في انتظار الموت
ابتسم بايلي جينغتيان وبدا متعجرفًا ” هههه، لقد وجدت نقطة ضعف نيرانك السوداء. قد يكون الأمر مذهلاً، لكنه ليس قريبًا من القدرة على تدمير كل شيء في العالم. سيف الجليد الدائم الخاص بي لا يرقى إلى مستوى السيوف الإلهية الخمسة، لكنه سلاح روحي من الدرجة الثانية عشرة، يضم روحًا من بركة جليدية بعمق عشرة أميال، ويحولها إلى سلاح اقل من سيف إلهي مباشرةً. مهما كان لهبك الأسود مخيفًا، فلن يصل إلي. بدون سيف إلهي، لا يمكنك فعل أي شيء أيضًا، ها ها ها …”
بام!
[لماذا لا يهاجم؟ إنه يعمل بشكل أفضل بالنسبة لي، فلماذا ينتظر أيضًا؟]
دوى انفجار هائل عندما اصطدمت القوتان، على الرغم من أنه لم يظهر أي شيء مذهل.
صرخ بايلي جينغتيان من الداخل، ولكن مع اقتراب لهب الرعد بسرعة، ألقى رأسه إلى الجانب للسماح للنار بالمرور، وبدا وكأنه كلب مجلود.
كان ذلك لأنه في تلك اللحظة، احترقت موجة الصدمة إلى لا شيء بسبب النيران السوداء. بعد ذلك جاء دور موجة السيف، بدءًا من الحافة، واحترقت.
تحولت ساقا بايلي جينغتيان إلى هلام، ووجهه قناع من الصدمة. بالكاد تمكن سلاحه الروحي في الصف الثاني عشر من صد وحشية لهب الرعد.
التهمت النيران ثلث الهجوم وظلت قوية حتى لم يبق أي شيء تقريبًا من موجة السيف.
بووم!
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
سسس
صدم بايلي جينغتيان، والعرق يتساقط على جبينه. لدى تشو فان العديد من الهجمات الساحقة، حتى أن اللهب الرعد الأسود يتصدى لطاقة سيفه، وهي طاقة تتمتع بقوة أكبر.
[لماذا لا يهاجم؟ إنه يعمل بشكل أفضل بالنسبة لي، فلماذا ينتظر أيضًا؟]
لم يتمكن من فهم أن لهب الرعد كان مدعومًا بالمرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، وهي حركة كسرت أي حواجز، أقوى هجوم في مجموعة التحركات هذه، أصبحت أكثر فتكًا بالنار.
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
يمكن أن يكون فن سيف الانقسام قويًا ، ولكن نظرًا لأنه لم يكن ملكًا للسيف، فإنه لا يستطيع فعل أي شيء في مواجهة هذه النيران الملتهمة.
دوى انفجار هائل عندما اصطدمت القوتان، على الرغم من أنه لم يظهر أي شيء مذهل.
سارع بايلي جينغتيان إلى تقديم إشارات لتقوية موجة السيف حتى عندما كانت تفشل في المواجهة.
ذكرت بايلي يويو الحقيقة بالفعل، لأنها رأت تشو فان يقاتل مورونج شوي تلك المرة فقط، عندما سمح لها برؤية بذلك.
لهب الرعد لا يقهر، حيث حطم بقية الهجوم ووصل إلى صدره. جعل الخطر الوشيك الاقتراب من الموت المبكر أكثر وضوحًا.
صرخ فجأة، وكان لا يزال مرتبكًا، لكنه الآن يعاني من ألم شديد. وبالنظر إلى الوراء، صدم مما رآه ” ك–كيف يمكن…”
أراد بايلي جينغتيان التراجع، ولكن بعد فوات الأوان. في حالة من الذعر، توهجت يده وظهر سيف فضي.
رد فعل غير لائق على الإطلاق من قبل ولي عهد إمبراطورية نجم السيف.
بووم!
[ما هو هذا الشيء بحق الجحيم؟ إنها وحشية!]
مع دوي عالٍ، أدى الاشتباك إلى إيقاف شعاع اللهب الأسود، وإنقاذه.
كان ذلك لأنه في تلك اللحظة، احترقت موجة الصدمة إلى لا شيء بسبب النيران السوداء. بعد ذلك جاء دور موجة السيف، بدءًا من الحافة، واحترقت.
ابتسم بايلي جينغتيان وبدا متعجرفًا ” هههه، لقد وجدت نقطة ضعف نيرانك السوداء. قد يكون الأمر مذهلاً، لكنه ليس قريبًا من القدرة على تدمير كل شيء في العالم. سيف الجليد الدائم الخاص بي لا يرقى إلى مستوى السيوف الإلهية الخمسة، لكنه سلاح روحي من الدرجة الثانية عشرة، يضم روحًا من بركة جليدية بعمق عشرة أميال، ويحولها إلى سلاح اقل من سيف إلهي مباشرةً. مهما كان لهبك الأسود مخيفًا، فلن يصل إلي. بدون سيف إلهي، لا يمكنك فعل أي شيء أيضًا، ها ها ها …”
اندلعت منهم النيران السوداء وزحفت في كل مكان مثل الديدان.
ارتجف الجميع واستداروا نحو تشو فان.
اهتزت عيون بايلي جينغتيان وشهق من الرعب. اهتز خط الحياة الذي يعتمد عليه بشدة.
اهتز جبينه وهو يحدق به ” السلاح الروحي ذو الروح هو سلاح مقدس، ولكن ما لم يكن من الصف السادس، فإنه لا يزال غير قادر على إيقاف لهب الرعد المروع.”
ارتعش وجه بايلي جينغتيان.
ابتسم تشو فان.
هل يجب أن يحاول الهروب؟ هاها، يعتقد أنه في اللحظة التي أدار فيها ظهره، سيأتي لهب رعد آخر وسيموت بالتأكيد. ركز كل طاقته على المشكلة ولم يكن لديه الوقت ليشتت انتباهه ببعض التهديدات الفارغة.
ارتعش وجه بايلي جينغتيان.
بالنظر إلى تشو فان، أصبح تعبير بايلي جينغتيان ثقيلًا. لم يتفاخر ، مدركًا مدى قربه من الموت.
[لا يزال لديه طريقة للخروج من هذه الفوضى؟]
لقد كاد أن يموت .
لقد صرخ فقط للتهكم على تشو فان، لجعل الرجل يخرج المزيد من أوراقه. لكن رد الفعل حيره فقط.
سرعان ما أجابه تشو فان، ليس من خلال الفزع أو من خلال مخطط ما، حيث لم تكن هناك حاجة لأي شيء. لقد أظهر أن السلاح الروحي النادر من الدرجة الثانية عشرة سيكون بمثابة أمل متبدد في إنقاذه.
[هل هو فزع أم مؤامرة غادرة؟]
لكنه على الأقل خرج من القمة، وعلى قيد الحياة!
سرعان ما أجابه تشو فان، ليس من خلال الفزع أو من خلال مخطط ما، حيث لم تكن هناك حاجة لأي شيء. لقد أظهر أن السلاح الروحي النادر من الدرجة الثانية عشرة سيكون بمثابة أمل متبدد في إنقاذه.
لقد صرخ فقط للتهكم على تشو فان، لجعل الرجل يخرج المزيد من أوراقه. لكن رد الفعل حيره فقط.
تردد صدى صوت التشقق الحاد الذي لفت انتباه بايلي جينغتيان الكامل. راقب متجمدًا، بينما شقوقه السوداء تلألأ.
ابتسم بايلي جينغتيان وبدا متعجرفًا ” هههه، لقد وجدت نقطة ضعف نيرانك السوداء. قد يكون الأمر مذهلاً، لكنه ليس قريبًا من القدرة على تدمير كل شيء في العالم. سيف الجليد الدائم الخاص بي لا يرقى إلى مستوى السيوف الإلهية الخمسة، لكنه سلاح روحي من الدرجة الثانية عشرة، يضم روحًا من بركة جليدية بعمق عشرة أميال، ويحولها إلى سلاح اقل من سيف إلهي مباشرةً. مهما كان لهبك الأسود مخيفًا، فلن يصل إلي. بدون سيف إلهي، لا يمكنك فعل أي شيء أيضًا، ها ها ها …”
اندلعت منهم النيران السوداء وزحفت في كل مكان مثل الديدان.
عند رؤية اللهب الرعد الأسود يطير بعيدًا، بدأ بايلي جينغتيان يتصبب عرقًا وهو يلهث، و الخوف لا يزال واضحًا عليه.
سسس
هل يجب أن يحاول الهروب؟ هاها، يعتقد أنه في اللحظة التي أدار فيها ظهره، سيأتي لهب رعد آخر وسيموت بالتأكيد. ركز كل طاقته على المشكلة ولم يكن لديه الوقت ليشتت انتباهه ببعض التهديدات الفارغة.
اهتزت عيون بايلي جينغتيان وشهق من الرعب. اهتز خط الحياة الذي يعتمد عليه بشدة.
سسس
[السيف…]
تردد صدى صوت التشقق الحاد الذي لفت انتباه بايلي جينغتيان الكامل. راقب متجمدًا، بينما شقوقه السوداء تلألأ.
بووم!
بووم!
تم كسر السلاح الروحي الثمين من الدرجة الثانية عشرة إلى أجزاء عديمة الفائدة. بينما لهب الرعد مثل حيوان متعطش للدماء، يأكل كل شيء،
أصبح ولي العهد مرتبكا تماما. سوف يفهم لماذا الحشرات غبية ولكن لماذا يتصرف بنفس الطريقة …
تحولت الشعلة إلى ثعبان، وطارت على بايلي جينغتيان مع وعد بالموت القاسي.
دوى انفجار هائل عندما اصطدمت القوتان، على الرغم من أنه لم يظهر أي شيء مذهل.
تحولت ساقا بايلي جينغتيان إلى هلام، ووجهه قناع من الصدمة. بالكاد تمكن سلاحه الروحي في الصف الثاني عشر من صد وحشية لهب الرعد.
[لماذا لا يهاجم؟ إنه يعمل بشكل أفضل بالنسبة لي، فلماذا ينتظر أيضًا؟]
[ما هو هذا الشيء بحق الجحيم؟ إنها وحشية!]
اهتز جبينه وهو يحدق به ” السلاح الروحي ذو الروح هو سلاح مقدس، ولكن ما لم يكن من الصف السادس، فإنه لا يزال غير قادر على إيقاف لهب الرعد المروع.”
صرخ بايلي جينغتيان من الداخل، ولكن مع اقتراب لهب الرعد بسرعة، ألقى رأسه إلى الجانب للسماح للنار بالمرور، وبدا وكأنه كلب مجلود.
رد فعل غير لائق على الإطلاق من قبل ولي عهد إمبراطورية نجم السيف.
بما أن الهروب قد انتهى والقتال لم يساعد، فماذا إذن؟
لكن الحياة دائماً أغلى من الطريقة التي يراه بها الآخرون.
صرخ فجأة، وكان لا يزال مرتبكًا، لكنه الآن يعاني من ألم شديد. وبالنظر إلى الوراء، صدم مما رآه ” ك–كيف يمكن…”
عند رؤية اللهب الرعد الأسود يطير بعيدًا، بدأ بايلي جينغتيان يتصبب عرقًا وهو يلهث، و الخوف لا يزال واضحًا عليه.
عليه فقط أن يتفادى أي شيء يلقيه عليه تشو فان، وهذا يجب أن يكون كافيًا لإبقائه على قيد الحياة. أما الهروب فلم يستطع لئلا يقدم ظهره المفتوح.
لكنه على الأقل خرج من القمة، وعلى قيد الحياة!
صدم بايلي جينغتيان، والعرق يتساقط على جبينه. لدى تشو فان العديد من الهجمات الساحقة، حتى أن اللهب الرعد الأسود يتصدى لطاقة سيفه، وهي طاقة تتمتع بقوة أكبر.
لم يقابل بايلي جينغتيان سوى إحدى حركات تشو فان و يدرك تمامًا مدى خطورته.
سارع بايلي جينغتيان إلى تقديم إشارات لتقوية موجة السيف حتى عندما كانت تفشل في المواجهة.
لقد كاد أن يموت .
“سمعت الكثير يقولون عن انتظار الموت، ولكن الآن فقط فهمت ما يقصدونه، هاهاها…” كانت كلمات تشو فان أكثر وحشية بكثير، حيث هاجم ولي العهد في أسوأ لحظاته…
بالنظر إلى تشو فان، أصبح تعبير بايلي جينغتيان ثقيلًا. لم يتفاخر ، مدركًا مدى قربه من الموت.
ذكرت بايلي يويو الحقيقة بالفعل، لأنها رأت تشو فان يقاتل مورونج شوي تلك المرة فقط، عندما سمح لها برؤية بذلك.
هل يجب أن يحاول الهروب؟ هاها، يعتقد أنه في اللحظة التي أدار فيها ظهره، سيأتي لهب رعد آخر وسيموت بالتأكيد. ركز كل طاقته على المشكلة ولم يكن لديه الوقت ليشتت انتباهه ببعض التهديدات الفارغة.
اهتز جبينه وهو يحدق به ” السلاح الروحي ذو الروح هو سلاح مقدس، ولكن ما لم يكن من الصف السادس، فإنه لا يزال غير قادر على إيقاف لهب الرعد المروع.”
تشو فان مثل حاصد الأرواح، ولم يخرجه أبدًا عن بصره. أدنى خطأ سيكون قبره.
حرق اللهب الرعدي الأسود اليد النقية لولي العهد ، ويشق طريقه إلى أعلى كتفه.
بما أن الهروب قد انتهى والقتال لم يساعد، فماذا إذن؟
سرعان ما أجابه تشو فان، ليس من خلال الفزع أو من خلال مخطط ما، حيث لم تكن هناك حاجة لأي شيء. لقد أظهر أن السلاح الروحي النادر من الدرجة الثانية عشرة سيكون بمثابة أمل متبدد في إنقاذه.
المماطلة!
[لماذا لا يهاجم؟ إنه يعمل بشكل أفضل بالنسبة لي، فلماذا ينتظر أيضًا؟]
بايلي جينغتيان ولي للعهد، ذكي ومتعلم وفي هذا الوضع الخطير، وفي مواجهة هذا الوحش، الانتظار هو الخيار الأفضل.
[اللعنة على تلك الساحرة بايلي يويو، التي ترسل معلومات مزيفة. هل تسمي ذلك مستوى مرحلة وئام الروح؟ اللعنة، ولا حتى خبير في مرحلة ائتياب الأصل خطير مثل هذا المسخ.]
عليه فقط أن يتفادى أي شيء يلقيه عليه تشو فان، وهذا يجب أن يكون كافيًا لإبقائه على قيد الحياة. أما الهروب فلم يستطع لئلا يقدم ظهره المفتوح.
وعلى الرغم من أنه من الواضح أن التكتيك العبقري الذي اتبعه ولي العهد لم يلفت انتباه عامة الناس، إلا أن السخرية استمرت.
هو بحاجة إلى الانتظار حتى يأتي أي من ملوك السيف وسيفوز!
دوى انفجار هائل عندما اصطدمت القوتان، على الرغم من أنه لم يظهر أي شيء مذهل.
نظر بايلي جينغتيان بحذر إلى تشو فان، دون أن يتحرك.
ابتسم بايلي جينغتيان وبدا متعجرفًا ” هههه، لقد وجدت نقطة ضعف نيرانك السوداء. قد يكون الأمر مذهلاً، لكنه ليس قريبًا من القدرة على تدمير كل شيء في العالم. سيف الجليد الدائم الخاص بي لا يرقى إلى مستوى السيوف الإلهية الخمسة، لكنه سلاح روحي من الدرجة الثانية عشرة، يضم روحًا من بركة جليدية بعمق عشرة أميال، ويحولها إلى سلاح اقل من سيف إلهي مباشرةً. مهما كان لهبك الأسود مخيفًا، فلن يصل إلي. بدون سيف إلهي، لا يمكنك فعل أي شيء أيضًا، ها ها ها …”
[اللعنة على تلك الساحرة بايلي يويو، التي ترسل معلومات مزيفة. هل تسمي ذلك مستوى مرحلة وئام الروح؟ اللعنة، ولا حتى خبير في مرحلة ائتياب الأصل خطير مثل هذا المسخ.]
التهمت النيران ثلث الهجوم وظلت قوية حتى لم يبق أي شيء تقريبًا من موجة السيف.
[هذا اللعين تسبب في موت جميع الأمراء!]
بما أن الهروب قد انتهى والقتال لم يساعد، فماذا إذن؟
ذكرت بايلي يويو الحقيقة بالفعل، لأنها رأت تشو فان يقاتل مورونج شوي تلك المرة فقط، عندما سمح لها برؤية بذلك.
لم يكن لديها طريقة لمعرفة قوته الحقيقية.
لهب الرعد لا يقهر، حيث حطم بقية الهجوم ووصل إلى صدره. جعل الخطر الوشيك الاقتراب من الموت المبكر أكثر وضوحًا.
توقف تشو فان مؤقتًا، ورآه واقفًا هناك. لمعت عيناه بالإدراك وضحك.
أصبح بايلي جينغتيان مرتبكًا.
لقد كاد أن يموت .
[لماذا لا يهاجم؟ إنه يعمل بشكل أفضل بالنسبة لي، فلماذا ينتظر أيضًا؟]
ارتعش وجه بايلي جينغتيان.
[إنه لا يهتم بقدوم ملك السيف؟ سوف يموت لإضاعة الوقت.]
ضحك الجمهور بسخرية. أويانغ تشانغتشينغ هو الأعلى صوتًا، حيث كان يبحث عن اللحظة المثالية ” اتضح أن أقوى تلميذ في الأراضي، ولي العهد العظيم لإمبراطورية نحم السيف ليس سوى معتوه. ولم يلاحظ حتى أن كمه يحترق، إلا عندما اشتعلت النيران في يده. إنها بالتأكيد جزء من الغرائز الحادة للأفضل على الإطلاق، هاهاهاها…“
أصبح بايلي جينغتيان في حيرة من أمره، حيث وقف هناك بغباء. لاحظ الأشخاص أدناه الوضع وأشاروا إليه بابتسامات ساخرة.
بووم!
[انظر إلى الأحمق، إنه متجمد!]
لم يتمكن من فهم أن لهب الرعد كان مدعومًا بالمرحلة الثانية من عين الفراغ الإلهية، وهي حركة كسرت أي حواجز، أقوى هجوم في مجموعة التحركات هذه، أصبحت أكثر فتكًا بالنار.
ارتعشت عين بايلي جينغتيان، وشعر بالازدراء على جلده، لكنه لم يتحرك. حدق في عين الشيطان.
سسس
[ماذا تعرف الحشرات؟ هذا تكتيك، تكتيك! كل الأساليب عادلة طالما أنها تجلب لي النصر، ولهذا السبب فإن المماطلة هي الخيار الأفضل!]
عند رؤية اللهب الرعد الأسود يطير بعيدًا، بدأ بايلي جينغتيان يتصبب عرقًا وهو يلهث، و الخوف لا يزال واضحًا عليه.
[همف، خنازير غير مثقفة!]
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
وعلى الرغم من أنه من الواضح أن التكتيك العبقري الذي اتبعه ولي العهد لم يلفت انتباه عامة الناس، إلا أن السخرية استمرت.
توقف تشو فان مؤقتًا، ورآه واقفًا هناك. لمعت عيناه بالإدراك وضحك.
حتى تشو غير المتحرك، مثله، ضحك ويهز رأسه.
أصبح بايلي جينغتيان مرتبكًا.
أصبح ولي العهد مرتبكا تماما. سوف يفهم لماذا الحشرات غبية ولكن لماذا يتصرف بنفس الطريقة …
تشو فان مثل حاصد الأرواح، ولم يخرجه أبدًا عن بصره. أدنى خطأ سيكون قبره.
“آه!”
“آه!”
صرخ فجأة، وكان لا يزال مرتبكًا، لكنه الآن يعاني من ألم شديد. وبالنظر إلى الوراء، صدم مما رآه ” ك–كيف يمكن…”
رد فعل غير لائق على الإطلاق من قبل ولي عهد إمبراطورية نجم السيف.
سسس
عند رؤية اللهب الرعد الأسود يطير بعيدًا، بدأ بايلي جينغتيان يتصبب عرقًا وهو يلهث، و الخوف لا يزال واضحًا عليه.
حرق اللهب الرعدي الأسود اليد النقية لولي العهد ، ويشق طريقه إلى أعلى كتفه.
ضحك الجمهور بسخرية. أويانغ تشانغتشينغ هو الأعلى صوتًا، حيث كان يبحث عن اللحظة المثالية ” اتضح أن أقوى تلميذ في الأراضي، ولي العهد العظيم لإمبراطورية نحم السيف ليس سوى معتوه. ولم يلاحظ حتى أن كمه يحترق، إلا عندما اشتعلت النيران في يده. إنها بالتأكيد جزء من الغرائز الحادة للأفضل على الإطلاق، هاهاهاها…“
تم كسر السلاح الروحي الثمين من الدرجة الثانية عشرة إلى أجزاء عديمة الفائدة. بينما لهب الرعد مثل حيوان متعطش للدماء، يأكل كل شيء،
“سمعت الكثير يقولون عن انتظار الموت، ولكن الآن فقط فهمت ما يقصدونه، هاهاها…” كانت كلمات تشو فان أكثر وحشية بكثير، حيث هاجم ولي العهد في أسوأ لحظاته…
عند رؤية اللهب الرعد الأسود يطير بعيدًا، بدأ بايلي جينغتيان يتصبب عرقًا وهو يلهث، و الخوف لا يزال واضحًا عليه.
سارع بايلي جينغتيان إلى تقديم إشارات لتقوية موجة السيف حتى عندما كانت تفشل في المواجهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
