ترجمة : [ Yama ]
فخرجت وعملت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 507
قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.
لم يسبق له أن سلم الفوضى الخاصة به ليعتني بها شخص آخر. لأكون صريحًا ، كان دور لوكاس دائمًا هو العكس.
– لماذا تهتم بأشياء شخص آخر؟
حتى أنه اهتم بالفوضى التي لم يسببها. كان عليه أن.
ذهب لوكاس إلى ديابلو وركع على ركبة واحدة ، ونظر إلى محجر عينه السوداء.
ولم يكن هناك إحساس بطولي بالتضحية وراء ذلك. كان الأمر ببساطة أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه الاعتناء به باستثناء لوكاس.
بدأ يانغ إن هيون وحاكم الشياطين القتال بجدية.
إذا تجاهل ذلك ، فإن المدينة سوف تغرق في أعماق الشر ، وسوف يهتز مصير البلاد ، أو سيتم تدمير العالم بأكمله…
ولهذا السبب كان الأمر أكثر إثارة للشفقة ، والشفقة ، ولهذا السبب لم تستطع أن تنظر بعيدًا….
– لماذا تهتم بأشياء شخص آخر؟
[كوكو. أنا أحب موقفك الهادئ. أنا أعرف. ليس من السهل أن تكون هكذا بعد معرفة كل شيء… على الأقل لا أستطيع أن أكون هكذا.]
─ماذا؟
كانت ذكراها الأولى هي الجوع. لم تكن تعرف حتى أن الألم الذي تشعر به في بطنها يسمى ذلك ، لذا في البداية عرفته على أنه ألم فقط.
– لا علاقة له بك.
لقد كان ذلك عملاً لا معنى له ، وإهدارًا عديم الفائدة للعاطفة.
لم يكن له علاقة به.
“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”
وطالما أنه كان على علم بالأمر ، فلا يمكن أن يكون له أي علاقة به.
“…”
إذا ابتعد ، فسوف يطارده الذنب لبقية حياته.
لكن.
وبصراحة ، كان يشعر براحة أكبر في الاعتناء بها بنفسه بدلاً من تركها لشخص آخر. لقد وجد الأمر صعبًا.
[…]
وبسبب ذلك ، كانت هناك لحظة من الزمن عندما كان لوكاس غير قادر على الوثوق بأي شخص.
“هل تتحدث عن “لوكاس ترومان” النشط في هذا العالم؟”
لكن ليس اليوم.
[…يالسوء الحظ. أردت أن أرى ماذا سيكون اختيارك. وبالتالي…]
كان ملك الشياطين وحاكم الشياطين من الأشياء التي كان ينبغي على لوكاس الاهتمام بها. حتى لو لم يتحمل لوكاس المسؤولية الكاملة ، كان يجب أن يكون على الأقل متورطًا بشكل أعمق من يانغ إن هيون.
وبسبب ذلك ، كانت هناك لحظة من الزمن عندما كان لوكاس غير قادر على الوثوق بأي شخص.
ومع ذلك ، فقد ترك يانغ إن هيون هناك.
“أيتها العاهرة المجنونة!”
هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالغرابة ، لكن الأمر لم يكن سيئًا كما كان يعتقد.
‘لا.’
—.
“لقد كان ساحرًا.”
اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.
هي…
يمكن أن يشعر بإحساس على ظهره لا يمكن وصفه بشكل صحيح بالكلمات.
ترجمة : [ Yama ]
بدأ يانغ إن هيون وحاكم الشياطين القتال بجدية.
“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”
ومع ذلك ، لم ينظر لوكاس إلى الوراء. بدلا من ذلك ، قمع انتباهه من الذهاب وراءه.
“…هذا.”
هل من الممكن أن يتمكن يانغ إن هيون من هزيمة الحاكم الشيطاني؟
ترجمة : [ Yama ]
وبصراحة ، كان منخفضا. يكفي أن تقاتل ألف مرة وتفوز مرة واحدة فقط. لا ، حتى هذا القدر يمكن اعتباره المنظور الأكثر تفاؤلاً.
وبعد أن قال ذلك شعر أن ذلك لا يكفي ، فأضاف.
[من المحتمل أن يانغ إن هيون يخاطر بحياته بالفعل في معركة مع حاكم الشياطين.]
قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.
سمع صوت حاكم البرق.
[… لا أرى المزيد من الارتباك فيك ، لوكاس ترومان. أنا أعرف شيئا واحدا. لن تقبل تفاوضي ، أليس كذلك؟]
[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]
هل من الممكن أن يتمكن يانغ إن هيون من هزيمة الحاكم الشيطاني؟
“…”
كان ديابلو.
[لوكاس ترومان ، هل تدين تصرفات الحاكم الشيطاني باعتبارها جبانة؟]
ترجمة : [ Yama ]
‘لا.’
هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالغرابة ، لكن الأمر لم يكن سيئًا كما كان يعتقد.
هز لوكاس رأسه.
“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”
لقد كان ذلك عملاً لا معنى له ، وإهدارًا عديم الفائدة للعاطفة.
وبصراحة ، كان يشعر براحة أكبر في الاعتناء بها بنفسه بدلاً من تركها لشخص آخر. لقد وجد الأمر صعبًا.
على أية حال ، بغض النظر عن مدى إصراره على الأمر ، سيكون من المستحيل إيقاظ مشاعر الذنب لدى الحاكم الشيطاني. بعد كل شيء ، كان هذا ما كان عليه الحاكم في المقام الأول.
كانت ذكراها الأولى هي الجوع. لم تكن تعرف حتى أن الألم الذي تشعر به في بطنها يسمى ذلك ، لذا في البداية عرفته على أنه ألم فقط.
[مثير للاهتمام.]
تحدث حاكم البرق بصوت مهتم.
تحدث حاكم البرق بصوت مهتم.
حتى أنه اهتم بالفوضى التي لم يسببها. كان عليه أن.
[أنت تكتسب فهمًا أعمق للحكام.]
‘لماذا أنا؟’
“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”
ومع ذلك ، فإن قلقه لم يهدأ.
[ماذا؟]
[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]
“ألست تكتسب أيضًا فهمًا للبشر؟”
“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”
[…]
…أرادت أيضًا المساعدة.
في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر لوكاس بمفاجأة حاكم البرق.
“…”
في هذه الحالة ، لم يكن لوكاس وحاكم البرق يتشاركان الحواس فقط. كانوا أيضًا يعانون من استيعاب العواطف إلى حد ما.
[…]
[أنت…]
…أرادت أيضًا المساعدة.
حاول حاكم البرق أن يقول شيئًا وتوقف. لأنه وصل إلى وجهته. لذلك لم يعد لوكاس فضوليًا بشأن ما سيقوله حاكم البرق.
ولم يكن هناك إحساس بطولي بالتضحية وراء ذلك. كان الأمر ببساطة أنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه الاعتناء به باستثناء لوكاس.
المشهد الذي كان يتكشف كان مشهدًا فاق توقعاته بكثير ، مما جعله عاجزًا عن الكلام.
أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.
“…هذا.”
كانت ذكراها الأولى هي الجوع. لم تكن تعرف حتى أن الألم الذي تشعر به في بطنها يسمى ذلك ، لذا في البداية عرفته على أنه ألم فقط.
في مرحلة ما.
[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]
أدرك لوكاس أنه لم يعد بإمكانه سماع الضجيج الصادر من حلبة المعركة. ولهذا السبب سارع أكثر ولم يكن أمامه خيار سوى أن يكون ممتنًا لمساعدة يانغ إن هيون.
“لقد أحضرت لك شيئا لتأكله.”
ومع ذلك ، فإن قلقه لم يهدأ.
“…”
– مستحيل ، هل يمكن أن تكون المعركة قد انتهت بالفعل؟
[… لا أرى المزيد من الارتباك فيك ، لوكاس ترومان. أنا أعرف شيئا واحدا. لن تقبل تفاوضي ، أليس كذلك؟]
يمكن أن يعني فقط موت أحدهما.
معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.
وبمجرد أن رأى هذا المشهد ، أدرك لوكاس السبب.
… ديابلو.
كان هناك الكثير من الجثث حولها.
… ديابلو قد يموت قريبا.
لم تكن هذه جثث الناس العاديين من المدينة. تنتمي كل واحدة من الجثث المتناثرة إلى كائن قوي تجاوز على الأقل دوك غو يون. من المحتمل أنهم كانوا الرفاق الذين جمعهم ديابلو من العاولم المندمجة.
يمكنها أن تقول بوضوح أنها كانت غريبة. حتى كلمة الوحش لم تكن كافية لوصفها.
وكان هناك عدد قليل من تلك التي كانت مألوفة له. لم يكن الأمر إلى مستوى أن يطلق عليهم معارف. كان هناك أعضاء في الدائرة من مسقط رأس لوكاس. كائنات من نفس الكون مثل لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
ومن بين الجثث.
هل كانت لديها طفولة حقًا؟
كان ديابلو.
[المرحلة القادمة]
“…”
[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]
كان ديابلو ملقى على الأرض وكان نصفه السفلي محطمًا تمامًا. لم يستطع أن يشعر بهالة قاتمة ومتحللة فريدة من نوعها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه هيكل عظمي عادي.
قالت الأم.
ذهب لوكاس إلى ديابلو وركع على ركبة واحدة ، ونظر إلى محجر عينه السوداء.
“…”
“ماذا حدث؟”
[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]
[…]
هز لوكاس رأسه.
“ديابلو ، ألم تقل أنك ستنتظرني؟”
“أنا آسف حقًا.”
تومض النيران الشبحية الباهتة في الثقوب المظلمة.
تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.
النيران الشبحية ، التي اشتعلت بشكل مخيف منذ وقت ليس ببعيد ، بدت الآن وكأنها شموع على وشك الانطفاء. يبدو أن هذا تمثيل مرئي لحيوية ديابلو.
[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]
[…فعلتُ.]
لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.
كان صوته خافتاً ، وكأنه سينقطع في أي لحظة.
الجوع ، الذي لم يختف أبدًا مهما فعلت ، كان يأكل عقلها باستمرار. وتمنت ، إن أمكن ، أن تتمكن من تمزيق بطنها لإخراج مصدر الألم.
… ديابلو قد يموت قريبا.
‘لماذا أنا؟’
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بسخافة هذه الحقيقة.
كان ديابلو ملقى على الأرض وكان نصفه السفلي محطمًا تمامًا. لم يستطع أن يشعر بهالة قاتمة ومتحللة فريدة من نوعها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه هيكل عظمي عادي.
“من جعلك هكذا؟”
قال الأب.
توقف للحظة ، سأل لوكاس.
لن يتحسن شيء.
“هل كانت پيل؟”
“…”
[ليس الفارس الأزرق. ارفع حواسك قليلاً وركز على المناطق المحيطة… ستعرف من تسبب في هذا.]
هي…
… ديابلو.
ونادرا ما كانوا في المنزل ، لكنها عرفت أن ذلك بسببها. بسبب شهيتها غير الطبيعية ، ربما كان الاثنان يعملان من الفجر حتى الفجر. ومع ذلك ، لم يشتكوا منها أبدًا.
معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.
لم تكن تريد أن تفعل ذلك بعد الآن ، لذا أرادت أن تموت ، لكنها لم تستطع. ولم يمت جسدها. الألم أصبح أسوأ.
لم يكن المقصود من هذا مضايقته أو الاستهزاء به.
تلاشى صوت ديابلو تدريجياً.
لذلك فعل لوكاس كما قال.
“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”
“…”
قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.
مرة أخرى ، ألقى نظرة على المناطق المحيطة وسرع عقله.
ثم رفعت عيناه إلى السماء. إلى المكان الذي كانت عيون ديابلو موجهة إليه للتو.
تومض عيون ديابلو بالمفاجأة وهو ينظر إلى لوكاس.
“ما هو هدف هذا الرجل؟”
[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]
[لا أعرف. غادر “لوكاس” بعد أن أحدث فوضى في هذا المكان.]
“حسنًا.”
[…]
هز لوكاس رأسه وأجاب بقسوة. وصلت تكهناته إلى نهايتها.
استمر القتال على الجزيرة الاصطناعية العائمة في السماء.
“لقد كان ساحرًا.”
“لا بأس.”
[هذا صحيح… ساحر يأتي في المرتبة الثانية بعدك. وأيضا نسخ اسمك.]
“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”
“شخص يقلد اسمي…”
“هل تتحدث عن “لوكاس ترومان” النشط في هذا العالم؟”
تغير تعبير لوكاس.
توقف للحظة ، سأل لوكاس.
“هل تتحدث عن “لوكاس ترومان” النشط في هذا العالم؟”
الآن ، في المنزل ، لم يكن هناك “طعام”.
أومأ ديابلو برأسه بشكل ضعيف.
…أرادت أيضًا المساعدة.
[…كائن خطير. وكان السحر الذي انبعث من يديه أكثر من ذلك. لم أستطع حتى الرد على أي شيء فعله قبل أن يصبح جسدي هكذا. حتى فارسي الأسود ، لوسيد.]
ثم رفعت عيناه إلى السماء. إلى المكان الذي كانت عيون ديابلو موجهة إليه للتو.
“…!”
لا ، لم يكن هناك.
[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]
في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر لوكاس بمفاجأة حاكم البرق.
“ما هو هدف هذا الرجل؟”
لكن.
[لا أعرف. غادر “لوكاس” بعد أن أحدث فوضى في هذا المكان.]
كان والداها ، اللذان لا تستطيع تذكر وجوههما ، لطيفين معها دائمًا.
“أين”
هي…
تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.
ترجمة : [ Yama ]
ثم خفضت نظراته ببطء.
معرفو المسؤول. ومع ذلك ، بدلًا من أن يخبره باسمه ، كان يطلب منه أن يفكر بنفسه.
[… لا أرى المزيد من الارتباك فيك ، لوكاس ترومان. أنا أعرف شيئا واحدا. لن تقبل تفاوضي ، أليس كذلك؟]
[لا أعرف. غادر “لوكاس” بعد أن أحدث فوضى في هذا المكان.]
“حسنًا.”
* * *
تمتم لوكاس.
لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.
“لا توجد طريقة محددة للتعامل مع نهاية العالم. ومع ذلك ، لم أستطع قبول عرضك ولا عرض الحاكم الشيطاني. ”
أرادت أن تتجاهل ذلك. لقد كرهت ذلك.
وبعد أن قال ذلك شعر أن ذلك لا يكفي ، فأضاف.
[ليس الفارس الأزرق. ارفع حواسك قليلاً وركز على المناطق المحيطة… ستعرف من تسبب في هذا.]
“ماذا استطيع قوله؟ يحدث أن يكون الأمر هكذا.”
لم تتحمل تلك الطفلة جوعانها أيضًا ، فأكلت شيئًا لا ينبغي أن يؤكل أبدًا. لقد ارتكبت نفس الخطيئة الأصلية ، وهو عمل لا يمكن أن يغفر له أبدًا.
[كوكو. أنا أحب موقفك الهادئ. أنا أعرف. ليس من السهل أن تكون هكذا بعد معرفة كل شيء… على الأقل لا أستطيع أن أكون هكذا.]
[مثير للاهتمام.]
تلاشى صوت ديابلو تدريجياً.
“ماذا حدث؟”
[…يالسوء الحظ. أردت أن أرى ماذا سيكون اختيارك. وبالتالي…]
ترجمة : [ Yama ]
“…”
ومع ذلك ، فقد ترك يانغ إن هيون هناك.
[…أنت ، هل ستتذكر موتي؟]
كان هناك الكثير من الجثث حولها.
قبل أن يتمكن لوكاس من الإجابة ، تناثرت جمجمة ديابلو مثل الرماد. سحب لوكاس يده نصف الممدودة دون قصد.
* * *
ثم رفعت عيناه إلى السماء. إلى المكان الذي كانت عيون ديابلو موجهة إليه للتو.
لم يكن له علاقة به.
[المرحلة القادمة]
في تلك اللحظة ، يمكن أن يشعر لوكاس بمفاجأة حاكم البرق.
استمر القتال على الجزيرة الاصطناعية العائمة في السماء.
“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”
* * *
—.
وتساءلت في بعض الأحيان.
“…!”
هل كانت لديها طفولة حقًا؟
ومع ذلك ، فإن قلقه لم يهدأ.
كانت ذكراها الأولى هي الجوع. لم تكن تعرف حتى أن الألم الذي تشعر به في بطنها يسمى ذلك ، لذا في البداية عرفته على أنه ألم فقط.
اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.
الجوع ، الذي لم يختف أبدًا مهما فعلت ، كان يأكل عقلها باستمرار. وتمنت ، إن أمكن ، أن تتمكن من تمزيق بطنها لإخراج مصدر الألم.
حتى الآن ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الجوع ، لكن في تلك اللحظة ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الأكل في حد ذاته. للقيام بذلك هنا ، وقالت…
– تناول أي شيء سيجعلني أشعر بتحسن.
كان ملك الشياطين وحاكم الشياطين من الأشياء التي كان ينبغي على لوكاس الاهتمام بها. حتى لو لم يتحمل لوكاس المسؤولية الكاملة ، كان يجب أن يكون على الأقل متورطًا بشكل أعمق من يانغ إن هيون.
بدا هذا الصوت غير السار في رأسها من وقت لآخر.
تمتم لوكاس.
في بعض الأحيان ، كان الصوت يزعجها أكثر من الألم في بطنها.
كان ديابلو ملقى على الأرض وكان نصفه السفلي محطمًا تمامًا. لم يستطع أن يشعر بهالة قاتمة ومتحللة فريدة من نوعها. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه هيكل عظمي عادي.
ومع ذلك ، كانت تلك الكلمات صحيحة.
“لا بأس.”
لأنها عندما تمضغ شيئا ، أو تبتلع شيئا ، يمكن أن تنسى جوعا. كانت اللحظة عابرة ، ولكن نتيجة لذلك ، لم يكن بوسعها إلا أن تصبح مدمنة على الأكل.
[أنت…]
في حياة مليئة بالألم ، كان إغراء تلك اللحظة حلوًا جدًا.
حاول حاكم البرق أن يقول شيئًا وتوقف. لأنه وصل إلى وجهته. لذلك لم يعد لوكاس فضوليًا بشأن ما سيقوله حاكم البرق.
ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة كانت تعرفها غريزيًا.
“ماذا سنفعل إذا أكلت ذلك؟”
ربما لن يختفي هذا الألم.
كانت الفراشة.
وسوف يتبعها لبقية حياتها ، وحتى بعد الموت.
على أية حال ، بغض النظر عن مدى إصراره على الأمر ، سيكون من المستحيل إيقاظ مشاعر الذنب لدى الحاكم الشيطاني. بعد كل شيء ، كان هذا ما كان عليه الحاكم في المقام الأول.
‘لماذا أنا؟’
لكن.
لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.
هز لوكاس رأسه وأجاب بقسوة. وصلت تكهناته إلى نهايتها.
صرخت حتى أجهشت ونزفت حنجرتها. وفي هذه العملية ، أدركت حقيقة أخرى.
[هذا صحيح… ساحر يأتي في المرتبة الثانية بعدك. وأيضا نسخ اسمك.]
لن يتحسن شيء.
[المرحلة القادمة]
“هل أنت بخير؟”
“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”
“لقد أحضرت لك شيئا لتأكله.”
[هذا صحيح… ساحر يأتي في المرتبة الثانية بعدك. وأيضا نسخ اسمك.]
كان والداها ، اللذان لا تستطيع تذكر وجوههما ، لطيفين معها دائمًا.
“أعتقد أن هذا يجعلنا متساويين.”
ونادرا ما كانوا في المنزل ، لكنها عرفت أن ذلك بسببها. بسبب شهيتها غير الطبيعية ، ربما كان الاثنان يعملان من الفجر حتى الفجر. ومع ذلك ، لم يشتكوا منها أبدًا.
[أنت…]
لا بأس.
[في النهاية ، ربما كان هذا الرجل سيفوز ، لكن جسده في حالة من الفوضى بالفعل. ربما ظهر الحاكم الشيطاني بمجرد تأكده من انتصاره وتخلى عن حذره. استعارة جسد ملك الشياطين.]
نحن نحبك.
تحولت نظرة ديابلو نحو السماء.
الشيئين اللذين سمعتهما أكثر.
– لماذا تهتم بأشياء شخص آخر؟
…أرادت أيضًا المساعدة.
لقد لعنت العالم ، ولعنت مصيرها.
أرادت أن تتحمل جوعها وتفعل شيئًا ما.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 507
فخرجت وعملت.
لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.
“أيتها العاهرة المجنونة!”
يمكن أن يشعر بإحساس على ظهره لا يمكن وصفه بشكل صحيح بالكلمات.
“ماذا سنفعل إذا أكلت ذلك؟”
يمكن أن يشعر بإحساس على ظهره لا يمكن وصفه بشكل صحيح بالكلمات.
الوضع أصبح أسوأ.
ثم خفضت نظراته ببطء.
لم تستطع مساعدة نفسها عندما وضع الطعام أمامها. لقد كان الأمر أكثر بكثير من مجرد مسألة صبر.
تحدث حاكم البرق بصوت مهتم.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا حركت جسدها ولو قليلاً ، فإن التأثير الجانبي سيكون أنها ستصبح جائعة بجنون.
“لقد كان ساحرًا.”
هي…
ومع ذلك ، لم ينظر لوكاس إلى الوراء. بدلا من ذلك ، قمع انتباهه من الذهاب وراءه.
لم تستطع أن تأخذ ذلك.
“تعال الى هنا.”
لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.
لن يتحسن شيء.
لم تكن تريد أن تفعل ذلك بعد الآن ، لذا أرادت أن تموت ، لكنها لم تستطع. ولم يمت جسدها. الألم أصبح أسوأ.
[كوكو. أنا أحب موقفك الهادئ. أنا أعرف. ليس من السهل أن تكون هكذا بعد معرفة كل شيء… على الأقل لا أستطيع أن أكون هكذا.]
يمكنها أن تقول بوضوح أنها كانت غريبة. حتى كلمة الوحش لم تكن كافية لوصفها.
ومع ذلك ، فهي لا تزال تسمع الصوت.
كانت على يقين من أن والديها كانا نفس الشيء.
اهتزازات الهواء ، أو صرخات الفضاء.
لكن.
قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.
“لا بأس.”
ذهب لوكاس إلى ديابلو وركع على ركبة واحدة ، ونظر إلى محجر عينه السوداء.
قالت الأم.
– مستحيل ، هل يمكن أن تكون المعركة قد انتهت بالفعل؟
“لا بأس.”
[لقد تغيرت كثيرًا في تلك اللحظة. يكفي أن تقبل نصيحتي. وإلا كيف كبرت؟]
قال الأب.
– فتاة ذات بشرة حمراء.
“انها ليست غلطتك.”
“لا توجد طريقة محددة للتعامل مع نهاية العالم. ومع ذلك ، لم أستطع قبول عرضك ولا عرض الحاكم الشيطاني. ”
“أنت لم ترتكب أي خطأ.”
– لا علاقة له بك.
قال الاثنان ، اللذان أصبحا الآن كبيرين في السن ولم تعد لديهما الطاقة للعمل.
“…”
“تعال الى هنا.”
“…”
“لا يزال هناك شيء للأكل.”
لقد انهارت وبكت وما زالت تريد أن تأكل شيئًا. وفي أحد الأيام ، ضربت نفسها لدرجة إصابتها بكدمات في بطنها. ومع ذلك ، لم يتحسن أي شيء.
مستلقية على سرير المستشفى ، تشير إليها بيديها الضعيفتين.
“…”
لا ، لم يكن هناك.
“ألست تكتسب أيضًا فهمًا للبشر؟”
الآن ، في المنزل ، لم يكن هناك “طعام”.
كان ديابلو.
بأيد مرتجفة غطت عينيها.
“لا بأس.”
– تناول أي شيء سيجعله يشعر بالتحسن
[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]
ومع ذلك ، فهي لا تزال تسمع الصوت.
مستلقية على سرير المستشفى ، تشير إليها بيديها الضعيفتين.
أرادت أن تتجاهل ذلك. لقد كرهت ذلك.
أدرك لوكاس أنه لم يعد بإمكانه سماع الضجيج الصادر من حلبة المعركة. ولهذا السبب سارع أكثر ولم يكن أمامه خيار سوى أن يكون ممتنًا لمساعدة يانغ إن هيون.
حتى الآن ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الجوع ، لكن في تلك اللحظة ، الشيء الذي كانت تكرهه هو الأكل في حد ذاته. للقيام بذلك هنا ، وقالت…
بدأ يانغ إن هيون وحاكم الشياطين القتال بجدية.
“آسف. يا بنيتي.”
“أنا آسف حقًا.”
“أنا آسف حقًا.”
[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]
“أردت أن أعطيك شيئًا لذيذًا لتأكله.”
“…”
“بلا نهاية ، لإرضاء قلبك…”
تغير تعبير لوكاس.
وكانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها.
في بعض الأحيان ، كان الصوت يزعجها أكثر من الألم في بطنها.
– فتاة ذات بشرة حمراء.
[بمجرد ظهور “لوكاس” ، شن هجومًا عشوائيًا في كل اتجاه. بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، كان نصف رفاقي قد ماتوا بالفعل.]
كانت الفراشة.
يمكنها أن تقول بوضوح أنها كانت غريبة. حتى كلمة الوحش لم تكن كافية لوصفها.
لم تتحمل تلك الطفلة جوعانها أيضًا ، فأكلت شيئًا لا ينبغي أن يؤكل أبدًا. لقد ارتكبت نفس الخطيئة الأصلية ، وهو عمل لا يمكن أن يغفر له أبدًا.
قبل أن يتمكن لوكاس من الإجابة ، تناثرت جمجمة ديابلو مثل الرماد. سحب لوكاس يده نصف الممدودة دون قصد.
رأت ذلك المشهد. لا ، لقد نجحت في تحقيق ذلك.
لكن ليس اليوم.
ولهذا السبب كان الأمر أكثر إثارة للشفقة ، والشفقة ، ولهذا السبب لم تستطع أن تنظر بعيدًا….
كان هناك الكثير من الجثث حولها.
ترجمة : [ Yama ]
[…فعلتُ.]
وسوف يتبعها لبقية حياتها ، وحتى بعد الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
