التوظيف
الفصل 236. التوظيف
“لا على الإطلاق”.أجابت ليلي “يحب الرأس الأخضر الذهاب إلى البحر للعب مع أسماك القرش. بخلاف ذلك، لا يوجد شيء غير عادي. ويحب التباهي في الحانة. إنه يبالغ كثيرًا حقًا.”
يحتاج تشارلز الآن إلى تعيين خمسة من أفراد الطاقم: كبير المهندسين، ومهندس ثانٍ، ومساعد ثانٍ، وربان قارب، ومساعد ربان. ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره لأنه لن يتمكن من الإبحار في أي وقت قريب، مما أعطاه متسعًا من الوقت لإجراء اختياره بعناية.
“هل قام بتكوين عائلة في الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالاً آخر.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
“اخلع حذائك.”
وضجت قاعة جمعية المستكشفين بالإثارة، حيث انخرط الجميع في أحاديث حول الفرصة المتاحة لهم. لم تكن هناك فرصة للنجاح أقرب من وجود حاكم اكتشف جزيرة صالحة للسكن. إذا تمكن من العثور على واحد، فمن المؤكد أنه سيتمكن من العثور على آخر.
#Stephan
ولمفاجأة تشارلز، كان أول مقدم طلب واجهه وجهًا لوجه هو وجه مألوف.
“في الواقع. لكنني أجده مألوفًا إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، فهو يتمتع بميزة واحدة جيدة – فهو يرتدي قلبه على جعبته. كل ما أحتاجه هو بحار عادي عادي.”
قال فيورباخ: “أيها الحاكم، اسمح لي أن أنضم إليك. لا يوجد شيء أكثر إثارة من استكشاف الجزر المجهولة”. كان لا يزال يرتدي شعره الأخضر المميز وهو يقف أمام تشارلز.
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
“أنت؟” نظر إليه تشارلز بنظرة مفاجأة. “ألا تساعد الضمادات في إدارة البحرية؟ لماذا لا تزال مهتمًا بالانضمام إلى ناروال؟”
“هل قام بتكوين عائلة في الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالاً آخر.
“لأكون صادقًا، كونك جزءًا من البحرية أمر ممل إلى حد ما.” اشتكى فيورباخ. “ليست هناك حرب بعد. وعلى الرغم من أننا نبني المزيد من السفن، فإننا في الغالب نقوم فقط بدوريات في المياه المحيطة بجزيرة الأمل. نحن موجودون في أقصى الحدود التي لا يظهر حتى القراصنة. أعتقد أن استكشاف الجزر غير المعروفة معك سيكون أمرًا أكثر إثارة للاهتمام.”
لم يدخر تشارلز ويستر نظرة خاطفة ولوح بيده باستخفاف. اقترب جنود مسلحون بالبنادق، وأمسكوا ويستر وسحبوه نحو الباب.
“هل سئمت من حياتك الفاخرة على الجزيرة لدرجة أنك حريص جدًا على المخاطرة بحياتك معي؟”
“حسنًا. الكابتن فيورباخ من ويفيرازور جاهز دائمًا للخدمة!” أعلن فيورباخ قبل أن يستدير للمغادرة.
ضحك فيورباخ بخجل. “أعتقد أنني محظوظ جدًا لأنني وجدت جزيرة صالحة للسكن في رحلتي الثانية. هذا ليس مثل ما تخيلته. أعتقد أن مغامراتي البحرية يجب أن تكون أكثر إثارة.”
“ارحل!” لقد طردها تشارلز بحزم.
حدق تشارلز في فيورباخ وقد فقد الكلمات. وتساءل ما هو رأي هؤلاء المستكشفين الذين ما زالوا يكافحون بحثًا عن جزيرة صالحة للعيش في تعليق الرجل ذو الشعر الأخضر.
دون علم، مرت ثلاث ساعات. كانت ليلي، التي كانت تراقب بجانبها، قد زحفت بالفعل إلى الدرج لتأخذ قيلولة قوية. بصرف النظر عن تعيين فيورباخ نائبًا ثانيًا له، لم يجد تشارلز أعضاء مناسبين للمناصب الأخرى.
“ماذا يمكنك أن تفعل؟” سأل تشارلز.
واستمر التوظيف. أجرى تشارلز مقابلات مع العديد من المستكشفين، لكن غادر كل منهم الغرفة بخيبة أمل.
“أنا متعدد الاستخدامات تمامًا. حيلي الصغيرة تحت الماء ممتازة في القتال، وبما أنني كنت قبطان سفينة استكشاف من قبل، يمكنني بالتأكيد التعامل مع كوني مساعد ثانيًا على سفينتك.”
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
مراقبة تعبير فيورباخ المتحمس، فكر تشارلز في لحظة وجيزة قبل أن يقول، “دعني أفكر في الأمر.”
“في الواقع. لكنني أجده مألوفًا إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، فهو يتمتع بميزة واحدة جيدة – فهو يرتدي قلبه على جعبته. كل ما أحتاجه هو بحار عادي عادي.”
“حسنًا. الكابتن فيورباخ من ويفيرازور جاهز دائمًا للخدمة!” أعلن فيورباخ قبل أن يستدير للمغادرة.
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
انحنى تشارلز إلى كرسيه وأغلق عينيه للتفكير في الأمر المطروح. وبعد لحظة فتح عينيه والتفت إلى ليلي. “هل أظهر أي تشوهات في السنوات الثلاث الماضية؟”
“هل التقينا من قبل؟” سأل تشارلز.
“لا على الإطلاق”.أجابت ليلي “يحب الرأس الأخضر الذهاب إلى البحر للعب مع أسماك القرش. بخلاف ذلك، لا يوجد شيء غير عادي. ويحب التباهي في الحانة. إنه يبالغ كثيرًا حقًا.”
استقر تشارلز في كرسيه واستأنف تجنيد طاقم ناروال .عند سماعه خطى، سأل الوافد الجديد بشكل عرضي، “وما هو المنصب الذي تتقدم إليه؟”
“هل قام بتكوين عائلة في الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالاً آخر.
“ارحل!” لقد طردها تشارلز بحزم.
“نعم، لديه ابن ذو شعر أخضر أيضًا. الطفل يعاني دائمًا من سيلان في الأنف؛ مقزز.”
“أوه… حسنًا.” وهو يتحسس، خلع ويستر حذائه على عجل.
وبعد دراسة متأنية، قرر تشارلز في النهاية السماح لفيورباخ بالانضمام إلى الطاقم. كان لا يزال غير متأكد من دوافع فيورباخ، ولكن مرت ثلاث سنوات، لذلك بدا وكأنه رهان آمن. علاوة على ذلك، أصبح لدى فيورباخ الآن عائلة، مما يعني أن لديه روابط ومسؤوليات.
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
كان تشارلز يتوقع أن تكون عملية التوظيف بطيئة، ولكن لدهشته، حضر عدد أكبر من الأشخاص مما توقع. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتشكل طابور طويل أمام قصر الحاكم.
“هل قام بتكوين عائلة في الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالاً آخر.
ونظرًا للإقبال الكبير، لم يتمكن تشارلز من إرسالهم بعيدًا، لذلك بدأ عملية التجنيد داخل القصر. لم يكن التوظيف مهمة يمكنه تفويضها لشخص آخر. بصفته القبطان، كان بحاجة إلى تقييم كل مرشح شخصيًا.
“أنت؟” نظر إليه تشارلز بنظرة مفاجأة. “ألا تساعد الضمادات في إدارة البحرية؟ لماذا لا تزال مهتمًا بالانضمام إلى ناروال؟”
دخلت الغرفة امرأة شهوانية ذات منحنيات جذابة. في اللحظة التي التقى فيها تشارلز بنظرتها المغرية، لوح لها بعيدًا على الفور.
“حسنًا. الكابتن فيورباخ من ويفيرازور جاهز دائمًا للخدمة!” أعلن فيورباخ قبل أن يستدير للمغادرة.
معظم السفن لم يكن بها نساء على متنها لسبب ما. إن وجود مثل المرأة التي سبقته يمكن أن يثير استياءًا غير ضروري بين أفراد الطاقم. لقد كانت مخاطرة كبيرة في المساحة الضيقة للسفينة، وباعتباره القبطان، كان عليه أن يأخذ الأمر على محمل الجد.
فقط عندما اعتقد ويستر أن كل الآمال قد ضاعت، سمع فجأة الحاكم تشارلز ينادي الجنود بالتوقف.
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
#Stephan
“ارحل!” لقد طردها تشارلز بحزم.
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
واستمر التوظيف. أجرى تشارلز مقابلات مع العديد من المستكشفين، لكن غادر كل منهم الغرفة بخيبة أمل.
عند سماع كلمات تشارلز، أصبح ويستر يائسًا. وتوسل قائلاً: “أيها الحاكم، من فضلك اسمح لي بالانضمام إلى سفينتك. لدي إخوة في المنزل، وأحتاج حقًا إلى هذه الوظيفة. أؤكد لك، إذا كنت على سفينتك، فأنا على استعداد لفعل أي شيء، حتى المخاطرة بحياتي”.
وعلى الرغم من عدد المرشحين، لم يجد تشارلز واحدًا مناسبًا بينهم. كان هناك عدد قليل من المهرة، ولكن شخصياتهم كانت معيبة، لذلك لم يسمح لهم بالانضمام.
هجعت المرأة بنبرة ناعمة ورخيمة، “أيها الحاكم، أنا على درجة عالية من المهارة. يمكنني التأكد من حصول الجميع على استرخاء أجسادهم وأرواحهم.”
دون علم، مرت ثلاث ساعات. كانت ليلي، التي كانت تراقب بجانبها، قد زحفت بالفعل إلى الدرج لتأخذ قيلولة قوية. بصرف النظر عن تعيين فيورباخ نائبًا ثانيًا له، لم يجد تشارلز أعضاء مناسبين للمناصب الأخرى.
ولمفاجأة تشارلز، كان أول مقدم طلب واجهه وجهًا لوجه هو وجه مألوف.
دخل شاب آخر الغرفة، ويبدو متوترًا بعض الشيء.
“ماذا يمكنك أن تفعل؟” سأل تشارلز.
“ما هو المنصب الذي تتطمح له؟” سأل تشارلز.
كان توبا من السوتوم. نعم، لقد كان ذلك الرجل العجوز غريب الأطوار.
“أيها الحاكم! أنا هنا للتقدم لوظيفة مساعد ربان. لدي خبرة غنية في الإبحار وأنا سريع جدًا في لف الحبال. كما أنني أنظف الأسطح جيدًا،” تلعثم الشاب.
تعرف على الرجل.
” ما اسمك؟”
“ارحل!” لقد طردها تشارلز بحزم.
“أيها الحاكم، اسمي ويستر.” بعصبية شديدة، نظر ويستر للأعلى للمرة الأولى. عند النظر إلى الحاكم الشهير لجزيرة الأمل، خطرت له فكرة غريبة – كان الحاكم يشبه قليلاً الرجل غريب الأطوار الذي كان يعيش ذات يوم بالقرب من منزله.
اقترب تشارلز من ويستر ونظر إلى الصبي الصغير ببريق غريب في عينيه.
“اخلع حذائك.”
“نعم، لديه ابن ذو شعر أخضر أيضًا. الطفل يعاني دائمًا من سيلان في الأنف؛ مقزز.”
“ماذا؟” لقد تم القبض على ويستر على حين غرة.
“نعم، لديه ابن ذو شعر أخضر أيضًا. الطفل يعاني دائمًا من سيلان في الأنف؛ مقزز.”
“قلت، اخلع حذائك.”
واستمر التوظيف. أجرى تشارلز مقابلات مع العديد من المستكشفين، لكن غادر كل منهم الغرفة بخيبة أمل.
“أوه… حسنًا.” وهو يتحسس، خلع ويستر حذائه على عجل.
تحت نظرة تشارلز المتفحصة، تجنب ويستر عينيه خاضعًا. “لا أيها الحاكم. إن شخصًا بمكانتك لن يعرف أحدًا مثلي.”
وفي اللحظة التي ألقى فيها تشارلز نظرة سريعة على قدمي ويستر، عرف أن هذا الفتى الصغير لم يكن بحارًا متمرسًا. البحارة الحقيقيون، الذين اعتادوا على غسل الأسطح بانتظام، يفضلون عمومًا البقاء حفاة على متن السفينة، ولن تكون أقدامهم حساسة جدًا.
“ماذا؟” لقد تم القبض على ويستر على حين غرة.
قال تشارلز باستخفاف: “يمكنك المغادرة الآن، التالي”.
“قلت، اخلع حذائك.”
عند سماع كلمات تشارلز، أصبح ويستر يائسًا. وتوسل قائلاً: “أيها الحاكم، من فضلك اسمح لي بالانضمام إلى سفينتك. لدي إخوة في المنزل، وأحتاج حقًا إلى هذه الوظيفة. أؤكد لك، إذا كنت على سفينتك، فأنا على استعداد لفعل أي شيء، حتى المخاطرة بحياتي”.
“اخلع حذائك.”
كانت هذه فرصة العمر التي يتحدث عنها الجميع، ومن المؤكد أن ويستر لم يرغب في تفويتها.
مراقبة تعبير فيورباخ المتحمس، فكر تشارلز في لحظة وجيزة قبل أن يقول، “دعني أفكر في الأمر.”
لم يدخر تشارلز ويستر نظرة خاطفة ولوح بيده باستخفاف. اقترب جنود مسلحون بالبنادق، وأمسكوا ويستر وسحبوه نحو الباب.
ضحك فيورباخ بخجل. “أعتقد أنني محظوظ جدًا لأنني وجدت جزيرة صالحة للسكن في رحلتي الثانية. هذا ليس مثل ما تخيلته. أعتقد أن مغامراتي البحرية يجب أن تكون أكثر إثارة.”
فقط عندما اعتقد ويستر أن كل الآمال قد ضاعت، سمع فجأة الحاكم تشارلز ينادي الجنود بالتوقف.
في اللحظة التي ظهرت فيها أخبار التوظيف، أثارت ضجة بين جميع البحارة في جزيرة الأمل.
اقترب تشارلز من ويستر ونظر إلى الصبي الصغير ببريق غريب في عينيه.
قال تشارلز باستخفاف: “يمكنك المغادرة الآن، التالي”.
“هل التقينا من قبل؟” سأل تشارلز.
عند سماع كلمات تشارلز، أصبح ويستر يائسًا. وتوسل قائلاً: “أيها الحاكم، من فضلك اسمح لي بالانضمام إلى سفينتك. لدي إخوة في المنزل، وأحتاج حقًا إلى هذه الوظيفة. أؤكد لك، إذا كنت على سفينتك، فأنا على استعداد لفعل أي شيء، حتى المخاطرة بحياتي”.
تحت نظرة تشارلز المتفحصة، تجنب ويستر عينيه خاضعًا. “لا أيها الحاكم. إن شخصًا بمكانتك لن يعرف أحدًا مثلي.”
واستمر التوظيف. أجرى تشارلز مقابلات مع العديد من المستكشفين، لكن غادر كل منهم الغرفة بخيبة أمل.
بعد التفكير للحظة وجيزة، أومأ تشارلز برأسه. “لقد تم تعيينك.”
عندما غادر ويستر بسعادة غامرة وخدوده تحمر من الإثارة، اقترب المضيف ذو الشعر الفضي من تشارلز وقال: “أيها الحاكم، مقارنة بالمرشحين البحارة الآخرين، لا يبدو أن الصبي الصغير يمتلك أي مزايا”.
أضاء وجه ويستر بنشوة الكفر. لقد جاء فقط ليجرب حظه، وبمعجزة ما نجح!
تحت نظرة تشارلز المتفحصة، تجنب ويستر عينيه خاضعًا. “لا أيها الحاكم. إن شخصًا بمكانتك لن يعرف أحدًا مثلي.”
“لن أبحر على المدى القصير. استغل هذا الوقت لتتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته. أحتاج إلى بحار كفء، وليس بحارًا نصف ماهر.”
“لا على الإطلاق”.أجابت ليلي “يحب الرأس الأخضر الذهاب إلى البحر للعب مع أسماك القرش. بخلاف ذلك، لا يوجد شيء غير عادي. ويحب التباهي في الحانة. إنه يبالغ كثيرًا حقًا.”
“نعم أيها الحاكم! سأعمل بجد!” أجاب ويستر بتصميم شديد.
“لأكون صادقًا، كونك جزءًا من البحرية أمر ممل إلى حد ما.” اشتكى فيورباخ. “ليست هناك حرب بعد. وعلى الرغم من أننا نبني المزيد من السفن، فإننا في الغالب نقوم فقط بدوريات في المياه المحيطة بجزيرة الأمل. نحن موجودون في أقصى الحدود التي لا يظهر حتى القراصنة. أعتقد أن استكشاف الجزر غير المعروفة معك سيكون أمرًا أكثر إثارة للاهتمام.”
عندما غادر ويستر بسعادة غامرة وخدوده تحمر من الإثارة، اقترب المضيف ذو الشعر الفضي من تشارلز وقال: “أيها الحاكم، مقارنة بالمرشحين البحارة الآخرين، لا يبدو أن الصبي الصغير يمتلك أي مزايا”.
“قلت، اخلع حذائك.”
“في الواقع. لكنني أجده مألوفًا إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، فهو يتمتع بميزة واحدة جيدة – فهو يرتدي قلبه على جعبته. كل ما أحتاجه هو بحار عادي عادي.”
“لن أبحر على المدى القصير. استغل هذا الوقت لتتعلم كل ما تحتاج إلى معرفته. أحتاج إلى بحار كفء، وليس بحارًا نصف ماهر.”
استقر تشارلز في كرسيه واستأنف تجنيد طاقم ناروال .عند سماعه خطى، سأل الوافد الجديد بشكل عرضي، “وما هو المنصب الذي تتقدم إليه؟”
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
“هه، هيه، هيه، أنا هنا للتقدم كقبطان ~ هيه هيه هيه ~”
فقط عندما اعتقد ويستر أن كل الآمال قد ضاعت، سمع فجأة الحاكم تشارلز ينادي الجنود بالتوقف.
اندفع الحراس إلى الأمام، مستعدين لإبعاد الشخص الذي يبدو موهومًا، لكن تشارلز سارع إلى إيقافهم.
“لا على الإطلاق”.أجابت ليلي “يحب الرأس الأخضر الذهاب إلى البحر للعب مع أسماك القرش. بخلاف ذلك، لا يوجد شيء غير عادي. ويحب التباهي في الحانة. إنه يبالغ كثيرًا حقًا.”
تعرف على الرجل.
كان تشارلز يتوقع أن تكون عملية التوظيف بطيئة، ولكن لدهشته، حضر عدد أكبر من الأشخاص مما توقع. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتشكل طابور طويل أمام قصر الحاكم.
كان توبا من السوتوم. نعم، لقد كان ذلك الرجل العجوز غريب الأطوار.
“هل سئمت من حياتك الفاخرة على الجزيرة لدرجة أنك حريص جدًا على المخاطرة بحياتك معي؟”
#Stephan
#Stephan
“أنا متعدد الاستخدامات تمامًا. حيلي الصغيرة تحت الماء ممتازة في القتال، وبما أنني كنت قبطان سفينة استكشاف من قبل، يمكنني بالتأكيد التعامل مع كوني مساعد ثانيًا على سفينتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
