تخلف
الفصل 546 تخلف
(‘حتى أبسط المشكلتين، تجميع كل الطاقة الحركية بشكل مرن وتحويلها إلى طاقة حركية لجسدي أمر صعب للغاية.’) تنهد روي. (‘سأحتاج حرفيًا إلى أن أكون مصنوعًا من المطاط أو النوابض حتى يكون مثل هذا الشيء متاحـ -!’)
قرر روي أن يطلق عليه يوم تدريب الإدراك الجوي. على الرغم من أنه حقق تقدمًا ملحوظًا في يوم واحد، إلا أنه اكتشف بسرعة الحد الصعب الذي لن يساعده أي عدد من الحيل في التغلب عليه، من الآن فصاعدًا سيكون العمل الشاق المستمر مرهقًا على مدى فترة طويلة من الزمن. بمجرد أن انتهى روي من هذه التقنية، خرج من البدلة المتعرقة، وشعر بالرضا عن عودة جميع حواسه، بما في ذلك تقنية الغريزة البدائية.
توقفت أفكاره عندما ومضت فكرة في ذهنه.
“عمل لا يصدق يا سيدي!” جاء الموظف لمساعدته. “إنني أتطلع إلى جلستك التدريبية القادمة!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كان ذلك قاسياً.” تنهد روي وهو يسير في السماء عائداً إلى المنزل.
“همم؟” ألقى روي نظرة غريبة عليه. “آه، نعم، شكراً.”
“افعل من فضلك.” أومأ روي.
لقد تجاهل المساعد الغريب قبل أن يتوجه نحو منشأة التدريب على الهجوم بعيد المدى. لقد كانت واحدة من أكبر المرافق في فرع الاتحاد القتالي بأكمله، لأسباب واضحة. في الواقع روي قلق جزئيًا بشأن ما إذا ستتمكن من تسهيل احتياجاته بالنظر إلى نوع التقنية التي يسعى إلى تطويرها.
بمجرد دخوله المنشأة، أخذ وقتًا للجلوس في الزاوية بينما فتح لفافة تقنية رصاصة سونيك، قبل قراءتها بأسرع ما يمكن، وإدخال جميع البيانات في قصر عقله قبل إغلاق اللفافة والاحتفاظ بها بعيداً.
بمجرد دخوله المنشأة، أخذ وقتًا للجلوس في الزاوية بينما فتح لفافة تقنية رصاصة سونيك، قبل قراءتها بأسرع ما يمكن، وإدخال جميع البيانات في قصر عقله قبل إغلاق اللفافة والاحتفاظ بها بعيداً.
قرر روي أن يطلق عليه يوم تدريب الإدراك الجوي. على الرغم من أنه حقق تقدمًا ملحوظًا في يوم واحد، إلا أنه اكتشف بسرعة الحد الصعب الذي لن يساعده أي عدد من الحيل في التغلب عليه، من الآن فصاعدًا سيكون العمل الشاق المستمر مرهقًا على مدى فترة طويلة من الزمن. بمجرد أن انتهى روي من هذه التقنية، خرج من البدلة المتعرقة، وشعر بالرضا عن عودة جميع حواسه، بما في ذلك تقنية الغريزة البدائية.
استغرق الأمر بعض الوقت لمعالجة جميع البيانات التي عثر عليها.
الفصل 546 تخلف
(‘مثير للاهتمام.’)
من بين جميع المشاريع الثلاثة فإن مشروع الارتداد هو الأسلوب الوحيد الذي لم يحرز أي تقدم فيه بعد. كان بحاجة إلى البدء فورًا في تطوير تقنيات للمبادئ الأساسية لمشروع الارتداد، وحتى يفعل ذلك، فلن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة نحو تحقيق المشروع بنجاح.
تتطلب هذه التقنية في البداية تكييف الحنجرة من خلال الضغط عليها، مما يؤدي إلى زيادة سمكها بمرور الوقت. هذه هي الخطوة الأولى التي تم اتخاذها والضرورية لتوليد موجات صوتية قوية يمكن تركيزها في رصاصة.
مرت بضع ساعات قبل أن يتمكن روي أخيرًا من خلع الجهاز البائس، وشرب جرعة علاجية بأسرع ما يمكن. وفي اللحظة التي انتهى فيها، غادر المنشأة دون أن يضيع لحظة واحدة.
بعد ذلك، سيخضع روي لمرحلة تقوية النطق حيث سيتم ممارسة قدرته على توليد الصوت باستخدام أجهزة التنفس التي تم تصميمها ميكانيكيًا بحيث لا يستطيع المرء الزفير من خلالها ما لم يولد درجة معينة من الصوت. ستزداد صعوبة الجهاز باستمرار بمرور الوقت مع تحسن روي، مما يؤدي إلى تقوية حنجرته وحجابه الحاجز.
وضع روي الجهاز الذي يشبه قناع الأكسجين على وجهه بينما ساعده المساعد في عمل الجهاز.
تضمنت المرحلة الأخيرة من التقنية تعلم كيفية تحويل الطاقة الكامنة في الحجاب الحاجز بكفاءة عند استنشاقها بالكامل إلى طاقة صوتية وتعلم كيفية توجيه تلك الطاقة الصوتية.
الفصل 546 تخلف
ستكون بالتأكيد مختلفةً عن التقنيات التي تعلمها سابقًا.
بمجرد دخوله المنشأة، أخذ وقتًا للجلوس في الزاوية بينما فتح لفافة تقنية رصاصة سونيك، قبل قراءتها بأسرع ما يمكن، وإدخال جميع البيانات في قصر عقله قبل إغلاق اللفافة والاحتفاظ بها بعيداً.
“آه، تقنية رصاصة سونيك، أليس كذلك؟” أومأ موظف مساعد. “سأحضر جهاز التكييف للمرحلة الأولى.”
من بين جميع المشاريع الثلاثة فإن مشروع الارتداد هو الأسلوب الوحيد الذي لم يحرز أي تقدم فيه بعد. كان بحاجة إلى البدء فورًا في تطوير تقنيات للمبادئ الأساسية لمشروع الارتداد، وحتى يفعل ذلك، فلن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة نحو تحقيق المشروع بنجاح.
“افعل من فضلك.” أومأ روي.
بعد ذلك، سيخضع روي لمرحلة تقوية النطق حيث سيتم ممارسة قدرته على توليد الصوت باستخدام أجهزة التنفس التي تم تصميمها ميكانيكيًا بحيث لا يستطيع المرء الزفير من خلالها ما لم يولد درجة معينة من الصوت. ستزداد صعوبة الجهاز باستمرار بمرور الوقت مع تحسن روي، مما يؤدي إلى تقوية حنجرته وحجابه الحاجز.
وضع روي الجهاز الذي يشبه قناع الأكسجين على وجهه بينما ساعده المساعد في عمل الجهاز.
“ررغغ!” صر روي على أسنانه بمجرد أن بدأت عملية التكييف. تم ممارسة قدر هائل من الضغط على حنجرته. شعر وكأنه يختنق. لم يستطع حتى الصراخ لأن حنجرته لم تكن قادرة على الالتواء تحت الضغط مما أدى إلى فقدان صوته أثناء تدريبه.
كان من المستحيل بالطبع أن يُصنع من النوابض، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الحصول على أفضل شيء تالي.
لم يكن متأكدًا حتى من الآلية التي يمارس بها الجهاز الضغط على حنجرته، لكنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص في تلك اللحظة. استجمع رباطة جأشه بسرعة وهو يتنفس من أنفه.
“همم؟” ألقى روي نظرة غريبة عليه. “آه، نعم، شكراً.”
إن تعرض حنجرته للضغط على أنسجتها بمرور الوقت من شأنه أن يجعلها أقوى، مما يسمح لها بالقدرة على إظهار شدة الصوت التي يحتاجها من أجل هذه التقنية. تميل الأنسجة إلى تطوير درجة أكبر من الصلابة بسبب التعرض للضغط على المدى الطويل. هذه إحدى الطرق التي يمكن لجسم الإنسان من خلالها التكيف مع ظروفه الخارجية.
“عمل لا يصدق يا سيدي!” جاء الموظف لمساعدته. “إنني أتطلع إلى جلستك التدريبية القادمة!”
مرت بضع ساعات قبل أن يتمكن روي أخيرًا من خلع الجهاز البائس، وشرب جرعة علاجية بأسرع ما يمكن. وفي اللحظة التي انتهى فيها، غادر المنشأة دون أن يضيع لحظة واحدة.
“همم؟” ألقى روي نظرة غريبة عليه. “آه، نعم، شكراً.”
لم يستمتع بالتدريب على تقنية رصاصة سونيك ولو قليلاً، خاصة عند مقارنتها بالتدريب الممتع للغاية الذي اختبره مع أسلوبه السابق. الجحيم، الأمر كما لو أنهم يوازنون بعضهم البعض. إحداهما ممتعة للغاية، بينما الأخرى عبارة عن تعذيب مباشر.
(“وابدأ أيضًا في تطوير التقنيات الأساسية لمشروع الارتداد.”) تنهد.
“كان ذلك قاسياً.” تنهد روي وهو يسير في السماء عائداً إلى المنزل.
استغرق الأمر بعض الوقت لمعالجة جميع البيانات التي عثر عليها.
لقد أكمل بالفعل جميع أعماله المتبقية في الاتحاد القتالي، وكل ما تبقى للقيام به هو العودة إلى المنزل وتصفح نتائج اختبارات التوافق مع السموم.
بعد ذلك، سيخضع روي لمرحلة تقوية النطق حيث سيتم ممارسة قدرته على توليد الصوت باستخدام أجهزة التنفس التي تم تصميمها ميكانيكيًا بحيث لا يستطيع المرء الزفير من خلالها ما لم يولد درجة معينة من الصوت. ستزداد صعوبة الجهاز باستمرار بمرور الوقت مع تحسن روي، مما يؤدي إلى تقوية حنجرته وحجابه الحاجز.
(“وابدأ أيضًا في تطوير التقنيات الأساسية لمشروع الارتداد.”) تنهد.
لقد أكمل بالفعل جميع أعماله المتبقية في الاتحاد القتالي، وكل ما تبقى للقيام به هو العودة إلى المنزل وتصفح نتائج اختبارات التوافق مع السموم.
من بين جميع المشاريع الثلاثة فإن مشروع الارتداد هو الأسلوب الوحيد الذي لم يحرز أي تقدم فيه بعد. كان بحاجة إلى البدء فورًا في تطوير تقنيات للمبادئ الأساسية لمشروع الارتداد، وحتى يفعل ذلك، فلن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة نحو تحقيق المشروع بنجاح.
(“مصنوع من النوابض، هاه؟”) فكر روي في هذه الفكرة.
(“ولكن كيف سأفعل ذلك؟”) تساءل روي.
(“إذا كان بإمكاني تكرار وظيفة الزنبرك بجسدي عن طريق محاكاة ميكانيكاتهم بجسدي.”) نظر روي إلى يديه. (“قد يكون لدي فرصة عادلة.”)
كان بحاجة إلى إيجاد طريقة لوضع قدمه في الباب على الأقل. لا يمكن أن يتخلف التقدم في أحد المشاريع كثيرًا عن المشاريع الأخرى، وإلا فإنه سيكون أكثر ميلاً إلى التخلي عنه. ومع ذلك، كان طموح مشروع الارتداد بالتأكيد أمرًا لا يزال يجذبه، فهو يفضل أن ينجح بأي طريقة ممكنة.
إن تعرض حنجرته للضغط على أنسجتها بمرور الوقت من شأنه أن يجعلها أقوى، مما يسمح لها بالقدرة على إظهار شدة الصوت التي يحتاجها من أجل هذه التقنية. تميل الأنسجة إلى تطوير درجة أكبر من الصلابة بسبب التعرض للضغط على المدى الطويل. هذه إحدى الطرق التي يمكن لجسم الإنسان من خلالها التكيف مع ظروفه الخارجية.
(‘حتى أبسط المشكلتين، تجميع كل الطاقة الحركية بشكل مرن وتحويلها إلى طاقة حركية لجسدي أمر صعب للغاية.’) تنهد روي. (‘سأحتاج حرفيًا إلى أن أكون مصنوعًا من المطاط أو النوابض حتى يكون مثل هذا الشيء متاحـ -!’)
إن تعرض حنجرته للضغط على أنسجتها بمرور الوقت من شأنه أن يجعلها أقوى، مما يسمح لها بالقدرة على إظهار شدة الصوت التي يحتاجها من أجل هذه التقنية. تميل الأنسجة إلى تطوير درجة أكبر من الصلابة بسبب التعرض للضغط على المدى الطويل. هذه إحدى الطرق التي يمكن لجسم الإنسان من خلالها التكيف مع ظروفه الخارجية.
توقفت أفكاره عندما ومضت فكرة في ذهنه.
(‘حتى أبسط المشكلتين، تجميع كل الطاقة الحركية بشكل مرن وتحويلها إلى طاقة حركية لجسدي أمر صعب للغاية.’) تنهد روي. (‘سأحتاج حرفيًا إلى أن أكون مصنوعًا من المطاط أو النوابض حتى يكون مثل هذا الشيء متاحـ -!’)
(“مصنوع من النوابض، هاه؟”) فكر روي في هذه الفكرة.
لقد أكمل بالفعل جميع أعماله المتبقية في الاتحاد القتالي، وكل ما تبقى للقيام به هو العودة إلى المنزل وتصفح نتائج اختبارات التوافق مع السموم.
كان من المستحيل بالطبع أن يُصنع من النوابض، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الحصول على أفضل شيء تالي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كان ذلك قاسياً.” تنهد روي وهو يسير في السماء عائداً إلى المنزل.
(‘النوابض عبارة عن أسلاك ملفوفة تمارس قوة استعادة على نفسها، عند تمديدها أو ضغطها، والتي تتناسب طرديًا مع درجة تمددها أو ضغطها.’) تذكر روي الأساسيات المتعلقة بالزنبركات.
كان بحاجة إلى إيجاد طريقة لوضع قدمه في الباب على الأقل. لا يمكن أن يتخلف التقدم في أحد المشاريع كثيرًا عن المشاريع الأخرى، وإلا فإنه سيكون أكثر ميلاً إلى التخلي عنه. ومع ذلك، كان طموح مشروع الارتداد بالتأكيد أمرًا لا يزال يجذبه، فهو يفضل أن ينجح بأي طريقة ممكنة.
(“إذا كان بإمكاني تكرار وظيفة الزنبرك بجسدي عن طريق محاكاة ميكانيكاتهم بجسدي.”) نظر روي إلى يديه. (“قد يكون لدي فرصة عادلة.”)
“آه، تقنية رصاصة سونيك، أليس كذلك؟” أومأ موظف مساعد. “سأحضر جهاز التكييف للمرحلة الأولى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
