حركة صادمة
“هاهاها، هل تشعر بمدى قوتي؟ استسلم بينما لا يزال بإمكانك ذلك. نحن حلفاء ونكره أن نتركك تتألم ونقطع علاقات أراضينا. تحلى ببعض الفطرة السليمة وسأتأكد من جعلك تتبعني!”
لم يكن يعرف من هو يي لين، المتدربين العاديين في مرحلة وئام الروح أخذوا مظهر وحش الروح، مما زاد قوتهم قليلاً. لكن هذا الرجل الذي أمامه أصبح تنينًا حقيقيًا.
[مع سيف السماء في يدي، العالم هو ساحتي!]
ضرب مخلب التنين بلمسرح، مما أدى إلى تفتيته إلى أجزاء و انتشرت موجة الصدمة القوية بين الجمهور وحفرت شكله المهيب في قلوبهم المرتجفة. بدا الأمر كما لو كانوا يرون تنينًا حقيقيًا بكل مجده، يسرق أنفاسهم.
رفع أويانغ تشانغتشينغ يده ورفع السيف الوهمي الرهيب والحاد، مما غذى غروره وهو يتحدث . أما بالنسبة للجمهور، فقد أصبحوا أكثر حماسًا بثقته.
“الجحيم المدمر، شكل تنين النار!”
فقط مورونج شوي نظرت لـ شانججوان تشينجيان نظرة مريرة.
رفع أويانغ تشانغتشينغ يده ورفع السيف الوهمي الرهيب والحاد، مما غذى غروره وهو يتحدث . أما بالنسبة للجمهور، فقد أصبحوا أكثر حماسًا بثقته.
[لديه القوة، ولكن لا شيء يفوق نرجسيته.]
لقد قاتل مرات عديدة ولكن متى كان شخصية جانبية؟ هذه المرة هناك الكثير من الناس يشاهدون، كل ذلك بفضل جهوده أيضًا، والتباهي أمام فتاة أحلامه. لكن كل هذه الشعبية اختفت في لمح البصر. هل يمكن لرجل بكبريائه الذي لا نهاية له أن يسمح لآخر بسرقة أضواءه؟
[كلما فكرت في الأمر أكثر كلما زاد خوفي على مستقبل الأراضي الشمالية معه ]
بدأ أويانغ تشانغتشينغ يتعرق وهو يشاهد التنين الضخم، لكن قلبه احترق بالغضب.
نظر له يي لين نظرة باردة، ولم يتأثر على الإطلاق بالسيف اللامع فوق رأسه. في الواقع لديه الجرأة ليسخر قائلاً: “لا تتفاخر وترفع شأن نفسك. من السابق لأوانه معرفة ذلك، ألا تعتقد ذلك يا أخي أويانغ؟“
فقط مورونج شوي نظرت لـ شانججوان تشينجيان نظرة مريرة.
“هل تعتقد حقًا أن لديك القدرة على ضد هذا السيف؟“
صرخ يي لين نحو السماء، تلاه عواء عنيف، وهز المكان. انطلقت الأضواء الحارقة والذهبية من جسده مثل انفجار بركاني، وأضاءت السماء بأكملها.
“سوف أسحقه!” مع لهب ذهبي يلمع في عينيه، صرخ يي لين و جسده يخرج هالة قوية ” هذا فن سري لا يمكنني استخدامه إلا مرة واحدة في مرحلة وئام الروح. لقد خططت لاستخدامه ضد الأخ الأكبر عندما نقاتل مرة أخرى، ولكن بما أننا التقينا أولاً، فسوف أسمح لك بتذوقه!”
فقط مورونج شوي نظرت لـ شانججوان تشينجيان نظرة مريرة.
“الجحيم المدمر، شكل تنين النار!”
صرخ يي لين نحو السماء، تلاه عواء عنيف، وهز المكان. انطلقت الأضواء الحارقة والذهبية من جسده مثل انفجار بركاني، وأضاءت السماء بأكملها.
لم يكن يعرف من هو يي لين، المتدربين العاديين في مرحلة وئام الروح أخذوا مظهر وحش الروح، مما زاد قوتهم قليلاً. لكن هذا الرجل الذي أمامه أصبح تنينًا حقيقيًا.
انتشرت موجة حارة مخيفة، وغطت نصف العالم باللون الأحمر والجمهور في موجة حارة. أما بالنسبة ليي لين، امام عيون الحشد المصدومة، بدأ يتغير. تشكل على جسده حراشف ذهبية وتحولت أسنانه إلى أنياب حادة. لقد أصبح الآن مثل الوحش البري، و شكل رأسه اصبح رأس تنين.
لم يكن يعرف من هو يي لين، المتدربين العاديين في مرحلة وئام الروح أخذوا مظهر وحش الروح، مما زاد قوتهم قليلاً. لكن هذا الرجل الذي أمامه أصبح تنينًا حقيقيًا.
الجميع شهق من التحول المفاجئ.
[هل ترى ذلك يا أخي؟ هذه هي قوتي، تمامًا مثل قوتك…]
[هل روحه هي روح تنين السماء؟ وإلا كيف يمكن أن يتحول في مرحلة وئام الروح؟ لا بد من مضاعفة قوته و اليوان تشى. هناك الآن فرصة جيدة أنه قد يصد السيف بالفعل.]
بام!
قال أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا: “ماذا لو لديك روح تنين السماء؟ سيفي من فن سيف ختم السماء. حتى لو تناغمت مع روح تنين السماء، فلن تفعل شيئًا!”
بام!
“همف، هل تعتقد حقًا أن هذا انسجام روح متوسط؟ جاهل، شاهد فقط. لقد أخبرتك، هذا هو نموذج التنين الناري، وليس تناغم روح التنين المزيف المتوسط!”
فقط مورونج شوي نظرت لـ شانججوان تشينجيان نظرة مريرة.
ابتسم يي لين وصرخ مرة أخرى.
قال أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا: “ماذا لو لديك روح تنين السماء؟ سيفي من فن سيف ختم السماء. حتى لو تناغمت مع روح تنين السماء، فلن تفعل شيئًا!”
بوو!
سقط وو تشينج تشيو والبقية من الأراضي الغربية على الأرض. يعلمون أن يي لين قوي، لكنهم عرفوا الآن أنه يمتلك مهارة يمكن أن تنافس السماء.
على غرار الانفجار، انطلقت النيران الذهبية العنيفة من جسده في كل اتجاه. جعلت القوة العظيمة الجمهور يحدق، ويشعرون بالحرارة الحارقة التي أطلقها على جلودهم.
صر أويانغ تشانغتشينغ أسنانه وظهر العزم في عينيه. أصبح السيف ف أي يده كثر قوة ” لا يهمني إذا كنت مزيفًا أم لا، سأذبحك حيث تقف!”
شهق أويانغ تشانغتشينغ، وعقله يدور.
[هل روحه هي روح تنين السماء؟ وإلا كيف يمكن أن يتحول في مرحلة وئام الروح؟ لا بد من مضاعفة قوته و اليوان تشى. هناك الآن فرصة جيدة أنه قد يصد السيف بالفعل.]
[أيها الإخوة، هذه مجرد معركة من أجل تحديد الأفضل في الأراضي، وليست معركة حتى الموت. هل يمكن أن لا تتحمسوا كثيرا، من فضلكم؟]
قال أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا: “ماذا لو لديك روح تنين السماء؟ سيفي من فن سيف ختم السماء. حتى لو تناغمت مع روح تنين السماء، فلن تفعل شيئًا!”
ذُهل الكبار، حيث حدقوا بالوضع ولم يتصرف حتى هي ران .
بام!
[لماذا يشعر يي لين بالذعر الشديد؟ إنه لم يحاصر بعد!]
“الجحيم المدمر، شكل تنين النار!”
إن الوقوف هناك لفترة أطول من شأنه أن يسمح للنيران الذهبية بالوصول إلى الحشد ومن المؤكد أنه سيترك عدداً لا يحصى من الضحايا.
الشيوخ على استعداد لمنع حدوث ذلك. أصبح أويانغ تشانغتشينغ جادًا أيضًا، على وشك تحريك سيفه وإيقاف النيران الذهبية القادمة.
الشيوخ على استعداد لمنع حدوث ذلك. أصبح أويانغ تشانغتشينغ جادًا أيضًا، على وشك تحريك سيفه وإيقاف النيران الذهبية القادمة.
كل الدعم المدوي الذي تلقاه أويانغ تشانغتشينغ من زملائه التلاميذ تم سحقه الآن تحت القوة القمعية للتنين الذي أمامهم. لم يتمكنوا من الهتاف وشعروا بالنقص التام.
ومع ذلك، توقف الجحيم الذهبي المنتشر وانسحب مرة أخرى إلى المسرح، مشكلًا إعصارًا ناريًا ضخمًا، أحدث ثقبًا في السماء.
لقد التقى أويانغ تشانغتشينغ الآن بمباريه حيث نتيجة معركة لا مثيل لها على وشك أن تتكشف!
عندما استقر الإعصار، صدرت صرخة مدوية تصم آذان الجمهور.
“سوف أسحقه!” مع لهب ذهبي يلمع في عينيه، صرخ يي لين و جسده يخرج هالة قوية ” هذا فن سري لا يمكنني استخدامه إلا مرة واحدة في مرحلة وئام الروح. لقد خططت لاستخدامه ضد الأخ الأكبر عندما نقاتل مرة أخرى، ولكن بما أننا التقينا أولاً، فسوف أسمح لك بتذوقه!”
شاهد الشيوخ، أويانغ تشانغتشينغ، وحتى هي ران بنظرة غبية على المشهد المذهل الذي يتكشف. كان يي لين يخفي مثل هذه الخطوة حتى في السنوات التي قضاها داخل قصر التنين المزدوج.
صر أويانغ تشانغتشينغ أسنانه وظهر العزم في عينيه. أصبح السيف ف أي يده كثر قوة ” لا يهمني إذا كنت مزيفًا أم لا، سأذبحك حيث تقف!”
لم يروا يي لين في أي مكان على خشبة المسرح، وتم استبداله بتنين ذهبي ملتهب يبلغ طوله ثلاثمائة متر ويرتفع عالياً في الأعلى.
“هل تعتقد حقًا أن لديك القدرة على ضد هذا السيف؟“
وحيثما مر، يلمع الهواء، وكأن السماء تخشى زئير التنين الإلهي.
سقط وو تشينج تشيو والبقية من الأراضي الغربية على الأرض. يعلمون أن يي لين قوي، لكنهم عرفوا الآن أنه يمتلك مهارة يمكن أن تنافس السماء.
فقط الوحش الإلهي يمكنه أن يكون لديه القدرة على تحدي السماوات، ولا يكتفي أبدًا بمجرد الإمساك بقوة العالم. أصبح يي لين الآن تنينًا ناريًا، و قوته على مستوى السماء نفسها. فلماذا إذن يهتم إذا استخدم الخصم القوة الدنيوية؟
صرخ يي لين نحو السماء، تلاه عواء عنيف، وهز المكان. انطلقت الأضواء الحارقة والذهبية من جسده مثل انفجار بركاني، وأضاءت السماء بأكملها.
اهتز أويانغ تشانغتشينغ، وهو لا يزال ممسكًا بالسيف، لكن عيونه فقدت بريقها ” تبا لك! هذا ليس تنين روح السماء، ولكنه تنين حقيقي! تحدث، من أين حصلت الأراضي الغربية على مثل هذا الوحش، أيها البغيض؟”
لم يكن يعرف من هو يي لين، المتدربين العاديين في مرحلة وئام الروح أخذوا مظهر وحش الروح، مما زاد قوتهم قليلاً. لكن هذا الرجل الذي أمامه أصبح تنينًا حقيقيًا.
سقط وو تشينج تشيو والبقية من الأراضي الغربية على الأرض. يعلمون أن يي لين قوي، لكنهم عرفوا الآن أنه يمتلك مهارة يمكن أن تنافس السماء.
الجميع شهق من التحول المفاجئ.
لقد التقى أويانغ تشانغتشينغ الآن بمباريه حيث نتيجة معركة لا مثيل لها على وشك أن تتكشف!
لم يهتم كيف أو لماذا حدث ذلك، فقط شعر أن أدائه الكبير قد تم سحقه. كل الأنظار الآن على الجسد الملكي الرائع لـ يي لين . هذه ضربة غروره غير قادر على تحملها.
من المؤكد أن القتال شديد، على مستوى قتال تشو فان و يي لين في الأراضي الغربية.
لقد قاتل مرات عديدة ولكن متى كان شخصية جانبية؟ هذه المرة هناك الكثير من الناس يشاهدون، كل ذلك بفضل جهوده أيضًا، والتباهي أمام فتاة أحلامه. لكن كل هذه الشعبية اختفت في لمح البصر. هل يمكن لرجل بكبريائه الذي لا نهاية له أن يسمح لآخر بسرقة أضواءه؟
ابتسم وو تشينج تشيو ويان مو ثم نظروا إلى تشو تشينج تشينج.
فقط الوحش الإلهي يمكنه أن يكون لديه القدرة على تحدي السماوات، ولا يكتفي أبدًا بمجرد الإمساك بقوة العالم. أصبح يي لين الآن تنينًا ناريًا، و قوته على مستوى السماء نفسها. فلماذا إذن يهتم إذا استخدم الخصم القوة الدنيوية؟
بدت شانججوان تشينجيان منبهرة ومندهشة ” الأخت شيوي، الأمر يستحق المجيء للمشاهدة!”
ضرب مخلب التنين بلمسرح، مما أدى إلى تفتيته إلى أجزاء و انتشرت موجة الصدمة القوية بين الجمهور وحفرت شكله المهيب في قلوبهم المرتجفة. بدا الأمر كما لو كانوا يرون تنينًا حقيقيًا بكل مجده، يسرق أنفاسهم.
“نعم، إنه يفوق مخيلتي أن أفضل تلميذ في الأراضي الغربية يتمتع بموهبة مذهلة لمحاربة ابن أويانغ لينغتيان. إنه على مستوى أفضل أربعة أمراء من عشيرة بايلي. أما بالنسبة للأقوى بايلي جينغتيان…” تنهدت مورونج شوي ” لا أعرف على وجه اليقين لأننا لم نتقاتل أبدًا، لكن هذين الاثنين يمنحاننا الأمل.”
“هاهاها، هل تشعر بمدى قوتي؟ استسلم بينما لا يزال بإمكانك ذلك. نحن حلفاء ونكره أن نتركك تتألم ونقطع علاقات أراضينا. تحلى ببعض الفطرة السليمة وسأتأكد من جعلك تتبعني!”
بام!
نظر له يي لين نظرة باردة، ولم يتأثر على الإطلاق بالسيف اللامع فوق رأسه. في الواقع لديه الجرأة ليسخر قائلاً: “لا تتفاخر وترفع شأن نفسك. من السابق لأوانه معرفة ذلك، ألا تعتقد ذلك يا أخي أويانغ؟“
هبط الجزء الضخم من يي لين على خشبة المسرح، و العيون العمودية الكبيرة تحدق في أويانغ تشانغتشينغ، بينما ينظر أحيانًا إلى تشو فان.
وحيثما مر، يلمع الهواء، وكأن السماء تخشى زئير التنين الإلهي.
[هل ترى ذلك يا أخي؟ هذه هي قوتي، تمامًا مثل قوتك…]
تحطمت حالته المزاجية في اللحظة التي رأى فيها تشو فان لم ينظر إليه مطلقًا. كانت عيون تشو فان فقط على ملامح تشو تشينج تشينج الهادئة بينما يستمع إلى شوي روهوا وهي تخبره عن مشاكل تشو تشينج تشينج.
تحطمت حالته المزاجية في اللحظة التي رأى فيها تشو فان لم ينظر إليه مطلقًا. كانت عيون تشو فان فقط على ملامح تشو تشينج تشينج الهادئة بينما يستمع إلى شوي روهوا وهي تخبره عن مشاكل تشو تشينج تشينج.
شهق أويانغ تشانغتشينغ، وعقله يدور.
هز يي لين رأسه التنين الضخم، وتنهد بخيبة أمل، وركز على خصمه بدلاً من ذلك. فتح فكه ليكشف عن الأنياب الكبيرة وهو يضحك ” يا فتى، هل تجرؤ على التحدث معي بصوت عالٍ؟ أنت تطلب مني أن أمزقك!”
[كلما فكرت في الأمر أكثر كلما زاد خوفي على مستقبل الأراضي الشمالية معه ]
بام!
ضرب مخلب التنين بلمسرح، مما أدى إلى تفتيته إلى أجزاء و انتشرت موجة الصدمة القوية بين الجمهور وحفرت شكله المهيب في قلوبهم المرتجفة. بدا الأمر كما لو كانوا يرون تنينًا حقيقيًا بكل مجده، يسرق أنفاسهم.
“نعم، إنه يفوق مخيلتي أن أفضل تلميذ في الأراضي الغربية يتمتع بموهبة مذهلة لمحاربة ابن أويانغ لينغتيان. إنه على مستوى أفضل أربعة أمراء من عشيرة بايلي. أما بالنسبة للأقوى بايلي جينغتيان…” تنهدت مورونج شوي ” لا أعرف على وجه اليقين لأننا لم نتقاتل أبدًا، لكن هذين الاثنين يمنحاننا الأمل.”
كل الدعم المدوي الذي تلقاه أويانغ تشانغتشينغ من زملائه التلاميذ تم سحقه الآن تحت القوة القمعية للتنين الذي أمامهم. لم يتمكنوا من الهتاف وشعروا بالنقص التام.
ضرب مخلب التنين بلمسرح، مما أدى إلى تفتيته إلى أجزاء و انتشرت موجة الصدمة القوية بين الجمهور وحفرت شكله المهيب في قلوبهم المرتجفة. بدا الأمر كما لو كانوا يرون تنينًا حقيقيًا بكل مجده، يسرق أنفاسهم.
أصبح يي لين تنينًا حقيقيًا، ملكًا في حد ذاته أمام الجماهير.
قال أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا: “ماذا لو لديك روح تنين السماء؟ سيفي من فن سيف ختم السماء. حتى لو تناغمت مع روح تنين السماء، فلن تفعل شيئًا!”
ولأول مرة على الإطلاق، وقع المسرح في صمت تام. لم يكن أحد يملك هالة أكثر نبلا من الهالة الملكية لتنين النار.
بام!
بدأ أويانغ تشانغتشينغ يتعرق وهو يشاهد التنين الضخم، لكن قلبه احترق بالغضب.
ابتسم وو تشينج تشيو ويان مو ثم نظروا إلى تشو تشينج تشينج.
لم يكن يعرف من هو يي لين، المتدربين العاديين في مرحلة وئام الروح أخذوا مظهر وحش الروح، مما زاد قوتهم قليلاً. لكن هذا الرجل الذي أمامه أصبح تنينًا حقيقيًا.
عليه أن يفوز بهذا بأي ثمن، وإلا فإن ظل المعركة سيطارده لبقية أيامه.
بغض النظر عن كيفية نظره إليه، لم يكن ذلك إنسانًا يقف أمامه، بل تنين من النار.
صرخ يي لين نحو السماء، تلاه عواء عنيف، وهز المكان. انطلقت الأضواء الحارقة والذهبية من جسده مثل انفجار بركاني، وأضاءت السماء بأكملها.
لم يهتم كيف أو لماذا حدث ذلك، فقط شعر أن أدائه الكبير قد تم سحقه. كل الأنظار الآن على الجسد الملكي الرائع لـ يي لين . هذه ضربة غروره غير قادر على تحملها.
تحطمت حالته المزاجية في اللحظة التي رأى فيها تشو فان لم ينظر إليه مطلقًا. كانت عيون تشو فان فقط على ملامح تشو تشينج تشينج الهادئة بينما يستمع إلى شوي روهوا وهي تخبره عن مشاكل تشو تشينج تشينج.
لقد قاتل مرات عديدة ولكن متى كان شخصية جانبية؟ هذه المرة هناك الكثير من الناس يشاهدون، كل ذلك بفضل جهوده أيضًا، والتباهي أمام فتاة أحلامه. لكن كل هذه الشعبية اختفت في لمح البصر. هل يمكن لرجل بكبريائه الذي لا نهاية له أن يسمح لآخر بسرقة أضواءه؟
عندما استقر الإعصار، صدرت صرخة مدوية تصم آذان الجمهور.
عليه أن يفوز بهذا بأي ثمن، وإلا فإن ظل المعركة سيطارده لبقية أيامه.
صر أويانغ تشانغتشينغ أسنانه وظهر العزم في عينيه. أصبح السيف ف أي يده كثر قوة ” لا يهمني إذا كنت مزيفًا أم لا، سأذبحك حيث تقف!”
عندما استقر الإعصار، صدرت صرخة مدوية تصم آذان الجمهور.
لوح أويانغ تشانغتشينغ وأسقط السيف العظيم على رقبة يي لين….
رفع أويانغ تشانغتشينغ يده ورفع السيف الوهمي الرهيب والحاد، مما غذى غروره وهو يتحدث . أما بالنسبة للجمهور، فقد أصبحوا أكثر حماسًا بثقته.
بام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
