جبل السيف العظيم مصبوغ باللون الأحمر
جبل السيف العظيم مصبوغ باللون الأحمر
وبقدر شدة دقات الطبول العنيفة، تردد صدى دقات قلوبهم في آذان البطريرك شين تو وآذان الأخرين. كان الأمر كما لو أن قلوبهم كانت على وشك القفز من حناجرهم.
لم يشعر البطريرك شين تو والشخصيات الأسطورية الأخرى بمثل هذا الشعور منذ وقت طويل. حتى عندما اتصلوا لأول مرة بالفنون القتالية، كان الشعور بمواجهة وحش مقفر أقوى منهم بمئات المرات يتضاءل مقارنة بما كانوا يشعرون به الآن.
لم يراوغ الوحش وشاهد السيف يطعن صدره.
كان الوحش المدرع الأسود يحدق بهم في صمت. لا يمكن رؤية أي مشاعر من عينه الوحيدة، فقط اللامبالاة. كانت الطريقة التي نظر بها إليهم كما لو كان ينظر إلى مجموعة من النمل.
لم ينتج عن هجومه أي تقلبات في اليوان تشي. لقد كان هجومًا بسيطًا، بدائيًا بطبيعته، لكنه قتل شخصية أسطورية بكل بساطة.
في هذه اللحظة، ظهر ظل فوق رأس البطريرك شين تو. سقطت قدم سوداء كبيرة، ومثل قطعة من القش، دهست هذه القدم البطريرك شين تو، وحطمت عظم القص!
وبينما كانت الرياح القوية تعوي، ترفرف شعره الأسود خلف رأسه. بدا أن اللون الأحمر الدموي من بعيد يجتاح مثل المد والجزر، ويلتقي بجسد الوحش. على قمة جبل السيف العظيم ، تشكلت دوامة عملاقة.
ظهر شعاع أحمر، وظهرت فجأة يد طويلة تشبه الرمح من خلال صدر شخصية أسطورية. فتح فم شيخ عالم صعود السماء قليلاً بينما كان يحدق على نطاق واسع. خفض رأسه ببطء في صدمة ، ونظر إلى صدره.
يبدو أن البطريرك شين تو ورفاقه رأوا الدمار الناجم عن عيون الوحش. لقد كان لونًا قرمزيًا دمويًا، أقوى بمائة مرة من سحابة الدم.
في نهاية اليد كانت هناك مخالب داكنة، وأطراف أصابع ملطخة بالدم واللحم، تقطر باستمرار على الأرض. لقد تمزق يوان تشي الواقي الخاص به مثل الورق، ولم يبدِ أي مقاومة.
رطم! رطم! رطم!
وبقدر شدة دقات الطبول العنيفة، تردد صدى دقات قلوبهم في آذان البطريرك شين تو وآذان الأخرين. كان الأمر كما لو أن قلوبهم كانت على وشك القفز من حناجرهم.
لم يشعر البطريرك شين تو والشخصيات الأسطورية الأخرى بمثل هذا الشعور منذ وقت طويل. حتى عندما اتصلوا لأول مرة بالفنون القتالية، كان الشعور بمواجهة وحش مقفر أقوى منهم بمئات المرات يتضاءل مقارنة بما كانوا يشعرون به الآن.
“سوف نقاتل ضدك !”
“من أنت بحق الجحيم… ؟”
ارتجف صوت البطريرك شين تو عندما سحق ببطء زلة اليشم الخاصة بنقل الصوت، وفي هذه اللحظة، انقبض بؤبؤيه فجأة!
رطم! رطم! رطم!
لقد اختفى الوحش من طرف الباغودا!
تم جمع العديد من تلاميذ النخبة في جبل السيف العظيم ، وخاصة عشيرة عائلة شين تو، و عشيرة لي النار ، وما إلى ذلك. نظرًا لأنهم كانوا خائفين من انتقام يي يون ، فقد أقام العديد من عباقرة العائلة في جبل السيف العظيم.
رأس الباغودا الفارغ جعل الجميع يشعرون بوخز فروة رؤوسهم !
سار هذا الوحش ببطء نحو شخصية أسطورية أخرى، والذي أصبحت يديه رطبتين. لقد شعر وكأن الهواء والفضاء نفسه تم ضغطهما، مما جعله غير قادر على الحركة.
بواه!
أطلق هؤلاء الشخصيات الأسطورية على الفور اليوان تشى الوقائي الخاص بها!
انطلقت أشعة طاقة مختلفة. حتى المصفوفة غير المكتملة، التي كانت مخصصة ليي يون، تم تنشيطها بواسطة البطريرك شين تو.
مع تقلبات اليوان تشى، أضاءت ومضات اليوان تشى الحامي الخاصة بهم … بو!
أطلق هؤلاء الشخصيات الأسطورية على الفور اليوان تشى الوقائي الخاص بها!
ظهر شعاع أحمر، وظهرت فجأة يد طويلة تشبه الرمح من خلال صدر شخصية أسطورية. فتح فم شيخ عالم صعود السماء قليلاً بينما كان يحدق على نطاق واسع. خفض رأسه ببطء في صدمة ، ونظر إلى صدره.
في نهاية اليد كانت هناك مخالب داكنة، وأطراف أصابع ملطخة بالدم واللحم، تقطر باستمرار على الأرض. لقد تمزق يوان تشي الواقي الخاص به مثل الورق، ولم يبدِ أي مقاومة.
وبقدر شدة دقات الطبول العنيفة، تردد صدى دقات قلوبهم في آذان البطريرك شين تو وآذان الأخرين. كان الأمر كما لو أن قلوبهم كانت على وشك القفز من حناجرهم.
بام!
سقط الأساطير واحد تلو الأخر. وفي عيونهم، يمكن للمرء أن يرى الرعب والسخط واليأس.
عندما تم سحب اليد، رش الدم في الهواء.
تم إلقاء هذه الشخصية الأسطورية إلى الخلف مثل كيس خيش، وسقطت على الأرض، ومصيره مجهول.
كان الوحش المدرع الأسود يحدق بهم في صمت. لا يمكن رؤية أي مشاعر من عينه الوحيدة، فقط اللامبالاة. كانت الطريقة التي نظر بها إليهم كما لو كان ينظر إلى مجموعة من النمل.
نظرت الشخصيات الأسطورية الأخرى إلى الوحش ووجوههم شاحبة. مع وقوف الوحش أمامهم، كان أطول منهم بأكثر من عشرة أقدام.
نظر الناس إلى الباغودا الطويلة، وشاهدوا سحابة الدم التي كانت معلقة فوق رؤوسهم.
كان مظهره الخارجي هو مظهر الإنسان، بدا شعر وكأنه لم يكن هناك إنسانية على الإطلاق.
لم ينتج عن هجومه أي تقلبات في اليوان تشي. لقد كان هجومًا بسيطًا، بدائيًا بطبيعته، لكنه قتل شخصية أسطورية بكل بساطة.
جبل السيف العظيم مصبوغ باللون الأحمر
نظر الناس إلى الباغودا الطويلة، وشاهدوا سحابة الدم التي كانت معلقة فوق رؤوسهم.
سار هذا الوحش ببطء نحو شخصية أسطورية أخرى، والذي أصبحت يديه رطبتين. لقد شعر وكأن الهواء والفضاء نفسه تم ضغطهما، مما جعله غير قادر على الحركة.
ولكن أمام مثل هذا الوحش، شعروا وكأنهم محاربون عاديون يواجهون أنفسهم (مزارع عادي يحارب شخصية أسطورية).
“ساعدني!” صرخ عندما انفجر اليوان تشى الخاص به، وكان سيفه بمثابة قناة بينما تجمعت الطاقة على طرف سيفه.
ولكن أمام مثل هذا الوحش، شعروا وكأنهم محاربون عاديون يواجهون أنفسهم (مزارع عادي يحارب شخصية أسطورية).
بوووم !
يبدو أن الضربة القوية للغاية تحول ضوء النهار إلى ليل على الفور. وفي الظلام، ضربت هذه الضربة التي تتوق إلى الحياة الوحش مثل النيازك .
“سوف نقاتل ضدك !”
لم يراوغ الوحش وشاهد السيف يطعن صدره.
حدق البطريرك شين تو على نطاق واسع في السماء. فقدت عيناه التركيز لأنه لم يعد يستطيع التنفس. تجمعت بركة من الدماء ببطء تحت تلك القدم الحافية…
بوووم !
في تلك اللحظة، شعر الجميع أن حياتهم لم تعد ملكًا لهم!
عندما ضرب شعاع السيف جسد الوحش، غطى شعاع السيف شكله الطويل على الفور.
ولكن في هذه اللحظة، امتدت يد ملطخة بالدم الدافئ من شعاع السيف، وأمسك برقبة الشخصية الأسطورية.
لقد رأوا شخصية تحت السحابة. لقد كان مثل وحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وملابس ممزقة تحته.
دانغ! سقط سيف الشخصية الأسطورية على الأرض بينما ارتفعت ساقيه عن الأرض، وكانت ساقاه ترفسان باستمرار في صراع.
بواه!
شاهد البطريرك شين تو ورفاقه في رعب هذا المشهد حيث بدت الشخصية الأسطورية عاجزة مثل طفل أمام الوحش. أخيرًا، بضغطة بسيطة من أصابع الوحش الخمسة، سُمع صوت شقوق في العمود الفقري.
“ساعدني!” صرخ عندما انفجر اليوان تشى الخاص به، وكان سيفه بمثابة قناة بينما تجمعت الطاقة على طرف سيفه.
بواه!
نظر الناس إلى الباغودا الطويلة، وشاهدوا سحابة الدم التي كانت معلقة فوق رؤوسهم.
تم رش الدم من فم الشخصية الأسطورية، وفي ضباب الدم، سقط رأسه بطريقة غريبة ومفككة، وتشنج جسده.
نظرت الشخصيات الأسطورية الأخرى إلى الوحش ووجوههم شاحبة. مع وقوف الوحش أمامهم، كان أطول منهم بأكثر من عشرة أقدام.
وقد تم لوي رقبته بقوة!
عاد الوحش إلى الخلف بلا مبالاة لينظر إلى الباقي.
سقط رمح مكسور على الأرض. لقد تم تقسيمه بواسطة الوحش، وبجانب الرمح كان هناك زلة يشم لنقل الصوت مسحوقة …
“سوف نقاتل ضدك !”
وكان الفارق كبيرا جدا!
لم يراوغ الوحش وشاهد السيف يطعن صدره.
صاح البطريرك شين تو. لم يكن هناك مجال للهروب أمام الوحش، الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو تقديم كل ما لديهم!
انطلقت أشعة طاقة مختلفة. حتى المصفوفة غير المكتملة، التي كانت مخصصة ليي يون، تم تنشيطها بواسطة البطريرك شين تو.
ظهر شعاع أحمر، وظهرت فجأة يد طويلة تشبه الرمح من خلال صدر شخصية أسطورية. فتح فم شيخ عالم صعود السماء قليلاً بينما كان يحدق على نطاق واسع. خفض رأسه ببطء في صدمة ، ونظر إلى صدره.
على الرغم من هذا الهجوم المدمر، لم يكن هناك أثر واحد لتقلبات اليوان تشي قادمة من الوحش. كانت أساليبه في القتل مثل سحق النمل حتى الموت، بسيطة للغاية ومباشرة.
تم رش الدم من فم الشخصية الأسطورية، وفي ضباب الدم، سقط رأسه بطريقة غريبة ومفككة، وتشنج جسده.
لقد رأوا شخصية تحت السحابة. لقد كان مثل وحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وملابس ممزقة تحته.
سقط الأساطير واحد تلو الأخر. وفي عيونهم، يمكن للمرء أن يرى الرعب والسخط واليأس.
شاهد البطريرك شين تو ورفاقه في رعب هذا المشهد حيث بدت الشخصية الأسطورية عاجزة مثل طفل أمام الوحش. أخيرًا، بضغطة بسيطة من أصابع الوحش الخمسة، سُمع صوت شقوق في العمود الفقري.
لقد كانوا يتدربون في فنون القتال لعشرات الآلاف من السنين، ويقفون في ذروة عالم تيان يوان، حيث تؤثر كل تحركاتهم على مليارات الأرواح. لقد كانوا وجودًا يرغب فيه جميع المحاربين.
كان هؤلاء التلاميذ لا يزالون غير مدركين لما حدث عندما اندفعوا ونظروا إلى القمة.
ولكن أمام مثل هذا الوحش، شعروا وكأنهم محاربون عاديون يواجهون أنفسهم (مزارع عادي يحارب شخصية أسطورية).
شاهد البطريرك شين تو ورفاقه في رعب هذا المشهد حيث بدت الشخصية الأسطورية عاجزة مثل طفل أمام الوحش. أخيرًا، بضغطة بسيطة من أصابع الوحش الخمسة، سُمع صوت شقوق في العمود الفقري.
وكان الفارق كبيرا جدا!
كان الوحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وخلفه عباءة ممزقة. كانت عضلاته مشدودة وصلبة مثل المعدن السماوي . كانت له عين حمراء واحدة، بينما كانت مقلة عينه الأخرى تشبه الحجر، كما لو كان أعمى. كانت ملامح وجهه مخبأة في ظلال خوذته. كان كل شيء ضبابيًا، مما منع أي شخص من الرؤية بوضوح.
وعلى الرغم من بذل كل ما في وسعهم في هجومهم، إلا أن ذلك لم يكن ذا جدوى. لم يتغير تعبير الوحش قليلاً.
بوووم!
سقط رمح مكسور على الأرض. لقد تم تقسيمه بواسطة الوحش، وبجانب الرمح كان هناك زلة يشم لنقل الصوت مسحوقة …
كاتشا! بدأ الميدان بأكمله في التصدع بضربته الوحيدة، وانتشرت الشقوق مثل العديد من خيوط العنكبوت.
تم رش الدم من فم الشخصية الأسطورية، وفي ضباب الدم، سقط رأسه بطريقة غريبة ومفككة، وتشنج جسده.
فتح البطريرك شين تو فمه على نطاق واسع، وأمسك بصدره الممزق بينما كان يحدق بشكل مميت في الوحش.
عاد الوحش إلى الخلف بلا مبالاة لينظر إلى الباقي.
لقد كانوا يتدربون في فنون القتال لعشرات الآلاف من السنين، ويقفون في ذروة عالم تيان يوان، حيث تؤثر كل تحركاتهم على مليارات الأرواح. لقد كانوا وجودًا يرغب فيه جميع المحاربين.
كان الوحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وخلفه عباءة ممزقة. كانت عضلاته مشدودة وصلبة مثل المعدن السماوي . كانت له عين حمراء واحدة، بينما كانت مقلة عينه الأخرى تشبه الحجر، كما لو كان أعمى. كانت ملامح وجهه مخبأة في ظلال خوذته. كان كل شيء ضبابيًا، مما منع أي شخص من الرؤية بوضوح.
نظر الناس إلى الباغودا الطويلة، وشاهدوا سحابة الدم التي كانت معلقة فوق رؤوسهم.
رطم! رطم! رطم!
في هذه اللحظة، ظهر ظل فوق رأس البطريرك شين تو. سقطت قدم سوداء كبيرة، ومثل قطعة من القش، دهست هذه القدم البطريرك شين تو، وحطمت عظم القص!
وقد تم لوي رقبته بقوة!
كاتشا! بدأ الميدان بأكمله في التصدع بضربته الوحيدة، وانتشرت الشقوق مثل العديد من خيوط العنكبوت.
وعندما تمكنوا من تمييز “الشيء” الذي كان يدوس عليه، شعر النخب الشباب الحاضرين ، وخاصة تلاميذ عشيرة عائلة شين تو، بهزة من خلال أجسادهم!
حدق البطريرك شين تو على نطاق واسع في السماء. فقدت عيناه التركيز لأنه لم يعد يستطيع التنفس. تجمعت بركة من الدماء ببطء تحت تلك القدم الحافية…
…
سقط رمح مكسور على الأرض. لقد تم تقسيمه بواسطة الوحش، وبجانب الرمح كان هناك زلة يشم لنقل الصوت مسحوقة …
يبدو أن البطريرك شين تو ورفاقه رأوا الدمار الناجم عن عيون الوحش. لقد كان لونًا قرمزيًا دمويًا، أقوى بمائة مرة من سحابة الدم.
أثار هدير جبل السيف العظيم واليوان تشي المضطرب الناتج عن المعركة الشديدة على قمة الجبل قلق العديد من تلاميذ الفصائل الرئيسية المتمركزين في جبل السيف العظيم.
وبقدر شدة دقات الطبول العنيفة، تردد صدى دقات قلوبهم في آذان البطريرك شين تو وآذان الأخرين. كان الأمر كما لو أن قلوبهم كانت على وشك القفز من حناجرهم.
لم يتسلقوا عادةً قمة جبل السيف العظيم ، ولكن الآن، حتى المصفوفات الدفاعية حول باغودا جبل السيف العظيم قد تحطمت بسبب دوس الوحش الوحيد.
كان الوحش ينظر إلى الأسفل، كما لو كان يدوس على شيء ما.
بوووم!
كان هؤلاء التلاميذ لا يزالون غير مدركين لما حدث عندما اندفعوا ونظروا إلى القمة.
كان مظهره الخارجي هو مظهر الإنسان، بدا شعر وكأنه لم يكن هناك إنسانية على الإطلاق.
كان الوحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وخلفه عباءة ممزقة. كانت عضلاته مشدودة وصلبة مثل المعدن السماوي . كانت له عين حمراء واحدة، بينما كانت مقلة عينه الأخرى تشبه الحجر، كما لو كان أعمى. كانت ملامح وجهه مخبأة في ظلال خوذته. كان كل شيء ضبابيًا، مما منع أي شخص من الرؤية بوضوح.
تم جمع العديد من تلاميذ النخبة في جبل السيف العظيم ، وخاصة عشيرة عائلة شين تو، و عشيرة لي النار ، وما إلى ذلك. نظرًا لأنهم كانوا خائفين من انتقام يي يون ، فقد أقام العديد من عباقرة العائلة في جبل السيف العظيم.
“ساعدني!” صرخ عندما انفجر اليوان تشى الخاص به، وكان سيفه بمثابة قناة بينما تجمعت الطاقة على طرف سيفه.
“من أنت بحق الجحيم… ؟”
نظر الناس إلى الباغودا الطويلة، وشاهدوا سحابة الدم التي كانت معلقة فوق رؤوسهم.
وقد تم لوي رقبته بقوة!
لقد رأوا شخصية تحت السحابة. لقد كان مثل وحش يرتدي درعًا ثقيلًا، وملابس ممزقة تحته.
في نهاية اليد كانت هناك مخالب داكنة، وأطراف أصابع ملطخة بالدم واللحم، تقطر باستمرار على الأرض. لقد تمزق يوان تشي الواقي الخاص به مثل الورق، ولم يبدِ أي مقاومة.
كان الوحش ينظر إلى الأسفل، كما لو كان يدوس على شيء ما.
لم ينتج عن هجومه أي تقلبات في اليوان تشي. لقد كان هجومًا بسيطًا، بدائيًا بطبيعته، لكنه قتل شخصية أسطورية بكل بساطة.
وعندما تمكنوا من تمييز “الشيء” الذي كان يدوس عليه، شعر النخب الشباب الحاضرين ، وخاصة تلاميذ عشيرة عائلة شين تو، بهزة من خلال أجسادهم!
كان وجه هذا الشخص مغطى بالدم. كانت ملامح وجهه ملتوية تمامًا، بينما كان جسده يتشنج. ومع ذلك، فقد تمكنوا من إدراك أنه البطريرك شين تو!
لقد كانوا يتدربون في فنون القتال لعشرات الآلاف من السنين، ويقفون في ذروة عالم تيان يوان، حيث تؤثر كل تحركاتهم على مليارات الأرواح. لقد كانوا وجودًا يرغب فيه جميع المحاربين.
في تلك اللحظة، شعر الجميع أن حياتهم لم تعد ملكًا لهم!
هل تم دهس البطريرك، أحد أقوى الشخصيات في عالم تيان يوان، حتى الموت على يد وحش؟
“ساعدني!” صرخ عندما انفجر اليوان تشى الخاص به، وكان سيفه بمثابة قناة بينما تجمعت الطاقة على طرف سيفه.
ارتفع شعور بارد من أقدامهم. في هذه اللحظة، نظر الوحش ببطء إلى الأعلى. نظرت عين واحدة بلا قلب إلى هذه المجموعة من الشباب …
“ساعدني!” صرخ عندما انفجر اليوان تشى الخاص به، وكان سيفه بمثابة قناة بينما تجمعت الطاقة على طرف سيفه.
في تلك اللحظة، شعر الجميع أن حياتهم لم تعد ملكًا لهم!
مع تقلبات اليوان تشى، أضاءت ومضات اليوان تشى الحامي الخاصة بهم … بو!
……
Hijazi
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
