الفصل 682: التغييرات
الفصل 682: التغييرات
أشار باي شياوتشون في اتجاه عشيرة باي، وليس إلى أعضاء السلالة المساعدة، ولكن إلى السلالة المباشرة المطوقة!
تصرُفِهِ في توجيه إصبعه مثل تحطّمَ الرعد. لم يلقي خطابًا. لم يظهر. لقد أشار ببساطة.
الفصل 682: التغييرات
تشين هاي إلى جانبه طوال الوقت، وبمجرد أن أشار باي شياوتشون، ارتفعت نية قتل الرجل.
قال باي شياوتشون بهدوء: “الماركيز السماوي تشين، هل يُمكِنني أن أزعجك بإحضار رؤوس كل اسم في تلك القائمة إلي في غضون ثلاثة أيام؟” أومأ تشين هاي برأسه.
“نفذ أوامر القهرمان!” بدا أن صوت تشين هاي يحتوي على مطر من دموي وهو ينطق بهذه الكلمات. في الوقت نفسه، أنطلق نحوَ عشيرة باي!
كانت الساحة العامة في وسط العشيرة مليئة بالجثث في الوقت الحالي. ولكن لا يزال هناك شخص واحد على قيد الحياة. كانت ملطخة بالدماء وترتجف جسديًا، ومع ذلك امتلأت بأبشع الكراهية. ارتفعت الضحكات المختلة وهي تكافح على قدميها.
خلفه، تبعه عشرات الآلاف من المزارعين، ملئين بنية القتل المستعرة.
نظرَ أعضاء السلالة المساعدة بصمت. لم يتدخلوا، ولم يساعدوا السلالة المباشرة. لقد شاهدوا ببساطة. الشابة الخامسة، الشيخ الأكبر من قاعة العدل، والجميع فعلوا نفس الشيء.
ومن بينهم العشرات من خبراء الروح الوليدة، بالإضافة إلى العديد من مستحضري الأرواح. لقد كان جيشًا كاملًا من المزارعين القاتلين ينزلون على عشيرة باي !!
نظرَ أعضاء السلالة المساعدة بصمت. لم يتدخلوا، ولم يساعدوا السلالة المباشرة. لقد شاهدوا ببساطة. الشابة الخامسة، الشيخ الأكبر من قاعة العدل، والجميع فعلوا نفس الشيء.
اندلع قتال عنيف على الفور، وعلى الرُغمِ من أن الجميع في العشيرة كانوا مستعدين لذلك، إلا أنه لا يزالُ غير متوقع. بدأ الدم يمطر على الفور تقريبًا.
“كانت والدتك عاهرة، يا ابن العاهرة. مر من هنا. ألا تكرهني؟ لماذا لا تقتلني بنفسك؟!؟ الشيء الوحيد الذي يؤسفني هو أن الأشخاص الذين أرسلتهم لقتلك فشلوا في مهمتهم !!”
“باي هاو !! أيها الوغد اللقيط !!” عوى رئيس العشيرة وعيناه حمراء زاهية. لم يتوقع رئيس العشيرة أبدًا أن الأمور ستسير بهذه البساطة، بحيث لا يظهر أي رحمة أو شفقة على الإطلاق. بعد كل شيء، هذا الرجل والد باي هاو!
بعد أن أنجز هذه الأشياء، غادر. في طريقه للخروج من العشيرة، نظر إلى الشابة الخامسة. شعرت بنظراته، نظرت إليه، والتقت أعينهم.
تصرُفِهِ في توجيه إصبعه مثل تحطّمَ الرعد. لم يلقي خطابًا. لم يظهر. لقد أشار ببساطة.
كان يأمل في الأصل في محاولة التحدث عن الأمور، والاعتراف بأنه كان مخطئًا. كان يأمل في الاعتراف بأن باي هاو عضوًا في العشيرة، وأنه من أجل العشيرة، يجب أن يتركوا الماضي قد مضى…. بالطبع، منذ البداية، كان يخطط أيضًا لاكتشاف طريقة للانتقام لاحقًا. لكن الآن … كل خططه باتت بلا جدوى.
“كانت والدتك عاهرة، يا ابن العاهرة. مر من هنا. ألا تكرهني؟ لماذا لا تقتلني بنفسك؟!؟ الشيء الوحيد الذي يؤسفني هو أن الأشخاص الذين أرسلتهم لقتلك فشلوا في مهمتهم !!”
باي شياوتشون لم يضيع الوقت. رفع النصل، ثم قطعه!
لقد كان في نعمة الملِك، وهو مسؤول قوي موجودًا فوق أي شخص آخر في المملِكة …
بالنسبة للمنظمات القوية في المدينة، أصبحت الأرواح المفقودة من سلالة عشيرة باي المباشرة تذكيرًا واضحًا بنوع الشخص الذي هو القَهرَمان باي.
يُمكِن سماع أصوات انفجارات عندما هاجم تشين هاي ورجاله. بدأت الصرخات في الارتفاع، وكذلك مناشدات الرحمة. على الرُغمِ من أنهم وصلوا إلى آذان باي شياوتشون، إلا أنه نظر ببساطة إلى السماء، وهو تعبير غير قابل للقراءة على وجهه. لو كان لي تشينغهو هنا لرؤيته، أو رئيس طائفة الأخ الأكبر، فسوف يصابون بالصدمة. هذا باي شياوتشون المختلف تمامًا عن باي شياوتشون في الماضي.
على الرُغمِ من أن شخصيته الأساسية لم تتغير، إلا أن أساليبه وتكتيكاته قد تغيرت بالتأكيد.
نظر حوله إلى جبال الجثث واليأس يملأ وجهه. ثم ألقى رأسه إلى الوراء وعوى. ألقى كل الحذر على الريح، وتحول إلى شُعاع من الضوء أطلق مباشرة نحوَ باي شياوتشون.
نظرَ أعضاء السلالة المساعدة بصمت. لم يتدخلوا، ولم يساعدوا السلالة المباشرة. لقد شاهدوا ببساطة. الشابة الخامسة، الشيخ الأكبر من قاعة العدل، والجميع فعلوا نفس الشيء.
قاتل رئيس العشيرة بشراسة مطلقة، حتى بات على بعد حوالي 300 متر فقط من باي شياوتشون. غارقًا في الدم، بعيون مليئة بالجنون، حاول المضي قدمًا أكثر، ولكن بعد ذلك تم مُحاصرته من قبل المزيد من خبراء الروح الوليدة.
انطلقت صرخات من أفراد عشيرة السلالة المباشرة. طعنت الفتاة الخادمة الشابة التي احتقرت باي شياوتشون في صدرها بشفرة، وماتت بنظرة يأس على وجهها…. التقى الخادم العجوز أيضًا بنهايته في رعب، وعيناه فارغتان.
الفصل 682: التغييرات
تم إعدام جميع الأشخاص الذين احتقروا باي هاو على يد تشين هاي ورجاله. لم يتمكنوا حتى من المقاومة. شيوخ السلالة المباشرة الذين طاردوا باي هاو خارج العشيرة أو هاجموه في مدينة الشبح العملاق طغى عليهم اليأس. تمكن عدد قليل منهم من القتال، ولكن بعد ذلك، لطخوا بالدماء، زأروا وحاولوا الفرار في اتجاهات مُختلِفة.
توفي الشيخ الأكبر من قاعة الإصلاحيات بابتسامة مريرة على وجهه، قطعه تشين هاي واثنان آخران من خبراء الروح الوليدة. سرعان ما أصبحَ الشخص الوحيد الذي بقي واقفًا هو رئيس العشيرة.
“أطلقوا السهام!” هدر تشين هاي بابتسامة باردة. قام عدد لا يُحصى من مزارعي الأرواح فجأة بسحب الأقواس العظيمة، وفي غضون لحظات، اخترقت سحابة من السهام في الهواء. ثم صرخ شيوخ العشيرة الفارون وهم يموتون جسدًا وروحًا!
لقد كان في نعمة الملِك، وهو مسؤول قوي موجودًا فوق أي شخص آخر في المملِكة …
باي شياوتشون لم يشاهد. بدلًا من ذلك، نظر إلى السماء، بلا حراك وبلا تعبير.
نظر حوله إلى جبال الجثث واليأس يملأ وجهه. ثم ألقى رأسه إلى الوراء وعوى. ألقى كل الحذر على الريح، وتحول إلى شُعاع من الضوء أطلق مباشرة نحوَ باي شياوتشون.
نظر حوله إلى جبال الجثث واليأس يملأ وجهه. ثم ألقى رأسه إلى الوراء وعوى. ألقى كل الحذر على الريح، وتحول إلى شُعاع من الضوء أطلق مباشرة نحوَ باي شياوتشون.
توفي الشيخ الأكبر من قاعة الإصلاحيات بابتسامة مريرة على وجهه، قطعه تشين هاي واثنان آخران من خبراء الروح الوليدة. سرعان ما أصبحَ الشخص الوحيد الذي بقي واقفًا هو رئيس العشيرة.
اندلع قتال عنيف على الفور، وعلى الرُغمِ من أن الجميع في العشيرة كانوا مستعدين لذلك، إلا أنه لا يزالُ غير متوقع. بدأ الدم يمطر على الفور تقريبًا.
نظر حوله إلى جبال الجثث واليأس يملأ وجهه. ثم ألقى رأسه إلى الوراء وعوى. ألقى كل الحذر على الريح، وتحول إلى شُعاع من الضوء أطلق مباشرة نحوَ باي شياوتشون.
قاتل رئيس العشيرة بشراسة مطلقة، حتى بات على بعد حوالي 300 متر فقط من باي شياوتشون. غارقًا في الدم، بعيون مليئة بالجنون، حاول المضي قدمًا أكثر، ولكن بعد ذلك تم مُحاصرته من قبل المزيد من خبراء الروح الوليدة.
قال: “دعه يأتي”. بقي مزارعو الروح المحيطون أيديهم على الفور وتراجعوا، مما سمح لرئيس العشيرة بالاقتراب.
“إذا مُت، فأنا سآخذك معي، أيها الوغد اللقيط !!” عندما انطلق في الهواء، تحرك العديد من خبراء الروح الوليدة لاعتراضه، وسرعان ما اندلع القتال في الجو.
كان يأمل في الأصل في محاولة التحدث عن الأمور، والاعتراف بأنه كان مخطئًا. كان يأمل في الاعتراف بأن باي هاو عضوًا في العشيرة، وأنه من أجل العشيرة، يجب أن يتركوا الماضي قد مضى…. بالطبع، منذ البداية، كان يخطط أيضًا لاكتشاف طريقة للانتقام لاحقًا. لكن الآن … كل خططه باتت بلا جدوى.
قاتل رئيس العشيرة بشراسة مطلقة، حتى بات على بعد حوالي 300 متر فقط من باي شياوتشون. غارقًا في الدم، بعيون مليئة بالجنون، حاول المضي قدمًا أكثر، ولكن بعد ذلك تم مُحاصرته من قبل المزيد من خبراء الروح الوليدة.
رووو
“باي هاو !! أيها الوغد اللقيط !!” عوى رئيس العشيرة وعيناه حمراء زاهية. لم يتوقع رئيس العشيرة أبدًا أن الأمور ستسير بهذه البساطة، بحيث لا يظهر أي رحمة أو شفقة على الإطلاق. بعد كل شيء، هذا الرجل والد باي هاو!
كان القتال شرسًا، وسرعان ما سعل رئيس العشيرة دمًا وهو يحدّق في باي هاو، الذي يقف على بعد 150 مترًا فقط. أرتجف، وأوشكت قوة حياته على الانتهاء. انفجر صدره، ودمرت روحِه الوليدة تقريبًا. كانت عيناه قد بدأت تتلاشى. مثل مصباح ينفد من الوقود، غير قادر على مواصلة القتال، بصعوبة قادر على التنفس… ومع ذلك، في جنونه، استمر في الترنح نحوَ باي شياوتشون.
الفصل 682: التغييرات
نظر باي شياوتشون ببطء من السماء نحوَ رئيس العشيرة.
الفصل 682: التغييرات
انطلقت صرخات من أفراد عشيرة السلالة المباشرة. طعنت الفتاة الخادمة الشابة التي احتقرت باي شياوتشون في صدرها بشفرة، وماتت بنظرة يأس على وجهها…. التقى الخادم العجوز أيضًا بنهايته في رعب، وعيناه فارغتان.
قال: “دعه يأتي”. بقي مزارعو الروح المحيطون أيديهم على الفور وتراجعوا، مما سمح لرئيس العشيرة بالاقتراب.
ببطء شديد، دفن باي شياوتشون صورة باي هاو المحتضر في أعماق قلبه. ثم ركّز على رئيس العشيرة المرتعش المجنون.
“هل تشعر بأي ندم على الإطلاق؟” سأل باي شياوتشون بهدوء. “باي هاو … هو أيضًا من لحمك ودمك. ابنك”.
كان القتال شرسًا، وسرعان ما سعل رئيس العشيرة دمًا وهو يحدّق في باي هاو، الذي يقف على بعد 150 مترًا فقط. أرتجف، وأوشكت قوة حياته على الانتهاء. انفجر صدره، ودمرت روحِه الوليدة تقريبًا. كانت عيناه قد بدأت تتلاشى. مثل مصباح ينفد من الوقود، غير قادر على مواصلة القتال، بصعوبة قادر على التنفس… ومع ذلك، في جنونه، استمر في الترنح نحوَ باي شياوتشون.
“نعم. يؤسفني ترك والدتك تموت بهذه السرعة. كان يجب أن أجعلها تموت وهي تصرخ من الألم! وأنا أيضًا آسف لليوم الذي ولدت فيه! كان يجب أن أسحقك حتى الموت في تلك اللحظة !!” لقد انحدر رئيس العشيرة حقًا إلى الجنون، بل وبدأ في الصُراخ بجنون. ومع ذلك، بينما يضحك، بدأ الضوء في عينيه يتلاشى ببطء، حتى سقط ببساطة على الأرض….
“هل تشعر بأي ندم على الإطلاق؟” سأل باي شياوتشون بهدوء. “باي هاو … هو أيضًا من لحمك ودمك. ابنك”.
“هذه السيدة كاي لم ترسل قاتلًا واحدًا فقط. أرسلت الكثير. أحضروا لي أسماءهم”. مع ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى في الهواء. عندما ظهر مرة أخرى، في مسكن فناء مهجور في مكان ما في عشيرة باي.
مات رئيس عشيرة باي!
بالطبع، أخذ باي شياوتشون آلاف السنين من كنوز لعشيرة باي معه عندما عاد إلى مدينة الشبح العملاق. على طول الطريق، التفت إليه تشين هاي وقال، “لقد حصلنا على الأسماء التي طلبتها. أما بالنسبة للسيدة كاي … لقد ماتت”.
وقف أعضاء السلالة المساعدة هناك بهدوء، وانحنت رؤوسهم، وقلوبِهم مليئة بالعواطف المعقدة والكآبة العميقة.
“هل تشعر بأي ندم على الإطلاق؟” سأل باي شياوتشون بهدوء. “باي هاو … هو أيضًا من لحمك ودمك. ابنك”.
كانت الساحة العامة في وسط العشيرة مليئة بالجثث في الوقت الحالي. ولكن لا يزال هناك شخص واحد على قيد الحياة. كانت ملطخة بالدماء وترتجف جسديًا، ومع ذلك امتلأت بأبشع الكراهية. ارتفعت الضحكات المختلة وهي تكافح على قدميها.
“نفذ أوامر القهرمان!” بدا أن صوت تشين هاي يحتوي على مطر من دموي وهو ينطق بهذه الكلمات. في الوقت نفسه، أنطلق نحوَ عشيرة باي!
كانت الساحة العامة في وسط العشيرة مليئة بالجثث في الوقت الحالي. ولكن لا يزال هناك شخص واحد على قيد الحياة. كانت ملطخة بالدماء وترتجف جسديًا، ومع ذلك امتلأت بأبشع الكراهية. ارتفعت الضحكات المختلة وهي تكافح على قدميها.
“كانت والدتك عاهرة، يا ابن العاهرة. مر من هنا. ألا تكرهني؟ لماذا لا تقتلني بنفسك؟!؟ الشيء الوحيد الذي يؤسفني هو أن الأشخاص الذين أرسلتهم لقتلك فشلوا في مهمتهم !!”
“هل تشعر بأي ندم على الإطلاق؟” سأل باي شياوتشون بهدوء. “باي هاو … هو أيضًا من لحمك ودمك. ابنك”.
كان يجب أن تموت في الواقع في وقت سابق، لكن مزارعي الروح الوليدة الذين أخذوا زمام المبادرة في المذبحة كانوا يعرفون أن عداوة باي هاو مع السيدة كاي كانت عميقة بشكل خاص. لذلك، تراجعوا، وأصابوها وتركوها على قيد الحياة ليتعامل معها.
“هذه السيدة كاي لم ترسل قاتلًا واحدًا فقط. أرسلت الكثير. أحضروا لي أسماءهم”. مع ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى في الهواء. عندما ظهر مرة أخرى، في مسكن فناء مهجور في مكان ما في عشيرة باي.
تجاهل باي شياوتشون السيدة كاي الهستيرية، وبدلًا من ذلك التفت للنظر إلى تشين هاي.
تشين هاي إلى جانبه طوال الوقت، وبمجرد أن أشار باي شياوتشون، ارتفعت نية قتل الرجل.
“هذه السيدة كاي لم ترسل قاتلًا واحدًا فقط. أرسلت الكثير. أحضروا لي أسماءهم”. مع ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى في الهواء. عندما ظهر مرة أخرى، في مسكن فناء مهجور في مكان ما في عشيرة باي.
باي شياوتشون لم يشاهد. بدلًا من ذلك، نظر إلى السماء، بلا حراك وبلا تعبير.
باي شياوتشون لم يضيع الوقت. رفع النصل، ثم قطعه!
كان الفناء مليئًا بالأعشاب الضارة، وفي وسطه يُمكِن رؤية العديد من ألعاب الأطفال، وكلها قديمة ومتعفنة. أيضًا في الفناء بئر….
باي شياوتشون لم يشاهد. بدلًا من ذلك، نظر إلى السماء، بلا حراك وبلا تعبير.
وقف باي شياوتشون هناك لفترة قبل أن يتنهد.
كان الفناء مليئًا بالأعشاب الضارة، وفي وسطه يُمكِن رؤية العديد من ألعاب الأطفال، وكلها قديمة ومتعفنة. أيضًا في الفناء بئر….
“بصفتي سيد باي هاو، فأنا أتصرف نيابة عنه لتنفيذ الانتقام منك، سيدة كاي.” لوّح بيده، واختفت الأعشاب في الفناء. تحولت الألعاب إلى غبار….
“نعم. يؤسفني ترك والدتك تموت بهذه السرعة. كان يجب أن أجعلها تموت وهي تصرخ من الألم! وأنا أيضًا آسف لليوم الذي ولدت فيه! كان يجب أن أسحقك حتى الموت في تلك اللحظة !!” لقد انحدر رئيس العشيرة حقًا إلى الجنون، بل وبدأ في الصُراخ بجنون. ومع ذلك، بينما يضحك، بدأ الضوء في عينيه يتلاشى ببطء، حتى سقط ببساطة على الأرض….
من الرماد إلى الرماد، ومن الغبار إلى الغبار….
“هذه السيدة كاي لم ترسل قاتلًا واحدًا فقط. أرسلت الكثير. أحضروا لي أسماءهم”. مع ذلك، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى في الهواء. عندما ظهر مرة أخرى، في مسكن فناء مهجور في مكان ما في عشيرة باي.
حتى الديفا مثل دوق منادي الموت شعر بالضغط بسببه. بعد كل شيء، لم يفعل أحد أكثر منه من أجل ملِك الشبح العملاق.
بعد أن أنجز هذه الأشياء، غادر. في طريقه للخروج من العشيرة، نظر إلى الشابة الخامسة. شعرت بنظراته، نظرت إليه، والتقت أعينهم.
بتنهد خفيف، نظرَ الشيخ الأكبر من قاعة العدل إلى باي شياوتشون وأومأ برأسه. ثم استدار وشبك يديه باحترام نحوَ الشابة الخامسة. أما بالنسبة للأعضاء المحيطين الآخرين من السلالة المساعدة، فقد بدأوا يستيقظون ببطء من كابوس المذبحة، حيث شبكوا أيديهم أيضًا إلى الشابة الخامسة.
“الأخت الكبرى الخامسة، لماذا لا تكوني رئيس عشيرة من الآن فصاعدًا … الشيخ الأكبر، من فضلك قدم لها دعمك …
خلفه، تبعه عشرات الآلاف من المزارعين، ملئين بنية القتل المستعرة.
بتنهد خفيف، نظرَ الشيخ الأكبر من قاعة العدل إلى باي شياوتشون وأومأ برأسه. ثم استدار وشبك يديه باحترام نحوَ الشابة الخامسة. أما بالنسبة للأعضاء المحيطين الآخرين من السلالة المساعدة، فقد بدأوا يستيقظون ببطء من كابوس المذبحة، حيث شبكوا أيديهم أيضًا إلى الشابة الخامسة.
كان يجب أن تموت في الواقع في وقت سابق، لكن مزارعي الروح الوليدة الذين أخذوا زمام المبادرة في المذبحة كانوا يعرفون أن عداوة باي هاو مع السيدة كاي كانت عميقة بشكل خاص. لذلك، تراجعوا، وأصابوها وتركوها على قيد الحياة ليتعامل معها.
بالطبع، أخذ باي شياوتشون آلاف السنين من كنوز لعشيرة باي معه عندما عاد إلى مدينة الشبح العملاق. على طول الطريق، التفت إليه تشين هاي وقال، “لقد حصلنا على الأسماء التي طلبتها. أما بالنسبة للسيدة كاي … لقد ماتت”.
انطلقت صرخات من أفراد عشيرة السلالة المباشرة. طعنت الفتاة الخادمة الشابة التي احتقرت باي شياوتشون في صدرها بشفرة، وماتت بنظرة يأس على وجهها…. التقى الخادم العجوز أيضًا بنهايته في رعب، وعيناه فارغتان.
قال باي شياوتشون بهدوء: “الماركيز السماوي تشين، هل يُمكِنني أن أزعجك بإحضار رؤوس كل اسم في تلك القائمة إلي في غضون ثلاثة أيام؟” أومأ تشين هاي برأسه.
لقد كان في نعمة الملِك، وهو مسؤول قوي موجودًا فوق أي شخص آخر في المملِكة …
بالطبع، أخذ باي شياوتشون آلاف السنين من كنوز لعشيرة باي معه عندما عاد إلى مدينة الشبح العملاق. على طول الطريق، التفت إليه تشين هاي وقال، “لقد حصلنا على الأسماء التي طلبتها. أما بالنسبة للسيدة كاي … لقد ماتت”.
بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى المدينة، كانت الكلمة قد بدأت بالفعل في الانتشار بأن السلالة المباشرة لعشيرة باي قد أبيدت. على الرُغمِ من أنها أخبارًا مروعة، إلا أنها لم تكن غير متوقعة تمامًا. وبالطبع، فقد أثار إعجاب الناس بمدى شراسة ورحمة باي هاو.
اندلع قتال عنيف على الفور، وعلى الرُغمِ من أن الجميع في العشيرة كانوا مستعدين لذلك، إلا أنه لا يزالُ غير متوقع. بدأ الدم يمطر على الفور تقريبًا.
بالطبع، أخذ باي شياوتشون آلاف السنين من كنوز لعشيرة باي معه عندما عاد إلى مدينة الشبح العملاق. على طول الطريق، التفت إليه تشين هاي وقال، “لقد حصلنا على الأسماء التي طلبتها. أما بالنسبة للسيدة كاي … لقد ماتت”.
تسببت المذبحة التي تم تنفيذها في نمو سمِعَة باي هاو. مجرد نظرة منه من شأنه أن يجعل الناس يتوقفون عن الكلام على الفور. كان الشخير منه مثل الرعد السماوي الذي يتردد في قلوب جميع الحاضرين.
بالنسبة للمنظمات القوية في المدينة، أصبحت الأرواح المفقودة من سلالة عشيرة باي المباشرة تذكيرًا واضحًا بنوع الشخص الذي هو القَهرَمان باي.
لقد كان في نعمة الملِك، وهو مسؤول قوي موجودًا فوق أي شخص آخر في المملِكة …
على الرُغمِ من أن شخصيته الأساسية لم تتغير، إلا أن أساليبه وتكتيكاته قد تغيرت بالتأكيد.
اندلع قتال عنيف على الفور، وعلى الرُغمِ من أن الجميع في العشيرة كانوا مستعدين لذلك، إلا أنه لا يزالُ غير متوقع. بدأ الدم يمطر على الفور تقريبًا.
حتى الديفا مثل دوق منادي الموت شعر بالضغط بسببه. بعد كل شيء، لم يفعل أحد أكثر منه من أجل ملِك الشبح العملاق.
بالطبع، أخذ باي شياوتشون آلاف السنين من كنوز لعشيرة باي معه عندما عاد إلى مدينة الشبح العملاق. على طول الطريق، التفت إليه تشين هاي وقال، “لقد حصلنا على الأسماء التي طلبتها. أما بالنسبة للسيدة كاي … لقد ماتت”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
