النتيجة
الفصل 379 النتيجة
(“ما هذا الشيء الذي فعله؟”) تساءل. (“يبدو الأمر كما لو أنه أصبح فارسًا قتاليًا بطريقة سحرية.”)
لم يكن من المعتاد أن تخطئ خطط روي. ولكن حتى هو لم يكن كلي العلم، يمكن أن يحدث أي شيء. وكانت خطته واضحة. لقد خدع بالدوران على الجانب باستخدام الخطوة الوهمية، لكن لم يكن هذا ما اقتصر عليه. لقد استخدم أيضًا خطوة الظل بالاقتران مع تقنية قناع العقل لتضليل انتباه الفارس ديلون إلى الخدعة بينما تم تقليل وجوده بشكل كبير. علاوة على ذلك، فقد استخدم خوارزمية الفراغ للتنبؤ باللحظة التي سيكون فيها في رؤية ديلون المحيطية البعيدة حيث كانت تقنية خطوة الظل في أكثر حالاتها فعالية.
“هيهيهي، العالم ليس جاهزًا لما سيحدث عندما يتسلق هذا الطفل المستويات.” قهقه. —————————– الفصل بدعم من turkibahubail 💖✨
لم يكن أي من الأسلوبين فعالاً ضد الفارس ديلون بشكل فردي. ولكن عند استخدامهما معًا في اللحظة المثالية بمساعدة خوارزمية الفراغ، تمكنا من التملص من انتباه الفارس ديلون بنجاح.
لقد استدار للخلف ووجه ركلة اللاسع عندما كشف الفارس ديلون عن عينه. في العادة، لن يكون هذا وحده كافيًا لإسقاطها بنجاح على عينه حيث سيستدير ديلون لحماية ظهره.
الفصل 379 النتيجة
كان هذا هو المكان الذي ظهرت فيه تقنية قناع العقل. إنها تقنية سمحت عمومًا بإدراك المبتدئ القتالي واستشعاره على أنه أكثر أو أقل خطورة وجذبًا للانتباه مما كانوا عليه عادة بفعل التنويم المغناطيسي الذاتي. في هذه الحالة، استخدمه روي لإخافة الفارس ديلون وإعاقة ردود أفعاله بالصدمة، مما قد يقلل من احتمالية دفاعه بدقة ضد اللاسع.
كان هذا مخالفًا للبروتوكولات الطبية للإصابات الخطيرة نظرًا لاحتمال حدوث مضاعفات في بعض الأحيان، لكن ديلون لم يهتم. يمكن إصلاح كل شيء طالما كان روي على قيد الحياة، ولكن كل شيء سيضيع إذا مات بسبب فقدان الدم الغزير أو تمزق بعض الأعضاء الداخلية. شفيت الجرعة الجروح، لكن العظام في ذراعه لا تزال مثنية بشكل غير طبيعي. لقد كسرتهم القوة المطلقة للضربة تمامًا على الفور. في الواقع، تفاجأ ديلون بأنه لم يسبب المزيد من الضرر. لم يكن روي حتى متدربًا قتاليًا دفاعيًا مما جعله يتساءل عما إذا كان قد أصبح أضعف حقًا على مر السنين.
لقد كان إتقان روي لتقنية قناع العقل استثنائيًا. وهذا صحيح بشكل خاص بعد أن قام بدمجها في الدماغ الثانوي. أصبح قادر على عرض صورة للخطر والحضور أعلى بكثير من صورة الواقع حتى قبل انتهاء التضمين العقلي.
وفي مكان ما من بين كل هذا الألم كانت هناك رهبة هائلة. لقد كان في رهبة من قوة عالم أعلى. (“اللعنة… سأحصل على تلك القوة يومًا ما…”)
لقد كانت خطة جيدة وفعالة للغاية.
لقد استدار للخلف ووجه ركلة اللاسع عندما كشف الفارس ديلون عن عينه. في العادة، لن يكون هذا وحده كافيًا لإسقاطها بنجاح على عينه حيث سيستدير ديلون لحماية ظهره.
هناك مشكلة واحدة فقط معها.
شوه التأثير الأولي الهائل ذراعيه عندما أطلقه الفارس ديلون وهو يطير. انفجر روي عبر جدران المنشأة بعنف أثناء تحليقه بالقرب منها، مما أدى إلى تحطم وكسر العديد من الأشجار حتى استنزف زخمه أخيرًا.
لقد قلل من تقدير مدى القوة التي اكتسبها بفضل التضمين العقلي وتنشيط الدماغ الثانوي. وبطبيعة الحال، كان جزء من الهدف من القتال هو اكتشاف مدى قوته بالضبط. لكنه لم يتوقع أنه سيقلل بشكل كبير من أهمية التعزيز الذي ستحصل عليه تقنية قناع العقل بفضل الدماغ الثانوي.
لقد قلل من تقدير مدى القوة التي اكتسبها بفضل التضمين العقلي وتنشيط الدماغ الثانوي. وبطبيعة الحال، كان جزء من الهدف من القتال هو اكتشاف مدى قوته بالضبط. لكنه لم يتوقع أنه سيقلل بشكل كبير من أهمية التعزيز الذي ستحصل عليه تقنية قناع العقل بفضل الدماغ الثانوي.
لقد حاول ببساطة إنشاء أقوى قناع ذهني يمكنه فعله.
نظر إلى روي بنظرة إعجاب وفخر.
كيف يمكن أن نعرف أنه سينتهي به الأمر إلى أن يصبح قناعًا على مستوى الفارس مما يجعله لا يمكن تمييزه عن الفارس القتالي؟
وفي مكان ما من بين كل هذا الألم كانت هناك رهبة هائلة. لقد كان في رهبة من قوة عالم أعلى. (“اللعنة… سأحصل على تلك القوة يومًا ما…”)
لم يستطع!
أغمض عينيه لأنه فقد وعيه بسبب صدمة القوة الحادة، ولم يعد قادر على استخدام التنفس الأخير.
والأمر الأسوأ هو أنه فشل تمامًا في التنبؤ بتأثير ذلك على الفارس ديلون. عندما شعر الفارس ديلون بالضغط العقلي المفاجئ على مستوى الفارس يشتعل من خلفه، فقد تجاوز عقله الواعي تمامًا وأثار غرائز البقاء على قيد الحياة لديه، ببساطة انتقد بشكل انعكاسي للخلف بهجوم على مستوى الفارس.
لقد كان إتقان روي لتقنية قناع العقل استثنائيًا. وهذا صحيح بشكل خاص بعد أن قام بدمجها في الدماغ الثانوي. أصبح قادر على عرض صورة للخطر والحضور أعلى بكثير من صورة الواقع حتى قبل انتهاء التضمين العقلي.
ولم يدرك ما فعله إلا بعد وقوع الهجوم.
والأمر الأسوأ هو أنه فشل تمامًا في التنبؤ بتأثير ذلك على الفارس ديلون. عندما شعر الفارس ديلون بالضغط العقلي المفاجئ على مستوى الفارس يشتعل من خلفه، فقد تجاوز عقله الواعي تمامًا وأثار غرائز البقاء على قيد الحياة لديه، ببساطة انتقد بشكل انعكاسي للخلف بهجوم على مستوى الفارس.
شعرت غريزة روي البدائية المعززة بقدر مرعب من الخطر من الفارس ديلون، وأبلغته أن ديلون أصبح جادًا وأن مستوى الفارس قادم. لقد قطعت ركلة اللاسع بالفعل شوطاً طويلاً ولا يمكن إيقافها. بدلاً من ذلك، قبل لحظة من بدء هجوم الفارس ديلون، قام برفع دفاعه وتراجع إلى الخلف بسرعة، على أمل أن تؤدي الحركة للخلف والأسفل إلى تقليل الضرر الذي سيلحق به.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وآخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه هو الألم المبرح.
دخلت خوارزمية الفراغ في حالة من الإرهاق حيث توقع روي المسار الدقيق للهجوم، وبذل كل ما في وسعه لتقليل الضرر.
ولم يدرك ما فعله إلا بعد وقوع الهجوم.
بوم!!!
هناك مشكلة واحدة فقط معها.
اعتقد روي أنه يعرف معنى التعرض للضربة القوية، لكنه أدرك مدى سذاجته. لقد هبطت ضربة من مستوى الفارس على دفاعه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وآخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه هو الألم المبرح.
كراك كراك كراك
بوم!!!
شوه التأثير الأولي الهائل ذراعيه عندما أطلقه الفارس ديلون وهو يطير. انفجر روي عبر جدران المنشأة بعنف أثناء تحليقه بالقرب منها، مما أدى إلى تحطم وكسر العديد من الأشجار حتى استنزف زخمه أخيرًا.
كيف يمكن أن نعرف أنه سينتهي به الأمر إلى أن يصبح قناعًا على مستوى الفارس مما يجعله لا يمكن تمييزه عن الفارس القتالي؟
وآخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه هو الألم المبرح.
“هيهيهي، العالم ليس جاهزًا لما سيحدث عندما يتسلق هذا الطفل المستويات.” قهقه. —————————– الفصل بدعم من turkibahubail 💖✨
وفي مكان ما من بين كل هذا الألم كانت هناك رهبة هائلة. لقد كان في رهبة من قوة عالم أعلى. (“اللعنة… سأحصل على تلك القوة يومًا ما…”)
ولم يدرك ما فعله إلا بعد وقوع الهجوم.
أغمض عينيه لأنه فقد وعيه بسبب صدمة القوة الحادة، ولم يعد قادر على استخدام التنفس الأخير.
والأمر الأسوأ هو أنه فشل تمامًا في التنبؤ بتأثير ذلك على الفارس ديلون. عندما شعر الفارس ديلون بالضغط العقلي المفاجئ على مستوى الفارس يشتعل من خلفه، فقد تجاوز عقله الواعي تمامًا وأثار غرائز البقاء على قيد الحياة لديه، ببساطة انتقد بشكل انعكاسي للخلف بهجوم على مستوى الفارس.
طار الفارس ديلون خارج المنشأة بينما يمشي في الهواء باحثًا عن روي بعين واحدة والآخرى تنزف بسبب الهجوم، ولكن لا يبدو أنه يهتم حتى بأدنى حد. لقد اكتشف روي في لحظة حيث وصل إليه على الفور.
كان هذا هو المكان الذي ظهرت فيه تقنية قناع العقل. إنها تقنية سمحت عمومًا بإدراك المبتدئ القتالي واستشعاره على أنه أكثر أو أقل خطورة وجذبًا للانتباه مما كانوا عليه عادة بفعل التنويم المغناطيسي الذاتي. في هذه الحالة، استخدمه روي لإخافة الفارس ديلون وإعاقة ردود أفعاله بالصدمة، مما قد يقلل من احتمالية دفاعه بدقة ضد اللاسع.
“ماذا فعلت؟!” لقد صر على أسنانه عندما قام على الفور بسحب جرعة علاجية، مما سمح لروي باستهلاكها.
لقد كان إتقان روي لتقنية قناع العقل استثنائيًا. وهذا صحيح بشكل خاص بعد أن قام بدمجها في الدماغ الثانوي. أصبح قادر على عرض صورة للخطر والحضور أعلى بكثير من صورة الواقع حتى قبل انتهاء التضمين العقلي.
كان هذا مخالفًا للبروتوكولات الطبية للإصابات الخطيرة نظرًا لاحتمال حدوث مضاعفات في بعض الأحيان، لكن ديلون لم يهتم. يمكن إصلاح كل شيء طالما كان روي على قيد الحياة، ولكن كل شيء سيضيع إذا مات بسبب فقدان الدم الغزير أو تمزق بعض الأعضاء الداخلية. شفيت الجرعة الجروح، لكن العظام في ذراعه لا تزال مثنية بشكل غير طبيعي. لقد كسرتهم القوة المطلقة للضربة تمامًا على الفور. في الواقع، تفاجأ ديلون بأنه لم يسبب المزيد من الضرر. لم يكن روي حتى متدربًا قتاليًا دفاعيًا مما جعله يتساءل عما إذا كان قد أصبح أضعف حقًا على مر السنين.
بوم!!!
بمجرد استقرار حالة روي، زفر أخيرًا بارتياح بينما يدرسه في حالة من الارتباك والمفاجأة.
شوه التأثير الأولي الهائل ذراعيه عندما أطلقه الفارس ديلون وهو يطير. انفجر روي عبر جدران المنشأة بعنف أثناء تحليقه بالقرب منها، مما أدى إلى تحطم وكسر العديد من الأشجار حتى استنزف زخمه أخيرًا.
(“ما هذا الشيء الذي فعله؟”) تساءل. (“يبدو الأمر كما لو أنه أصبح فارسًا قتاليًا بطريقة سحرية.”)
لم يستطع!
هز رأسه بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، وتنهد. “من المحتمل أن يتم طردي”.
لقد قلل من تقدير مدى القوة التي اكتسبها بفضل التضمين العقلي وتنشيط الدماغ الثانوي. وبطبيعة الحال، كان جزء من الهدف من القتال هو اكتشاف مدى قوته بالضبط. لكنه لم يتوقع أنه سيقلل بشكل كبير من أهمية التعزيز الذي ستحصل عليه تقنية قناع العقل بفضل الدماغ الثانوي.
لا يعني ذلك أنه مستاءً بشكل خاص من ذلك، بل يعلم خطورة ما فعله. إذا كان قد فعل ذلك ضد أي طالب مبتدئ قتالي آخر تقريبًا في الأكاديمية، لكانوا قد ماتوا على الفور وكان من الممكن أن يكون ذلك كارثيًا تمامًا بالنسبة للأكاديمية القتالية.
بمجرد استقرار حالة روي، زفر أخيرًا بارتياح بينما يدرسه في حالة من الارتباك والمفاجأة.
نظر إلى روي بنظرة إعجاب وفخر.
الفصل 379 النتيجة
“هيهيهي، العالم ليس جاهزًا لما سيحدث عندما يتسلق هذا الطفل المستويات.” قهقه.
—————————–
الفصل بدعم من turkibahubail 💖✨
هز رأسه بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، وتنهد. “من المحتمل أن يتم طردي”.
دخلت خوارزمية الفراغ في حالة من الإرهاق حيث توقع روي المسار الدقيق للهجوم، وبذل كل ما في وسعه لتقليل الضرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
