وصول
الفصل 458 وصول
“هل أعددت نفسك عقلياً؟” سأله جوليان في وقت ما.
تخلى فيليك عن محاولة التطفل على المصدر وراء قدرة روي الفائقة على التحمل بعد عدة محاولات فاشلة. لقد صد روي كل منهم ببساطة بمهارة.
تخلى فيليك عن محاولة التطفل على المصدر وراء قدرة روي الفائقة على التحمل بعد عدة محاولات فاشلة. لقد صد روي كل منهم ببساطة بمهارة.
بمجرد استئناف القياسات الديناميكية، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بعد ذلك، وكان اختبار القدرة على التحمل هو الأكثر استهلاكًا للوقت على الإطلاق. تم أخذ بقية القياسات الديناميكية بسرعة كبيرة، وانتهت العملية.
أحد الأسباب وراء تحول عدد قليل من المبتدئين القتاليين إلى الفرسان القتاليين لم يكن فقط بسبب صعوبة تحقيق ما يكفي من الفردية، أو صعوبة تحقيق النضج القتالي أيضًا.
“كم من الوقت سيستغرق الاتحاد القتالي لإنشاء عملية تطور اختراق الفارس المخصصة؟” سأل روي فيليك.
لم يكن هذا يتجاوز توقعات روي. من المؤكد أنه لم يتوقع أن الاختراق إلى عالم الفارس سيحدث اليوم أو حتى خلال يوم أو يومين.
أجاب فيليك: “عادةً ما يستغرق الأمر حوالي يومين إلى ثلاثة أيام”.
بعد كل شيء، هناك حاجة إلى معالجة كمية هائلة من المعلومات من أجل الظروف الدقيقة لعملية اختراق عالم الفارس.
لم يكن هذا يتجاوز توقعات روي. من المؤكد أنه لم يتوقع أن الاختراق إلى عالم الفارس سيحدث اليوم أو حتى خلال يوم أو يومين.
واعترف روي قائلاً: “إنه أمر مخيف”. “لكن ليس كافيًا لمحاولة إقناعي بالتوقف، ليس قريبًا بدرجة كافية. إذا كان هذا ممكنًا في المقام الأول.”
بعد كل شيء، هناك حاجة إلى معالجة كمية هائلة من المعلومات من أجل الظروف الدقيقة لعملية اختراق عالم الفارس.
أحد الأسباب وراء تحول عدد قليل من المبتدئين القتاليين إلى الفرسان القتاليين لم يكن فقط بسبب صعوبة تحقيق ما يكفي من الفردية، أو صعوبة تحقيق النضج القتالي أيضًا.
ببساطة ودع روي الفريق عند عودته إلى المنزل. لقد فعل كل ما كان عليه القيام به، والآن الشيء الوحيد المتبقي هو الاختراق إلى عالم الفارس.
وفي نهاية المطاف العملية خارجة عن إرادته. لقد بذل قصارى جهده بالفعل. من شأن الالتهام الذاتي أن يزيد من معدل شفاء الخلايا أثناء العملية ومن المؤكد أنه سيعاني الكثير من الألم حتماً.
لقد عاد إلى منزله بسلام، وكل ما عليه فعله الآن هو الانتظار.
تخلى فيليك عن محاولة التطفل على المصدر وراء قدرة روي الفائقة على التحمل بعد عدة محاولات فاشلة. لقد صد روي كل منهم ببساطة بمهارة.
“هل أعددت نفسك عقلياً؟” سأله جوليان في وقت ما.
بمجرد استئناف القياسات الديناميكية، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بعد ذلك، وكان اختبار القدرة على التحمل هو الأكثر استهلاكًا للوقت على الإطلاق. تم أخذ بقية القياسات الديناميكية بسرعة كبيرة، وانتهت العملية.
“كم سيكون رائعًا أن تصبح فارسًا قتاليًا؟” سأل روي بلطف.
بالطبع، لم يكن محصنًا ضد الخوف مثل صخرة قاسية القلب عديمة الشعور. لكن رغبته وطموحه في رفع أسلوب الفراغ المتدفق وخوارزمية الفراغ إلى أعلى مستوى ممكن قويين للغاية.
“بالنسبة للمخاطر المرتبطة بالاختراق إلى عالم الفارس.” تنهد جوليان في الرد.
تخلى فيليك عن محاولة التطفل على المصدر وراء قدرة روي الفائقة على التحمل بعد عدة محاولات فاشلة. لقد صد روي كل منهم ببساطة بمهارة.
“آه …” فكر روي في الأمر. “عموماً، نعم.”
(“آه، لم أخبر أصدقائي بعد.”) أدرك روي. نهض على الفور، وأرسل رسائل إلى كل واحد منهم.
على الرغم من حقيقة أن إمبراطورية كاندريا قد طورت عددًا هائلاً من الضمانات وأنظمة الأمان من الفشل، إلا أنه من المستحيل ضمان عدم وجود أي احتمال للفشل. وعلى الرغم من أن معدل الوفيات منخفض، إلا أن معدل الفشل أعلى قليلاً.
وكانت النتيجة الأكثر تطرفاً بطبيعة الحال، الموت. ومع ذلك، هناك طرق أخرى لفشل الاختراق. على سبيل المثال، كان من الممكن أن تسوء العملية بشكل فظيع بقدر ما تطورت الطفرات بحيث تؤدي إلى إصابته بالشلل الدائم بطريقة فظيعة من شأنها أن تدمر حياته المهنية كفنان قتالي.
وكانت النتيجة الأكثر تطرفاً بطبيعة الحال، الموت. ومع ذلك، هناك طرق أخرى لفشل الاختراق. على سبيل المثال، كان من الممكن أن تسوء العملية بشكل فظيع بقدر ما تطورت الطفرات بحيث تؤدي إلى إصابته بالشلل الدائم بطريقة فظيعة من شأنها أن تدمر حياته المهنية كفنان قتالي.
كان هذا سببًا آخر وراء انسحاب بعض المبتدئين القتاليين. إن الاختراق عبارة عن تعذيب محض. لم يكن هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا على استعداد لتحمل كميات مروعة من الألم وجميع المخاطر التي جاءت معه.
أحد الأسباب وراء تحول عدد قليل من المبتدئين القتاليين إلى الفرسان القتاليين لم يكن فقط بسبب صعوبة تحقيق ما يكفي من الفردية، أو صعوبة تحقيق النضج القتالي أيضًا.
بعد كل شيء، هناك حاجة إلى معالجة كمية هائلة من المعلومات من أجل الظروف الدقيقة لعملية اختراق عالم الفارس.
كان ذلك بسبب فشل بعض المبتدئين القتاليين في اختراق عالم الفارس بنجاح. علاوة على ذلك، كان هناك مرشحين لم يكونوا على استعداد لتحمل المخاطرة ليصبحوا فارس قتالي.
على الرغم من حقيقة أن إمبراطورية كاندريا قد طورت عددًا هائلاً من الضمانات وأنظمة الأمان من الفشل، إلا أنه من المستحيل ضمان عدم وجود أي احتمال للفشل. وعلى الرغم من أن معدل الوفيات منخفض، إلا أن معدل الفشل أعلى قليلاً.
بعد كل شيء، لم يكن جميع الفنانين القتاليين طموحين مثل روي. هناك بعض المبتدئين القتاليين الذين لم يكونوا على استعداد للمخاطرة بكل شيء من أجل أن يصبحوا فارس قتالي. بالنسبة لهم، كونهم مبتدئين قتاليين مهنة أكثر من كونه جزءًا لا يتجزأ من هويتهم.
كان هذا سببًا آخر وراء انسحاب بعض المبتدئين القتاليين. إن الاختراق عبارة عن تعذيب محض. لم يكن هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا على استعداد لتحمل كميات مروعة من الألم وجميع المخاطر التي جاءت معه.
لقد أكسبتهم المال.
أحد الأسباب وراء تحول عدد قليل من المبتدئين القتاليين إلى الفرسان القتاليين لم يكن فقط بسبب صعوبة تحقيق ما يكفي من الفردية، أو صعوبة تحقيق النضج القتالي أيضًا.
لقد جلبت لهم مكانة على معظم السكان.
ولكن ليس روي.
لقد كانوا قادرين على البقاء على مستوى منخفض من أجل تجنب انتباه الأشخاص الأقوياء والخطرين مع الاستمرار في جني الفوائد الكافية.
تخلى فيليك عن محاولة التطفل على المصدر وراء قدرة روي الفائقة على التحمل بعد عدة محاولات فاشلة. لقد صد روي كل منهم ببساطة بمهارة.
علاوة على ذلك، كانت المهام أيضًا أكثر أمانًا وأسهل. كانت معظم المهام المحلية داخل إمبراطورية كاندريا عبارة عن مهام على مستوى المبتدئين. بالطبع، هناك مجال للمهام داخل الإمبراطورية للفرسان القتاليين، وربما حتى للكبار القتاليين.
لقد كانوا قادرين على البقاء على مستوى منخفض من أجل تجنب انتباه الأشخاص الأقوياء والخطرين مع الاستمرار في جني الفوائد الكافية.
ومع ذلك، لم يكن للعوالم العليا الثلاثة مكان للانخراط في صراع في أي مكان بالقرب من المدن البشرية حيث أن قوتهم ببساطة مدمرة للغاية.
لقد حصل بالفعل على فهم جيد لما ستبدو عليه العملية من كل من الاتحاد القتالي والبيانات الواردة من دوقية الكومنولث فينفارنا.
كلما ارتفع عالم الفنان القتالي، كلما أصبحت مهامه دائمًا خارج حدود الإمبراطورية الكاندرية. وكانت المهمات الأجنبية أكثر خطورة بكثير من المحلية، في المتوسط.
“كم سيكون رائعًا أن تصبح فارسًا قتاليًا؟” سأل روي بلطف.
كان هناك مبتدئون قتاليون لم يرغبوا في تحمل المخاطر المتضخمة التي جاءت مع المهمات الأجنبية. حتى لو وصلوا بسلاسة إلى عالم الفارس من خلال الاختراق. سيضطرون إلى حد كبير إلى التخلي عن غطاء الأمان الذي جاء مع المهام المحلية على مستوى المبتدئين داخل إمبراطورية كاندريا. إن الأمان النفسي الذي جاء من معرفة أن الاتحاد القتالي كان دائمًا قاب قوسين أو أدنى كان ذا قيمة بالنسبة للمبتدئين القتاليين الذين لم يكونوا مدفوعين جدًا.
كان هناك مبتدئون قتاليون لم يرغبوا في تحمل المخاطر المتضخمة التي جاءت مع المهمات الأجنبية. حتى لو وصلوا بسلاسة إلى عالم الفارس من خلال الاختراق. سيضطرون إلى حد كبير إلى التخلي عن غطاء الأمان الذي جاء مع المهام المحلية على مستوى المبتدئين داخل إمبراطورية كاندريا. إن الأمان النفسي الذي جاء من معرفة أن الاتحاد القتالي كان دائمًا قاب قوسين أو أدنى كان ذا قيمة بالنسبة للمبتدئين القتاليين الذين لم يكونوا مدفوعين جدًا.
ولكن ليس روي.
كان هناك مبتدئون قتاليون لم يرغبوا في تحمل المخاطر المتضخمة التي جاءت مع المهمات الأجنبية. حتى لو وصلوا بسلاسة إلى عالم الفارس من خلال الاختراق. سيضطرون إلى حد كبير إلى التخلي عن غطاء الأمان الذي جاء مع المهام المحلية على مستوى المبتدئين داخل إمبراطورية كاندريا. إن الأمان النفسي الذي جاء من معرفة أن الاتحاد القتالي كان دائمًا قاب قوسين أو أدنى كان ذا قيمة بالنسبة للمبتدئين القتاليين الذين لم يكونوا مدفوعين جدًا.
واعترف روي قائلاً: “إنه أمر مخيف”. “لكن ليس كافيًا لمحاولة إقناعي بالتوقف، ليس قريبًا بدرجة كافية. إذا كان هذا ممكنًا في المقام الأول.”
(“آه، لم أخبر أصدقائي بعد.”) أدرك روي. نهض على الفور، وأرسل رسائل إلى كل واحد منهم.
بالطبع، لم يكن محصنًا ضد الخوف مثل صخرة قاسية القلب عديمة الشعور. لكن رغبته وطموحه في رفع أسلوب الفراغ المتدفق وخوارزمية الفراغ إلى أعلى مستوى ممكن قويين للغاية.
هذا هو الجزء الأكثر رعباً من العملية.
وفي نهاية المطاف العملية خارجة عن إرادته. لقد بذل قصارى جهده بالفعل. من شأن الالتهام الذاتي أن يزيد من معدل شفاء الخلايا أثناء العملية ومن المؤكد أنه سيعاني الكثير من الألم حتماً.
لم يكن من الممكن استخدام التخدير بسبب الكم الهائل من موت الخلايا وتجديدها الذي سيحدث في الاختراق إلى عالم الفارس. وهذا يعني أنه يجب أن يشعر بكل ذرة من الألم الذي قد يسببه له هذا مهما كانت المدة التي سيستغرقها.
هذا هو الجزء الأكثر رعباً من العملية.
“كم من الوقت سيستغرق الاتحاد القتالي لإنشاء عملية تطور اختراق الفارس المخصصة؟” سأل روي فيليك.
الألم.
ومع ذلك، لم يكن للعوالم العليا الثلاثة مكان للانخراط في صراع في أي مكان بالقرب من المدن البشرية حيث أن قوتهم ببساطة مدمرة للغاية.
لقد حصل بالفعل على فهم جيد لما ستبدو عليه العملية من كل من الاتحاد القتالي والبيانات الواردة من دوقية الكومنولث فينفارنا.
أجاب فيليك: “عادةً ما يستغرق الأمر حوالي يومين إلى ثلاثة أيام”.
لم يكن من الممكن استخدام التخدير بسبب الكم الهائل من موت الخلايا وتجديدها الذي سيحدث في الاختراق إلى عالم الفارس. وهذا يعني أنه يجب أن يشعر بكل ذرة من الألم الذي قد يسببه له هذا مهما كانت المدة التي سيستغرقها.
على الرغم من حقيقة أن إمبراطورية كاندريا قد طورت عددًا هائلاً من الضمانات وأنظمة الأمان من الفشل، إلا أنه من المستحيل ضمان عدم وجود أي احتمال للفشل. وعلى الرغم من أن معدل الوفيات منخفض، إلا أن معدل الفشل أعلى قليلاً.
كان هذا سببًا آخر وراء انسحاب بعض المبتدئين القتاليين. إن الاختراق عبارة عن تعذيب محض. لم يكن هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا على استعداد لتحمل كميات مروعة من الألم وجميع المخاطر التي جاءت معه.
لقد حصل بالفعل على فهم جيد لما ستبدو عليه العملية من كل من الاتحاد القتالي والبيانات الواردة من دوقية الكومنولث فينفارنا.
ولكن ليس روي.
مر الوقت في دار الأيتام ببطء شديد بالنسبة روي. كلما زاد شوقه إلى وصول الرسالة، كلما كان الوقت يمر أبطأ، لكن ببطء وثبات. ومن المؤكد أن اليوم قد وصل أخيرًا.
“لا أستطيع الانتظار حتى ينتهوا.” ابتسم روي بحماس. “سيكون هذا أمرًا لا يصدق على الإطلاق.”
كان هناك مبتدئون قتاليون لم يرغبوا في تحمل المخاطر المتضخمة التي جاءت مع المهمات الأجنبية. حتى لو وصلوا بسلاسة إلى عالم الفارس من خلال الاختراق. سيضطرون إلى حد كبير إلى التخلي عن غطاء الأمان الذي جاء مع المهام المحلية على مستوى المبتدئين داخل إمبراطورية كاندريا. إن الأمان النفسي الذي جاء من معرفة أن الاتحاد القتالي كان دائمًا قاب قوسين أو أدنى كان ذا قيمة بالنسبة للمبتدئين القتاليين الذين لم يكونوا مدفوعين جدًا.
لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن أصبح مبتدئًا قتاليًا، وقريبًا جدًا، سوف يرتقي بنفسه إلى عالم أعلى من القوة.
واعترف روي قائلاً: “إنه أمر مخيف”. “لكن ليس كافيًا لمحاولة إقناعي بالتوقف، ليس قريبًا بدرجة كافية. إذا كان هذا ممكنًا في المقام الأول.”
(“آه، لم أخبر أصدقائي بعد.”) أدرك روي. نهض على الفور، وأرسل رسائل إلى كل واحد منهم.
أحد الأسباب وراء تحول عدد قليل من المبتدئين القتاليين إلى الفرسان القتاليين لم يكن فقط بسبب صعوبة تحقيق ما يكفي من الفردية، أو صعوبة تحقيق النضج القتالي أيضًا.
مر الوقت في دار الأيتام ببطء شديد بالنسبة روي. كلما زاد شوقه إلى وصول الرسالة، كلما كان الوقت يمر أبطأ، لكن ببطء وثبات. ومن المؤكد أن اليوم قد وصل أخيرًا.
“لا أستطيع الانتظار حتى ينتهوا.” ابتسم روي بحماس. “سيكون هذا أمرًا لا يصدق على الإطلاق.”
واعترف روي قائلاً: “إنه أمر مخيف”. “لكن ليس كافيًا لمحاولة إقناعي بالتوقف، ليس قريبًا بدرجة كافية. إذا كان هذا ممكنًا في المقام الأول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
