نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 593

حمقى

حمقى

ردًا على سؤال غاندالف روى الشاعر الماضي بطريقة مباشرة لم تترك مجالًا كبيرًا للغموض.

لم تكن القطع الأثرية المختومة من الدرجة الأولى مستلقية فقط لا يمكن سرقتها بشكل عرضي!.

“لا أعرف فلم يخبرني لأنه بعد تأسيس جمعية الأبحاث بدأت ألاحظ تصرفات الرجل وسلوكه الذي يعكس تأثير المستحق السماوي، رأى الشيء نفسه مما دفعني إلى إجراء تحقيق متبادل في النهاية أكدنا نوايا بعضنا البعض لذلك قمنا بتجميع فريق كذبة أفريل”.

“نعم” أجاب الشاعر “لأن جزء من خطتنا الأصلية هو العثور على الفتاة نولفي إبنة خادمة البحر التي تعيش في مقاطعة ريستون بإنتيس، الهدف من التوقف في كوردو هو تأكيد وضع موغل والنتيجة النهائية للمزحة”.

إستمر إستفسار غاندالف وهيلا عن المستحق السماوي دون أي إختراقات.

لاحظ لوميان أن غاندالف وهيلا ليس لديهما المزيد من الإستفسارات لذلك توجه إلى الشاعر “ما المعلومات التي لديك عن قلعة لوكي القديمة؟”.

حول لوميان متنكرًا في زي موغل نظرته إلى الشاعر قائلا “ما هو هدف فريقك من تعطيل طقوس صلاة البحر؟”.

أخرجت هيلا قارورة معدنية من ملابس الأرملة السوداء لتأخذ رشفة بينما ظلت أفكارها غامضة.

“للسيطرة على سفينة الفضاء تحت الماء إنها تذكرتنا لإجتياز الكون والثبات في مواجهة الملائكة إلى حد ما…” كشف الشاعر عن خطة كذبة أفريل.

إنفجر لوميان ضاحكا بظهر منحني قليلاً “هل أدركتم الآن فقط أنكم جميعًا قد خدعتم بهذا المستحق السماوي؟، قدم الوحي لتضليلكم لأنه من خلال موتكم يمكنه فتح الختم وتدمير هذا العالم لتحقيق أهدافه!في الواقع كذبة أفريل منظمة من الحمقى!”.

“هل تعرف ما هو المختوم في أعماق تلك السفينة الفضائية؟” إنحنت شفاه لوميان للأعلى.

ضحكت فرانكا قائلة “إذا أطلقت كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية تحقيقًا فقد يعثرون على بعض الخيوط”.

عند هذا الكشف أدركت فرانكا فجأة القضية الأساسية ‘سفينة فضائية؟ الشيء الموجود في الجزء السفلي من ميناء سانتا هو سفينة فضائية؟ أليس هذا خيالًا علميًا وليس غامضًا بدرجة كافية؟ هل هذا العالم لديه كل شيء؟’.

“إنه ذو إتصال من اتجاه واحد مع لوكي” أشار الشاعر كاشفًا عن إفتقاره إلى المعرفة حول الهوية الحقيقية للعضو.

لتسريع إستجواب الشاعر دخل لوميان وفرانكا إلى أمة الليل الدائم دون الكثير من التواصل.

تردد صدى ضحك لوميان للحظة مما وفر فترة راحة قصيرة ومع ذلك الألم الكامن لا يزال يسيطر على قلبه ليتردد صداه في الظلال بداخله، لم يكن من الممكن القضاء عليه أو إستبعاده لأنه في حضور الأعضاء الرئيسيين لكذبة أفريل لا يستطيع تجاهل ذكريات المصير المأساوي لأخته أورورا، وقوف الشاعر هناك تذكير صامت بحقيقة تم التغاضي عنها عمدًا لكنه لم يستطع إلا أن يقول “أقتليه ووجهي روحه” بطريقة نصف حقيقية.

“سفينة فضائية…” ردد غاندالف هذا المصطلح بلهجة مليئة بالشوق الذي لا لبس فيه.

أخذ غاندالف نفسًا عميقًا قائلا “إذا أصبحت إلهًا فسيكون من المناسب جدًا بالنسبة لي إجراء الأبحاث على الثقوب السوداء…”.

حافظت هيلا على صمت يشبه أعماق الليل.

عند هذا الكشف أدركت فرانكا فجأة القضية الأساسية ‘سفينة فضائية؟ الشيء الموجود في الجزء السفلي من ميناء سانتا هو سفينة فضائية؟ أليس هذا خيالًا علميًا وليس غامضًا بدرجة كافية؟ هل هذا العالم لديه كل شيء؟’.

رد الشاعر على إستفسار لوميان “وفقًا لتفسيرنا للغة والرؤى الواردة من المستحق السماوي تعمل هذه المركبة الفضائية كوعاء أو غرفة حضانة ترعى مخلوقًا رفيع المستوى، تحكم في سفينة الفضاء وستتحكم فيه بدون هذه السيطرة فإن السفينة الفضائية وحدها لن يكون لها أي فرصة ضد ملاك”.

“لا أعرف فلم يخبرني لأنه بعد تأسيس جمعية الأبحاث بدأت ألاحظ تصرفات الرجل وسلوكه الذي يعكس تأثير المستحق السماوي، رأى الشيء نفسه مما دفعني إلى إجراء تحقيق متبادل في النهاية أكدنا نوايا بعضنا البعض لذلك قمنا بتجميع فريق كذبة أفريل”.

أصبحت إبتسامة “أورورا” أكثر إغراءً “هل تساءلت يومًا لماذا لم يسيطر عليها الملاك القديم الذي ختمها؟ لماذا لم يتحكم في المخلوق عالي المستوى أو يدمره تمامًا؟”.

“سفينة فضائية…” ردد غاندالف هذا المصطلح بلهجة مليئة بالشوق الذي لا لبس فيه.

صمت الشاعر للحظات قبل أن يقول “قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينضج المخلوق عالي المستوى لذا السيطرة على سفينة الفضاء ستوقف كل شيء، الصبر مطلوب حتى السنوات القليلة الأخيرة – قبل موعد ولادة المخلوق مباشرة – عندما يحين موعده يمكن إدارتها”.

“نعم” أجاب الشاعر “لأن جزء من خطتنا الأصلية هو العثور على الفتاة نولفي إبنة خادمة البحر التي تعيش في مقاطعة ريستون بإنتيس، الهدف من التوقف في كوردو هو تأكيد وضع موغل والنتيجة النهائية للمزحة”.

“إذا إتضح أن هذا هو الحال فإن الملاك القديم الذي ختم المخلوق عالي المستوى سيظهر مرة أخرى بالتأكيد…” أصبحت إبتسامة لوميان تحت الغطاء أكثر إشراقًا “هل لديك الثقة لمقاومة ملاك والفوز بسفينة الفضاء؟ أو هل تعتقد أن الملاك لم يحاول فك الشفرة أو لم يستطع؟ هل تستطيع فك المعنى الحقيقي لتلك الأوامر؟”.

في السابق شعرت أن لديها فهمًا كافيًا للعالم أما الآن إعترفت بصراحة أنها مازلت طالبة في المدرسة الإبتدائية!.

“مرت سنوات عديدة ربما لقي حتفه بالفعل…” توقف الشاعر مؤقتًا.

لتسريع إستجواب الشاعر دخل لوميان وفرانكا إلى أمة الليل الدائم دون الكثير من التواصل.

في حلمه ألمح المخلوق على المذبح – من المحتمل أن يكون نسخة لملاك قديم – إلى أن الملاك ربما لا يزال يراقب قرية ميلو وتلك المياه.

“لا أعرف فلم يخبرني لأنه بعد تأسيس جمعية الأبحاث بدأت ألاحظ تصرفات الرجل وسلوكه الذي يعكس تأثير المستحق السماوي، رأى الشيء نفسه مما دفعني إلى إجراء تحقيق متبادل في النهاية أكدنا نوايا بعضنا البعض لذلك قمنا بتجميع فريق كذبة أفريل”.

“لماذا لم نفكر في تأكيد ذلك قبل الشروع في الخطة بأكملها…” أعرب الشاعر عن شكوكه ولم تظهر عواطفه أي تحولات واضحة.

حول لوميان متنكرًا في زي موغل نظرته إلى الشاعر قائلا “ما هو هدف فريقك من تعطيل طقوس صلاة البحر؟”.

“أستطيع أن أخبرك أن سفينة الفضاء ليست مختومة بمخلوق رفيع المستوى بل هي ثقب أسود غير مكتمل، بمجرد فك الختم وتوجيهه بعيدًا سوف يمتص الجسم الغامض الذي يأويه مدمرا العالم الحالي” أجاب لوميان بإبتسامة “في ذلك الوقت لم يحاول الملائك القديم السيطرة عليه لأنه خطير أيها الأحمق!”.

أخذ غاندالف نفسًا عميقًا قائلا “إذا أصبحت إلهًا فسيكون من المناسب جدًا بالنسبة لي إجراء الأبحاث على الثقوب السوداء…”.

تفاجأ الشاعر مرة أخرى كما لو أنه لم يفكر قط في مثل هذا الإحتمال وبعد لحظة تردد رد “نحن… ربما… تم خداعنا…”.

“هل من المستحيل أن ينجو أحد؟” إبتسم لوميان “هل أنا لست إنسانا؟”.

على الرغم من أن مشاعر الشاعر ظلت دون تغيير فإن السائل ذو اللون الدموي الذي يتدفق من الضمادة البسيطة على جسر أنفه رسم صورة مأساوية وحزينة.

عند ذكر “المزحة” خفق الوريد في جبين لوميان “كيف يمكنك أن تكون على يقين من أن موغل ماتت بالفعل؟”.

إنفجر لوميان ضاحكا بظهر منحني قليلاً “هل أدركتم الآن فقط أنكم جميعًا قد خدعتم بهذا المستحق السماوي؟، قدم الوحي لتضليلكم لأنه من خلال موتكم يمكنه فتح الختم وتدمير هذا العالم لتحقيق أهدافه!في الواقع كذبة أفريل منظمة من الحمقى!”.

حافظت هيلا على صمت يشبه أعماق الليل.

صمت الشاعر مرة أخرى قبل أن يعبر عن أفكاره بصراحة “نحن حمقى… حمقى حقا…”.

في هذه الأثناء أصبحت ردود أفعال غاندالف والآخرين متباينة.

“للسيطرة على سفينة الفضاء تحت الماء إنها تذكرتنا لإجتياز الكون والثبات في مواجهة الملائكة إلى حد ما…” كشف الشاعر عن خطة كذبة أفريل.

‘اللعنة! ثقب أسود؟ تدمير هذا العالم؟’ فكرت فرانكا في أن الأخبار المتعلقة بسفينة الفضاء مثيرة بما فيه الكفاية لكنها لم تتوقع أن يتبعها شيء أكثر رعبًا ‘كيان يخلق ثقبًا أسود؟’ أدركت أنها تفتقر إلى الفهم المباشر للقوى ذات المستوى الأعلى مثل حجم هذا الوجود العظيم.

“لست متأكدًا فقد ذهبت السيدة المجنونة وألترامان هما من أخبراني أن القرية تم محوها” هز الشاعر رأسه “لا توجد فرصة لأي شخص للخروج على قيد الحياة وربما إستخدموا العرافة أو توجيه الروح وما إلى ذلك للتأكد”.

في السابق شعرت أن لديها فهمًا كافيًا للعالم أما الآن إعترفت بصراحة أنها مازلت طالبة في المدرسة الإبتدائية!.

“للسيطرة على سفينة الفضاء تحت الماء إنها تذكرتنا لإجتياز الكون والثبات في مواجهة الملائكة إلى حد ما…” كشف الشاعر عن خطة كذبة أفريل.

أخذ غاندالف نفسًا عميقًا قائلا “إذا أصبحت إلهًا فسيكون من المناسب جدًا بالنسبة لي إجراء الأبحاث على الثقوب السوداء…”.

‘هذا ليس خطأ أنا الآن قطعة أثرية مختومة ذات شكل بشري ولدي وعي ذاتي ومصير…’ أدلى لوميان بملاحظة يسخر فيها من نفسه قبل أن يضيف “عدد الناجين أكبر مما يمكنك تخيله فقد هربت سيدة معينة وزوجها وكبير خدمها وخادمتها” دون إعطاء الشاعر فرصة للرد إستفسر لوميان أكثر “ما الذي حاول لوكي تحقيقه من خلال حادثة موغل؟”.

أخرجت هيلا قارورة معدنية من ملابس الأرملة السوداء لتأخذ رشفة بينما ظلت أفكارها غامضة.

أسائوا في السابق فهم كذبة أفريل على أنها عصابة من المنتقلين المنحطين ومع ذلك كمنظمة توسعت بشكل طبيعي.

تردد صدى ضحك لوميان للحظة مما وفر فترة راحة قصيرة ومع ذلك الألم الكامن لا يزال يسيطر على قلبه ليتردد صداه في الظلال بداخله، لم يكن من الممكن القضاء عليه أو إستبعاده لأنه في حضور الأعضاء الرئيسيين لكذبة أفريل لا يستطيع تجاهل ذكريات المصير المأساوي لأخته أورورا، وقوف الشاعر هناك تذكير صامت بحقيقة تم التغاضي عنها عمدًا لكنه لم يستطع إلا أن يقول “أقتليه ووجهي روحه” بطريقة نصف حقيقية.

حول لوميان متنكرًا في زي موغل نظرته إلى الشاعر قائلا “ما هو هدف فريقك من تعطيل طقوس صلاة البحر؟”.

عند النظر إلى الشاعر إستفسر لوميان “هل تعرف عن ذهاب ألترامان والسيدة المجنونة إلى كوردو؟”.

“سفينة فضائية…” ردد غاندالف هذا المصطلح بلهجة مليئة بالشوق الذي لا لبس فيه.

“نعم” أجاب الشاعر “لأن جزء من خطتنا الأصلية هو العثور على الفتاة نولفي إبنة خادمة البحر التي تعيش في مقاطعة ريستون بإنتيس، الهدف من التوقف في كوردو هو تأكيد وضع موغل والنتيجة النهائية للمزحة”.

لاحظ لوميان أن غاندالف وهيلا ليس لديهما المزيد من الإستفسارات لذلك توجه إلى الشاعر “ما المعلومات التي لديك عن قلعة لوكي القديمة؟”.

عند ذكر “المزحة” خفق الوريد في جبين لوميان “كيف يمكنك أن تكون على يقين من أن موغل ماتت بالفعل؟”.

“مرت سنوات عديدة ربما لقي حتفه بالفعل…” توقف الشاعر مؤقتًا.

عند سماع لوميان المتنكر في زي موغل يطرح هذا السؤال أطلق غاندالف تنهيدة أخرى غير مسموعة.

رد الشاعر على إستفسار لوميان “وفقًا لتفسيرنا للغة والرؤى الواردة من المستحق السماوي تعمل هذه المركبة الفضائية كوعاء أو غرفة حضانة ترعى مخلوقًا رفيع المستوى، تحكم في سفينة الفضاء وستتحكم فيه بدون هذه السيطرة فإن السفينة الفضائية وحدها لن يكون لها أي فرصة ضد ملاك”.

تنهدت فرانكا داخليا.

حول لوميان متنكرًا في زي موغل نظرته إلى الشاعر قائلا “ما هو هدف فريقك من تعطيل طقوس صلاة البحر؟”.

“لست متأكدًا فقد ذهبت السيدة المجنونة وألترامان هما من أخبراني أن القرية تم محوها” هز الشاعر رأسه “لا توجد فرصة لأي شخص للخروج على قيد الحياة وربما إستخدموا العرافة أو توجيه الروح وما إلى ذلك للتأكد”.

‘اللعنة! ثقب أسود؟ تدمير هذا العالم؟’ فكرت فرانكا في أن الأخبار المتعلقة بسفينة الفضاء مثيرة بما فيه الكفاية لكنها لم تتوقع أن يتبعها شيء أكثر رعبًا ‘كيان يخلق ثقبًا أسود؟’ أدركت أنها تفتقر إلى الفهم المباشر للقوى ذات المستوى الأعلى مثل حجم هذا الوجود العظيم.

“هل من المستحيل أن ينجو أحد؟” إبتسم لوميان “هل أنا لست إنسانا؟”.

تفاجأ الشاعر مرة أخرى كما لو أنه لم يفكر قط في مثل هذا الإحتمال وبعد لحظة تردد رد “نحن… ربما… تم خداعنا…”.

“ربما لا تعتبر كإنسان بعد الآن” نظر إليه الشاعر معبرا عن رأيه.

عند ذكر “المزحة” خفق الوريد في جبين لوميان “كيف يمكنك أن تكون على يقين من أن موغل ماتت بالفعل؟”.

‘هذا ليس خطأ أنا الآن قطعة أثرية مختومة ذات شكل بشري ولدي وعي ذاتي ومصير…’ أدلى لوميان بملاحظة يسخر فيها من نفسه قبل أن يضيف “عدد الناجين أكبر مما يمكنك تخيله فقد هربت سيدة معينة وزوجها وكبير خدمها وخادمتها” دون إعطاء الشاعر فرصة للرد إستفسر لوميان أكثر “ما الذي حاول لوكي تحقيقه من خلال حادثة موغل؟”.

عاد المترجم الإنجليزي…

“لم أكن منخرطًا بعمق لذلك طرحت بعض الخيارات فقط ولم يكن هناك الكثير من الأفكار” إعترف الشاعر بصراحة “قد يكون لدى ألترامان فكرة فقد تعاون مع لوكي في مشاريع أخرى”.

“لماذا لم نفكر في تأكيد ذلك قبل الشروع في الخطة بأكملها…” أعرب الشاعر عن شكوكه ولم تظهر عواطفه أي تحولات واضحة.

“في أي مشاريع؟” سأل لوميان.

“لست متأكدًا فقد ذهبت السيدة المجنونة وألترامان هما من أخبراني أن القرية تم محوها” هز الشاعر رأسه “لا توجد فرصة لأي شخص للخروج على قيد الحياة وربما إستخدموا العرافة أو توجيه الروح وما إلى ذلك للتأكد”.

“لست متأكدًا تمامًا من التفاصيل إنها مرتبطة بكنيسة الشمس المشتعلة الأبدية” هز الشاعر رأسه ببطء.

“إذا إتضح أن هذا هو الحال فإن الملاك القديم الذي ختم المخلوق عالي المستوى سيظهر مرة أخرى بالتأكيد…” أصبحت إبتسامة لوميان تحت الغطاء أكثر إشراقًا “هل لديك الثقة لمقاومة ملاك والفوز بسفينة الفضاء؟ أو هل تعتقد أن الملاك لم يحاول فك الشفرة أو لم يستطع؟ هل تستطيع فك المعنى الحقيقي لتلك الأوامر؟”.

‘مرتبط بكنيسة الشمس المشتعلة الأبدية؟ ألترامان كاهن النور في التسلسل 5 لمسار الشمس… القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري التي فقدتها الكنيسة على متن قارب الخطوبة…’ بدأت غرائز لوميان في الظهور “هل هناك أعضاء رئيسيون في كذبة أفريل ليسوا منتقلين؟”.

“نعم” أكد الشاعر مرة أخرى “بفضله حصلنا على قطعة أثرية مختومة من الدرجة الأولى يمكننا إستخدامها حتى أنه ساعدها في الهروب من الختم”.

أسائوا في السابق فهم كذبة أفريل على أنها عصابة من المنتقلين المنحطين ومع ذلك كمنظمة توسعت بشكل طبيعي.

 

بعد كل هذه السنوات من المحتمل أن تكون كذبة أفريل قد آوت المزيد من الأعضاء الرئيسيين!.

أسائوا في السابق فهم كذبة أفريل على أنها عصابة من المنتقلين المنحطين ومع ذلك كمنظمة توسعت بشكل طبيعي.

“نعم” أومأ الشاعر.

“مرت سنوات عديدة ربما لقي حتفه بالفعل…” توقف الشاعر مؤقتًا.

‘كما هو متوقع…’ ألقى لوميان نظرة سريعة على فرانكا التي ترتدي ملابس المغتال سعيًا للحصول على تأكيد من الشاعر.

“ربما لا تعتبر كإنسان بعد الآن” نظر إليه الشاعر معبرا عن رأيه.

“واحد منهم هو مطهر من كنيسة الشمس المشنعلة الأبدية وله مكانة لائقة؟”.

حول لوميان متنكرًا في زي موغل نظرته إلى الشاعر قائلا “ما هو هدف فريقك من تعطيل طقوس صلاة البحر؟”.

“نعم” أكد الشاعر مرة أخرى “بفضله حصلنا على قطعة أثرية مختومة من الدرجة الأولى يمكننا إستخدامها حتى أنه ساعدها في الهروب من الختم”.

“لم أكن منخرطًا بعمق لذلك طرحت بعض الخيارات فقط ولم يكن هناك الكثير من الأفكار” إعترف الشاعر بصراحة “قد يكون لدى ألترامان فكرة فقد تعاون مع لوكي في مشاريع أخرى”.

“من يكون هذا الشخص؟” إستفسرت فرانكا في محل 007 الغائب.

أصبحت إبتسامة “أورورا” أكثر إغراءً “هل تساءلت يومًا لماذا لم يسيطر عليها الملاك القديم الذي ختمها؟ لماذا لم يتحكم في المخلوق عالي المستوى أو يدمره تمامًا؟”.

“إنه ذو إتصال من اتجاه واحد مع لوكي” أشار الشاعر كاشفًا عن إفتقاره إلى المعرفة حول الهوية الحقيقية للعضو.

“لا أعرف فلم يخبرني لأنه بعد تأسيس جمعية الأبحاث بدأت ألاحظ تصرفات الرجل وسلوكه الذي يعكس تأثير المستحق السماوي، رأى الشيء نفسه مما دفعني إلى إجراء تحقيق متبادل في النهاية أكدنا نوايا بعضنا البعض لذلك قمنا بتجميع فريق كذبة أفريل”.

ضحكت فرانكا قائلة “إذا أطلقت كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية تحقيقًا فقد يعثرون على بعض الخيوط”.

صمت الشاعر مرة أخرى قبل أن يعبر عن أفكاره بصراحة “نحن حمقى… حمقى حقا…”.

لم تكن القطع الأثرية المختومة من الدرجة الأولى مستلقية فقط لا يمكن سرقتها بشكل عرضي!.

“ربما لا تعتبر كإنسان بعد الآن” نظر إليه الشاعر معبرا عن رأيه.

لاحظ لوميان أن غاندالف وهيلا ليس لديهما المزيد من الإستفسارات لذلك توجه إلى الشاعر “ما المعلومات التي لديك عن قلعة لوكي القديمة؟”.

“للسيطرة على سفينة الفضاء تحت الماء إنها تذكرتنا لإجتياز الكون والثبات في مواجهة الملائكة إلى حد ما…” كشف الشاعر عن خطة كذبة أفريل.

“إنها تحمل إسم ديلان” بدأ الشاعر قائلاً “أخبرني لوكي ذات مرة أنها قلعة قديمة مخفية من المستحيل إكتشافها أو رؤيتها في الظروف العادية – لا يمكن تحديد موقعها من خلال المظهر أو التاريخ، لطالما حسدت لوكي على وراثة مثل هذا الكنز بعد الإنتقال… لاحقًا إعتمد على وحي المستحق السماوي والهبة المقابلة لتحقيق النجاح ورغم أنني حاولت ذات مرة خداع القلعة إلا أنني فشلت”.

أصبحت إبتسامة “أورورا” أكثر إغراءً “هل تساءلت يومًا لماذا لم يسيطر عليها الملاك القديم الذي ختمها؟ لماذا لم يتحكم في المخلوق عالي المستوى أو يدمره تمامًا؟”.

–+–

“هل من المستحيل أن ينجو أحد؟” إبتسم لوميان “هل أنا لست إنسانا؟”.

عاد المترجم الإنجليزي…

‘هذا ليس خطأ أنا الآن قطعة أثرية مختومة ذات شكل بشري ولدي وعي ذاتي ومصير…’ أدلى لوميان بملاحظة يسخر فيها من نفسه قبل أن يضيف “عدد الناجين أكبر مما يمكنك تخيله فقد هربت سيدة معينة وزوجها وكبير خدمها وخادمتها” دون إعطاء الشاعر فرصة للرد إستفسر لوميان أكثر “ما الذي حاول لوكي تحقيقه من خلال حادثة موغل؟”.

 

أخذ غاندالف نفسًا عميقًا قائلا “إذا أصبحت إلهًا فسيكون من المناسب جدًا بالنسبة لي إجراء الأبحاث على الثقوب السوداء…”.

تفاجأ الشاعر مرة أخرى كما لو أنه لم يفكر قط في مثل هذا الإحتمال وبعد لحظة تردد رد “نحن… ربما… تم خداعنا…”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط