نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 258

الوحي (2)

الوحي (2)

الفصل 258 – الوحي (2)

 من هو الذي كشف كل أفعال ساتان الشريرة وفكك طائفة الشياطين؟

“هذا مستحيل!”

“…”

 نهض رافائيل.

مدت غايا يدها إلى سي هون واحتضنته بجهد.

‘نعم! أحسنت يا رافائيل!’

 ‘غير موجودة’

 أومأ أوه كانغ وو برأسه.

“فقط ماذا في العالم…”

 “اللورد رافائيل على حق. لقد اعترف ساتان نفسه بأنه شيطان النبوة.”

هزت غايا رأسها.

 يتذكر كانغ وو كيف اعترف ساتان بأنه فعل بالفعل كل ما حدث. في ذلك الوقت، كان ساتان يضحك كالمجنون، وكانت عيناه تلمعان بالجنون.

 “ما يتعين علينا القيام به لم يتغير”، أجاب كانغ وو بصوت حازم.

 من سيحاول الشك في أن ساتان كان شيطان النبوة بعد رؤية شيء كهذا؟

أمسك رافائيل بجبهته كما لو كان رأسه يؤلمه.

 “ل-ل… لا. ساتان… ليس… الشيطان نبوءة،” قالت غايا بصعوبة.

‘تلك العاهرة عديمة الفائدة’

 أمسك كيم سي هون بكتفيها وصرخ، “لابد أنك مخطئة! من المستحيل أن يكون الوحش ليس شيطان النبوة…!”

وووووم!

 في الحرب الكبرى التي حدثت في روسيا، أصيب رافائيل بجرح خطير، وحتى كانغ وو كاد أن يفقد حياته. وحتى بعد ذلك، لم يتمكنوا من قتل ساتان. لم يتمكنوا من هزيمته.

“… لديك وجهة نظر.” أومأ رافائيل برأسه.

 ذلك ساتان، المليء بالغضب والجنون، كان بالتأكيد مختبئًا في مكان ما حتى الآن بينما كان يخطط لتدمير العالم.

 “سي هون سيقتل كالجيا.”

 ‘لكن…’

“هذا القزم اللعين!!”

بعد كل ذلك، ألم يكن ساتان شيطان النبوة؟

سقط الصمت مرة أخرى.

 “ليس هناك طريقة…”

“لا-لا أعرف.”

 خفض سي هون رأسه. كان يثقل كاهله شعور كبير بالعجز.

“م-من الصعب… أن أشرح بالتفصيل. ك-كان ظلامه كبيرًا جدًا…ب-بالنسبة لنا لتأكيد هويته بشكل كامل.”

مدت غايا يدها إلى سي هون واحتضنته بجهد.

“…”

قالت غايا بصوت حزين: “أنا آسف يا طفلي. لقد جعلتك تتحمل عبئًا كبيرًا للغاية”. . ثم استمرت في الخوف، “ل- لكن ساتان … ليس شيطان … النبوة. لم يكن … شيطان النبوة الذي رأيته السيرافيم و … أنا … “

 يتذكر كانغ وو كيف اعترف ساتان بأنه فعل بالفعل كل ما حدث. في ذلك الوقت، كان ساتان يضحك كالمجنون، وكانت عيناه تلمعان بالجنون.

هدأ رافائيل نفسه وسأل، “إذا كان ساتان ليس شيطان النبوة، إذن من هو؟!!”

بدا وكأنه وقع في حالة من الجنون. فوضى.

“لا-لا أعرف.”

بدا متأكدا من ذلك. لم يكن هناك ما يمكن قوله لأنه، بعد كل شيء، كان رافائيل هو الشخص الذي قاتل أكثر من غيره ضد لوسيفر.

هزت غايا رأسها.

 هز رأسه. كان هناك شيء توصل إليه بخصوص كالجيا.

 عبس رافائيل، وكذلك فعل كانغ وو وسي هون.

 على الرغم من زيادة عدد الجبال التي يحتاجون إلى تسلقها، إلا أن ما كان عليهم فعله كان واضحًا: كان عليهم تسلق الجبال واحدًا تلو الآخر والقضاء على الشر الموجود أمامهم.

“ألم تقل فقط أنك رأيت ذات مرة شيطان النبوة؟” سألها سي هون كما لو كان يحاول دحضها.

#Stephan

“م-من الصعب… أن أشرح بالتفصيل. ك-كان ظلامه كبيرًا جدًا…ب-بالنسبة لنا لتأكيد هويته بشكل كامل.”

أذهانهم أصبحت فارغة من المقياس الذي لا يمكن فهمه الأحداث.

“ثم هناك احتمال أن يكون ساتان شيطانًا لـ-“

“…”

“ل- لا.” هزت غايا رأسها بقوة. وتابعت وهي تلهث بشدة، “لم… أرى ظلام الهاوية… من… ه-هو.”

 “آه.”

“هل تقول أن الجوهرة السوداء التي أخرجها في النهاية لم تكن ظلام الهاوية؟ “

 كان يشعر بالخسارة. لم يستطع إلا أن يتنهد.

“ا-القوة التي يمتلكها شيطان النبوة أعظم بكثير… لا-لا يمكن حتى أن تبدأ في مقارنتها بذلك.”

 ‘لكن…’

“…”

سقط الصمت مرة أخرى.

كان هناك صمت ثقيل.

الشيطان المقدر له تدمير العالم… الكائن الذي تقول جميع الآلهة إنه يجب إيقافه.

أذهانهم أصبحت فارغة من المقياس الذي لا يمكن فهمه الأحداث.

 “تباً، تبا، تبا!!”

 ارتجفت غايا.

 “أ- أطفالي. ك- كن حذرًا من شيطان … النبوءة. وحش … الهاوية سوف …”

 “أ- أطفالي. ك- كن حذرًا من شيطان … النبوءة. وحش … الهاوية سوف …”

وووووم!

بدأ الضوء المحيط بـ غايا يتلاشى. ثم انهارت غايا، التي كانت تجلس على الكرسي المتحرك، على الجانب.

 كان هناك شيء واحد مؤكد، لقد كان ليس هو. لم يكن من الممكن أن يكون هو. لقد كان الأمر منطقيًا – لقد كان محارب النور الذي اختاره إله الأبطال. لم يكن في إحدى روايات القائمة الثانية التي تهدف إلى هذا النوع من الكليشيهات القذرة.

 “غايا!”

“…”

 ركض سي-هون بسرعة نحوها وأمسك بها قبل أن تسقط على الأرض.

 شكرًا بسبب الوحي الإلهي أو أي شيء آخر، انهار برج الإسطبل الذي بناه في غمضة عين.

 “سي… هون…؟” سألت غايا، وجهها شاحب. كانت ترتجف كما لو أنها على وشك أن تفقد الوعي في أي لحظة.

 للقضاء على الشر…

 “ماذا حدث…؟”

‘لحماية العالم، بالطبع.’

 “استرح الآن. سأشرح لك ذلك لاحقًا،” قال سي هون بصوت منخفض وهو يمسكها بين ذراعيه.

“حسنًا…” تنهد رافائيل. “لم يكن لوسيفر مختلفًا. لقد تخلى عن قواته وأخفى نفسه تمامًا.”

أغمضت غايا عينيها.

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

“…”

 من كان شيطان النبوة؟

سقط الصمت مرة أخرى.

“هذا مستحيل!”

أمسك رافائيل بجبهته كما لو كان رأسه يؤلمه.

 ركض سي-هون بسرعة نحوها وأمسك بها قبل أن تسقط على الأرض.

“فقط ماذا في العالم…”

هز كانغ وو رأسه وجلس على أريكة عملاقة. بعد انفصاله عن سي هون وغايا، ذهب إلى منزل بالروج. لقد اشترى وأصلح مبنى بأكمله لضمان أن يعيش فيه بالروج بشكل مريح.

بدا وكأنه وقع في حالة من الجنون. فوضى.

كانغ وو على وشك أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل. ضاقت عينيه.

“اللورد رافائيل، هل هناك أي شياطين أخرى يمكنك التفكير فيها ومن يمكن أن يكون شيطان النبوة؟” سأل كانغ وو.

 ركض سي-هون بسرعة نحوها وأمسك بها قبل أن تسقط على الأرض.

“…”

 “ماذا حدث…؟”

ظل رافائيل صامتًا وتفادى أنظار كانغ وو. بعد أن رأى كانغ وو أن رافائيل كان يتجنب النظر إليه عن قصد، أشرقت عيون كانغ وو.

 “غايا!”

 “لديك واحدة في ذهنك.”

 “آه.”

 “… لا أستطيع أن أقول،” قال رافائيل بصوت حازم. “إنه شيء يترأسه اللورد مايكل. انسَه أيها الإنسان.”

 “طلبت منه التحقيق في شيء ما في الشرق الأوسط من أجلي.”

“…”

 يتذكر كانغ وو كيف اعترف ساتان بأنه فعل بالفعل كل ما حدث. في ذلك الوقت، كان ساتان يضحك كالمجنون، وكانت عيناه تلمعان بالجنون.

كانغ وو على وشك أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل. ضاقت عينيه.

 قال كانغ وو بثقة: “يجب أن نجد ساتان”.

“هاا…ماذا تفعل الآن؟” تمتم رافائيل وتنهد.

مجرد التفكير في غايا جعله في نوبة من الغضب. لقد ألقت مفتاحًا في عمله المتقن الصنع.

 “ما يتعين علينا القيام به لم يتغير”، أجاب كانغ وو بصوت حازم.

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

 لا يهم من هو شيطان النبوة. في النهاية، لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنهم القيام به ويتعين عليهم القيام به.

 ذلك ساتان، المليء بالغضب والجنون، كان بالتأكيد مختبئًا في مكان ما حتى الآن بينما كان يخطط لتدمير العالم.

 قال كانغ وو بثقة: “يجب أن نجد ساتان”.

“هل تقول أن الجوهرة السوداء التي أخرجها في النهاية لم تكن ظلام الهاوية؟ “

‘لن نصل إلى أي مكان إذا لم نجد ساتان.’

 خفض سي هون رأسه. كان يثقل كاهله شعور كبير بالعجز.

 يتذكر ساتان، الذي كان ملفوفًا في الطاقة الشيطانية المرعبة المعروفة باسم الهاوية.

 ركض سي-هون بسرعة نحوها وأمسك بها قبل أن تسقط على الأرض.

 “حتى لو لم يكن شيطان النبوة، يرى كيف يمكنه ذلك السيطرة على الطاقة الشيطانية من الهاوية، أنا متأكد من أن لديه بعض الارتباط بشيطان النبوة.”

 لقد حان الوقت ليعطي شيئًا ليفعله للبطل، الذي بالكاد ظهر في القصة مؤخرًا.

“… لديك وجهة نظر.” أومأ رافائيل برأسه.

 “الشرق الأوسط؟” سأل كانغ وو وهو يميل رأسه.

 على الرغم من زيادة عدد الجبال التي يحتاجون إلى تسلقها، إلا أن ما كان عليهم فعله كان واضحًا: كان عليهم تسلق الجبال واحدًا تلو الآخر والقضاء على الشر الموجود أمامهم.

 ‘غير موجودة’

‘لفعل ذلك…’

 لا يهم من هو شيطان النبوة. في النهاية، لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنهم القيام به ويتعين عليهم القيام به.

رافائيل ضاقت عينيه. نظر إلى سي هون وكانغ وو ومعاونيه الذين يعملون بجهد في القلعة.

أمسك رافائيل بجبهته كما لو كان رأسه يؤلمه.

 للقضاء على الشر…

‘لن نصل إلى أي مكان إذا لم نجد ساتان.’

 لكي ينتصر النور…

 “حتى لو لم يكن شيطان النبوة، يرى كيف يمكنه ذلك السيطرة على الطاقة الشيطانية من الهاوية، أنا متأكد من أن لديه بعض الارتباط بشيطان النبوة.”

 “لا يهم ما يجب علينا التضحية به”.

 يمكنه التفكير في شيطان النبوة وساتان لاحقًا.

“… سوف ندعم لكم جميعًا بقدر ما نستطيع.”

 ‘إذا لم يكن ساتان، فمن يمكن أن يكون؟’

 “شكرًا جزيلاً لكم.”

 ‘نعم، لا توجد طريقة.’

 انحنى كانغ وو. كان الحصول على مساعدة الملائكة أمرًا حاسمًا لمقاومة شيطان قوي مثل ساتان.

“ل- لا.” هزت غايا رأسها بقوة. وتابعت وهي تلهث بشدة، “لم… أرى ظلام الهاوية… من… ه-هو.”

سأل: “هل وجدت أي أدلة تتعلق بساتان؟”

 كالجيا… الشيطان الجانب الأخير المتبقي من الشر في الطائفة – الساحر الأسود الذي لم يظهر في الحرب.

 “لقد كنت أتعافى من إصابتي أثناء بناء قلعتنا، لذلك لم نتمكن من العثور على أي شيء بعد. سيتعين علينا أن نبدأ الآن.”

 من كان شيطان النبوة؟

“تعال للتفكير في الأمر، ذكر لودفيج أنه كان يتتبع لوسيفر. ماذا حدث لذلك؟ “

 “لقد كنت أتعافى من إصابتي أثناء بناء قلعتنا، لذلك لم نتمكن من العثور على أي شيء بعد. سيتعين علينا أن نبدأ الآن.”

“حسنًا…” تنهد رافائيل. “لم يكن لوسيفر مختلفًا. لقد تخلى عن قواته وأخفى نفسه تمامًا.”

“لا-لا أعرف.”

 “هل هناك فرصة” – ابتلع كانغ وو – “أن لوسيفر هو شيطان النبوءة؟”

 أمسك كيم سي هون بكتفيها وصرخ، “لابد أنك مخطئة! من المستحيل أن يكون الوحش ليس شيطان النبوة…!”

 “…”

كان هناك بالتأكيد شخص آخر – شيطان كان يسخر بذكاء من الآلهة بينما كان العالم كله في راحة يده.

 ظل رافائيل صامتًا. . لقد بدا مضطربًا، ولكن بعد فترة، انتهى به الأمر بهز رأسه.

 “ما يتعين علينا القيام به لم يتغير”، أجاب كانغ وو بصوت حازم.

 “إن لوسيفر يمتلك بالفعل الألوهية، ولكن … إنه ليس هو. لقد قاتلت ضده من قبل، لذلك أستطيع أن أقول. ليس لديه البحر الشيطاني”. “

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

“…”

 انحنى كانغ وو. كان الحصول على مساعدة الملائكة أمرًا حاسمًا لمقاومة شيطان قوي مثل ساتان.

بدا متأكدا من ذلك. لم يكن هناك ما يمكن قوله لأنه، بعد كل شيء، كان رافائيل هو الشخص الذي قاتل أكثر من غيره ضد لوسيفر.

 “سي… هون…؟” سألت غايا، وجهها شاحب. كانت ترتجف كما لو أنها على وشك أن تفقد الوعي في أي لحظة.

 قال كانغ وو، “سنعود الآن. سوف نتصل بك بمجرد أن نحصل على أي معلومات بخصوص ساتان.”

 طقطق.

“من فضلك.”أومأ رافائيل برأسه.

 ‘إذا لم يكن ساتان، فمن يمكن أن يكون؟’

سي-هون أمسك غايا.

 عبس رافائيل، وكذلك فعل كانغ وو وسي هون.

“… دعنا نذهب.” تحول كانغ وو بعيدا. كانت خطواته ثقيلة.

بدا وكأنه وقع في حالة من الجنون. فوضى.

* * *

 “ما يتعين علينا القيام به لم يتغير”، أجاب كانغ وو بصوت حازم.

وووووم!

 على الرغم من زيادة عدد الجبال التي يحتاجون إلى تسلقها، إلا أن ما كان عليهم فعله كان واضحًا: كان عليهم تسلق الجبال واحدًا تلو الآخر والقضاء على الشر الموجود أمامهم.

“تباااااا!!!”

 “سي هون سيقتل كالجيا.”

كانغ وو حطم الجدار. على الرغم من أنه لم يستخدم الطاقة الشيطانية، فقد تشكلت فجوة في الجدار القوي.

 من هو الذي كشف كل أفعال ساتان الشريرة وفكك طائفة الشياطين؟

 “تباً، تبا، تبا!!”

 “سي… هون…؟” سألت غايا، وجهها شاحب. كانت ترتجف كما لو أنها على وشك أن تفقد الوعي في أي لحظة.

 تدفقت اللعنات العدوانية من فمه. عبس.

 انحنى كانغ وو. كان الحصول على مساعدة الملائكة أمرًا حاسمًا لمقاومة شيطان قوي مثل ساتان.

“هذا القزم اللعين!!”

 ظل رافائيل صامتًا. . لقد بدا مضطربًا، ولكن بعد فترة، انتهى به الأمر بهز رأسه.

مجرد التفكير في غايا جعله في نوبة من الغضب. لقد ألقت مفتاحًا في عمله المتقن الصنع.

“مم… انتظر.” وقع كانغ وو في التفكير. “اطلب منه الانسحاب بمجرد تأكيد الموقع.”

 “هاها…” تنهد بعمق. تذكر كل الهراء الذي تلفظت به أثناء تلعثمها.

 “هل وجدته؟”

‘تلك العاهرة عديمة الفائدة’

بدأ الضوء المحيط بـ غايا يتلاشى. ثم انهارت غايا، التي كانت تجلس على الكرسي المتحرك، على الجانب.

كان يتساءل كيف ستحل الأزمة التي أوقعت الأرض فيها بعد عجزها عن حماية الأرض، لكنها أعاقته بشكل كامل بطريقة غير متوقعة.

كانغ وو حطم الجدار. على الرغم من أنه لم يستخدم الطاقة الشيطانية، فقد تشكلت فجوة في الجدار القوي.

 “بعد كل ما فعلته.”

 على الرغم من زيادة عدد الجبال التي يحتاجون إلى تسلقها، إلا أن ما كان عليهم فعله كان واضحًا: كان عليهم تسلق الجبال واحدًا تلو الآخر والقضاء على الشر الموجود أمامهم.

 لقد بذل الكثير من الجهد لكشف هوية ساتان وأفعاله الظالمة ليراها العالم أجمع.

كان هناك صمت ثقيل.

 ‘لكن…’

 لقد بذل الكثير من الجهد لكشف هوية ساتان وأفعاله الظالمة ليراها العالم أجمع.

 تحول كل شيء إلى دخان.

 “…”

 شكرًا بسبب الوحي الإلهي أو أي شيء آخر، انهار برج الإسطبل الذي بناه في غمضة عين.

 في تلك اللحظة …

 “شيطان النبوة…”

 “لقد كنت أتعافى من إصابتي أثناء بناء قلعتنا، لذلك لم نتمكن من العثور على أي شيء بعد. سيتعين علينا أن نبدأ الآن.”

الشيطان المقدر له تدمير العالم… الكائن الذي تقول جميع الآلهة إنه يجب إيقافه.

 “شيطان النبوة…”

 كانغ وو يشبك شعره.

 “ماذا حدث…؟”

 ‘إذا لم يكن ساتان، فمن يمكن أن يكون؟’

“… لديك وجهة نظر.” أومأ رافائيل برأسه.

 كان هناك شيء واحد مؤكد، لقد كان ليس هو. لم يكن من الممكن أن يكون هو. لقد كان الأمر منطقيًا – لقد كان محارب النور الذي اختاره إله الأبطال. لم يكن في إحدى روايات القائمة الثانية التي تهدف إلى هذا النوع من الكليشيهات القذرة.

 ‘إذا لم يكن ساتان، فمن يمكن أن يكون؟’

 ‘نعم، لا توجد طريقة.’

“هاا…ماذا تفعل الآن؟” تمتم رافائيل وتنهد.

 لم يهم مدى تفكير كانغ وو في الأمر، فهو لم يكن الشيطان النبوة. لم يكن حتى سؤالاً، مع الأخذ في الاعتبار كل ما فعله حتى هذه اللحظة. لقد كان دائمًا في طليعة قتل الشياطين. لماذا ذبحهم كما لو كان وحشًا جائعًا؟

“لا-لا أعرف.”

‘لحماية العالم، بالطبع.’

 “… لا أستطيع أن أقول،” قال رافائيل بصوت حازم. “إنه شيء يترأسه اللورد مايكل. انسَه أيها الإنسان.”

لقد كان لفرض دينونة النور على أولئك الملوثين بالشر.

مدت غايا يدها إلى سي هون واحتضنته بجهد.

 من هو الذي كشف كل أفعال ساتان الشريرة وفكك طائفة الشياطين؟

 لقد بذل الكثير من الجهد لكشف هوية ساتان وأفعاله الظالمة ليراها العالم أجمع.

 كان هو، كانغ وو. كانت احتمالية أن يكون شيطان النبوة…

 لقد بذل الكثير من الجهد لكشف هوية ساتان وأفعاله الظالمة ليراها العالم أجمع.

 ‘غير موجودة’

“ألم تقل فقط أنك رأيت ذات مرة شيطان النبوة؟” سألها سي هون كما لو كان يحاول دحضها.

كان هناك بالتأكيد شخص آخر – شيطان كان يسخر بذكاء من الآلهة بينما كان العالم كله في راحة يده.

 “بعد كل ما فعلته.”

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

 “نعم. إنه من أجل التحقيق المتعلق بالكالجيا، وهو ما طلبت مني القيام به في المرة السابقة.”

 من كان شيطان النبوة؟

“لا-لا أعرف.”

 كان يشعر بالخسارة. لم يستطع إلا أن يتنهد.

 كالجيا… الشيطان الجانب الأخير المتبقي من الشر في الطائفة – الساحر الأسود الذي لم يظهر في الحرب.

 في تلك اللحظة …

‘نعم! أحسنت يا رافائيل!’

 طقطق.

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

 انفتح الباب، ودخلت امرأة ذات شعر أسود طويل.

 “سي هون سيقتل كالجيا.”

 “هل هناك خطأ ما، سيد كانغ وو؟” سألت ليليث بصوت قلق.

 ذلك ساتان، المليء بالغضب والجنون، كان بالتأكيد مختبئًا في مكان ما حتى الآن بينما كان يخطط لتدمير العالم.

هز كانغ وو رأسه وجلس على أريكة عملاقة. بعد انفصاله عن سي هون وغايا، ذهب إلى منزل بالروج. لقد اشترى وأصلح مبنى بأكمله لضمان أن يعيش فيه بالروج بشكل مريح.

بدأ الضوء المحيط بـ غايا يتلاشى. ثم انهارت غايا، التي كانت تجلس على الكرسي المتحرك، على الجانب.

 “… لا شيء. والأهم من ذلك، أين بالروج؟”

 “… لا شيء. والأهم من ذلك، أين بالروج؟”

 “طلبت منه التحقيق في شيء ما في الشرق الأوسط من أجلي.”

“…”

 “الشرق الأوسط؟” سأل كانغ وو وهو يميل رأسه.

“هل تقول أن الجوهرة السوداء التي أخرجها في النهاية لم تكن ظلام الهاوية؟ “

أومأت ليليث برأسها.

 للقضاء على الشر…

 “نعم. إنه من أجل التحقيق المتعلق بالكالجيا، وهو ما طلبت مني القيام به في المرة السابقة.”

 “لديك واحدة في ذهنك.”

 “آه.”

 ‘إذا لم يكن الأمر حتى لوسيفر، فمن…؟’

 لقد تذكر.

 “أ- أطفالي. ك- كن حذرًا من شيطان … النبوءة. وحش … الهاوية سوف …”

 كالجيا… الشيطان الجانب الأخير المتبقي من الشر في الطائفة – الساحر الأسود الذي لم يظهر في الحرب.

أغمضت غايا عينيها.

 “هل وجدته؟”

‘لفعل ذلك…’

 “هناك مكان يبدو محتملاً، لذلك طلبت من بالروج التحقيق فيه. هذا مجرد افتراضاتي، ولكن… أنا متأكد تقريبًا من وجود كالجيا.”

 “ما يتعين علينا القيام به لم يتغير”، أجاب كانغ وو بصوت حازم.

أشرقت عيون كانغ وو. لم تكن هناك طريقة لحل الأخبار السيئة من غايا، لكن هذه لم تكن أخبارًا سيئة.

“هاا…ماذا تفعل الآن؟” تمتم رافائيل وتنهد.

 ‘سأشعر براحة أكبر إذا قضت على طائفة الشياطين أولاً.’

مجرد التفكير في غايا جعله في نوبة من الغضب. لقد ألقت مفتاحًا في عمله المتقن الصنع.

 يمكنه التفكير في شيطان النبوة وساتان لاحقًا.

 “هل هناك فرصة” – ابتلع كانغ وو – “أن لوسيفر هو شيطان النبوءة؟”

 “هل يجب أن أخبر بالروج بإحضار رأس كالجيا؟” سألت ليليث.

 ‘سأشعر براحة أكبر إذا قضت على طائفة الشياطين أولاً.’

“مم… انتظر.” وقع كانغ وو في التفكير. “اطلب منه الانسحاب بمجرد تأكيد الموقع.”

 نهض رافائيل.

 “هل تفكر في قتله بنفسك؟”

 ذلك ساتان، المليء بالغضب والجنون، كان بالتأكيد مختبئًا في مكان ما حتى الآن بينما كان يخطط لتدمير العالم.

 “لا.”

 للقضاء على الشر…

 هز رأسه. كان هناك شيء توصل إليه بخصوص كالجيا.

“… لديك وجهة نظر.” أومأ رافائيل برأسه.

 “سي هون سيقتل كالجيا.”

 ‘غير موجودة’

 لقد حان الوقت ليعطي شيئًا ليفعله للبطل، الذي بالكاد ظهر في القصة مؤخرًا.

 “تباً، تبا، تبا!!”

في رواية ثانية اترجمها اسمها بحر الأرض المغمور رح تعجبكم 🔥

أمسك رافائيل بجبهته كما لو كان رأسه يؤلمه.

#Stephan

وووووم!

‘لفعل ذلك…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط