء من الفخار.
“الجدة ، أنا فقط أشعر بالامتنان. ”
“أيها الشاب ، لقد استيقظت. ”
“ليس لدي أي أفكار خبيثة” ، أوضح تشو فنغ على عجل. كان مرعوبا عند سماع عبارة “تكريس حياته”.
كانت الجدران الصخرية محفورة بالجداريات.
“هذا جيد. ”
ومع ذلك ، فإن ما كان حاسما لم يكن حقيقة أنها اكتشفت أن تشو فنغ قد استيقظ بهذه السرعة. بدلا من ذلك ، كان وعاء الحساء.
“في حين أن حفيدتي طيبة القلب للغاية ، إلا أنها قبيحة للغاية. ”
“حتى أنا جدتها غير قادر على تقبل قبحها. ”
قالت الجدة العجوز: “أعتقد أنك بالتأكيد لن تكون قادرا على تحمل قبحها أيضا”.
” الوحوش ملتهمة السماء موجودة داخل هذا الجرف المشتعل. ”
فوجئ تشو فنغ جدا بسماع هذه الكلمات.
فوجئ تشو فنغ جدا بسماع هذه الكلمات.
“آه؟” عند سماع هذه الكلمات ، شعر تشو فنغ بنوع غير معروف من الإحراج.
يمكن بالفعل وصف مظهر الجدة بأنه قبيح للغاية.
لم يتمكن من فحص الوضع في داخله.
“يجب أن تكون فضوليا جدا لمعرفة كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة بعد أن ابتلعك الوحش ملتهم السماء من العصر القديم. ”
لكنها في الواقع وصفت حفيدتها باستخدام هذه الكلمة بالضبط.
كان يشعر حتى أنه يقترب من الموت ، ويفقد وعيه تدريجيا
ثم ، الى أي درجة يجب أن تكون حفيدتها قبيحة؟
جلب الحساء راحة هائلة للألم المتبقي في روحه.
أصبح تشو فنغ فجأة فضوليا بعض الشيء.
“حتى أنا جدتها غير قادر على تقبل قبحها. ”
.
أراد أن يرى بالضبط مدى قبح حفيدة الجدة العجوز.
فحص تشو فنغ الكيس الفضائي الخاص به ، واكتشف أن كل شيء لا يزال هناك.
ربما ستكون أبشع امرأة قابلها تشو فنغ على الإطلاق.
“حتى أنا جدتها غير قادر على تقبل قبحها. ”
“الجدة ، في هذه الحالة، من أنت بالضبط؟” سأل تشو فنغ بفضول.
في حين أن مظاهر المتدربين على الجداريات كانت مختلفة ، إلا أن الوحوش الشرسة التي كانوا يقاتلونها بدت متشابهة.
كان فضوليا جدا.
باستخدام عيون السماء ، نظر تشو فنغ في الاتجاه الذي أشارت إليه السيدة العجوز.
في وقت سابق ، فوجئ عندما علم أن الوحوش الأسطوري من العصر القديم كان في الواقع حقيقيا وحيا.
“من أنقذني؟”
“أيها الشاب ، لقد استيقظت. ”
ومع ذلك ، كان مرتبكا بشأن سبب ظهوره فجأة بعد اختفاءه لفترة طويلة.
علاوة على ذلك ، لماذا هاجمه هذا الوحش من بين جميع الناس؟
من خلال الجداريات على جدران القصر ، اصبح لدى تشو فنغ بعض التخمينات.
“شكرا لك الجدة. ”
شعر أن الجدة العجوز وحفيدتها والأشخاص الذين تم رسمهم على الجداريات لم يكونوا بالتأكيد أشخاصا عاديين.
شعر أن الجدة العجوز وحفيدتها والأشخاص الذين تم رسمهم على الجداريات لم يكونوا بالتأكيد أشخاصا عاديين.
“فقط نادني بالجدة. هذا أكثر اريحية»، قالت الجدة العجوز بابتسامة.
يبدو أنهم يمتلكون علاقة غير عادية مع هذه الوحوش.
من خلال الجداريات ، شعر تشو فنغ أن العشيرة التي تنتمي إليها الجدة بدت وكأنها أعداء قدامى مع الوحوش ملتهمة السماء
“لا ، لست أنا من حلبك إلى هنا، إنها حفيدتي “.
اكتشف أنه كان هناك بالفعل جرف بعيد في الافق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
