خشن
الفصل 523 خشن
اهتزت الأرض نفسها تحتهم عندما تشكلت حفرة ذات أبعاد لا مثيل لها من التأثير. كانت الطاقة الهائلة الناتجة عن الاصطدام كبيرة جدًا لدرجة أن زلزالًا بسيطًا بقوة ريختر تردد صداه عبر الأرض إلى الغابة، مما أدى إلى تعطيل الحياة البرية الطبيعية الموجودة في البيئة.
مشبك
وبعد مرور دقيقتين تقريبًا، قرر قلبه إنهاء اليوم وتوقف عن النبض أيضًا. عندها فقط تأكد روي من فوزه، وتركه يذهب.
تمكن روي من السيطرة على خصمه من الخلف. طار الاثنان في الهواء بينما كان روي يحاول يائسًا خنق خصمه. ومن ناحية أخرى، أدرك خصمه خطورة الوضع.
“أررررغ!” كشر روي وهو يصر على أسنانه، لم يخفف من قبضته ولو لمرة واحدة. في اللحظة التي يتركه فيها، سيتم التراجع عن كل تقدمه في حين أن الضرر الذي أحدثه خصمه لن يذهب إلى أي مكان لفترة من الوقت. على الرغم من أن روي لديه عامل شفاء محترم، فمن المحتمل جدًا أن يكون الضرر كافيًا لقلب الأمور رأسًا على عقب.
كانت لياقته البدنية المطاطية وتقنياته الدفاعية المقابلة مفيدة فقط ضد الهجمات القائمة على الضرب والاصطدامات الأخرى. لم تكن مفيدة ضد الهجمات القائمة على الخنق. علاوة على ذلك، في هذا النطاق، لم تكن هجمات السوط أيضًا قادرة على العمل كدفاع قابل للتطبيق. لقد أدرك أن روي قد تعرض عمدًا لأضرار جسيمة من هجماته والتي كان سيتجنبها عادةً من أجل التأكد من أنه سيصل إليه.
جلجلة
ومع ذلك، بدأ ذعره فقط عندما نجح روي في المناورة خلفه وتمكن من ربط ذراعيه حول رقبته ورأسه. صر روي على أسنانه وهو يمارس قدرًا هائلاً من القوة على خصمه بالتقارب الخارجي. تم لف ذراعه اليسرى حول رقبة خصمه بينما دفعت ذراعه اليمنى للأسفل على رأس خصمه. ظل يضغط كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.
علاوة على ذلك، رأى الفارس القتالي أن الوقت يتدفق بشكل أبطأ بكثير بفضل إدراكهم وسرعتهم الخارقة، وكانوا يبطئون الوقت بشكل فعال من وجهة نظرهم حيث أن ثانية واحدة تعادل بضع دقائق.
ناضل خصمه مثل المجنون. استدار لجعل روي الذي كان مستلقيًا على ظهره في المقدمة تجاه الأرض، واتجه نحو الأسفل مباشرة. كان الاثنان يتقاتلان في منطقة تقع فعليًا في طبقة التروبوسفير، على بعد عدة كيلومترات فوق سطح الأرض. استخدم خصمه المشي في السماء بشكل مستمر لدفعهما بشكل أسرع بشكل متزايد نحو الأسفل.
استهلك روي جرعة بسرعة وهو يتنهد تحت الارتياح الهائل الذي انتشر في جسده. لقد كانت معركة صعبة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس كبير بالإنجاز بعد الفوز بها.
(“تبا، هذا سيكون قاسياً.”) صر روي على أسنانه.
ناضل خصمه مثل المجنون. استدار لجعل روي الذي كان مستلقيًا على ظهره في المقدمة تجاه الأرض، واتجه نحو الأسفل مباشرة. كان الاثنان يتقاتلان في منطقة تقع فعليًا في طبقة التروبوسفير، على بعد عدة كيلومترات فوق سطح الأرض. استخدم خصمه المشي في السماء بشكل مستمر لدفعهما بشكل أسرع بشكل متزايد نحو الأسفل.
وبالنظر إلى الارتفاع الذي كانوا فيه، فإن التأثير، عندما يصطدمون بالأرض، سيكون هائلاً!
مشبك
(“علاوة على ذلك، سأكون الشخص الذي سيتحمل كل الضرر!”)
كان خصمه شديد المقاومة للاصطدامات. حتى لو اصطدم بالأرض وهبط للأسفل بأقصى سرعة من السحب، فمن المرجح أن يكون بخير بما فيه الكفاية. خاصة وأن روي هو من يضرب الأرض ويعمل كوسادة لخصمه لأنه هو الذي يواجه الأرض وخصمه فوقه.
كان خصمه شديد المقاومة للاصطدامات. حتى لو اصطدم بالأرض وهبط للأسفل بأقصى سرعة من السحب، فمن المرجح أن يكون بخير بما فيه الكفاية. خاصة وأن روي هو من يضرب الأرض ويعمل كوسادة لخصمه لأنه هو الذي يواجه الأرض وخصمه فوقه.
ستصبح مجموعة زورتون ميتة إذا حدث ذلك، وسيعود الفارس القتالي بمجرد أن يضطر روي حتمًا إلى التراجع. يمكنه أن يتخيل بوضوح الهجوم الذي سيحدث. لن يواجه الفارس القتالي أي صعوبات على الإطلاق في القضاء على جيش زورتون المتمرد. سيواجه روي أيضًا عيب فشله في مهمته الأولى على مستوى الفارس، الأمر الذي من شأنه أن يحطم أي آمال في الحصول على سجل مثالي في عالم الفارس.
(“لقد أغمي عليه بالفعل!”) حث روي.
حتى توقفوا أخيرًا.
لسوء الحظ، لم تكن الأمور بهذه السهولة. يمكن لجسم الإنسان الطبيعي أن يحافظ على وعيه لعدة ثوانٍ إلى دقائق اعتمادًا على مدى دقة تنفيذ الخنق. كان هذا أطول بالنسبة إلى الفارس القتالي بفضل دستورهم المتطور. وهذا يعني أن روي سيضطر إلى احتجازه لبعض الوقت في الوقت الفعلي.
قعقعة
علاوة على ذلك، رأى الفارس القتالي أن الوقت يتدفق بشكل أبطأ بكثير بفضل إدراكهم وسرعتهم الخارقة، وكانوا يبطئون الوقت بشكل فعال من وجهة نظرهم حيث أن ثانية واحدة تعادل بضع دقائق.
أصبح كل من الفارسين القتاليين يائسًا للغاية حيث النقطة الحاسمة الفاصلة في المباراة على وشك الوصول قريبًا. إذا تمكن خصمه من التحرر من القبضة الخانقة، فمن المرجح أن ينسى روي الفوز. على الرغم من أن روي لا يزال واثقًا من البقاء على قيد الحياة، إلا أنه من المحتمل أن يكون قد فقد الكثير ليتمكن من ضمان الفوز على خصمه، الذي لم يصب بأذى تقريبًا، وهو أمر غير محتمل.
بمعنى أنه سيتعين على روي الصمود لفترة طويلة من منظورهما الزمني!
ناضل خصمه مثل المجنون. استدار لجعل روي الذي كان مستلقيًا على ظهره في المقدمة تجاه الأرض، واتجه نحو الأسفل مباشرة. كان الاثنان يتقاتلان في منطقة تقع فعليًا في طبقة التروبوسفير، على بعد عدة كيلومترات فوق سطح الأرض. استخدم خصمه المشي في السماء بشكل مستمر لدفعهما بشكل أسرع بشكل متزايد نحو الأسفل.
صر روي على أسنانه بينما يجهز الاختلاف الداخلي للتأثير القادم. لقد كانوا على بعد ثوانٍ قليلة من الاصطدام بالأرض.
لسوء الحظ، لم تكن الأمور بهذه السهولة. يمكن لجسم الإنسان الطبيعي أن يحافظ على وعيه لعدة ثوانٍ إلى دقائق اعتمادًا على مدى دقة تنفيذ الخنق. كان هذا أطول بالنسبة إلى الفارس القتالي بفضل دستورهم المتطور. وهذا يعني أن روي سيضطر إلى احتجازه لبعض الوقت في الوقت الفعلي.
بوم!!!
حتى توقفوا أخيرًا.
قعقعة
كان ينزف في مكان ما بالداخل، بعد أن سعل دمًا. ومن المحتمل أيضًا أن يكون قد كسر أحد أضلاعه في ذلك الاصطدام السابق الذي أحدث حفرة عميقة يبلغ عرضها عشرة أمتار. حتى جسده لم يتمكن من تحمل مثل هذا التأثير المدمر دون حدوث أضرار كبيرة.
اهتزت الأرض نفسها تحتهم عندما تشكلت حفرة ذات أبعاد لا مثيل لها من التأثير. كانت الطاقة الهائلة الناتجة عن الاصطدام كبيرة جدًا لدرجة أن زلزالًا بسيطًا بقوة ريختر تردد صداه عبر الأرض إلى الغابة، مما أدى إلى تعطيل الحياة البرية الطبيعية الموجودة في البيئة.
قعقعة
“أررررغ!” كشر روي وهو يصر على أسنانه، لم يخفف من قبضته ولو لمرة واحدة. في اللحظة التي يتركه فيها، سيتم التراجع عن كل تقدمه في حين أن الضرر الذي أحدثه خصمه لن يذهب إلى أي مكان لفترة من الوقت. على الرغم من أن روي لديه عامل شفاء محترم، فمن المحتمل جدًا أن يكون الضرر كافيًا لقلب الأمور رأسًا على عقب.
“هوف… هوف… هوف…” كان يلهث بشدة وهو يقيم حالته.
واصل خصمه النضال على الأرض، وذراعاه ممدودتان للخلف وهو يفعل كل ما في وسعه. لقد مزق شعر روي، وخدش جلده، وحاول فقع عينيه. ومع ذلك، خفف روي من كل محاولاته بأفضل ما يستطيع مع الحفاظ على قبضة قوية للغاية على خصمه.
حتى توقفوا أخيرًا.
أصبح كل من الفارسين القتاليين يائسًا للغاية حيث النقطة الحاسمة الفاصلة في المباراة على وشك الوصول قريبًا. إذا تمكن خصمه من التحرر من القبضة الخانقة، فمن المرجح أن ينسى روي الفوز. على الرغم من أن روي لا يزال واثقًا من البقاء على قيد الحياة، إلا أنه من المحتمل أن يكون قد فقد الكثير ليتمكن من ضمان الفوز على خصمه، الذي لم يصب بأذى تقريبًا، وهو أمر غير محتمل.
ومع ذلك، حتى عندما تلاشت هذه الأفكار بشكل ضعيف، لم يلاحظ على الفور المقاومة الضعيفة بشكل متزايد من خصمه. أصبحت محاولاته لسحب ذراع روي بعيدًا أكثر ليونة، وأصبحت محاولاته لإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر بروي أضعف.
ستصبح مجموعة زورتون ميتة إذا حدث ذلك، وسيعود الفارس القتالي بمجرد أن يضطر روي حتمًا إلى التراجع. يمكنه أن يتخيل بوضوح الهجوم الذي سيحدث. لن يواجه الفارس القتالي أي صعوبات على الإطلاق في القضاء على جيش زورتون المتمرد. سيواجه روي أيضًا عيب فشله في مهمته الأولى على مستوى الفارس، الأمر الذي من شأنه أن يحطم أي آمال في الحصول على سجل مثالي في عالم الفارس.
كان ينزف في مكان ما بالداخل، بعد أن سعل دمًا. ومن المحتمل أيضًا أن يكون قد كسر أحد أضلاعه في ذلك الاصطدام السابق الذي أحدث حفرة عميقة يبلغ عرضها عشرة أمتار. حتى جسده لم يتمكن من تحمل مثل هذا التأثير المدمر دون حدوث أضرار كبيرة.
ومع ذلك، حتى عندما تلاشت هذه الأفكار بشكل ضعيف، لم يلاحظ على الفور المقاومة الضعيفة بشكل متزايد من خصمه. أصبحت محاولاته لسحب ذراع روي بعيدًا أكثر ليونة، وأصبحت محاولاته لإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر بروي أضعف.
واصل خصمه النضال على الأرض، وذراعاه ممدودتان للخلف وهو يفعل كل ما في وسعه. لقد مزق شعر روي، وخدش جلده، وحاول فقع عينيه. ومع ذلك، خفف روي من كل محاولاته بأفضل ما يستطيع مع الحفاظ على قبضة قوية للغاية على خصمه.
حتى توقفوا أخيرًا.
كان خصمه شديد المقاومة للاصطدامات. حتى لو اصطدم بالأرض وهبط للأسفل بأقصى سرعة من السحب، فمن المرجح أن يكون بخير بما فيه الكفاية. خاصة وأن روي هو من يضرب الأرض ويعمل كوسادة لخصمه لأنه هو الذي يواجه الأرض وخصمه فوقه.
جلجلة
ومع ذلك، بدأ ذعره فقط عندما نجح روي في المناورة خلفه وتمكن من ربط ذراعيه حول رقبته ورأسه. صر روي على أسنانه وهو يمارس قدرًا هائلاً من القوة على خصمه بالتقارب الخارجي. تم لف ذراعه اليسرى حول رقبة خصمه بينما دفعت ذراعه اليمنى للأسفل على رأس خصمه. ظل يضغط كما لو أن حياته تعتمد على ذلك.
انهارت أطرافه عندما التوى جسده وسقط وزنه على جسد روي. ومع ذلك، لم يتركه روي، ولم يجرؤ حتى على تحمل هذه المخاطرة. كان يشعر بأن قلبه لا يزال ينبض، لقد فقد وعيه فقط لأن دماغه توقف عن العمل أخيرًا بسبب نقص الأكسجين.
“هوف… هوف… هوف…” كان يلهث بشدة وهو يقيم حالته.
وبعد مرور دقيقتين تقريبًا، قرر قلبه إنهاء اليوم وتوقف عن النبض أيضًا. عندها فقط تأكد روي من فوزه، وتركه يذهب.
استهلك روي جرعة بسرعة وهو يتنهد تحت الارتياح الهائل الذي انتشر في جسده. لقد كانت معركة صعبة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس كبير بالإنجاز بعد الفوز بها.
“هوف… هوف… هوف…” كان يلهث بشدة وهو يقيم حالته.
واصل خصمه النضال على الأرض، وذراعاه ممدودتان للخلف وهو يفعل كل ما في وسعه. لقد مزق شعر روي، وخدش جلده، وحاول فقع عينيه. ومع ذلك، خفف روي من كل محاولاته بأفضل ما يستطيع مع الحفاظ على قبضة قوية للغاية على خصمه.
كان ينزف في مكان ما بالداخل، بعد أن سعل دمًا. ومن المحتمل أيضًا أن يكون قد كسر أحد أضلاعه في ذلك الاصطدام السابق الذي أحدث حفرة عميقة يبلغ عرضها عشرة أمتار. حتى جسده لم يتمكن من تحمل مثل هذا التأثير المدمر دون حدوث أضرار كبيرة.
ومع ذلك، حتى عندما تلاشت هذه الأفكار بشكل ضعيف، لم يلاحظ على الفور المقاومة الضعيفة بشكل متزايد من خصمه. أصبحت محاولاته لسحب ذراع روي بعيدًا أكثر ليونة، وأصبحت محاولاته لإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر بروي أضعف.
استهلك روي جرعة بسرعة وهو يتنهد تحت الارتياح الهائل الذي انتشر في جسده. لقد كانت معركة صعبة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس كبير بالإنجاز بعد الفوز بها.
(“لقد أغمي عليه بالفعل!”) حث روي.
صر روي على أسنانه بينما يجهز الاختلاف الداخلي للتأثير القادم. لقد كانوا على بعد ثوانٍ قليلة من الاصطدام بالأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
