الطيران إلى غروب الشمس....
الفصل 621: الطيران إلى غروب الشمس….
عند رؤية الكثير من العيون عليه، ارتجف قلبه بعصبية. رفع صوته، قال، “آه، انسى الأمر. لن أذهب إلى أي مكان. مدينة الأشباح العملاقة هي أفضل مكان لكسب اسم!”
في اللحظة التي اشتراها القناع، تراجع إلى الوراء، بعيدا عن بوابة النقل الآني. كما فعل، لاحظ عدد غير قليل من الناس، وظهرت تعبيرات غريبة على وجوههم.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها باي شياو تشون عن سجن الشيطان. في وقت سابق، هدد زعيم عشيرة باي بإلقائه في ذلك السجن بالذات، مما أثار فضول باي شياو تشون. بعد ذلك، طلب من تشو يي شينغ بعض المعلومات حول المكان، وعلم أن سجن الشيطان هو سجنا في مدينة الأشباح العملاقة. كان مكانا مشهورا جدا، مع كل أنواع السجناء الخطرين المحبوسين في الداخل. كانوا جميعا أشرارا أشرارا لم يتم إعدامهم لأسباب مختلفة. بدلا من ذلك، تم إغلاق قواعد زراعتهم، وتم سجنهم. على أي حال، كانوا جميعا من النوع الذي لا يريد أحد أن يصادفه من الخارج …
يعلمون أنه شخصًا شريرا وقاسيا، من النوع الذي لا يهتم بالأسرة، ويمكنه إخفاء نواياه بسهولة. حتى أنه قتل العديد من أفراد عشيرته. شخص شرس مثل هذا لم يكن من النوع الذي يرغب الناس في الاقتراب منه. بالطبع، في الوقت نفسه، لا أحد يريد الإساءة إليه أيضًا.
علاوة على ذلك، هناك قول مأثور في مدينة الأشباح العملاقة. الموت ليس مخيفا. احصل على حبس في سجن الشيطان، وستتمنى لو كنت ميتا!
استمر الناس في النظر إليه بفضول حتى ذاب في الحشد واختفى.
كانت تلك الخطوات القصيرة القليلة مليئة بالقلق الشديد. ثم وجد نفسه واقفًا أمام الضوء الساطع وعيناه مليئة بالترقب.
“كيف يمكن للواء لامع مثلي أن يعمل كحارس سجن متواضع …؟” فكر باي شياو تشون بغضب. ومع ذلك، يعلم أن القائد الحقيقي يجب أن يكون مرنا. بالإضافة إلى ذلك، إذا نجح في العمل بنجاح، فقد يتمكن من استخدام هذا كفرصة للوصول إلى بوابة النقل الآني والعودة إلى للسور.
بحلول الوقت الذي وصل فيه باي شياو تشون إلى هناك، حل المساء بالفعل. بعد تحديد حجم المكان، لاحظ أن هناك حراس المدينة المسؤولين عن المكان.
قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء، رحل دوق منادي الموت، واستقام لي شو ومرؤوسوه من أقواسهم. كان لي شو من النوع الذي بدا مهددا دون أن يغضب. بعد أن نظرَ ببرود إلى باي شياو تشون صعودا وهبوطا، قال، “إذن أنت باي هاو من عشيرة باي؟”
تأكد من التنفس بهدوء، مشى نحو بوابة النقل الآني. لم يعره أي من الحراس أي اهتمام، وبعد دفع ضريبة طب الروح المطلوبة، سمح له بالوصول.
من نبرة صوته الباردة، لم يبد سعيدا جدا برؤية باي هاو يقف هناك، والأمر نفسه مع الرجلين الآخرين. بعد كل شيء، لقد سمعوا جميعا قصصا عنه مؤخرا.
على بعد مسافة، سارع على طول، بوجه شاحب وقلبه ينبض.
يعلمون أنه شخصًا شريرا وقاسيا، من النوع الذي لا يهتم بالأسرة، ويمكنه إخفاء نواياه بسهولة. حتى أنه قتل العديد من أفراد عشيرته. شخص شرس مثل هذا لم يكن من النوع الذي يرغب الناس في الاقتراب منه. بالطبع، في الوقت نفسه، لا أحد يريد الإساءة إليه أيضًا.
تأكد من التنفس بهدوء، مشى نحو بوابة النقل الآني. لم يعره أي من الحراس أي اهتمام، وبعد دفع ضريبة طب الروح المطلوبة، سمح له بالوصول.
“لا يمكنك التصرف بالطريقة التي تصرفت بها في عشيرتك. الآن بعد أن أصبحت هنا، عليك أن تعيش وفقا لقواعدي. في سجن الشيطان، أنا المسؤول! السجن ليس مفتوحا في الوقت الحالي، لذا عُد غدا في نفس الوقت”. دون انتظار رد، لوح لي شو بكمه، مما تسبب في ظهور الدوامة مرة أخرى في المياه السوداء للخندق. في أعماق الدوامة هناك كهف دخله لي شو على الفور، تبعه مرؤوساه. ثم اختفت الدوامة.
كانت تلك الخطوات القصيرة القليلة مليئة بالقلق الشديد. ثم وجد نفسه واقفًا أمام الضوء الساطع وعيناه مليئة بالترقب.
“ذهب، هكذا تمامًا؟” فكر باي شياو تشون، بعيون متسعة. من الواضح أنهم كانوا يحاولون إقناعه بحقيقة أنه لم يكن من السهل الدخول إلى سجن الشيطان. كانت الرسالة واضحة: من الآن فصاعدا، ضع ذيلك بين ساقيك وأحسن التصرف!
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شخر ببرود وابتعد.
ومع ذلك، بمجرد اتصاله، قفز قلبه حيث انتشر إحساس غريب وشائك عبره. بدأ الأمر كما لو أن بعض الروبوتات الروحية تفحصه. ترددت أصوات هادرة من بوابة النقل الآني، ودخلته التقلبات، على ما يبدو عازما على تجوب روحه!
“أي نوع من الأماكن السيئة هو هذا السجن على أي حال؟” تمتم بغضب. “أنا بالتأكيد لن أذهب إلى هناك!” بعد كل شيء، كان لواء، وعلى الرغم من أنه أجبر نفسه في الأصل على الموافقة على فكرة العمل كحارس سجن، إلا أن ذلك تغير عندما حاول الناس تهديده.
“أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الاستغناء عن روح ديفا الإضافية. بمجرد أن أعود إلى السور العظيم، سأكتشف ما يجب فعله حيال الموقف “.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شخر ببرود وابتعد.
لا يزال باي شياو تشون يتأرجح بالغضب، وحاول معرفة مكان بوابة النقل الآني. كما اتضح، لم يكن سرا، وسرعان ما كان يتجه في هذا الاتجاه بالذات.
الوقت حاليا ظهرا. كانت مدينة الأشباح العملاقة مكانا ضخما، وبدا أن المدينة الخارجية كبيرة للغاية. كان الناس في كل مكان، بما في ذلك مزارعي الأرواح، مستحضري الأرواح، وحتى الكثير من العمالقة الهمج.
تقع بوابة النقل الآني لمدينة الأشباح العملاقة في الجزء الشمالي من المدينة، في وسط ساحة عامة ضخمة. كانت بوابة هائلة مصنوعة من الضوء المتوهج، مع تدفق مستمر لمزارعي الأرواح، ومستحضري الأرواح، والهمج الذين يدخلون ويخرجون.
هذه واحدة من المدن الخمس الرئيسية في الأراضي البرية، وهو المكان ذو مساحة ضخمة، وكان مليئا بالموارد الوفيرة. كل شيء يمكن للمرء أن يتخيله كان متاحا للشراء، وكانت الشوارع مكتظة وصاخبة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
من حين لآخر، هناك دوريات حراس المدينة تحلق في سماء المنطقة. ومع ذلك، من النادر رؤية أي شخص آخر يطير حولها. بخلاف حراس المدينة، الأشخاص الوحيدون المسموح لهم بالطيران هم الديفا.
من حين لآخر، هناك دوريات حراس المدينة تحلق في سماء المنطقة. ومع ذلك، من النادر رؤية أي شخص آخر يطير حولها. بخلاف حراس المدينة، الأشخاص الوحيدون المسموح لهم بالطيران هم الديفا.
بحلول الوقت الذي وصل فيه باي شياو تشون إلى هناك، حل المساء بالفعل. بعد تحديد حجم المكان، لاحظ أن هناك حراس المدينة المسؤولين عن المكان.
لا يزال باي شياو تشون يتأرجح بالغضب، وحاول معرفة مكان بوابة النقل الآني. كما اتضح، لم يكن سرا، وسرعان ما كان يتجه في هذا الاتجاه بالذات.
تقع بوابة النقل الآني لمدينة الأشباح العملاقة في الجزء الشمالي من المدينة، في وسط ساحة عامة ضخمة. كانت بوابة هائلة مصنوعة من الضوء المتوهج، مع تدفق مستمر لمزارعي الأرواح، ومستحضري الأرواح، والهمج الذين يدخلون ويخرجون.
“أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الاستغناء عن روح ديفا الإضافية. بمجرد أن أعود إلى السور العظيم، سأكتشف ما يجب فعله حيال الموقف “.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
تقع بوابة النقل الآني لمدينة الأشباح العملاقة في الجزء الشمالي من المدينة، في وسط ساحة عامة ضخمة. كانت بوابة هائلة مصنوعة من الضوء المتوهج، مع تدفق مستمر لمزارعي الأرواح، ومستحضري الأرواح، والهمج الذين يدخلون ويخرجون.
بعد ذلك بقليل، رمش عدة مرات ثم تنهد من مدى مرارة حياته. شعر بالضيق التام، وجد نزلا عشوائيا للبقاء في الليل. في اليوم التالي، خرج من النزل بعينين شاحبتين.
“ماذا أفعل؟” صرخ داخليا. “إذا لم أتمكن من استخدام بوابة النقل الآني، فكيف سأصل إلى السور؟” أراد أن يبكي، لكن لم تأت دموع. كل آماله قد اختتمت في بوابة النقل الآني، ومع ذلك، فقد عرف الآن أنه لا يستطيع استخدامها….
بحلول الوقت الذي وصل فيه باي شياو تشون إلى هناك، حل المساء بالفعل. بعد تحديد حجم المكان، لاحظ أن هناك حراس المدينة المسؤولين عن المكان.
“مع قناعي، لا ينبغي أن أواجه أي مشاكل، أليس كذلك …؟” بعد بعض التردد، نظرَ إلى سماء المساء ثم صر على أسنانه. “قد أعطيها فرصة أيضًا!”
ومع ذلك، رأى باي شياو تشون الكثير من حراس المدينة بالفعل، ولم يكن قلقا بشأنهم. عندما اقترب، بدأت عيناه تلمعان. مثلت بوابة النقل الآني هذه تذكرته للعودة إلى السور العظيم. على الرغم من أن ذلك لن تأخذه مباشرة إلى هناك، إلا أنه سيقترب على الأقل. بالنظر إلى مستوى قاعدة زراعته، لا ينبغي أن تكون العودة أمرا صعبا.
من نبرة صوته الباردة، لم يبد سعيدا جدا برؤية باي هاو يقف هناك، والأمر نفسه مع الرجلين الآخرين. بعد كل شيء، لقد سمعوا جميعا قصصا عنه مؤخرا.
باتَ قلبه ينبض بالفعل بالإثارة، ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يقلق بشأن شيء تعلمه أثناء وجوده في عشيرة باي. من المفترض أن تتحقق بوابة النقل الآني من هويتك بدقة قبل السماح لك باستخدامها.
منذ أن أخبره تشو يي شينغ بذلك، بدأ يتساءل كيف تعمل العملية. لذلك، توقف على بعد مسافة من البوابة نفسها ونظرَ حول المنطقة عن كثب.
في اللحظة التي اشتراها القناع، تراجع إلى الوراء، بعيدا عن بوابة النقل الآني. كما فعل، لاحظ عدد غير قليل من الناس، وظهرت تعبيرات غريبة على وجوههم.
بعد ذلك بقليل، رمش عدة مرات ثم تنهد من مدى مرارة حياته. شعر بالضيق التام، وجد نزلا عشوائيا للبقاء في الليل. في اليوم التالي، خرج من النزل بعينين شاحبتين.
على الفور تقريبًا، تغير تعبيره عندما لاحظ أن كل مزارع روح يدخل بوابة النقل الآني سوف يتأثر بتموجات. بعد دراسة التموجات لفترة قصيرة، أدرك كيف تعمل.
من الواضح أنها تمثل بعض التقنيات السحرية التي تقيم هوية الشخص.
“مع قناعي، لا ينبغي أن أواجه أي مشاكل، أليس كذلك …؟” بعد بعض التردد، نظرَ إلى سماء المساء ثم صر على أسنانه. “قد أعطيها فرصة أيضًا!”
من الواضح أنها تمثل بعض التقنيات السحرية التي تقيم هوية الشخص.
منذ أن أخبره تشو يي شينغ بذلك، بدأ يتساءل كيف تعمل العملية. لذلك، توقف على بعد مسافة من البوابة نفسها ونظرَ حول المنطقة عن كثب.
تأكد من التنفس بهدوء، مشى نحو بوابة النقل الآني. لم يعره أي من الحراس أي اهتمام، وبعد دفع ضريبة طب الروح المطلوبة، سمح له بالوصول.
“ذهب، هكذا تمامًا؟” فكر باي شياو تشون، بعيون متسعة. من الواضح أنهم كانوا يحاولون إقناعه بحقيقة أنه لم يكن من السهل الدخول إلى سجن الشيطان. كانت الرسالة واضحة: من الآن فصاعدا، ضع ذيلك بين ساقيك وأحسن التصرف!
كانت تلك الخطوات القصيرة القليلة مليئة بالقلق الشديد. ثم وجد نفسه واقفًا أمام الضوء الساطع وعيناه مليئة بالترقب.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
“بالتأكيد ستنجح، وبعد ذلك، سأطير إلى غروب الشمس!” أخذ نفسا، تقدم إلى الأمام، ووضعه على اتصال مع الضوء.
ترجمة – Finx
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شخر ببرود وابتعد.
ومع ذلك، بمجرد اتصاله، قفز قلبه حيث انتشر إحساس غريب وشائك عبره. بدأ الأمر كما لو أن بعض الروبوتات الروحية تفحصه. ترددت أصوات هادرة من بوابة النقل الآني، ودخلته التقلبات، على ما يبدو عازما على تجوب روحه!
عند رؤية الكثير من العيون عليه، ارتجف قلبه بعصبية. رفع صوته، قال، “آه، انسى الأمر. لن أذهب إلى أي مكان. مدينة الأشباح العملاقة هي أفضل مكان لكسب اسم!”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
هو بحث للروح لتأكيد هويته!
“أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الاستغناء عن روح ديفا الإضافية. بمجرد أن أعود إلى السور العظيم، سأكتشف ما يجب فعله حيال الموقف “.
لحسن الحظ، سرعان ما بدأ قناعه العمل لإخفاء هويته الحقيقية. ومع ذلك، فإن مستويات القوة المعنية تجاوزت الخيال، ويمكن لباي شياو تشون أن يشعر على الفور أن القناع لن يكون قادرا على الصمود إلا للحظة وجيزة تحت هذا التدقيق المكثف. إذا لم يجتاز هذا الاختبار ويسمح للبحث عن الروح بتأكيد هويته، فلن يتمكن من الانتقال الفوري بعيدا، وسيتم الكشف عنه أيضًا على أنه محتال!
الفصل 621: الطيران إلى غروب الشمس….
في اللحظة التي اشتراها القناع، تراجع إلى الوراء، بعيدا عن بوابة النقل الآني. كما فعل، لاحظ عدد غير قليل من الناس، وظهرت تعبيرات غريبة على وجوههم.
الوقت حاليا ظهرا. كانت مدينة الأشباح العملاقة مكانا ضخما، وبدا أن المدينة الخارجية كبيرة للغاية. كان الناس في كل مكان، بما في ذلك مزارعي الأرواح، مستحضري الأرواح، وحتى الكثير من العمالقة الهمج.
عند رؤية الكثير من العيون عليه، ارتجف قلبه بعصبية. رفع صوته، قال، “آه، انسى الأمر. لن أذهب إلى أي مكان. مدينة الأشباح العملاقة هي أفضل مكان لكسب اسم!”
في اللحظة التي اشتراها القناع، تراجع إلى الوراء، بعيدا عن بوابة النقل الآني. كما فعل، لاحظ عدد غير قليل من الناس، وظهرت تعبيرات غريبة على وجوههم.
عند رؤية الكثير من العيون عليه، ارتجف قلبه بعصبية. رفع صوته، قال، “آه، انسى الأمر. لن أذهب إلى أي مكان. مدينة الأشباح العملاقة هي أفضل مكان لكسب اسم!”
مع ذلك، مشى بعيدا.
وصل إلى الخندق مبكرا، وعندها جلس القرفصاء وعبس في طريقه حتى المساء. في تلك المرحلة، ظهرت الدوامة مرة أخرى، وظهر أحد مرؤوسي لي شو. عندما رأى باي شياو تشون، أعطاه إيماءة بلا تعبير.
“لا يمكنك التصرف بالطريقة التي تصرفت بها في عشيرتك. الآن بعد أن أصبحت هنا، عليك أن تعيش وفقا لقواعدي. في سجن الشيطان، أنا المسؤول! السجن ليس مفتوحا في الوقت الحالي، لذا عُد غدا في نفس الوقت”. دون انتظار رد، لوح لي شو بكمه، مما تسبب في ظهور الدوامة مرة أخرى في المياه السوداء للخندق. في أعماق الدوامة هناك كهف دخله لي شو على الفور، تبعه مرؤوساه. ثم اختفت الدوامة.
استمر الناس في النظر إليه بفضول حتى ذاب في الحشد واختفى.
“لا يمكنك التصرف بالطريقة التي تصرفت بها في عشيرتك. الآن بعد أن أصبحت هنا، عليك أن تعيش وفقا لقواعدي. في سجن الشيطان، أنا المسؤول! السجن ليس مفتوحا في الوقت الحالي، لذا عُد غدا في نفس الوقت”. دون انتظار رد، لوح لي شو بكمه، مما تسبب في ظهور الدوامة مرة أخرى في المياه السوداء للخندق. في أعماق الدوامة هناك كهف دخله لي شو على الفور، تبعه مرؤوساه. ثم اختفت الدوامة.
على بعد مسافة، سارع على طول، بوجه شاحب وقلبه ينبض.
من نبرة صوته الباردة، لم يبد سعيدا جدا برؤية باي هاو يقف هناك، والأمر نفسه مع الرجلين الآخرين. بعد كل شيء، لقد سمعوا جميعا قصصا عنه مؤخرا.
هو بحث للروح لتأكيد هويته!
“ماذا أفعل؟” صرخ داخليا. “إذا لم أتمكن من استخدام بوابة النقل الآني، فكيف سأصل إلى السور؟” أراد أن يبكي، لكن لم تأت دموع. كل آماله قد اختتمت في بوابة النقل الآني، ومع ذلك، فقد عرف الآن أنه لا يستطيع استخدامها….
ومع ذلك، رأى باي شياو تشون الكثير من حراس المدينة بالفعل، ولم يكن قلقا بشأنهم. عندما اقترب، بدأت عيناه تلمعان. مثلت بوابة النقل الآني هذه تذكرته للعودة إلى السور العظيم. على الرغم من أن ذلك لن تأخذه مباشرة إلى هناك، إلا أنه سيقترب على الأقل. بالنظر إلى مستوى قاعدة زراعته، لا ينبغي أن تكون العودة أمرا صعبا.
“لا يمكنك التصرف بالطريقة التي تصرفت بها في عشيرتك. الآن بعد أن أصبحت هنا، عليك أن تعيش وفقا لقواعدي. في سجن الشيطان، أنا المسؤول! السجن ليس مفتوحا في الوقت الحالي، لذا عُد غدا في نفس الوقت”. دون انتظار رد، لوح لي شو بكمه، مما تسبب في ظهور الدوامة مرة أخرى في المياه السوداء للخندق. في أعماق الدوامة هناك كهف دخله لي شو على الفور، تبعه مرؤوساه. ثم اختفت الدوامة.
بعد ذلك بقليل، رمش عدة مرات ثم تنهد من مدى مرارة حياته. شعر بالضيق التام، وجد نزلا عشوائيا للبقاء في الليل. في اليوم التالي، خرج من النزل بعينين شاحبتين.
“إذا لم أتمكن من العودة، أعتقد أنني بحاجة فقط إلى الصعود إلى القمة هنا. ربما هذا هو نصيبي في الحياة. كم هو مزعج تمامًا لنوع من الأشخاص غير المشهورين مثلي “. تنهد بلا حول ولا قوة طوال الطريق، وعاد نحو الخندق….
يعلمون أنه شخصًا شريرا وقاسيا، من النوع الذي لا يهتم بالأسرة، ويمكنه إخفاء نواياه بسهولة. حتى أنه قتل العديد من أفراد عشيرته. شخص شرس مثل هذا لم يكن من النوع الذي يرغب الناس في الاقتراب منه. بالطبع، في الوقت نفسه، لا أحد يريد الإساءة إليه أيضًا.
على الفور تقريبًا، تغير تعبيره عندما لاحظ أن كل مزارع روح يدخل بوابة النقل الآني سوف يتأثر بتموجات. بعد دراسة التموجات لفترة قصيرة، أدرك كيف تعمل.
الآن بعد أن فكر في الأمر، قد لا يكون كونك حارسًا في سجن الشيطان بهذا السوء بعد كل شيء. مع هذا الوضع، سيكون في مأمن مؤقتا من عشيرة باي، وهو أمر جيد.
هذه واحدة من المدن الخمس الرئيسية في الأراضي البرية، وهو المكان ذو مساحة ضخمة، وكان مليئا بالموارد الوفيرة. كل شيء يمكن للمرء أن يتخيله كان متاحا للشراء، وكانت الشوارع مكتظة وصاخبة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه.
وصل إلى الخندق مبكرا، وعندها جلس القرفصاء وعبس في طريقه حتى المساء. في تلك المرحلة، ظهرت الدوامة مرة أخرى، وظهر أحد مرؤوسي لي شو. عندما رأى باي شياو تشون، أعطاه إيماءة بلا تعبير.
كانت تلك الخطوات القصيرة القليلة مليئة بالقلق الشديد. ثم وجد نفسه واقفًا أمام الضوء الساطع وعيناه مليئة بالترقب.
قال: “حسنًا، تعال معي”. بدون كلمة أخرى، استدار وعاد نحو الدوامة.
قال: “حسنًا، تعال معي”. بدون كلمة أخرى، استدار وعاد نحو الدوامة.
عند رؤية الكثير من العيون عليه، ارتجف قلبه بعصبية. رفع صوته، قال، “آه، انسى الأمر. لن أذهب إلى أي مكان. مدينة الأشباح العملاقة هي أفضل مكان لكسب اسم!”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
على الفور تقريبًا، تغير تعبيره عندما لاحظ أن كل مزارع روح يدخل بوابة النقل الآني سوف يتأثر بتموجات. بعد دراسة التموجات لفترة قصيرة، أدرك كيف تعمل.
الآن بعد أن فكر في الأمر، قد لا يكون كونك حارسًا في سجن الشيطان بهذا السوء بعد كل شيء. مع هذا الوضع، سيكون في مأمن مؤقتا من عشيرة باي، وهو أمر جيد.
ترجمة – Finx
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شخر ببرود وابتعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
