هل... ما زلت لا تفهم؟
هل… ما زلت لا تفهم؟
هل… ما زلت لا تفهم؟
امتدت هذه الوليمة من الصباح إلى الليل، ثم من الليل إلى الصباح. لقد انتهوا من وعاء تلو الآخر في جرعات كبيرة. عندما وصل الفجر وكان العالم لا يزال غارقًا في الظلام، أصبح لي تشين في حالة سكر. فأخذ وعاءه، وشرب منه جرعة، وعندما وضعها أغمض عينيه.
لقد كان اختيار لي تشن. لقد اختار نفس المسار الذي اختاره دي تيان، الضياع . أراد دي تيان إحياء الأشخاص بجانبه وضاع طوعًا حتى يصدقوا أن المكان كان حقيقيًا، بينما لي تشين…
قام سو مينغ أيضًا بوضع وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى قبيلة الجبل المظلم من حوله. كان يراقب الأضواء من المصابيح، ولكن كان بينه وبين ذلك المكان حاجز. ومع ذلك… عرف سو مينغ أنه إذا مزق هذا الحاجز، فسيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع المكان.
عندما قال لي تشن هذه الكلمات، ابتسم. بجانبه كان سو مينغ، الذي كان يقف مع باي لينغ. لقد صُعق للحظات، ثم نظر إلى المكان في الثلج حيث نظر لي تشين، لكنه لم ير شيئًا.
ومع ذلك…تنهد بهدوء. في اللحظة التي بدأ فيها سو مينغ بتتبع حافة الوعاء، أغلق عينيه.
“لي تشين، كنا إخوة في حياتنا السابقة. في هذه الحياة… سأنتهي من شرب وعاء النبيذ هذا معك،” تمتم.
وفي الوقت نفسه، بدأت علامة القمر تحت قدمي سو مينغ بالدوران أيضًا. يبدو أن الأرض كلها تتحرك. ارتفعت موجات من الضوء الفضي على الفور في الهواء وغلفت سو مينغ بداخلها.
عندما فتح عينيه مرة أخرى، كان لي تشين لا يزال أمامه، ويبدو أنه في حالة سكر. ومع ذلك، لم تكن القبيلة مرئية في أي مكان. كان هناك الآن طبقة سميكة من الثلج على الأرض. في المسافة، كان الجبل المظلم مشهدا ضبابيا.
في عالم لي تشين ، لإشباع رغبة أخيه في الشرب معه، اختار سو مينغ أن يفقد نفسه مؤقتًا. بعد الشرب، اختار سو مينغ المغادرة، لأنه كان لديه طريقه الخاص، والذي لم يتمكن دي تيان من إكماله والذي لم يختار لي تشين الاستمرار فيه. لكن سو مينغ… سوف يستمر.
وقد ظهر هاو هاو بجانبه، ممسكًا بكمه. كان يحدق به بعصبية. عندما رأى الوضوح في عيون سو مينغ، تنفس الصعداء.
لقد فصلتهم جوانب العالم الغامضة الذي كانوا فيه في ذلك الوقت. اختار لي تشين أن يضيع، ولم يلتق سو مينغ بعد برجل الأبادة العجوز، ومن الواضح أن لين دونغ دونغ اختار قتل سو مينغ!
حدق سو مينغ في لي تشين. عندما خفض رأسه، وجد أن وعاءه لا يزال فارغا. وبعد فترة طويلة… وقف. لم يتحدث، ولكن ببساطة رفع هاو هاو، ومع هبوب الثلج والرياح على وجهه سار بعيدًا.
اهتزت السماء على الفور. تغير لونها ، وظهرت شمس قرمزية في السماء. اهتزت الأرض وكان سو مينغ في المنتصف، واتصلت الشقوق الموجودة أسفله بصورة القمر.
لقد كان اختيار لي تشن. لقد اختار نفس المسار الذي اختاره دي تيان، الضياع . أراد دي تيان إحياء الأشخاص بجانبه وضاع طوعًا حتى يصدقوا أن المكان كان حقيقيًا، بينما لي تشين…
“كل أنواع الواقع والأكاذيب، وكل المجد والدمار، هي مجرد كلمات قالها الناس من بعدنا، وهي موجودة فقط مع مرور الوقت… هل تفهم؟” سأل سو مينغ بهدوء.
وكان كما قال: كان متعباً ومرهقاً. لم يكن يريد الاستمرار في الطريق لأنه كان يحمل الكثير من الألم على كتفيه.
“سوف تموت الآن!” قالت الجثة ببطء. كان صوتها يحمل استياءً لا يوصف.
تردد صدى تنهد سو مينغ في الثلج والرياح. يبدو أن عواء الريح يتحول إلى وادٍ يشكل حاجزًا يمنعه من رؤية لي تشين الذي كان خلفه.
وفي الوقت نفسه، بدأت علامة القمر تحت قدمي سو مينغ بالدوران أيضًا. يبدو أن الأرض كلها تتحرك. ارتفعت موجات من الضوء الفضي على الفور في الهواء وغلفت سو مينغ بداخلها.
لكنها لم تمنع الطريق بين الاثنين فحسب. كما أنها أغلقت عالمهم …
كان لين دونغ دونغ واثقا بشكل لا يصدق في هجومه. على الرغم من أنه قد تم إضعافه إلى حد كبير، إلا أن هذه كانت أعظم حركة قتل له، وكان متأكدًا من أن سو مينغ سيموت بالتأكيد، إلا إذا كان يمتلك قوة باراغون الداو العظيم!
في عالم لي تشين ، لإشباع رغبة أخيه في الشرب معه، اختار سو مينغ أن يفقد نفسه مؤقتًا. بعد الشرب، اختار سو مينغ المغادرة، لأنه كان لديه طريقه الخاص، والذي لم يتمكن دي تيان من إكماله والذي لم يختار لي تشين الاستمرار فيه. لكن سو مينغ… سوف يستمر.
كانت عيون لين دونغ دونغ محتقنة بالدم. وفي اللحظة التي نطق فيها بكلمته الأخيرة، نزلت الشمس في السماء بقوة. تحول الضوء الفضي الموجود على الأرض إلى عدد لا يحصى من خيوط القانون الفضية التي اندفعت نحو سو مينغ لقتله.
عندما غادر بعيدًا، رفع لي تشين الذي يبدو في حالة سكر رأسه ببطء بينما كان الثلج يسد الطريق بين الاثنين. حدق في سو مينغ وهو يغادر بعيدًا، وظهرت نظرة حزينة على وجهه.
“كل أنواع الواقع والأكاذيب، وكل المجد والدمار، هي مجرد كلمات قالها الناس من بعدنا، وهي موجودة فقط مع مرور الوقت… هل تفهم؟” سأل سو مينغ بهدوء.
“إن علاقتنا كإخوة في حياتنا السابقة سمحت لنا بالشرب في هذه الحياة. سو مينغ… أتمنى أن تكون… آمنًا في رحلتك. “ عندما تمتم لي تشن بهذه الكلمات، وصل الضحك إلى أذنيه من الخلف.
“الى ماذا تنظر؟” سألت امرأة.
“لي تشين، ألم توافق على الشرب معنا اليوم؟ هيا، لم أتمكن من الفوز عليك في المرة الأخيرة، ولكن هذه المرة، سأتفوق عليك بالتأكيد. “
“سوف تموت الآن!”
عندما أدار لي تشين رأسه، رأى نسخته من سو مينغ، وكانت هناك فتاة تقف بجانبه. كانت باي لينغ.
لقد تم إضعاف لين دونغ دونغ، لدرجة أنه كان على وشك التحول من باراغون الداو العظيم إلى باراغون الداو. يبدو أن وجوده غير مرحب به في العالم.
ابتسم لي تشن. عندما حاول إلقاء نظرة خاطفة على سو مينغ الذي كان يغادر بعيدًا، وجد أن سو مينغ قد اختفى بالفعل في مهب الريح والثلج ولم يعد من الممكن العثور عليه.
“إن علاقتنا كإخوة في حياتنا السابقة سمحت لنا بالشرب في هذه الحياة. سو مينغ… أتمنى أن تكون… آمنًا في رحلتك. “ عندما تمتم لي تشن بهذه الكلمات، وصل الضحك إلى أذنيه من الخلف.
“الى ماذا تنظر؟” سألت امرأة.
لم تكن علامة رغم ذلك، بل كانت ختمًا ضخمًا يغطي مساحة كبيرة!
عندما أدار لي تشين رأسه في اتجاه الصوت، رأى المرأة التي كان يحبها في الماضي لأنها كانت تتمتع بشخصية مناسبة للهائج. تلك المرأة التي نسي اسمها، بدت وكأنها أصبحت أجمل عندما نظر إليها في تلك اللحظة.
لقد كان باراغون الداو العظيم لطائفة الداو الواحد ، وهو محارب قوي ورث داو المصير. تماما كما قال لي تشين، في العالم المجيد سابقا، انتشرت الأرادات داخل الأمير الأول لتصبح لي تشين، لين دونغ دونغ … ورجل الأبادة العجوز.
“هاها، أنا لا أنظر إلى أي شيء. لقد اعتقدت أن هناك شخص يشبه سو مينغ. هيا لنشرب.”
مشى عبر بحر الصحراء الذي لا نهاية له. وفي السنة السبعمائة تذكر وعدا وهو في مدينة قديمة في وسط القارة الثامنة. لقد كان وعدًا بين حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، وهو وعد بأنهم سيقاتلون في العاصمة الملكية بعد أن دخل أحدهم زراعة عزلة لمدة ألف عام.
عندما قال لي تشن هذه الكلمات، ابتسم. بجانبه كان سو مينغ، الذي كان يقف مع باي لينغ. لقد صُعق للحظات، ثم نظر إلى المكان في الثلج حيث نظر لي تشين، لكنه لم ير شيئًا.
وكان كما قال: كان متعباً ومرهقاً. لم يكن يريد الاستمرار في الطريق لأنه كان يحمل الكثير من الألم على كتفيه.
“لن تتمكن من رؤيته، لأنك في العالم الذي أراه، وليس في العالم الذي يراه.” هز لي تشن رأسه. أثناء حديثه، التقط وعاءه وأخذ جرعة كبيرة منه.
ومع ذلك…تنهد بهدوء. في اللحظة التي بدأ فيها سو مينغ بتتبع حافة الوعاء، أغلق عينيه.
هبت الرياح بقوة أكبر، وتساقط المزيد من الثلوج، وأصبح العالم ضبابيًا. لقد حولت قبيلة الجبل المظلم وكذلك جميع الأشخاص المحيطين بلي تشين إلى مشهد غير واضح.
“سوف تشرق الشمس والقمر معًا، ليشكلا ألمع ضوء في العالم!”
ومع ذلك، كان الأمر كما قال، العالم في عينيه …
قام سو مينغ أيضًا بوضع وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى قبيلة الجبل المظلم من حوله. كان يراقب الأضواء من المصابيح، ولكن كان بينه وبين ذلك المكان حاجز. ومع ذلك… عرف سو مينغ أنه إذا مزق هذا الحاجز، فسيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع المكان.
الصبي المجاور لسو مينغ، والذي كان بالفعل بعيدًا جدًا، أدار رأسه في تلك اللحظة. في نهاية ما يمكن أن يراه في الريح والثلوج، كان بإمكانه أن يرى بشكل غامض شخصية لي تشن المقفرة الذي يجلس بمفرده .
كل من تلك الخيوط الفضية يحتوي على مصير لين دونغ دونغ. لقد حول مصيره إلى إرادة تحتوي على نية القتل، وكانت قوية بما يكفي حتى لتدمير العالم. تم جمع مصيره بالكامل في الخيوط، وكان الأمر كما لو أن داو المصير التابع لطائفة الداو الواحد قد نزل.
مر الوقت تدريجيًا مع كل خطوة اتخذها سو مينغ. لقد مر قرن آخر. وغادر سو مينغ القارة السوداء ووصل إلى القارة الثامنة.
مشى عبر بحر الصحراء الذي لا نهاية له. وفي السنة السبعمائة تذكر وعدا وهو في مدينة قديمة في وسط القارة الثامنة. لقد كان وعدًا بين حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، وهو وعد بأنهم سيقاتلون في العاصمة الملكية بعد أن دخل أحدهم زراعة عزلة لمدة ألف عام.
مشى عبر بحر الصحراء الذي لا نهاية له. وفي السنة السبعمائة تذكر وعدا وهو في مدينة قديمة في وسط القارة الثامنة. لقد كان وعدًا بين حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، وهو وعد بأنهم سيقاتلون في العاصمة الملكية بعد أن دخل أحدهم زراعة عزلة لمدة ألف عام.
“إن علاقتنا كإخوة في حياتنا السابقة سمحت لنا بالشرب في هذه الحياة. سو مينغ… أتمنى أن تكون… آمنًا في رحلتك. “ عندما تمتم لي تشن بهذه الكلمات، وصل الضحك إلى أذنيه من الخلف.
“لا أستطيع رؤيته بعد الآن…” تمتم سو مينغ بهدوء.
“سوف تموت الآن!”
عندما مر عبر المدينة، رأى برجًا في غرب الأرض . وكان هناك شخص يتأمل فيه.
مشى عبر بحر الصحراء الذي لا نهاية له. وفي السنة السبعمائة تذكر وعدا وهو في مدينة قديمة في وسط القارة الثامنة. لقد كان وعدًا بين حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، وهو وعد بأنهم سيقاتلون في العاصمة الملكية بعد أن دخل أحدهم زراعة عزلة لمدة ألف عام.
كان وجه الرجل غير مألوف، وبدا وكأنه جثة لن تتعفن بعد الآن. في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ إلى الأعلى، فتحت عيون الجثة لتكشف عن بريق لامع.
“سوف تشرق الشمس والقمر معًا، ليشكلا ألمع ضوء في العالم!”
“لقد قمت بالحسابات لمدة ستمائة عام، وتمكنت أخيرًا من معرفة أنك سوف تمر عبر هذا المكان في هذا اليوم في هذا التاريخ… الأمير الثالث، أنت السبب في سقوطي إلى هذه الحالة. تم ختمي في هذا العالم بسببك ، وانتظرتك مائة عام في هذا المكان…
“سوف أقتلك وأسلبك مصيرك ، وبعد ذلك، قد أكون قادرًا على اتخاذ خطوة أخرى في مستوى زراعتي وأصبح حاكم داو من المستوى التاسع. إذا كنت قادرًا على القيام بذلك، فسيكون لدي طريقة لمغادرة هذا المكان اللعين! “
“سوف تموت الآن!” قالت الجثة ببطء. كان صوتها يحمل استياءً لا يوصف.
كان لين دونغ دونغ واثقا بشكل لا يصدق في هجومه. على الرغم من أنه قد تم إضعافه إلى حد كبير، إلا أن هذه كانت أعظم حركة قتل له، وكان متأكدًا من أن سو مينغ سيموت بالتأكيد، إلا إذا كان يمتلك قوة باراغون الداو العظيم!
عندما اهتز العالم من حولهم ، تغير لون السماء. اهتزت الأرض، وملأت كمية كبيرة من الضباب الأرض . التوى الضباب في الهواء، ثم ارتفع إلى السماء. تشكلت علامة ضخمة من الضباب فوق الجثة!
‘هذا مستحيل! مع مستوى زراعتي، من المستحيل بالنسبة لي ألا أكون قادرًا على معرفة مدى ارتفاع مستوى زراعتي أي شخص!‘‘
لم تكن علامة رغم ذلك، بل كانت ختمًا ضخمًا يغطي مساحة كبيرة!
“إن علاقتنا كإخوة في حياتنا السابقة سمحت لنا بالشرب في هذه الحياة. سو مينغ… أتمنى أن تكون… آمنًا في رحلتك. “ عندما تمتم لي تشن بهذه الكلمات، وصل الضحك إلى أذنيه من الخلف.
أشرق الرمز الروني، وعندما أصبح سطحه غير مستوي، انتشر منه ضوء مظلم لامع ليشكل ستارة من الضوء سقطت على الأرض على الفور كما لو كانت تريد أن تغطي السماء.
تسببت رباطة جأش سو مينغ في تغيير تعبير لين دونغ دونغ أثناء وجوده في البرج. تقلص عيناه ، وسرعان ما ركز انتباهه على سو مينغ، لكنه اكتشف أنه لا يستطيع معرفة مستوى زراعة سو مينغ!
صرخت الجثة بعد ذلك، وانتشر صوتها عبر القارة بأكملها في هدير مدو.
في عالم لي تشين ، لإشباع رغبة أخيه في الشرب معه، اختار سو مينغ أن يفقد نفسه مؤقتًا. بعد الشرب، اختار سو مينغ المغادرة، لأنه كان لديه طريقه الخاص، والذي لم يتمكن دي تيان من إكماله والذي لم يختار لي تشين الاستمرار فيه. لكن سو مينغ… سوف يستمر.
لين دونغ دونغ!
“هل مازلت لا تفهم؟“
لقد كان باراغون الداو العظيم لطائفة الداو الواحد ، وهو محارب قوي ورث داو المصير. تماما كما قال لي تشين، في العالم المجيد سابقا، انتشرت الأرادات داخل الأمير الأول لتصبح لي تشين، لين دونغ دونغ … ورجل الأبادة العجوز.
امتدت هذه الوليمة من الصباح إلى الليل، ثم من الليل إلى الصباح. لقد انتهوا من وعاء تلو الآخر في جرعات كبيرة. عندما وصل الفجر وكان العالم لا يزال غارقًا في الظلام، أصبح لي تشين في حالة سكر. فأخذ وعاءه، وشرب منه جرعة، وعندما وضعها أغمض عينيه.
لقد فصلتهم جوانب العالم الغامضة الذي كانوا فيه في ذلك الوقت. اختار لي تشين أن يضيع، ولم يلتق سو مينغ بعد برجل الأبادة العجوز، ومن الواضح أن لين دونغ دونغ اختار قتل سو مينغ!
تردد صوت لين دونغ دونغ في الهواء مثل الرعد وغطى الأرض بأكملها. على الفور، أطلقت الشمس القرمزية في السماء موجة لا توصف من الهواء الساخن. ثم، كما لو كانت تهبط من السماء، اندفعت نحو سو مينغ مع انفجارات عالية.
“سوف أقتلك وأسلبك مصيرك ، وبعد ذلك، قد أكون قادرًا على اتخاذ خطوة أخرى في مستوى زراعتي وأصبح حاكم داو من المستوى التاسع. إذا كنت قادرًا على القيام بذلك، فسيكون لدي طريقة لمغادرة هذا المكان اللعين! “
لقد كان اختيار لي تشن. لقد اختار نفس المسار الذي اختاره دي تيان، الضياع . أراد دي تيان إحياء الأشخاص بجانبه وضاع طوعًا حتى يصدقوا أن المكان كان حقيقيًا، بينما لي تشين…
أحرقت نية القتل عيون لين دونغ دونغ. عندما رفع يده اليمنى، أشار إلى سو مينغ. زأرت السماء على الفور. بدأ ختم الضباب الضخم بالتحرك بسرعة وظهر فوق سو مينغ للضغط عليه. لقد أثارت انفجارات عالية في هذه العملية.
أشرق الرمز الروني، وعندما أصبح سطحه غير مستوي، انتشر منه ضوء مظلم لامع ليشكل ستارة من الضوء سقطت على الأرض على الفور كما لو كانت تريد أن تغطي السماء.
ومع ذلك، بدأت الأرض تحت قدمي سو مينغ ترتعش بعنف. انتشرت الشقوق على الفور من خلالها كما لو كانت على وشك الغرق. وكانت علامات تدميرها الوشيك واضحة.
وكان كما قال: كان متعباً ومرهقاً. لم يكن يريد الاستمرار في الطريق لأنه كان يحمل الكثير من الألم على كتفيه.
ظل تعبير سو مينغ كما هو. لم ينتبه إلى مستوى الزراعة الذي وصل إليه خلال السبعمائة عام التي تجول فيها عبر الأرض، ولكن في تلك اللحظة، عندما نظر إلى ختم الضباب الذي ينزل من السماء، لم يشعر بالكثير من الضغط منه. . كان الأمر كما لو أنه يستطيع أن يسحقه بضربة من يده.
“كل أنواع الواقع والأكاذيب، وكل المجد والدمار، هي مجرد كلمات قالها الناس من بعدنا، وهي موجودة فقط مع مرور الوقت… هل تفهم؟” سأل سو مينغ بهدوء.
لم يشعر سو مينغ بالكثير من التهديد من لين دونغ دونغ أيضًا. بمجرد أن ركز اهتمامه على الوضع أمامه ، رأى كل ما كان يحدث.
قام سو مينغ أيضًا بوضع وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى قبيلة الجبل المظلم من حوله. كان يراقب الأضواء من المصابيح، ولكن كان بينه وبين ذلك المكان حاجز. ومع ذلك… عرف سو مينغ أنه إذا مزق هذا الحاجز، فسيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع المكان.
لقد تم إضعاف لين دونغ دونغ، لدرجة أنه كان على وشك التحول من باراغون الداو العظيم إلى باراغون الداو. يبدو أن وجوده غير مرحب به في العالم.
لم تكن علامة رغم ذلك، بل كانت ختمًا ضخمًا يغطي مساحة كبيرة!
وبينما كان ضعيفًا، أصبح سو مينغ أقوى. في صمت، رفع يده اليمنى وأشار إلى السماء.
تردد صدى تنهد سو مينغ في الثلج والرياح. يبدو أن عواء الريح يتحول إلى وادٍ يشكل حاجزًا يمنعه من رؤية لي تشين الذي كان خلفه.
مع ذلك، أطلق ختم الضباب الضخم الذي كان ينزل زئيرًا مذهلاً وتوقف على ارتفاع ألف قدم فوق سو مينغ كما لو كان هناك حاجز لا يمكن رؤيته تحته.
أرجح ذراعه اليمنى، وعلى الفور، بدأ ختم الضباب الضخم يرتجف. أصبح غير واضح تدريجيًا . في بضع أنفاس فقط، اختفى مثل الريح …
“كل أنواع الواقع والأكاذيب، وكل المجد والدمار، هي مجرد كلمات قالها الناس من بعدنا، وهي موجودة فقط مع مرور الوقت… هل تفهم؟” سأل سو مينغ بهدوء.
‘هذا مستحيل! مع مستوى زراعتي، من المستحيل بالنسبة لي ألا أكون قادرًا على معرفة مدى ارتفاع مستوى زراعتي أي شخص!‘‘
أرجح ذراعه اليمنى، وعلى الفور، بدأ ختم الضباب الضخم يرتجف. أصبح غير واضح تدريجيًا . في بضع أنفاس فقط، اختفى مثل الريح …
“اجمع خيوط المصير في العالم، وبقوة كل الأرواح، سيتركك مصيرك وينزل عليّ!”
تسببت رباطة جأش سو مينغ في تغيير تعبير لين دونغ دونغ أثناء وجوده في البرج. تقلص عيناه ، وسرعان ما ركز انتباهه على سو مينغ، لكنه اكتشف أنه لا يستطيع معرفة مستوى زراعة سو مينغ!
عندما اهتز العالم من حولهم ، تغير لون السماء. اهتزت الأرض، وملأت كمية كبيرة من الضباب الأرض . التوى الضباب في الهواء، ثم ارتفع إلى السماء. تشكلت علامة ضخمة من الضباب فوق الجثة!
‘هذا مستحيل! مع مستوى زراعتي، من المستحيل بالنسبة لي ألا أكون قادرًا على معرفة مدى ارتفاع مستوى زراعتي أي شخص!‘‘
ومع ذلك، كان الأمر كما قال، العالم في عينيه …
عندما تقلصت عيون لين دونغ دونغ، وقف بسرعة من البرج. لقد اتخذ خطوة في اتجاه سو مينغ وترك وراءه صورة لاحقة . بمجرد تقدمه للأمام، ظهر مباشرة أمام سو مينغ وامسك على الهواء بيده اليمنى.
“هل مازلت لا تفهم؟“
اهتزت السماء على الفور. تغير لونها ، وظهرت شمس قرمزية في السماء. اهتزت الأرض وكان سو مينغ في المنتصف، واتصلت الشقوق الموجودة أسفله بصورة القمر.
قام سو مينغ أيضًا بوضع وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى قبيلة الجبل المظلم من حوله. كان يراقب الأضواء من المصابيح، ولكن كان بينه وبين ذلك المكان حاجز. ومع ذلك… عرف سو مينغ أنه إذا مزق هذا الحاجز، فسيكون قادرًا على أن يصبح واحدًا مع المكان.
“سوف تشرق الشمس والقمر معًا، ليشكلا ألمع ضوء في العالم!”
“سوف تموت الآن!” قالت الجثة ببطء. كان صوتها يحمل استياءً لا يوصف.
تردد صوت لين دونغ دونغ في الهواء مثل الرعد وغطى الأرض بأكملها. على الفور، أطلقت الشمس القرمزية في السماء موجة لا توصف من الهواء الساخن. ثم، كما لو كانت تهبط من السماء، اندفعت نحو سو مينغ مع انفجارات عالية.
في عالم لي تشين ، لإشباع رغبة أخيه في الشرب معه، اختار سو مينغ أن يفقد نفسه مؤقتًا. بعد الشرب، اختار سو مينغ المغادرة، لأنه كان لديه طريقه الخاص، والذي لم يتمكن دي تيان من إكماله والذي لم يختار لي تشين الاستمرار فيه. لكن سو مينغ… سوف يستمر.
وفي الوقت نفسه، بدأت علامة القمر تحت قدمي سو مينغ بالدوران أيضًا. يبدو أن الأرض كلها تتحرك. ارتفعت موجات من الضوء الفضي على الفور في الهواء وغلفت سو مينغ بداخلها.
“لقد قمت بالحسابات لمدة ستمائة عام، وتمكنت أخيرًا من معرفة أنك سوف تمر عبر هذا المكان في هذا اليوم في هذا التاريخ… الأمير الثالث، أنت السبب في سقوطي إلى هذه الحالة. تم ختمي في هذا العالم بسببك ، وانتظرتك مائة عام في هذا المكان…
“اجمع خيوط المصير في العالم، وبقوة كل الأرواح، سيتركك مصيرك وينزل عليّ!”
ومع ذلك، بدأت الأرض تحت قدمي سو مينغ ترتعش بعنف. انتشرت الشقوق على الفور من خلالها كما لو كانت على وشك الغرق. وكانت علامات تدميرها الوشيك واضحة.
كانت عيون لين دونغ دونغ محتقنة بالدم. وفي اللحظة التي نطق فيها بكلمته الأخيرة، نزلت الشمس في السماء بقوة. تحول الضوء الفضي الموجود على الأرض إلى عدد لا يحصى من خيوط القانون الفضية التي اندفعت نحو سو مينغ لقتله.
لقد تم إضعاف لين دونغ دونغ، لدرجة أنه كان على وشك التحول من باراغون الداو العظيم إلى باراغون الداو. يبدو أن وجوده غير مرحب به في العالم.
كل من تلك الخيوط الفضية يحتوي على مصير لين دونغ دونغ. لقد حول مصيره إلى إرادة تحتوي على نية القتل، وكانت قوية بما يكفي حتى لتدمير العالم. تم جمع مصيره بالكامل في الخيوط، وكان الأمر كما لو أن داو المصير التابع لطائفة الداو الواحد قد نزل.
“اجمع خيوط المصير في العالم، وبقوة كل الأرواح، سيتركك مصيرك وينزل عليّ!”
“سوف تموت الآن!”
“لقد قمت بالحسابات لمدة ستمائة عام، وتمكنت أخيرًا من معرفة أنك سوف تمر عبر هذا المكان في هذا اليوم في هذا التاريخ… الأمير الثالث، أنت السبب في سقوطي إلى هذه الحالة. تم ختمي في هذا العالم بسببك ، وانتظرتك مائة عام في هذا المكان…
كان لين دونغ دونغ واثقا بشكل لا يصدق في هجومه. على الرغم من أنه قد تم إضعافه إلى حد كبير، إلا أن هذه كانت أعظم حركة قتل له، وكان متأكدًا من أن سو مينغ سيموت بالتأكيد، إلا إذا كان يمتلك قوة باراغون الداو العظيم!
في عالم لي تشين ، لإشباع رغبة أخيه في الشرب معه، اختار سو مينغ أن يفقد نفسه مؤقتًا. بعد الشرب، اختار سو مينغ المغادرة، لأنه كان لديه طريقه الخاص، والذي لم يتمكن دي تيان من إكماله والذي لم يختار لي تشين الاستمرار فيه. لكن سو مينغ… سوف يستمر.
بينما كان سو مينغ محاطًا بالخيوط الفضية وغروب الشمس، تنهد بهدوء.
“اجمع خيوط المصير في العالم، وبقوة كل الأرواح، سيتركك مصيرك وينزل عليّ!”
“هل مازلت لا تفهم؟“
ابتسم لي تشن. عندما حاول إلقاء نظرة خاطفة على سو مينغ الذي كان يغادر بعيدًا، وجد أن سو مينغ قد اختفى بالفعل في مهب الريح والثلج ولم يعد من الممكن العثور عليه.
……..
“هل مازلت لا تفهم؟“
Hijazi
لكنها لم تمنع الطريق بين الاثنين فحسب. كما أنها أغلقت عالمهم …
ابتسم لي تشن. عندما حاول إلقاء نظرة خاطفة على سو مينغ الذي كان يغادر بعيدًا، وجد أن سو مينغ قد اختفى بالفعل في مهب الريح والثلج ولم يعد من الممكن العثور عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
