كتابات النحيب
الفصل 251. كتابات النحيب
ظلت الصورة غير مستجيبة. تراجع تشارلز ببطء نحو اتجاه الماء.
مع معلوماته المجمعة حديثًا، شعر تشارلز بقلبه مستقرًا إلى حد كبير. بغض النظر عن مدى قوة الآثار، فإنها كانت لا تزال شيئًا غير حي. كما يبدو أيضًا أنه مقيد بقيود معينة.
ظلت الكتابة على الجدران صامتة أمام سؤال تشارلز. لم تتسلق من الجدار ولم تصدر صوتًا واحدًا، كما لو كانت مجرد أي لوحة عادية أخرى.
فكلما تم استبدال الباب، كان ضوء أحمر خافت يلمع فوق الرأس. وطالما وضع ذلك في الاعتبار، فلن يتمكن خصمه من خداعه بسهولة لفتح أي أبواب غير مقصودة.
ولكن سرعان ما ظهرت مشكلة جديدة لتشارلز. كيف كان من المفترض أن يجد الباب 7 مع تدخل الباب 3؟
ظلت الكتابة على الجدران صامتة أمام سؤال تشارلز. لم تتسلق من الجدار ولم تصدر صوتًا واحدًا، كما لو كانت مجرد أي لوحة عادية أخرى.
مرر تشارلز يده على الباب أمامه. كان الباب رقم 15. ومن الواضح أن الاعتماد على الترتيب العددي كان عديم الجدوى. لم تكن الأبواب هنا مرتبة بأي نمط يمكن تمييزه.
“هل تعرف توبا؟ الشخص الذي لعبت معه تكساس هولدم.”
كان تشارلز يتجول ذهابًا وإيابًا في الممر المعدني المغبر وهو يفكر في خطوته التالية. وفجأة خطرت له فكرة. بدأ بالتطفل على الباب 15 بخنجره.
“آه، إذن 372 يريد التواصل معي عبر هذا القلم ويريدني أن أخرجه من هنا،” تمتم تشارلز لنفسه وهو يقرأ النص الموجود على الحائط.
قال فيورباخ من الجانب: “أيها القبطات، هذا هو الباب 15، وليس الباب 7”.
في اللحظة التي أمسك فيها تشارلز بالقلم، جذبته قوة هائلة نحو الجدار المعدني. كما لو كان ممسوسًا، بدأت يده تتحرك من تلقاء نفسها وسرعان ما كتبت على الحائط.
“أعرف!” قطع تشارلز مرة أخرى.
بدت الشروط معقولة، أو في الواقع لصالح تشارلز ، مقابل موقع 319.
على الرغم من قوته، إلا أن الباب سرعان ما أفسح المجال أمام جهود تشارلز المستمرة باستخدام مسدسه وخنجره.
“هل هذا مسلي بالنسبة لك؟”
فدخل إلى الداخل ولم يجد أي أشياء ملموسة في الغرفة. الشيء الوحيد الذي رآه هو الجدران المتلألئة بلمعان معدني وصورة جرافيتي مجردة ومرعبة.
في اللحظة التي أمسك فيها تشارلز بالقلم، جذبته قوة هائلة نحو الجدار المعدني. كما لو كان ممسوسًا، بدأت يده تتحرك من تلقاء نفسها وسرعان ما كتبت على الحائط.
تم رسم الشكل في وضع ملتوي بشكل غريب، وأطرافه معقودة مثل الضفائر. وكانت جميع أعضائه، باستثناء الفم، مخيطة بالإبر والخيوط. كان فمه مفتوحا، في عذاب واضح.
ماذا يريد هذا الشيء؟ هل يريد مني أن أخرج كل شيء في هذا المكان؟
وهو يحدق في الكتابة على الجدران، فكر تشارلز للحظة وجيزة قبل أن يتحدث إليها كما لو كان شخصًا.
[موافق؟ تعارض؟]
“هل تعرف توبا؟ الشخص الذي لعبت معه تكساس هولدم.”
وهو يحدق في الكتابة على الجدران، فكر تشارلز للحظة وجيزة قبل أن يتحدث إليها كما لو كان شخصًا.
ظلت الكتابة على الجدران صامتة أمام سؤال تشارلز. لم تتسلق من الجدار ولم تصدر صوتًا واحدًا، كما لو كانت مجرد أي لوحة عادية أخرى.
دار على قدميه، وتتبع خطواته على طول الممر المنحدر. عندما اقترب من الباب التاسع، لاحظ الكتابة على الجدران أعلى أحد الأبواب.
أطلق تشارلز تنهيدة وهو يوبخ نفسه عقليًا لثقته في كلمات توبا غريب الأطوار.
“لا يهم. الباب 3 يتربص بالفعل في الظلال ويراقبنا. ما الضرر الذي يمكن أن يحدثه شخص آخر؟ دعنا نذهب؛ دعنا نبتعد عن أنظاره ونرى ما إذا كان سيقودنا إلى الباب 7.”
تمامًا عندما استدار وقرر التفكير في استراتيجية أخرى، وقعت نظرته على شيء ظهر فجأة على جدار الممر، مما أرسل هزة في قلبه.
الفصل 251. كتابات النحيب
الكتابة على الجدران التي كانت موجودة للتو داخل الغرفة قبل لحظات انتقلت على الفور إلى جدار الممر، ويبدو أن عينيه المغلقتين تحدقان به بصراحة.
مع ذلك، تجاهل تشارلز الكتابة على الجدران وغامر بالتعمق في الظلام.
كان الجو القمعي يثقل كاهل الممر ذي الإضاءة الخافتة. بعد كل شيء، كل ما تحتويه المؤسسة كان بعيدًا عن أن يكون حميدًا.
“أنا أوافق”، أعرب تشارلز عن قراره. وبمجرد سقوط كلماته، تحرك القلم الذي في يده من تلقاء نفسه ليرسم بسرعة دائرة حول كلمة “أوافق”.
“هل توبا صديقك؟ لقد تحدث عنك من قبل. هل أنت 372؟” سأل تشارلز مرة أخرى.
في اللحظة التي أمسك فيها تشارلز بالقلم، جذبته قوة هائلة نحو الجدار المعدني. كما لو كان ممسوسًا، بدأت يده تتحرك من تلقاء نفسها وسرعان ما كتبت على الحائط.
ظلت الصورة غير مستجيبة. تراجع تشارلز ببطء نحو اتجاه الماء.
ظهر أثر من الانزعاج على وجه تشارلز عندما أغلق الباب واستدار ليواجه 372 المرعب الموجود على جدار الغرفة.
ومع ذلك، بمجرد أن اجتاح الظلام الكتابة على الجدران، ظهرت فجأة مرة أخرى على الحائط المجاور لتشارلز.
“أنا أوافق”، أعرب تشارلز عن قراره. وبمجرد سقوط كلماته، تحرك القلم الذي في يده من تلقاء نفسه ليرسم بسرعة دائرة حول كلمة “أوافق”.
هل هذا الشيء يتبعني؟ فكر تشارلز في نفسه. لم يهاجمني. ربما يجب أن أستمر في محاولة التواصل.
“هل هذا مسلي بالنسبة لك؟”
وضع تشارلز كلتا يديه على الحائط وحدق في عيون الكتابة على الجدران بنظرة حادة.
في هذه الأثناء، كان فيورباخ يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد عندما كان يشاهد قبطانه وهو يتواصل بشكل غير مفهوم مع اللوحة الجدارية.
“إذا ساعدتني في العثور على الباب 7، فسوف أتأكد من أن توبا يتنازل عن الدين الذي تدين له به.” لقد نطق تشارلز بكل مقطع لفظي بوضوح.
مع ذلك، تجاهل تشارلز الكتابة على الجدران وغامر بالتعمق في الظلام.
على الرغم مما قاله للتو، لم تظهر الكتابة على الجدران أي علامات على الحركة أو الاستجابة.
هل هذا الشيء يتبعني؟ فكر تشارلز في نفسه. لم يهاجمني. ربما يجب أن أستمر في محاولة التواصل.
ربما لا يمكن لهذه اللوحة أن تتحرك إلا عندما تكون بعيدة عن أنظار الإنسان؟ فكرة تشكلت في ذهن تشارلز.
تمامًا عندما استدار وقرر التفكير في استراتيجية أخرى، وقعت نظرته على شيء ظهر فجأة على جدار الممر، مما أرسل هزة في قلبه.
في هذه الأثناء، كان فيورباخ يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد عندما كان يشاهد قبطانه وهو يتواصل بشكل غير مفهوم مع اللوحة الجدارية.
اخرج من الباب، وانعطف يسارًا، ثم امشي 15 مترا إلى الأمام. ستكون طابعة الروح على اليسار
“إيه، قبطان، هذا الشيء يبدو خطيرًا. هل أنت متأكد من أنه يفهم حتى ما تقوله؟”
“آه، إذن 372 يريد التواصل معي عبر هذا القلم ويريدني أن أخرجه من هنا،” تمتم تشارلز لنفسه وهو يقرأ النص الموجود على الحائط.
“لا يهم. الباب 3 يتربص بالفعل في الظلال ويراقبنا. ما الضرر الذي يمكن أن يحدثه شخص آخر؟ دعنا نذهب؛ دعنا نبتعد عن أنظاره ونرى ما إذا كان سيقودنا إلى الباب 7.”
اخرج من الباب، وانعطف يسارًا، ثم امشي 15 مترا إلى الأمام. ستكون طابعة الروح على اليسار
مع ذلك، تجاهل تشارلز الكتابة على الجدران وغامر بالتعمق في الظلام.
ومع ذلك، كانت الكيانات هنا مختلفة. لم تكن هناك سجلات أو تعليمات تجريبية. حتى مستوى الأمان كان لا مثيل له.
مررًا بباب معدني تلو الآخر على يمينه، شعر تشارلز أن هذا المكان مختلف عن المختبر 3. كانت الآثار الموجودة في المختبر 3 في الغالب قابلة للتحكم ويمكن التحكم فيها طالما أن المرء يعرف أنماطها، فإنه سيكون قادرا على الاستفادة من تلك الآثار.
“أنا أوافق”، أعرب تشارلز عن قراره. وبمجرد سقوط كلماته، تحرك القلم الذي في يده من تلقاء نفسه ليرسم بسرعة دائرة حول كلمة “أوافق”.
ومع ذلك، كانت الكيانات هنا مختلفة. لم تكن هناك سجلات أو تعليمات تجريبية. حتى مستوى الأمان كان لا مثيل له.
المكافأة: إرشاد القبطان إلى مطبعة الروح.
سواء كان الباب 3 أو الكتابة على الجدران، فمن المؤكد أنها يمكن أن تسبب مشاكل هائلة إذا تم إطلاق سراحها.
سواء كان الباب 3 أو الكتابة على الجدران، فمن المؤكد أنها يمكن أن تسبب مشاكل هائلة إذا تم إطلاق سراحها.
افترض تشارلز أن المؤسسة ربما وضعت هذه الكيانات في أعمق مستوى لعزلها تمامًا عن عالم الإنسان.
“إيه، قبطان، هذا الشيء يبدو خطيرًا. هل أنت متأكد من أنه يفهم حتى ما تقوله؟”
واصل تقدمه وسرعان ما وصل إلى نهاية الممر حيث كانت المياه تتساقط من السقف. كان من الواضح أن المساحة المغلقة لن تدوم لفترة أطول.
ألقى نظرة سريعة على 372 الموجود على الحائط وفكر للحظة قبل أن يمشي لالتقاط القلم.
دار على قدميه، وتتبع خطواته على طول الممر المنحدر. عندما اقترب من الباب التاسع، لاحظ الكتابة على الجدران أعلى أحد الأبواب.
ومع ذلك، كانت الكيانات هنا مختلفة. لم تكن هناك سجلات أو تعليمات تجريبية. حتى مستوى الأمان كان لا مثيل له.
هل 319 خلف هذا الباب؟ ظن تشارلز أن عينيه وقعتا على 12 الكبير الموجود على الباب. لقد تردد لثوانٍ فقط قبل أن يبدأ في فتحه.
“هل توبا صديقك؟ لقد تحدث عنك من قبل. هل أنت 372؟” سأل تشارلز مرة أخرى.
بعد أن اكتسب الخبرة في وقت سابق، فتح تشارلز الباب بسهولة. ولكن بشكل غير متوقع، بدلاً من الطابعة 319 التي كانت طابعة وفقًا لتوبا، كان هناك قاعدة خلف الباب 12 مع قلم وحيد ملقى عليها.
ومع ذلك، كانت الكيانات هنا مختلفة. لم تكن هناك سجلات أو تعليمات تجريبية. حتى مستوى الأمان كان لا مثيل له.
ماذا يريد هذا الشيء؟ هل يريد مني أن أخرج كل شيء في هذا المكان؟
تم رسم الشكل في وضع ملتوي بشكل غريب، وأطرافه معقودة مثل الضفائر. وكانت جميع أعضائه، باستثناء الفم، مخيطة بالإبر والخيوط. كان فمه مفتوحا، في عذاب واضح.
ظهر أثر من الانزعاج على وجه تشارلز عندما أغلق الباب واستدار ليواجه 372 المرعب الموجود على جدار الغرفة.
تم رسم الشكل في وضع ملتوي بشكل غريب، وأطرافه معقودة مثل الضفائر. وكانت جميع أعضائه، باستثناء الفم، مخيطة بالإبر والخيوط. كان فمه مفتوحا، في عذاب واضح.
“هل هذا مسلي بالنسبة لك؟”
فكلما تم استبدال الباب، كان ضوء أحمر خافت يلمع فوق الرأس. وطالما وضع ذلك في الاعتبار، فلن يتمكن خصمه من خداعه بسهولة لفتح أي أبواب غير مقصودة.
ردد صوت جلجل ناعم من داخل الغرفة. تحول نظر تشارلز ليجد قلم التحديد على الأرض.
“إذا ساعدتني في العثور على الباب 7، فسوف أتأكد من أن توبا يتنازل عن الدين الذي تدين له به.” لقد نطق تشارلز بكل مقطع لفظي بوضوح.
ألقى نظرة سريعة على 372 الموجود على الحائط وفكر للحظة قبل أن يمشي لالتقاط القلم.
“آه، إذن 372 يريد التواصل معي عبر هذا القلم ويريدني أن أخرجه من هنا،” تمتم تشارلز لنفسه وهو يقرأ النص الموجود على الحائط.
في اللحظة التي أمسك فيها تشارلز بالقلم، جذبته قوة هائلة نحو الجدار المعدني. كما لو كان ممسوسًا، بدأت يده تتحرك من تلقاء نفسها وسرعان ما كتبت على الحائط.
على الرغم مما قاله للتو، لم تظهر الكتابة على الجدران أي علامات على الحركة أو الاستجابة.
وسرعان ما ظهرت بضعة أسطر من لغة البحر الجوفي على الحائط.
الفصل 251. كتابات النحيب
الشروط: 1. العثور على حاوية؛ 2. إرفاق كتابات النحيب. 3. خذ كتابات النحيب فوق الماء.
كان تشارلز يتجول ذهابًا وإيابًا في الممر المعدني المغبر وهو يفكر في خطوته التالية. وفجأة خطرت له فكرة. بدأ بالتطفل على الباب 15 بخنجره.
المكافأة: إرشاد القبطان إلى مطبعة الروح.
استدار تشارلز إلى يساره وحدق في الجدار البسيط أمامه. وظهر على وجهه مزيج من الدهشة والإدراك.
[موافق؟ تعارض؟]
“هل هذا مسلي بالنسبة لك؟”
“آه، إذن 372 يريد التواصل معي عبر هذا القلم ويريدني أن أخرجه من هنا،” تمتم تشارلز لنفسه وهو يقرأ النص الموجود على الحائط.
هل 319 خلف هذا الباب؟ ظن تشارلز أن عينيه وقعتا على 12 الكبير الموجود على الباب. لقد تردد لثوانٍ فقط قبل أن يبدأ في فتحه.
بدت الشروط معقولة، أو في الواقع لصالح تشارلز ، مقابل موقع 319.
الكتابة على الجدران التي كانت موجودة للتو داخل الغرفة قبل لحظات انتقلت على الفور إلى جدار الممر، ويبدو أن عينيه المغلقتين تحدقان به بصراحة.
“أنا أوافق”، أعرب تشارلز عن قراره. وبمجرد سقوط كلماته، تحرك القلم الذي في يده من تلقاء نفسه ليرسم بسرعة دائرة حول كلمة “أوافق”.
في هذه الأثناء، كان فيورباخ يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد عندما كان يشاهد قبطانه وهو يتواصل بشكل غير مفهوم مع اللوحة الجدارية.
سوويش!
على الرغم مما قاله للتو، لم تظهر الكتابة على الجدران أي علامات على الحركة أو الاستجابة.
اشتعلت النيران في النص الموجود على الحائط، وفي تلك اللحظة، شعر تشارلز بثقل يستقر عليه كما لو كان يحمل شيئًا على عاتقه.
ومع ذلك، كانت الكيانات هنا مختلفة. لم تكن هناك سجلات أو تعليمات تجريبية. حتى مستوى الأمان كان لا مثيل له.
بدأ قلم التحديد بالخربشة مرة أخرى على الحائط.
ولكن سرعان ما ظهرت مشكلة جديدة لتشارلز. كيف كان من المفترض أن يجد الباب 7 مع تدخل الباب 3؟
اخرج من الباب، وانعطف يسارًا، ثم امشي 15 مترا إلى الأمام. ستكون طابعة الروح على اليسار
مع معلوماته المجمعة حديثًا، شعر تشارلز بقلبه مستقرًا إلى حد كبير. بغض النظر عن مدى قوة الآثار، فإنها كانت لا تزال شيئًا غير حي. كما يبدو أيضًا أنه مقيد بقيود معينة.
“وجدتها!” رسمت الإثارة وجه تشارلز وهو يخرج من الغرفة مسرعًا ويتبع اتجاه الجدار بحثًا عن ما يسمى بالباب رقم 7.
على الرغم من قوته، إلا أن الباب سرعان ما أفسح المجال أمام جهود تشارلز المستمرة باستخدام مسدسه وخنجره.
خروج… انعطف يسارًا… سر مسافة 15 مترًا… على اليسار.
اشتعلت النيران في النص الموجود على الحائط، وفي تلك اللحظة، شعر تشارلز بثقل يستقر عليه كما لو كان يحمل شيئًا على عاتقه.
استدار تشارلز إلى يساره وحدق في الجدار البسيط أمامه. وظهر على وجهه مزيج من الدهشة والإدراك.
ظهر أثر من الانزعاج على وجه تشارلز عندما أغلق الباب واستدار ليواجه 372 المرعب الموجود على جدار الغرفة.
كان ما يسمى بالباب رقم 7 هو الباب المخفي طوال الوقت. فلا عجب أنه لم يتمكن من العثور عليه مهما بحث.
[موافق؟ تعارض؟]
#Stephan
ألقى نظرة سريعة على 372 الموجود على الحائط وفكر للحظة قبل أن يمشي لالتقاط القلم.
في هذه الأثناء، كان فيورباخ يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد عندما كان يشاهد قبطانه وهو يتواصل بشكل غير مفهوم مع اللوحة الجدارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
