نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 547

شششش

شششش

الفصل 547: شششش     

 

 

“كل هذا خطأك، باي شياو تشون !!” احتدم وهو يقف هناك يرتجف ووجه شاحب. “لقد أخذت لهبي ذي الألوان التسعة وسهم روح النار. اللعنة عليك، باي شياو تشون !! إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك، فلن آتي إلى هنا أبدًا. اللعنة عليك واللعنة على هذه المتاهة !!”

    

“لا يوجد قدر من الثروات يستحق أكثر من حياتي الصغيرة المسكينة!” هز رأسه، نظر حوله بحذر قبل المضي قدمًا.

 

“واه … ما هذا؟!” عاد إلى الوراء، وجهه شاحب وهو ينظر إلى ما كان ملتصقًا بظهر الرجل. إنه… شخص بالحجم الطبيعي مصنوع من الورق !!

“كان ذلك حقًا قوسًا لطيفًا …” فكر باي شياو تشون وهو يلعق شفتيه. كلما فكر في مدى روعة القوس، زاد حماسه، وفي الوقت نفسه، أدرك أنه قدم عرضا جيدًا جدًا في وقت سابق. خلاف ذلك، لم يكن لينتهي به الأمر بتخويف نجمه المحظوظ بعيدًا. [1]

 

 

يبدو أن الرجل لم يلاحظ باي شياو تشون، الذي وقف هناك يتساءل بالضبط عما يجري. فكر في أخذ زمام المبادرة لمهاجمته، لكنه تردد بعد ذلك وقرر عدم استفزازه عن غير قصد. بدلا من ذلك، صعد ببساطة إلى الجانب وراقبه عن كثب أثناء مروره.

“ربما لا ينبغي أن أسميه السيد غوريلا في المستقبل. يا للأسف هذه المتاهة كبيرة جدًا. على الأرجح لن أصادفه مرة أخرى “. تنهد، أدرك أنه غاب بالفعل عن تشو يي شينغ.

“كان ذلك حقًا قوسًا لطيفًا …” فكر باي شياو تشون وهو يلعق شفتيه. كلما فكر في مدى روعة القوس، زاد حماسه، وفي الوقت نفسه، أدرك أنه قدم عرضا جيدًا جدًا في وقت سابق. خلاف ذلك، لم يكن لينتهي به الأمر بتخويف نجمه المحظوظ بعيدًا. [1]

 

استمر قلق باي شياو تشون في التراكم، وبدأ يفقد مسار الوقت. في أحد الأيام، رأى فجأة حركة أمامه في الممر.

بعد لحظة، نظر إلى الوراء إلى سهم روح النار مع تعزيز روحي أحد عشر ضعفًا. استمر السهم في تركه أكثر اهتزازا، خاصة مع الطريقة التي بدا بها يومض ذهابًا وإيابًا بين الوهم والجسدي. كلما نظر إليه لفترة أطول، شعر أنه يجر روحه.

أخذ نفسا عميقا، وأخرج زلة من اليشم ثم استمر في عادته السابقة المتمثلة في التمسك باليمين. لكن هذه المرة، حاول اتخاذ خطوات محسوبة وموحدة. في الوقت نفسه، بدأ في تتبع طريقه في زلة اليشم. استغرق الأمر الصبر، لكنه تمسك به. كلما وصل إلى التقاطعات، كان يختار الجانب الأيمن. تدريجيًا، بدأ مخطط طريقه في التبلور في زلة اليشم.

 

 

“هل السهم نفسه غير عادي، أم … أم أن تعزيز الروحي أحد عشر ضعفًا هو الذي جعله مذهلا ؟! أخذ نفسا عميقا، فكر مرة أخرى في سيف قرن السماء مرة أخرى في طائفة تحدي النهر، مع تعزيز روحي بعشرة أضعاف. كيف يمكن أن يتغير هذا السيف إذا كان لديه تحسين أحد عشر ضعفا؟ من المفترض أنه سيكون أكثر روعة من ذي قبل.

أخذ نفسًا هادئًا، وبدأ في التراجع، ثم اختار اتجاهًا آخر. ومع ذلك، لصدمته، لم يمض وقت طويل قبل أن يصادف مجموعة من عشرة مزارعين، جميعهم لديهم أشخاص من الورق عالقون على ظهورهم …

 

بعد لحظة، نظر إلى الوراء إلى سهم روح النار مع تعزيز روحي أحد عشر ضعفًا. استمر السهم في تركه أكثر اهتزازا، خاصة مع الطريقة التي بدا بها يومض ذهابًا وإيابًا بين الوهم والجسدي. كلما نظر إليه لفترة أطول، شعر أنه يجر روحه.

“يا له من سهم رائع”، فكر، وسرعان ما وضع السهم في حقيبته. ربت على حقيبته برضا، وفكر في أنه استفاد حقًا من خلال الدخول إلى المتاهة.

على ما يبدو، كان يخبر باي شياو تشون أنه متورط في لعبة الغميضة، وأنه لا ينبغي أن يقول أي شيء….

 

 

“همف. أراهن أن لا أحد في هذه المتاهة أغنى مني، ولا حتى تلك الغبار الأحمر. لدي أشياء في حقيبتي من شأنها أن تصدمها!” على الرغم من أنه فخورا جدًا بنفسه، إلا أنه لم يستطع أيضًا نسيان كل المحن من الأيام القليلة الماضية، والأشياء الغريبة التي حدثت. تركه ذلك يشعر ببعض القشعريرة، وطرد أي مشاعر فخر. حتى أن عليه أن يذكر نفسه بأنه يجب ألا يسمح لنفسه بالتراخي في حذره.

 

 

“لا يوجد قدر من الثروات يستحق أكثر من حياتي الصغيرة المسكينة!” هز رأسه، نظر حوله بحذر قبل المضي قدمًا.

 

 

 

في هذه الأثناء، في نفق ليس بعيدًا جدًا عن باي شياو تشون، ظهر ضوء النجوم في الهواء، وخرج تشو يي شينغ إلى العراء، يسعل فمه من الدم.

الفصل 547: شششش     

 

طوال الوقت، لم يتوقف الرجل أو حتى ينظر إليه. لقد مشى للتو. كان ذلك عندما سقطت نظرة باي شياو تشون على ظهر الرجل، وفجأة شعر بكل شعر جسده يقف على نهايته.     

عند هذه النقطة، باتت علامة النجم على جبهته متشققة بشكل واضح، وبدت أنه قد تنهار في أي لحظة. شعر تشو يي شينغ بالرغبة في البكاء حيال ذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه حاليًا دموع ليذرفها.

مرت بضعة أيام أخرى. عند هذه النقطة، كان في المتاهة لمدة شهر تقريبًا.

 

 

“كل هذا خطأك، باي شياو تشون !!” احتدم وهو يقف هناك يرتجف ووجه شاحب. “لقد أخذت لهبي ذي الألوان التسعة وسهم روح النار. اللعنة عليك، باي شياو تشون !! إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك، فلن آتي إلى هنا أبدًا. اللعنة عليك واللعنة على هذه المتاهة !!”

كان أحد المزارعين من السور العظيم، شخص تعرف عليه. ومع ذلك، لصدمته، أدرك أن عيون الرجل كانت فارغة تمامًا، ووجهه متراخيًا وبلا تعبيرات….

 

 

شعر تشو يي شينغ وكأنه على وشك الجنون. اعتبارًا من هذه اللحظة، لم يتبق لديه سوى إنتقال آني واحد قبل تدمير علامة النجم إلى الأبد.

“من هناك؟!” قال بصوت عالٍ، وسحب مظلته الأبدية.

 

“ربما لا ينبغي أن أسميه السيد غوريلا في المستقبل. يا للأسف هذه المتاهة كبيرة جدًا. على الأرجح لن أصادفه مرة أخرى “. تنهد، أدرك أنه غاب بالفعل عن تشو يي شينغ.

قبل دخول المتاهة، لم يكن بإمكانه أن يخمن أنها ستكون خطيرة للغاية، وأنه سيتعين عليه الاعتماد على قوة علامة النجم مرات عديدة. الآن، ندم تمامًا على قراره.

 

 

في الأصل، كان باي شياو تشون سعيدًا عندما وجد أن تعبير الرجل لم يكن فارغًا مثل جميع الأشخاص الآخرين الذين رآهم مؤخرا، وعلى وشك إلقاء التحية. ومع ذلك، عندما طار الرجل أمامه، اتسعت عيون باي شياو تشون.

“بالتأكيد، يجب ألا أواجه أي من تلك الكيانات الغريبة … وبالتأكيد يجب أن أتجنب باي شياو تشون…. لا أصدق أن سهم روح النار لم يقتله. إنه ليس بشري تمامًا!” تنهد، بدأ في الزحف إلى الأمام، ركز العقل على شيء واحد: إيجاد المخرج، والمغادرة، وعدم العودة أبدًا. أما بالنسبة لباي شياو تشون … لقد اتخذ قرارا بالفعل. بعد عودته إلى المنزل، سيطلب من عائلته بأكملها تعقبه وقتله.

 

 

 

بينما أصبح تشو يي شينغ مصممًا على تجنب باي شياو تشون بأي ثمن، كان باي شياو تشون يتقدم عبر المتاهة، وشعر بالدوار من كيف تبدو جميع الجدران متشابهة تمامًا.

    

 

“اللعنة، ما الذي يحدث؟” اختار باي شياو تشون بقلق طريقًا جديدًا ليتبعه، وبعد مرور بعض الوقت ولم ير أي أشخاص ورقيين، تنفس بارتياح أخيرًا. في اليوم التالي، بينما يسير، توقف فجأة في مكانه عندما أدرك أن شخصًا ما يتجه نحوه بأقصى سرعة من الأمام.

“أين هذا المخرج …؟” فكر بقلق. “هذا جنون! لقد استدرت تمامًا. حسنًا، أيا كان. سأعتبر هذا التقاطع نقطة انطلاقي!”

 

 

 

أخذ نفسا عميقا، وأخرج زلة من اليشم ثم استمر في عادته السابقة المتمثلة في التمسك باليمين. لكن هذه المرة، حاول اتخاذ خطوات محسوبة وموحدة. في الوقت نفسه، بدأ في تتبع طريقه في زلة اليشم. استغرق الأمر الصبر، لكنه تمسك به. كلما وصل إلى التقاطعات، كان يختار الجانب الأيمن. تدريجيًا، بدأ مخطط طريقه في التبلور في زلة اليشم.

“من هناك؟!” قال بصوت عالٍ، وسحب مظلته الأبدية.

 

بعد اختفاء مزارع الروح في المسافة، مسح باي شياو تشون العرق من جبينه.

مرت بضعة أيام أخرى. عند هذه النقطة، كان في المتاهة لمدة شهر تقريبًا.

 

 

يبدو أن الرجل لم يلاحظ باي شياو تشون، الذي وقف هناك يتساءل بالضبط عما يجري. فكر في أخذ زمام المبادرة لمهاجمته، لكنه تردد بعد ذلك وقرر عدم استفزازه عن غير قصد. بدلا من ذلك، صعد ببساطة إلى الجانب وراقبه عن كثب أثناء مروره.

لحسن الحظ، لديه الكثير من الكحول الروحي، مما ساعده في الحفاظ على قاعدته الزراعية وبراعته القتالية مدعومة بما فيه الكفاية. ومع ذلك، لا يزال يواجه مواقف عرضية يحتاج فيها إلى الاعتماد على الطاقة الروحية، وبعد مرور بضعة أشهر أخرى، بدأ في النفاد من الكحول الروحي.

 

 

 

استمر قلق باي شياو تشون في التراكم، وبدأ يفقد مسار الوقت. في أحد الأيام، رأى فجأة حركة أمامه في الممر.

“كل هذا خطأك، باي شياو تشون !!” احتدم وهو يقف هناك يرتجف ووجه شاحب. “لقد أخذت لهبي ذي الألوان التسعة وسهم روح النار. اللعنة عليك، باي شياو تشون !! إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لك، فلن آتي إلى هنا أبدًا. اللعنة عليك واللعنة على هذه المتاهة !!”

 

عند هذه النقطة، باتت علامة النجم على جبهته متشققة بشكل واضح، وبدت أنه قد تنهار في أي لحظة. شعر تشو يي شينغ بالرغبة في البكاء حيال ذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه حاليًا دموع ليذرفها.

“من هناك؟!” قال بصوت عالٍ، وسحب مظلته الأبدية.

 

 

 

ومع ذلك، أيا كان من في المقدمة تجاهله تمامًا واستمر في التحرك. بدأ قلب باي شياو تشون ينبض، وعلى وشك البدء في التراجع عندما رأى فجأة بوضوح من كان أمامه، وسقط فكه.

على ما يبدو، كان يخبر باي شياو تشون أنه متورط في لعبة الغميضة، وأنه لا ينبغي أن يقول أي شيء….

 

    

كان أحد المزارعين من السور العظيم، شخص تعرف عليه. ومع ذلك، لصدمته، أدرك أن عيون الرجل كانت فارغة تمامًا، ووجهه متراخيًا وبلا تعبيرات….

عند هذه النقطة، باتت علامة النجم على جبهته متشققة بشكل واضح، وبدت أنه قد تنهار في أي لحظة. شعر تشو يي شينغ بالرغبة في البكاء حيال ذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه حاليًا دموع ليذرفها.

 

 

يبدو أن قاعدة زراعته قد سقطت إلى تأسيس الأساس، والأكثر غرابة هو حقيقة أنه لم يكن يمشي حقًا! سحبت قدماه على الأرض، وعلى الرغم من أنه لم يكن يطفو في الهواء، بدا وكأنه تم دفعه من الخلف.

 

 

يبدو أن الرجل لم يلاحظ باي شياو تشون، الذي وقف هناك يتساءل بالضبط عما يجري. فكر في أخذ زمام المبادرة لمهاجمته، لكنه تردد بعد ذلك وقرر عدم استفزازه عن غير قصد. بدلا من ذلك، صعد ببساطة إلى الجانب وراقبه عن كثب أثناء مروره.

يبدو أن الرجل لم يلاحظ باي شياو تشون، الذي وقف هناك يتساءل بالضبط عما يجري. فكر في أخذ زمام المبادرة لمهاجمته، لكنه تردد بعد ذلك وقرر عدم استفزازه عن غير قصد. بدلا من ذلك، صعد ببساطة إلى الجانب وراقبه عن كثب أثناء مروره.

 

 

 

طوال الوقت، لم يتوقف الرجل أو حتى ينظر إليه. لقد مشى للتو. كان ذلك عندما سقطت نظرة باي شياو تشون على ظهر الرجل، وفجأة شعر بكل شعر جسده يقف على نهايته.     

تسببت غرابة المشهد في ارتعاش باي شياو تشون من الخوف، وحتى وضع يده على فمه من الرعب. قلقًا من أنه قد يجذب انتباه الشخص الورقي، فقد شاهد ببساطة المزارع يتدحرج في المسافة. ثم تنفس بارتياح.

 

طوال الوقت، لم يتوقف الرجل أو حتى ينظر إليه. لقد مشى للتو. كان ذلك عندما سقطت نظرة باي شياو تشون على ظهر الرجل، وفجأة شعر بكل شعر جسده يقف على نهايته.     

    

 

 

 

“واه … ما هذا؟!” عاد إلى الوراء، وجهه شاحب وهو ينظر إلى ما كان ملتصقًا بظهر الرجل. إنه… شخص بالحجم الطبيعي مصنوع من الورق !!

“هل السهم نفسه غير عادي، أم … أم أن تعزيز الروحي أحد عشر ضعفًا هو الذي جعله مذهلا ؟! أخذ نفسا عميقا، فكر مرة أخرى في سيف قرن السماء مرة أخرى في طائفة تحدي النهر، مع تعزيز روحي بعشرة أضعاف. كيف يمكن أن يتغير هذا السيف إذا كان لديه تحسين أحد عشر ضعفا؟ من المفترض أنه سيكون أكثر روعة من ذي قبل.

 

 

كان للشخص الورقي أذرع وأرجل ورأس بوجه نابض بالحياة! عالقًا في ظهر المزارع كما لو أنه دائمًا جزءا منه، ومع ذلك، يمكن لـ باي شياو تشون أن يشعر أن قوة الحياة وقوة الزراعة الأساسية كانت تتدفق باستمرار من المزارع إلى الشخص الورقي.

 

 

 

كانت عيون الشخص الورقي مغلقة، لكن باي شياو تشون استطاع أن يرى بوضوح أن تعبيره، وكذلك ملامح وجهه، كانت تشبه ببطء المزارع الذي تمسك به.

 

 

 

تسببت غرابة المشهد في ارتعاش باي شياو تشون من الخوف، وحتى وضع يده على فمه من الرعب. قلقًا من أنه قد يجذب انتباه الشخص الورقي، فقد شاهد ببساطة المزارع يتدحرج في المسافة. ثم تنفس بارتياح.

 

 

 

“ما هذا المكان بحق الجحيم …؟” فكر. سواء القبعات الحمراء أو الكعك الدموي أو هذا الشخص الورقي، فقد أعطاه كل شيء شعورًا بالرعب.

بدا أن الشخص الورقي يفهم، وأومأ برأسه بارتياح قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى.

 

 

علاوة على ذلك، بدا الشخص الورقي وكأنه شيء لا يمكن محاربته باستخدام قاعدة الزراعة، بل شيء يؤثر على الروح بشكل مباشر.

“يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص الورقيون قادرين على التسلل إليك دون أن تدرك ذلك …” متوترًا، نظر فجأة من فوق كتفه.

 

 

بعد كل ما حدث حتى الآن، باتَ باي شياو تشون يشعر بالرعب الشديد. لم يجرؤ على الاستمرار في الاتجاه الذي كان يتجه إليه، فقد اختار مسارًا جديدًا واستمر في محاولة تتبع تقدمه. ومع ذلك، على الرغم من يقظته، سرعان ما أدرك أن هناك خمسة أشخاص في المقدمة. بعضهم مزارعي السور العظيم، وبعضهم مزارعي الروح، وبعضهم عمالقة همج. علاوة على ذلك، كانوا جميعا يسيرون على طول تمامًا مثل المزارع الذي رآه في وقت سابق.

 

 

 

لأنهم كانوا يبتعدون عنه، وبالتالي كان ظهورهم له، استطاع أن يرى أن هناك أشخاصا ورقيين عالقين بهم جميعًا …

“اللعنة، ما الذي يحدث؟” اختار باي شياو تشون بقلق طريقًا جديدًا ليتبعه، وبعد مرور بعض الوقت ولم ير أي أشخاص ورقيين، تنفس بارتياح أخيرًا. في اليوم التالي، بينما يسير، توقف فجأة في مكانه عندما أدرك أن شخصًا ما يتجه نحوه بأقصى سرعة من الأمام.

 

 

أخذ نفسًا هادئًا، وبدأ في التراجع، ثم اختار اتجاهًا آخر. ومع ذلك، لصدمته، لم يمض وقت طويل قبل أن يصادف مجموعة من عشرة مزارعين، جميعهم لديهم أشخاص من الورق عالقون على ظهورهم …

 

 

“ربما لا ينبغي أن أسميه السيد غوريلا في المستقبل. يا للأسف هذه المتاهة كبيرة جدًا. على الأرجح لن أصادفه مرة أخرى “. تنهد، أدرك أنه غاب بالفعل عن تشو يي شينغ.

“اللعنة، ما الذي يحدث؟” اختار باي شياو تشون بقلق طريقًا جديدًا ليتبعه، وبعد مرور بعض الوقت ولم ير أي أشخاص ورقيين، تنفس بارتياح أخيرًا. في اليوم التالي، بينما يسير، توقف فجأة في مكانه عندما أدرك أن شخصًا ما يتجه نحوه بأقصى سرعة من الأمام.

    

 

 

لقد كان مزارعًا للروح، وبمجرد أن رآه الرجل، أصبح تعبيره قاتمًا. بعد تحديد حجم باي شياو تشون للتعرف على قوته، شخر ببرود واستمر في الطيران في الهواء بأقصى سرعة …

“ما هذا المكان بحق الجحيم …؟” فكر. سواء القبعات الحمراء أو الكعك الدموي أو هذا الشخص الورقي، فقد أعطاه كل شيء شعورًا بالرعب.

 

كان للشخص الورقي أذرع وأرجل ورأس بوجه نابض بالحياة! عالقًا في ظهر المزارع كما لو أنه دائمًا جزءا منه، ومع ذلك، يمكن لـ باي شياو تشون أن يشعر أن قوة الحياة وقوة الزراعة الأساسية كانت تتدفق باستمرار من المزارع إلى الشخص الورقي.

في الأصل، كان باي شياو تشون سعيدًا عندما وجد أن تعبير الرجل لم يكن فارغًا مثل جميع الأشخاص الآخرين الذين رآهم مؤخرا، وعلى وشك إلقاء التحية. ومع ذلك، عندما طار الرجل أمامه، اتسعت عيون باي شياو تشون.

 

 

 

هناك على ظهر مزارع الروح كان شخص ورقي! من الواضح أن الرجل لم يكن لديه أي فكرة عن وجود الشخص الورقي هناك. بعد لحظة، فتحت عيون الشخص الورقي ونظر إلى باي شياو تشون بابتسامة غريبة. ثم رفع إصبعه إلى شفتيه وتابع شفتيه كما لو أنه يقول شششه….

شعر تشو يي شينغ وكأنه على وشك الجنون. اعتبارًا من هذه اللحظة، لم يتبق لديه سوى إنتقال آني واحد قبل تدمير علامة النجم إلى الأبد.

 

 

على ما يبدو، كان يخبر باي شياو تشون أنه متورط في لعبة الغميضة، وأنه لا ينبغي أن يقول أي شيء….

 

 

بعد لحظة، نظر إلى الوراء إلى سهم روح النار مع تعزيز روحي أحد عشر ضعفًا. استمر السهم في تركه أكثر اهتزازا، خاصة مع الطريقة التي بدا بها يومض ذهابًا وإيابًا بين الوهم والجسدي. كلما نظر إليه لفترة أطول، شعر أنه يجر روحه.

صار باي شياو تشون خائفًا جدًا لدرجة أن وجهه أصبح شاحبا تمامًا. اندلعت صرخة الرعب في كل مكان من جسده، وبدأ حتى في التعرق. قلقًا من بعض سوء الفهم مع الشخص الورقي، أومأ برأسه، بل وصفع صدره للتأكيد على أنه لن يتحدث….

“اللعنة، ما الذي يحدث؟” اختار باي شياو تشون بقلق طريقًا جديدًا ليتبعه، وبعد مرور بعض الوقت ولم ير أي أشخاص ورقيين، تنفس بارتياح أخيرًا. في اليوم التالي، بينما يسير، توقف فجأة في مكانه عندما أدرك أن شخصًا ما يتجه نحوه بأقصى سرعة من الأمام.

 

 

بدا أن الشخص الورقي يفهم، وأومأ برأسه بارتياح قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى.

 

 

 

بعد اختفاء مزارع الروح في المسافة، مسح باي شياو تشون العرق من جبينه.

    

 

تسببت غرابة المشهد في ارتعاش باي شياو تشون من الخوف، وحتى وضع يده على فمه من الرعب. قلقًا من أنه قد يجذب انتباه الشخص الورقي، فقد شاهد ببساطة المزارع يتدحرج في المسافة. ثم تنفس بارتياح.

“يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص الورقيون قادرين على التسلل إليك دون أن تدرك ذلك …” متوترًا، نظر فجأة من فوق كتفه.

 


[1] لا تنس التلاعب بالألفاظ “النجمية” المتضمن في تشو يي شينغ

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

 

 

    

ترجمة – Finx

شعر تشو يي شينغ وكأنه على وشك الجنون. اعتبارًا من هذه اللحظة، لم يتبق لديه سوى إنتقال آني واحد قبل تدمير علامة النجم إلى الأبد.

 

في هذه الأثناء، في نفق ليس بعيدًا جدًا عن باي شياو تشون، ظهر ضوء النجوم في الهواء، وخرج تشو يي شينغ إلى العراء، يسعل فمه من الدم.

    

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط