نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1464

طائفة الأقمار السبعة بعد تلك الفترة الزمنية

طائفة الأقمار السبعة بعد تلك الفترة الزمنية

طائفة الأقمار السبعة بعد تلك الفترة الزمنية

 

 

 

كان الغسق في زانغ القديمة.  وبعيدًا عن وسط البلاد كانت طائفة الأقمار السبعة.  في ذلك الوقت، كانت مغطاة بالثلوج.

 

 

 

انجرفت رقاقات الثلج من السماء وغطت الأرض. ربط الستار الأبيض  الأرض بالسماء، وأخفي معظم روعة طائفة الأقمار السبعة.

 

 

بعد ذلك، دخل سو مينغ إلى الطبقة الأولى من السماء وراء السماء ، والطبقة الثانية، والطبقة الثالثة… وعندما وصل إلى الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء ، لم ير لان لان ، بل نصبها التذكاري.

نفس القدر من الوقت الذي قضاه سو مينغ مع هاو هاو قد مر أيضًا في زانغ القديمة .  ومضى أيضا ألفان وسبعمائة سنة في الأرض التي أمامه.

صمت سو مينغ.  وبعد فترة طويلة، رفع قدميه وسار نحو القاعة التذكارية.  وبمجرد دخوله، أغلق باب القاعة التذكارية ببطء.

 

 

بالنسبة لأي بلد، لا يمكن اعتبار فترة الألفي والسبعمائة سنة قصيرة.  حتى في عالم المزارعين، كان الكثير من الناس قد جاءوا وذهبوا خلال ألفين وسبعمائة عام.

كان الغسق في زانغ القديمة.  وبعيدًا عن وسط البلاد كانت طائفة الأقمار السبعة.  في ذلك الوقت، كانت مغطاة بالثلوج.

 

كان الغسق في زانغ القديمة.  وبعيدًا عن وسط البلاد كانت طائفة الأقمار السبعة.  في ذلك الوقت، كانت مغطاة بالثلوج.

طائفة الأقمار السبعة، تلك الطائفة القوية بين الطوائف السبعة والاثنتي عشرة عشيرة منذ ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة في زانغ القديمة، قد دخلت في مرحلة الانحدار.  من بعيد، كان هناك جو من الاكتئاب حولها .  ربما لم يتساقط الثلج في السماء وراء السماء، لكن الهواء المحتضر المنتشر منها تسبب في شعور شخص معين كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة أثناء وقوفه على الجبل على مسافة بشيء قديم ومرهق.

تذكرها سو مينغ إلى حد ما.  لقد كانت تلميذة لان لان الرئيسية في الخط الثالث.  ومع ذلك، بعد مرور ألفي عام، أصبحت الفتاة الصغيرة والجميلة امرأة في منتصف العمر.

 

ظهرت ذكريات مختلفة في ذهنه في تلك اللحظة.  عندما مر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور، فتح سو مينغ عينيه، وبمجرد أن استدار، خرج من القاعة التذكارية.

كان هذا الشخص شاب  يرتدي رداءًا أسود طويلًا بسيطًا وكان رأسه مليئًا بالشعر الأرجواني.  كان يبدو أنه في السادسة والعشرين أو السابعة والعشرين من عمره، ولكن كان هناك هواء قديم لا يمكن وصفه عنه.  يبدو أنه عاش لفترة طويلة جدًا.

كان وجود الأشخاص الثلاثة المتبقين ضعيفا جدا، لأنهم على الأرجح أصيبوا بجروح خطيرة.  في تلك اللحظة، بدا أنهم يستريحون، لكنهم سيحتاجون إلى قدر لا نهاية له من الوقت للتعافي.

 

 

“خمسة آلاف سنة من ممارسة الداو… مشيت عبر عوالم تلو الأخرى.  لقد التقيت بأشخاص مختلفين، وجثث أولئك الذين ماتوا على يدي كثيرة جدًا بحيث لا يمكن إحصاؤها… الآن، أصبحت باراغون الداو العظيم.‘‘

تذكرها سو مينغ إلى حد ما.  لقد كانت تلميذة لان لان الرئيسية في الخط الثالث.  ومع ذلك، بعد مرور ألفي عام، أصبحت الفتاة الصغيرة والجميلة امرأة في منتصف العمر.

 

 

بينما كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة في المسافة، أطلق الشاب تنهيدة طويلة.

 

 

بالنسبة لأي بلد، لا يمكن اعتبار فترة الألفي والسبعمائة سنة قصيرة.  حتى في عالم المزارعين، كان الكثير من الناس قد جاءوا وذهبوا خلال ألفين وسبعمائة عام.

لقد كان سو مينغ، الذي عاد من العالم المجيد سابقًا.

 

 

 

كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة، وبعد أن أصبح هادئا للحظة، رفع قدمه ومشى نحو الطائفة الخارجية لطائفة الأقمار السبعة.  ورأى التلاميذ هناك، لكنهم لم يعودوا بالعدد الذي يتذكره.  ولم يتبق منهم سوى المئات.

 

 

 

لم يكن سو مينغ على دراية بهم في الغالب.  في الواقع، بعض الحاضرين من الطائفة الخارجية لم يكونوا جزءًا من أولئك الذين يتذكرهم أيضًا.  لقد تغيرت أشياء كثيرة.

“من… من أيقظني؟!”

 

 

بعد ذلك، دخل سو مينغ إلى الطبقة الأولى من السماء وراء السماء ، والطبقة الثانية، والطبقة الثالثة… وعندما وصل إلى الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء ، لم ير لان لان ، بل نصبها التذكاري.

 

 

 

تم وضعه في قصر الجبل الذي ينتمي إلى الخط الثالث في الطبقة الخامسة من السماء  وراء السماء.  لقد كان نصب تذكاري كئيب يعبده التلاميذ في ذلك الخط، وتم وضعه في القاعة التذكارية في الجزء الخلفي من القصر.

أثناء وقوفه هناك، ترك سو مينغ نظرته تهبط على اللوح التذكاري الأخير على المذبح.  كانت هناك أربع كلمات محفورة بوضوح على ذلك اللوحة: شيخ الطائفة لان لان .

 

 

كانت هناك امرأة في منتصف العمر تقف خارج القاعة التذكارية.  كانت ترتدي رداءً داويًا ، وكانت تحمل في يديها مكنسة.  وبينما كان الغسق يقترب مع تساقط الثلوج من السماء، جلست تحت إفريز القاعة التذكارية وحدقت في المسافة بهدوء.

 

 

 

تذكرها سو مينغ إلى حد ما.  لقد كانت تلميذة لان لان الرئيسية في الخط الثالث.  ومع ذلك، بعد مرور ألفي عام، أصبحت الفتاة الصغيرة والجميلة امرأة في منتصف العمر.

 

 

كانت المرأة في منتصف العمر صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء، “طائفة الداو الواحد…”

دخل سو مينغ إلى الفناء خارج القاعة التذكارية.  داس على الثلج وترك وراءه آثار أقدامه حتى وصل بجوار المرأة في منتصف العمر.

كان تعبير داو هان قاتما.  ولم يرتاح لأن إصاباته كانت تتعافى.  وبدلا من ذلك، أصبحت نظرته أكثر حدة.  ومع ذلك، كان هناك تلميح من الإثارة مخبأة في أعماق نظرته الحادة.

 

كانت هناك منصة ضخمة على القمة، وكان بها رون كبير.  في وسط الرون كان هناك مقعر غائر بحجم قبضة اليد.  لقد كانت مثل حفرة صغيرة.

كما لو أنها لاحظت للتو وجود شخص ما بجانبها، رفعت المرأة في منتصف العمر رأسها بسرعة، وعندما نظرت إلى سو مينغ، فوجئت.

كما لو أنها لاحظت للتو وجود شخص ما بجانبها، رفعت المرأة في منتصف العمر رأسها بسرعة، وعندما نظرت إلى سو مينغ، فوجئت.

 

 

“إلى أي خط تنتمي؟  هل لديك أي عمل هنا؟”

 

 

طائفة الأقمار السبعة، تلك الطائفة القوية بين الطوائف السبعة والاثنتي عشرة عشيرة منذ ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة في زانغ القديمة، قد دخلت في مرحلة الانحدار.  من بعيد، كان هناك جو من الاكتئاب حولها .  ربما لم يتساقط الثلج في السماء وراء السماء، لكن الهواء المحتضر المنتشر منها تسبب في شعور شخص معين كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة أثناء وقوفه على الجبل على مسافة بشيء قديم ومرهق.

كان وجه سو مينغ غير مألوف بشكل لا يصدق للمرأة، لكن وجوده منعها من حشد أي نوع من العداء.  في الواقع، لسبب غير معروف، شعرت بتلميح من الود معه، ومن ثم قالت تلك الكلمات بشكل غريزي.

 

 

كانت هناك منصة ضخمة على القمة، وكان بها رون كبير.  في وسط الرون كان هناك مقعر غائر بحجم قبضة اليد.  لقد كانت مثل حفرة صغيرة.

هبطت نظرة سو مينغ على باب القاعة التذكارية، وظهرت لمحة من الكآبة على وجهه.  قال بهدوء: “لقد جئت لرؤية شيخ الطائفة لان لان”.

 

 

لم يكن هناك سوى ثلاث قارات متبقية من أصل ثلاثة عشر.  أما الآخرون فقد تحولوا جميعًا إلى أنقاض.  ما تبقى منهم طار حول العالم مثل الغبار.  لا تزال موجات الضغط الهائل التي تنتمي إلى باراغون الداو العظيم تملأ المكان، على الرغم من أنها كانت بالكاد محسوسة.

عندما وصلت كلماته إلى آذان المرأة في منتصف العمر، صمتت.  ربما شعرت أن سو مينغ كان غير مألوف، ولكن في تلك اللحظة، كما لو أن قلبها قد تأثر، ولكن لم يتغير تعبيرها.  بدلاً من ذلك، حدقت في سو مينغ بطريقة مذهولة، كما لو أن كل كلماته وأفعاله قد اندمجت مع العالم وكل ما فعله كان جزءًا من قانون الطبيعة.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن وصوله كان مقدرًا أيضًا.

بينما كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة في المسافة، أطلق الشاب تنهيدة طويلة.

 

امتلأت القارات الثلاث المتبقية بالصمت المميت.  ومع ذلك، لا يزال بإمكان سو مينغ الشعور بثلاثة هالات  فيها .

“أنت …” ترددت المرأة في منتصف العمر للحظة ، ثم قالت بهدوء  “لقد توفية السيدة منذ ألف وتسعمائة عام…” .

بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، وكانت قوته عظيمة.  كانت هناك نظرة حازمة  على وجهه.  هو … أصبح شيخ طائفة.

 

 

صمت سو مينغ.  وبعد فترة طويلة، رفع قدميه وسار نحو القاعة التذكارية.  وبمجرد دخوله، أغلق باب القاعة التذكارية ببطء.

 

 

 

كانت هناك العشرات من الألواح التذكارية على المذبح.  كانوا جميعًا ينتمون إلى الأشخاص من الخط الثالث الذين لهم الحق في أن يتم وضعهم هناك.  وبمجرد وفاتهم، قامت الطائفة بنحت أسمائهم على لوحات تذكارية على المذبح حتى لا ينساهم أحفادهم.

 

 

 

أثناء وقوفه هناك، ترك سو مينغ نظرته تهبط على اللوح التذكاري الأخير على المذبح.  كانت هناك أربع كلمات محفورة بوضوح على ذلك اللوحة: شيخ الطائفة لان لان .

 

 

كانت هناك منصة ضخمة على القمة، وكان بها رون كبير.  في وسط الرون كان هناك مقعر غائر بحجم قبضة اليد.  لقد كانت مثل حفرة صغيرة.

حدق سو مينغ في الكلمات الأربع في صمت، ثم أغمض عينيه ببطء.  في الظلام الذي نزل وصمت القاعة التذكارية، شعر سو مينغ وكأنه عاد إلى اللحظة التي مضت منذ سنوات عديدة عندما التقى لان لان لأول مرة.

لم يكن على دراية بوجود سو مينغ.  على الرغم من أنه ينتمي إلى باراغون الداو العظيم، إلا أنه لن ينسى أبدًا وجود سو مينغ.  ومع ذلك، فقد تغير مظهره إلى حد كبير.  في تلك اللحظة، كان سو مينغ الذي وقف أمامه هو المظهر الحقيقي لسو مينغ من موروس ألبا المتناغم.

 

 

هي… أعطت سو مينغ شعورًا بأنها فانغ كانغ لان، وقد أدرك لاحقًا أنها كانت فانغ كانغ لان هذا العالم.  كان سو مينغ يتجنب دائمًا الاتصال بها كثيرًا لأنه كان يخشى أن يضل طريقه في النهاية.

لقد كان سو مينغ، الذي عاد من العالم المجيد سابقًا.

 

كان الأمر كما لو أن وصوله كان مقدرًا أيضًا.

ظهرت ذكريات مختلفة في ذهنه في تلك اللحظة.  عندما مر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور، فتح سو مينغ عينيه، وبمجرد أن استدار، خرج من القاعة التذكارية.

كان وجه سو مينغ غير مألوف بشكل لا يصدق للمرأة، لكن وجوده منعها من حشد أي نوع من العداء.  في الواقع، لسبب غير معروف، شعرت بتلميح من الود معه، ومن ثم قالت تلك الكلمات بشكل غريزي.

 

كانت المرأة في منتصف العمر صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء، “طائفة الداو الواحد…”

“لماذا ماتت؟”  سأل بصوت ضعيف.

مع هدير آخر، فتح داو هان عينيه في التابوت.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يفتح فيها عينيه منذ تعرض طائفة الأقمار السبعة للكارثة قبل ألفي عام، وسقط في سبات عميق بسبب إصابات خطيرة.

 

 

كانت المرأة في منتصف العمر صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء، “طائفة الداو الواحد…”

بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، وكانت قوته عظيمة.  كانت هناك نظرة حازمة  على وجهه.  هو … أصبح شيخ طائفة.

 

 

أومأ سو مينغ.  لم يقل أي شيء أكثر من ذلك، لكنه خرج ببساطة من القصر  ليعود إلى منزله في الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء التابعة لطائفة الأقمار السبعة .  لم يتغير ذلك المكان كثيرًا عما يتذكره، ولكن كانت هناك الآن طبقة من الغبار تغطي كل شيء.

من خلال غطاء التابوت الجليدي، رأى سو مينغ داو هان، الذي كان ذابلًا وأغلق عينيه بإحكام.  كان هناك جرح بشع على صدره.  اخترق جسده وقلبه .

 

 

وقف سو مينغ على الجرف وحدق في منزله السابق.  بعد فترة طويلة، أدار رأسه ورأى يي وانغ يتأمل على الجبل الذي ينتمي إلى الخط الأول في الطبقة الخامسة من السماء  وراء السماء.

 

 

 

بدا وكأنه رجل في منتصف العمر، وكانت قوته عظيمة.  كانت هناك نظرة حازمة  على وجهه.  هو … أصبح شيخ طائفة.

 

 

 

نقل سو مينغ نظرته بعيدًا ومشى إلى الطبقة السادسة من السماء وراء السماء .  ثم سار إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء لطائفة الأقمار السبعة.  عندما وصل إلى هناك، ظهرت شرارة ببطء في عينيه.

“إلى أي خط تنتمي؟  هل لديك أي عمل هنا؟”

 

نقل سو مينغ نظرته بعيدًا ومشى إلى الطبقة السادسة من السماء وراء السماء .  ثم سار إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء لطائفة الأقمار السبعة.  عندما وصل إلى هناك، ظهرت شرارة ببطء في عينيه.

لم يظهر في عينيه منذ فترة طويلة، لأنه ظل هادئًا على مر السنين.  على الرغم من أنه قال لنفسه عدة مرات أن زانغ القديمة كانت مجرد ساحة معركة لمعركة الحيازة بينه وبين شوان زانغ، في تلك اللحظة، ظهرت نية القتل من أعماق عينيه.

 

 

هبطت نظرة سو مينغ على باب القاعة التذكارية، وظهرت لمحة من الكآبة على وجهه.  قال بهدوء: “لقد جئت لرؤية شيخ الطائفة لان لان”.

أصبحت الطبقة السابعة من السماء وراء السماء أرضًا قاحلة …

 

 

 

لم يكن هناك سوى ثلاث قارات متبقية من أصل ثلاثة عشر.  أما الآخرون فقد تحولوا جميعًا إلى أنقاض.  ما تبقى منهم طار حول العالم مثل الغبار.  لا تزال موجات الضغط الهائل التي تنتمي إلى باراغون الداو العظيم تملأ المكان، على الرغم من أنها كانت بالكاد محسوسة.

 

 

 

يمكن لسو مينغ أن يخمن أنه منذ عدة سنوات، نزل باراغون الداو العظيم في غضب وحشي ودمر المكان تقريبًا، ولهذا السبب لا يزال وجوده موجودًا حتى ذلك التاريخ.

انجرفت رقاقات الثلج من السماء وغطت الأرض. ربط الستار الأبيض  الأرض بالسماء، وأخفي معظم روعة طائفة الأقمار السبعة.

 

كان تعبير داو هان قاتما.  ولم يرتاح لأن إصاباته كانت تتعافى.  وبدلا من ذلك، أصبحت نظرته أكثر حدة.  ومع ذلك، كان هناك تلميح من الإثارة مخبأة في أعماق نظرته الحادة.

امتلأت القارات الثلاث المتبقية بالصمت المميت.  ومع ذلك، لا يزال بإمكان سو مينغ الشعور بثلاثة هالات  فيها .

نقل سو مينغ نظرته بعيدًا ومشى إلى الطبقة السادسة من السماء وراء السماء .  ثم سار إلى الطبقة السابعة من السماء وراء السماء لطائفة الأقمار السبعة.  عندما وصل إلى هناك، ظهرت شرارة ببطء في عينيه.

 

 

كانوا ينتمون إلى داو هان واثنين من شيوخ الطائفة العظماء السابقين.  لم يكن غو تاي من بينهم، ولا شو تشونغ فان.

من خلال غطاء التابوت الجليدي، رأى سو مينغ داو هان، الذي كان ذابلًا وأغلق عينيه بإحكام.  كان هناك جرح بشع على صدره.  اخترق جسده وقلبه .

 

 

كان وجود الأشخاص الثلاثة المتبقين ضعيفا جدا، لأنهم على الأرجح أصيبوا بجروح خطيرة.  في تلك اللحظة، بدا أنهم يستريحون، لكنهم سيحتاجون إلى قدر لا نهاية له من الوقت للتعافي.

 

 

تذكرها سو مينغ إلى حد ما.  لقد كانت تلميذة لان لان الرئيسية في الخط الثالث.  ومع ذلك، بعد مرور ألفي عام، أصبحت الفتاة الصغيرة والجميلة امرأة في منتصف العمر.

قمع سو مينغ تدريجيا نية القتل في عينيه.  حفظها فيه وجعلها تندمج بوجوده .  اجتاحت نظرته عبر القارات الثلاث، ثم ثبت نظرته في نهاية المطاف على القارة الأولى.  تقدم للأمام وظهر على الفور على أعلى جبل في تلك القارة.

كان وجود الأشخاص الثلاثة المتبقين ضعيفا جدا، لأنهم على الأرجح أصيبوا بجروح خطيرة.  في تلك اللحظة، بدا أنهم يستريحون، لكنهم سيحتاجون إلى قدر لا نهاية له من الوقت للتعافي.

 

 

كانت هناك منصة ضخمة على القمة، وكان بها رون كبير.  في وسط الرون كان هناك مقعر غائر بحجم قبضة اليد.  لقد كانت مثل حفرة صغيرة.

هبطت نظرة سو مينغ على باب القاعة التذكارية، وظهرت لمحة من الكآبة على وجهه.  قال بهدوء: “لقد جئت لرؤية شيخ الطائفة لان لان”.

 

في اللحظة التي نظر فيها للأعلى ، دخلت شخصية سو مينغ عينيه.  في اللحظة التي رآه فيها، تقلصت عيني داو هان.  يمكنه أن يشعر بوضوح… قوة باراغون الداو العظيم منه!

حدق سو مينغ في الحفرة، وباعتباره تلميذًا سابقًا لطائفة الأقمار السبعة، كان يعرف كيف تعمل طائفة الأقمار السبعة.  إذا لم يحدث شيء، فسيكون هناك شيخ طائفة عظيم واحد فقط  مستيقظًا في كل جيل.  سيكون شيخ الطائفة العظيم مسؤولاً عن طائفة الأقمار السبعة بينما سيكون شيوخ الطائفة العظماء الآخرون نائمين للزراعة .

 

 

 

إذا أراد أي شخص إيقاظ شيوخ الطائفة العظماء ، فسيحتاج إلى جمع قطرات من الدم الطازج مع فن الارواح السبعة المتراكم بداخلهم.  كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإيقاظ شيخ طائفة عظيم نائم، وكان هذا ما فعلته لان لان في الماضي.  لقد استخدمت هذه الطريقة لإيقاظ شو تشونغ فان.

بينما كان يحدق في طائفة الأقمار السبعة في المسافة، أطلق الشاب تنهيدة طويلة.

 

 

أثناء وقوفه على الرون، كان سو مينغ هادئًا للحظة.  ثم رفع يده اليمنى وقطع إصبعه.  وسقط دمه في الحفرة الصغيرة تحته.

“إلى أي خط تنتمي؟  هل لديك أي عمل هنا؟”

 

 

عندما سقطت تسع قطرات من الدم، أرجح سو مينغ ذراعه اليمنى.  لم يعد ينزل دم من إصبعه، ووقف هناك وانتظر بهدوء.

 

 

اختفى الدم الموجود في الحفرة الموجودة في مركز الرون على الفور.  في اللحظة التالية، أشرق ضوء أحمر دموي من الرون، وارتفع مباشرة إلى السماء.  وفي الوقت نفسه، رن هدير بصوت عال، يبدو أنه جاء من الجحيم من داخل الجبل.

طائفة الأقمار السبعة بعد تلك الفترة الزمنية

 

 

أشرق الرون .  ترددت أصوات انفجار في الهواء، وانتشر صدع ضخم من مركز الرون.  ارتفع تابوت جليدي ببطء من الجبل، ثم استقام قبل أن يهبط على الأرض  أمام سو مينغ.

بعد ذلك، دخل سو مينغ إلى الطبقة الأولى من السماء وراء السماء ، والطبقة الثانية، والطبقة الثالثة… وعندما وصل إلى الطبقة الخامسة من السماء وراء السماء ، لم ير لان لان ، بل نصبها التذكاري.

 

 

من خلال غطاء التابوت الجليدي، رأى سو مينغ داو هان، الذي كان ذابلًا وأغلق عينيه بإحكام.  كان هناك جرح بشع على صدره.  اخترق جسده وقلبه .

 

 

من خلال غطاء التابوت الجليدي، رأى سو مينغ داو هان، الذي كان ذابلًا وأغلق عينيه بإحكام.  كان هناك جرح بشع على صدره.  اخترق جسده وقلبه .

كان جسده ذابلًا مثل الهيكل العظمي.  عندما نظر إليه سو مينغ، تحول لون التابوت إلى اللون الأحمر الدموي.  تدريجيًا، بدأت الجثة الذابلة تتلوى ببطء، وفي غضون بضع عشرات من الأنفاس، عاد داو هان إلى الشكل الذي كان يبدو عليه في ذكريات سو مينغ.

حدق سو مينغ في الحفرة، وباعتباره تلميذًا سابقًا لطائفة الأقمار السبعة، كان يعرف كيف تعمل طائفة الأقمار السبعة.  إذا لم يحدث شيء، فسيكون هناك شيخ طائفة عظيم واحد فقط  مستيقظًا في كل جيل.  سيكون شيخ الطائفة العظيم مسؤولاً عن طائفة الأقمار السبعة بينما سيكون شيوخ الطائفة العظماء الآخرون نائمين للزراعة .

 

كما لو أنها لاحظت للتو وجود شخص ما بجانبها، رفعت المرأة في منتصف العمر رأسها بسرعة، وعندما نظرت إلى سو مينغ، فوجئت.

“من… من أيقظني؟!”

كان تعبير داو هان قاتما.  ولم يرتاح لأن إصاباته كانت تتعافى.  وبدلا من ذلك، أصبحت نظرته أكثر حدة.  ومع ذلك، كان هناك تلميح من الإثارة مخبأة في أعماق نظرته الحادة.

 

كانوا ينتمون إلى داو هان واثنين من شيوخ الطائفة العظماء السابقين.  لم يكن غو تاي من بينهم، ولا شو تشونغ فان.

مع هدير آخر، فتح داو هان عينيه في التابوت.  كانت هذه هي المرة الأولى التي يفتح فيها عينيه منذ تعرض طائفة الأقمار السبعة للكارثة قبل ألفي عام، وسقط في سبات عميق بسبب إصابات خطيرة.

حدق سو مينغ في الحفرة، وباعتباره تلميذًا سابقًا لطائفة الأقمار السبعة، كان يعرف كيف تعمل طائفة الأقمار السبعة.  إذا لم يحدث شيء، فسيكون هناك شيخ طائفة عظيم واحد فقط  مستيقظًا في كل جيل.  سيكون شيخ الطائفة العظيم مسؤولاً عن طائفة الأقمار السبعة بينما سيكون شيوخ الطائفة العظماء الآخرون نائمين للزراعة .

 

 

في اللحظة التي نظر فيها للأعلى ، دخلت شخصية سو مينغ عينيه.  في اللحظة التي رآه فيها، تقلصت عيني داو هان.  يمكنه أن يشعر بوضوح… قوة باراغون الداو العظيم منه!

تذكرها سو مينغ إلى حد ما.  لقد كانت تلميذة لان لان الرئيسية في الخط الثالث.  ومع ذلك، بعد مرور ألفي عام، أصبحت الفتاة الصغيرة والجميلة امرأة في منتصف العمر.

 

إذا أراد أي شخص إيقاظ شيوخ الطائفة العظماء ، فسيحتاج إلى جمع قطرات من الدم الطازج مع فن الارواح السبعة المتراكم بداخلهم.  كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإيقاظ شيخ طائفة عظيم نائم، وكان هذا ما فعلته لان لان في الماضي.  لقد استخدمت هذه الطريقة لإيقاظ شو تشونغ فان.

وفي تلك اللحظة أيضًا اكتشف أن الأوردة المقطوعة في صدره… قد بدأت تظهر علامات التعافي.

 

 

 

“أنت…”

“أنت …” ترددت المرأة في منتصف العمر للحظة ، ثم قالت بهدوء  “لقد توفية السيدة منذ ألف وتسعمائة عام…” .

 

لقد كان سو مينغ، الذي عاد من العالم المجيد سابقًا.

كان تعبير داو هان قاتما.  ولم يرتاح لأن إصاباته كانت تتعافى.  وبدلا من ذلك، أصبحت نظرته أكثر حدة.  ومع ذلك، كان هناك تلميح من الإثارة مخبأة في أعماق نظرته الحادة.

 

 

 

لم يكن على دراية بوجود سو مينغ.  على الرغم من أنه ينتمي إلى باراغون الداو العظيم، إلا أنه لن ينسى أبدًا وجود سو مينغ.  ومع ذلك، فقد تغير مظهره إلى حد كبير.  في تلك اللحظة، كان سو مينغ الذي وقف أمامه هو المظهر الحقيقي لسو مينغ من موروس ألبا المتناغم.

كانوا ينتمون إلى داو هان واثنين من شيوخ الطائفة العظماء السابقين.  لم يكن غو تاي من بينهم، ولا شو تشونغ فان.

 

كان وجود الأشخاص الثلاثة المتبقين ضعيفا جدا، لأنهم على الأرجح أصيبوا بجروح خطيرة.  في تلك اللحظة، بدا أنهم يستريحون، لكنهم سيحتاجون إلى قدر لا نهاية له من الوقت للتعافي.

……

“خمسة آلاف سنة من ممارسة الداو… مشيت عبر عوالم تلو الأخرى.  لقد التقيت بأشخاص مختلفين، وجثث أولئك الذين ماتوا على يدي كثيرة جدًا بحيث لا يمكن إحصاؤها… الآن، أصبحت باراغون الداو العظيم.‘‘

Hijazi

اختفى الدم الموجود في الحفرة الموجودة في مركز الرون على الفور.  في اللحظة التالية، أشرق ضوء أحمر دموي من الرون، وارتفع مباشرة إلى السماء.  وفي الوقت نفسه، رن هدير بصوت عال، يبدو أنه جاء من الجحيم من داخل الجبل.

 

 

ظهرت ذكريات مختلفة في ذهنه في تلك اللحظة.  عندما مر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور، فتح سو مينغ عينيه، وبمجرد أن استدار، خرج من القاعة التذكارية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط