إعادة التنظيم في المخيم
“من يصدق أنه ذهب للقفز على الحبل؟ كما لو أن أي شخص سيفعل ذلك في وقت مثل هذا!” همس مساعد تشينغ يو جانبا.
سأل تشينغ يو في مذهولا “لماذا؟ هل فكر يومًا في التوقيت عندما يتعلق الأمر بقفز الحبل؟”
ومع ذلك، عارضه ليو لان “انتظروا. أقترح أن نقيم معسكرًا هنا ونبني تحصينات دفاعية في المخيم”
إذا قال أي شخص آخر ذلك، فإن تشينغ يو بالتأكيد لن يصدقه. أن تذهب وتقفز على الحبل أثناء وضع مميت كهذا، كيف لذلك أزمة يكون ممكنًا؟!
ولكن لسبب ما، بما أن رين شياو سو هو من استخدم هذا العذر، شعر تشينغ يو أنه لا يستطيع دحضه تمامًا. ذلك لأن رين شياو سو قام مسبقا بمثل هاته التصرفات مهما كان الوضع.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب تشينغ يو في إعطاء أي اهتمام لرين شياو سو. أراد أن يعرف المزيد عن الشخص الذي يحاول المقنع الأبيض حمايته من بين المجموعة!
كان تشينغ يو قد شهد بنفسه القوة القتالية للمقنع الأبيض من قبل. لذلك، الآن بعد أن وقعوا في أزمة حقيقية، سيتعين عليه أن يرافق الشخص المحمي من طرف المقنع الأبيض. وبهذه الطريقة، يمكنه الاستفادة من الحماية التي يحصل عليها الطرف الآخر.
الأهم من ذلك أن مساعدي سونغ شياو ما زالوا مشلولين تمامًا. بدون دعم مساعديه، لم يكن مستعداً للمضي قدماً.
لم يكن الأمر أن تشينغ يو ضعيف وعديم الفائدة. بصفته عضوًا في بيت أنجين، فقد فكر باستمرار في كيفية طلب الحماية من الآخرين لأنه لم يكن قويًا في القتال من البداية. علاوة على ذلك، الجبال المقدسة مكان خطير حقا.
بينما ينقذ الجميع الجرحى في الشرانق، اختبأ ليو لان ورين شياو سو والآخرون في الضباب الأبيض وتمتموا لبعضهم البعض بهدوء “لم علينا إنقاذهم؟”
قد لا يعرف ليو لان أشياء أخرى، لكنه جيد للغاية في القيادة واتخاذ القرارات في أوقات الخطر.
نظر إليه رين شياو سو “إذا بدأنا في فقدان الناس في وقت مبكر من الحملة وأصبح الباقون غير راغبين في دخول الجبال المقدسة، فسوف ينتهي بي الأمر بالذهاب إلى هناك بنفسي”
في واقع الأمر، تمتع تشو شي كونه بشريا خارقًا بقوى مائية. على الرغم من أن الضباب الأبيض بدا غريبا، إلا أنه مجرد بخار ماء. يمكن القول أن جبل سينشي هو موطن تشو شي.
في الواقع، علم رين شياو سو أن ليو لان وتشو تشي يأملان في إرسال هؤلاء الأشخاص من الاتحادات إلى حتفهم. وإلا لم وقف تشو شي متفرجًا أثناء الهجوم؟
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب تشينغ يو في إعطاء أي اهتمام لرين شياو سو. أراد أن يعرف المزيد عن الشخص الذي يحاول المقنع الأبيض حمايته من بين المجموعة!
في واقع الأمر، تمتع تشو شي كونه بشريا خارقًا بقوى مائية. على الرغم من أن الضباب الأبيض بدا غريبا، إلا أنه مجرد بخار ماء. يمكن القول أن جبل سينشي هو موطن تشو شي.
علاوة على ذلك، تشو شي واحد من أوائل البشر الخارقين الذين أيقظوا قواه. بامتلاكه للياقة بدنية وقوة عقلية من الدرجة الأولى، لم يكن من الصعب عليه التعامل مع بعض الرتيلاء.
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
حتى أن رين شياو سو فكر في احتمال معرفة تشو شي لهوية المهاجمين داخل الضباب بقوته. ومع ذلك، لم يفعل أي شيء حيال ذلك.
فهم رين شياو سو هذا جيدًا. بالنسبة إلى ليو لان، جميع المنظمات الأخرى أعداء له. طالما وقف متفرجًا ولم يفعل شيئًا، فسيساعد اتحاد تشينغ على إضعاف أعدائهم، لماذا سيمنع نفسه إذن؟
ومع ذلك، كان رين شياو سو ذاهبًا إلى الجبال المقدسة لإنقاذ يان ليو يوان، لذلك عليه أن يعتز بكل جزء من المساعدة التي يمكنه الحصول عليها.
“أود أن أطرح سؤالا” نظر تشينغ يو إلى الجميع “من منكم محمي من طرف المقنع الأبيض؟ هل يمكنك جعله ينضم رسميًا إلى الفريق حتى نتمكن من التقدم والتراجع معًا؟ إنه وحيد في البرية، لذا سيكون الأمر مزعجًا بعض الشيء إذا تعرض لكمين أثناء النوم، أليس كذلك؟ من خلال الانضمام إلى الفريق، يمكننا جميعًا أن نعتني ببعضنا البعض”
“فهمت” أومأ ليو لان. سأل مرة أخرى بهدوء “هل المقنع الأبيض صديقك؟”
“من يصدق أنه ذهب للقفز على الحبل؟ كما لو أن أي شخص سيفعل ذلك في وقت مثل هذا!” همس مساعد تشينغ يو جانبا.
فكر رين شياو سو للحظة ثم قال “ممم”
لم يخض في التفاصيل، ولكن ليس هناك داع لإخفاء بعض الأشياء عن ليو لان. في هذه اللحظة فقط شعر ليو لان أخيرًا ببعض الراحة “في السابق، عندما قلت أنك غير قادر على حمايتي، اعتقدت …”
في الواقع، علم رين شياو سو أن ليو لان وتشو تشي يأملان في إرسال هؤلاء الأشخاص من الاتحادات إلى حتفهم. وإلا لم وقف تشو شي متفرجًا أثناء الهجوم؟
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
تفاجأ ليو لان “عندما أشرت إليك في ذلك اليوم …”
لم يكن الأمر أن تشينغ يو ضعيف وعديم الفائدة. بصفته عضوًا في بيت أنجين، فقد فكر باستمرار في كيفية طلب الحماية من الآخرين لأنه لم يكن قويًا في القتال من البداية. علاوة على ذلك، الجبال المقدسة مكان خطير حقا.
“ألم تطلب مني أن أساعدك لقضاء حاجتك؟” سأل رين شياو سو محتارا “هل من الممكن أنك قصدت شيئًا آخر؟”
بدا ليو لان مرتبكًا.
فكر تشينغ يو في الأمر بعض الشيء وسأل “ماذا لو عادت تلك العناكب مرة أخرى؟”
في هذه اللحظة، صاح أحدهم وسط الضباب الأبيض “لقد استيقظوا، استيقظوا!”
إذا قال أي شخص آخر ذلك، فإن تشينغ يو بالتأكيد لن يصدقه. أن تذهب وتقفز على الحبل أثناء وضع مميت كهذا، كيف لذلك أزمة يكون ممكنًا؟!
قاد رين شياو سو الطريق وسار نحو الصوت. وقف الجميع حول الشرانق، حيث قام شخص ما بفتحها جميعًا بالفعل. فتح الأشخاص الموجودون في الشرانق أعينهم، لكنهم ظلوا غير قادرين على التحدث أو الحركة. وحدها عيونهم هي التي تتحرك.
لكن، على الأقل تمكنوا من النجاة من الهجوم.
نظر رين شياو سو حوله ولاحظ بصمت الأشخاص الذين لا يبدو أنهم في حالة رهيبة. تواجد أكثر من 60 شخصًا في المجموعة بأكملها، لكن سبعة منهم لم يبدو أنهم تعرضوا لهجوم شرس على الإطلاق. على الأرجح أن هؤلاء الأشخاص السبعة هم بشر خارقين، وأحدهم هو وانغ يون، الذي ترك سرًا وراءه بعض العلامات على طول الطريق.
فكر رين شياو سو للحظة ثم قال “ممم”
وبطبيعة الحال، من الممكن أيضًا أنهم لم يواجهوا هجوم الرتيلاء حتى.
“لماذا لا يستطيعون التحرك؟” سأل مساعد تشينغ يو.
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
تقدم رين شياو سو ليقول “ربما لأنني لم أقدم عرضي بعد. تراجعوا قليلًا، دعوني أطربكم جميعًا …”
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب تشينغ يو في إعطاء أي اهتمام لرين شياو سو. أراد أن يعرف المزيد عن الشخص الذي يحاول المقنع الأبيض حمايته من بين المجموعة!
اندهش الجميع “أنت رائع حقًا في اغتنام اللحظات المناسبة لعرض مواهبك، هاه!”
اختار تشينغ يو تجاهل رين شياو سو وقال للجميع “جميعكم، فلنتناوب على حمل المصابين الذين لا يستطيعون التحرك بعد. لا يمكننا البقاء في جبل سينشي لفترة أطول، لذلك من الأفضل المغادرة في أقرب وقت ممكن”
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
ومع ذلك، عارضه ليو لان “انتظروا. أقترح أن نقيم معسكرًا هنا ونبني تحصينات دفاعية في المخيم”
نظر رين شياو سو حوله ولاحظ بصمت الأشخاص الذين لا يبدو أنهم في حالة رهيبة. تواجد أكثر من 60 شخصًا في المجموعة بأكملها، لكن سبعة منهم لم يبدو أنهم تعرضوا لهجوم شرس على الإطلاق. على الأرجح أن هؤلاء الأشخاص السبعة هم بشر خارقين، وأحدهم هو وانغ يون، الذي ترك سرًا وراءه بعض العلامات على طول الطريق.
“لماذا؟” سأل تشينغ يو عابسا.
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
“أولا، بالتأكيد لن تغادر هذا المكان خلال يوم أو يومين” نظر ليو لان إلى المخادع العظيم “علينا أن نستمع إلى مرشدنا في هذا الشأن. دعونا نحصل على رأيه أولاً حول المدة التي سنستغرقها قبل أن نتمكن من مغادرة هذا المكان”
قال المخادع العظيم “حتى بأقصى سرعة، سيستغرق الأمر ما يزيد قليلاً عن يومين”
ولكن لسبب ما، بما أن رين شياو سو هو من استخدم هذا العذر، شعر تشينغ يو أنه لا يستطيع دحضه تمامًا. ذلك لأن رين شياو سو قام مسبقا بمثل هاته التصرفات مهما كان الوضع.
“بدلاً من جعل الجميع يتناوبون في حمل هؤلاء الجرحى الذين يزيد عددهم عن العشرات واستنزاف قدرتنا على التحمل، لماذا لا نقيم معسكرًا هنا وننتظر حتى يتعافوا أولاً؟ ليس لدينا أي فكرة عما ينتظرنا هناك. سيتعين علينا مواجهة أي خطر قد يكون موجودًا في أفضل حالاتنا”
قد لا يعرف ليو لان أشياء أخرى، لكنه جيد للغاية في القيادة واتخاذ القرارات في أوقات الخطر.
لم يكن الأمر أن تشينغ يو ضعيف وعديم الفائدة. بصفته عضوًا في بيت أنجين، فقد فكر باستمرار في كيفية طلب الحماية من الآخرين لأنه لم يكن قويًا في القتال من البداية. علاوة على ذلك، الجبال المقدسة مكان خطير حقا.
فكر تشينغ يو في الأمر بعض الشيء وسأل “ماذا لو عادت تلك العناكب مرة أخرى؟”
فهم رين شياو سو هذا جيدًا. بالنسبة إلى ليو لان، جميع المنظمات الأخرى أعداء له. طالما وقف متفرجًا ولم يفعل شيئًا، فسيساعد اتحاد تشينغ على إضعاف أعدائهم، لماذا سيمنع نفسه إذن؟
“بما أن المقنع الأبيض أنقذ هؤلاء الناس من عش الرتيلاء، فهذا يعني أنه ربما اعتنى بالعناكب” حلل ليو لان “لذلك لا داعي للقلق بشأنهم بعد الآن”
اتخذ ليو لان هذا القرار بناءً على فهمه لرين شياو سو. علم أن رين شياو سو قد ذهب أيضًا إلى العش سابقا، بعد كل شيء، يستحيل أن يصدق أنه ذهب للقفز بالحبل. نظرًا لمدى هدوئه في الوقت الحالي، فإن العناكب بالتأكيد لن تشكل تهديدًا بعد الآن.
نظر تشينغ يو إلى الآخرين “ما رأيكم؟”
“أنا أؤيد فكرة إعادة التنظيم في المخيم” قال سونغ شياو “بما أن المقنع الأبيض قد أنقذهم، لابد من أنه أباد تلك العناكب بالتأكيد”
ومع ذلك، عارضه ليو لان “انتظروا. أقترح أن نقيم معسكرًا هنا ونبني تحصينات دفاعية في المخيم”
الأهم من ذلك أن مساعدي سونغ شياو ما زالوا مشلولين تمامًا. بدون دعم مساعديه، لم يكن مستعداً للمضي قدماً.
شارك العديد من الحاضرين نفس أفكار سونغ شياو.
“أود أن أطرح سؤالا” نظر تشينغ يو إلى الجميع “من منكم محمي من طرف المقنع الأبيض؟ هل يمكنك جعله ينضم رسميًا إلى الفريق حتى نتمكن من التقدم والتراجع معًا؟ إنه وحيد في البرية، لذا سيكون الأمر مزعجًا بعض الشيء إذا تعرض لكمين أثناء النوم، أليس كذلك؟ من خلال الانضمام إلى الفريق، يمكننا جميعًا أن نعتني ببعضنا البعض”
ومع ذلك، لم يرد أحد على تشينغ يو.
فحص تشينغ يو تعبيرات الجميع وحاول التعرف على الشخص المحمي من طرف المقنع الأبيض. عندما سقطت نظرته على رين شياو سو، تجاوزه على الفور حيث افترض أن المقنع الأبيض لا يمكن أن يحمي مجنونًا مثله.
شعر تشينغ يو أن وانغ يون والرجل الآخر في منتصف العمر هما المشتبه بهم الرئيسيين. بدا كلاهما غير خائفين من أي شيء.
قد لا يعرف ليو لان أشياء أخرى، لكنه جيد للغاية في القيادة واتخاذ القرارات في أوقات الخطر.
بعد الفوضى، ظل هذان الشخصان الأكثر هدوءً.
قال رين شياو سو متفاجئًا “متى قلت ذلك؟”
عندما رأى تشينغ يو أنه لم يستجب له أحد، صرخ مباشرة في الضباب الأبيض “أعلم أنك قريب. بما أن هدفنا المشترك هو شركة بيرو، لماذا لا نسافر معًا؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ألم تطلب مني أن أساعدك لقضاء حاجتك؟” سأل رين شياو سو محتارا “هل من الممكن أنك قصدت شيئًا آخر؟”
ومع ذلك، كان رين شياو سو ذاهبًا إلى الجبال المقدسة لإنقاذ يان ليو يوان، لذلك عليه أن يعتز بكل جزء من المساعدة التي يمكنه الحصول عليها.
لكن في الوقت الحالي، لم يرغب تشينغ يو في إعطاء أي اهتمام لرين شياو سو. أراد أن يعرف المزيد عن الشخص الذي يحاول المقنع الأبيض حمايته من بين المجموعة!
لم يخض في التفاصيل، ولكن ليس هناك داع لإخفاء بعض الأشياء عن ليو لان. في هذه اللحظة فقط شعر ليو لان أخيرًا ببعض الراحة “في السابق، عندما قلت أنك غير قادر على حمايتي، اعتقدت …”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ألم تطلب مني أن أساعدك لقضاء حاجتك؟” سأل رين شياو سو محتارا “هل من الممكن أنك قصدت شيئًا آخر؟”
لم يكن الأمر أن تشينغ يو ضعيف وعديم الفائدة. بصفته عضوًا في بيت أنجين، فقد فكر باستمرار في كيفية طلب الحماية من الآخرين لأنه لم يكن قويًا في القتال من البداية. علاوة على ذلك، الجبال المقدسة مكان خطير حقا.
في هذه اللحظة، صاح أحدهم وسط الضباب الأبيض “لقد استيقظوا، استيقظوا!”
في هذه اللحظة، صاح أحدهم وسط الضباب الأبيض “لقد استيقظوا، استيقظوا!”
ومع ذلك، عارضه ليو لان “انتظروا. أقترح أن نقيم معسكرًا هنا ونبني تحصينات دفاعية في المخيم”
إذا قال أي شخص آخر ذلك، فإن تشينغ يو بالتأكيد لن يصدقه. أن تذهب وتقفز على الحبل أثناء وضع مميت كهذا، كيف لذلك أزمة يكون ممكنًا؟!
شارك العديد من الحاضرين نفس أفكار سونغ شياو.
وبطبيعة الحال، من الممكن أيضًا أنهم لم يواجهوا هجوم الرتيلاء حتى.
بعد الفوضى، ظل هذان الشخصان الأكثر هدوءً.
فحص تشينغ يو تعبيرات الجميع وحاول التعرف على الشخص المحمي من طرف المقنع الأبيض. عندما سقطت نظرته على رين شياو سو، تجاوزه على الفور حيث افترض أن المقنع الأبيض لا يمكن أن يحمي مجنونًا مثله.
ومع ذلك، عارضه ليو لان “انتظروا. أقترح أن نقيم معسكرًا هنا ونبني تحصينات دفاعية في المخيم”
نظر تشينغ يو إلى الآخرين “ما رأيكم؟”
عندما رأى تشينغ يو أنه لم يستجب له أحد، صرخ مباشرة في الضباب الأبيض “أعلم أنك قريب. بما أن هدفنا المشترك هو شركة بيرو، لماذا لا نسافر معًا؟”
ومع ذلك، كان رين شياو سو ذاهبًا إلى الجبال المقدسة لإنقاذ يان ليو يوان، لذلك عليه أن يعتز بكل جزء من المساعدة التي يمكنه الحصول عليها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ألم تطلب مني أن أساعدك لقضاء حاجتك؟” سأل رين شياو سو محتارا “هل من الممكن أنك قصدت شيئًا آخر؟”
قال المخادع العظيم “حتى بأقصى سرعة، سيستغرق الأمر ما يزيد قليلاً عن يومين”
حتى أن رين شياو سو فكر في احتمال معرفة تشو شي لهوية المهاجمين داخل الضباب بقوته. ومع ذلك، لم يفعل أي شيء حيال ذلك.
“فهمت” أومأ ليو لان. سأل مرة أخرى بهدوء “هل المقنع الأبيض صديقك؟”
بعد الفوضى، ظل هذان الشخصان الأكثر هدوءً.
قال المخادع العظيم “حتى بأقصى سرعة، سيستغرق الأمر ما يزيد قليلاً عن يومين”
لم يكن الأمر أن تشينغ يو ضعيف وعديم الفائدة. بصفته عضوًا في بيت أنجين، فقد فكر باستمرار في كيفية طلب الحماية من الآخرين لأنه لم يكن قويًا في القتال من البداية. علاوة على ذلك، الجبال المقدسة مكان خطير حقا.
ولكن لسبب ما، بما أن رين شياو سو هو من استخدم هذا العذر، شعر تشينغ يو أنه لا يستطيع دحضه تمامًا. ذلك لأن رين شياو سو قام مسبقا بمثل هاته التصرفات مهما كان الوضع.
فكر رين شياو سو للحظة ثم قال “ممم”
بعد الفوضى، ظل هذان الشخصان الأكثر هدوءً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
