الأنواع تزدهر وتذبل (6)
الفصل 140: الأنواع تزدهر وتذبل (6)
“هل نسيتم بالفعل؟! إذا كنا بحاجة إلى الخلاص، فسوف أصبح الخلاص نفسه! إذا متنا، سأكون أول من يموت!”
‘سافوز.’
بعد أن نجوا من الموت بأعجوبة، صعد مانتا وحشيشي على عجل إلى سفينتي الفضاء وحاولا الإخلاء.
حل تشوي هيوك نفسه مرة واحدة فقط.
كان بإمكانه الشعور بحركات المعاقب. يشعر بيديه الكبيرتين تتمايلان في الهواء، وبؤبؤاه يتفحصانه، وبقرنيه، ورائحة جسده.
“لقد فشلنا…تبا…ذلك اللقيط تشوي هيوك اللعين…لقد أصبح مجنونًا تمامًا على الأرض والآن هنا…اللقيط…”
يمكن لتشوي هيوك أن يشعر بكل ذلك.
‘إنه وحش يقع مستواه بين المرتبة العليا وأعلى رتبة. من المستحيل أن يفوز تشوي هيوك، الذي أصبح مؤخرًا محاربًا عالي المستوى فقط!’
في الوقت الذي جمع فيه أعضاء قبيلة كوندل أنفسهم معًا وبدأوا القتال مرة أخرى، كانت هناك كائنات سقطت في حالة أعمق من اليأس.
“الآن حقا…”
“هذا السيف يبدو قاسيا للغاية؟”
حاول الوحش الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك” بيده الممدودة. تحت التركيز الشديد، لاحظ تشوي هيوك دافعه، وأدار نصله للأعلى وسحبه للخلف. حتى أنه أضاف مبادئ “إبادة الفراغ الفوري”، والتي يمكن أن تقطع الهواء، في هذه الخطوة. ضرب يد الوحش، التي حاولت الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك”، بشفرة يده.
كما لو أنه وجد هذا مسليًا، دحرج الوحش، الذي كان يراقب تشوي هيوك، عينيه السوداء.
ولم يكن وضع قوات سور مختلفًا كثيرًا أيضًا. بعد أن نجا، قام مانتا أولًا بحساب مكاسبه وخسائره بشكل موضوعي.
أصبح محيطهما صامتا.
“يوووه… سنموت جميعًا…”
كان الصمت بين تشوي هيوك والمعاقب كثيفًا للغاية لدرجة أنهم كادوا يسمعون الأحكام الخانقة للمحاربين الذين يشاهدون.
في اللحظة التي تحطمت فيها أسلحة الكارما الخاصة بهما، تم سحق عزمهما على القتال تمامًا أيضًا. قاما بقمع الشتائم والصراخ التي حاولت الخروج من فاههما، وتم إجلائهما على وجه السرعة.
‘إنه وحش يقع مستواه بين المرتبة العليا وأعلى رتبة. من المستحيل أن يفوز تشوي هيوك، الذي أصبح مؤخرًا محاربًا عالي المستوى فقط!’
“الآن حقا…”
لم يستطع رؤيته. كان هجومه سريعًا جدًا. ومع ذلك، لاحظ تشوي هيوك، في تلك اللحظة، دافعه من خلال عينيه وحجبه بسيفه. بعد تلقي هجومه، تأوه. كتف تشوي هيوك. كان هناك ألم مكهرب يمر عبر جسده.
“إذا كان قائدنا، فسوف يفوز. نحن بحاجة فقط إلى التركيز على معركتنا الخاصة.”
صاح حشيشي في النهاية.
“هل سيهاجم الوحش أولًا؟ أو القائد تشوي هيوك؟”
“تقدم، تقدم، اقتل، اقتل!”
“إذا كان قائدنا، فسوف يفوز. نحن بحاجة فقط إلى التركيز على معركتنا الخاصة.”
اللحظة التي سبقت القتال مباشرة، عندما كانت كل الاحتمالات في الهواء.
“ما الفائدة من النوم؟ هل ستتراجع الوحوش من تلقاء نفسها؟ بدلًا من ذلك، استخدم جين الهائج! أليس هذا فقدان عقولنا على أي حال؟! لنقاتل كما لو أننا سنموت! عندما نعود إلى رشدنا… قد تكون السماء المنعشة في انتظارنا!”
“بسبب الموجات المنبعثة من الوحوش، يستغرق الأمر بعض الوقت لتتبع إشارات جميع أعضائنا!”
أحب تشوي هيوك هذه اللحظة بشدة. لقد كانت نقطة البداية حيث سيتحول المجهول إلى نصر.
اللحظة التي سبقت القتال مباشرة، عندما كانت كل الاحتمالات في الهواء.
في هذه اللحظة، التي كانت مثل أخذ أنفاسه الأخيرة قبل الغوص عميقًا في الماء، قال المعاقب فجأة:
تأثرت أيضًا قلوب أفراد قبيلة كوندل من حوله، والذين كانوا مغطى بجين الهائج.
اللحظة التي سبقت القتال مباشرة، عندما كانت كل الاحتمالات في الهواء.
“هذا السيف يبدو قاسيا للغاية؟”
لقد أحكم قبضته.
ووش.
شعر تشوي هيوك وكأن جبلًا يضغط على جسده.
‘لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة بفضل تشوي هيوك بطريقة ما. أنا وحشيشي، بدلًا من أن نموت نحن الاثنين، من الأفضل للتحالف أن يموت تشوي هيوك وحده. لكي لا يذهب موت تشوي هيوك هباءً، نحتاج إلى الحفاظ على قواتنا الرئيسية وإعلام التحالف في أقرب وقت ممكن. ليس لدينا الوقت. تخلصوا مما
نستطيع… أيضًا، يجب أن أقوم بتقليل التعويض الذي كنت سأتقاضاه من الهائجين. على الرغم من أن تشوي هيوك هو من جلب هذا الهراء، إلا أن الدين هو دين.
توالت عيون الوحش.
“لماذا لا تقوم بنقلهم بسرعة؟!”
كما هو متوقع، أرادت كسر وسم تشوي هيوك. شاهد تشوي هيوك عينيه تدوران حوله.
بانج!!
لم يستطع رؤيته. كان هجومه سريعًا جدًا. ومع ذلك، لاحظ تشوي هيوك، في تلك اللحظة، دافعه من خلال عينيه وحجبه بسيفه. بعد تلقي هجومه، تأوه. كتف تشوي هيوك. كان هناك ألم مكهرب يمر عبر جسده.
دحرج الوحش عينيه السوداء. ضحك.
“آه، تبا… آه! تبا لك! لم أعد أعرف! الإخلاء أولًا! لنبحث عن ناجين عندما يصل الدعم من التحالف!”
“لا ينحني حتى؟”
في اللحظة التي تحطمت فيها أسلحة الكارما الخاصة بهما، تم سحق عزمهما على القتال تمامًا أيضًا. قاما بقمع الشتائم والصراخ التي حاولت الخروج من فاههما، وتم إجلائهما على وجه السرعة.
على عكس أسلحة مانتا وحشيشي، لم ينحني سيف تشوي هيوك ولم يصدر صوتًا متشققًا. كان الاستياء واضحا في صوت الوحش.
ألم يتم دفع زعيم الهائجين، تشوي هيوك، بلا حول ولا قوة؟
{منطبع بوسمه فلا ينكسر ولا يمل.}
جرررك!
وهذا بالضبط ما قيل في وصف سيف النذر. لقد ولد كسيف نذر في اللحظة التي اعترف فيها الكون العظيم بـ “النذر” بداخله. كان هذا هو السبب الذي يجعل سيف النذر مميزًا جدًا. حتى لو كان المعاقب هو الذي كان مسلحًا بسلاح جديد، فلن يتمكن من كسر سيف النذر.
ولم يكن وضع قوات سور مختلفًا كثيرًا أيضًا. بعد أن نجا، قام مانتا أولًا بحساب مكاسبه وخسائره بشكل موضوعي.
ومع ذلك، يبدو أن الوحش لا يريد الاعتراف بذلك.
جرررك!
حاول الوحش الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك” بيده الممدودة. تحت التركيز الشديد، لاحظ تشوي هيوك دافعه، وأدار نصله للأعلى وسحبه للخلف. حتى أنه أضاف مبادئ “إبادة الفراغ الفوري”، والتي يمكن أن تقطع الهواء، في هذه الخطوة. ضرب يد الوحش، التي حاولت الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك”، بشفرة يده.
قطع!
“لا ينحني حتى؟”
ووش.
رن صوت معدني حاد. هذه المرة، جاء دور تشوي هيوك ليفاجأ.
“ولا حتى خدش؟”
{منطبع بوسمه فلا ينكسر ولا يمل.}
دحرج الوحش عينيه السوداء. ضحك.
“لماذا لا يخدش؟”
على عكس أسلحة مانتا وحشيشي، لم ينحني سيف تشوي هيوك ولم يصدر صوتًا متشققًا. كان الاستياء واضحا في صوت الوحش.
لقد أرجح قبضته إلى الأسفل بلا رحمة.
“بسبب الموجات المنبعثة من الوحوش، يستغرق الأمر بعض الوقت لتتبع إشارات جميع أعضائنا!”
توالت عيون الوحش.
في كل مرة تتأرجح فيها قبضته، يرن الرعد في جميع أنحاء السماء. اهتزت الأرض الثقيلة لكوكب كوندل كما لو أنها قوبلت بعاصفة.
على عكس أسلحة مانتا وحشيشي، لم ينحني سيف تشوي هيوك ولم يصدر صوتًا متشققًا. كان الاستياء واضحا في صوت الوحش.
ولم يبق في قلبه إلا العزم.
“يوووه… سنموت جميعًا…”
“ماذا لو ذهبنا للنوم الآن؟ ثم قد نستيقظ في يوم بارد؟”
وكانت قلوبهم ترتجف. ومع ذلك، فإن بذور العزيمة التي عمل الهائجون جاهدين على زرعها لم تكن ضعيفة.
لقد هز ظهور المعاقب بشكل كبير عقلية أعضاء قبيلة كوندل، الذين كانوا يقاتلون بجد. “نحن نصبح أقوى تدريجيا. يمكننا التغلب على تلك الوحوش التي شعرنا باليأس تجاهها في الأصل. لقد تم القضاء على الأمل الذي حافظوا عليه لحظة ظهور المعاقب. بدا المعاقب وكأنه وحش على مستوى مختلف تمامًا، وهو شيء لا يمكنهم التغلب عليه حتى لو تدربوا إلى الأبد.
صاح أحد أفراد قبيلة كوندل كما لو كان يكافح. لقد استخرج لحمه ونشره في كل مكان. لقد كان “الجين الهائج”. نشر لحمه، واحمرت عيون عضو قبيلة كوندل. بدأت كل الأفكار المشتتة التي عقّدت قلبه تحترق.
لقد كانوا أبناء الأرض. أبناء الأرض الذين وظفهم مانتا في التعدين. وكان وضعهم الحالي وشيكًا في الواقع.
ألم يتم دفع زعيم الهائجين، تشوي هيوك، بلا حول ولا قوة؟
ولم يبق في قلبه إلا العزم.
“هل سيهاجم الوحش أولًا؟ أو القائد تشوي هيوك؟”
وكانت قلوبهم ترتجف. ومع ذلك، فإن بذور العزيمة التي عمل الهائجون جاهدين على زرعها لم تكن ضعيفة.
لقد هز ظهور المعاقب بشكل كبير عقلية أعضاء قبيلة كوندل، الذين كانوا يقاتلون بجد. “نحن نصبح أقوى تدريجيا. يمكننا التغلب على تلك الوحوش التي شعرنا باليأس تجاهها في الأصل. لقد تم القضاء على الأمل الذي حافظوا عليه لحظة ظهور المعاقب. بدا المعاقب وكأنه وحش على مستوى مختلف تمامًا، وهو شيء لا يمكنهم التغلب عليه حتى لو تدربوا إلى الأبد.
“لماذا لا يخدش؟”
“هل نسيتم بالفعل؟! إذا كنا بحاجة إلى الخلاص، فسوف أصبح الخلاص نفسه! إذا متنا، سأكون أول من يموت!”
صاح أحد أفراد قبيلة كوندل كما لو كان يكافح. لقد استخرج لحمه ونشره في كل مكان. لقد كان “الجين الهائج”. نشر لحمه، واحمرت عيون عضو قبيلة كوندل. بدأت كل الأفكار المشتتة التي عقّدت قلبه تحترق.
ومع ذلك، يبدو أن الوحش لا يريد الاعتراف بذلك.
ولم يبق في قلبه إلا العزم.
جرررر…
“تقدم، تقدم، اقتل، اقتل!”
“لكن أيها القائد! لا يزال هناك الكثير من الأعضاء الذين لم يصعدوا بعد!”
تأثرت أيضًا قلوب أفراد قبيلة كوندل من حوله، والذين كانوا مغطى بجين الهائج.
“خذنا معك! خذونا! أيها الأوغاد اللعينون!”
“ما الفائدة من النوم؟ هل ستتراجع الوحوش من تلقاء نفسها؟ بدلًا من ذلك، استخدم جين الهائج! أليس هذا فقدان عقولنا على أي حال؟! لنقاتل كما لو أننا سنموت! عندما نعود إلى رشدنا… قد تكون السماء المنعشة في انتظارنا!”
“لكن أيها القائد! لا يزال هناك الكثير من الأعضاء الذين لم يصعدوا بعد!”
جرررك!
جرررر…
“ولا حتى خدش؟”
انفجر أعضاء قبيلة كوندل المحيطين في التنفس الشديد.
كما لو أنه وجد هذا مسليًا، دحرج الوحش، الذي كان يراقب تشوي هيوك، عينيه السوداء.
أعضاء قبيلة كوندل، بعد إظهار الجين الهائج، اندفعوا نحو الوحوش دون أدنى تردد.
“تقدم، تقدم، اقتل، اقتل!”
جرررك!
“لقد فشلنا…تبا…ذلك اللقيط تشوي هيوك اللعين…لقد أصبح مجنونًا تمامًا على الأرض والآن هنا…اللقيط…”
“هل سيهاجم الوحش أولًا؟ أو القائد تشوي هيوك؟”
“ولا حتى خدش؟”
في الوقت الذي جمع فيه أعضاء قبيلة كوندل أنفسهم معًا وبدأوا القتال مرة أخرى، كانت هناك كائنات سقطت في حالة أعمق من اليأس.
لقد كانوا أبناء الأرض. أبناء الأرض الذين وظفهم مانتا في التعدين. وكان وضعهم الحالي وشيكًا في الواقع.
“هل نسيتم بالفعل؟! إذا كنا بحاجة إلى الخلاص، فسوف أصبح الخلاص نفسه! إذا متنا، سأكون أول من يموت!”
“خذنا معك! خذونا! أيها الأوغاد اللعينون!”
بينما كان نظام البوابة العسكرية معطلًا، كانت الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها الهروب من كوكب كوندل هي سفن الفضاء التابعة لقوات سور وجانغكوك.
ولم يكن وضع قوات سور مختلفًا كثيرًا أيضًا. بعد أن نجا، قام مانتا أولًا بحساب مكاسبه وخسائره بشكل موضوعي.
ومع ذلك، فقد تركوهم وراءهم.
لقد أرجح قبضته إلى الأسفل بلا رحمة.
بعد أن نجوا من الموت بأعجوبة، صعد مانتا وحشيشي على عجل إلى سفينتي الفضاء وحاولا الإخلاء.
وهذا بالضبط ما قيل في وصف سيف النذر. لقد ولد كسيف نذر في اللحظة التي اعترف فيها الكون العظيم بـ “النذر” بداخله. كان هذا هو السبب الذي يجعل سيف النذر مميزًا جدًا. حتى لو كان المعاقب هو الذي كان مسلحًا بسلاح جديد، فلن يتمكن من كسر سيف النذر.
“لا نعرف متى سيخسر تشوي هيوك!”
في اللحظة التي تحطمت فيها أسلحة الكارما الخاصة بهما، تم سحق عزمهما على القتال تمامًا أيضًا. قاما بقمع الشتائم والصراخ التي حاولت الخروج من فاههما، وتم إجلائهما على وجه السرعة.
بينما كان نظام البوابة العسكرية معطلًا، كانت الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها الهروب من كوكب كوندل هي سفن الفضاء التابعة لقوات سور وجانغكوك.
في اللحظة التي تحطمت فيها أسلحة الكارما الخاصة بهما، تم سحق عزمهما على القتال تمامًا أيضًا. قاما بقمع الشتائم والصراخ التي حاولت الخروج من فاههما، وتم إجلائهما على وجه السرعة.
بعد أن نجوا من الموت بأعجوبة، صعد مانتا وحشيشي على عجل إلى سفينتي الفضاء وحاولا الإخلاء.
“لنغادر على الفور!”
“لا ينحني حتى؟”
“لكن أيها القائد! لا يزال هناك الكثير من الأعضاء الذين لم يصعدوا بعد!”
لقد أرجح قبضته إلى الأسفل بلا رحمة.
“لماذا لا تقوم بنقلهم بسرعة؟!”
“لنغادر على الفور!”
“هل سيهاجم الوحش أولًا؟ أو القائد تشوي هيوك؟”
“بسبب الموجات المنبعثة من الوحوش، يستغرق الأمر بعض الوقت لتتبع إشارات جميع أعضائنا!”
اللحظة التي سبقت القتال مباشرة، عندما كانت كل الاحتمالات في الهواء.
بانج!!
“آه، تبا… آه! تبا لك! لم أعد أعرف! الإخلاء أولًا! لنبحث عن ناجين عندما يصل الدعم من التحالف!”
صاح حشيشي في النهاية.
“…! لكن…!”
في هذه اللحظة، التي كانت مثل أخذ أنفاسه الأخيرة قبل الغوص عميقًا في الماء، قال المعاقب فجأة:
فقد حشيشي أعصابه تمامًا تجاه مساعده الذي ظل يستجوبه.
“هل سيهاجم الوحش أولًا؟ أو القائد تشوي هيوك؟”
انفجار!
تأثرت أيضًا قلوب أفراد قبيلة كوندل من حوله، والذين كانوا مغطى بجين الهائج.
أمسك بحنجرة المساعد ودفع وجهه إلى الأمام.
أصبح محيطهما صامتا.
“أنت موظر المظهر الأميبا! هل تريد أن تموت؟ ألا ينبغي لأولئك الذين يستطيعون العيش أن يعيشوا؟ أو، إذا كنت لا تزال مترددًا بشأنهم، هل تريد مني أن أرميك على هذا الكوكب أيضًا؟”
“ماذا لو ذهبنا للنوم الآن؟ ثم قد نستيقظ في يوم بارد؟”
ولم يكن وضع قوات سور مختلفًا كثيرًا أيضًا. بعد أن نجا، قام مانتا أولًا بحساب مكاسبه وخسائره بشكل موضوعي.
“لقد فشلنا…تبا…ذلك اللقيط تشوي هيوك اللعين…لقد أصبح مجنونًا تمامًا على الأرض والآن هنا…اللقيط…”
‘لقد تمكنت من البقاء على قيد الحياة بفضل تشوي هيوك بطريقة ما. أنا وحشيشي، بدلًا من أن نموت نحن الاثنين، من الأفضل للتحالف أن يموت تشوي هيوك وحده. لكي لا يذهب موت تشوي هيوك هباءً، نحتاج إلى الحفاظ على قواتنا الرئيسية وإعلام التحالف في أقرب وقت ممكن. ليس لدينا الوقت. تخلصوا مما
حاول الوحش الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك” بيده الممدودة. تحت التركيز الشديد، لاحظ تشوي هيوك دافعه، وأدار نصله للأعلى وسحبه للخلف. حتى أنه أضاف مبادئ “إبادة الفراغ الفوري”، والتي يمكن أن تقطع الهواء، في هذه الخطوة. ضرب يد الوحش، التي حاولت الاستيلاء على “وسم تشوي هيوك”، بشفرة يده.
نستطيع… أيضًا، يجب أن أقوم بتقليل التعويض الذي كنت سأتقاضاه من الهائجين. على الرغم من أن تشوي هيوك هو من جلب هذا الهراء، إلا أن الدين هو دين.
لم يستطع رؤيته. كان هجومه سريعًا جدًا. ومع ذلك، لاحظ تشوي هيوك، في تلك اللحظة، دافعه من خلال عينيه وحجبه بسيفه. بعد تلقي هجومه، تأوه. كتف تشوي هيوك. كان هناك ألم مكهرب يمر عبر جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
