لعبة ملك الأشباح العملاق!
باتَ قلب بطريرك عشيرة باي ممتلئا بالفعل باليأس. لقد تعرضوا للضرب. لقد استعدوا لسنوات وبنوا القوة، ومع ذلك، تم هزيمتهم بالكامل. بدأ الأمر مضحكا تقريبًا. كيف يمكن لأي منهم أن يتخيل أن ملك الأشباح العملاق سيكون قادرا بطريقة ما على إنشاء افاتار نصف حاكم، والذي من المفترض أن يكون مستحيلا …؟
الفصل 646: لعبة ملك الأشباح العملاق!
قال بطريرك عشيرة باي وهو يضحك بصوت عالٍ، “يمكن التحكُم بك بقوة من نوع الخشب، ملك الأشباح العملاق، وأكثر من ذلك خلال فترة الاضمحلال. كيف ستقاوم الآن؟!”
لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.
مع ذلك، اندفع نحو ملك الأشباح العملاق، وانضم إليه البطاركة من عشائر كاي وتشن.
لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.
ظلت النظرة على وجه ملك الأشباح العملاق هادئة كما هي من قبل. صارت طاقته وقاعدة زراعته تُلتهم بسرعة بسبب البعد الخشبي، لدرجة أنه لم يعد في عالم نصف حاكم. باتَ الآن في عالم ديفا، وفي الواقع، كانت قوته تتضاءل بسرعة كبيرة لدرجة أنها ستصبح قريبًا مرحلة الروح الوليدة!
قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.
ومع ذلك، بدا هادئا تمامًا، مع نفس الابتسامة الواثقة على وجهه، كما لو أنه لا يواجه أكثر من مجموعة من المهرجين. بالطبع، هذا فقط جعل البطاركة والماركيز السماويين أكثر توترا.
لقد كانت لعبة أعدها ملك الأشباح العملاق بعناية، وكان متأكدًا من أنه لن يخسر….
ملأت أصوات الهدير الشديدة الهواء حيث واجه ملك الأشباح العملاق بمفرده ثلاثة ديفا وستة شبه ديفا!
حتى مع ظهور المشهد المروع أعلاه، بدأت قوات العشائر الثلاث، وكذلك جنود جيوش الماركيز السماويين الستة، في التدفق إلى المدينة.
“أيها الإخوة”، قال مخاطبا القائد والحراس، “شكرا لكم على اللطف الهائل الذي اظهرتموه. لن أنسى ذلك أبدا. الآن ليس الوقت المناسب للحديث، على الرغم من ذلك، أحتاج إلى الخروج من هنا … ومع ذلك، حتى عندما أوشك على المغادرة … فجأة سمع صوت السلحفاة الصغير في أذنه!
قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.
باتَ قلب بطريرك عشيرة باي ممتلئا بالفعل باليأس. لقد تعرضوا للضرب. لقد استعدوا لسنوات وبنوا القوة، ومع ذلك، تم هزيمتهم بالكامل. بدأ الأمر مضحكا تقريبًا. كيف يمكن لأي منهم أن يتخيل أن ملك الأشباح العملاق سيكون قادرا بطريقة ما على إنشاء افاتار نصف حاكم، والذي من المفترض أن يكون مستحيلا …؟
“السماوات تتغير، باي هاو! لن تفلت من هذه المحنة!” امتلأ قلب زعيم العشيرة بالترقب. لقد أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة، وفي الواقع، لم يكن يهتم كثيرا بملك الأشباح العملاق. هدفه هو جلد باي هاو على قيد الحياة!
لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.
مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!
إذا لم يجدوا الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق في غضون ثلاثة أشهر … ثم سيتم إبادتهم هم وعشائرهم. بإمكانهم الفرار بالطبع. الأراضي البرية مكانا كبيرا. ولكن مع وجود ملك الأشباح العملاق في قمته، فلن يتمكنوا أبدا من الهروب منه!
كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.
ومع ذلك، من الواضح أيضًا أن الحقيقة ستكشف قريبًا. في تلك المرحلة، فجأة، يومض جسد ملك الأشباح العملاق فجأة، كما لو أنه لم يكن جسديا. أصبحت يده ضبابية، ثم صرخ بطريرك عشيرة باي فجأة، “هناك خطأ ما !! إنه … إنه افاتار!! اللعنة! إنه افاتار! هذه ليست الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه افاتار مستهلك !! “
صر بطريرك عشيرة باي على أسنانه بمرارة وهو ينظر إلى ملك الأشباح العملاق. أخيرا، فهم لماذا كان هادئا طوال هذا الوقت…. والآن، أدرك أن كل شيء كان بالضبط كما وصفه ملك الأشباح العملاق: لعبة. “إذن … هذا هو سلاحك السري. هذا… هو السبب في أنك كنت واثقا جدا من نفسك …”
مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!
بدأ البطاركة الآخران يرتجفان بينما انتشرت نظرات الكفر التام على وجهيهما.
مع ذلك، اندفع نحو ملك الأشباح العملاق، وانضم إليه البطاركة من عشائر كاي وتشن.
ظلت النظرة على وجه ملك الأشباح العملاق هادئة كما هي من قبل. صارت طاقته وقاعدة زراعته تُلتهم بسرعة بسبب البعد الخشبي، لدرجة أنه لم يعد في عالم نصف حاكم. باتَ الآن في عالم ديفا، وفي الواقع، كانت قوته تتضاءل بسرعة كبيرة لدرجة أنها ستصبح قريبًا مرحلة الروح الوليدة!
“مستحيل! بسبب الطريقة الفريدة التي تعمل بها الإرادة السماوية بين خبراء نصف حاكم، لا يمكنهم إنشاء افاتار أقوى من مرحلة الروح الوليدة! افاتار عالم أنصاف الحكُام مستحيل !!”
على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.
————————————————————————
“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا !؟ وعلاوة على ذلك … كيف لم نتمكن من إدراك ذلك على مدار كل هذه السنوات؟!؟ “
لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.
“أيها الإخوة”، قال مخاطبا القائد والحراس، “شكرا لكم على اللطف الهائل الذي اظهرتموه. لن أنسى ذلك أبدا. الآن ليس الوقت المناسب للحديث، على الرغم من ذلك، أحتاج إلى الخروج من هنا … ومع ذلك، حتى عندما أوشك على المغادرة … فجأة سمع صوت السلحفاة الصغير في أذنه!
لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.
صر بطريرك عشيرة باي على أسنانه بمرارة وهو ينظر إلى ملك الأشباح العملاق. أخيرا، فهم لماذا كان هادئا طوال هذا الوقت…. والآن، أدرك أن كل شيء كان بالضبط كما وصفه ملك الأشباح العملاق: لعبة. “إذن … هذا هو سلاحك السري. هذا… هو السبب في أنك كنت واثقا جدا من نفسك …”
“السماوات تتغير، باي هاو! لن تفلت من هذه المحنة!” امتلأ قلب زعيم العشيرة بالترقب. لقد أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة، وفي الواقع، لم يكن يهتم كثيرا بملك الأشباح العملاق. هدفه هو جلد باي هاو على قيد الحياة!
لقد كانت لعبة أعدها ملك الأشباح العملاق بعناية، وكان متأكدًا من أنه لن يخسر….
البحث عن المعلومات، والاستفزاز، والتنازلات، والاسترضاءات، والتظاهر بالضعف، لم يكن أي منها حقيقيا. كل ذلك كان لعبة ضخمة….
“لم تبدأ فترة الاضمحلال في الوقت الحالي. في الواقع، لقد انتهى الأمر تقريبًا. في غضون ثلاثة أشهر، سأتعافى تمامًا … وهذا … هو الوقت الذي سأعود فيه، ويمكننا جميعا أن نتذكر العصور القديمة “. هز ملك الأشباح العملاق رأسه وهو ينظر حوله بازدراء. كانت نظرة الازدراء هذه مثل كف كبير صفع جميع المتمردين مباشرة على وجوههم.
بينما الجميع يترنحون في حالة صدمة، ضحك ملك الأشباح العملاق. عند هذه النقطة، جسده قد تلاشى بالكامل تقريبًا. ومع ذلك، لا يزال ضحكه يحتوي على نوع من القوة العليا والمطلقة التي تردد صداها في السماء والأرض.
باتَ قلب بطريرك عشيرة باي ممتلئا بالفعل باليأس. لقد تعرضوا للضرب. لقد استعدوا لسنوات وبنوا القوة، ومع ذلك، تم هزيمتهم بالكامل. بدأ الأمر مضحكا تقريبًا. كيف يمكن لأي منهم أن يتخيل أن ملك الأشباح العملاق سيكون قادرا بطريقة ما على إنشاء افاتار نصف حاكم، والذي من المفترض أن يكون مستحيلا …؟
مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!
“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
“لم تبدأ فترة الاضمحلال في الوقت الحالي. في الواقع، لقد انتهى الأمر تقريبًا. في غضون ثلاثة أشهر، سأتعافى تمامًا … وهذا … هو الوقت الذي سأعود فيه، ويمكننا جميعا أن نتذكر العصور القديمة “. هز ملك الأشباح العملاق رأسه وهو ينظر حوله بازدراء. كانت نظرة الازدراء هذه مثل كف كبير صفع جميع المتمردين مباشرة على وجوههم.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
تنهد، قال، “مرحبا أيها الرجل العجوز، لقد كنت هنا منذ فترة، وقد تحدثت إليك لفترة طويلة. هل ستقول أي شيء؟
“لديكم ثلاثة أشهر فقط. دعونا نرى ما إذا يمكنكم العثور على الذات الحقيقية خلال ذلك الوقت…. هذه هي المرحلة الثانية من لعبتي الصغيرة”. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بإثارة وهو يتلاشى ببطء من الوجود.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شبك القائد بامتنان على كتفه.
كان بطاركة ديفا الثلاثة وستة ماركيز سماويين يعانون جميعا من صعوبة في التنفس بثبات، ولم يتمكنوا من إبعاد الرعب عن أعينهم. اعتبارا من هذه النقطة، لم يكن لديهم خيار لتصديق ما قاله لهم ملك الأشباح العملاق للتو. وكانوا يعلمون أن لديهم ثلاثة أشهر فقط.
قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.
إذا لم يجدوا الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق في غضون ثلاثة أشهر … ثم سيتم إبادتهم هم وعشائرهم. بإمكانهم الفرار بالطبع. الأراضي البرية مكانا كبيرا. ولكن مع وجود ملك الأشباح العملاق في قمته، فلن يتمكنوا أبدا من الهروب منه!
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
“ابحث عنه!” صاح بطريرك عشيرة باي. “لا تدخر شيئا! صب جميع الموارد في البحث. يجب أن نجد أين الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه لا يزال في فترة اضمحلاله، لذلك إذا وجدناه، فسوف نعيش. إذا لم نجده، فنحن جميعا ميتون !!
الآن فهم أخيرا لماذا لم يمحو ملك الأشباح العملاق العشائر الثلاث الكبرى. لم يكن الأمر أنه لا يريد ذلك، بل لأنه في فترة اضمحلاله، ولم يستطع …
“قال ثلاثة أشهر، لكن لا يمكننا الوثوق به. شهر واحد! علينا أن نجده في شهر واحد!
على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.
“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟
“بطريقة ما تمكن من القيام بما هو غير متوقع وإنشاء افاتار. للسيطرة على هذا الافاتار، يجب أن تكون الذات الحقيقية في مكان قريب. أود أن أقول إن هناك فرصة بنسبة ثمانين إلى تسعين بالمائة أنه في الواقع في مدينة الأشباح العملاقة!
ملأت أصوات الهدير الشديدة الهواء حيث واجه ملك الأشباح العملاق بمفرده ثلاثة ديفا وستة شبه ديفا!
باتَ قلب بطريرك عشيرة باي ممتلئا بالفعل باليأس. لقد تعرضوا للضرب. لقد استعدوا لسنوات وبنوا القوة، ومع ذلك، تم هزيمتهم بالكامل. بدأ الأمر مضحكا تقريبًا. كيف يمكن لأي منهم أن يتخيل أن ملك الأشباح العملاق سيكون قادرا بطريقة ما على إنشاء افاتار نصف حاكم، والذي من المفترض أن يكون مستحيلا …؟
الآن فهم أخيرا لماذا لم يمحو ملك الأشباح العملاق العشائر الثلاث الكبرى. لم يكن الأمر أنه لا يريد ذلك، بل لأنه في فترة اضمحلاله، ولم يستطع …
“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا؟!؟” بعيون محتقنة بالدم، صرخ بطريرك عشيرة تشن بأوامر مماثلة، وحتى بدأ في الطيران للبحث شخصيا.
بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.
“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا !؟ وعلاوة على ذلك … كيف لم نتمكن من إدراك ذلك على مدار كل هذه السنوات؟!؟ “
كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.
“مستحيل! بسبب الطريقة الفريدة التي تعمل بها الإرادة السماوية بين خبراء نصف حاكم، لا يمكنهم إنشاء افاتار أقوى من مرحلة الروح الوليدة! افاتار عالم أنصاف الحكُام مستحيل !!”
لم يكلف أحد نفسه عناء سؤاله عن مكان الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق. الجميع يعلم أنه لا توجد طريقة يثق بها ملك الأشباح العملاق في المعلومات المهمة لأي شخص. من الأفضل قضاء الوقت في البحث بدلا من طرح أسئلة لا طائل من ورائها.
مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!
على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.
وكانوا على حق. لم يكن دوق منادي الموت على علم بأن الشخص الذي يتعامل معه لفترة طويلة … كان مجرد افاتار!
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
عندما بدأت العشائر الثلاث الكبرى وقوات المركيز السماويين الستة في البحث عن مدينة الأشباح العملاقة، كان باي شياو تشون جالسا في زنزانته في الخلية دي في سجن الشيطان، ينظر حوله في ملل إلى أحد زملائه السجناء، الرجل العجوز ذو الوحمة الحمراء الذي أساء إلى ملك الأشباح العملاق منذ سنوات.
تنهد، قال، “مرحبا أيها الرجل العجوز، لقد كنت هنا منذ فترة، وقد تحدثت إليك لفترة طويلة. هل ستقول أي شيء؟
بينما الجميع يترنحون في حالة صدمة، ضحك ملك الأشباح العملاق. عند هذه النقطة، جسده قد تلاشى بالكامل تقريبًا. ومع ذلك، لا يزال ضحكه يحتوي على نوع من القوة العليا والمطلقة التي تردد صداها في السماء والأرض.
في الأصل، شعر أنه وهذا الرجل العجوز يمكن أن يتعاطفا مع بعضهما البعض كزملاء يعانون. ومع ذلك، لم ينظر إليه الرجل أبدا، ناهيك عن قول أي شيء.
قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.
في النهاية، قرر باي شياو تشون تجاهله. ومع ذلك، اليوم، فتح الرجل العجوز عينيه بالفعل، وعلاوة على ذلك، تعبيره قد تغير عدة مرات. فضولي، سأله باي شياو تشون بعض الأسئلة الأخرى، فقط ليتم تجاهله.
تنهد، قال، “مرحبا أيها الرجل العجوز، لقد كنت هنا منذ فترة، وقد تحدثت إليك لفترة طويلة. هل ستقول أي شيء؟
“شيء كبير يحدث، باي هاو!” قال القائد على وجه السرعة. “عليك أن تأتي معنا على الفور! العشائر الثلاث الكبرى تمردت، وينضم إليهم ستة من الماركيز السماويين! كل مدينة الأشباح العملاقة في حالة من الفوضى…. لن تسمح لك عشيرة باي بالإفلات. أنت بحاجة إلى الخروج من هنا، وهذا بالضبط ما سنساعدك على القيام به!”
“ألا تعرف من أنا أيها الرجل العجوز؟” صاح باي شياو تشون. “استمع. أنا المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان. لن يفيدك أن تغضبني!
بينما الجميع يترنحون في حالة صدمة، ضحك ملك الأشباح العملاق. عند هذه النقطة، جسده قد تلاشى بالكامل تقريبًا. ومع ذلك، لا يزال ضحكه يحتوي على نوع من القوة العليا والمطلقة التي تردد صداها في السماء والأرض.
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
ومع ذلك، جلس الرجل العجوز ببساطة هناك، عبوسا وتجاهل باي شياو تشون.
“ألا تعرف من أنا أيها الرجل العجوز؟” صاح باي شياو تشون. “استمع. أنا المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان. لن يفيدك أن تغضبني!
لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.
حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.
“اللعنة عليك يا ملك الأشباح العملاق! إذا كنت تريد أن تلعب ألعابا، فلا بأس، لكن لماذا عليك جرني إليها !؟” مكتئبا، ومع ذلك عاجزا تمامًا عن الوضع، عرف باي شياو تشون أنه في وضع خطير. لن تسمح له عشيرة باي الغاضبة بالرحيل فحسب، وبالتالي، كان بحاجة إلى الهروب في أسرع وقت ممكن.
“شيء كبير يحدث، باي هاو!” قال القائد على وجه السرعة. “عليك أن تأتي معنا على الفور! العشائر الثلاث الكبرى تمردت، وينضم إليهم ستة من الماركيز السماويين! كل مدينة الأشباح العملاقة في حالة من الفوضى…. لن تسمح لك عشيرة باي بالإفلات. أنت بحاجة إلى الخروج من هنا، وهذا بالضبط ما سنساعدك على القيام به!”
لم يكلف أحد نفسه عناء سؤاله عن مكان الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق. الجميع يعلم أنه لا توجد طريقة يثق بها ملك الأشباح العملاق في المعلومات المهمة لأي شخص. من الأفضل قضاء الوقت في البحث بدلا من طرح أسئلة لا طائل من ورائها.
بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.
قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.
“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟
على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.
ولكن بعد ذلك أوضح القائد كيف انخفضت قاعدة زراعة ملك الأشباح العملاق بسبب فترة اضمحلاله…. باستثناء أن ملك الأشباح العملاق الذي رآه الجميع كان في الواقع افاتار، وكانت العشائر الثلاث الكبرى تبحث الآن عن الذات الحقيقية. كل هذه المعلومات أصابت باي شياو تشون بصدمة عميقة.
ومع ذلك، بدا هادئا تمامًا، مع نفس الابتسامة الواثقة على وجهه، كما لو أنه لا يواجه أكثر من مجموعة من المهرجين. بالطبع، هذا فقط جعل البطاركة والماركيز السماويين أكثر توترا.
الآن فهم أخيرا لماذا لم يمحو ملك الأشباح العملاق العشائر الثلاث الكبرى. لم يكن الأمر أنه لا يريد ذلك، بل لأنه في فترة اضمحلاله، ولم يستطع …
كانت فترة الاضمحلال هذه أيضًا هي السبب في أن العشائر الثلاث الكبرى شعرت بالثقة الكافية لإطلاق تمردها. لكن… في النهاية، سقطوا في لعبة ملك الأشباح العملاق.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
“اللعنة عليك يا ملك الأشباح العملاق! إذا كنت تريد أن تلعب ألعابا، فلا بأس، لكن لماذا عليك جرني إليها !؟” مكتئبا، ومع ذلك عاجزا تمامًا عن الوضع، عرف باي شياو تشون أنه في وضع خطير. لن تسمح له عشيرة باي الغاضبة بالرحيل فحسب، وبالتالي، كان بحاجة إلى الهروب في أسرع وقت ممكن.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شبك القائد بامتنان على كتفه.
“أيها الإخوة”، قال مخاطبا القائد والحراس، “شكرا لكم على اللطف الهائل الذي اظهرتموه. لن أنسى ذلك أبدا. الآن ليس الوقت المناسب للحديث، على الرغم من ذلك، أحتاج إلى الخروج من هنا … ومع ذلك، حتى عندما أوشك على المغادرة … فجأة سمع صوت السلحفاة الصغير في أذنه!
“مرحبا، أيها الشرير الصغير، ما الذي تتوق إلى المغادرة من أجله؟ لدينا فرصة لكسب بعض المال هنا، ما رأيك؟”
صر بطريرك عشيرة باي على أسنانه بمرارة وهو ينظر إلى ملك الأشباح العملاق. أخيرا، فهم لماذا كان هادئا طوال هذا الوقت…. والآن، أدرك أن كل شيء كان بالضبط كما وصفه ملك الأشباح العملاق: لعبة. “إذن … هذا هو سلاحك السري. هذا… هو السبب في أنك كنت واثقا جدا من نفسك …”
————————————————————————
“ابحث عنه!” صاح بطريرك عشيرة باي. “لا تدخر شيئا! صب جميع الموارد في البحث. يجب أن نجد أين الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه لا يزال في فترة اضمحلاله، لذلك إذا وجدناه، فسوف نعيش. إذا لم نجده، فنحن جميعا ميتون !!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
ترجمة – Finx
تنهد، قال، “مرحبا أيها الرجل العجوز، لقد كنت هنا منذ فترة، وقد تحدثت إليك لفترة طويلة. هل ستقول أي شيء؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
