النتيجة
الفصل 344 النتيجة
لم يكن لدى أصدقائه أي فكرة على الإطلاق عما حدث للتو. في أعينهم، ظهر روي بطريقة ما من العدم.
كان الفص الجبهي للدماغ، كما يوحي اسمه، هو الجزء الأول من الدماغ. وكان المسؤول عن الإدراك الواعي ككل.
ذاب كل ذلك عندما رأى دفقة من الدم تندلع من عينها. لم يصمد جفنها حتى للهجوم لأكثر من ميلي ثانية واحدة. لقد تجاوزت القوة المشتركة المطلقة التي تعرضت لها عالم المبتدئين.
وصادف أيضًا أنه جزء الدماغ الأقرب إلى مقلة العين ومحجري العين.
لقد شتم.
كانت المسافة بين فتحة مقبس العين والفص الجبهي للدماغ أقصر من إصبع قدم روي الكبير. في سيناريو افتراضي، إذا دخل إصبع قدمه إلى مقبس عين الإنسان في الزاوية والموقع المناسبين تمامًا، فسوف يخترق الدماغ.
على الرغم من أنه اندفع للأمام بنفس القوة والسرعة التي اعتاد عليها، إلا أن الفرق أن هدفه يطير لأسفل بسرعة وزخم كبيرين بشكل ملحوظ.
لقد كان هذا دائمًا هو الخيار الأكثر فتكًا الذي كان لدى روي، منذ البداية. ومع ذلك فقد خسر في المرة الأولى رغم امتلاكه له.
بوم!
ما الذي جعل هذه المرة مختلفة إلى هذا الحد؟
جلجلة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زمجر عندما بدأ يضرب رأسها مرارًا وتكرارًا بالركلات المسقطة وركلات اللاسع.
أولاً، لم تعد دفاعاتها النشطة والسلبية المذهلة غير معرضة للخطر.
اندلع ابتهاجه عندما دفع إصبع قدمه أعمق وأعمق في جمجمتها. لكنه سيطر على انفعالاته عندما عزز حواسه. إذا انحرف المسار قليلاً، فلن يكون الضرر حرجًا.
كانت فاي ونيل يستخدمان قوتهما الهائلة لإغلاق ذراعيها وتقييد رقبتها ورأسها في مكانهما.
كانت رؤيته غير واضحة، وفقدت عضلاته قوتها.
أما بالنسبة لدفاعها السلبي، فإن بنيتها الرائعة لم تكن ذات أهمية خاصة هنا.
سبلات!!!
الشيء الوحيد الذي بين اللاسع ودماغها هو مقلة عينها وجفنها.
بوم!
ومع ذلك، في السابق، كان حتى هذا كافياً بشكل واضح. روي بالكاد يمكن أن يؤذي جسدها. لم يكن يعتقد أن اللاسع وحده يستطيع اختراق دماغها.
لقد كان هذا دائمًا هو الخيار الأكثر فتكًا الذي كان لدى روي، منذ البداية. ومع ذلك فقد خسر في المرة الأولى رغم امتلاكه له.
ومع ذلك، ما كان مختلفًا هذه المرة هو أن ركلة اللاسع لم تكن وحدها.
سوف تسحقهم الفارس القتالي بسرعة. لن تكون عين واحدة مفقودة كافية لمنحهم الفوز.
على الرغم من أنه اندفع للأمام بنفس القوة والسرعة التي اعتاد عليها، إلا أن الفرق أن هدفه يطير لأسفل بسرعة وزخم كبيرين بشكل ملحوظ.
كانت فاي ونيل يستخدمان قوتهما الهائلة لإغلاق ذراعيها وتقييد رقبتها ورأسها في مكانهما.
لقد أصبح هيفر أقوى بكثير في الأشهر التسعة الماضية منذ المسابقة القتالية.
لكن الجنون المطلق المقترن بعقله المشوش دفعه إلى الأمام.
لقد أضاف عناصر ثانوية من تقنيات أخرى إلى تقنية أرجوحة النيزك. عناصر التنفس وتقنيات العضلات لتضخيم القوة والسرعة. عناصر من التقنيات العقلية لتضخيم عقله بعدة طرق مختلفة، وتقنيات تكييف لتضخيم قبضته.
“انتهى الأمر.” قال. “لقد فزنا.”
لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لدمج هذه العناصر في تقنية أرجوحة النيزك. ولكن بمجرد نجاحه، ارتفعت درجة التقنية ككل.
لقد أضاف عناصر ثانوية من تقنيات أخرى إلى تقنية أرجوحة النيزك. عناصر التنفس وتقنيات العضلات لتضخيم القوة والسرعة. عناصر من التقنيات العقلية لتضخيم عقله بعدة طرق مختلفة، وتقنيات تكييف لتضخيم قبضته.
ولم تعد مجرد تقنية من الدرجة التاسعة. لقد تجاوزت التاسعة وبدأت تقترب ببطء من العاشرة.
توقف مؤقتًا لينظر إليه.
لقد كانت تقنية شبه الدرجة العاشرة.
مرت ثواني.
كان هذا هو الفرق.
لا يزال يشعر بقلبها القوي ينبض من خلال الخرائط الاهتزازية. ولم يعد يهتم بما إذا كانت الخطة قد نجحت أم لا.
لقد كافحت، لكن فاي ونيل كانا يشددان أكثر فأكثر. على الرغم من قوتها، لم يكن لديها تقنيات على مستوى الفارس ولم تكن معتادة على قوتها. ولا يمكن حتى لـ الفارس القتالي أن تطغى على العديد من التقنيات عالية الجودة التي استخدمتها فاي عبر جسدها بالكامل لتقييدها. لم يكن من المفيد أن نيل كان ينتج قوة لم تكن بعيدة جدًا أيضًا. حتى لو كانت تطغى عليهم ببطء، فإنها لن تتمكن من النجاح في الوقت المناسب.
كل هذا الخوف.
في كل مرة تتحرك فيها، يقوم روي بتعديل مسار اللاسع بشكل انعكاسي تقريبًا، مما يؤدي إلى تحسين الهدف باستخدام الغريزة البدائية.
“راغ!”
الوقت قد انتهى.
ومع ذلك، تجاهل روي ردود أفعالهم.
أغلقت عينها، على أمل أن يصمد هيكلها على مستوى الفارس.
تشكلت مجموعة كبيرة من الدم والسوائل الدماغية من رأس الجسم غير المتحرك للفارس القتالي.
اصطدم اللاسع في جفنها.
كان الأمر سرياليًا.
وسيتم تسليم الحكم قريباً.
أغلقت عينها، على أمل أن يصمد هيكلها على مستوى الفارس.
القوة الصافية المطلقة لأرجوحة النيزك من الدرجة العاشرة تقريبًا مع اللاسع، تنفس اللهب والتقارب الخارجي و التجديد الصارم دُفعت ضد جفونها من خلال إصبع القدم الحاد.
الفصل 344 النتيجة
…
لا يزال يجد صعوبة بالغة في تصديق ذلك.
سبلات!!!
كان هذا هو الفرق.
كل هذا الضغط.
كل هذا الضغط.
كل هذا الخوف.
كان الأمر سرياليًا.
كل هذا الألم.
الشيء الوحيد الذي بين اللاسع ودماغها هو مقلة عينها وجفنها.
ذاب كل ذلك عندما رأى دفقة من الدم تندلع من عينها. لم يصمد جفنها حتى للهجوم لأكثر من ميلي ثانية واحدة. لقد تجاوزت القوة المشتركة المطلقة التي تعرضت لها عالم المبتدئين.
لقد كان هذا دائمًا هو الخيار الأكثر فتكًا الذي كان لدى روي، منذ البداية. ومع ذلك فقد خسر في المرة الأولى رغم امتلاكه له.
لو كانت تمتلك أسلوبًا دفاعيًا واحدًا على مستوى الفارس، لكان جفنها قد خرج سالمًا.
ما الذي جعل هذه المرة مختلفة إلى هذا الحد؟
لكنها لم تفعل ذلك.
بوم!
وهكذا لم يحدث ذلك.
أما بالنسبة لدفاعها السلبي، فإن بنيتها الرائعة لم تكن ذات أهمية خاصة هنا.
اندلع ابتهاجه عندما دفع إصبع قدمه أعمق وأعمق في جمجمتها. لكنه سيطر على انفعالاته عندما عزز حواسه. إذا انحرف المسار قليلاً، فلن يكون الضرر حرجًا.
كانت رؤيته غير واضحة، وفقدت عضلاته قوتها.
سوف تسحقهم الفارس القتالي بسرعة. لن تكون عين واحدة مفقودة كافية لمنحهم الفوز.
ومع ذلك، لم يهتم.
بام!
“هف… هوف… هوف…” نهض مرة أخرى بشكل ضعيف، ورفع ساقه للركل.
بات إصبع القدم عميقًا قدر الإمكان، واصطدمت قدمه برأسها.
تشكلت مجموعة كبيرة من الدم والسوائل الدماغية من رأس الجسم غير المتحرك للفارس القتالي.
بوم!
“روي.” نادى عليه كين.
تم الانتهاء من أرجوحة النيزك.
الآن بعد أن فرض عليه الواقع، سقط على الأرض منهكاً. “…اللعنة المقدسة.”
قامت فاي ونيل وهيفر بتوسيع أعينهم، لقد رأوا روي للتو بعد انتهاء الهجوم. بدون تقنيات مثل الغريزة البدائية وخوارزمية الفراغ، كانوا ببساطة غير مدركين تمامًا لما فعله روي.
لا يزال يشعر بقلبها القوي ينبض من خلال الخرائط الاهتزازية. ولم يعد يهتم بما إذا كانت الخطة قد نجحت أم لا.
ومع ذلك، تجاهل روي ردود أفعالهم.
لقد شتم.
لم يعرف النتيجة.
اصطدم اللاسع في جفنها.
ومع ذلك، لم يهتم.
لقد شتم.
“راغ!”
بوم!
بوم!
بوم!
لقد كان هذا دائمًا هو الخيار الأكثر فتكًا الذي كان لدى روي، منذ البداية. ومع ذلك فقد خسر في المرة الأولى رغم امتلاكه له.
بوم!
كانت فاي ونيل يستخدمان قوتهما الهائلة لإغلاق ذراعيها وتقييد رقبتها ورأسها في مكانهما.
زمجر عندما بدأ يضرب رأسها مرارًا وتكرارًا بالركلات المسقطة وركلات اللاسع.
أولاً، لم تعد دفاعاتها النشطة والسلبية المذهلة غير معرضة للخطر.
إذا فشلت الخطة، فهو على الأقل بحاجة إلى إلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر. صدمة قوية، زيادة فقدان الدم، ونأمل حتى ارتجاج في المخ.
وتابع نظراته.
لا يزال يشعر بقلبها القوي ينبض من خلال الخرائط الاهتزازية. ولم يعد يهتم بما إذا كانت الخطة قد نجحت أم لا.
بات إصبع القدم عميقًا قدر الإمكان، واصطدمت قدمه برأسها.
فما كان ليتوقف حتى ماتت أو قامت فماتوا.
فما كان ليتوقف حتى ماتت أو قامت فماتوا.
لم يكن لدى أصدقائه أي فكرة على الإطلاق عما حدث للتو. في أعينهم، ظهر روي بطريقة ما من العدم.
ومع ذلك، ما كان مختلفًا هذه المرة هو أن ركلة اللاسع لم تكن وحدها.
ومع ذلك فقد أدركوا خطورة الوضع وانضموا إليه.
ما الذي جعل هذه المرة مختلفة إلى هذا الحد؟
مرت ثواني.
“هف… هوف… هوف…” نهض مرة أخرى بشكل ضعيف، ورفع ساقه للركل.
بوم!
ومع ذلك فقد أدركوا خطورة الوضع وانضموا إليه.
بوم!
اندلع ابتهاجه عندما دفع إصبع قدمه أعمق وأعمق في جمجمتها. لكنه سيطر على انفعالاته عندما عزز حواسه. إذا انحرف المسار قليلاً، فلن يكون الضرر حرجًا.
…
قامت فاي ونيل وهيفر بتوسيع أعينهم، لقد رأوا روي للتو بعد انتهاء الهجوم. بدون تقنيات مثل الغريزة البدائية وخوارزمية الفراغ، كانوا ببساطة غير مدركين تمامًا لما فعله روي.
بوم!
كانت رؤيته غير واضحة، وفقدت عضلاته قوتها.
مرت دقائق.
بوم!
بوم!
لم يعرف النتيجة.
جلجلة
ولم تعد مجرد تقنية من الدرجة التاسعة. لقد تجاوزت التاسعة وبدأت تقترب ببطء من العاشرة.
تعثر روي للخلف وسقط.
بوم!
كانت رؤيته غير واضحة، وفقدت عضلاته قوتها.
بوم!
لقد فقد الكثير من الدم.
زمجر عندما بدأ يضرب رأسها مرارًا وتكرارًا بالركلات المسقطة وركلات اللاسع.
“هف… هوف… هوف…” نهض مرة أخرى بشكل ضعيف، ورفع ساقه للركل.
…
“روي.” نادى عليه كين.
وسيتم تسليم الحكم قريباً.
بوم!
بوم!
“روي!” أصر كين.
كانت فاي ونيل يستخدمان قوتهما الهائلة لإغلاق ذراعيها وتقييد رقبتها ورأسها في مكانهما.
توقف مؤقتًا لينظر إليه.
التفت مباشرة إلى الأرض.
لم يكن لدى أصدقائه أي فكرة على الإطلاق عما حدث للتو. في أعينهم، ظهر روي بطريقة ما من العدم.
وتابع نظراته.
زمجر عندما بدأ يضرب رأسها مرارًا وتكرارًا بالركلات المسقطة وركلات اللاسع.
تشكلت مجموعة كبيرة من الدم والسوائل الدماغية من رأس الجسم غير المتحرك للفارس القتالي.
لم يعرف النتيجة.
“انتهى الأمر.” قال. “لقد فزنا.”
وصادف أيضًا أنه جزء الدماغ الأقرب إلى مقلة العين ومحجري العين.
كان يعلم ذلك.
ذاب كل ذلك عندما رأى دفقة من الدم تندلع من عينها. لم يصمد جفنها حتى للهجوم لأكثر من ميلي ثانية واحدة. لقد تجاوزت القوة المشتركة المطلقة التي تعرضت لها عالم المبتدئين.
لكن الجنون المطلق المقترن بعقله المشوش دفعه إلى الأمام.
ومع ذلك فقد أدركوا خطورة الوضع وانضموا إليه.
الآن بعد أن فرض عليه الواقع، سقط على الأرض منهكاً. “…اللعنة المقدسة.”
لقد شتم.
لقد شتم.
كان هذا هو الفرق.
لا يزال يجد صعوبة بالغة في تصديق ذلك.
لقد كانت تقنية شبه الدرجة العاشرة.
كان الأمر سرياليًا.
بوم!
أعتقد أنه على الرغم من مدى فظاعة الاحتمالات، إلا أنهم تمكنوا بطريقة ما من النجاح.
لقد شتم.
هز رأسه. “يا له من عالم.”
لم يكن لدى أصدقائه أي فكرة على الإطلاق عما حدث للتو. في أعينهم، ظهر روي بطريقة ما من العدم.
أعتقد أنه على الرغم من مدى فظاعة الاحتمالات، إلا أنهم تمكنوا بطريقة ما من النجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
