الحل
الفصل 371 الحل
متى كانت آخر مرة حدث فيها ذلك حقًا؟ لم يستطع حتى أن يتذكر. لقد استخدم دائمًا خوارزمية الفراغ بقدرة بسيطة على الأقل منذ أن اكتشف مساره القتالي منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.
أزعج روي دماغه عندما فكر في الحل. لم يستطع الاعتماد على خوارزمية الفراغ. لم يكن بإمكانه الاعتماد على تقنياته وحدها. وكانت الصفات المادية متطابقة.
اتسعت عيون روي عندما ظهرت فكرة في ذهنه، وتجذرت عندما بدأ في تجسيدها. (“مثير للاهتمام، قد ينجح هذا.”)
ووش
أزعج روي دماغه عندما فكر في الحل. لم يستطع الاعتماد على خوارزمية الفراغ. لم يكن بإمكانه الاعتماد على تقنياته وحدها. وكانت الصفات المادية متطابقة.
تمكن روي بالكاد من الإفلات من الضربة. (‘الفرق الوحيد يكمن في العقل وهو التحكم في الأجسام العقلية إذا كانت الفرضية الثانية صحيحة.’)
(“تسك.”) تكلم عقليًا. (‘هذا أسوأ مما يحدث عندما تكون خوارزمية الفراغ غير متوافقة مع خصمي-‘)
إذا كان الأمر كذلك، فقد يتمتع روي بميزة تكتيكية. إذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكن أن يتأكد بشكل معقول من صحة الفرضية الأولى. بعد كل شيء، ما هي احتمالات أن يكون المتكافل الذي لم يكن من المفترض أن يكون ذكيًا حقًا أو واعيًا بالفعل يتمتع بنفس الدرجة من الذكاء التكتيكي الذي يتمتع به؟
بام!!
لقد شكك بشدة في أنه كان قادرًا على الوصول بطريقة أو بأخرى إلى قدرته التكتيكية أيضًا. وهذا يتطلب درجة من السخافة الخارقة للطبيعة والتي هي سخيفة للغاية حتى بمعايير هذا العالم. كانت قدرته التكتيكية نتاجًا لوعيه الذي يعمل على ذكرياته وحواسه. إذا كان المتكافل قادرًا على الوصول إلى ذلك، فلا شك أنه قد فاز بالفعل الآن.
كان المفتاح هو استخدام التقنيات الأكثر خارقة للطبيعة والمستحيلة وفقًا لمعايير الأرض. كلما ابتعدت عن أي شيء تمتلكه الأرض، كانت العدادات التي استخدمها استنساخ الظل أقل دقة، بقدر ما كانت الأكثر ملاءمة لمواجهة تحركاته والتكيف معها.
بام!
اصطدم به تموج عاصف غير مرئي، وألقى به بعيدًا. نهض بسرعة، ولكن روي وصل على الفور. أطلق ركلة كاسحة منخفضة، والتي قفز المستنسخ لتجنبها.
عانى روي من اصطدام تدفق مدفعي قوي بدفاعه حيث تفوق عليه استنساخ الظل بشكل طفيف. (“ولكن كيف يمكنني أن أتفوق على النسخة المتفوقة من نفسي؟”)
الفصل 371 الحل
ليس من المفيد حقًا أنه لم يكن معتادًا على كون خوارزمية الفراغ غير فعالة في المعركة. نظرًا لأن خوارزميات الفراغ المستخدمة من قبل كلا الجانبين كانت متطابقة، فقد ألغت بعضها البعض بشكل أو بآخر ولم يكن تأثيرها محسوسًا حقًا. هذا يعني أن هذه معركة حيث روي يقاتل عمليًا دون أي مساعدة من خوارزمية الفراغ.
(“كنت على حق!”) ابتسم روي. (“يمكنه استعارة الفن القتالي الخاص بي. لكن لا يمكنه استعارة الذكاء أو التكتيكات التي أستخدمها للتعويض عن العيوب فيه!”)
متى كانت آخر مرة حدث فيها ذلك حقًا؟ لم يستطع حتى أن يتذكر. لقد استخدم دائمًا خوارزمية الفراغ بقدرة بسيطة على الأقل منذ أن اكتشف مساره القتالي منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.
تمكن روي بالكاد من الإفلات من الضربة. (‘الفرق الوحيد يكمن في العقل وهو التحكم في الأجسام العقلية إذا كانت الفرضية الثانية صحيحة.’)
كما أن الانزعاج النفسي وقلة الخبرة في مثل هذا الموقف يعيقانه أيضًا. وبهذا المعدل، سوف تتزايد العيوب وسيخسر بالتأكيد.
(“تسك.”) تكلم عقليًا. (‘هذا أسوأ مما يحدث عندما تكون خوارزمية الفراغ غير متوافقة مع خصمي-‘)
ليس من المفيد حقًا أنه لم يكن معتادًا على كون خوارزمية الفراغ غير فعالة في المعركة. نظرًا لأن خوارزميات الفراغ المستخدمة من قبل كلا الجانبين كانت متطابقة، فقد ألغت بعضها البعض بشكل أو بآخر ولم يكن تأثيرها محسوسًا حقًا. هذا يعني أن هذه معركة حيث روي يقاتل عمليًا دون أي مساعدة من خوارزمية الفراغ.
اتسعت عيون روي عندما ظهرت فكرة في ذهنه، وتجذرت عندما بدأ في تجسيدها. (“مثير للاهتمام، قد ينجح هذا.”)
لم يكن هذا شيئًا يمكن نسخه أو سرقته بواسطة دودة مرآة العقل، في جميع الاحتمالات. وقد ثبتت صحته بالثانية التالية.
قفز إلى الوراء، وطارده على الفور استنساخ الظل. ثم توقف مؤقتًا قبل أن يندفع مباشرة نحو نسخة الظل. ألقى روي ركلة كاسحة مستهدفة استنساخ الظل الخاص به.
خدعة.
تراجع استنساخ الظل إلى الوراء، وتجنب ذلك.
قد يكون استخدام خوارزمية الفراغ بشكل أعمى أمرًا خطيرًا. لم يقبل روي أبدًا دون قصد النتائج التي قدمها نموذج التطور التكيفي. لقد اعتمد على التفكير السريع والغرائز، والغريزة البدائية، للحكم على مدى توافق خوارزمية الفراغ ومدى دقة الأسلوب المتكيف الذي تم إنتاجه.
حتى الآن؛
عانى روي من اصطدام تدفق مدفعي قوي بدفاعه حيث تفوق عليه استنساخ الظل بشكل طفيف. (“ولكن كيف يمكنني أن أتفوق على النسخة المتفوقة من نفسي؟”)
بام!
اصطدمت ضربة قوية من روي طردت المتكافل في الجو، مما أدى إلى قذفه بعيدًا.
اصطدم به تموج عاصف غير مرئي، وألقى به بعيدًا. نهض بسرعة، ولكن روي وصل على الفور. أطلق ركلة كاسحة منخفضة، والتي قفز المستنسخ لتجنبها.
وفجأة انقلبت الطاولة!
ومع ذلك اختفت الركلة الكاسحة.
لم يكن هذا شيئًا يمكن نسخه أو سرقته بواسطة دودة مرآة العقل، في جميع الاحتمالات. وقد ثبتت صحته بالثانية التالية.
خدعة.
بام!!
لقد شكك بشدة في أنه كان قادرًا على الوصول بطريقة أو بأخرى إلى قدرته التكتيكية أيضًا. وهذا يتطلب درجة من السخافة الخارقة للطبيعة والتي هي سخيفة للغاية حتى بمعايير هذا العالم. كانت قدرته التكتيكية نتاجًا لوعيه الذي يعمل على ذكرياته وحواسه. إذا كان المتكافل قادرًا على الوصول إلى ذلك، فلا شك أنه قد فاز بالفعل الآن.
اصطدمت ضربة قوية من روي طردت المتكافل في الجو، مما أدى إلى قذفه بعيدًا.
(“كنت على حق!”) ابتسم روي. (“يمكنه استعارة الفن القتالي الخاص بي. لكن لا يمكنه استعارة الذكاء أو التكتيكات التي أستخدمها للتعويض عن العيوب فيه!”)
وفجأة انقلبت الطاولة!
أزعج روي دماغه عندما فكر في الحل. لم يستطع الاعتماد على خوارزمية الفراغ. لم يكن بإمكانه الاعتماد على تقنياته وحدها. وكانت الصفات المادية متطابقة.
(“كنت على حق!”) ابتسم روي. (“يمكنه استعارة الفن القتالي الخاص بي. لكن لا يمكنه استعارة الذكاء أو التكتيكات التي أستخدمها للتعويض عن العيوب فيه!”)
بام!
لم تصل فنون القتال لروي إلى مرحلة النضج بعد. على الرغم من إتقانه لثلاثة وعشرين تقنية، إلا أنه لم ينضج بعد. علاوة على ذلك، هناك مسألة خوارزمية الفراغ. على الرغم من أنه قد أحرز تقدمًا كبيرًا في جدوى خوارزمية الفراغ بفضل إتقانه الشديد لتقنية قصر العقل، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا في المشكلة الرئيسية الأخرى لخوارزمية الفراغ.
لم تصل فنون القتال لروي إلى مرحلة النضج بعد. على الرغم من إتقانه لثلاثة وعشرين تقنية، إلا أنه لم ينضج بعد. علاوة على ذلك، هناك مسألة خوارزمية الفراغ. على الرغم من أنه قد أحرز تقدمًا كبيرًا في جدوى خوارزمية الفراغ بفضل إتقانه الشديد لتقنية قصر العقل، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا في المشكلة الرئيسية الأخرى لخوارزمية الفراغ.
عدم توافقها مع الفنون القتالية الخيالية لعالم غايا. لم تُحل المشكلة بعد. هناك أوقات كانت فيها خوارزمية الفراغ عاجزة إلى حد كبير. في تلك الأوقات، قام بالتعويض عن عيوبها من خلال تصحيحات مرتجلة في الحسابات والتقديرات التي كانت دقيقة تقريبًا بما يكفي للعمل بشكل لائق بما فيه الكفاية، وإن كان لا يزال بعيدًا عما كان من المفترض أن تكون خوارزمية الفراغ قادرة على تحقيقه بشكل مثالي.
لم تصل فنون القتال لروي إلى مرحلة النضج بعد. على الرغم من إتقانه لثلاثة وعشرين تقنية، إلا أنه لم ينضج بعد. علاوة على ذلك، هناك مسألة خوارزمية الفراغ. على الرغم من أنه قد أحرز تقدمًا كبيرًا في جدوى خوارزمية الفراغ بفضل إتقانه الشديد لتقنية قصر العقل، إلا أنه لم يحرز تقدمًا كبيرًا في المشكلة الرئيسية الأخرى لخوارزمية الفراغ.
قد يكون استخدام خوارزمية الفراغ بشكل أعمى أمرًا خطيرًا. لم يقبل روي أبدًا دون قصد النتائج التي قدمها نموذج التطور التكيفي. لقد اعتمد على التفكير السريع والغرائز، والغريزة البدائية، للحكم على مدى توافق خوارزمية الفراغ ومدى دقة الأسلوب المتكيف الذي تم إنتاجه.
اصطدمت ضربة قوية من روي طردت المتكافل في الجو، مما أدى إلى قذفه بعيدًا.
لم يكن هذا شيئًا يمكن نسخه أو سرقته بواسطة دودة مرآة العقل، في جميع الاحتمالات. وقد ثبتت صحته بالثانية التالية.
متى كانت آخر مرة حدث فيها ذلك حقًا؟ لم يستطع حتى أن يتذكر. لقد استخدم دائمًا خوارزمية الفراغ بقدرة بسيطة على الأقل منذ أن اكتشف مساره القتالي منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.
إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فيمكن استغلاله. عرف روي خوارزمية الفراغ من الداخل إلى الخارج، وبشكل مقلوب. كان يعرف بالضبط أين تكمن كل عيوبها، وما هي جميع المخاطر الناجمة عن تلك العيوب. لم يعوض استنساخ الظل نفسه عن أوجه القصور بالطريقة التي فعلها روي عندما قاتل معها.
اصطدمت ضربة قوية من روي طردت المتكافل في الجو، مما أدى إلى قذفه بعيدًا.
وهذا يعني أنه طالما استخدم روي التحركات الصحيحة في الوقت المناسب، فسيكون قادرًا على التسبب في ضرر لاستنساخ الظل.
كان المفتاح هو استخدام التقنيات الأكثر خارقة للطبيعة والمستحيلة وفقًا لمعايير الأرض. كلما ابتعدت عن أي شيء تمتلكه الأرض، كانت العدادات التي استخدمها استنساخ الظل أقل دقة، بقدر ما كانت الأكثر ملاءمة لمواجهة تحركاته والتكيف معها.
حتى الآن؛
كانت الحركات مثل التموج العاصف والخطوة الوهمية واللاسع أكثر فعالية لأنها انحرفت بشكل كبير عن أي شيء على الأرض. لم يكن هناك شيء اسمه انفجار رياح ناجم عن إطلاق جيب كثيف من الهواء ناتج عن مزيج من تقنيات التنفس وحركات الجسم في الرياضات القتالية على الأرض.
خدعة.
وبالمثل، فإن الخطوة الوهمية واللاسع، كانا أيضًا من عالم آخر تمامًا وفقًا لمعايير MMA. كانت تقنياته الهجومية الأخرى أقرب بكثير من حيث المفهوم إلى تقنيات الفنون القتالية المختلطة، لسوء الحظ. كانت تقنيات مثل طرفة عين أيضًا سخيفة وفقًا لمعايير الأرض، لكنها لم تكن مفيدة ضد استنساخ الظل حيث لم يرمش أي منهما في المعركة.
تمكن روي بالكاد من الإفلات من الضربة. (‘الفرق الوحيد يكمن في العقل وهو التحكم في الأجسام العقلية إذا كانت الفرضية الثانية صحيحة.’)
ومع ذلك، أعطته هذه التقنيات الثلاثة فرصة القتال. لقد تعرض بالفعل لأضرار جسيمة وكان إرهاقه العقلي وإجهاده يتزايدان فقط. كانت هذه التقنيات الثلاثة هي الشيء الوحيد بينه وبين الهزيمة الحتمية. سيحتاج إلى تطبيقها بأفضل ما يستطيع.
بام!!
(“تسك.”) تكلم عقليًا. (‘هذا أسوأ مما يحدث عندما تكون خوارزمية الفراغ غير متوافقة مع خصمي-‘)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
