نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 250

بعد الحرب (2)

بعد الحرب (2)

الفصل 250 – بعد الحرب (2)

لقد تلقى الكثير من المساعدة من يون جو.

 صراخ.

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

“مهلا، مهلا، مهلا!! قمامة استخدم الفلاش للتو!”

‘يجب أن أطلب من ليليث التحقيق لاحقًا’

“انتبه!!”

 “مم.”

“قمة العدو هي نعيش في جانبنا هنا، ما الذي يفعله هذا الغاب؟!!”

قبضت يون جو على رقبتها بينما كان كانغ وو يتحدث بحرية.

 تردد صدى الصراخ والنقرات العالية على لوحة المفاتيح في جميع أنحاء الغرفة، وتشابكت رائحة السجائر النفاذة مع رائحة جميع أنواع الطعام.

 “حسنًا! هذا مريح. “

 كانت هناك فتاة ذات شعر أحمر ترتدي قبعة بيسبول بيضاء وشاب ذو عيون حادة يجلسان في مقاعد الزاوية المنفصلة عن بقية المقهى.

* * *

قالت تشا يون جو، صاحبة اللون الأحمر: “مرحبًا، اللون الأزرق هو لوني”. فتاة ذات شعر بينما كانت تعزف على شكل طائر الفينيق المصنوع من الجليد.

“من لا يعرف ذلك؟! أنا أسأل لماذا تأخذه بحق الجحيم!!”

 أوه كانغ وو، الذي كان يجلس بجانبها، لا يبدو أنه يستطيع سماعها. لقد هاجم الغولم الأزرق بشخصية أطلقت سهامًا سامة صغيرة.

“كورغ!”

 وريدًا منتفخًا من جبهة يون جو.

اتسعت عيون كانغ وو عند سماع كلماتها كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق. كان يتصبب عرقًا باردًا، وبذل قصارى جهده لتغيير رأيها.

 “يا ابن العاهرة! أخبرتك ألا تأخذ اللون الأزرق !!!”

 “حسنًا! هذا مريح. “

 “لكن تجديد المانا الخاص بي يزداد إذا أخذت هذا.”

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

“من لا يعرف ذلك؟! أنا أسأل لماذا تأخذه بحق الجحيم!!”

بعد مرور الحادث الشبيه بالعاصفة، جلس كانغ وو بهدوء على الأريكة ونظر بصمت حول غرفة المعيشة. الحياة التي طالما حلم بها كانت أمامه مباشرةً.

“لا بد لي من نشر المزيد من الفطر.”

 لم يذهب إلى السينما من قبل، ولكن لسبب ما لقد شعر أن الأمر سيكون مشابهًا.

قبضت يون جو على رقبتها بينما كان كانغ وو يتحدث بحرية.

 ابتسم كانغ وو وأغمض عينيه.

 “أوه، أعتقد أنني سأموت. ضغط دمي…”

“قمة العدو هي نعيش في جانبنا هنا، ما الذي يفعله هذا الغاب؟!!”

 حبست دموعها وضغطت على مفتاح “نفر” للتحقق من عناصر كانغ وو.

 لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه أخبار جيدة أم سيئة . بعد كل شيء، لم يكن لديه أي معلومات على الإطلاق بخصوص التنانين.

“انتظر، أنت ستعلن…؟”

 كان عليه أن يمنع العالم من التدمير على يد شيطان النبوة. كان حجم العبء كبيرًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تضحك غير مصدقة. كان عبئها ثقيلًا جدًا في حد ذاتها لأنها كانت سيدة نقابة كبرى، لكن عبئها لا يمكن مقارنته بعبء كانغ وو.

“نعم.”

“هيا، سيول-آه ليست سمينة،” قال كانغ وو. ابتسم كما لو كان يعتقد أن هذا هراء.

“ابن العاهرة! لماذا أنت هنا تتصيد بينما أنت من دعاني إلى مقهى إنترنت؟ !”

“قمة العدو هي نعيش في جانبنا هنا، ما الذي يفعله هذا الغاب؟!!”

 أمسكت يون جو بياقة كانغ وو وهزته. بينما كانت ترفع يديها عن لوحة المفاتيح، قتل بطل العدو شخصيتها.

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

“اررررررغ!” صرخت.

 كان يعلم أنها في الواقع عمرها مئات السنين كبيرة في السن، ولكن بسبب سلوكياتها ومظهرها، لم يستطع اعتبارها عضوًا من الجنس الآخر، ولهذا السبب أيضًا لم يتفاعل عمدًا مع محاولاتها المستمرة لإغوائه.

 نظرت يون جو إلى الشاشة، التي تحولت إلى اللون الرمادي، وهي تحبس دموعها.

 ‘هل تسارعت بسببي؟’

 “أنت… أيها الحثالة…”

الفصل 250 – بعد الحرب (2)

 “يا رجل، هذه الشخصية سيئة. لماذا ضرر الفطر منخفض جدًا؟”

ابتسم كانغ وو بتكلف. “لقد أردت بالفعل المجيء إلى هنا لفترة من الوقت.”

 “إنه رأسك اللعين الذي تمتص!”

 على الشاشة….

وسرعان ما وصل الأعداء إلى قاعدتهم ودمروا العلاقة بينهم.

 لقد أصبح أيضًا بعيدًا جدًا؛ لقد ارتفع إلى ارتفاع لم تستطع حتى رؤيته. عندما التقت به لأول مرة، عرفت أن مثل هذا اليوم قد يأتي يومًا ما.

 ظهرت الهزيمة على الشاشة بأحرف حمراء.

 ابتسم كانغ وو وهو يتذكر ما حدث في مقهى الإنترنت.

 “…”

 مقهى إنترنت صاخب … كان مكانًا غالبًا ما كانت تذهب إليه للاستمتاع بممارسة الألعاب قبل أن تستيقظ لاعبة. لم يكن القدوم إلى مثل هذا المكان المألوف مع كانغ وو أمرًا مزعجًا.

ارتجفت يون جو.

 “لكن تجديد المانا الخاص بي يزداد إذا أخذت هذا.”

نقر كانغ وو على لسانه.

 كانت تُعامل بهذه الطريقة بعد أن تمكنت بالكاد من تحرير بعض الوقت من ازدحامها جدولها. لم يكن بوسعها إلا أن ترتجف من الإحباط والغضب.

 “لقد خسرنا مرة أخرى. آه، ربما حسنًا، أطلب جزءًا آخر من الرامن سريع التحضير، بالإضافة إلى الكولا والزلابية ولوح كعكة السمك. هل تريد بعضًا منها أيضًا، يون جو؟”

* * *

“لماذا أتيت إلى هنا؟!”

 أصبح إيكيدنا أطول بشكل ملحوظ. أومأت برأسها بشراسة وقالت: “أشعر وكأنني … لقد كنت تفيض بالقوة منذ الحرب. ولهذا السبب، أصبحت أطول، وهذا المكان نما أيضًا،” قالت إيكيدنا بينما كانت تشير إلى صدرها.

“ماذا تقصد؟”

 “أوه، أعتقد أنني سأموت. ضغط دمي…”

الإجابة لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا.

اتسعت عيون كانغ وو عند سماع كلماتها كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق. كان يتصبب عرقًا باردًا، وبذل قصارى جهده لتغيير رأيها.

قال: “لتناول الرامن سريع التحضير.”

على الرغم من أن ليليث كانت مخبرته في الآونة الأخيرة، فقد تولت يون-جو هذا الدور قبل أن تأتي ليليث إلى الأرض.

“آه…”

التفتت يون-جو إلى شاشتها وهي تبتسم ابتسامة حلوة ومرّة. الوقت الذي كانت تقضيه معه أبهجها. نظرت إلى الشاشة بينما كانت تحاول إخفاء خديها المحمرين.

انهارت يون جو على الكرسي بينما كانت تمسك بمؤخرة رقبتها. حفزها الغضب الشديد.

“كانغ وو يأكل كثيرًا، لذلك كنت آكل كثيرًا أيضًا…”

“أنت يا ابن العاهرة… لقد تخليت عن الاجتماع بسبب هذا…”

 مقهى إنترنت صاخب … كان مكانًا غالبًا ما كانت تذهب إليه للاستمتاع بممارسة الألعاب قبل أن تستيقظ لاعبة. لم يكن القدوم إلى مثل هذا المكان المألوف مع كانغ وو أمرًا مزعجًا.

لقد مرت عشرة أيام منذ انتهاء الحرب.

 وفقًا لتفسير إيكيدنا، سوف يستغرق الأمر بضع مئات من السنين لتنمو من فقس إلى تنين ناضج.

 وعلى الرغم من أن العالم كان يمر بفترة سلام غير مسبوقة منذ يوم الكارثة، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنقابات الكبرى مثل الوردة الحمراء. كان عليهم أن يتعاملوا مع آثار الحرب، والمدفوعات لعائلات المتوفين، ورفاهية الجرحى.

* * *

وعلى الرغم من أن معظمها تم التعامل معه من خلال الأموال التي تم إرسالها إلى الأوصياء من جميع أنحاء العالم، إلا أنها كانت لا تزال سيد النقابة. لقد كانت مشغولة بما يفوق الخيال للتأكد من أن أعضاء نقابتها الذين شاركوا في الحرب حصلوا على أفضل رعاية ومكافآت ممكنة.

 كانغ وو مبتسمًا. ربت على رأسها.

 ‘ولكن …’

“اررررررغ!” صرخت.

 كانت تُعامل بهذه الطريقة بعد أن تمكنت بالكاد من تحرير بعض الوقت من ازدحامها جدولها. لم يكن بوسعها إلا أن ترتجف من الإحباط والغضب.

 ‘حتى بالنسبة للإيكيدنا…’

ابتسم كانغ وو بتكلف. “لقد أردت بالفعل المجيء إلى هنا لفترة من الوقت.”

 “يا رجل، هذه الشخصية سيئة. لماذا ضرر الفطر منخفض جدًا؟”

“… ماذا، مقهى إنترنت؟”

“آه…”

“هذا هو المكان الذي التقينا فيه لأول مرة. الآن بعد أن أفكر في الأمر، كانت بداية صعبة، ولكن … حسنًا، لقد تلقيت الكثير من المساعدة منك بفضل ذلك، لذلك أردت أن آتي إلى هنا معك عندما أتيحت لي الفرصة “

لقد تلقى الكثير من المساعدة من يون جو.

لقد تلقى الكثير من المساعدة من يون جو.

 “حسنًا! هذا مريح. “

 في الأشهر القليلة الأولى عندما أصبح أضعف بكثير بسبب الختم الموجود على نواة عشرة آلاف شيطان، كان قادرًا على أن يصبح أقوى بسهولة بالغة و بفضلها سريعًا خلال الفترة الأكثر ضعفًا.

 “لا على الإطلاق.”

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

 قطعت ليليث شيئًا ما بسكين المطبخ، وتدفق سائل أحمر مثل الدم.

 تصريح دخول البوابة ذو الرتبة S، الفريد من نوعه- معدات الصف، وأشياء أخرى كثيرة…

كانت يون جو ترتجف وفمها مفتوح كما لو أنه قال شيئًا لم تتوقعه أبدًا. تحولت خديها إلى اللون الأحمر مثل شعرها.

على الرغم من أن ليليث كانت مخبرته في الآونة الأخيرة، فقد تولت يون-جو هذا الدور قبل أن تأتي ليليث إلى الأرض.

 لم يذهب إلى السينما من قبل، ولكن لسبب ما لقد شعر أن الأمر سيكون مشابهًا.

“آه… اووه…”

على الرغم من أن ليليث كانت مخبرته في الآونة الأخيرة، فقد تولت يون-جو هذا الدور قبل أن تأتي ليليث إلى الأرض.

كانت يون جو ترتجف وفمها مفتوح كما لو أنه قال شيئًا لم تتوقعه أبدًا. تحولت خديها إلى اللون الأحمر مثل شعرها.

 أوه كانغ وو، الذي كان يجلس بجانبها، لا يبدو أنه يستطيع سماعها. لقد هاجم الغولم الأزرق بشخصية أطلقت سهامًا سامة صغيرة.

“كنت أحاول الاستفادة منك فقط!”

لأكون صادقًا، لم يستطع معرفة الفرق. وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه استخدام سلطة البصيرة للتحقق.

“كنت أعرف ذلك.”

 “أنت… أيها الحثالة…”

كانت إجابة كتابية – تشبه حقًا يون جو.

 لم يستطع فهم ما هي نقطة الرتبة في اللعبة. ألم يكن الغرض من اللعبة هو الاستمتاع باللعب؟

ابتسم كانغ وو واستدار أعاد نظره إلى الكمبيوتر.

 لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه أخبار جيدة أم سيئة . بعد كل شيء، لم يكن لديه أي معلومات على الإطلاق بخصوص التنانين.

“…”

لم يتمكن من الرؤية أمامه كما كان من قبل لأنها أصبحت أطول قليلاً.

حدقت يون-جو في كانغ وو باستياء. لسبب ما، برز وجه هان سيول آه في رأسها.

 حبست دموعها وضغطت على مفتاح “نفر” للتحقق من عناصر كانغ وو.

 “هاها، ماذا سأفعل معك؟”

[لقد تم تخفيض رتبتك إلى البرونزية.]

 تنهدت بعمق. ولكن من المدهش أنها لم تكن تشعر بالانزعاج. بل كان قلبها ينبض بشكل أسرع، وكان طرفا فمها يحاولان الالتفاف.

سيول آه، التي كانت تجلس في غرفة المعيشة، أمالتها رأسها.

‘لا بد أنني فقدت عقلي’.

هزت يون جو رأسها بشكل محموم. لم تستطع أن تتقبل أن قلبها كان ينبض بشكل أسرع من كلمات عذراء إلى الأبد مثله.

 كانغ وو مبتسمًا. ربت على رأسها.

 ‘لكن …’

 كانت هناك فتاة ذات شعر أحمر ترتدي قبعة بيسبول بيضاء وشاب ذو عيون حادة يجلسان في مقاعد الزاوية المنفصلة عن بقية المقهى.

 مقهى إنترنت صاخب … كان مكانًا غالبًا ما كانت تذهب إليه للاستمتاع بممارسة الألعاب قبل أن تستيقظ لاعبة. لم يكن القدوم إلى مثل هذا المكان المألوف مع كانغ وو أمرًا مزعجًا.

“انتظر، أنت ستعلن…؟”

 ‘نحن… لم نتحدث كثيرًا مؤخرًا أيضًا’

“انتظر، أنت ستعلن…؟”

 لقد أصبح أيضًا بعيدًا جدًا؛ لقد ارتفع إلى ارتفاع لم تستطع حتى رؤيته. عندما التقت به لأول مرة، عرفت أن مثل هذا اليوم قد يأتي يومًا ما.

 ‘ربما يكون ذلك بسببي، أليس كذلك؟’

 لقد توقعت أن يذهب بعيدًا لدرجة أنها لم تكن تأمل في اللحاق به، لكنها كانت تشعر بالمرارة لأن ذلك اليوم جاء أسرع مما توقعت. – في بضع سنوات فقط. لم تستطع حتى الاتصال به عندما تشعر بالملل الآن.

 “حسنًا! هذا مريح. “

نظرت يون جو إلى كانغ وو، الذي كان يأكل بحماس رامينه الفوري.

* * *

 ‘أكتافه… عبء كبير للغاية’

 وفقًا لتفسير إيكيدنا، سوف يستغرق الأمر بضع مئات من السنين لتنمو من فقس إلى تنين ناضج.

 كان عليه أن يمنع العالم من التدمير على يد شيطان النبوة. كان حجم العبء كبيرًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تضحك غير مصدقة. كان عبئها ثقيلًا جدًا في حد ذاتها لأنها كانت سيدة نقابة كبرى، لكن عبئها لا يمكن مقارنته بعبء كانغ وو.

 لم يستطع فهم ما هي نقطة الرتبة في اللعبة. ألم يكن الغرض من اللعبة هو الاستمتاع باللعب؟

 “… أريد بعض الرامن الفوري أيضًا.”

‘يجب أن أطلب من ليليث التحقيق لاحقًا’

 “فووو، فوووو ! أليس كذلك؟ الرامن الفوري أمر لا بد منه في مقهى الإنترنت!”

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

“لا يأتي الناس عادةً إلى مقهى الإنترنت لتناول الرامن الفوري، رغم ذلك.”

“ماذا تقصد؟”

التفتت يون-جو إلى شاشتها وهي تبتسم ابتسامة حلوة ومرّة. الوقت الذي كانت تقضيه معه أبهجها. نظرت إلى الشاشة بينما كانت تحاول إخفاء خديها المحمرين.

“لا يأتي الناس عادةً إلى مقهى الإنترنت لتناول الرامن الفوري، رغم ذلك.”

 على الشاشة….

“… ماذا، مقهى إنترنت؟”

[لقد تم تخفيض رتبتك إلى البرونزية.]

“قمة العدو هي نعيش في جانبنا هنا، ما الذي يفعله هذا الغاب؟!!”

“أنت اللعين !!!!” رن صوتها في مقهى الانترنت. “أنت أحمق!!”

نظرت يون جو إلى كانغ وو، الذي كان يأكل بحماس رامينه الفوري.

* * *

 ‘ولكن …’

كليك

 لقد وقع في اعتقاد.

“أنا في المنزل.”

 ترددت أصوات صغيرة.

فتح كانغ وو الباب الأمامي ودخل شقته.

هزت يون جو رأسها بشكل محموم. لم تستطع أن تتقبل أن قلبها كان ينبض بشكل أسرع من كلمات عذراء إلى الأبد مثله.

سيول آه، التي كانت تجلس في غرفة المعيشة، أمالتها رأسها.

 ‘أتمنى أن تستمر مثل هذه الأيام من الآن فصاعدًا.’

 “لقد أتيت مبكرًا. ألم تقل أنك ستقضي وقتًا مع يون جو؟”

 ظهرت الهزيمة على الشاشة بأحرف حمراء.

“آه… حسنًا، لقد نهضت فجأة وغادرت”، قال كانغ وو وهو يحك رأسه في حالة من الارتباك.

* * *

‘كانت تنظر إلي كما لو أنني قتلت والديها.’

قبضت يون جو على رقبتها بينما كان كانغ وو يتحدث بحرية.

 لم يستطع فهم ما هي نقطة الرتبة في اللعبة. ألم يكن الغرض من اللعبة هو الاستمتاع باللعب؟

“…”

 ابتسم كانغ وو وهو يتذكر ما حدث في مقهى الإنترنت.

 ‘على الرغم من أن كلانا كان لديه ما نستفيده من ذلك، إلا أن ذلك لا يغير حقيقة أنها قدمت لنا مساعدة كبيرة.’

 ‘ومع ذلك، كان الأمر لطيفًا’

 ‘أتمنى أن تستمر مثل هذه الأيام من الآن فصاعدًا.’

وخاصة الرامن الفوري، لقد كان لذيذًا. لا يمكن مقارنة نكهة الرامن سريع التحضير الذي يتم تناوله أثناء اللعب بنكهة الرامن سريع التحضير الذي يتم تناوله في المنزل.

 ‘ولكن …’

‘أعتقد أنه يشبه تناول الفشار في دور السينما.’

“كانغ وو يأكل كثيرًا، لذلك كنت آكل كثيرًا أيضًا…”

 لم يذهب إلى السينما من قبل، ولكن لسبب ما لقد شعر أن الأمر سيكون مشابهًا.

“… ماذا، مقهى إنترنت؟”

“… ماذا قلت ليون جو؟”

 وعلى الرغم من أن العالم كان يمر بفترة سلام غير مسبوقة منذ يوم الكارثة، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنقابات الكبرى مثل الوردة الحمراء. كان عليهم أن يتعاملوا مع آثار الحرب، والمدفوعات لعائلات المتوفين، ورفاهية الجرحى.

نظرت إليه سيول-آه بريبة.

 ‘إنه مجرد جدار’

“ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. لقد بدت غاضبة لمجرد أننا خسرنا مباراة.”

“لماذا أتيت إلى هنا؟!”

 “مم.”

“قمة العدو هي نعيش في جانبنا هنا، ما الذي يفعله هذا الغاب؟!!”

 سيول-آه خدشت خديها كما لو أنها وجدت الأمر مربكًا. كما أنها لم تلعب ألعاب الفيديو من قبل، لذلك لم تستطع فهم موقف يون جو.

 “…”

 “كانغ وو، هل هذا يعني أنك حر اليوم؟” سألت إيكيدنا.

 هز رأسه.

“أوه، نعم. كنا سنتناول العشاء معًا، لكنها تخلت عني.”

منذ أن تم إلغاء خططه، حصل بشكل طبيعي على بعض وقت الفراغ.

منذ أن تم إلغاء خططه، حصل بشكل طبيعي على بعض وقت الفراغ.

 ‘ربما يكون ذلك بسببي، أليس كذلك؟’

 شهقت إيكيدنا في الإثارة.

لأكون صادقًا، لم يستطع معرفة الفرق. وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه استخدام سلطة البصيرة للتحقق.

 “همم! همم! إذًا دعونا نشاهد الرسوم المتحركة معًا!”

“ابن العاهرة! لماذا أنت هنا تتصيد بينما أنت من دعاني إلى مقهى إنترنت؟ !”

 أمسكت ملابس كانغ وو بعينين لامعتين.

 صراخ.

 كانغ وو مبتسمًا. ربت على رأسها.

“آه… اووه…”

 “همم؟”

قالت تشا يون جو، صاحبة اللون الأحمر: “مرحبًا، اللون الأزرق هو لوني”. فتاة ذات شعر بينما كانت تعزف على شكل طائر الفينيق المصنوع من الجليد.

 أمال كانغ وو رأسه بينما كان يربت على رأس إيكيدنا.

اتسعت عيون كانغ وو عند سماع كلماتها كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق. كان يتصبب عرقًا باردًا، وبذل قصارى جهده لتغيير رأيها.

 “هل كبرت؟”

الفصل 250 – بعد الحرب (2)

 أصبح إيكيدنا أطول بشكل ملحوظ. أومأت برأسها بشراسة وقالت: “أشعر وكأنني … لقد كنت تفيض بالقوة منذ الحرب. ولهذا السبب، أصبحت أطول، وهذا المكان نما أيضًا،” قالت إيكيدنا بينما كانت تشير إلى صدرها.

التفتت يون-جو إلى شاشتها وهي تبتسم ابتسامة حلوة ومرّة. الوقت الذي كانت تقضيه معه أبهجها. نظرت إلى الشاشة بينما كانت تحاول إخفاء خديها المحمرين.

هل كان ذلك بسبب كانت واقفة بجوار سيول آه؟

 حبست دموعها وضغطت على مفتاح “نفر” للتحقق من عناصر كانغ وو.

 ‘إنه مجرد جدار’

 لقد توقعت أن يذهب بعيدًا لدرجة أنها لم تكن تأمل في اللحاق به، لكنها كانت تشعر بالمرارة لأن ذلك اليوم جاء أسرع مما توقعت. – في بضع سنوات فقط. لم تستطع حتى الاتصال به عندما تشعر بالملل الآن.

لأكون صادقًا، لم يستطع معرفة الفرق. وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه استخدام سلطة البصيرة للتحقق.

 “… أريد بعض الرامن الفوري أيضًا.”

 “… هل تحبهم أصغر سنا، كانغ وو؟”

 كانت هناك فتاة ذات شعر أحمر ترتدي قبعة بيسبول بيضاء وشاب ذو عيون حادة يجلسان في مقاعد الزاوية المنفصلة عن بقية المقهى.

 “لا على الإطلاق.”

“أنا في المنزل.”

 هز رأسه.

 ‘أتمنى أن تستمر مثل هذه الأيام من الآن فصاعدًا.’

 على الرغم من أنه أصبح شيطانا، إلا أن ذلك لا يعني أنه فقد القيم الأخلاقية الأساسية للإنسان.

* * *

 ‘حتى بالنسبة للإيكيدنا…’

 على الرغم من أنه أصبح شيطانا، إلا أن ذلك لا يعني أنه فقد القيم الأخلاقية الأساسية للإنسان.

 لم يتمكن من رؤيتها كفرد من الجنس الآخر على الإطلاق.

 لقد أصبح أيضًا بعيدًا جدًا؛ لقد ارتفع إلى ارتفاع لم تستطع حتى رؤيته. عندما التقت به لأول مرة، عرفت أن مثل هذا اليوم قد يأتي يومًا ما.

 كان يعلم أنها في الواقع عمرها مئات السنين كبيرة في السن، ولكن بسبب سلوكياتها ومظهرها، لم يستطع اعتبارها عضوًا من الجنس الآخر، ولهذا السبب أيضًا لم يتفاعل عمدًا مع محاولاتها المستمرة لإغوائه.

“هل تسمعني؟

 “حسنًا! هذا مريح. “

 ابتسم كانغ وو وهو يتذكر ما حدث في مقهى الإنترنت.

شخر إيكيدنا بارتياح وأومات برأسها.

 ‘ومع ذلك، كان الأمر لطيفًا’

 ‘هذا جانبًا…’

 ابتسمت على نطاق واسع أثناء النظر إلى السائل الأحمر المتساقط.

نظر كانغ وو إليها.

“انتظر، أنت ستعلن…؟”

 ‘ربما يكون ذلك بسببي، أليس كذلك؟’

 “لا على الإطلاق.”

 ربما كان نموها مرتبطًا به.

جلس كانغ وو.

 “مم…”

 كانت تُعامل بهذه الطريقة بعد أن تمكنت بالكاد من تحرير بعض الوقت من ازدحامها جدولها. لم يكن بوسعها إلا أن ترتجف من الإحباط والغضب.

 لقد وقع في اعتقاد.

 ‘لكن …’

 وفقًا لتفسير إيكيدنا، سوف يستغرق الأمر بضع مئات من السنين لتنمو من فقس إلى تنين ناضج.

الفصل 250 – بعد الحرب (2)

 ‘هل تسارعت بسببي؟’

“هذا لن ينجح! كانغ وو! إنه وقت الحمية الغذائية! ليس هناك حساء الكيمتشي الليلة! سأجعلك تتخطى العشاء معي!”

 لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه أخبار جيدة أم سيئة . بعد كل شيء، لم يكن لديه أي معلومات على الإطلاق بخصوص التنانين.

 نظرت يون جو إلى الشاشة، التي تحولت إلى اللون الرمادي، وهي تحبس دموعها.

‘يجب أن أطلب من ليليث التحقيق لاحقًا’

 “إنه رأسك اللعين الذي تمتص!”

جلس كانغ وو.

 لم يذهب إلى السينما من قبل، ولكن لسبب ما لقد شعر أن الأمر سيكون مشابهًا.

 كما هو الحال دائمًا، جلست إيكيدنا على حجره.

 أمسكت يون جو بياقة كانغ وو وهزته. بينما كانت ترفع يديها عن لوحة المفاتيح، قتل بطل العدو شخصيتها.

لم يتمكن من الرؤية أمامه كما كان من قبل لأنها أصبحت أطول قليلاً.

 أمسكت ملابس كانغ وو بعينين لامعتين.

 “سوف أصبح سميناً مثل سيول-آه قريباً!” قالت إيكيدنا وهي تقبض قبضتيها، مما تسبب في شحوب تعبير سيول-آه.

 ‘نحن… لم نتحدث كثيرًا مؤخرًا أيضًا’

“سمينة…”

 وعلى الرغم من أن العالم كان يمر بفترة سلام غير مسبوقة منذ يوم الكارثة، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للنقابات الكبرى مثل الوردة الحمراء. كان عليهم أن يتعاملوا مع آثار الحرب، والمدفوعات لعائلات المتوفين، ورفاهية الجرحى.

“هيا، سيول-آه ليست سمينة،” قال كانغ وو. ابتسم كما لو كان يعتقد أن هذا هراء.

“كنت أعرف ذلك.”

 “أنا … سمينة؟” تمتمت سيول-آه بصوتٍ بلا روح. يبدو أنها لم تسمعه. “ف-فكر في الأمر، لم أقم بالصيد في البوابات كثيرًا مؤخرًا…”

“ليس لدي أي فكرة على الإطلاق. لقد بدت غاضبة لمجرد أننا خسرنا مباراة.”

“مرحبًا؟ سيول-آه؟”

قالت تشا يون جو، صاحبة اللون الأحمر: “مرحبًا، اللون الأزرق هو لوني”. فتاة ذات شعر بينما كانت تعزف على شكل طائر الفينيق المصنوع من الجليد.

“كانغ وو يأكل كثيرًا، لذلك كنت آكل كثيرًا أيضًا…”

 “هاها، ماذا سأفعل معك؟”

“هل تسمعني؟

 أمال كانغ وو رأسه بينما كان يربت على رأس إيكيدنا.

“هذا لن ينجح! كانغ وو! إنه وقت الحمية الغذائية! ليس هناك حساء الكيمتشي الليلة! سأجعلك تتخطى العشاء معي!”

 “أوه، أعتقد أنني سأموت. ضغط دمي…”

“كورغ!”

 “… هل تحبهم أصغر سنا، كانغ وو؟”

اتسعت عيون كانغ وو عند سماع كلماتها كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق. كان يتصبب عرقًا باردًا، وبذل قصارى جهده لتغيير رأيها.

“ابن العاهرة! لماذا أنت هنا تتصيد بينما أنت من دعاني إلى مقهى إنترنت؟ !”

“…”

 كانغ وو مبتسمًا. ربت على رأسها.

بعد مرور الحادث الشبيه بالعاصفة، جلس كانغ وو بهدوء على الأريكة ونظر بصمت حول غرفة المعيشة. الحياة التي طالما حلم بها كانت أمامه مباشرةً.

ابتسم كانغ وو واستدار أعاد نظره إلى الكمبيوتر.

 ‘أتمنى أن تستمر مثل هذه الأيام من الآن فصاعدًا.’

 ‘حتى بالنسبة للإيكيدنا…’

 ابتسم كانغ وو وأغمض عينيه.

“آه… اووه…”

* * *

انهارت يون جو على الكرسي بينما كانت تمسك بمؤخرة رقبتها. حفزها الغضب الشديد.

كلاك. كلاك.

“…”

 ترددت أصوات صغيرة.

 أمسكت يون جو بياقة كانغ وو وهزته. بينما كانت ترفع يديها عن لوحة المفاتيح، قتل بطل العدو شخصيتها.

 شريحة.

 أمال كانغ وو رأسه بينما كان يربت على رأس إيكيدنا.

 قطعت ليليث شيئًا ما بسكين المطبخ، وتدفق سائل أحمر مثل الدم.

 “هاها، ماذا سأفعل معك؟”

 “فو… فوفو.”

التفتت يون-جو إلى شاشتها وهي تبتسم ابتسامة حلوة ومرّة. الوقت الذي كانت تقضيه معه أبهجها. نظرت إلى الشاشة بينما كانت تحاول إخفاء خديها المحمرين.

 ابتسمت على نطاق واسع أثناء النظر إلى السائل الأحمر المتساقط.

 ابتسم كانغ وو وأغمض عينيه.

#Stephan

“لا يأتي الناس عادةً إلى مقهى الإنترنت لتناول الرامن الفوري، رغم ذلك.”

“لا بد لي من نشر المزيد من الفطر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط