الفصل 685: زهرة أوركيد ملك الشبح
في تلك المرحلة، عاد باي شياوتشون إلى غرفة التأمل المنعزلة وجلس متقاطع الأرجل. داخل الحقيبة كانت تسعة رؤوس بشرية!
“إنه لأمر سيء للغاية أنني ما زلت لا أملِك طريقة لزراعة عظامي التي لا تموت …” على الرُغمِ من أنهُ سعيدًا بتحسين قاعدة زراعته مرة أخرى، إلا أن مجرد التفكير في عظامه التي لا تموت أصابه بالاكتئاب.
ثم كان هناك إعلان أن ملِك الشبح العملاق قد عين باي هاو ليكون مفوض التفتيش، بل وأهداه رمحًا عزيزًا وقصرًا رسميًا للعمليات، وأصبح اسمه أكثر قوة وشهرة.
على الرُغمِ من أنه حصل على الكثير من الكنوز من العشائر الثلاث الكبرى، إلا أنه لم يعثر على أي أشياء يُمكِن أن توفر قوة حياة وفيرة. تركه ذلك يتنهد بأسف لحقيقة أنه لم يستخدم مظلته الأبدية على ملِك الشبح العملاق عندما أتيحت له الفرصة. من شأن ذلك على الأقل أن يمَنَحَهُ القليل من قوة الحياة للعمل معها.
“يا للأسف. حسنًا، الوقت والمد لا ينتظران رجلًا …” تنهد، قاد مثل هذه الأفكار الخطيرة من عقله. بعد كل شيء، إذا اكتشف ملِك الشبح العملاق أنه فكَّر في مثل هذه الأشياء، فمن المحتمل أن يسلخه حيًا….
الفصل 685: زهرة أوركيد ملك الشبح
“في الوقت الحالي، سأضطر إلى نسيان عظامي التي لا تموت. أهم شيء الآن هو بحثي في اللهب المكون من خمسة عشر لونا … من الواضح أن أفضل طريقة لمواصلة تحسين قاعدة زراعته هي من خلال العمل الجاد باستخدام لهب متعدد الألوان. حتى الآن، كان قد أجرى بالفعل الكثير من الأبحاث حول اللهب المكون من خمسة عشر لونا، ولكن لا يزالُ هناك العديد من جوانب الصيغة التي لم يفهمها.
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
لم يرفع الضباب أبدًا من المنطقة بغض النظر عن الوقت من العام، مما جعل من الصعب جدًا على أي شخص رؤيته. بسبب هالة الموت الشديدة، والمآسما الدنيئة التي كانت خطرة حتى على مزارعي الروح الوليدة، دخل عدد قليل من الناس المكان لفترة طويلة. إذا فعلوا ذلك، فسوف يموتون بالتأكيد.
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
إن دراسة اللهب الفعلي المكون من خمسة عشر لونا بهذه الطريقة سيجعله أكثر كفاءة في استخدامه، وسيكون نقطة مرجعية تجعل العمل المستقبلي أكثر سلاسة.
مرت ثلاثة أيام في ومضة. ظلَّ باي شياوتشون منغمسًا في البحث عن اللهب المكون من خمسة عشر لونا، وفي مناسبات عديدة، تومض عيناه بالبهجة والترقب. على الرُغمِ من أن ثلاثة أيام كانت فترة قصيرة، إلا أنه بسبب طريقته التنوير، فقد أحرز تقدّمًا كبيرًا بالفعل.
مرت ثلاثة أيام في ومضة. ظلَّ باي شياوتشون منغمسًا في البحث عن اللهب المكون من خمسة عشر لونا، وفي مناسبات عديدة، تومض عيناه بالبهجة والترقب. على الرُغمِ من أن ثلاثة أيام كانت فترة قصيرة، إلا أنه بسبب طريقته التنوير، فقد أحرز تقدّمًا كبيرًا بالفعل.
“لقد مرت ثلاثة أيام ….” غمغم. مع ذلك، خرج في العراء وانتظر في الفناء، ونظر إلى السَّماء. بعد فترة، ظهر شُعاع من الضوء، فيه تشين هاي.
في النهاية، أرسل اللهب ينتشر لينظر إليه في حالة مُختلِفة، ثم ذهب إلى حد تدميره عمدًا. عندما ظهرت جميع أنواع اللهب الخمسة عشر المُختلِفة، قارن الألوان الأربعة عشر المألوفة مع الألوان الخامسة عشرة غير المألوفة. بناء على ما يعرفه بالفعل، أعطاه ذلك مزيدًا من التنوير بشكل كبير.
إن دراسة اللهب الفعلي المكون من خمسة عشر لونا بهذه الطريقة سيجعله أكثر كفاءة في استخدامه، وسيكون نقطة مرجعية تجعل العمل المستقبلي أكثر سلاسة.
عندما حلّ المساء في اليوم الثالث، أخذ نفسًا عميقًا ونظر إلى اللهب المدمر ذو الخمسة عشر لونا للحظة، ثم أغلق عينيه. بعد مرور ساعة، فُتِحَت عيناه، وتوهجت بشكل مشرق. سرعان ما أخرج لهب آخر ذو خمسة عشر لونا لمواصلة الدراسة، عندما حول انتباهه فجأة خارج غرفة التأمل المنعزلة.
مر المزيد من الوقت. سرعان ما مر شهر كامل، انغمس خلاله باي شياوتشون في دراسته وتنوير اللهب ذو الخمسة عشر لونا. لم يخرج أبدًا من التأمل المنعزل، ومع ذلك، استمرت شهرته في النمو في مدينة الشبح العملاق. بدأ الحديث عن الأشياء التي حدثت مع العشائر الثلاث الكبرى يتلاشى قليلًا، لكن التقديس الذي شعر به الناس تجاه باي شياوتشون نما فقط.
“لقد مرت ثلاثة أيام ….” غمغم. مع ذلك، خرج في العراء وانتظر في الفناء، ونظر إلى السَّماء. بعد فترة، ظهر شُعاع من الضوء، فيه تشين هاي.
بدأ للزهرة السوداء خمس بتلات، كل منها يشبه وجه شبح. عندما أزهرت الزهرة، دار الضباب حولها وتحول أيضًا إلى شكل وجه شبح. مشهد صادم للغاية.
“زهرة أوركيد ملك الشبح!” قال، هالتُه تتقلب بشكل كبير. اتسعت عيون دوق منادي الموت حيث اختفى ملِك الشبح العملاق فجأة، ليظهر عاليًا في السماء فوق المدينة. هناك، بدأ يتحرك بسرعة مُرعِبة، ليظهر في المنطقة القريبة من غلّاية مستحضر الأرواح. عندما رأى الزهرة السوداء تطفو في السماء، بدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. ألقى نظرة على غلّاية مستحضر الأرواح، ثم استدار واختفى مرة أخرى، ليظهر مرة أخرى في قصره الملِكي. بعد إقالة دوق منادي الموت، أغمض عينيه بعناية للحظات، ثم التفت للنظر في اتجاه مدينة إلامبراطور اللدود.
“باي، بُني!” قال وهو يضحك بحرارة. بعد هبوطه أمام باي شياوتشون، شبك يديه وانحنى، وابتسامة عريضة على وجهه.
“زهرة أوركيد ملك الشبح!” قال، هالتُه تتقلب بشكل كبير. اتسعت عيون دوق منادي الموت حيث اختفى ملِك الشبح العملاق فجأة، ليظهر عاليًا في السماء فوق المدينة. هناك، بدأ يتحرك بسرعة مُرعِبة، ليظهر في المنطقة القريبة من غلّاية مستحضر الأرواح. عندما رأى الزهرة السوداء تطفو في السماء، بدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. ألقى نظرة على غلّاية مستحضر الأرواح، ثم استدار واختفى مرة أخرى، ليظهر مرة أخرى في قصره الملِكي. بعد إقالة دوق منادي الموت، أغمض عينيه بعناية للحظات، ثم التفت للنظر في اتجاه مدينة إلامبراطور اللدود.
لم يرفع الضباب أبدًا من المنطقة بغض النظر عن الوقت من العام، مما جعل من الصعب جدًا على أي شخص رؤيته. بسبب هالة الموت الشديدة، والمآسما الدنيئة التي كانت خطرة حتى على مزارعي الروح الوليدة، دخل عدد قليل من الناس المكان لفترة طويلة. إذا فعلوا ذلك، فسوف يموتون بالتأكيد.
“تشين، صديقي العجوز!” قال باي شياوتشون، وهو يتقدّمَ لسحبه من انحاءه.
ثم كان هناك إعلان أن ملِك الشبح العملاق قد عين باي هاو ليكون مفوض التفتيش، بل وأهداه رمحًا عزيزًا وقصرًا رسميًا للعمليات، وأصبح اسمه أكثر قوة وشهرة.
“باي، يا بُني، تم إنجاز المهمة بسلاسة! كل الأشياء التي طلبت مني الحصول عليها من أجلك موجودة هنا “. بعد ذلك، أخرج حقيبة، والتي سلمها إلى باي شياوتشون.
ملأت الهدير المدوي الهواء، وبدأ الضباب في الظهور والارتفاع ببطء عن الأرض. في تلك المرحلة، في السماء فوق غلّاية مستحضر الأرواح، ظهرت زهرة سوداء غريبة!
نظر باي شياوتشون إليها، وبدأ بالفعل في اللهاث. بعيون تومض بالضوء البارد، شبك يديه إلى تشين هاي، وأخذ الحقيبة، ثم تحدث لبضع دقائق أخرى. في النهاية، غادر تشين هاي.
في تلك المرحلة، عاد باي شياوتشون إلى غرفة التأمل المنعزلة وجلس متقاطع الأرجل. داخل الحقيبة كانت تسعة رؤوس بشرية!
لم يُؤكِد أي تحقيق أو بحث على الإطلاق أصل غلّاية مستحضر الأرواح، أو السبب في أنها تحمل ما يشبه غلّاية الشاي. الشيء الوحيد الذي كان معروفًا هو أن الحظ السعيد بداخله ينتمي حصريًا إلى العشيرة الإمبراطورية. شكل الضباب حول الغلّاية ختمًا على مدار العام لم يتم فتحه إلا في بعض الأحيان. ومع ذلك، في هذا اليوم، بدأت غلّاية مستحضر الأرواح بأكملها ترتجف بشكل غير متوقع، وبدأت الأراضي المحيطة بها تهتز بعنف.
كانوا القتلة التسعة الذين تعرفت عليهم السيدة كاي عند استجوابها. لم يكن أي منهم من عشيرة باي. لقد تم توظيفهم جميعا مباشرة من قبل السيدة كاي. بغض النظر عن هويتهم أو مكانتهم، لم يكونوا الآن أكثر من رؤساء بلا جسد.
فجأة، وجد باي شياوتشون نفسه يفكَّر في تلك اللحظة التي وصل فيها لأول مرة إلى الأراضي البرية، ورأى بالفعل باي هاو في الجسد، لا يزالُ على قيد الحياة. مرت لحظة، ولوح بيده، محولا الرؤوس التسعة المقطوعة إلى مجرد رماد.
تومض عينا سيد السَّماء الكبرى، ثم قال، “أرسلها بعيدًا. أعلن أن زهرة أوركيد ملك الشبح ستكون متاحة لمن يراه القدر مناسبًا “.
إن دراسة اللهب الفعلي المكون من خمسة عشر لونا بهذه الطريقة سيجعله أكثر كفاءة في استخدامه، وسيكون نقطة مرجعية تجعل العمل المستقبلي أكثر سلاسة.
“باي هاو، تلميذي،” قال بهدوء، “لقد انتقمت لموتك. على الرُغمِ من أنني ما زلت أستخدم هويتك، أعتقد أن روحك يُمكِن أن ترقد الآن في سلام “. في هذه المرحلة، أطلق أخيرًا تنهيدة طويلة. تم إعدام السلالة المباشرة، ولم يعد جميع القتلة الآن أكثر من رماد. اعتبارًا من هذه النقطة، تم حلّ كل الكارما بشكل كامل.
تومض عينا سيد السَّماء الكبرى، ثم قال، “أرسلها بعيدًا. أعلن أن زهرة أوركيد ملك الشبح ستكون متاحة لمن يراه القدر مناسبًا “.
مرت ثلاثة أيام في ومضة. ظلَّ باي شياوتشون منغمسًا في البحث عن اللهب المكون من خمسة عشر لونا، وفي مناسبات عديدة، تومض عيناه بالبهجة والترقب. على الرُغمِ من أن ثلاثة أيام كانت فترة قصيرة، إلا أنه بسبب طريقته التنوير، فقد أحرز تقدّمًا كبيرًا بالفعل.
استغرق باي شياوتشون بعض الوقت لتهدئة نفسه مرة أخرى، ثم أخرج لسانًا آخر من اللهب ذو الخمسة عشر لونا وبدأ في أداء التنوير.
ومع ذلك، فإن أي كائن سماوي يُمكِنه أن ينظر إلى المكان من الأعلى سيلاحظ أن هناك بالفعل هيكل داخل الضباب!
مر المزيد من الوقت. سرعان ما مر شهر كامل، انغمس خلاله باي شياوتشون في دراسته وتنوير اللهب ذو الخمسة عشر لونا. لم يخرج أبدًا من التأمل المنعزل، ومع ذلك، استمرت شهرته في النمو في مدينة الشبح العملاق. بدأ الحديث عن الأشياء التي حدثت مع العشائر الثلاث الكبرى يتلاشى قليلًا، لكن التقديس الذي شعر به الناس تجاه باي شياوتشون نما فقط.
ملأت الهدير المدوي الهواء، وبدأ الضباب في الظهور والارتفاع ببطء عن الأرض. في تلك المرحلة، في السماء فوق غلّاية مستحضر الأرواح، ظهرت زهرة سوداء غريبة!
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
ثم كان هناك إعلان أن ملِك الشبح العملاق قد عين باي هاو ليكون مفوض التفتيش، بل وأهداه رمحًا عزيزًا وقصرًا رسميًا للعمليات، وأصبح اسمه أكثر قوة وشهرة.
لم يُؤكِد أي تحقيق أو بحث على الإطلاق أصل غلّاية مستحضر الأرواح، أو السبب في أنها تحمل ما يشبه غلّاية الشاي. الشيء الوحيد الذي كان معروفًا هو أن الحظ السعيد بداخله ينتمي حصريًا إلى العشيرة الإمبراطورية. شكل الضباب حول الغلّاية ختمًا على مدار العام لم يتم فتحه إلا في بعض الأحيان. ومع ذلك، في هذا اليوم، بدأت غلّاية مستحضر الأرواح بأكملها ترتجف بشكل غير متوقع، وبدأت الأراضي المحيطة بها تهتز بعنف.
مع تزايد قوة باي شياوتشون واحترامه، بدأت المجموعات والمنظمات المُختلِفة داخل المدينة في الهدوء. لقد مرت فترة الأزمة لمدينة الشبح العملاق، وبدأت الأمور بالفعل في العودة إلى طبيعتها.
المنطقة المحيطة بغلّاية الشاي مكتظة بالأرواح. ومع ذلك، بدوا مختلفين عن الأرواح الشرّيرة التي ترى عادة في الأراضي البرية. كانت عيونهم حمراء زاهية، وبدوا عنيفين بشكل خاص. حتى أن لديهم قرونًا تخرج من جباههم، مما يجعلهم يبدون مثل الأشباح الشريرة!
ومع ذلك، لم يكن أحد يتوقع أنه عندما باتت مدينة الشبح العملاق تعود إلى طبيعتها، بعد ظهر أحد الأيام، وقع حادث مروع للغاية على بعد 500,000 كيلومتر!
كانت منطقة شاسعة تبلغ مساحتها 50,000 كيلومتر مغطاة بالضباب الكثيف، وهي مستنقع موحل لم تكن مأهولة حتى بالحيوانات البرية. بسبب عدم وجود أي نوع من الكائنات الحية، أصبحَ موقعًا للموت وانعدام الحياة.
تومض عينا سيد السَّماء الكبرى، ثم قال، “أرسلها بعيدًا. أعلن أن زهرة أوركيد ملك الشبح ستكون متاحة لمن يراه القدر مناسبًا “.
لم يرفع الضباب أبدًا من المنطقة بغض النظر عن الوقت من العام، مما جعل من الصعب جدًا على أي شخص رؤيته. بسبب هالة الموت الشديدة، والمآسما الدنيئة التي كانت خطرة حتى على مزارعي الروح الوليدة، دخل عدد قليل من الناس المكان لفترة طويلة. إذا فعلوا ذلك، فسوف يموتون بالتأكيد.
لقد أصبحت منذ فترة طويلة منطقة محظورة لم يدخلها أحد. أي مزارع روح وجد المكان في طريقه كان دائمًا يلتف حوله.
ومع ذلك، فإن أي كائن سماوي يُمكِنه أن ينظر إلى المكان من الأعلى سيلاحظ أن هناك بالفعل هيكل داخل الضباب!
بدا وكأنه غلّاية شاي عملاقة…. [1]
في النهاية، أرسل اللهب ينتشر لينظر إليه في حالة مُختلِفة، ثم ذهب إلى حد تدميره عمدًا. عندما ظهرت جميع أنواع اللهب الخمسة عشر المُختلِفة، قارن الألوان الأربعة عشر المألوفة مع الألوان الخامسة عشرة غير المألوفة. بناء على ما يعرفه بالفعل، أعطاه ذلك مزيدًا من التنوير بشكل كبير.
المنطقة المحيطة بغلّاية الشاي مكتظة بالأرواح. ومع ذلك، بدوا مختلفين عن الأرواح الشرّيرة التي ترى عادة في الأراضي البرية. كانت عيونهم حمراء زاهية، وبدوا عنيفين بشكل خاص. حتى أن لديهم قرونًا تخرج من جباههم، مما يجعلهم يبدون مثل الأشباح الشريرة!
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
ومع ذلك، فإن الأشباح العنيفة الشريرة كانت موجودة فقط مباشرة حول غلّاية الشاي، ولم تطير إلى الضباب وراءها. على ما يبدو، ما لم يَتِمَّ استفزازهم، فلن يتسببوا في ضرر في الواقع.
من الواضح أن غلّاية الشاي هذه غلّاية على الطراز الصيني، والتي ستبدو مثل هذا
لقد أصبحت منذ فترة طويلة منطقة محظورة لم يدخلها أحد. أي مزارع روح وجد المكان في طريقه كان دائمًا يلتف حوله.
كان هذا الموقع أحد عوالم الجيب الغامضة التي تنتمي إلى العشيرة الإمبراطورية. غلّاية مستحضر الأرواح!
نظر باي شياوتشون إليها، وبدأ بالفعل في اللهاث. بعيون تومض بالضوء البارد، شبك يديه إلى تشين هاي، وأخذ الحقيبة، ثم تحدث لبضع دقائق أخرى. في النهاية، غادر تشين هاي.
ومع ذلك، فإن الأشباح العنيفة الشريرة كانت موجودة فقط مباشرة حول غلّاية الشاي، ولم تطير إلى الضباب وراءها. على ما يبدو، ما لم يَتِمَّ استفزازهم، فلن يتسببوا في ضرر في الواقع.
لم يُؤكِد أي تحقيق أو بحث على الإطلاق أصل غلّاية مستحضر الأرواح، أو السبب في أنها تحمل ما يشبه غلّاية الشاي. الشيء الوحيد الذي كان معروفًا هو أن الحظ السعيد بداخله ينتمي حصريًا إلى العشيرة الإمبراطورية. شكل الضباب حول الغلّاية ختمًا على مدار العام لم يتم فتحه إلا في بعض الأحيان. ومع ذلك، في هذا اليوم، بدأت غلّاية مستحضر الأرواح بأكملها ترتجف بشكل غير متوقع، وبدأت الأراضي المحيطة بها تهتز بعنف.
“يا للأسف. حسنًا، الوقت والمد لا ينتظران رجلًا …” تنهد، قاد مثل هذه الأفكار الخطيرة من عقله. بعد كل شيء، إذا اكتشف ملِك الشبح العملاق أنه فكَّر في مثل هذه الأشياء، فمن المحتمل أن يسلخه حيًا….
ثم كان هناك إعلان أن ملِك الشبح العملاق قد عين باي هاو ليكون مفوض التفتيش، بل وأهداه رمحًا عزيزًا وقصرًا رسميًا للعمليات، وأصبح اسمه أكثر قوة وشهرة.
ملأت الهدير المدوي الهواء، وبدأ الضباب في الظهور والارتفاع ببطء عن الأرض. في تلك المرحلة، في السماء فوق غلّاية مستحضر الأرواح، ظهرت زهرة سوداء غريبة!
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
“زهرة أوركيد ملك الشبح تزهر !!”
بدأ للزهرة السوداء خمس بتلات، كل منها يشبه وجه شبح. عندما أزهرت الزهرة، دار الضباب حولها وتحول أيضًا إلى شكل وجه شبح. مشهد صادم للغاية.
سيد السَّماء الكبرى حاليا في قاعة السماء الكبرى في مدينة الامبراطور اللدود. عندما تلقى الأخبار، فتح عينيه ونظرَ إلى المسافة نحوَ غلّاية مستحضر الأرواح. “غلّاية مستحضر الأرواح نشطة، وزهرة أوركيد ملك الشبح تتفتح! تم فتح أحد عوالم الجيب الثمانية الغامضة. هذه الزهرة لها أهمية خاصة لملِك الشبح العملاق …”
أول شخص لاحظ التغيير المفاجئ لم يكُن سوى ملِك الشبح العملاق في مدينة الشبح العملاق. قبل لحظات، كان جالسًا في قصره الملِكي يستمع إلى تقرير دوق منادي الموت حول بعض الأمور المتعلقة بمدينة الصفاء التاسع. كانت عيناه تومض بالضوء البارد، وعلى وشك طرح سؤال عندما تغير تعبيره فجأة، ونظر بعيدًا.
فجأة، سمِعَ صوتًا من الخارج.
“زهرة أوركيد ملك الشبح!” قال، هالتُه تتقلب بشكل كبير. اتسعت عيون دوق منادي الموت حيث اختفى ملِك الشبح العملاق فجأة، ليظهر عاليًا في السماء فوق المدينة. هناك، بدأ يتحرك بسرعة مُرعِبة، ليظهر في المنطقة القريبة من غلّاية مستحضر الأرواح. عندما رأى الزهرة السوداء تطفو في السماء، بدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق. ألقى نظرة على غلّاية مستحضر الأرواح، ثم استدار واختفى مرة أخرى، ليظهر مرة أخرى في قصره الملِكي. بعد إقالة دوق منادي الموت، أغمض عينيه بعناية للحظات، ثم التفت للنظر في اتجاه مدينة إلامبراطور اللدود.
في تلك المدينة بالذات، بعيدًا، بعيدًا عن مدينة الشبح العملاق، في قاعة كبيرة معينة في القصر الإمبراطوري، تم تكريس ثمانية عظام قديمة ومتهالكة. فجأة، بدأت إحدى قطع العظام المتداعية في التجشؤ من الضباب الأسود، والذي سرعان ما اتخذ شكل زهرة مماثلة لتلك الموجودة فوق غلّاية مستحضر الأرواح!
نظر باي شياوتشون إليها، وبدأ بالفعل في اللهاث. بعيون تومض بالضوء البارد، شبك يديه إلى تشين هاي، وأخذ الحقيبة، ثم تحدث لبضع دقائق أخرى. في النهاية، غادر تشين هاي.
“باي، يا بُني، تم إنجاز المهمة بسلاسة! كل الأشياء التي طلبت مني الحصول عليها من أجلك موجودة هنا “. بعد ذلك، أخرج حقيبة، والتي سلمها إلى باي شياوتشون.
شعر العديد من المزارعين القدامى الذين عملوا كحراس خارج تلك القاعة بالذات بالتغيير، وهرعوا إلى الداخل. عندما رأوا الزهرة السوداء تخرج من العظم المنهار، صُدِموا حتى النخاع.
“زهرة أوركيد ملك الشبح تزهر !!”
أول شخص لاحظ التغيير المفاجئ لم يكُن سوى ملِك الشبح العملاق في مدينة الشبح العملاق. قبل لحظات، كان جالسًا في قصره الملِكي يستمع إلى تقرير دوق منادي الموت حول بعض الأمور المتعلقة بمدينة الصفاء التاسع. كانت عيناه تومض بالضوء البارد، وعلى وشك طرح سؤال عندما تغير تعبيره فجأة، ونظر بعيدًا.
بعد تبادل النظرات، أخرج كِبار السن زلات اليشم لإخطار سيد السَّماء الكبرى.
ثم كان هناك إعلان أن ملِك الشبح العملاق قد عين باي هاو ليكون مفوض التفتيش، بل وأهداه رمحًا عزيزًا وقصرًا رسميًا للعمليات، وأصبح اسمه أكثر قوة وشهرة.
في تلك المرحلة، عاد باي شياوتشون إلى غرفة التأمل المنعزلة وجلس متقاطع الأرجل. داخل الحقيبة كانت تسعة رؤوس بشرية!
سيد السَّماء الكبرى حاليا في قاعة السماء الكبرى في مدينة الامبراطور اللدود. عندما تلقى الأخبار، فتح عينيه ونظرَ إلى المسافة نحوَ غلّاية مستحضر الأرواح. “غلّاية مستحضر الأرواح نشطة، وزهرة أوركيد ملك الشبح تتفتح! تم فتح أحد عوالم الجيب الثمانية الغامضة. هذه الزهرة لها أهمية خاصة لملِك الشبح العملاق …”
عندما حلّ المساء في اليوم الثالث، أخذ نفسًا عميقًا ونظر إلى اللهب المدمر ذو الخمسة عشر لونا للحظة، ثم أغلق عينيه. بعد مرور ساعة، فُتِحَت عيناه، وتوهجت بشكل مشرق. سرعان ما أخرج لهب آخر ذو خمسة عشر لونا لمواصلة الدراسة، عندما حول انتباهه فجأة خارج غرفة التأمل المنعزلة.
فجأة، سمِعَ صوتًا من الخارج.
المنطقة المحيطة بغلّاية الشاي مكتظة بالأرواح. ومع ذلك، بدوا مختلفين عن الأرواح الشرّيرة التي ترى عادة في الأراضي البرية. كانت عيونهم حمراء زاهية، وبدوا عنيفين بشكل خاص. حتى أن لديهم قرونًا تخرج من جباههم، مما يجعلهم يبدون مثل الأشباح الشريرة!
“سيد السماء، جنية الغبار الأحمر هنا تطلب لقائك.”
“باي، بُني!” قال وهو يضحك بحرارة. بعد هبوطه أمام باي شياوتشون، شبك يديه وانحنى، وابتسامة عريضة على وجهه.
في تلك المرحلة، عاد باي شياوتشون إلى غرفة التأمل المنعزلة وجلس متقاطع الأرجل. داخل الحقيبة كانت تسعة رؤوس بشرية!
تومض عينا سيد السَّماء الكبرى، ثم قال، “أرسلها بعيدًا. أعلن أن زهرة أوركيد ملك الشبح ستكون متاحة لمن يراه القدر مناسبًا “.
شعر العديد من المزارعين القدامى الذين عملوا كحراس خارج تلك القاعة بالذات بالتغيير، وهرعوا إلى الداخل. عندما رأوا الزهرة السوداء تخرج من العظم المنهار، صُدِموا حتى النخاع.
بعد إعلان سيد السَّماء الكبرى، انتشرت الأخبار حول ازدهار زهرة أوركيد ملك الشبح بسرعة عبرَ مدينة إلامبراطور اللدود. في هذه الأثناء، بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق، كان باي شياوتشون قد مر للتو بلهبه السادس ذو الخمسة عشر لونا. ومع ذلك، بدأ مستوى سيطرته يتحسن، وفي هذه المرحلة أخرج بحماس باغودا اكتناز الروح. بعد لحظات، طار حشد كبير من الأرواح الشرّيرة إلى العراء، وبدأ باي شياوتشون في العمل على استحضار لهب ذو خمسة عشر لونا.
أخذ نفسًا عميقًا، وأنتج لسانا من اللهب بخمسة عشر لونا من حقيبته، ثم بدأ في دراسته عن كثب. سرعان ما يُمكِن رؤية وهج التنوير في عينيه عندما بدأ في تحليله من جميع الزوايا.
- من الواضح أن غلّاية الشاي هذه غلّاية على الطراز الصيني، والتي ستبدو مثل هذا
“باي، يا بُني، تم إنجاز المهمة بسلاسة! كل الأشياء التي طلبت مني الحصول عليها من أجلك موجودة هنا “. بعد ذلك، أخرج حقيبة، والتي سلمها إلى باي شياوتشون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
