الطبقة الثالثة من تحقيق الداو
الطبقة الثالثة من تحقيق الداو
Hijazi
كانت شجرة تحقيق الداو في الطبقة الثالثة، والتي كانت من العالم الذي تم التحدث به في أساطير زانغ القديمة. لقد كان في النفق، حيث كان الحاجز الأخير قبل أن يتمكنوا من دخول العالم إلى حيث كانت تنتمي من قبل…
وكانت الفاكهة الصغيرة بحجم نصف قبضة اليد. في تلك اللحظة، كانت تلمع بضوء برتقالي–أصفر لطيف. انتشر منه عطر كثيف حلو وملأ العالم.
في اللحظة التي صعد فيها سو مينغ إلى الطبقة الثالثة، رأى أرضًا قاحلة. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد استخدم قدرات سماوية قوية لتدميره. كانت هناك أطلال في كل مكان وموجات كثيفة من هالة الموت.
ظهرت نية القتل القوية في عيون الأمير الثاني. لقد تحول على الفور إلى قوس طويل يتجه إلى السماء، وكان ينوي بوضوح مواجهة الضغط القوي وعبور مائة ألف قدم، ولكن عندما طار عشرين ألف قدم فقط، تغير تعبيره. جعله الضغط القوي من السماء يشعر كما لو أنه فقد معظم قاعدته الزراعية. رفع رأسه بسرعة وألقى نظرة على عمود الضوء الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم. وبناءً على حساباته، يمكنه في أحسن الأحوال أن يطير لارتفاع ثلاثين ألف قدم.
ولم تكن المنطقة كبيرة، ويمكن رؤية حدودها. إذا ألقى أي شخص نظره حوله، فسيجد أن شجرة تحقيق الداو القديمة التي اخترقت الأرض من خلال مركزها تقف شامخة على الأرض. بالكاد كانت هناك أي أوراق على تاج الشجرة، لكن الفروع غطت السماء. أي شخص يرفع رأسه لم يتمكن من رؤية السماء، فقط فروع لا نهاية لها.
في تلك اللحظة، اندفعت عدة أقواس طويلة في الطبقة الثالثة. وكان الشخصان في المقدمة هما الأمراء الأول والثاني. بمجرد وصولهم إلى الطبقة الثالثة، كان أول شيء رأوه هو سو مينغ. أشرقت نية القتل في أعينهم، وتحول الاثنان إلى أقواس طويلة اندفعت نحو شجرة تحقيق الداو.
كان للشجرة إحساس بالعمر، مما جعل قلب سو مينغ يرتجف بعنف لحظة رؤيتها . جاءت تلك الهزات فجأة. حتى أن سو مينغ كان لديه شعور بأن شيئًا كان دائمًا في روحه كان يستيقظ في تلك اللحظة.
ظهرت بوصلة فنغ شوي تحت قدمي سو مينغ. تحول إلى قوس طويل واندفع نحو الشجرة. عندما أحس بالوجود الكئيب من الشجرة، رأى أيضًا فاكهة كبيرة وفاكهة صغيرة تنمو في أعلى تاج الشجرة الذي حل محل السماء. أشرقت الثمرة الكبيرة بضوء داكن، وكان حجمها بحجم رأس طفل.
لأنه أحس… بتلميح لوجود إيكانج في الشجرة! أو بالأحرى، كان لدى إيكانغ الماضي تلميح لوجود تلك الشجرة!
بينما تسلق سو مينغ الشجرة، ظهرت عدة شخصيات على الأرض. وكانوا تلاميذ طائفة الأقمار السبعة. عندما ظهروا، رفعوا رؤوسهم ونظروا إلى سو مينغ وهو يتسلق الشجرة. ظهر العزم على الفور على وجوههم، واندفعوا نحو الشجرة. بمجرد أن جلسوا وبدأوا بالتأمل تحت الشجرة، أضاءت العزيمة في أعينهم.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا بينما سيطرت فكرة واحدة على عقله. عندما أعاد إمبراطور زانغ القديمة الشجرة من ذلك العالم، كان جزء كبير منها قد انهار. تحولت بعض أغصانها إلى الخشب المقدس، وبعضها… أنجبت أرواحاً، رغم أن الأسباب وراء ذلك غير معروفة.
” طائفة الأقمار السبعة الملعونة!”
حدق سو مينغ في الشجرة وأحس بالهواء القديم المحيط بها. وفي الوقت نفسه، شعر أيضًا بالهواء الكئيب . ربما لن يتمكن الآخرون من الشعور به ، ولكن ربما بسبب إيكانغ… يمكن أن يشعر سو مينغ بذلك بوضوح.
Hijazi
ظهرت بوصلة فنغ شوي تحت قدمي سو مينغ. تحول إلى قوس طويل واندفع نحو الشجرة. عندما أحس بالوجود الكئيب من الشجرة، رأى أيضًا فاكهة كبيرة وفاكهة صغيرة تنمو في أعلى تاج الشجرة الذي حل محل السماء. أشرقت الثمرة الكبيرة بضوء داكن، وكان حجمها بحجم رأس طفل.
ظهرت نية القتل القوية في عيون الأمير الثاني. لقد تحول على الفور إلى قوس طويل يتجه إلى السماء، وكان ينوي بوضوح مواجهة الضغط القوي وعبور مائة ألف قدم، ولكن عندما طار عشرين ألف قدم فقط، تغير تعبيره. جعله الضغط القوي من السماء يشعر كما لو أنه فقد معظم قاعدته الزراعية. رفع رأسه بسرعة وألقى نظرة على عمود الضوء الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم. وبناءً على حساباته، يمكنه في أحسن الأحوال أن يطير لارتفاع ثلاثين ألف قدم.
وكانت الفاكهة الصغيرة بحجم نصف قبضة اليد. في تلك اللحظة، كانت تلمع بضوء برتقالي–أصفر لطيف. انتشر منه عطر كثيف حلو وملأ العالم.
لم تكن مستويات زراعتهم عالية، لكنهم استعدوا لهذا لفترة طويلة، ولهذا السبب عندما انفجروا، انفجر وجود مذهل من أجسادهم. انتشر هذا الوجود بقوة وشكل عمودًا من الضوء أحاط بشجرة تحقيق الداو. ارتفع إلى السماء وتجاوز المكان الذي كان فيه سو مينغ. وفي لحظة، غطى ارتفاعًا يقارب مائة ألف قدم.
كان سو مينغ أول مزارع يدخل إلى الطبقة الثالثة في معركة تحقيق الداو. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى ميزة فترة عشرات الأنفاس، إذا لم تتدخل أي قوة خارجية معه، فمع وجود هذه الميزة في متناول اليد، سيكون بالفعل في منتصف الطريق نحو النصر.
انطلق انفجار عالٍ، وأغلق الأمير الأول عينيه على الفور. في تلك اللحظة، زادت قاعدته الزراعية مرة أخرى… ووصلت إلى اختراق. ثم، من باراغون (خالد) الداو، أصبح باراغون الداو العظيم!
وبينما كان يتقدم في قوس طويل، في بضع أنفاس فقط، كان قد اقترب بالفعل من شجرة تحقيق الداو القديمة . أشرقت عيناه عندما لاحظ وجود ضغط قوي في الطبقة الثالثة. وسوف يتضاءل قليلا فقط عندما يلمس الشجرة القديمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت عشرات الأنفاس مرت في غمضة عين. بحلول ذلك الوقت، كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى مسافة أربعين ألف قدم فوق شجرة تحقيق الداو. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا عن تاج الشجرة، فقد اكتسب ميزة على الآخرين من خلال وصوله إلى حيث كان في ذلك الوقت.
مما يعني… أنه لا يستطيع الطيران إلى الفاكهة . مثل هذا الفعل سيكون علامة على عدم الاحترام، ولم تسمح به شجرة تحقيق الداو. إذا أراد سو مينغ الحصول على الفاكهة ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك – يمكنه فقط تسلق الشجرة!
لأنه أحس… بتلميح لوجود إيكانج في الشجرة! أو بالأحرى، كان لدى إيكانغ الماضي تلميح لوجود تلك الشجرة!
تألقت عيون سو مينغ. قفز من الأرض وداس على شجرة تحقيق الداو. وبدون أي تردد، اندفع إلى أعلى، وكلما اقترب من تاج الشجرة، أصبح العطر الحلو أقوى. عندما استنشقه سو مينغ، شعر أن قاعدته الزراعية تنمو كثيرًا لدرجة أنه شعر كما لو أنها على وشك الغليان.
أدى الشعور بغليان قاعدة زراعته إلى ملاحظة سو مينغ أنه حتى أرواح الداو الخاصة به قد بدأت تظهر عليها علامات تلقي الغذاء. كان العطر من حوله هو نفس العطر الذي امتصه في الطبقتين الأولى والثانية، وكان أكثر سمكا من ذي قبل.
أدى الشعور بغليان قاعدة زراعته إلى ملاحظة سو مينغ أنه حتى أرواح الداو الخاصة به قد بدأت تظهر عليها علامات تلقي الغذاء. كان العطر من حوله هو نفس العطر الذي امتصه في الطبقتين الأولى والثانية، وكان أكثر سمكا من ذي قبل.
كان هدفهم من الذهاب إلى هناك هو مساعدة سو مينغ في الحصول على اليد العليا على الآخرين. كانت هذه هي المهمة التي كلفتهم بها الطائفة، وكان عليهم إنجازها. حتى لو اضطروا إلى التضحية بأنفسهم، كان عليهم التأكد من أنهم أنجزوا مهمتهم!
ولكن كلما صعد أعلى، أصبح الضغط أقوى. إذا لم يكن الأمر بسبب العطر الذي يوفر له الغذاء، لكان سو مينغ بالتأكيد أبطأ بأربعة أو خمسة أعشار مما كان يظهره في ذلك الوقت.
“طائفتي، ساعدوني!”
بينما تسلق سو مينغ الشجرة، ظهرت عدة شخصيات على الأرض. وكانوا تلاميذ طائفة الأقمار السبعة. عندما ظهروا، رفعوا رؤوسهم ونظروا إلى سو مينغ وهو يتسلق الشجرة. ظهر العزم على الفور على وجوههم، واندفعوا نحو الشجرة. بمجرد أن جلسوا وبدأوا بالتأمل تحت الشجرة، أضاءت العزيمة في أعينهم.
Hijazi
كان هدفهم من الذهاب إلى هناك هو مساعدة سو مينغ في الحصول على اليد العليا على الآخرين. كانت هذه هي المهمة التي كلفتهم بها الطائفة، وكان عليهم إنجازها. حتى لو اضطروا إلى التضحية بأنفسهم، كان عليهم التأكد من أنهم أنجزوا مهمتهم!
عادةً ما يكون مزارعو طائفة الأقمار السبعة الستة غير قادرين على صنع مثل هذه المشكلة. في الحقيقة، أولئك الذين قدموا القوة لعمود الضوء الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم هم خالدي الداو العشرة من بين شيوخ الطائفة العظماء لطائفة الأقمار السبعة. وبدون التأثير على قواعد الزراعة الخاصة بهم، فقد استعدوا الأطلاق الفوري للطاقة والقوة المتفجرة اللاحقة لسنوات عديدة.
ولتحقيق النجاح، أعطتهم الطائفة قدرا كبيرا من الفوائد. على الرغم من أنه سيكون من الصعب عليهم الاستفادة منها بأنفسهم، إلا أن أحفادهم وعائلاتهم يمكن أن يتلقوا معاملة أفضل من الطائفة في المستقبل.
كانت شجرة تحقيق الداو في الطبقة الثالثة، والتي كانت من العالم الذي تم التحدث به في أساطير زانغ القديمة. لقد كان في النفق، حيث كان الحاجز الأخير قبل أن يتمكنوا من دخول العالم إلى حيث كانت تنتمي من قبل…
هؤلاء الناس صروا أسنانهم وأغلقوا أعينهم في نفس الوقت. ظهرت بقع حمراء أرجوانية على الفور على أجسادهم …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت عشرات الأنفاس مرت في غمضة عين. بحلول ذلك الوقت، كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى مسافة أربعين ألف قدم فوق شجرة تحقيق الداو. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا عن تاج الشجرة، فقد اكتسب ميزة على الآخرين من خلال وصوله إلى حيث كان في ذلك الوقت.
مرت عشرات الأنفاس مرت في غمضة عين. بحلول ذلك الوقت، كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى مسافة أربعين ألف قدم فوق شجرة تحقيق الداو. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا عن تاج الشجرة، فقد اكتسب ميزة على الآخرين من خلال وصوله إلى حيث كان في ذلك الوقت.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا بينما سيطرت فكرة واحدة على عقله. عندما أعاد إمبراطور زانغ القديمة الشجرة من ذلك العالم، كان جزء كبير منها قد انهار. تحولت بعض أغصانها إلى الخشب المقدس، وبعضها… أنجبت أرواحاً، رغم أن الأسباب وراء ذلك غير معروفة.
في تلك اللحظة، اندفعت عدة أقواس طويلة في الطبقة الثالثة. وكان الشخصان في المقدمة هما الأمراء الأول والثاني. بمجرد وصولهم إلى الطبقة الثالثة، كان أول شيء رأوه هو سو مينغ. أشرقت نية القتل في أعينهم، وتحول الاثنان إلى أقواس طويلة اندفعت نحو شجرة تحقيق الداو.
ظهرت بوصلة فنغ شوي تحت قدمي سو مينغ. تحول إلى قوس طويل واندفع نحو الشجرة. عندما أحس بالوجود الكئيب من الشجرة، رأى أيضًا فاكهة كبيرة وفاكهة صغيرة تنمو في أعلى تاج الشجرة الذي حل محل السماء. أشرقت الثمرة الكبيرة بضوء داكن، وكان حجمها بحجم رأس طفل.
ولكن عندما اقتربوا منها، فتح تلاميذ طائفة الأقمار السبعة الستة الجالسين تحت الشجرة أعينهم، وانفجرت أجسادهم بقوة.
مما يعني… أنه لا يستطيع الطيران إلى الفاكهة . مثل هذا الفعل سيكون علامة على عدم الاحترام، ولم تسمح به شجرة تحقيق الداو. إذا أراد سو مينغ الحصول على الفاكهة ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك – يمكنه فقط تسلق الشجرة!
لم تكن مستويات زراعتهم عالية، لكنهم استعدوا لهذا لفترة طويلة، ولهذا السبب عندما انفجروا، انفجر وجود مذهل من أجسادهم. انتشر هذا الوجود بقوة وشكل عمودًا من الضوء أحاط بشجرة تحقيق الداو. ارتفع إلى السماء وتجاوز المكان الذي كان فيه سو مينغ. وفي لحظة، غطى ارتفاعًا يقارب مائة ألف قدم.
ولم تكن المنطقة كبيرة، ويمكن رؤية حدودها. إذا ألقى أي شخص نظره حوله، فسيجد أن شجرة تحقيق الداو القديمة التي اخترقت الأرض من خلال مركزها تقف شامخة على الأرض. بالكاد كانت هناك أي أوراق على تاج الشجرة، لكن الفروع غطت السماء. أي شخص يرفع رأسه لم يتمكن من رؤية السماء، فقط فروع لا نهاية لها.
كانت شجرة تحقيق الداو داخل تلك المائة ألف قدم محاطة بعمود الضوء، مما يمنع أي شخص خارج الضوء من لمس الجذع. إذا أراد الأمراء الآخرون الحصول على الفاكهة ، فلا يمكنهم فعل ذلك إلا عن طريق الطيران مع تحمل الضغط الهائل للشجرة. سيتعين عليهم الصعود لمسافة مائة ألف قدم قبل أن يتمكنوا من لمس الجذع وتقليل القوة القمعية من الضغط الهائل.
انطلق انفجار عالٍ، وأغلق الأمير الأول عينيه على الفور. في تلك اللحظة، زادت قاعدته الزراعية مرة أخرى… ووصلت إلى اختراق. ثم، من باراغون (خالد) الداو، أصبح باراغون الداو العظيم!
عادةً ما يكون مزارعو طائفة الأقمار السبعة الستة غير قادرين على صنع مثل هذه المشكلة. في الحقيقة، أولئك الذين قدموا القوة لعمود الضوء الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم هم خالدي الداو العشرة من بين شيوخ الطائفة العظماء لطائفة الأقمار السبعة. وبدون التأثير على قواعد الزراعة الخاصة بهم، فقد استعدوا الأطلاق الفوري للطاقة والقوة المتفجرة اللاحقة لسنوات عديدة.
أشرقت عيون الأمير الثاني بضوء ساطع بينما كان على الأرض . عندما رفع يده اليمنى، ظهرت على الفور تسع قطع من اليشم على يده، ودفعها على الأرض.
ومع ذلك، لا يمكن أن يستمر الأمر لفترة طويلة. سيبقى عمود الضوء لمدة ثلاثين نفسًا فقط، لكن تلك الأنفاس الثلاثين ستساعد سو مينغ في الحصول على ميزة أكبر.
انطلق انفجار عالٍ، وأغلق الأمير الأول عينيه على الفور. في تلك اللحظة، زادت قاعدته الزراعية مرة أخرى… ووصلت إلى اختراق. ثم، من باراغون (خالد) الداو، أصبح باراغون الداو العظيم!
في اللحظة التي ظهر فيها عمود الضوء، اقترب الأمراء الأول والثاني. بمجرد أن لمسوا عمود الضوء، ترددت أصوات انفجار في الهواء، وسرعان ما ارتد الأمراء إلى الخلف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت عشرات الأنفاس مرت في غمضة عين. بحلول ذلك الوقت، كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى مسافة أربعين ألف قدم فوق شجرة تحقيق الداو. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا عن تاج الشجرة، فقد اكتسب ميزة على الآخرين من خلال وصوله إلى حيث كان في ذلك الوقت.
” طائفة الأقمار السبعة الملعونة!”
كان هناك هواء جليدي في تلك النظرة القديمة في عينيه. هو… لم يعد في الواقع الأمير الأول، بل كان باراغون الداو العظيم لطائفة الداو الواحد ، لين دونغ دونغ!
ظهرت نية القتل القوية في عيون الأمير الثاني. لقد تحول على الفور إلى قوس طويل يتجه إلى السماء، وكان ينوي بوضوح مواجهة الضغط القوي وعبور مائة ألف قدم، ولكن عندما طار عشرين ألف قدم فقط، تغير تعبيره. جعله الضغط القوي من السماء يشعر كما لو أنه فقد معظم قاعدته الزراعية. رفع رأسه بسرعة وألقى نظرة على عمود الضوء الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم. وبناءً على حساباته، يمكنه في أحسن الأحوال أن يطير لارتفاع ثلاثين ألف قدم.
كانت شجرة تحقيق الداو داخل تلك المائة ألف قدم محاطة بعمود الضوء، مما يمنع أي شخص خارج الضوء من لمس الجذع. إذا أراد الأمراء الآخرون الحصول على الفاكهة ، فلا يمكنهم فعل ذلك إلا عن طريق الطيران مع تحمل الضغط الهائل للشجرة. سيتعين عليهم الصعود لمسافة مائة ألف قدم قبل أن يتمكنوا من لمس الجذع وتقليل القوة القمعية من الضغط الهائل.
كانت مسافة مائة ألف قدم عبارة عن وادٍ يصعب على أي شخص عبوره. لم يكن بوسعهم سوى الانتظار حتى يختفي عمود الضوء من تلقاء نفسه. عرف كل من الأمير الأول والأمير الثاني بوضوح أنه من المستحيل أن يستمر عمود الضوء لفترة طويلة. على الأكثر، يمكن أن يستمر فقط لمدة عشرة أنفاس.
ومع ذلك… لقد فقدوا بالفعل العشرات من الأنفاس، وإذا اضطروا إلى فقدان عشرات الأنفاس الأخرى في ذلك الوقت، فإن فرصهم في الحصول على الفاكهة في الطبقة الثالثة ستكون ضئيلة إلى لا شيء.
ومع ذلك… لقد فقدوا بالفعل العشرات من الأنفاس، وإذا اضطروا إلى فقدان عشرات الأنفاس الأخرى في ذلك الوقت، فإن فرصهم في الحصول على الفاكهة في الطبقة الثالثة ستكون ضئيلة إلى لا شيء.
كانت شجرة تحقيق الداو في الطبقة الثالثة، والتي كانت من العالم الذي تم التحدث به في أساطير زانغ القديمة. لقد كان في النفق، حيث كان الحاجز الأخير قبل أن يتمكنوا من دخول العالم إلى حيث كانت تنتمي من قبل…
كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى ارتفاع خمسين ألف قدم، وكان لا يزال يتسلق. تسبب هذا المشهد على الفور في ظهور العزم في عيون الأمير الأول. لم يكن يريد في الأصل استخدام بطاقته الرابحة بهذه السرعة. بعد كل شيء، حتى باراغون الداو العظيم لم يتمكن من البقاء لفترة طويلة في الطبقة الثالثة. لقد كانت طريقة كان ينوي استخدامها في اللحظة الأكثر أهمية.
في تلك اللحظة، اندفعت عدة أقواس طويلة في الطبقة الثالثة. وكان الشخصان في المقدمة هما الأمراء الأول والثاني. بمجرد وصولهم إلى الطبقة الثالثة، كان أول شيء رأوه هو سو مينغ. أشرقت نية القتل في أعينهم، وتحول الاثنان إلى أقواس طويلة اندفعت نحو شجرة تحقيق الداو.
ولكن في ذلك الوقت… تطور الأمور قد أجبره بالفعل على استخدامها !
كانت شجرة تحقيق الداو داخل تلك المائة ألف قدم محاطة بعمود الضوء، مما يمنع أي شخص خارج الضوء من لمس الجذع. إذا أراد الأمراء الآخرون الحصول على الفاكهة ، فلا يمكنهم فعل ذلك إلا عن طريق الطيران مع تحمل الضغط الهائل للشجرة. سيتعين عليهم الصعود لمسافة مائة ألف قدم قبل أن يتمكنوا من لمس الجذع وتقليل القوة القمعية من الضغط الهائل.
رفع الأمير الأول يده اليمنى. عندما تألقت عيناه، ضرب منتصف حاجبه بسرعة وجلس متربعا. ثم قام بتشكيل ختم بيده اليسرى وأشار إلى منطقة دانتيان الخاصة به.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا بينما سيطرت فكرة واحدة على عقله. عندما أعاد إمبراطور زانغ القديمة الشجرة من ذلك العالم، كان جزء كبير منها قد انهار. تحولت بعض أغصانها إلى الخشب المقدس، وبعضها… أنجبت أرواحاً، رغم أن الأسباب وراء ذلك غير معروفة.
جاءت أصوات انفجار عالية على الفور من جسده. وبينما ترددوا في الهواء، تلوى تعبيره، كما لو كان يعاني من ألم شديد. وفي الوقت نفسه، اندلعت قاعدته الزراعية بقوة، وتجاوزت قوة خالدي الداو. لقد كانت أعظم من قوة خالد الداو. لقد أثار قوة العالم من حوله وتسبب على الفور في تغير الطقس.
كان للشجرة إحساس بالعمر، مما جعل قلب سو مينغ يرتجف بعنف لحظة رؤيتها . جاءت تلك الهزات فجأة. حتى أن سو مينغ كان لديه شعور بأن شيئًا كان دائمًا في روحه كان يستيقظ في تلك اللحظة.
انطلق انفجار عالٍ، وأغلق الأمير الأول عينيه على الفور. في تلك اللحظة، زادت قاعدته الزراعية مرة أخرى… ووصلت إلى اختراق. ثم، من باراغون (خالد) الداو، أصبح باراغون الداو العظيم!
أدى الشعور بغليان قاعدة زراعته إلى ملاحظة سو مينغ أنه حتى أرواح الداو الخاصة به قد بدأت تظهر عليها علامات تلقي الغذاء. كان العطر من حوله هو نفس العطر الذي امتصه في الطبقتين الأولى والثانية، وكان أكثر سمكا من ذي قبل.
في اللحظة التي أصبح فيها باراغون الداو العظيم، فتح الأمير الأول عينيه ببطء. كانت هناك نظرة قديمة في بريق عينيه… وكأنه لم يعد الأمير الأول في تلك اللحظة، بل شخصًا آخر.
تألقت عيون سو مينغ. قفز من الأرض وداس على شجرة تحقيق الداو. وبدون أي تردد، اندفع إلى أعلى، وكلما اقترب من تاج الشجرة، أصبح العطر الحلو أقوى. عندما استنشقه سو مينغ، شعر أن قاعدته الزراعية تنمو كثيرًا لدرجة أنه شعر كما لو أنها على وشك الغليان.
كان هناك هواء جليدي في تلك النظرة القديمة في عينيه. هو… لم يعد في الواقع الأمير الأول، بل كان باراغون الداو العظيم لطائفة الداو الواحد ، لين دونغ دونغ!
مما يعني… أنه لا يستطيع الطيران إلى الفاكهة . مثل هذا الفعل سيكون علامة على عدم الاحترام، ولم تسمح به شجرة تحقيق الداو. إذا أراد سو مينغ الحصول على الفاكهة ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك – يمكنه فقط تسلق الشجرة!
استخدم لين دونغ دونغ وعيه للنزول على الأمير الأول باستخدام الدم كدليل. مع فن مصير طائفة الداو الواحد بالإضافة إلى التغييرات في القوانين في الطبقة الثالثة، والتي كانت عمليًا من نفس أصل زانغ القديمة وطائفة الداو الواحد ، يمكن أن يحتل لين دونغ دونغ الأمير الأول مؤقتًا كما لو كان استحوذ عليه .
ولم تكن المنطقة كبيرة، ويمكن رؤية حدودها. إذا ألقى أي شخص نظره حوله، فسيجد أن شجرة تحقيق الداو القديمة التي اخترقت الأرض من خلال مركزها تقف شامخة على الأرض. بالكاد كانت هناك أي أوراق على تاج الشجرة، لكن الفروع غطت السماء. أي شخص يرفع رأسه لم يتمكن من رؤية السماء، فقط فروع لا نهاية لها.
عندما وقف ، كان لدى لين دونغ دونغ سخرية باردة على شفتيه. لقد تحرك… ولم يكلف نفسه عناء كسر عمود الضوء هذا. بدلا من ذلك، مشى في الهواء.
” طائفة الأقمار السبعة الملعونة!”
إن كسر عمود الضوء من شأنه أن يفيد الآخرين أيضًا، لذلك من الطبيعي ألا يفعل شيئًا كهذا. عندما اندفع إلى الأمام، صمد أمام الضغط الهائل من السماء وصعد على الفور إلى ارتفاع خمسين ألف قدم. عندما واصل التقدم للأمام، ألقى سو مينغ عليه نظرة من عمود الضوء واندفع أيضًا.
هؤلاء الناس صروا أسنانهم وأغلقوا أعينهم في نفس الوقت. ظهرت بقع حمراء أرجوانية على الفور على أجسادهم …
وكان يفصل بينهما عمود الضوء. كان أحدهما في الداخل، والآخر في الخارج. وصلت سرعتهم أيضًا إلى نوع من التوازن. بعد كل شيء، كان لين دونغ دونغ في الخارج، لذلك أضعفه الضغط القوي، بينما كان لدى سو مينغ العطر الذي يوفر له الغذاء. كان الضغط القوي أيضًا أضعف بكثير عليه، ولهذا السبب مع ارتفاعهما باستمرار، لم ينكسر التوازن بينهما أبدًا.
وكان يفصل بينهما عمود الضوء. كان أحدهما في الداخل، والآخر في الخارج. وصلت سرعتهم أيضًا إلى نوع من التوازن. بعد كل شيء، كان لين دونغ دونغ في الخارج، لذلك أضعفه الضغط القوي، بينما كان لدى سو مينغ العطر الذي يوفر له الغذاء. كان الضغط القوي أيضًا أضعف بكثير عليه، ولهذا السبب مع ارتفاعهما باستمرار، لم ينكسر التوازن بينهما أبدًا.
أشرقت عيون الأمير الثاني بضوء ساطع بينما كان على الأرض . عندما رفع يده اليمنى، ظهرت على الفور تسع قطع من اليشم على يده، ودفعها على الأرض.
ولكن عندما اقتربوا منها، فتح تلاميذ طائفة الأقمار السبعة الستة الجالسين تحت الشجرة أعينهم، وانفجرت أجسادهم بقوة.
انتشرت زلات اليشم التسعة وشكلت رونًا يبلغ حجمه حوالي عشرة أقدام. عندما أشرقوا بسرعة، نما ضوءهم إلى درجة خارقة وغلف الرون بأكمله. ثم تردد صوت الأمير الثاني في الهواء بنبرة قلقة.
كان سو مينغ أول مزارع يدخل إلى الطبقة الثالثة في معركة تحقيق الداو. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى ميزة فترة عشرات الأنفاس، إذا لم تتدخل أي قوة خارجية معه، فمع وجود هذه الميزة في متناول اليد، سيكون بالفعل في منتصف الطريق نحو النصر.
“طائفتي، ساعدوني!”
كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى ارتفاع خمسين ألف قدم، وكان لا يزال يتسلق. تسبب هذا المشهد على الفور في ظهور العزم في عيون الأمير الأول. لم يكن يريد في الأصل استخدام بطاقته الرابحة بهذه السرعة. بعد كل شيء، حتى باراغون الداو العظيم لم يتمكن من البقاء لفترة طويلة في الطبقة الثالثة. لقد كانت طريقة كان ينوي استخدامها في اللحظة الأكثر أهمية.
…….
ولتحقيق النجاح، أعطتهم الطائفة قدرا كبيرا من الفوائد. على الرغم من أنه سيكون من الصعب عليهم الاستفادة منها بأنفسهم، إلا أن أحفادهم وعائلاتهم يمكن أن يتلقوا معاملة أفضل من الطائفة في المستقبل.
Hijazi
أشرقت عيون الأمير الثاني بضوء ساطع بينما كان على الأرض . عندما رفع يده اليمنى، ظهرت على الفور تسع قطع من اليشم على يده، ودفعها على الأرض.
كان هناك هواء جليدي في تلك النظرة القديمة في عينيه. هو… لم يعد في الواقع الأمير الأول، بل كان باراغون الداو العظيم لطائفة الداو الواحد ، لين دونغ دونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
