نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 477

جنون

جنون

شعر لوميان بلحظة قصيرة من المفاجأة قبل أن يلتقط الصورة في الظلام.

‘إذهب إلى الجحيم!’ لعن أنتوني داخليًا عندما أطلق العنان لجنون الطبيب النفسي.

مع الأخذ في الإعتبار أن الجنرال فيليب إستخدم على الأرجح عنصرًا خاصًا للوصول إلى عالم المرايا تحت الأرض خمن أن فرانكا المجهزة بالمرآة الفضية القديمة التي تتمتع بنفس القوى يجب أن يكون لديها فرصة في ذلك أيضًا.، لماذا؟ وماذا؟ لا يهم الآن يمكن أن تنتظر هذه الأسئلة إلا أن يتم التعامل مع غاردنر مارتن والجنرال فيليب أو إيجاد طريقة لتجاوزهما حينها ستكون هناك فرصة للهروب من هذا المكان، على أطراف البرية فشلت محاولات غاردنر مارتن لإخراج فرانكا من مكانها الخفي حتى بعد سلسلة من الإنفجارات حيث إختفت حبيبته السابقة إلى مكان مجهول، كونها شيطانة المتعة إعتمدت فرانكا على قدراتها كمغتال ولم تترك أي آثار أقدام كما أخفت رائحتها وهالتها الروحية ما جعل الأمر تحديًا هائلاً لتعقبها في مواجهة موهبة الصياد في جمع المعلومات البيئية.

وجد لوميان اللحظة المناسبة عندما قلب أنتوني الطاولة على فيليب بجنونه.

واصل غاردنر مارتن الذي يرتدي درعًا كاملاً للجسم باللون الأبيض الفضي التحرك على دراية بسمات وقدرات مسار الشيطانة، علم أنه بعد أن صعدت إلى شيطانة المتعة لم تعد فرانكا بحاجة إلى الدم أو الشعر أو الأظافر من أجل لعناتها، إن عكسه في المرايا وتغليفه باللهب الأسود سيفي بالغرض لذا لم يستطع الوقوف ساكناً لأكثر من ثلاث ثواني كي يمنع نفسه من أن ينعكس في المرآة، بينما يناور بسرعة ألقى غاردنر مارتن نظرة سريعة على فيليب وأنثوني وسيط المعلومات ملاحظا أن الأخير ملقى على الأرض ممسكًا برأسه ويرتجف، إستخدم أنثوني بشكل متقطع الإسترضاء على نفسه كمقاومة حينها توسعت عباءة فيليب السوداء قليلاً ليظهر بجانبه غربان مشتعلة قرمزية وبيضاء تقريبًا كما لو أنها تستعد لأضحية كبيرة.

‘هذا صحيح وجب أن أموت منذ زمن طويل… هدفي الوحيد في الحياة هو الإنتقام واليوم يقف عدوي الحقيقي أمامي! لماذا يجب أن أخاف؟ أنا لا أخاف حتى من الموت… لماذا الخوف من الطلقات النارية أو الإنفجارات أو التضحية؟ ألن تكون أسوأ النتائج هي الموت؟ أنا مستعد عقليًا بالفعل!، هذه المرة إخترت البقاء في ترير ليس هربًا من كارثة محتملة ولكن للتعويض عن ندمي والآن قدمت الفرصة نفسها!’.

أثناء مراقبة المشهد لم يلتفت غاردنر مارتن إلى المعركة المستمرة بل رفع يده اليمنى وأنزل حاجبه.

حدق لوميان في الجنرال فيليب الذي يكافح في حالته المسعورة وصرخ ببرود: “همف!”.

تجسد سيف عريض متوهج بالضوء المكثف في قبضة غاردنر مارتن ملقيا بصيص شروق الشمس المنير والمقدس على مساحة شاسعة، بدد تألقه الأوهام وأجبر الظلال على التراجع ليكشف عن شكل ذيل حصان فرانكا خلفه بأكثر من 10 أمتار.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

هذه قوة التسلسل 6 بالادين الفجر لمسار المحارب.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

إنبعثت القوة من درع غاردنر مارتن الفضي وهو قطعة أثرية مختومة مرقمة من قبل السلطات حصل عليها في عملية أجريت قبل بضع سنوات، قتل إثنين من مطهري كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية ليستولي على الدرع من أجسادهم الساقطة.

في بعض الحالات قد يؤدي ذلك إلى فقدان الهدف للسيطرة.

– الرقم: 2.247

شعر أنثوني بالخطر الوشيك لكنه وجد نفسه عاجزًا عن المقاومة حيث غمرت ذكريات تلك الليلة المؤلمة عقله ما جعل من الصعب عليه إظهار أي مقاومة، ومع ذلك عندما تذكر كلمات الجنرال فيليب حول أن يصبح قربان والمصير المأساوي لرفاقه وسنوات التحقيق إشتعل الغضب داخله.

‘ الإسم: درع الكبرياء.

تردد غاردنر مارتن الذي يرتدي قناعًا لفترة وجيزة قبل أن يقطع بالسيف المشع في يده.

– درجة الخطورة: 2 / خطير إستخدمه بحذر وإعتدال.

مرتديا قميصًا أبيض مدسوسًا جزئيًا وسروالًا بنيًا وحذاءً جلديًا أسود.

– لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب أكثر من ثلاثة أشخاص أو من قبل الشمامسة وأساقفة الأبرشية.

منذ أن إحتضن إلهة القدر التي في الأصل التسلسل 5 بإمكانه مسلحًا بالمعرفة المقابلة أن يشعر بشدة بالتغيرات في شخصيته وأفكاره.

– تصنيف الأمان: فرقة تطهير رسمية وما فوق.

مع صوت طنين تراجع رأس فيليب إلى الوراء وألقيت أفكاره في حالة من الفوضى.

– طريقة الختم: ضعه في غرفة مظلمة وإختر بشرًا أقوياء جسديًا لحراسته بالتناوب كل ثلاث ساعات.

مرتديا قميصًا أبيض مدسوسًا جزئيًا وسروالًا بنيًا وحذاءً جلديًا أسود.

– الوصف: في وقت متأخر من الحرب بين مملكة لوين وإمبراطورية فيزاك نزل عدد كبير من الشهب من السماء مما تسبب في كوارث واسعة النطاق… تم إكتشاف هذا الدرع في مبنى مدمر بضواحي مينا ليسور وقد لقي البشر الموجودون بداخله نهاية وحشية… من خلال التجربة يمنح مرتديه قوة عملاق كما يغطي مساحة 48 مترًا بإشراق الشمس وهذه الأشعة تبدد الأوهام وتمحو الظلال وتبطل تأثيرات الإختفاء… تؤثر أيضا على الأشباح والظلال مما يقلل من خصوصياتها وخصائصها حتى أنه تضعف الأرواح الشريرة… يمتلك قدرات دفاعية جيدة ويمكن أن يتضرر لكنه يتجدد ببطء إعتمادًا على مدى الضرر… يمكن أن تتراوح فترة التعافي من نصف ساعة إلى يوم وللحصول على بيانات مفصلة ​​راجع الملحق 2.

حدق لوميان في الجنرال فيليب الذي يكافح في حالته المسعورة وصرخ ببرود: “همف!”.

– يمنح مرتديه القدرة على إظهار سيف عريض ضخم وقوي وحاد في نفس الوقت حيث تحمل كل ضربة تأثيرًا تطهيريًا… يؤدي تفكيك السيف العريض المشع إلى إعصار هائل من الضوء وهذه الظاهرة يمكن أن تمحو جسم الإنسان وتهزم الأشباح وتؤذي الأرواح الشريرة… تشهد المهارات القتالية لمرتديه دفعة كبيرة مصحوبة بتزايد الغطرسة إنهم يحتقرون أولئك الذين يقفون خلفهم والأهداف المخفية في الظلام أو غير المرئية… يقضي بشكل عشوائي على البشر الضعفاء ضمن دائرة نصف قطرها 50 مترًا وإذا ضعف مرتديه يصبح أيضًا هدفًا… إن معايير تحديد اللياقة البدنية للفرد غير متسقة وأحيانًا عالية جدًا أو منخفضة وتشير النتائج الأولية إلى وجود علاقة مع حالة الدرع والبيئة المحيطة… معظم البشر الذين يمارسون التمارين الرياضية بإنتظام أو أولئك الذين يعتمدون على الجرعات لتعزيز اللياقة البدنية يجتازون التقييم دون مشاكل…

لوميان!.

– تم الإكتشاف لاحقاً أنهم سيعانون من أمراض خطيرة لم يتم إكتشافها أو يصبحوا منغمسين بشكل مفرط في اليومين التاليين… بغض النظر عمن أنت هناك ما يبرر الحذر عند تواجدك خلف هذا الدرع على الرغم من أن الهجمات لا تحدث دائمًا… وبالمثل يكون مرتديه عرضة لهجماته عند إستخدام عناصر غامضة أخرى كما تظهر النتائج التجريبية ردود فعل شديدة عند مواجهة عناصر من مساري الليل الدائم والأرض… يواجه مرتدي الدرع في النهاية درجات متفاوتة من الخيانة بغض النظر عما إذا كان لا يزال يرتدي هذا الدرع أم لا… في الليل يكون هذا الدرع هادئًا جدًا ويُظهر الحد الأدنى من العدوانية ومع ذلك تحت سماء مقمرة يصبح سلوكه عصبيًا بشكل ملحوظ ويصل إلى الحد الأقصى من الهجوم….

– أعلى مستوى من المواد التجريبية هو التسلسل 5…

– طريقة الختم: ضعه في غرفة مظلمة وإختر بشرًا أقوياء جسديًا لحراسته بالتناوب كل ثلاث ساعات.

– الملحق 1: يزداد طول مرتدي الدرع بدرجات متفاوتة ولا تتكدس الملابس المتعددة…

وجد لوميان اللحظة المناسبة عندما قلب أنتوني الطاولة على فيليب بجنونه.

– الملحق 2:…

مر جسده بتغييرات تدريجية مع زيادة قوة الهبة.

تحت تأثير القطعة الأثرية المختومة 2.247 ظهرت فرانكا.

– لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب أكثر من ثلاثة أشخاص أو من قبل الشمامسة وأساقفة الأبرشية.

تردد غاردنر مارتن الذي يرتدي قناعًا لفترة وجيزة قبل أن يقطع بالسيف المشع في يده.

إشتعلت نيران الإنتقام في قلب أنثوني ريد الذي رفع نظره ليقابل عيون الجنرال فيليب ذات اللون البني الداكن المليئة بالاحمرار قليلاً والمملوءة بالكراهية – الذي كان ذات يوم رئيسه.

في الوقت نفسه تكثف حوله عدد كبير من الغربان النارية القرمزية والبيضاء تقريبًا.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

محاطًا بغربان النار القرمزية ثبت الجنرال فيليب عينيه على أنثوني ريد المنبطح وأعلن برفع طفيف لذقنه “تقبل مصيرك”.

– درجة الخطورة: 2 / خطير إستخدمه بحذر وإعتدال.

شعر أنثوني بالخطر الوشيك لكنه وجد نفسه عاجزًا عن المقاومة حيث غمرت ذكريات تلك الليلة المؤلمة عقله ما جعل من الصعب عليه إظهار أي مقاومة، ومع ذلك عندما تذكر كلمات الجنرال فيليب حول أن يصبح قربان والمصير المأساوي لرفاقه وسنوات التحقيق إشتعل الغضب داخله.

تجسد سيف عريض متوهج بالضوء المكثف في قبضة غاردنر مارتن ملقيا بصيص شروق الشمس المنير والمقدس على مساحة شاسعة، بدد تألقه الأوهام وأجبر الظلال على التراجع ليكشف عن شكل ذيل حصان فرانكا خلفه بأكثر من 10 أمتار.

إنه هو!.

حدق لوميان في الجنرال فيليب الذي يكافح في حالته المسعورة وصرخ ببرود: “همف!”.

إنه المسؤول عن إيذاء رفاقي الذين ساندوني ذات يوم!.

عندما أراد الجنرال فيليب إطلاق العنان لسرب من غربان اللهب ضربته موجة من هاجس الخطر.

فجأة تردد صدى سؤال لوميان السابق في أفكار أنثوني “حتى يومنا هذا هل مازلت تصارع الخوف من تلك الليلة وأصوات الطلقات النارية المفاجئة؟ هل تمتلك حقا الشجاعة والإصرار للمضي قدما؟”.

– الملحق 2:…

“ربما هلكت في ذلك الهجوم وما تبقى هو روح الإنتقام التي لا هوادة فيها في سعيها وراء الحقيقة والإنتقام” تذكر أنتوني رده “يمكن أن أتدمر لكن لا أستطيع الإستسلام…”.

يمكن لهذه القدرة أن تتلاعب بالعواطف أو تزعزع إستقرار الحالة العقلية للهدف مما يدفعه إلى حالة مسعورة ويسبب ضررًا عقلية شديدًا.

‘هذا صحيح وجب أن أموت منذ زمن طويل… هدفي الوحيد في الحياة هو الإنتقام واليوم يقف عدوي الحقيقي أمامي! لماذا يجب أن أخاف؟ أنا لا أخاف حتى من الموت… لماذا الخوف من الطلقات النارية أو الإنفجارات أو التضحية؟ ألن تكون أسوأ النتائج هي الموت؟ أنا مستعد عقليًا بالفعل!، هذه المرة إخترت البقاء في ترير ليس هربًا من كارثة محتملة ولكن للتعويض عن ندمي والآن قدمت الفرصة نفسها!’.

شعر عقل الجنرال فيليب كأن عاصفة إنطلقت بداخله حيث إنتفخت بشرة وجهه وتجعد شعره الأبيض الشاحب كأنه شخص مغمور في الماء لعدة أيام.

إشتعلت نيران الإنتقام في قلب أنثوني ريد الذي رفع نظره ليقابل عيون الجنرال فيليب ذات اللون البني الداكن المليئة بالاحمرار قليلاً والمملوءة بالكراهية – الذي كان ذات يوم رئيسه.

مر جسده بتغييرات تدريجية مع زيادة قوة الهبة.

‘إذهب إلى الجحيم!’ لعن أنتوني داخليًا عندما أطلق العنان لجنون الطبيب النفسي.

تجسد سيف عريض متوهج بالضوء المكثف في قبضة غاردنر مارتن ملقيا بصيص شروق الشمس المنير والمقدس على مساحة شاسعة، بدد تألقه الأوهام وأجبر الظلال على التراجع ليكشف عن شكل ذيل حصان فرانكا خلفه بأكثر من 10 أمتار.

يمكن لهذه القدرة أن تتلاعب بالعواطف أو تزعزع إستقرار الحالة العقلية للهدف مما يدفعه إلى حالة مسعورة ويسبب ضررًا عقلية شديدًا.

إنه المسؤول عن إيذاء رفاقي الذين ساندوني ذات يوم!.

في بعض الحالات قد يؤدي ذلك إلى فقدان الهدف للسيطرة.

طالما بقيت فرانكا وأنثوني على قيد الحياة في الوقت الحالي فإن لوميان سيتراجع.

عندما أراد الجنرال فيليب إطلاق العنان لسرب من غربان اللهب ضربته موجة من هاجس الخطر.

حدق لوميان في الجنرال فيليب الذي يكافح في حالته المسعورة وصرخ ببرود: “همف!”.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

– تم الإكتشاف لاحقاً أنهم سيعانون من أمراض خطيرة لم يتم إكتشافها أو يصبحوا منغمسين بشكل مفرط في اليومين التاليين… بغض النظر عمن أنت هناك ما يبرر الحذر عند تواجدك خلف هذا الدرع على الرغم من أن الهجمات لا تحدث دائمًا… وبالمثل يكون مرتديه عرضة لهجماته عند إستخدام عناصر غامضة أخرى كما تظهر النتائج التجريبية ردود فعل شديدة عند مواجهة عناصر من مساري الليل الدائم والأرض… يواجه مرتدي الدرع في النهاية درجات متفاوتة من الخيانة بغض النظر عما إذا كان لا يزال يرتدي هذا الدرع أم لا… في الليل يكون هذا الدرع هادئًا جدًا ويُظهر الحد الأدنى من العدوانية ومع ذلك تحت سماء مقمرة يصبح سلوكه عصبيًا بشكل ملحوظ ويصل إلى الحد الأقصى من الهجوم….

مع صوت طنين تراجع رأس فيليب إلى الوراء وألقيت أفكاره في حالة من الفوضى.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

منذ أن إحتضن إلهة القدر التي في الأصل التسلسل 5 بإمكانه مسلحًا بالمعرفة المقابلة أن يشعر بشدة بالتغيرات في شخصيته وأفكاره.

عندما أراد الجنرال فيليب إطلاق العنان لسرب من غربان اللهب ضربته موجة من هاجس الخطر.

مر جسده بتغييرات تدريجية مع زيادة قوة الهبة.

‘هذا صحيح وجب أن أموت منذ زمن طويل… هدفي الوحيد في الحياة هو الإنتقام واليوم يقف عدوي الحقيقي أمامي! لماذا يجب أن أخاف؟ أنا لا أخاف حتى من الموت… لماذا الخوف من الطلقات النارية أو الإنفجارات أو التضحية؟ ألن تكون أسوأ النتائج هي الموت؟ أنا مستعد عقليًا بالفعل!، هذه المرة إخترت البقاء في ترير ليس هربًا من كارثة محتملة ولكن للتعويض عن ندمي والآن قدمت الفرصة نفسها!’.

بالنسبة لفيليب المستعد ذهنيا هذا مقبول لأن أحد المخاوف التي تزعجه هي أن حالته العقلية أصبحت لا يمكن التنبؤ بها.

–+–

أحيانًا عقلاني وأحيانًا متعصب وأحيانًا بارد وأحيانًا هادئ… سلوكه متقلب ما يعكس ذلك الوجود العظيم.

شعر عقل الجنرال فيليب كأن عاصفة إنطلقت بداخله حيث إنتفخت بشرة وجهه وتجعد شعره الأبيض الشاحب كأنه شخص مغمور في الماء لعدة أيام.

هذه فرصة!.

ظهرت خيوط غير مرئية من كل مسام مشوبة بلون زئبقي خافت مما أعطى جسد فيليب مظهرًا مشتعلًا باللهب.

‘ الإسم: درع الكبرياء.

إستسلم الجنرال فيليب لفترة وجيزة للجنون.

– درجة الخطورة: 2 / خطير إستخدمه بحذر وإعتدال.

في تلك اللحظة تجسدت شخصية خلفه.

أحيانًا عقلاني وأحيانًا متعصب وأحيانًا بارد وأحيانًا هادئ… سلوكه متقلب ما يعكس ذلك الوجود العظيم.

مرتديا قميصًا أبيض مدسوسًا جزئيًا وسروالًا بنيًا وحذاءً جلديًا أسود.

في بعض الحالات قد يؤدي ذلك إلى فقدان الهدف للسيطرة.

لوميان!.

قبل أن يتمكن من الرد رفعت التضحية المقصودة رأسها وثبت عينيه عليه… عيون بنية داكنة محتقنة بالدم تحترق بشدة.

بعد التعرف على صوت فرانكا وإستشعاره لبداية المعركة لم يهرع لوميان على الفور لتقديم المساعدة وبدلاً من ذلك إختار إنتظار الفرصة المناسبة، نظرًا لإدراكه أن روحانيته الحالية تملي عليه خيارًا أمثلًا واحدًا إحتاج إلى القضاء على غاردنر مارتن أو الجنرال فيليب بسرعة، يمكن لفرانكا وجينا وأنثوني بعد ذلك توحيد قواهم للتعامل مع الخصم المتبقي لكن لم يكن إختيار الهدف قرارًا سهلاً بالنسبة للوميان، يمتلك غاردنر مارتن الذي أفسده 13 شارع السوق والضابط القائد لنظام صليب الحديد والدم العديد من الخصائص، لم يتمكن لوميان من ضمان أن مجموعة من اللكمات ستقضي عليه بشكل قاطع وقد يشعر الجنرال فيليب بالخطر مقدمًا مما يجعل هجومه المفاجئ من غير المرجح أن ينجح، كلا الخيارين ينطويان على مخاطر كبيرة الأمر الذي إضطر لوميان إلى ممارسة ضبط النفس والإنتظار بصبر.

مع تأثير صوتي إضافي في ذهنه وإنحناء طفيف للخلف إنضغطت كرة نارية قرمزية بسرعة منطلقة من أطراف سبابته وإصبعه الأوسط لتندفع نحو الهدف مثل الرصاصة.

طالما بقيت فرانكا وأنثوني على قيد الحياة في الوقت الحالي فإن لوميان سيتراجع.

شعر لوميان بلحظة قصيرة من المفاجأة قبل أن يلتقط الصورة في الظلام.

الصبر صفة أساسية للصياد وهو أمر بالغ الأهمية بالنسبة للمتآمر ومع ذلك لم يكن إنتظار لوميان أعمى.

طالما بقيت فرانكا وأنثوني على قيد الحياة في الوقت الحالي فإن لوميان سيتراجع.

بالإعتماد على سحر مرآة جينا والمرايا المحطمة في البرية لاحظ الوضع عن كثب إستعدادًا للتدخل وإنقاذ أنثوني.

– لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب أكثر من ثلاثة أشخاص أو من قبل الشمامسة وأساقفة الأبرشية.

وجد لوميان اللحظة المناسبة عندما قلب أنتوني الطاولة على فيليب بجنونه.

– درجة الخطورة: 2 / خطير إستخدمه بحذر وإعتدال.

هذه فرصة!.

هذه قوة التسلسل 6 بالادين الفجر لمسار المحارب.

حدق لوميان في الجنرال فيليب الذي يكافح في حالته المسعورة وصرخ ببرود: “همف!”.

فجأة تردد صدى سؤال لوميان السابق في أفكار أنثوني “حتى يومنا هذا هل مازلت تصارع الخوف من تلك الليلة وأصوات الطلقات النارية المفاجئة؟ هل تمتلك حقا الشجاعة والإصرار للمضي قدما؟”.

إنطلق شعاعان من الضوء الأبيض وضربا فيليب.

رفع لوميان يده اليمنى بالفعل وثنى إصبعه الخنصر والبنصر مستهدفا الجزء الخلفي من رأس الجنرال فيليب مقلدًا المسدس.

فقدت عيون المتوفى التركيز فجأة ليتمايل جسده على حافة الإنهيار.

تم الدعم من طرف: azoz0026

رفع لوميان يده اليمنى بالفعل وثنى إصبعه الخنصر والبنصر مستهدفا الجزء الخلفي من رأس الجنرال فيليب مقلدًا المسدس.

مرتديا قميصًا أبيض مدسوسًا جزئيًا وسروالًا بنيًا وحذاءً جلديًا أسود.

إنفجار!.

أثناء مراقبة المشهد لم يلتفت غاردنر مارتن إلى المعركة المستمرة بل رفع يده اليمنى وأنزل حاجبه.

مع تأثير صوتي إضافي في ذهنه وإنحناء طفيف للخلف إنضغطت كرة نارية قرمزية بسرعة منطلقة من أطراف سبابته وإصبعه الأوسط لتندفع نحو الهدف مثل الرصاصة.

رفع لوميان يده اليمنى بالفعل وثنى إصبعه الخنصر والبنصر مستهدفا الجزء الخلفي من رأس الجنرال فيليب مقلدًا المسدس.

–+–

لوميان!.

تم تغيير نوبة إلى جنون…

إنفجار!.

تم الدعم من طرف: azoz0026

تم تغيير نوبة إلى جنون…

 

– تم الإكتشاف لاحقاً أنهم سيعانون من أمراض خطيرة لم يتم إكتشافها أو يصبحوا منغمسين بشكل مفرط في اليومين التاليين… بغض النظر عمن أنت هناك ما يبرر الحذر عند تواجدك خلف هذا الدرع على الرغم من أن الهجمات لا تحدث دائمًا… وبالمثل يكون مرتديه عرضة لهجماته عند إستخدام عناصر غامضة أخرى كما تظهر النتائج التجريبية ردود فعل شديدة عند مواجهة عناصر من مساري الليل الدائم والأرض… يواجه مرتدي الدرع في النهاية درجات متفاوتة من الخيانة بغض النظر عما إذا كان لا يزال يرتدي هذا الدرع أم لا… في الليل يكون هذا الدرع هادئًا جدًا ويُظهر الحد الأدنى من العدوانية ومع ذلك تحت سماء مقمرة يصبح سلوكه عصبيًا بشكل ملحوظ ويصل إلى الحد الأقصى من الهجوم….

تحت تأثير القطعة الأثرية المختومة 2.247 ظهرت فرانكا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط