صعود السماء
صعود السماء
وبهذا، دخل يي يون ولين شينتونغ إلى الباغودا العملاقة بهدوء. في المستوى الأول من الباغودا، كان هناك مصفوفة النقل الآني. في اللحظة التي دخلوا فيها، أخذهم وميض إلى المستوى العلوي من الباغودا. هنا، كانت هناك قاعة كبيرة، لكنها كانت مفروشة ببساطة. كانت هناك طاولة مستديرة سوداء، وعلى محيطها كانت هناك كراسي ذات أنسجة معدنية وضعت حولها. تم تثبيت كل كرسي على الأرض وكان موضعه يمثل مكانته ومكانة مقابلة.
نظرًا لفقدان التراث القديم ومحدودية الموارد، إذا أراد محارب عالم تيان يوان اختراق عالم صعود السماء، فلن يحتاج فقط إلى موهبة تتحدى السماء، بل سيحتاج إلى قدر معين من الحظ. عادةً، مجرد الوصول إلى المراحل الأولى من عالم صعود السماء من شأنه أن يستهلك الحظ المقدر للفصيل الأعلى والتراث الذي تراكم لأكثر من مائة ألف سنة، أو حتى بضع مئات الآلاف من السنين.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون القاعة، رأى بعض المقاعد التي تواجه المدخل مباشرة. وفقًا للتقاليد، كانت المقاعد الموجودة في المنتصف والتي تواجه المدخل هي مقاعد السلطة العليا والشرف. وفي هذه اللحظة، كانت ثلاثة من تلك المقاعد فارغة.
في الواقع، لم يتمكن يي يون من الشعور بمستوى زراعة البطريرك شين تو.
من حوله، كان هناك أكثر من عشرة شخصيات أسطورية من عالم تيان يوان يجلسون في أماكن عشوائية. كان لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. ابتسم الكثير منهم عندما رأوا يي يون يأتي، ولكن كان هناك آخرون الذين كان رد فعلهم باردًا. وبعد نظرة سريعة على الاثنين، عادوا إلى ما كانوا يفعلونه قبل وصولهم.
عندما يمارس المحاربون فنون القتال لتدريب أجسادهم، فإنهم سينتقلون من عالم الدم البشري إلى عالم الدم الأرجواني. على أساس وجود أجسام مادية قوية، سيضعون أساس اليوان، ويزرعون بذرة الداو في أساس اليوان، وينموون شجرة سماوية من بذرة الداو. وسوف تنمو هذه الشجرة السماوية باستمرار حتى تخترق السحب السماوية ، مباشرة إلى الداو السماوي، مما يمهد الطريق إلى الصعود إلى السماء.
تومض عيون يي يون. لذلك كان بطريرك شين تو . ومن خلال قدرته على الجلوس بالقرب من مقاعد السلطة المركزية، فمن الواضح أن قوته لم تكن ضعيفة.
لم يفكر يي يون كثيرًا في استجابة هؤلاء الأشخاص. أما بالنسبة لأولئك الذين ابتسموا له، فإن السماوات فقط عرفت ما إذا كانوا سيقتلونه ويسرقونه على الفور.
عند ملاحظة نظرات يي يون المتقاطعة مع الرجل ذو الرداء الأخضر، نقلت لين شينتونغ صوتها إلى يي يون. قالت: “يي يون، ذلك الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأخضر هو بطريرك شين تو”.
وسرعان ما شعر يي يون بنظرة ثاقبة قادمة من بين الشخصيات الأسطورية في عالم تيان يوان. مع التفكير، نظر إلى الأعلى ورأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس خضراء ويرتدي خاتمًا من اليشم يجلس على مقعد كان بجوار مقاعد الشرف الثلاثة الفارغة. كانت عيناه ثاقبتان بينما كان ينظر إلى لين شينتونغ ويي يون.
عند ملاحظة نظرات يي يون المتقاطعة مع الرجل ذو الرداء الأخضر، نقلت لين شينتونغ صوتها إلى يي يون. قالت: “يي يون، ذلك الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأخضر هو بطريرك شين تو”.
ومن ثم، كان هناك عدد أكبر من الملوك الإمبراطوريين الذين يحملون ألقابًا أكثر من العدد الفعلي لخبراء عالم صعود السماء في عالم تيان يوان. وبالنسبة للصغار، كان مستوى زراعة هؤلاء الملوك الإمبراطوريين مرتفعًا جدًا ولا يمكنهم فهمه. لم يكن أحد يعرف من كان حقًا في عالم صعود السماء أو نصف خطوة إلى عالم صعود السماء.
على الرغم من أنه بدا كرجل في منتصف العمر، إلا أن يي يون كان يستطيع أن يقول أنه كان في الواقع عجوزًا غريبًا. وذلك لأن يي يون كان يشعر بطاقة الحياة القليلة المتبقية في جسده.
عند سماع كلمات لين شينتونغ، حول يي يون نظرته قليلاً. كانت تجلس بجانب البطريرك شين تو امرأة نحيفة وذابلة. كانت ترتدي ملابس رمادية بسيطة. تم ربط شعرها الأبيض في كعكة بطريقة قذرة، وتم تثبيته بواسطة دبوس شعر خشبي.
لكي يحافظ الشخص المسن على مظهر شبابي، كان ذلك بسبب خدعة للحفاظ على الشباب الأبدي. في الواقع، لم يكن لطول عمر المحارب علاقة كبيرة بمظهره. العديد من المحاربات، اللاتي يعتزن بجمالهن كثيرًا، سيبدين جميلات للغاية وشابات حتى سنواتهن الأخيرة. سوف يتجاهلون التكاليف الباهظة بل ويضحون ببعض طاقتهم للحفاظ على مظهرهم الشبابي. ومع ذلك، في العام أو العامين الأخيرين من حياتهم، سوف يتقدمون في السن بسرعة. قبل وفاتهم مباشرة، ستكون بشرتهم متجعدة، مع شعر أبيض خفيف وأسنان صفراء قاتمة.
عند ملاحظة نظرات يي يون المتقاطعة مع الرجل ذو الرداء الأخضر، نقلت لين شينتونغ صوتها إلى يي يون. قالت: “يي يون، ذلك الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأخضر هو بطريرك شين تو”.
بطريرك شن تو ؟
أما بالنسبة للبطريرك شين تو، فقد دخل عالم صعود السماء لعشرات الآلاف من السنين، ولهذا السبب فشل الراعي الصبي في هزيمة البطريرك شين تو.
تومض عيون يي يون. لذلك كان بطريرك شين تو . ومن خلال قدرته على الجلوس بالقرب من مقاعد السلطة المركزية، فمن الواضح أن قوته لم تكن ضعيفة.
في الواقع، لم يتمكن يي يون من الشعور بمستوى زراعة البطريرك شين تو.
كان هؤلاء الأشخاص يحملون لقب الملوك الإمبراطوريين أو الأباطرة العظماء أو البطاركة في عالم تيان يوان. لقد كانوا شخصيات مهمة، وقفوا في ذروة عالم تيان يوان، وحملوا حياة المليارات من الناس بين أيديهم.
لقد كان عالمًا فوق عالم افتتاح اليوان، عالم صعود السماء.
ومن ثم، فإن المجال التالي بعد عالم افتتاح اليوان كان يسمى صعود السماء.
صعود السماء
عندما يمارس المحاربون فنون القتال لتدريب أجسادهم، فإنهم سينتقلون من عالم الدم البشري إلى عالم الدم الأرجواني. على أساس وجود أجسام مادية قوية، سيضعون أساس اليوان، ويزرعون بذرة الداو في أساس اليوان، وينموون شجرة سماوية من بذرة الداو. وسوف تنمو هذه الشجرة السماوية باستمرار حتى تخترق السحب السماوية ، مباشرة إلى الداو السماوي، مما يمهد الطريق إلى الصعود إلى السماء.
ومن ثم، فإن المجال التالي بعد عالم افتتاح اليوان كان يسمى صعود السماء.
ومن ثم، كان هناك عدد أكبر من الملوك الإمبراطوريين الذين يحملون ألقابًا أكثر من العدد الفعلي لخبراء عالم صعود السماء في عالم تيان يوان. وبالنسبة للصغار، كان مستوى زراعة هؤلاء الملوك الإمبراطوريين مرتفعًا جدًا ولا يمكنهم فهمه. لم يكن أحد يعرف من كان حقًا في عالم صعود السماء أو نصف خطوة إلى عالم صعود السماء.
في عالم تيان يوان، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم الوصول إلى عالم صعود السماء. حتى العباقرة من الفصائل الرئيسية، الذين تأهلوا لدخول اتحاد الدم السماوي، ويخضعون الآن للتطور الطبيعي، سيكون لديهم فرصة أقل من 1٪ للوصول إلى عالم الصعود إلى السماء.
وبهذا، دخل يي يون ولين شينتونغ إلى الباغودا العملاقة بهدوء. في المستوى الأول من الباغودا، كان هناك مصفوفة النقل الآني. في اللحظة التي دخلوا فيها، أخذهم وميض إلى المستوى العلوي من الباغودا. هنا، كانت هناك قاعة كبيرة، لكنها كانت مفروشة ببساطة. كانت هناك طاولة مستديرة سوداء، وعلى محيطها كانت هناك كراسي ذات أنسجة معدنية وضعت حولها. تم تثبيت كل كرسي على الأرض وكان موضعه يمثل مكانته ومكانة مقابلة.
كان هؤلاء الأشخاص يحملون لقب الملوك الإمبراطوريين أو الأباطرة العظماء أو البطاركة في عالم تيان يوان. لقد كانوا شخصيات مهمة، وقفوا في ذروة عالم تيان يوان، وحملوا حياة المليارات من الناس بين أيديهم.
عند ملاحظة نظرات يي يون المتقاطعة مع الرجل ذو الرداء الأخضر، نقلت لين شينتونغ صوتها إلى يي يون. قالت: “يي يون، ذلك الرجل في منتصف العمر ذو الرداء الأخضر هو بطريرك شين تو”.
كان من الصعب أن نتخيل أن طائفة لي النار ، التي تنتمي إليها هذه المرأة العجوز، كان لديها ثأر مع يي يون.
وكان معيار قياس الفصيل الأعلى في عالم تيان يوان هو ما إذا كانت شخصية صعود السماء تمسك بالأرض في هذا الفصيل. على سبيل المثال، كان لدى طائفة لي النار وعشيرة عائلة شين تو مثل هؤلاء البطاركة الذين سمحوا لهم بالاستمتاع بمثل هذا الوضع.
نظرًا لفقدان التراث القديم ومحدودية الموارد، إذا أراد محارب عالم تيان يوان اختراق عالم صعود السماء، فلن يحتاج فقط إلى موهبة تتحدى السماء، بل سيحتاج إلى قدر معين من الحظ. عادةً، مجرد الوصول إلى المراحل الأولى من عالم صعود السماء من شأنه أن يستهلك الحظ المقدر للفصيل الأعلى والتراث الذي تراكم لأكثر من مائة ألف سنة، أو حتى بضع مئات الآلاف من السنين.
لكي يحافظ الشخص المسن على مظهر شبابي، كان ذلك بسبب خدعة للحفاظ على الشباب الأبدي. في الواقع، لم يكن لطول عمر المحارب علاقة كبيرة بمظهره. العديد من المحاربات، اللاتي يعتزن بجمالهن كثيرًا، سيبدين جميلات للغاية وشابات حتى سنواتهن الأخيرة. سوف يتجاهلون التكاليف الباهظة بل ويضحون ببعض طاقتهم للحفاظ على مظهرهم الشبابي. ومع ذلك، في العام أو العامين الأخيرين من حياتهم، سوف يتقدمون في السن بسرعة. قبل وفاتهم مباشرة، ستكون بشرتهم متجعدة، مع شعر أبيض خفيف وأسنان صفراء قاتمة.
وإذا أراد المرء الوصول إلى المراحل المتوسطة من عالم صعود السماء؟ كان ذلك صعباً للغاية!
بأخذ البطريرك شين تو كمثال، قرر يي يون أن مستوى زراعته كان فقط في المراحل الأولى من عالم صعود السماء. ومع ذلك، كان واحدًا من الأقوى بين خبراء عالم صعود السماء في المراحل الأولى .
لم يفكر يي يون كثيرًا في استجابة هؤلاء الأشخاص. أما بالنسبة لأولئك الذين ابتسموا له، فإن السماوات فقط عرفت ما إذا كانوا سيقتلونه ويسرقونه على الفور.
نظرًا لوجود عدد قليل جدًا من خبراء عالم صعود السماء في عالم تيان يوان، سيتم منح العديد من المحاربين لقب الملك الإمبراطوري حتى قبل وصولهم إلى عالم صعود السماء، كما هو الحال عندما كانوا نصف خطوة إلى عالم صعود السماء. بعد كل شيء، كان الملك الإمبراطوري مجرد لقب مجاني. لم يكن من المفيد وصف خبير صعود السماء نصف خطوة كملك إمبراطوري أو بطريرك أو إمبراطور عظيم.
ومن ثم، كان هناك عدد أكبر من الملوك الإمبراطوريين الذين يحملون ألقابًا أكثر من العدد الفعلي لخبراء عالم صعود السماء في عالم تيان يوان. وبالنسبة للصغار، كان مستوى زراعة هؤلاء الملوك الإمبراطوريين مرتفعًا جدًا ولا يمكنهم فهمه. لم يكن أحد يعرف من كان حقًا في عالم صعود السماء أو نصف خطوة إلى عالم صعود السماء.
تومض عيون يي يون. لذلك كان بطريرك شين تو . ومن خلال قدرته على الجلوس بالقرب من مقاعد السلطة المركزية، فمن الواضح أن قوته لم تكن ضعيفة.
بطريرك شن تو ؟
أما بالنسبة للبطريرك شين تو، فقد دخل عالم صعود السماء لعشرات الآلاف من السنين، ولهذا السبب فشل الراعي الصبي في هزيمة البطريرك شين تو.
عندما نظر يي يون إلى البطريرك شين تو، نظر إليه أيضًا. كان يمسح ذقنه بلطف بينما يحدق بعينيه. تحدثت نظراته مجلدات.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون القاعة، رأى بعض المقاعد التي تواجه المدخل مباشرة. وفقًا للتقاليد، كانت المقاعد الموجودة في المنتصف والتي تواجه المدخل هي مقاعد السلطة العليا والشرف. وفي هذه اللحظة، كانت ثلاثة من تلك المقاعد فارغة.
من حوله، كان هناك أكثر من عشرة شخصيات أسطورية من عالم تيان يوان يجلسون في أماكن عشوائية. كان لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. ابتسم الكثير منهم عندما رأوا يي يون يأتي، ولكن كان هناك آخرون الذين كان رد فعلهم باردًا. وبعد نظرة سريعة على الاثنين، عادوا إلى ما كانوا يفعلونه قبل وصولهم.
لم يكن أحد يعرف ما كان يفكر فيه هذا الشيخ، الذي كانت لعشيرته العائلية ضغينة مع يي يون وقاتل حفيده المفضل، شين تو نانتيان.
“يي يون، يبدو أن الدعوة من اتحاد شيوخ تيان يوان لا تمتلك نوايا نقية. إذا لم أكن مخطئة ، فإن الشخص الذي يجلس بجانب البطريرك شين تو هو جدة لي النار من طائفة لي النار .”
تعثر يي يون قليلا. بلا شك، هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانوا مديري اتحاد الشيوخ في عالم تيان يوان!
في اللحظة التي دخل فيها يي يون القاعة، رأى بعض المقاعد التي تواجه المدخل مباشرة. وفقًا للتقاليد، كانت المقاعد الموجودة في المنتصف والتي تواجه المدخل هي مقاعد السلطة العليا والشرف. وفي هذه اللحظة، كانت ثلاثة من تلك المقاعد فارغة.
عند سماع كلمات لين شينتونغ، حول يي يون نظرته قليلاً. كانت تجلس بجانب البطريرك شين تو امرأة نحيفة وذابلة. كانت ترتدي ملابس رمادية بسيطة. تم ربط شعرها الأبيض في كعكة بطريقة قذرة، وتم تثبيته بواسطة دبوس شعر خشبي.
سواء كان ذلك ملابسها البسيطة أو أسلوب دبوس الشعر الخشبي، بدا كل شيء قديمًا جدًا. لولا كون يي يون قوية للغاية، مما يسمح له برؤية مستوى زراعتها، فإنها لم تكن لتبدو مختلفة عن الجدة العجوز في قرية ريفية عادية. ولو ألقيت في قرية نائية، فلن يتمكن أحد من اكتشافها.
وكان معيار قياس الفصيل الأعلى في عالم تيان يوان هو ما إذا كانت شخصية صعود السماء تمسك بالأرض في هذا الفصيل. على سبيل المثال، كان لدى طائفة لي النار وعشيرة عائلة شين تو مثل هؤلاء البطاركة الذين سمحوا لهم بالاستمتاع بمثل هذا الوضع.
عندما دخل يي يون ولين شينتونغ القاعة، نظر البطريرك شين تو على الأقل وأرسل نظرات خارقة. أما بالنسبة للمرأة العجوز، فقد كانت تحمل فنجان شاي، وتشرب الشاي ببطء، كما لو أن يي يون ولين شينتونغ لم يكونا هناك.
أما بالنسبة للبطريرك شين تو، فقد دخل عالم صعود السماء لعشرات الآلاف من السنين، ولهذا السبب فشل الراعي الصبي في هزيمة البطريرك شين تو.
في هذا الحشد من النزوات القديمة الذين لديهم دوافع وأفكار مختلفة ، جلس يي يون ولين شينتونغ وسط هؤلاء النزوات القديمة بطريقة طبيعية ومتوازنة.
كان من الصعب أن نتخيل أن طائفة لي النار ، التي تنتمي إليها هذه المرأة العجوز، كان لديها ثأر مع يي يون.
ومن ثم، كان هناك عدد أكبر من الملوك الإمبراطوريين الذين يحملون ألقابًا أكثر من العدد الفعلي لخبراء عالم صعود السماء في عالم تيان يوان. وبالنسبة للصغار، كان مستوى زراعة هؤلاء الملوك الإمبراطوريين مرتفعًا جدًا ولا يمكنهم فهمه. لم يكن أحد يعرف من كان حقًا في عالم صعود السماء أو نصف خطوة إلى عالم صعود السماء.
في هذا الحشد من النزوات القديمة الذين لديهم دوافع وأفكار مختلفة ، جلس يي يون ولين شينتونغ وسط هؤلاء النزوات القديمة بطريقة طبيعية ومتوازنة.
أما بالنسبة للبطريرك شين تو، فقد دخل عالم صعود السماء لعشرات الآلاف من السنين، ولهذا السبب فشل الراعي الصبي في هزيمة البطريرك شين تو.
ومع ذلك، أصبح الجو باردا. بخلاف عدد قليل من الشخصيات الأسطورية، الذين أرادوا أن يكونوا صداقة مع يي يون، وتبادلوا المجاملات مع يي يون، بقي الآخرون صامتين.
ببطء، أصبح الجميع هادئين. أولئك الذين استقبلوا يي يون توقفوا أيضًا عن الكلام. عندما أصبح الجو في القاعة أكثر جدية وهدوءًا، حتى أصبح قمعيًا تقريبًا، خرج ثلاثة أشخاص من القاعة الجانبية.
ببطء، أصبح الجميع هادئين. أولئك الذين استقبلوا يي يون توقفوا أيضًا عن الكلام. عندما أصبح الجو في القاعة أكثر جدية وهدوءًا، حتى أصبح قمعيًا تقريبًا، خرج ثلاثة أشخاص من القاعة الجانبية.
من حوله، كان هناك أكثر من عشرة شخصيات أسطورية من عالم تيان يوان يجلسون في أماكن عشوائية. كان لكل شخص تعبيرات مختلفة على وجوههم. ابتسم الكثير منهم عندما رأوا يي يون يأتي، ولكن كان هناك آخرون الذين كان رد فعلهم باردًا. وبعد نظرة سريعة على الاثنين، عادوا إلى ما كانوا يفعلونه قبل وصولهم.
سار رجلان وامرأة مباشرة إلى المقعد الأوسط للطاولة المستديرة.
وبهذا، دخل يي يون ولين شينتونغ إلى الباغودا العملاقة بهدوء. في المستوى الأول من الباغودا، كان هناك مصفوفة النقل الآني. في اللحظة التي دخلوا فيها، أخذهم وميض إلى المستوى العلوي من الباغودا. هنا، كانت هناك قاعة كبيرة، لكنها كانت مفروشة ببساطة. كانت هناك طاولة مستديرة سوداء، وعلى محيطها كانت هناك كراسي ذات أنسجة معدنية وضعت حولها. تم تثبيت كل كرسي على الأرض وكان موضعه يمثل مكانته ومكانة مقابلة.
عندما نظر الثلاثة منهم إلى يي يون ولين شينتونغ، ابتسم أحد الرجال والمرأة، بينما ظل الرجل الآخر بلا تعبير.
بأخذ البطريرك شين تو كمثال، قرر يي يون أن مستوى زراعته كان فقط في المراحل الأولى من عالم صعود السماء. ومع ذلك، كان واحدًا من الأقوى بين خبراء عالم صعود السماء في المراحل الأولى .
لقد كان عالمًا فوق عالم افتتاح اليوان، عالم صعود السماء.
تعثر يي يون قليلا. بلا شك، هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانوا مديري اتحاد الشيوخ في عالم تيان يوان!
تومض عيون يي يون. لذلك كان بطريرك شين تو . ومن خلال قدرته على الجلوس بالقرب من مقاعد السلطة المركزية، فمن الواضح أن قوته لم تكن ضعيفة.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون القاعة، رأى بعض المقاعد التي تواجه المدخل مباشرة. وفقًا للتقاليد، كانت المقاعد الموجودة في المنتصف والتي تواجه المدخل هي مقاعد السلطة العليا والشرف. وفي هذه اللحظة، كانت ثلاثة من تلك المقاعد فارغة.
بأخذ البطريرك شين تو كمثال، قرر يي يون أن مستوى زراعته كان فقط في المراحل الأولى من عالم صعود السماء. ومع ذلك، كان واحدًا من الأقوى بين خبراء عالم صعود السماء في المراحل الأولى .
عندما نظر الثلاثة منهم إلى يي يون ولين شينتونغ، ابتسم أحد الرجال والمرأة، بينما ظل الرجل الآخر بلا تعبير.
…
Hijazi
في عالم تيان يوان، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم الوصول إلى عالم صعود السماء. حتى العباقرة من الفصائل الرئيسية، الذين تأهلوا لدخول اتحاد الدم السماوي، ويخضعون الآن للتطور الطبيعي، سيكون لديهم فرصة أقل من 1٪ للوصول إلى عالم الصعود إلى السماء.
في اللحظة التي دخل فيها يي يون القاعة، رأى بعض المقاعد التي تواجه المدخل مباشرة. وفقًا للتقاليد، كانت المقاعد الموجودة في المنتصف والتي تواجه المدخل هي مقاعد السلطة العليا والشرف. وفي هذه اللحظة، كانت ثلاثة من تلك المقاعد فارغة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
