البعد المكاني الملتهم
البعد المكاني الملتهم
أما بالنسبة للجانب الآخر، شعرت جيانغ شياورو بتسارع ضربات قلبها بشكل أسرع. نظرت دون أن ترمش إلى يي يون. لم تكن تعرف كيف يمكنها الاستمرار في البقاء على قيد الحياة إذا حدث شيء ليي يون الآن بعد لم شملها معه بعد عقد من الزمن.
يحتوي هذا الكون على عدد لا يحصى من الأبعاد المكانية.
بعض هذه الأبعاد المكانية يمكن أن تؤدي إلى ظهور عوالم عظيمة، مما يسمح لجميع أنواع الحياة الواعية بالنضج بشكل حيوي فيها.
ومع ذلك، تشو لونغ لم يستخدمه إلا في اللحظة الحرجة الأخيرة. إما أن الهجوم تسبب في هلاكهم معًا، أو كان هناك ضعف في هذا البعد البديل!
شعر يي يون بأنه يتصارع مع العديد من مخالب الطاقة غير المرئية، كما لو كان جسده عالقًا في رمال سريعة، مما يمنعه من التحرك بسهولة.
ومع ذلك، كانت هناك أبعاد مكانية كانت فارغة ومقفرة. تحتوي هذه الأبعاد فقط على كميات لا حصر لها من الركام والغبار. لقد كانوا هادئين مثل المقابر.
في لحظة، اختفت الجبال المحيطة والصخور السوداء والأرض. وحل محلهم الفراغ الذي لا نهاية له والظلام . حتى القمر في السماء قد تم التهامه، حيث أصبح أسودًا تمامًا.
كان قبر البعد البديل لتشو لونغ بُعدًا مكانيًا ميتًا. بعد العثور عليه، قام بنقش موقعه في الدانتيان الخاص به، مما سمح له باستخدام قوانين البعد المكاني لفتح نفق إلى هذا البعد . من خلال امتصاص عدو فيه، سيظل العدو عالقًا إلى الأبد في هذا البعد البديل، ويطفو فيه إلى ما لا نهاية، حتى وفاته.
ومع ذلك، كان من الصعب للغاية على تشو لونغ فتح هذا النفق المكاني بقدراته. كان بحاجة إلى استخدام تقنية غامضة من شأنها أن تضر جسده من أجل تحقيق ذلك.
ركزت عيون لين شينتونغ لأنها شعرت بلمحة من الخطر. هي أيضًا لم تتوقع أن يظل تشو لونغ يحمل مثل هذه الورقة الرابحة في يده في مثل هذه اللحظة.
خلف يي يون، زاد حجم الباب المكاني للفراغ. كان مثل الفم العملاق للوحش البدائي المقفر، الذي انفتح لابتلاع يي يون.
شعر يي يون بأنه يتصارع مع العديد من مخالب الطاقة غير المرئية، كما لو كان جسده عالقًا في رمال سريعة، مما يمنعه من التحرك بسهولة.
انطلقت طاقة البعد المكاني المضغوطة داخل جسده على الفور. انفجر مدخل البعد البديل خلف يي يون فجأة!
“هذه الخطوة …”
غرق قلب يي يون عندما استخدم “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”، وحرق يانغ يوان تشي النقي داخل جسده.
حتى لو كانت قوة لين شينتونغ أدنى من قوة يي يون، فمن غير المرجح أن يتمكن تشو لونغ من الصمود في وجه جهودهم المشتركة.
لقد وجد تشو لونغ بالفعل أن قتال يي يون يتطلب جهدًا نسبيًا، لذلك مع لين شينتونغ…
مع موجة من يده، انطلق حبل مشتعل، يتكون من يانغ يوان تشى النقي. لقد مزق المساحة الفارغة مثل سهم حاد قبل أن يدور حول جبل كبير.
إذا كان هذا هو الحال، فقد التهم البعد البديل أيضًا لين شينتونغ وجيانغ شياورو!
ومع ذلك، الآن، مع توسع البعد البديل، التهم يي يون!
ومع ذلك، فإن اللحظة التي استغرقها القيام بذلك كانت كافية للسماح للحبل المشتعل باختراق الجبل، بسبب الشفط الهائل.
Hijazi
تمزق جبل ضخم إلى قسمين بواسطة الحبل المشتعل.
ومع ذلك، كانت هناك أبعاد مكانية كانت فارغة ومقفرة. تحتوي هذه الأبعاد فقط على كميات لا حصر لها من الركام والغبار. لقد كانوا هادئين مثل المقابر.
“شو! شو! شو!”
خلف يي يون، زاد حجم الباب المكاني للفراغ. كان مثل الفم العملاق للوحش البدائي المقفر، الذي انفتح لابتلاع يي يون.
انطلقت العشرات من الحبال المشتعلة من جسد يي يون. ولف البعض أنفسهم حول الجبال العملاقة، بينما انطلق آخرون نحو الأرض. كل حبل مشتعل أعطى يي يون القدرة على المقاومة. بقوته المطلقة، قاوم يي يون قوة الشفط من قبر البعد البديل.
انطلقت طاقة البعد المكاني المضغوطة داخل جسده على الفور. انفجر مدخل البعد البديل خلف يي يون فجأة!
بالكاد تمكن من الصمود في وجه قوتها.
رفعت سيفها عالياً بينما تجمعت طاقة السماء والأرض على سيفها. في السماء فوقها، ظهرت النجوم من العدم، ينبعث منها ضوء النجوم المتلألئ.
كان يي يون منزعجًا سرًا من هجوم تشو لونغ . كانت قوانين البعد المكاني عميقة ومعقدة بالفعل، وكان من المفاجئ وجود مثل هذه الخطوة.
لوحت لين شينتونغ بسيفها، مما تسبب في ظهور يوان تشى الأزرق الجليدي مثل الضباب من داخل جسدها، مما غطى المناطق المحيطة. تجمد البخار في الهواء، وشكل العديد من الأشرطة الزرقاء.
فشل قبر البعد البديل في التهام يي يون بالكامل.
عندما رأى أعضاء اتحاد الدم السماوي لين شينتونغ تطير، أصيبوا بالذهول للحظات.
وكان هذا القدر الضئيل من المقاومة كافياً لإحداث ضربة قاتلة. وذلك لأن تشو لونغ لم يتمكن من تحمل استخدام هذه القوة لفترة طويلة. وبمجرد فشله في الصمود، فإنه سيخسر تماما.
عند رؤية الطرفين في طريق مسدود، أصبح أعضاء اتحاد الدم السماوي متوترين. كانوا خائفين من خسارة تشو لونغ أمام يي يون.
ترفرف الشرائط الزرقاء و تومض شعاع السيف. طارت لين شينتونغ نحو تشو لونغ مثل الجنية التي كانت تصعد نحو القمر.
أما بالنسبة للجانب الآخر، شعرت جيانغ شياورو بتسارع ضربات قلبها بشكل أسرع. نظرت دون أن ترمش إلى يي يون. لم تكن تعرف كيف يمكنها الاستمرار في البقاء على قيد الحياة إذا حدث شيء ليي يون الآن بعد لم شملها معه بعد عقد من الزمن.
ومع ذلك، إذا تم امتصاصه في البعد البديل، فإنها لا تستطيع ضمان أن يي يون سيكون قادرا على العودة.
وفي هذه اللحظة، من قمة جبل بعيدة، طارا لين شينتونغ.
كان من السهل نسبياً مقاومته، ولكن مع توسع البعد المكاني بسرعة والتهم…
على الرغم من اعتقادها أن يي يون من المحتمل أن يتحمل لفترة أطول من تشو لونغ ، إلا أنها لم تستطع تحمل كلمة “من المحتمل”. لقد أرادت تدمير أي احتمال لتعرض يي يون لحادث ما.
ركزت عيون لين شينتونغ لأنها شعرت بلمحة من الخطر. هي أيضًا لم تتوقع أن يظل تشو لونغ يحمل مثل هذه الورقة الرابحة في يده في مثل هذه اللحظة.
أصبح تعبيره شرسًا على الفور.
إذا كان الاثنان يتقاتلان، وتعرض يي يون لضربة قوية، فستكون مجرد إصابة.
ومع ذلك، الآن، مع توسع البعد البديل، التهم يي يون!
يحتوي هذا الكون على عدد لا يحصى من الأبعاد المكانية.
ومع ذلك، إذا تم امتصاصه في البعد البديل، فإنها لا تستطيع ضمان أن يي يون سيكون قادرا على العودة.
لوحت لين شينتونغ بسيفها، مما تسبب في ظهور يوان تشى الأزرق الجليدي مثل الضباب من داخل جسدها، مما غطى المناطق المحيطة. تجمد البخار في الهواء، وشكل العديد من الأشرطة الزرقاء.
أصبح تعبيره شرسًا على الفور.
كانت لين شينتونغ على وشك التحرك.
هاجمت لين شينتونغ . عندما لوحت ، كان الأمر كما لو أن ذراع المجرة المليئة بالنجوم سقطت من السماء، مما أدى إلى اندفاع شلال فضي نحو تشو لونغ.
عندما رأى أعضاء اتحاد الدم السماوي لين شينتونغ تطير، أصيبوا بالذهول للحظات.
وكان هذا توسعا للفضاء نفسه. وكانت سرعتها سريعة بشكل لا يصدق، مع عدم وجود وسيلة للتهرب منها.
صحيح، يي يون لا يزال لديه شريك!
على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين من قوة لين شينتونغ مقارنة بقوة يي يون، فمن المحتمل أن يكون الأمر سهلاً مثل ذبح الدواجن عندما يتعلق الأمر بهم.
ومع ذلك، كان من الصعب للغاية على تشو لونغ فتح هذا النفق المكاني بقدراته. كان بحاجة إلى استخدام تقنية غامضة من شأنها أن تضر جسده من أجل تحقيق ذلك.
“هذه الخطوة …”
لقد وجد تشو لونغ بالفعل أن قتال يي يون يتطلب جهدًا نسبيًا، لذلك مع لين شينتونغ…
حتى لو كانت قوة لين شينتونغ أدنى من قوة يي يون، فمن غير المرجح أن يتمكن تشو لونغ من الصمود في وجه جهودهم المشتركة.
إذا كان الاثنان يتقاتلان، وتعرض يي يون لضربة قوية، فستكون مجرد إصابة.
وعلى الرغم من معرفة ذلك، لم يجرؤ أحد على التقدم لإيقافها. يالها من مزحة. بقوتهم، لن سيغازلون الموت إذا حاولوا إيقاف لين شينتونغ.
أصبح تعبيره شرسًا على الفور.
ترفرف الشرائط الزرقاء و تومض شعاع السيف. طارت لين شينتونغ نحو تشو لونغ مثل الجنية التي كانت تصعد نحو القمر.
عند رؤية هذا المشهد، تغير تعبير تشو لونغ . وبطبيعة الحال، لم يتمكن من صرف أي قوة لمقاومة لين شينتونغ في هذه اللحظة.
……..
شعر يي يون بأنه يتصارع مع العديد من مخالب الطاقة غير المرئية، كما لو كان جسده عالقًا في رمال سريعة، مما يمنعه من التحرك بسهولة.
أصبح تعبيره شرسًا على الفور.
“هل تعتقد أنه يمكنك أن ترسلني إلى هلاكي بهذه الطريقة؟ توقف عن الحلم!”
وعلى الرغم من معرفة ذلك، لم يجرؤ أحد على التقدم لإيقافها. يالها من مزحة. بقوتهم، لن سيغازلون الموت إذا حاولوا إيقاف لين شينتونغ.
إذا كان هذا هو الحال، فقد التهم البعد البديل أيضًا لين شينتونغ وجيانغ شياورو!
عندما تحدث تشو لونغ ، عض لسانه فجأة، وبصق فمًا مليئًا بجوهر الدم. في نفس اللحظة، المنطقة الواقعة بين حاجبيه، والتي انبعثت منها آثار الدم حول جسده، انبعثت منه لهب قرمزي.
أحرق تشو لونغ جوهر دمه في قمة الأساس باستخدام أسلوبه الغامض، مما تسبب في زيادة قوته على الفور!
ومع ذلك، كانت هناك أبعاد مكانية كانت فارغة ومقفرة. تحتوي هذه الأبعاد فقط على كميات لا حصر لها من الركام والغبار. لقد كانوا هادئين مثل المقابر.
خلف يي يون، زاد حجم الباب المكاني للفراغ. كان مثل الفم العملاق للوحش البدائي المقفر، الذي انفتح لابتلاع يي يون.
“أوه؟”
قام يي يون بنشر طاقته الروحية على الفور في كل الاتجاهات.
ركزت عيون لين شينتونغ لأنها شعرت بلمحة من الخطر. هي أيضًا لم تتوقع أن يظل تشو لونغ يحمل مثل هذه الورقة الرابحة في يده في مثل هذه اللحظة.
عندما تحدث تشو لونغ ، عض لسانه فجأة، وبصق فمًا مليئًا بجوهر الدم. في نفس اللحظة، المنطقة الواقعة بين حاجبيه، والتي انبعثت منها آثار الدم حول جسده، انبعثت منه لهب قرمزي.
عاش تشو لونغ لسنوات عديدة وكان الجيل الأول من القمر الدموي. لقد فاجأ لين شينتونغ بالتقنيات الخفية العديدة المنقذة للحياة.
من الطبيعي أن لين شينتونغ لم تترك حياة يي يون معرضة للخطر من خلال السماح لتشو لونغ باستخدام تكتيكه الأخير.
لحسن الحظ، أحس يي يون بتصور لين شينتونغ بعد ثانية.
“تشرق الريح من هالة القمر، سائلة كالنجوم!”
رفعت سيفها عالياً بينما تجمعت طاقة السماء والأرض على سيفها. في السماء فوقها، ظهرت النجوم من العدم، ينبعث منها ضوء النجوم المتلألئ.
بالكاد تمكن من الصمود في وجه قوتها.
كانت الشمس المشعة يانغ، والقمر والنجوم يين. كانت قوة النجوم إحدى القوى التي اكتسبت لين شينتونغ نظرة ثاقبة لعا أثناء وجودها في البرية السماوية.
“تشرق الريح من هالة القمر، سائلة كالنجوم!”
بالكاد تمكن من الصمود في وجه قوتها.
هاجمت لين شينتونغ . عندما لوحت ، كان الأمر كما لو أن ذراع المجرة المليئة بالنجوم سقطت من السماء، مما أدى إلى اندفاع شلال فضي نحو تشو لونغ.
لقد وجد تشو لونغ بالفعل أن قتال يي يون يتطلب جهدًا نسبيًا، لذلك مع لين شينتونغ…
أصيب تشو لونغ بالجنون بسبب هجوم لين شينتونغ. “موتوا جميعا!”
كانت لين شينتونغ على وشك التحرك.
انطلقت طاقة البعد المكاني المضغوطة داخل جسده على الفور. انفجر مدخل البعد البديل خلف يي يون فجأة!
ومع ذلك، فإن اللحظة التي استغرقها القيام بذلك كانت كافية للسماح للحبل المشتعل باختراق الجبل، بسبب الشفط الهائل.
فشل قبر البعد البديل في التهام يي يون بالكامل.
وكان هذا توسعا للفضاء نفسه. وكانت سرعتها سريعة بشكل لا يصدق، مع عدم وجود وسيلة للتهرب منها.
“شينتونغ! الأخت شياورو!”
لقد قاوم يي يون قوة الشفط من البعد البديل.
خلف يي يون، زاد حجم الباب المكاني للفراغ. كان مثل الفم العملاق للوحش البدائي المقفر، الذي انفتح لابتلاع يي يون.
ومع ذلك، الآن، مع توسع البعد البديل، التهم يي يون!
وكان هذا توسعا للفضاء نفسه. وكانت سرعتها سريعة بشكل لا يصدق، مع عدم وجود وسيلة للتهرب منها.
كان من السهل نسبياً مقاومته، ولكن مع توسع البعد المكاني بسرعة والتهم…
في لحظة، اختفت الجبال المحيطة والصخور السوداء والأرض. وحل محلهم الفراغ الذي لا نهاية له والظلام . حتى القمر في السماء قد تم التهامه، حيث أصبح أسودًا تمامًا.
……..
ومع ذلك، كانت هناك أبعاد مكانية كانت فارغة ومقفرة. تحتوي هذه الأبعاد فقط على كميات لا حصر لها من الركام والغبار. لقد كانوا هادئين مثل المقابر.
أوه!؟
ومع ذلك، فإن اللحظة التي استغرقها القيام بذلك كانت كافية للسماح للحبل المشتعل باختراق الجبل، بسبب الشفط الهائل.
كان يي يون منزعجا. هذا البعد البديل يمكن أن يتوسع ويبتلعه؟
ترفرف الشرائط الزرقاء و تومض شعاع السيف. طارت لين شينتونغ نحو تشو لونغ مثل الجنية التي كانت تصعد نحو القمر.
أدرك يي يون أنه دخل البعد البديل، ولم يشعر بأي خوف، لكنه شعر بشيء خاطئ. إذا كان لدى تشو لونغ حقًا مثل هذه الوسائل لإرساله إلى البعد البديل، فلماذا لم يفعل ذلك في وقت سابق؟ حتى لو تم استخدام تقنية غامضة بالقوة مع حرق جوهر الدم، فمن المحتمل أن يكون تشو لونغ على استعداد للقيام بذلك إذا تمكن من القضاء عليه وعلى لين شينتونغ .
عندما تحدث تشو لونغ ، عض لسانه فجأة، وبصق فمًا مليئًا بجوهر الدم. في نفس اللحظة، المنطقة الواقعة بين حاجبيه، والتي انبعثت منها آثار الدم حول جسده، انبعثت منه لهب قرمزي.
لوحت لين شينتونغ بسيفها، مما تسبب في ظهور يوان تشى الأزرق الجليدي مثل الضباب من داخل جسدها، مما غطى المناطق المحيطة. تجمد البخار في الهواء، وشكل العديد من الأشرطة الزرقاء.
ومع ذلك، تشو لونغ لم يستخدمه إلا في اللحظة الحرجة الأخيرة. إما أن الهجوم تسبب في هلاكهم معًا، أو كان هناك ضعف في هذا البعد البديل!
كانت الشمس المشعة يانغ، والقمر والنجوم يين. كانت قوة النجوم إحدى القوى التي اكتسبت لين شينتونغ نظرة ثاقبة لعا أثناء وجودها في البرية السماوية.
قام يي يون بنشر طاقته الروحية على الفور في كل الاتجاهات.
قام يي يون بنشر طاقته الروحية على الفور في كل الاتجاهات.
حتى لو كانت قوة لين شينتونغ أدنى من قوة يي يون، فمن غير المرجح أن يتمكن تشو لونغ من الصمود في وجه جهودهم المشتركة.
“شينتونغ! الأخت شياورو!”
خلف يي يون، زاد حجم الباب المكاني للفراغ. كان مثل الفم العملاق للوحش البدائي المقفر، الذي انفتح لابتلاع يي يون.
لقد توسع البعد المكاني بسرعة كبيرة بطريقة لا تقهر. كان يي يون على يقين من أن هذا البعد البديل الضخم ربما التهم مساحة كبيرة.
إذا كان هذا هو الحال، فقد التهم البعد البديل أيضًا لين شينتونغ وجيانغ شياورو!
كانت لين شينتونغ على وشك التحرك.
كان يي يون أكثر قلقا بشأن هاتين المرأتين. وكانوا أهم الناس في حياته.
لحسن الحظ، أحس يي يون بتصور لين شينتونغ بعد ثانية.
ومع ذلك، كانت هناك أبعاد مكانية كانت فارغة ومقفرة. تحتوي هذه الأبعاد فقط على كميات لا حصر لها من الركام والغبار. لقد كانوا هادئين مثل المقابر.
كانت قوانين البعد البديل غريبة للغاية. على الرغم من كونهم قريبين جدًا من بعضهم البعض، إلا أنهم لم يتمكنوا من رؤية بعضهم البعض ولم يتمكنوا من التواصل إلا من خلال الطاقة الروحية. ومن خلال طاقتهم الروحية، شعروا وكأنهم تفصلهم مسافة كبيرة.
أدرك يي يون أنه دخل البعد البديل، ولم يشعر بأي خوف، لكنه شعر بشيء خاطئ. إذا كان لدى تشو لونغ حقًا مثل هذه الوسائل لإرساله إلى البعد البديل، فلماذا لم يفعل ذلك في وقت سابق؟ حتى لو تم استخدام تقنية غامضة بالقوة مع حرق جوهر الدم، فمن المحتمل أن يكون تشو لونغ على استعداد للقيام بذلك إذا تمكن من القضاء عليه وعلى لين شينتونغ .
……..
صحيح، يي يون لا يزال لديه شريك!
Hijazi
في لحظة، اختفت الجبال المحيطة والصخور السوداء والأرض. وحل محلهم الفراغ الذي لا نهاية له والظلام . حتى القمر في السماء قد تم التهامه، حيث أصبح أسودًا تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
