تفتح الإلهة عينيها
الفصل 316 – تفتح الإلهة عينيها
‘متى أصبح مثل هذا الطفل النقي والبريء ماكرًا جدًا؟’
[تم إغلاق الصدع بنجاح.]
“كيف يبدو رحلة الصباح؟”
[تمت استعادة نظام غايا جزئيًا.]
“نعم…”
”هاها، هاها،”لهث كيم سي هون بشدة بعد خروجه من الصدع.
***
لقد تمكن بالكاد من الخروج في الوقت المحدد.
لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر. السلام العالمي؟ إنقاذ الأرض؟
“كانغ وو!” صرخت هان سيول-آه وهي تركض نحوهم ووجهها شاحب.
“غ-غايا!”
ووضعت يديها على صدر أوه كانغ-وو وهو يقذف دمًا أسود.
لقد شرح كل شيء دون ترك أي شيء. صُدمت غايا عندما سمعت عن ظهور بهيموث، لكنها بكت عندما سمعت أن كانغ وو قد أوقفه بنفسه.
ووووووم !
“كيف يبدو رحلة الصباح؟”
فالإصابة التي لا يمكن شفاءها بسلطة التجديد كانت تُشفى بسرعة. استرخت تكشيرة كانغ وو ببطء.
كان لديه شعور بذلك لقد كان مجرد منتج ثانوي سقط من نفسه عندما تمزقه نظام غايا. لم يكن هناك في النهاية سوى طريقة واحدة لاستعادة نظام غايا بالكامل.
“هاها،” زفر كانغ وو.
فالإصابة التي لا يمكن شفاءها بسلطة التجديد كانت تُشفى بسرعة. استرخت تكشيرة كانغ وو ببطء.
أمسكت سيول آه خديه. “كانغ وو!”
”هاها، هاها،”لهث كيم سي هون بشدة بعد خروجه من الصدع.
“أنا بخير الآن،” ضحك بهدوء أثناء نهوضه.
‘يجب أن أكون صارمًا هنا’
كان لا يزال يتألم في كل مكان، ولكن لم يكن هناك شيء لا يستطيع تحمله. رفع كانغ وو شظية قرن بهيموث التي كانت عالقة في صدره.
‘قرن ذو قوى قتل الإله…’
‘قرن ذو قوى قتل الإله…’
[تم إغلاق الصدع بنجاح.]
فوضعها في جيوبه متوقعًا أن يستخدمها في المستقبل. نظر حوله.
كانت الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا لو كان أوريل معهم.
“نحن خارج البوابة”.
“يا لها من راحة،” أعرب كانغ وو.
“نعم. أعتقد أنه بعد أن ابتلع الشق الأرجواني بوابة الرتبة E بالكامل… اختفت البوابة نفسها”، قال سي هون.
“ه-هاه؟” لمست غايا عينيها غير مصدقة.
“أليست هذه هي المرة الأولى التي تختفي فيها البوابة؟”
لقد شرح كل شيء دون ترك أي شيء. صُدمت غايا عندما سمعت عن ظهور بهيموث، لكنها بكت عندما سمعت أن كانغ وو قد أوقفه بنفسه.
“نعم، هذا صحيح،” أجاب سي هون وهو يومئ برأسه.
… تمامًا كما كان يفعل دائمًا.
فكر كانغ وو في البوابة التي اختفت بدون أثر للحظة، ثم ألقى نظرة على نوافذ الرسائل أمامه.
“لا بأس. نحن أيضًا مخطئون لأننا دخلنا دون انتظارك.”
‘لقد فعلت ذلك’
لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر. السلام العالمي؟ إنقاذ الأرض؟
على الرغم من ظهور بهيموث كان خارج حساباته تمامًا، فقد نجح في تدمير نواة الصدع. تصلبت تعابير كانغ وو بعد قراءة الرسائل.
الفصل 316 – تفتح الإلهة عينيها
’إنها مجرد استعادة جزئية، أليس كذلك؟‘
فكر كانغ وو في البوابة التي اختفت بدون أثر للحظة، ثم ألقى نظرة على نوافذ الرسائل أمامه.
بالنسبة الى غايا، كان مجرد إجراء مؤقت. لن يدوم إلى الأبد.
“متى فعلت…”
‘نواة الصدع…’
‘نظرًا لأنها هدية مفاجئة، فإن الطريقة التي أقدمها لها بها يجب أن تكون أيضًا مفاجأة.’
يتذكر كانغ وو سماعه لهذا المصطلح عندما وصل إلى الأرض لأول مرة.
“هاها،” زفر كانغ وو.
‘نواة الصدع الذي دمرناه ربما لا يكون سوى فرع’
“سوف… تأتي معي، أليس كذلك؟ نحن الاثنان فقط بالطبع.” ع
كان لديه شعور بذلك لقد كان مجرد منتج ثانوي سقط من نفسه عندما تمزقه نظام غايا. لم يكن هناك في النهاية سوى طريقة واحدة لاستعادة نظام غايا بالكامل.
“غايا”.
‘يجب أن أموت’
“هوف، هوف،” كانغ وو يلهث بشدة.
ضحك كانغ وو. لقد كان نواة الصدع الحقيقي. ستؤدي وفاته إلى الاستعادة الكاملة لنظام غايا.
… تمامًا كما كان يفعل دائمًا.
‘لا مفر من ذلك’
“أنا بخير الآن،” ضحك بهدوء أثناء نهوضه.
لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر. السلام العالمي؟ إنقاذ الأرض؟
لم يُجب سي هون
‘اللعنة على كل ذلك’
كان لا يزال يتألم في كل مكان، ولكن لم يكن هناك شيء لا يستطيع تحمله. رفع كانغ وو شظية قرن بهيموث التي كانت عالقة في صدره.
لقد انتظر عشرة آلاف سنة كاملة من أجل هذه الفرصة، لذا فهو لن يخاطر بموته، حتى لو أدى ذلك إلى السلام العالمي.
فكر كانغ وو في البوابة التي اختفت بدون أثر للحظة، ثم ألقى نظرة على نوافذ الرسائل أمامه.
‘سأبقى على قيد الحياة…’
هناك، رأى غايا ترفع ذراعيها بينما تحدق في شاشة الكمبيوتر الخاصة بها على كرسيها. على شاشتها كان…
… تمامًا كما كان يفعل دائمًا.
“لقد أصيب كانغ وو هيونغ نيم بجروح خطيرة، لكنه لم يعد في أي خطر بعد أن عالجته سيول آه. قال سي هون: “الجميع في أمان”.
“كانغ وو، كانغ وو…” عانقته إيكيدنا بينما كانت تصرخ من عينيها.
يتذكر كانغ وو سماعه لهذا المصطلح عندما وصل إلى الأرض لأول مرة.
ابتسم كانغ وو ومداعب شعرها.
لقد انتظر عشرة آلاف سنة كاملة من أجل هذه الفرصة، لذا فهو لن يخاطر بموته، حتى لو أدى ذلك إلى السلام العالمي.
“هل كنت قلقًا؟”
***
“نعم…”
الفصل 316 – تفتح الإلهة عينيها
“لا بأس الآن. لقد أخبرتك أنني لن أتركك خلفي أبدًا، أليس كذلك؟ “
لقد أحضر لها سي-هون أشياء كثيرة، لكنها لم تكن سوى الإمدادات الضرورية للحياة اليومية. كانت هذه الأحذية ذات الكعب العالي أول هدية يقدمها لغايا – تبادل الهدايا بين العشاق. كان قلبه ينبض بشكل أسرع.
عبست إيكيدنا. “أنت كاذب، كانغ وو.”
“كيف يبدو رحلة الصباح؟”
“هاه؟ لماذا؟”
ووضعت يديها على صدر أوه كانغ-وو وهو يقذف دمًا أسود.
“لقد ضربت وصرخت في وجه بالروج لمحاولته البقاء في الخلف، لكنك دائمًا تحاول البقاء خلف نفسك.”
وقف سي هون أمام باب غرفة غايا في منتصف الليل وفي يده صندوق صغير.
“اوه…امممم”
#Stephan
لنفكر في الأمر، لقد فعل كانغ وو بالفعل عدة مرات.
‘يجب أن أموت’
“لقد كان الملك دائمًا هكذا، لذلك ليس شيئًا جديدًا أيها التنين الصغير،” قال بالروج وهو يقترب منهم. ثم استمر في غضب طفيف بينما كان يساعد كانغ وو ويدعمه، “يقول لنا دائمًا ألا نفعل أي شيء غير ضروري ولكن يتحمل كل شيء بنفسه.”
“آآآه”.
صفقت إيكيدنا بيديها معًا. “أوه، إذن هل أنت هكذا يا كانغ وو؟”
“آه…”
“مثل ماذا؟” سأل كانغ وو.
‘اللعنة على كل ذلك’
“هذا النوع من الأشخاص الذين يكذبون بفمهم ولكنهم صادقون هناك”.
“أنا بخير الآن،” ضحك بهدوء أثناء نهوضه.
“ماذا؟ أين تعلمت شيئًا كهذا؟”
“غ-غايا!”
“لقد رأيته في القرص الصلب الخارجي الخاص بك—”
وبينما كانت غايا تشكرهم مرارًا وتكرارًا، فجأة قطعت كلماتها بوجه فارغ. يبدو أنها تتلقى وحيًا آخر.
وامم—!
الفصل 316 – تفتح الإلهة عينيها
انطلق الضوء الأسود. استخدم كانغ وو سلطة التسرع وأنطلق نحو إيكيدنا، واحتضنها وسقط على الأرض. تدحرج لمسافة عشرين مترًا تقريبًا.
مع جواز السفر بالطبع.
“هوف، هوف،” كانغ وو يلهث بشدة.
“هاها،” زفر كانغ وو.
كان العرق البارد يتدفق من مؤخرة رقبته ويبلل ظهره. نظرت إيكيدنا ، التي كانت بين ذراعيه ، إلى بأعين البريئة.
ووووووم!
“ا-ا-ا-انت…”
كان لا يزال يتألم في كل مكان، ولكن لم يكن هناك شيء لا يستطيع تحمله. رفع كانغ وو شظية قرن بهيموث التي كانت عالقة في صدره.
لقد عثرت عليه، لأنه ترك غرفته دون مراقبة عدة مرات.
فوضعها في جيوبه متوقعًا أن يستخدمها في المستقبل. نظر حوله.
“متى فعلت…”
“لقد كان الملك دائمًا هكذا، لذلك ليس شيئًا جديدًا أيها التنين الصغير،” قال بالروج وهو يقترب منهم. ثم استمر في غضب طفيف بينما كان يساعد كانغ وو ويدعمه، “يقول لنا دائمًا ألا نفعل أي شيء غير ضروري ولكن يتحمل كل شيء بنفسه.”
نظر كانغ وو إلى إيكيدنا بوجه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما كان يواجه العملاق.
“من فضلك لا تبكي، غايا”، قال سي هون. بينما كان يمسح دموعها لها.
“هم؟” نظرت إيكيدنا إلى كانغ وو بينما كانت تميل رأسها في ارتباك. “هل من المفترض أن يكون سراً؟”
“غ-غايا!”
“…لا.”
“آه.”
“هكذا هو كذلك.”
“متى فعلت…”
هم! استنشقت إيكيدنا بقوة. لقد امسكت ملابس كانغ وو وهي تبتسم.
قام سي-هون بمطابقة شفتيه بعناية مع غايا المرتبكة.
“كانغ وو، أريد أن أذهب معك إلى ذلك المكان في اليابان الذي يُسمى أكيهابارا.”
“نعم، هذا صحيح،” أجاب سي هون وهو يومئ برأسه.
“…”
ابتسم كانغ وو بمرارة وجلس بجانبها. “كيف هي حالة حماية الأرض؟”
“سوف… تأتي معي، أليس كذلك؟ نحن الاثنان فقط بالطبع.” ع
هم! استنشقت إيكيدنا بقوة. لقد امسكت ملابس كانغ وو وهي تبتسم.
عض كانغ وو شفته.
‘يجب أن أفاجئها’
‘متى أصبح مثل هذا الطفل النقي والبريء ماكرًا جدًا؟’
“هاه؟ لماذا؟”
سقط قلب كانغ وو عندما شهد سن البلوغ للفتاة الصغيرة البالغة من العمر خمسمائة عام.
“كانغ وو!” صرخت هان سيول-آه وهي تركض نحوهم ووجهها شاحب.
‘يجب أن أكون صارمًا هنا’
كانت الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا لو كان أوريل معهم.
لم يستطع السماح لها بالمضي قدمًا. كان بحاجة إلى إخبارها بمن هو الأفضل في علاقتهما، وماذا سيحدث إذا حاولت السيطرة على سيدها.
لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في الأمر. السلام العالمي؟ إنقاذ الأرض؟
أمسك كانغ وو بكتفي إيكيدنا وقال بعينين غائرتين، “إيكيدنا”.
هم! استنشقت إيكيدنا بقوة. لقد امسكت ملابس كانغ وو وهي تبتسم.
“أو يجب أن أخبر سيول آه وليليث بشأن ذلك؟”
“كانغ وو! هل فعلت ذلك؟”
“كيف يبدو رحلة الصباح؟”
‘يجب أن أفاجئها’
مع جواز السفر بالطبع.
أمسك كانغ وو بكتفي إيكيدنا وقال بعينين غائرتين، “إيكيدنا”.
***
‘نظرًا لأنها هدية مفاجئة، فإن الطريقة التي أقدمها لها بها يجب أن تكون أيضًا مفاجأة.’
“كانغ وو! هل فعلت ذلك؟”
”هاها، هاها،”لهث كيم سي هون بشدة بعد خروجه من الصدع.
ركض أورييل نحوه بمجرد عودتهم إلى قاعة الحماية. نظر إلى كانغ وو في قلق، ثم خفض رأسه.
‘هل سيكون من الوقاحة الدخول في هذا الوقت المتأخر من الليل؟’
“آسف. لقد خرجت بمجرد الاتصال بي، ولكن… كانت البوابة قد أغلقت بالفعل بحلول الوقت الذي وصلت فيه. “
“كانغ وو! هل فعلت ذلك؟”
“لا بأس. نحن أيضًا مخطئون لأننا دخلنا دون انتظارك.”
‘يجب أن أفاجئها’
كانت الأمور ستصبح أكثر إزعاجًا لو كان أوريل معهم.
هل كانت العملية ناجحة؟ ماذا حدث هناك؟” سأل أوريل:
هل كانت العملية ناجحة؟ ماذا حدث هناك؟” سأل أوريل:
‘متى أصبح مثل هذا الطفل النقي والبريء ماكرًا جدًا؟’
“سأشرح كل شيء في الداخل”.
“آسف. لقد خرجت بمجرد الاتصال بي، ولكن… كانت البوابة قد أغلقت بالفعل بحلول الوقت الذي وصلت فيه. “
توجه كانغ وو وأعضاء حزبه إلى المنطقة الداخلية لقاعة الحماية مع أوريل. من الواضح أنهم كانوا متجهين إلى الغرفة التي كانت فيها غايا. رحبت بهم غايا بمجرد أن فتحوا الباب.
“نعم. أعتقد أنه بعد أن ابتلع الشق الأرجواني بوابة الرتبة E بالكامل… اختفت البوابة نفسها”، قال سي هون.
“لقد فعلتها!” صرخت، ولكن وجهها تصلب بعد فترة وجيزة. “ه-هل هناك أي ضحايا…؟”
كانت تداعب خدود سي هون وهي ترتعش. تدفقت الدموع على خديها.
“لقد أصيب كانغ وو هيونغ نيم بجروح خطيرة، لكنه لم يعد في أي خطر بعد أن عالجته سيول آه. قال سي هون: “الجميع في أمان”.
“في هذه الحالة، سأبلغ عن كل ما حدث في الصدع”، قال كانغ وو. .
“آه…” تدفقت دموع شفافة على خديها. “شم … أنا … أثق بكم جميعًا. أنا مرتاحة جدًا.”
“هكذا هو كذلك.”
عرفت غايا أيضًا مدى خطورة هذه العملية، لذلك لم تستطع إلا أن تبكي عندما سمعت أن الجميع قد عادوا بأمان.
“ا-ا-ا-انت…”
“من فضلك لا تبكي، غايا”، قال سي هون. بينما كان يمسح دموعها لها.
لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن فتحت غايا عينيها. أحضر سي هون أشياء كثيرة إلى غرفتها حتى تتمكن من التكيف مع الحياة الطبيعية مرة أخرى. كانت غرفتها مليئة بجميع أنواع الأشياء التي اشتراها لها سي هون، مثل مكتب وكرسي ومستحضرات تجميل متنوعة وحتى جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
ابتسم كانغ وو بمرارة وجلس بجانبها. “كيف هي حالة حماية الأرض؟”
توجه كانغ وو وأعضاء حزبه إلى المنطقة الداخلية لقاعة الحماية مع أوريل. من الواضح أنهم كانوا متجهين إلى الغرفة التي كانت فيها غايا. رحبت بهم غايا بمجرد أن فتحوا الباب.
ليس هناك سؤال أكثر أهمية من هذا في الوقت الراهن.
وقفت ببطء من الكرسي المتحرك وهي ترتجف. صعدت ساقيها على الأرض بمفردهما.
“إنها مؤقتة فقط، ولكن … لقد تم استعادتها إلى حد كبير سيتم إرجاع قوة السيدة غايا إلى حد ما لفترة من الوقت، ولن تظهر الوحوش الشيطانية بعد الآن داخل البوابات. “
سقط الصمت. نظرت غايا إلى ساقيها اللتين تعملان بشكل طبيعي، ثم نظرت إلى سي هون بعينيها البنيتين.
“يا لها من راحة،” أعرب كانغ وو.
“نحن خارج البوابة”.
لقد كان أمرًا مريحًا على محمل الجد. لم يتم حل القضية الأساسية، لكنهم نجحوا في تأخير التعدي على الأرض من قبل الجحيم التسعة مثل ما حدث مع الظل.
“لا بأس الآن. لقد أخبرتك أنني لن أتركك خلفي أبدًا، أليس كذلك؟ “
“في هذه الحالة، سأبلغ عن كل ما حدث في الصدع”، قال كانغ وو. .
“آآآه”.
لقد شرح كل شيء دون ترك أي شيء. صُدمت غايا عندما سمعت عن ظهور بهيموث، لكنها بكت عندما سمعت أن كانغ وو قد أوقفه بنفسه.
“مثل ماذا؟” سأل كانغ وو.
“جميعكم… شكرًا جزيلاً لكم جميعًا”.
“يا لها من راحة،” أعرب كانغ وو.
وبينما كانت غايا تشكرهم مرارًا وتكرارًا، فجأة قطعت كلماتها بوجه فارغ. يبدو أنها تتلقى وحيًا آخر.
“كانغ وو!” صرخت هان سيول-آه وهي تركض نحوهم ووجهها شاحب.
“تقول السيدة غايا إنها ستعرب عن امتنانها لكم جميعًا في وقت لاحق لأنها حاليًا في منتصف مرحلة التعافي.”
لقد تمكن بالكاد من الخروج في الوقت المحدد.
“أوه، فهمت،” أجاب كانغ وو. معبرًا عن عدم الرغبة.
***
‘ليس لدي أي كلمات لمشاركتها مع متصيد عديم الفائدة.’
“شم … شم.”
ومع ذلك، كانت لا تزال إلهة. أومأ كانغ وو أثناء النقر على لسانه. عندها فقط…
كان الوقت يقترب من منتصف الليل، لكنه أراد أن يمنحها هذه الهدية التي أعدها سراً، بغض النظر. فتح سي-هون الصندوق بعناية؛ كان بداخله زوج من الأحذية ذات الكعب العالي الأبيض الذي سيبدو جيدًا جدًا على غايا.
ووووووم!
“ه-هاه؟” لمست غايا عينيها غير مصدقة.
“هاه؟”
ووووووم!
“غ-غايا!”
كان الوقت يقترب من منتصف الليل، لكنه أراد أن يمنحها هذه الهدية التي أعدها سراً، بغض النظر. فتح سي-هون الصندوق بعناية؛ كان بداخله زوج من الأحذية ذات الكعب العالي الأبيض الذي سيبدو جيدًا جدًا على غايا.
تدفق الضوء الأبيض من جسد غايا. لقد كان نورًا مريحًا من نوع مختلف عن السيرافيم، شبيهًا بمساحة واسعة. و…
“نحن خارج البوابة”.
“آه.”
“غ-غايا!”
فتحت غايا عينيها.
“لا بأس الآن. لقد أخبرتك أنني لن أتركك خلفي أبدًا، أليس كذلك؟ “
“غايا…؟” اتصل سي-هون.
[تمت استعادة نظام غايا جزئيًا.]
“ه-هاه؟” لمست غايا عينيها غير مصدقة.
أدمعت عينيها. غايا، التي لم تكن سوى فتاة عادية قبل أن تتجسد، قبلت مصير إنقاذ العالم حتى مع التخلي عن اسمها. وبعد ذلك فقدت عينيها وساقيها. كان من الصعب تخيل العبء الجنوني والعزلة التي شعرت بها، فضلاً عن اليأس من فقدان عينيها وساقيها.
وقفت ببطء من الكرسي المتحرك وهي ترتجف. صعدت ساقيها على الأرض بمفردهما.
#Stephan
سقط الصمت. نظرت غايا إلى ساقيها اللتين تعملان بشكل طبيعي، ثم نظرت إلى سي هون بعينيها البنيتين.
“أنا بخير الآن،” ضحك بهدوء أثناء نهوضه.
“سي … هون؟”
كان لا يزال يتألم في كل مكان، ولكن لم يكن هناك شيء لا يستطيع تحمله. رفع كانغ وو شظية قرن بهيموث التي كانت عالقة في صدره.
“غايا”.
“لقد أصيب كانغ وو هيونغ نيم بجروح خطيرة، لكنه لم يعد في أي خطر بعد أن عالجته سيول آه. قال سي هون: “الجميع في أمان”.
“آآآه”.
قام سي-هون بمطابقة شفتيه بعناية مع غايا المرتبكة.
كانت تداعب خدود سي هون وهي ترتعش. تدفقت الدموع على خديها.
“جميعكم… شكرًا جزيلاً لكم جميعًا”.
“شم. شم.” سقطت غايا على ركبتيها، غير قادرة على التعامل مع موجة المشاعر. “واااااااااااااه!”
“تقول السيدة غايا إنها ستعرب عن امتنانها لكم جميعًا في وقت لاحق لأنها حاليًا في منتصف مرحلة التعافي.”
أدمعت عينيها. غايا، التي لم تكن سوى فتاة عادية قبل أن تتجسد، قبلت مصير إنقاذ العالم حتى مع التخلي عن اسمها. وبعد ذلك فقدت عينيها وساقيها. كان من الصعب تخيل العبء الجنوني والعزلة التي شعرت بها، فضلاً عن اليأس من فقدان عينيها وساقيها.
يتذكر كانغ وو سماعه لهذا المصطلح عندما وصل إلى الأرض لأول مرة.
كان من الصعب تخيل العبء الجنوني والعزلة التي شعرت بها، بالإضافة إلى اليأس من فقدان عينيها وساقيها.
فوضعها في جيوبه متوقعًا أن يستخدمها في المستقبل. نظر حوله.
“سي هون”، قال كانغ وو وهو يضع يده على كتف سي هون ، الذي كان ينظر بصراحة إلى غايا البكاء. “سنذهب الآن، لذا قم بتعزيتها بأفضل ما تستطيع.”
‘هل سيكون من الوقاحة الدخول في هذا الوقت المتأخر من الليل؟’
لم يُجب سي هون
“ا-ا-ا-انت…”
. أخرج كانغ وو الجميع من الغرفة.
‘لقد فعلت ذلك’
“شم … شم.”
لقد تمكن بالكاد من الخروج في الوقت المحدد.
“غايا”.
“هذا النوع من الأشخاص الذين يكذبون بفمهم ولكنهم صادقون هناك”.
ركع سي هون على ركبة واحدة واحتضن جسدها النحيل. لم تكن هناك حاجة للمحادثة. أمسك ذقنها ورفعه ببطء.
مع جواز السفر بالطبع.
“آه…”
“ه-هاه؟” لمست غايا عينيها غير مصدقة.
قام سي-هون بمطابقة شفتيه بعناية مع غايا المرتبكة.
“آه…”
***
“أوه، فهمت،” أجاب كانغ وو. معبرًا عن عدم الرغبة.
لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن فتحت غايا عينيها. أحضر سي هون أشياء كثيرة إلى غرفتها حتى تتمكن من التكيف مع الحياة الطبيعية مرة أخرى. كانت غرفتها مليئة بجميع أنواع الأشياء التي اشتراها لها سي هون، مثل مكتب وكرسي ومستحضرات تجميل متنوعة وحتى جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
[تمت استعادة نظام غايا جزئيًا.]
“فوو”.
‘يجب أن أموت’
وقف سي هون أمام باب غرفة غايا في منتصف الليل وفي يده صندوق صغير.
“هاه؟”
‘هل سيكون من الوقاحة الدخول في هذا الوقت المتأخر من الليل؟’
ابتسم كانغ وو بمرارة وجلس بجانبها. “كيف هي حالة حماية الأرض؟”
كان الوقت يقترب من منتصف الليل، لكنه أراد أن يمنحها هذه الهدية التي أعدها سراً، بغض النظر. فتح سي-هون الصندوق بعناية؛ كان بداخله زوج من الأحذية ذات الكعب العالي الأبيض الذي سيبدو جيدًا جدًا على غايا.
“لقد أصيب كانغ وو هيونغ نيم بجروح خطيرة، لكنه لم يعد في أي خطر بعد أن عالجته سيول آه. قال سي هون: “الجميع في أمان”.
“مهم”.
‘يجب أن أموت’
احمر وجهه وهو ينظر إلى الصندوق. مرة أخرى أخذ نفسا عميقا.
“هل كنت قلقًا؟”
‘نظرًا لأنها هدية مفاجئة، فإن الطريقة التي أقدمها لها بها يجب أن تكون أيضًا مفاجأة.’
“مهم”.
لقد أحضر لها سي-هون أشياء كثيرة، لكنها لم تكن سوى الإمدادات الضرورية للحياة اليومية. كانت هذه الأحذية ذات الكعب العالي أول هدية يقدمها لغايا – تبادل الهدايا بين العشاق. كان قلبه ينبض بشكل أسرع.
‘هل سيكون من الوقاحة الدخول في هذا الوقت المتأخر من الليل؟’
‘يجب أن أفاجئها’
لقد كان أمرًا مريحًا على محمل الجد. لم يتم حل القضية الأساسية، لكنهم نجحوا في تأخير التعدي على الأرض من قبل الجحيم التسعة مثل ما حدث مع الظل.
فكر سي هون في طرق الباب، لكنه فكر ضد ذلك. لقد فتح باب غرفة غايا بعناية.
“جميعكم… شكرًا جزيلاً لكم جميعًا”.
“ياهو!”
“مثل ماذا؟” سأل كانغ وو.
هناك، رأى غايا ترفع ذراعيها بينما تحدق في شاشة الكمبيوتر الخاصة بها على كرسيها. على شاشتها كان…
“هكذا هو كذلك.”
“التحية لهيتومي! كل التحية للمانجا !!”
نظر كانغ وو إلى إيكيدنا بوجه أكثر شحوبًا مما كان عليه عندما كان يواجه العملاق.
تومب.
***
سقط الصندوق الذي في يد سي-هون على الأرض. استدارت غايا بسرعة إلى مصدر الصوت.
“لا بأس الآن. لقد أخبرتك أنني لن أتركك خلفي أبدًا، أليس كذلك؟ “
“هاه؟” وجهها شاحب. “سي-هون؟”
‘نواة الصدع الذي دمرناه ربما لا يكون سوى فرع’
#Stephan
توجه كانغ وو وأعضاء حزبه إلى المنطقة الداخلية لقاعة الحماية مع أوريل. من الواضح أنهم كانوا متجهين إلى الغرفة التي كانت فيها غايا. رحبت بهم غايا بمجرد أن فتحوا الباب.
سقط قلب كانغ وو عندما شهد سن البلوغ للفتاة الصغيرة البالغة من العمر خمسمائة عام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
