عينة الحمض النووي للي شينتان
في عالم البالغين، إذا لم أرغب في الإجابة على أسئلتك، فسوف أتوصل إلى عذر لرفضك، ويجب عليك التراجع حينها.
لم تكن صورة مهمة حقًا، بل تم حفظها مع بعض المعلومات من الفئة ج.
لقد فهم وانغ يون هذا المنطق، لكنه لم يستطع أن يفهم كيف لهذا الشاب أن يكون جريئا لدرجة تقديم مثل هذا العذر الضعيف.
أوضح أثناء سيرهم “المشكلة في هذا الوادي ليست غامضة تمامًا. كما ترون جميعًا، هناك علامات حفريات من صنع الإنسان على جدران الجرف. لا بد أنكم جميعًا تعتقدون أن شركة بيرو ليس لديها شيء آخر لتفعله، أليس كذلك؟ لماذا أصروا على حفر الوادي عديم الفائدة هنا؟ ولكن هذا ليس كل شيء. كل أثر لعلامات التنقيب هنا تم صنعه لتنويمكم جميعًا مغناطيسيًا. على الرغم من أنني لا أعرف الغرض من ذلك، إلا أنكم جميعًا قد تبدؤون بالهلوسة وقتل بعضكم البعض بعد المشي عبر هذا الوادي. هناك أيضًا احتمال أن ينتهي بكم فاقدين للوعي”
ومع ذلك، يمكنه التأكد من شيء واحد الآن. لم يكن الطرف الآخر بالتأكيد شخصا مجهولا. لا بد أن اسمه قد ظهر في بعض الأحداث الماضية، ولهذا السبب لم يكن راغباً في ذكر اسمه.
في عالم البالغين، إذا لم أرغب في الإجابة على أسئلتك، فسوف أتوصل إلى عذر لرفضك، ويجب عليك التراجع حينها.
فكر وانغ يون في الأمر بعناية وحاول أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص في ذاكرته يطابق خصائص رين شياو سو. في هذه اللحظة، تذكر وانغ يون فجأة صورة!
بالطبع، شعر وانغ يون أن هذين الشخصين وحدهما لن يكونا كافيين للتعامل مع شركة بيرو بأكملها. بعد كل شيء، جهزت شركة بيرو نفسها لوصولهم. من يعلم ما أنواع الفخاخ التي تم نصبها لهم؟
لم تكن صورة مهمة حقًا، بل تم حفظها مع بعض المعلومات من الفئة ج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من مظهرهما، من المحتمل جدًا أن يكون هذا الشاب والشابة أمامه هم الذين هزموا جميع الاتحاد في تلك المعركة.
تم تقسيم تقييمات الاستخبارات التي أجراها اتحاد كونغ إلى أربع فئات: أ، ب، ج، د. تم استخدام هذه الفئات الأربع للتمييز بين أهمية المعلومات وترتيب أولوياتها. عادة، يقوم مديرو وكالة الاستخبارات بقراءة المعلومات من الفئتين (أ) و (ب) فقط. أما بالنسبة للفئتين ج ود، فسيتم تفحصهم بسرعة دون اهتمام.
عندما سمع فانيلا والآخرون هذا، شعروا بقلق عميق. إذا تواجد بالفعل شيطان هامس آخر من شركة بيرو هنا في الجبال المقدسة، فسيكون ذلك خطيرًا للغاية.
معظم الناس سوف ينسوهم مباشرة بعد رؤيتهم، لكن وانغ يون مختلف؛ لقد امتلك ذاكرة جيدة بشكل يبعث على السخرية. كانت تلك الصورة لتمثالين تم نصبهما في شارع وانغ شونمن في مدينة ليو يانغ. على الرغم من أن مجموعة شينغ هي بذلت قصارى جهدها لإخفاء الملامح الحقيقية للتمثالين، إلا أن قبعة الفتاة ظلت في ذهن وانغ يون.
ولكن الآن، من الواضح أن رين شياو سو أقوى منه بكثير على الأرجح. ولذلك، تقلص نطاق تخمين وانغ يون إلى كثيرا أيضًا.
بالتفكير في هذا، هدأ وانغ يون مرة أخرى. حتى أنه بدأ يشعر بالقلق على شركة بيرو.
في السابق، لم ينتبه وانغ يون لهذا على الإطلاق حيث ارتدت العديد من الفتيات قبعات. قبل عامين، بدأت إحدى المغنيات المشهورات في جميع أنحاء السهول الوسطى ارتداء القبعات، لذلك قامت الكثير من الفتيات بتقليد حسها في الموضة.
بالتفكير في هذا، أصبح وانغ يون محتارا قليلا. بغض النظر عن مكان وجود تعزيزاته، حتى لو أنهم تخلفوا عنه قليلا بحلول هذه اللحظة، إلا أنه لم يكن متأكدًا من تمكنه من الوقوف في وجه هذا الرجل الذي أمامه.
بدا أن لي شينتان غير راضٍ عن استجابة الجميع. قال “ألم تأكلوا جيدا؟ هذا الوادي خطير جداً إذا لم تتمكنوا جميعًا من فهم ما أقوله، فسأضطر إلى تنويمكم جميعًا مغناطيسيًا من أجل سلامتكم الخاصة“
ولكن الآن، من الواضح أن رين شياو سو أقوى منه بكثير على الأرجح. ولذلك، تقلص نطاق تخمين وانغ يون إلى كثيرا أيضًا.
شعر فانيليا بشعور بالعجز داخله. في الأيام القليلة الماضية، تحدث لي شينتان باستمرار عن تنويم الجميع مغناطيسيًا. علموا جميعا أن هذا مجرد تهديد، لكنهم لن يتمكنوا من مقاومته إن قام حقا بذلك.
ومع ذلك، آمن وانغ يون أنه طالما أنه لم يسيء إلى الطرف الآخر، فلن يكونا على نقيض بعد.
على الفور، بدأ وانغ يون في التخمين. لقد سمع أيضًا عن المعركة في شارع وانغ شونمن في ذلك الوقت، ولكن نظرًا لأن أفراد اتحاد كونغ قُتلوا على يد وانغ وينيان، لم يتمكن من الحصول على أي معلومات ملموسة.
لكن الأمر اختلف هنا بجانب فانيلا. تعاون الجميع بشكل وثيق مع لي شينتان لأنهم تصرفوا بناءً على رغباتهم الداخلية في النجاة.
من مظهرهما، من المحتمل جدًا أن يكون هذا الشاب والشابة أمامه هم الذين هزموا جميع الاتحاد في تلك المعركة.
ومع ذلك، آمن وانغ يون أنه طالما أنه لم يسيء إلى الطرف الآخر، فلن يكونا على نقيض بعد.
في هذه الحالة، من المفترض أنه نفس الرجل الخارق الأسطوري الذي دمر معقلًا في الشمال الغربي!
“حتى لا يسرق الأضواء مني!” قال لي شينتان بثبات.
بالتفكير في هذا، أصبح وانغ يون محتارا قليلا. بغض النظر عن مكان وجود تعزيزاته، حتى لو أنهم تخلفوا عنه قليلا بحلول هذه اللحظة، إلا أنه لم يكن متأكدًا من تمكنه من الوقوف في وجه هذا الرجل الذي أمامه.
التفت لي شينتان إلى فانيلا بابتسامة “أنت لا تؤمن بمصداقيتي؟”
في السابق، لم ينتبه وانغ يون لهذا على الإطلاق حيث ارتدت العديد من الفتيات قبعات. قبل عامين، بدأت إحدى المغنيات المشهورات في جميع أنحاء السهول الوسطى ارتداء القبعات، لذلك قامت الكثير من الفتيات بتقليد حسها في الموضة.
علاوة على ذلك، ظهر المقنع الأبيض أيضًا في مدينة ليو يانغ في ذلك الوقت وساعد مجموعة شينغ هي والفرسان. هل يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن هذا الشاب والمقنع الأبيض ظهرا هنا معًا أيضًا؟
تفاجأ فانيلا “لماذا؟“
فكر وانغ يون في الأمر بعناية وحاول أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص في ذاكرته يطابق خصائص رين شياو سو. في هذه اللحظة، تذكر وانغ يون فجأة صورة!
لم يكن يؤمن أن مثل هذه المصادفات موجودة في هذا العالم!
ومع ذلك، آمن وانغ يون أنه طالما أنه لم يسيء إلى الطرف الآخر، فلن يكونا على نقيض بعد.
تفاجأ فانيلا “لماذا؟“
كان وانغ يون دائمًا شخصًا مغرورًا للغاية، لكنه أيضًا مدرك لقدراته الخاصة. علم جيدا أن أعظم ميزة لديه هي عقله ومكانته والدعم الذي قدمته له هذه المكانة. لقد اعتُبر بالفعل قويًا جدًا من حيث قوته العظمى، لكنه لم يكن الأقوى بالتأكيد.
ومع ذلك، آمن وانغ يون أنه طالما أنه لم يسيء إلى الطرف الآخر، فلن يكونا على نقيض بعد.
كان وانغ يون دائمًا شخصًا مغرورًا للغاية، لكنه أيضًا مدرك لقدراته الخاصة. علم جيدا أن أعظم ميزة لديه هي عقله ومكانته والدعم الذي قدمته له هذه المكانة. لقد اعتُبر بالفعل قويًا جدًا من حيث قوته العظمى، لكنه لم يكن الأقوى بالتأكيد.
علم وانغ يون جيدًا أن أقوى مجموعة من الكائنات الخارقة قد بدأت بالفعل في الانفصال عن الحدود البشرية.
“حتى لا يسرق الأضواء مني!” قال لي شينتان بثبات.
ومع ذلك، آمن وانغ يون أنه طالما أنه لم يسيء إلى الطرف الآخر، فلن يكونا على نقيض بعد.
ولكن هذه المرة، ربما تكون شركة بيرو هي التي ستعاني الآن بعد أن وصل هذان الشخصان إلى الجبال المقدسة.
في هذه اللحظة، تصرف لي شينتان مثل المرشد السياحي، حاملًا علمًا أحمر صغيرًا أثناء سيره أمام المجموعة.
بالتفكير في هذا، هدأ وانغ يون مرة أخرى. حتى أنه بدأ يشعر بالقلق على شركة بيرو.
بالطبع، شعر وانغ يون أن هذين الشخصين وحدهما لن يكونا كافيين للتعامل مع شركة بيرو بأكملها. بعد كل شيء، جهزت شركة بيرو نفسها لوصولهم. من يعلم ما أنواع الفخاخ التي تم نصبها لهم؟
سُمعت ردود متفرقة من أولئك المتواجدين في الجزء الخلفي من المجموعة “مفهوم …”
بدا وانغ يون متحمسًا لأنه أراد حقًا أن يشهد هذه المعركة. سيكون أمرًا رائعًا لو قامت شركة بيرو والشاب الذي أمامه والمقنع الأبيض بإلحاق الضرر ببعضهم البعض حتى يعاني كلا الجانبين!
فوجئ فانيلا. كان هذا شيئًا لم يعرفوه حقًا.
ومع ذلك، ما لم يعرفه وانغ يون هو أن لي شينتان، تشو يينغ شو، وسي ليرين يقودون حاليًا فريقًا إلى وادي الجبال على طريق آخر.
مر لي شينتان والآخرون من وادٍ مشابه تقريبا لذاك الذي مر منه وانغ يون والآخرون.
تمامًا كما توقعوا، أنشأت شركة بيرو هذا الحاجز الوقائي في المقام الأول. يمكنهم بسهولة اعتراض معظم الضيوف غير المدعوين الذين حاولوا المرور من هنا دون الحاجة إلى إزعاج أنفسهم.
تمامًا كما توقعوا، أنشأت شركة بيرو هذا الحاجز الوقائي في المقام الأول. يمكنهم بسهولة اعتراض معظم الضيوف غير المدعوين الذين حاولوا المرور من هنا دون الحاجة إلى إزعاج أنفسهم.
لولا رين شياو سو و ‘العجوز شو‘، لكانت مجموعة وانغ يون قد عانت بالفعل من أكثر من 30 ضحية!
في الأساطير التي تحدثت عن لي شينتان، كان شخصًا يمكنه قتل 5000 شخص دون أن يرف له جفن. عدد الأشخاص المتواجدين مجموعتهم لم يكن كافياً لإشباع شهيته للقتل!
رفع لي شينتان علمًا أحمر صغيرًا وقال “تعالوا، جميعكم من في الخلف، الحقوا بي. اسمحوا لي أن أؤكد على هذا مرة أخرى: بعد أن ندخل هذا الوادي، عليكم جميعًا أن تبقوا أعينكم ثابتة على هذا العلم الأحمر الصغير. لا تنظروا إلى أي مكان آخر، أتفهمون؟”
لم تكن صورة مهمة حقًا، بل تم حفظها مع بعض المعلومات من الفئة ج.
سُمعت ردود متفرقة من أولئك المتواجدين في الجزء الخلفي من المجموعة “مفهوم …”
“هذا ليس المقصود” هز فانيلا رأسه بسرعة.
بدا أن لي شينتان غير راضٍ عن استجابة الجميع. قال “ألم تأكلوا جيدا؟ هذا الوادي خطير جداً إذا لم تتمكنوا جميعًا من فهم ما أقوله، فسأضطر إلى تنويمكم جميعًا مغناطيسيًا من أجل سلامتكم الخاصة“
تمتمت فانيلا من الجانب “أتسمي هذا غامضا بعد شرحك له“
أخذ فانيلا زمام المبادرة وصرخ “مفهوم!”
شعر فانيليا بشعور بالعجز داخله. في الأيام القليلة الماضية، تحدث لي شينتان باستمرار عن تنويم الجميع مغناطيسيًا. علموا جميعا أن هذا مجرد تهديد، لكنهم لن يتمكنوا من مقاومته إن قام حقا بذلك.
في جانب تشينغ يو، طغى عليه سلوك ليو لان البلطجي واغتصاب سلطته نتيجة لذلك. في الوقت نفسه، انتظر الجميع مقاومة تشينغ يو للتدخل.
في هذه الحالة، من المفترض أنه نفس الرجل الخارق الأسطوري الذي دمر معقلًا في الشمال الغربي!
لكن الأمر اختلف هنا بجانب فانيلا. تعاون الجميع بشكل وثيق مع لي شينتان لأنهم تصرفوا بناءً على رغباتهم الداخلية في النجاة.
تم تقسيم تقييمات الاستخبارات التي أجراها اتحاد كونغ إلى أربع فئات: أ، ب، ج، د. تم استخدام هذه الفئات الأربع للتمييز بين أهمية المعلومات وترتيب أولوياتها. عادة، يقوم مديرو وكالة الاستخبارات بقراءة المعلومات من الفئتين (أ) و (ب) فقط. أما بالنسبة للفئتين ج ود، فسيتم تفحصهم بسرعة دون اهتمام.
لكن وسط قلقهم، التفت إليهم لي شينتان وقال مبتسمًا “لا تقلقوا، إذا كان هناك شخص آخر هنا حقًا، فسوف أقتله بنفسي“
في الأساطير التي تحدثت عن لي شينتان، كان شخصًا يمكنه قتل 5000 شخص دون أن يرف له جفن. عدد الأشخاص المتواجدين مجموعتهم لم يكن كافياً لإشباع شهيته للقتل!
في هذه اللحظة، تصرف لي شينتان مثل المرشد السياحي، حاملًا علمًا أحمر صغيرًا أثناء سيره أمام المجموعة.
علاوة على ذلك، ظهر المقنع الأبيض أيضًا في مدينة ليو يانغ في ذلك الوقت وساعد مجموعة شينغ هي والفرسان. هل يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن هذا الشاب والمقنع الأبيض ظهرا هنا معًا أيضًا؟
أوضح أثناء سيرهم “المشكلة في هذا الوادي ليست غامضة تمامًا. كما ترون جميعًا، هناك علامات حفريات من صنع الإنسان على جدران الجرف. لا بد أنكم جميعًا تعتقدون أن شركة بيرو ليس لديها شيء آخر لتفعله، أليس كذلك؟ لماذا أصروا على حفر الوادي عديم الفائدة هنا؟ ولكن هذا ليس كل شيء. كل أثر لعلامات التنقيب هنا تم صنعه لتنويمكم جميعًا مغناطيسيًا. على الرغم من أنني لا أعرف الغرض من ذلك، إلا أنكم جميعًا قد تبدؤون بالهلوسة وقتل بعضكم البعض بعد المشي عبر هذا الوادي. هناك أيضًا احتمال أن ينتهي بكم فاقدين للوعي”
ومع ذلك، يمكنه التأكد من شيء واحد الآن. لم يكن الطرف الآخر بالتأكيد شخصا مجهولا. لا بد أن اسمه قد ظهر في بعض الأحداث الماضية، ولهذا السبب لم يكن راغباً في ذكر اسمه.
لم تكن صورة مهمة حقًا، بل تم حفظها مع بعض المعلومات من الفئة ج.
تمتمت فانيلا من الجانب “أتسمي هذا غامضا بعد شرحك له“
فكر لي شينتان في الأمور للحظة “إذن هل سأواجه نفسي آخر هنا؟ في ذلك الوقت، لم تكن ليرين قد دخلت مستشفى الأمراض النفسية بعد، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على عينة من الحمض النووي الخاص بها. ومع ذلك، فقد سرقوا خاصتي. مجرد التفكير في الأمر مثير للاهتمام!”
التفت لي شينتان إلى فانيلا بابتسامة “أنت لا تؤمن بمصداقيتي؟”
رفع لي شينتان علمًا أحمر صغيرًا وقال “تعالوا، جميعكم من في الخلف، الحقوا بي. اسمحوا لي أن أؤكد على هذا مرة أخرى: بعد أن ندخل هذا الوادي، عليكم جميعًا أن تبقوا أعينكم ثابتة على هذا العلم الأحمر الصغير. لا تنظروا إلى أي مكان آخر، أتفهمون؟”
بالطبع، شعر وانغ يون أن هذين الشخصين وحدهما لن يكونا كافيين للتعامل مع شركة بيرو بأكملها. بعد كل شيء، جهزت شركة بيرو نفسها لوصولهم. من يعلم ما أنواع الفخاخ التي تم نصبها لهم؟
“هذا ليس المقصود” هز فانيلا رأسه بسرعة.
علاوة على ذلك، ظهر المقنع الأبيض أيضًا في مدينة ليو يانغ في ذلك الوقت وساعد مجموعة شينغ هي والفرسان. هل يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن هذا الشاب والمقنع الأبيض ظهرا هنا معًا أيضًا؟
على الفور، بدأ وانغ يون في التخمين. لقد سمع أيضًا عن المعركة في شارع وانغ شونمن في ذلك الوقت، ولكن نظرًا لأن أفراد اتحاد كونغ قُتلوا على يد وانغ وينيان، لم يتمكن من الحصول على أي معلومات ملموسة.
ابتسم لي شينتان وقال “لا أعرف لماذا تمتلك شركة بيرو شخصًا ماهرًا في فن التنويم المغناطيسي أيضًا، لكنني أعلم أن عينات الحمض النووي سُرقت من مستشفى الطب النفسي التابع لاتحاد لي والذي أقمت فيه منذ عدة سنوات. ومن المحتمل جدًا أن شركة بيرو من وراء ذلك“
على الفور، بدأ وانغ يون في التخمين. لقد سمع أيضًا عن المعركة في شارع وانغ شونمن في ذلك الوقت، ولكن نظرًا لأن أفراد اتحاد كونغ قُتلوا على يد وانغ وينيان، لم يتمكن من الحصول على أي معلومات ملموسة.
فوجئ فانيلا. كان هذا شيئًا لم يعرفوه حقًا.
في عالم البالغين، إذا لم أرغب في الإجابة على أسئلتك، فسوف أتوصل إلى عذر لرفضك، ويجب عليك التراجع حينها.
ابتسم لي شينتان وقال “لا أعرف لماذا تمتلك شركة بيرو شخصًا ماهرًا في فن التنويم المغناطيسي أيضًا، لكنني أعلم أن عينات الحمض النووي سُرقت من مستشفى الطب النفسي التابع لاتحاد لي والذي أقمت فيه منذ عدة سنوات. ومن المحتمل جدًا أن شركة بيرو من وراء ذلك“
فكر لي شينتان في الأمور للحظة “إذن هل سأواجه نفسي آخر هنا؟ في ذلك الوقت، لم تكن ليرين قد دخلت مستشفى الأمراض النفسية بعد، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على عينة من الحمض النووي الخاص بها. ومع ذلك، فقد سرقوا خاصتي. مجرد التفكير في الأمر مثير للاهتمام!”
ومع ذلك، ما لم يعرفه وانغ يون هو أن لي شينتان، تشو يينغ شو، وسي ليرين يقودون حاليًا فريقًا إلى وادي الجبال على طريق آخر.
ولكن هذه المرة، ربما تكون شركة بيرو هي التي ستعاني الآن بعد أن وصل هذان الشخصان إلى الجبال المقدسة.
عندما سمع فانيلا والآخرون هذا، شعروا بقلق عميق. إذا تواجد بالفعل شيطان هامس آخر من شركة بيرو هنا في الجبال المقدسة، فسيكون ذلك خطيرًا للغاية.
على الفور، بدأ وانغ يون في التخمين. لقد سمع أيضًا عن المعركة في شارع وانغ شونمن في ذلك الوقت، ولكن نظرًا لأن أفراد اتحاد كونغ قُتلوا على يد وانغ وينيان، لم يتمكن من الحصول على أي معلومات ملموسة.
لكن وسط قلقهم، التفت إليهم لي شينتان وقال مبتسمًا “لا تقلقوا، إذا كان هناك شخص آخر هنا حقًا، فسوف أقتله بنفسي“
فكر لي شينتان في الأمور للحظة “إذن هل سأواجه نفسي آخر هنا؟ في ذلك الوقت، لم تكن ليرين قد دخلت مستشفى الأمراض النفسية بعد، لذلك لم يتمكنوا من الحصول على عينة من الحمض النووي الخاص بها. ومع ذلك، فقد سرقوا خاصتي. مجرد التفكير في الأمر مثير للاهتمام!”
ولكن الآن، من الواضح أن رين شياو سو أقوى منه بكثير على الأرجح. ولذلك، تقلص نطاق تخمين وانغ يون إلى كثيرا أيضًا.
تفاجأ فانيلا “لماذا؟“
“حتى لا يسرق الأضواء مني!” قال لي شينتان بثبات.
لم تكن صورة مهمة حقًا، بل تم حفظها مع بعض المعلومات من الفئة ج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
