بعض الناس
بعض الناس
تسبب هذا المنظر على الفور في تقلص عيون لين دونغ دونغ بشكل أكبر. أخذ بضع خطوات إلى الوراء دون أي تردد، مع الصدمة على وجهه. وبينما كان يحدق في سو مينغ، تسارع تنفسه قليلاً.
بينما كان صدى تنهده لا يزال يتردد في الهواء، رفع سو مينغ يده اليمنى. تمامًا مثلما قام بتبديد ختم الضباب، حرك معصمه، وبدون صوت واحد، توقفت الخيوط الفضية حوله عن الحركة على الفور. ثم أصبحت ضبابية، وفي غمضة عين، اختفت واحدة تلو الأخرى.
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين من البداية. وعندما عادوا إلى العدم، حتى الشمس التي سقطت من السماء أصبحت شفافة تدريجيا. أخذت ببطء لون السماء، ثم اختفت من فوق سو مينغ.
قد يتوقف بعض الأشخاص على هذا الطريق، راغبين في الراحة، ولكن بمجرد أن يستريحوا… قد يجدون أنهم قد وصلوا بالفعل إلى نهاية طريقهم، تمامًا مثل الفراشة المسماة موروس ألبا المتناغم .
تسبب هذا المنظر على الفور في تقلص عيون لين دونغ دونغ بشكل أكبر. أخذ بضع خطوات إلى الوراء دون أي تردد، مع الصدمة على وجهه. وبينما كان يحدق في سو مينغ، تسارع تنفسه قليلاً.
وبما أن السعي وراء شيء ما في حد ذاته هو طريق يجب أن يسلكه الإنسان، فلا بد أن يكون الطريق مليئًا بالمصاعب والتجارب والبؤس.
“أنت…“
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين من البداية. وعندما عادوا إلى العدم، حتى الشمس التي سقطت من السماء أصبحت شفافة تدريجيا. أخذت ببطء لون السماء، ثم اختفت من فوق سو مينغ.
فتح لين دونغ دونغ فمه، لكنه لم يعرف ماذا يقول. الصدمة التي شعر بها في تلك اللحظة كانت لا توصف. لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك شخص يمكنه بسهولة تفريق حركة القتل الخاصة به أمامه مباشرة. كان الأمر كما لو أن قدرته السماوية غير موجودة حقًا.
بعد خمس خطوات، بدأ بالتحدث، لكن سو مينغ فعل ذلك أولاً. انتقل صوته في الهواء، وجعل تعبيره يتغير مرة أخرى، لأن كلمات سو مينغ أعطت صوتًا للشكوك التي كان لين دونغ دونغ على وشك أن يقولها.
قلب هذا المشهد معتقداته، مما تسبب في عدم قدرة باراغون الداو العظيم لين دونغ دونغ على قبول ما رآه.
بينما كان صدى تنهده لا يزال يتردد في الهواء، رفع سو مينغ يده اليمنى. تمامًا مثلما قام بتبديد ختم الضباب، حرك معصمه، وبدون صوت واحد، توقفت الخيوط الفضية حوله عن الحركة على الفور. ثم أصبحت ضبابية، وفي غمضة عين، اختفت واحدة تلو الأخرى.
“لقد مرت سبعمائة عام منذ أن التقينا آخر مرة، وقد فاقت قاعدتك الزراعية توقعاتي بكثير … لكن رغبتي في قتلك لن تتضاءل أبدًا!”
كان هذا النوع من السعي شكلاً من أشكال القوة، لأنه حتى لو كان من المستحيل تحقيق الحلم، فإنه سيمنحهم القوة لخداع وحتى تخدير أنفسهم…
امتص لين دونغ دونغ نفسا عميقا. تألقت عيناه، وظهرت نية القتل الهائجة فيها. لقد اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ورفع يده اليمنى. ظهر سيف أسود قصير على الفور في يده. كان هناك العديد من الرموز الرونية التي تغطيه، ومع التأرجح، تضاعف ذلك السيف القصير إلى عشرة.
هز سو مينغ رأسه. كان هناك وضوح في عينيه، وبينما كان يتنهد، اخترق بريق السيف من خلاله… ولكن كما لو كان جسد سو مينغ مجرد وهم، فإن بريق السيف هذا مر من خلاله فقط ولم يتسبب في ضرر له.
وبنقرة أخرى، تحولت السيوف العشرة القصيرة إلى مائة، ثم إلى ألف. عندما غطوا السماء والأرض كان عددهم أكبر من أن يحصى. بدا أن العالم ينتمي إلى السيوف في تلك اللحظة، واندفع عدد لا يحصى من ومضات السيوف نحو سو مينغ.
بعض الناس
“انه غير مجدي. الوقت نفسه يقف بيننا. أنت…ما زلت لا تفهم؟”
ومع ذلك، عندما وصل سو مينغ أخيرًا، تحول إصرار لين دونغ دونغ إلى يأس. كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا لم يتمكن من قتل سو مينغ، ولكن كان من المستحيل عليه ببساطة أن يلمس جسد سو مينغ. ترددت كلمات الرجل أيضًا في أذني لين دونغ دونغ، مما جعله يتعثر، وبعد ذلك تحول يأسه إلى حزن وبؤس.
هز سو مينغ رأسه. كان هناك وضوح في عينيه، وبينما كان يتنهد، اخترق بريق السيف من خلاله… ولكن كما لو كان جسد سو مينغ مجرد وهم، فإن بريق السيف هذا مر من خلاله فقط ولم يتسبب في ضرر له.
امتص لين دونغ دونغ نفسا عميقا. تألقت عيناه، وظهرت نية القتل الهائجة فيها. لقد اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام ورفع يده اليمنى. ظهر سيف أسود قصير على الفور في يده. كان هناك العديد من الرموز الرونية التي تغطيه، ومع التأرجح، تضاعف ذلك السيف القصير إلى عشرة.
“هذا العالم مزيف. زانغ القديمة هو مجرد ساحة معركة بيني وبين شوان زانغ من أجل حيازتي. هذا وهم. أنا لست ضائعًا فيه، وأنت… مجرد ذرة غبار فيه.
ربما بسبب هذا الاعتقاد، سيأتي يومًا ما ليجد سو مينغ الذي يعتقد قلبه أنه سو مينغ، لكن قد لا يكون سو مينغ هو سو مينغ الحقيقي.
هز سو مينغ رأسه. مع كل خطوة إلى الأمام، أخذ لين دونغ دونغ خطوة إلى الوراء بوجه مظلم بشكل لا يصدق.
أشرقت نية القتل في عينيه واختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان بالفعل وراء سو مينغ. اندفعت قبضته نحوه، لكن لم يسمع أي صوت. الشيء الوحيد الذي حدث هو أن قبضته مرت عبر جسد سو مينغ.
بعد خمس خطوات، بدأ بالتحدث، لكن سو مينغ فعل ذلك أولاً. انتقل صوته في الهواء، وجعل تعبيره يتغير مرة أخرى، لأن كلمات سو مينغ أعطت صوتًا للشكوك التي كان لين دونغ دونغ على وشك أن يقولها.
هز سو مينغ رأسه. كان هناك وضوح في عينيه، وبينما كان يتنهد، اخترق بريق السيف من خلاله… ولكن كما لو كان جسد سو مينغ مجرد وهم، فإن بريق السيف هذا مر من خلاله فقط ولم يتسبب في ضرر له.
“لا يمكنك رؤية مستوى زراعتي ، ولكن ليس لأن مستوى زراعتي لا يمكن فهمه. ذلك لأن الوقت يفصل بيننا، وهو جدار لا يمكنك الرؤية من خلاله بوضوح.
هز سو مينغ رأسه. مع كل خطوة إلى الأمام، أخذ لين دونغ دونغ خطوة إلى الوراء بوجه مظلم بشكل لا يصدق.
عندما قال سو مينغ تلك الكلمات بصوت بارد ، تحرك للوقوف أمام لي دونغ دونغ.
قد يتوقف بعض الأشخاص على هذا الطريق، راغبين في الراحة، ولكن بمجرد أن يستريحوا… قد يجدون أنهم قد وصلوا بالفعل إلى نهاية طريقهم، تمامًا مثل الفراشة المسماة موروس ألبا المتناغم .
“أرفض تصديق الأمر!”
“لقد مرت سبعمائة عام منذ أن التقينا آخر مرة، وقد فاقت قاعدتك الزراعية توقعاتي بكثير … لكن رغبتي في قتلك لن تتضاءل أبدًا!”
أصبح تعبير لين دونغ دونغ شرسًا على الفور. رفع يده اليمنى وضرب صدره. ومع ذلك، أصبح وجهه على الفور أحمر أرجواني، وتدفقت كمية كبيرة من الدخان الأسود من فتحاته السبعة. تجمع هذا الدخان الأسود على الفور في وجه شرس ضخم في الجو. عندما هدر في سو مينغ، تغير الطقس كما لو أن القوانين في العالم قد تغيرت في تلك اللحظة.
لم ييأس عندما كان محاصرًا في العالم المجيد سابقًا، ولكنه أصر على رغبته في قتل سو مينغ وسلبه مصيره ، لأنه كان لديه كبريائه. لقد كان باراغون الداو العظيم.
عندما فتح الوجه الضخم فمه على نطاق واسع وامتص نفسًا حادًا في اتجاه سو مينغ، اندفعت قوة العالم في المنطقة بانفجار عالٍ. فقط سو مينغ… بقي بشعره الطويل الذي لم يتحرك . ولم ترفرف ملابسه حتى. لقد وقف هناك بهدوء وشاهد لين دونغ دونغ.
“أنا أفهم الآن، أنت مزارع من طائفة الأقمار السبعة، وطائفة الأقمار السبعة تمارس فن الأرواح السبعة. يجب أن يكون فنك هذا قد وصل إلى مستوى معين، ولهذا السبب يمكنك إنشاء ظل غير قابل للتدمير، ولكن في حين أن هذا الظل الخاص بك لا يمكن قتله، فإنه يواجه صعوبة في قتل حتى إنسان!
في اللحظة التي رأى فيها لين دونغ دونغ ذلك، كان الوجه الضخم الذي تحول إليه مليئًا بالصدمة. قدرته السماوية يمكن أن تمتص كل الهالة في العالم، لكنها لم تكن قادرة على التأثير على سو مينغ على الإطلاق.
“الأمير الثالث، أيها الوغد. لقد أربكتني كلماتك للتو للحظة، ولكن بمجرد أن أجد جسدك الحقيقي، سأقتلك!
ومع ذلك، فهو لا يزال لا يصدق كلمات سو مينغ. على الرغم من أنه ربما كان من الأدق القول إنه لم يجرؤ ولا يريد تصديقهم. في تلك اللحظة، تغير سبب قتل سو مينغ إلى رغبته في إثبات أنه كان مخطئًا وأن كل ما قاله كان مجرد هراء.
لقد أطلق شخيرًا باردًا، وبثقته وإظهاره للتنوير ، غادرت روحه الوليدة بعيدًا. مع ما تبقى من حياته، سيستخدم كل قوته للبحث عن “الجسد الحقيقي” لسو مينغ، وسيستمر لعدد غير معروف من السنوات …
أغلق الوجه الضخم عينيه، وعاد لين دونغ دونغ على الفور إلى جسده تحته. وقد زادت قوته بفارق كبير.
هز سو مينغ رأسه. كان هناك وضوح في عينيه، وبينما كان يتنهد، اخترق بريق السيف من خلاله… ولكن كما لو كان جسد سو مينغ مجرد وهم، فإن بريق السيف هذا مر من خلاله فقط ولم يتسبب في ضرر له.
أشرقت نية القتل في عينيه واختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان بالفعل وراء سو مينغ. اندفعت قبضته نحوه، لكن لم يسمع أي صوت. الشيء الوحيد الذي حدث هو أن قبضته مرت عبر جسد سو مينغ.
قد يتوقف بعض الأشخاص على هذا الطريق، راغبين في الراحة، ولكن بمجرد أن يستريحوا… قد يجدون أنهم قد وصلوا بالفعل إلى نهاية طريقهم، تمامًا مثل الفراشة المسماة موروس ألبا المتناغم .
“مستحيل!”
“لقد فهمت أخيرًا لماذا يظهر السوط الفضائي دائمًا مجرد قوة وهمية تشبه الإسقاط بدلاً من شكله الحقيقي عندما يظهر أمامي.”
أصبحت عيون لين دونغ دونغ محتقنة بالدماء. ظهر حول سو مينغ باستمرار وألقى اللكمات عليه دون توقف. واستمر الأمر للوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور. عندها فقط اتخذ لين دونغ دونغ بضع خطوات إلى الوراء بوجه شاحب. كان يحدق في سو مينغ بتعبير مذهول، وظهر اليأس في عينيه.
لم ييأس عندما كان محاصرًا في العالم المجيد سابقًا، ولكنه أصر على رغبته في قتل سو مينغ وسلبه مصيره ، لأنه كان لديه كبريائه. لقد كان باراغون الداو العظيم.
لم ييأس عندما كان محاصرًا في العالم المجيد سابقًا، ولكنه أصر على رغبته في قتل سو مينغ وسلبه مصيره ، لأنه كان لديه كبريائه. لقد كان باراغون الداو العظيم.
لكنه كان لا بد أن يكون غير قادر على العثور على “الجسد الحقيقي” لسو مينغ. لقد كان كالسمكة التي قررت أن تجد دموعها في البحر… لكنه كان واثقاً من نفسه وسيستمر في أفعاله بجنون لأنه يؤمن بها!
ومع ذلك، عندما وصل سو مينغ أخيرًا، تحول إصرار لين دونغ دونغ إلى يأس. كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا لم يتمكن من قتل سو مينغ، ولكن كان من المستحيل عليه ببساطة أن يلمس جسد سو مينغ. ترددت كلمات الرجل أيضًا في أذني لين دونغ دونغ، مما جعله يتعثر، وبعد ذلك تحول يأسه إلى حزن وبؤس.
“أرفض تصديق الأمر!”
“مستحيل…“
“يسعى دي تيان إلى معتقداته، ويسعى لي تشين إلى السلام، ولين دونغ دونغ… يسعى إلى الجنون. ماذا أسعى؟
لم يكن بإمكانه إلا أن يتمتم بهذه الكلمة ليخبر نفسه أن لا شيء منها كان حقيقيًا… لكن الاختبار الذي استمر للوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق أخبره أن ما قاله سو مينغ هو الجواب، ولم يكن هناك تفسير آخر لذلك .
رفع لين دونغ دونغ رأسه بسرعة وحدق في سو مينغ. عندما تردد صوته في الهواء، كان مثل الرعد.
بينما كان صدى تنهده لا يزال يتردد في الهواء، رفع سو مينغ يده اليمنى. تمامًا مثلما قام بتبديد ختم الضباب، حرك معصمه، وبدون صوت واحد، توقفت الخيوط الفضية حوله عن الحركة على الفور. ثم أصبحت ضبابية، وفي غمضة عين، اختفت واحدة تلو الأخرى.
“يجب أن تكون هذه القدرة السماوية التي تعلمتها في هذا العالم اللعين! الآن، الذي أراه أمامي ليس هو ذاتك الحقيقية، بل ظل لك!”
ومع ذلك، عندما وصل سو مينغ أخيرًا، تحول إصرار لين دونغ دونغ إلى يأس. كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا لم يتمكن من قتل سو مينغ، ولكن كان من المستحيل عليه ببساطة أن يلمس جسد سو مينغ. ترددت كلمات الرجل أيضًا في أذني لين دونغ دونغ، مما جعله يتعثر، وبعد ذلك تحول يأسه إلى حزن وبؤس.
استدار سو مينغ ونظر إلى لين دونغ دونغ.
ومع ذلك، فهو لا يزال لا يصدق كلمات سو مينغ. على الرغم من أنه ربما كان من الأدق القول إنه لم يجرؤ ولا يريد تصديقهم. في تلك اللحظة، تغير سبب قتل سو مينغ إلى رغبته في إثبات أنه كان مخطئًا وأن كل ما قاله كان مجرد هراء.
“هذا هو الجواب، وأيضا السبب الذي يجعلني لا أستطيع قتلك. ليس لأن الزمن يقف بيننا، ولأنني مزيف.. ولكن لأن نسختك التي أمامي مجرد ظل!
فتح لين دونغ دونغ فمه، لكنه لم يعرف ماذا يقول. الصدمة التي شعر بها في تلك اللحظة كانت لا توصف. لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك شخص يمكنه بسهولة تفريق حركة القتل الخاصة به أمامه مباشرة. كان الأمر كما لو أن قدرته السماوية غير موجودة حقًا.
“أنا أفهم الآن، أنت مزارع من طائفة الأقمار السبعة، وطائفة الأقمار السبعة تمارس فن الأرواح السبعة. يجب أن يكون فنك هذا قد وصل إلى مستوى معين، ولهذا السبب يمكنك إنشاء ظل غير قابل للتدمير، ولكن في حين أن هذا الظل الخاص بك لا يمكن قتله، فإنه يواجه صعوبة في قتل حتى إنسان!
لكنه كان لا بد أن يكون غير قادر على العثور على “الجسد الحقيقي” لسو مينغ. لقد كان كالسمكة التي قررت أن تجد دموعها في البحر… لكنه كان واثقاً من نفسه وسيستمر في أفعاله بجنون لأنه يؤمن بها!
كلما تحدث لين دونغ دونغ أكثر، أصبح أكثر اقتناعا. بمجرد الانتهاء من التحدث، لم يعد هناك اليأس في عينيه. بدلا من ذلك، ظهرت نية القتل الباردة والشرسة في عينيه مرة أخرى.
قد يتخلى البعض عن المضي قدمًا ويرسمون علامة تشير إلى نهاية طريقهم. سيعيشون في تلك العلامة، ولن يعرفوا إلا هم أنفسهم ما إذا كانوا سعداء أم لا.
“الأمير الثالث، أيها الوغد. لقد أربكتني كلماتك للتو للحظة، ولكن بمجرد أن أجد جسدك الحقيقي، سأقتلك!
كان وجه لين دونغ دونغ مليئا بالثقة. حتى أنه شعر كما لو أنه قد اكتسب التنوير ، وهو ما لم يحدث منذ أن أصبح باراغون الداو العظيم.
حدق لين دونغ دونغ في سو مينغ، ثم عاد ببطء واستدار وأرجح ذراعه، وهو ينوي المغادرة.
عندما اختفى الضوء، كان سو مينغ قد اختفى بالفعل مع هاو هاو. الشخص الوحيد المتبقي في المكان كان لين دونغ دونغ المذهول. في تلك اللحظة، تحطم جسده ببطء، ولم يبق سوى روحه الوليدة عائمة في المكان بينما كان يحدق حوله في حالة ذهول.
نظر سو مينغ إلى لين دونغ دونغ، ثم رفع يده اليمنى بتعبير هادئ قبل أن يشير إلى السماء. ارتجفت على الفور بقوة، وظهرت فيها النجوم. لا يمكن حساب عدد النجوم بوضوح. كل أولئك الذين كانوا يراقبونهم لم يتمكنوا إلا من رؤية أنهم تم ترتيبهم معًا في سوط ضخم!
قلب هذا المشهد معتقداته، مما تسبب في عدم قدرة باراغون الداو العظيم لين دونغ دونغ على قبول ما رآه.
“لقد فهمت أخيرًا لماذا يظهر السوط الفضائي دائمًا مجرد قوة وهمية تشبه الإسقاط بدلاً من شكله الحقيقي عندما يظهر أمامي.”
لم يكن بإمكانه إلا أن يتمتم بهذه الكلمة ليخبر نفسه أن لا شيء منها كان حقيقيًا… لكن الاختبار الذي استمر للوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق أخبره أن ما قاله سو مينغ هو الجواب، ولم يكن هناك تفسير آخر لذلك .
عندما قال سو مينغ تلك الكلمات بهدوء، أرجح ذراعه اليمنى، وأشرقت النجوم في السماء بضوء نجمي لامع. لقد حلت على الفور محل السماء وكذلك كل الضوء في العالم، مما جعلها مشرقة بشكل يعمي البصر. وكان الضوء المسببة للعمى مثل الظلام. وعندما يصل إلى درجة سطوع شديدة يظهر باللون الأسود عندما ينظر إليه الإنسان.
فتح لين دونغ دونغ فمه، لكنه لم يعرف ماذا يقول. الصدمة التي شعر بها في تلك اللحظة كانت لا توصف. لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك شخص يمكنه بسهولة تفريق حركة القتل الخاصة به أمامه مباشرة. كان الأمر كما لو أن قدرته السماوية غير موجودة حقًا.
عندما اختفى الضوء، كان سو مينغ قد اختفى بالفعل مع هاو هاو. الشخص الوحيد المتبقي في المكان كان لين دونغ دونغ المذهول. في تلك اللحظة، تحطم جسده ببطء، ولم يبق سوى روحه الوليدة عائمة في المكان بينما كان يحدق حوله في حالة ذهول.
بعض الناس
لم يقتل سو مينغ لين دونغ دونغ، لأنه في تلك اللحظة، عيش ذلك الرجل سيكون أكثر إيلاما من الموت.
“أرفض تصديق الأمر!”
بعد فترة طويلة، ضحكت الروح الوليدة للين دونغ دونغ فجأة. تردد صدى صوته في الهواء، وكانت هناك ثقة كبيرة به.
عندما قال سو مينغ تلك الكلمات بهدوء، أرجح ذراعه اليمنى، وأشرقت النجوم في السماء بضوء نجمي لامع. لقد حلت على الفور محل السماء وكذلك كل الضوء في العالم، مما جعلها مشرقة بشكل يعمي البصر. وكان الضوء المسببة للعمى مثل الظلام. وعندما يصل إلى درجة سطوع شديدة يظهر باللون الأسود عندما ينظر إليه الإنسان.
“الأمير الثالث، أيها الوغد. يا له من فن، لكن لا تعتقد أنه يمكنك استخدامه لخداع عيني. حتى لو كان ظلك هذا لديه بعض القوة… طالما أنني أستطيع العثور على جسدك الحقيقي، فسوف أقتلك بالتأكيد!
استدار سو مينغ ونظر إلى لين دونغ دونغ.
“الأمير الثالث، من الأفضل أن تختبئ بشكل جيد، لأنه في اليوم الذي أجدك فيه، سأدمر جسدك وروحك. سأجد بالتأكيد جسدك الحقيقي!
لم يكن بإمكانه إلا أن يتمتم بهذه الكلمة ليخبر نفسه أن لا شيء منها كان حقيقيًا… لكن الاختبار الذي استمر للوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق أخبره أن ما قاله سو مينغ هو الجواب، ولم يكن هناك تفسير آخر لذلك .
كان وجه لين دونغ دونغ مليئا بالثقة. حتى أنه شعر كما لو أنه قد اكتسب التنوير ، وهو ما لم يحدث منذ أن أصبح باراغون الداو العظيم.
كان هذا النوع من السعي شكلاً من أشكال القوة، لأنه حتى لو كان من المستحيل تحقيق الحلم، فإنه سيمنحهم القوة لخداع وحتى تخدير أنفسهم…
لقد أطلق شخيرًا باردًا، وبثقته وإظهاره للتنوير ، غادرت روحه الوليدة بعيدًا. مع ما تبقى من حياته، سيستخدم كل قوته للبحث عن “الجسد الحقيقي” لسو مينغ، وسيستمر لعدد غير معروف من السنوات …
بعد خمس خطوات، بدأ بالتحدث، لكن سو مينغ فعل ذلك أولاً. انتقل صوته في الهواء، وجعل تعبيره يتغير مرة أخرى، لأن كلمات سو مينغ أعطت صوتًا للشكوك التي كان لين دونغ دونغ على وشك أن يقولها.
لكنه كان لا بد أن يكون غير قادر على العثور على “الجسد الحقيقي” لسو مينغ. لقد كان كالسمكة التي قررت أن تجد دموعها في البحر… لكنه كان واثقاً من نفسه وسيستمر في أفعاله بجنون لأنه يؤمن بها!
بعد فترة طويلة، ضحكت الروح الوليدة للين دونغ دونغ فجأة. تردد صدى صوته في الهواء، وكانت هناك ثقة كبيرة به.
ربما بسبب هذا الاعتقاد، سيأتي يومًا ما ليجد سو مينغ الذي يعتقد قلبه أنه سو مينغ، لكن قد لا يكون سو مينغ هو سو مينغ الحقيقي.
بعض الناس
“يسعى دي تيان إلى معتقداته، ويسعى لي تشين إلى السلام، ولين دونغ دونغ… يسعى إلى الجنون. ماذا أسعى؟
ومع ذلك، عندما وصل سو مينغ أخيرًا، تحول إصرار لين دونغ دونغ إلى يأس. كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا لم يتمكن من قتل سو مينغ، ولكن كان من المستحيل عليه ببساطة أن يلمس جسد سو مينغ. ترددت كلمات الرجل أيضًا في أذني لين دونغ دونغ، مما جعله يتعثر، وبعد ذلك تحول يأسه إلى حزن وبؤس.
بينما كان يتمتم بهذا السؤال لنفسه، سار سو مينغ بعيدًا والصبي بين ذراعيه.
“لقد مرت سبعمائة عام منذ أن التقينا آخر مرة، وقد فاقت قاعدتك الزراعية توقعاتي بكثير … لكن رغبتي في قتلك لن تتضاءل أبدًا!”
كل واحد منهم سعى وراء ما كان يملكه في العالم الذي اعتقد أنه حقيقي. لا تزال لديهم أحلام، وحتى لو تم تحقيقها بالفعل، فهم ما زالوا في طريقهم لتحقيقها.
قد يتخلى البعض عن المضي قدمًا ويرسمون علامة تشير إلى نهاية طريقهم. سيعيشون في تلك العلامة، ولن يعرفوا إلا هم أنفسهم ما إذا كانوا سعداء أم لا.
كان هذا النوع من السعي شكلاً من أشكال القوة، لأنه حتى لو كان من المستحيل تحقيق الحلم، فإنه سيمنحهم القوة لخداع وحتى تخدير أنفسهم…
“أنا أفهم الآن، أنت مزارع من طائفة الأقمار السبعة، وطائفة الأقمار السبعة تمارس فن الأرواح السبعة. يجب أن يكون فنك هذا قد وصل إلى مستوى معين، ولهذا السبب يمكنك إنشاء ظل غير قابل للتدمير، ولكن في حين أن هذا الظل الخاص بك لا يمكن قتله، فإنه يواجه صعوبة في قتل حتى إنسان!
وبما أن السعي وراء شيء ما في حد ذاته هو طريق يجب أن يسلكه الإنسان، فلا بد أن يكون الطريق مليئًا بالمصاعب والتجارب والبؤس.
“أنت…“
قد يتوقف بعض الأشخاص على هذا الطريق، راغبين في الراحة، ولكن بمجرد أن يستريحوا… قد يجدون أنهم قد وصلوا بالفعل إلى نهاية طريقهم، تمامًا مثل الفراشة المسماة موروس ألبا المتناغم .
تسبب هذا المنظر على الفور في تقلص عيون لين دونغ دونغ بشكل أكبر. أخذ بضع خطوات إلى الوراء دون أي تردد، مع الصدمة على وجهه. وبينما كان يحدق في سو مينغ، تسارع تنفسه قليلاً.
قد يتخلى البعض عن المضي قدمًا ويرسمون علامة تشير إلى نهاية طريقهم. سيعيشون في تلك العلامة، ولن يعرفوا إلا هم أنفسهم ما إذا كانوا سعداء أم لا.
“يجب أن تكون هذه القدرة السماوية التي تعلمتها في هذا العالم اللعين! الآن، الذي أراه أمامي ليس هو ذاتك الحقيقية، بل ظل لك!”
ومع ذلك، سيستمر بعض الناس في السير على هذا الطريق، وحتى لو واجهوا التجارب والمصاعب، مثقلين بالخراب والبؤس، فإنهم سيواصلون القتال.
كان وجه لين دونغ دونغ مليئا بالثقة. حتى أنه شعر كما لو أنه قد اكتسب التنوير ، وهو ما لم يحدث منذ أن أصبح باراغون الداو العظيم.
………
بعد خمس خطوات، بدأ بالتحدث، لكن سو مينغ فعل ذلك أولاً. انتقل صوته في الهواء، وجعل تعبيره يتغير مرة أخرى، لأن كلمات سو مينغ أعطت صوتًا للشكوك التي كان لين دونغ دونغ على وشك أن يقولها.
Hijazi
أصبح تعبير لين دونغ دونغ شرسًا على الفور. رفع يده اليمنى وضرب صدره. ومع ذلك، أصبح وجهه على الفور أحمر أرجواني، وتدفقت كمية كبيرة من الدخان الأسود من فتحاته السبعة. تجمع هذا الدخان الأسود على الفور في وجه شرس ضخم في الجو. عندما هدر في سو مينغ، تغير الطقس كما لو أن القوانين في العالم قد تغيرت في تلك اللحظة.
“لا يمكنك رؤية مستوى زراعتي ، ولكن ليس لأن مستوى زراعتي لا يمكن فهمه. ذلك لأن الوقت يفصل بيننا، وهو جدار لا يمكنك الرؤية من خلاله بوضوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
