البدء
الفصل 302 البدء
ومثل السحر تقريبًا، تكشفت تنبؤاته.
“لقد أتى ذلك الوقت، أليس كذلك؟” سألته وهي تلاحظ عمق ثقل عقله. لم تكن متأكدة مما هو عليه، لكن كان لديها أدنى إحساس بأنه أصبح أقوى من مجرد عدد التقنيات التي كان يستخدمها.
لقد تهرب بالكاد، بالكاد أعاد توجيه البعض والدفاع ضد البعض.
كان روي قد طلب منها بالفعل خوض مباراة مسبقًا عندما بدأ في تحسين إتقانه لتقنية قصر العقل.
بام!
كانت منشأة القتال مليئة بالمتدربين القتاليين. كانت جلسة القتال الروتينية مع المتدربين القتاليين مستمرة، لكنهم فوجئوا برؤية روي. لم يظهر إلى واحد من هؤلاء منذ وقت طويل.
ضاقت عينيها عندما بدأت تتحرك بشكل أكثر حدة. لم تكن تخالف كلمتها وتستخدم قوتها بما يتجاوز ما وعدت به، لكنها أصبحت تتحرك بدقة وسلاسة.
“نعم أنا مستعد.” قال لها.
تقارب عقله وهو يجمع كل أوقية من التركيز.
“حسناً، تعال معي.” أخبرت روي عندما تولى أحد المدربين المساعدين مهامها.
ووش
“أتذكر منذ فترة طويلة أنك وكين تمكنتما من دفعي لاستخدام أسلوب الفارس ضدكما.” قالت بينما قفزوا على حلبة القتال الكبيرة. “لقد قطعت شوطاً طويلاً منذ ذلك الحين.”
اتخذت كيري موقفًا محايدًا بالتساوي بين الهجوم والدفاع والمناورة.
“لم أفهم كم كنتِ تحجمين في ذلك الوقت.” أجاب روي. “حقيقة أنني أصبحت أقوى بشكل كبير منذ ذلك الحين وما زلت بعيدًا عنكِ أمر مذهل حقًا.”
“أكثر من أي وقت مضى.”
“أنت لست بعيدًا كما تظن.” قالت بنبرة حادة. “ربما سنكتشف مدى قربك من هذه المعركة.”
بام!
“وهذا ما أود أن أعرفه أيضًا.”
“نعم أنا مستعد.” قال لها.
“يمكنني الحد من قوتي ودفاعي وسرعة حركتي إلى الذروة العامة لعالم المبتدئ.” أخبرته. “ومع ذلك، ردود أفعالي ومرونتي ستبقى في عالم الفارس. لا أستطيع تغيير ذلك.”
وكانت استعداداته كاملة. كل شيء في مكانه.
“أفهم.” قال.
لقد حان الوقت.
“جيد.” قالت بينما ضاقت عيناها. “ثم لا داعي للقلق.”
حتى الآن؛
ترددت موجة قوية من الضغط عبر منشأة القتال حيث تحول انتباه كل متدرب عن غير قصد نحو مصدرها.
ووش ووش ووش
اتخذت كيري موقفًا محايدًا بالتساوي بين الهجوم والدفاع والمناورة.
تمايل روي ونسج وهو يتهرب من الضربات بصعوبة.
روي أغلق عينيه ببساطة.
اتخذت كيري موقفًا محايدًا بالتساوي بين الهجوم والدفاع والمناورة.
كان يقاتل فارس قتالي. إذا لم يستخرج على الأقل أفضل ما في نفسه، فهو لم يكن يستحق هذه الفرصة.
اتخذت كيري موقفًا محايدًا بالتساوي بين الهجوم والدفاع والمناورة.
تكثفت جاذبية الهواء حوله.
لقد اصطدمت بدفاع متسرع، وبالكاد تمكنت من اعتراض الضربة. تراجعت متفاجئة. لقد تمكنت من تقريب المسافة تمامًا بين الوقت الذي أطلقت فيه هذا السرد السريع، كان من المستحيل عليه أن يتهرب منه في تلك الظروف، ناهيك عن شن هجوم أثناء التهرب.
تقارب عقله وهو يجمع كل أوقية من التركيز.
اتخذت كيري موقفًا محايدًا بالتساوي بين الهجوم والدفاع والمناورة.
هذه المعركة تعني الكثير بالنسبة له. إنها أكثر أهمية بالنسبة له من المسابقة القتالية. لقد شعر بكمية غير مسبوقة من الطاقة تشبع عضلاته. كان جسده يرتجف بالقوة.
تمايل روي ونسج وهو يتهرب من الضربات بصعوبة.
عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ موقفه بالفعل.
“لم أفهم كم كنتِ تحجمين في ذلك الوقت.” أجاب روي. “حقيقة أنني أصبحت أقوى بشكل كبير منذ ذلك الحين وما زلت بعيدًا عنكِ أمر مذهل حقًا.”
“هل أنت جاهز؟” سألت.
بام!
“أكثر من أي وقت مضى.”
لم يمانع، كان بحاجة إلى الدفع إذا أراد اختبار براعة تقنية قصر العقل الخاص به.
لم تتردد كيري حتى.
لقد تهرب بالكاد، بالكاد أعاد توجيه البعض والدفاع ضد البعض.
ووش
عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ موقفه بالفعل.
قعقعة
مرة أخرى، تهرب روي من ضربتها بشكل عرضي حيث غزا مساحتها بالكامل بسهولة، وأطلق ضربة سريعة من تلقاء نفسه.
كانت الخطوة ذاتها التي اتخذتها تهدد بتمزيق الأرض وهي تدفعها خلفها، وتطلق نفسها بسرعة مخيفة. وفي أقصر اللحظات فقط، عبرت المسافة بينهما بالكامل، ووجهت ضربة سريعة وقوية إلى رأسه.
لقد تهرب من كلا الهجومين كما لو كان الأمر الأكثر وضوحًا في العالم. حصلت كيري على انطباع بأنه لم يكن يتفاعل، كما لو كان يعرف بالفعل ما هي الحركة الأفضل التي يجب القيام بها. أطلقت ضربة سريعة، على أمل أن صيبه.
ووش
ضاقت عينيها عندما بدأت تتحرك بشكل أكثر حدة. لم تكن تخالف كلمتها وتستخدم قوتها بما يتجاوز ما وعدت به، لكنها أصبحت تتحرك بدقة وسلاسة.
تهرب روي من الضربة بهدوء عندما انحرف متجاوزًا إياها. تابعت كيري على الفور بسرعة مذهلة حيث أطلقت وابلًا من الهجمات السريعة والقوية.
ضاقت عينيها عندما بدأت تتحرك بشكل أكثر حدة. لم تكن تخالف كلمتها وتستخدم قوتها بما يتجاوز ما وعدت به، لكنها أصبحت تتحرك بدقة وسلاسة.
ووش ووش ووش
حتى الآن؛
تمايل روي ونسج وهو يتهرب من الضربات بصعوبة.
“أنت لست بعيدًا كما تظن.” قالت بنبرة حادة. “ربما سنكتشف مدى قربك من هذه المعركة.”
بام!!!
اتسعت عينيها في هذا الفكر.
لقد خرج من الطريق من خلال ركلة ثقيلة هزت المنشأة ذاتها!
ضاقت عينيها عندما بدأت تتحرك بشكل أكثر حدة. لم تكن تخالف كلمتها وتستخدم قوتها بما يتجاوز ما وعدت به، لكنها أصبحت تتحرك بدقة وسلاسة.
اندفعت من بعده على الفور. صرخت غرائز روي عندما أطلقت العنان لسيل من الهجمات بقوة لا توصف.
“نعم أنا مستعد.” قال لها.
و مع ذلك.
لقد تهرب بالكاد، بالكاد أعاد توجيه البعض والدفاع ضد البعض.
لم تتمكن ضربة واحدة من الهبوط عليه بشكل نظيف.
عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ موقفه بالفعل.
لقد تهرب بالكاد، بالكاد أعاد توجيه البعض والدفاع ضد البعض.
حان الوقت لمعرفة ما إذا كانت جهوده باستخدام تقنية قصر العقل ذهبت سدى أم لا.
ومع ذلك، حتى تلك الهجمات المتفجرة لم تلحق به أي ضرر كبير.
شعر بموجة من الإثارة. لقد انتظر لفترة طويلة ما كان على وشك الحدوث.
عبست كيري.
تغير وزن جسدها، لكن ذراعيها ثابتة.
لقد تجاوزت معاييرها نظيره، وكان ينبغي أن تكون أقوى وأسرع، ومع ذلك، تمكن روي بطريقة ما من الدفاع بشكل جيد.
تهرب روي من الضربة بهدوء عندما انحرف متجاوزًا إياها. تابعت كيري على الفور بسرعة مذهلة حيث أطلقت وابلًا من الهجمات السريعة والقوية.
كان أبطأ لكنه تحرك مبكراً.
عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ موقفه بالفعل.
كما لو يعرف ما ستفعله في وقت مبكر.
كانت الخطوة ذاتها التي اتخذتها تهدد بتمزيق الأرض وهي تدفعها خلفها، وتطلق نفسها بسرعة مخيفة. وفي أقصر اللحظات فقط، عبرت المسافة بينهما بالكامل، ووجهت ضربة سريعة وقوية إلى رأسه.
اتسعت عينيها في هذا الفكر.
لقد خرج من الطريق من خلال ركلة ثقيلة هزت المنشأة ذاتها!
شعرت كيري بفخرها بالإهانة قليلاً. حتى لو تتراجع، إلا أنها لا تزال تستخدم ما يكفي من القوة لتكون فوقه على الورق. حقيقة أنها لم تكن قادرة على التغلب عليه تعني أنه يتحكم بنفسه بشكل أفضل مما كانت عليه!
ووش
الطفل الذي لم يكن حتى مبتدئ قتالي منذ وقت قريب، يقاتل بشكل أفضل منها؟ هي الفارس القتالي المخضرمة التي كانت الأفضل في جيلها؟
لم تكن بالضرورة شخصًا فخورًا للغاية. في الواقع، كانت متواضعة جدًا على الرغم من نجاحها.
لم تكن بالضرورة شخصًا فخورًا للغاية. في الواقع، كانت متواضعة جدًا على الرغم من نجاحها.
ألقت كيري ضربة يمنى متبوعة بضربة يسارية ويمينية أخرى في تتابع سريع. لقد توقعت تمامًا أن تهبط عليه.
لكن مازال.
بام!!!
لقد كانت فارس قتالي.
لقد تجاوزت معاييرها نظيره، وكان ينبغي أن تكون أقوى وأسرع، ومع ذلك، تمكن روي بطريقة ما من الدفاع بشكل جيد.
ضاقت عينيها عندما بدأت تتحرك بشكل أكثر حدة. لم تكن تخالف كلمتها وتستخدم قوتها بما يتجاوز ما وعدت به، لكنها أصبحت تتحرك بدقة وسلاسة.
“يمكنني الحد من قوتي ودفاعي وسرعة حركتي إلى الذروة العامة لعالم المبتدئ.” أخبرته. “ومع ذلك، ردود أفعالي ومرونتي ستبقى في عالم الفارس. لا أستطيع تغيير ذلك.”
بام!
تغير وزن جسدها، لكن ذراعيها ثابتة.
انزلق روي بعيدًا عن الاصطدام لأنه لاحظ أنه أصبح من الصعب مواكبتها.
لم تكن بالضرورة شخصًا فخورًا للغاية. في الواقع، كانت متواضعة جدًا على الرغم من نجاحها.
(“لقد بدأت في بذل جهدها.”) أشار. كان من الأسهل على خوارزمية الفراغ أن تعمل ضد خصم أكثر ثباتًا، ولكن الآن بعد أن أصبحت تقاتل بشكل أكثر ديناميكية، أصبحت الأمور أكثر صعوبة.
و مع ذلك.
لم يمانع، كان بحاجة إلى الدفع إذا أراد اختبار براعة تقنية قصر العقل الخاص به.
انزلقت بعيدًا ع الساحة، وفتحت بعض المسافة.
شعر بموجة من الإثارة. لقد انتظر لفترة طويلة ما كان على وشك الحدوث.
(“احتمال الدمج بين اليمين واليسار واليمين؛ اثنان وتسعون بالمائة.’)
لقد حان الوقت.
عبست كيري.
وكانت استعداداته كاملة. كل شيء في مكانه.
“جيد.” قالت بينما ضاقت عيناها. “ثم لا داعي للقلق.”
لقد حان الوقت.
عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ موقفه بالفعل.
حان الوقت لمعرفة ما إذا كانت جهوده باستخدام تقنية قصر العقل ذهبت سدى أم لا.
لم تكن بالضرورة شخصًا فخورًا للغاية. في الواقع، كانت متواضعة جدًا على الرغم من نجاحها.
صعدت إلى الأمام، وحوّلت وزنها إلى قدمها اليسرى بينما أطلقت ضربة بذراعها اليمنى.
لقد تجاوزت معاييرها نظيره، وكان ينبغي أن تكون أقوى وأسرع، ومع ذلك، تمكن روي بطريقة ما من الدفاع بشكل جيد.
اتسعت عيون روي عندما ومض عقله في قصر العقل.
ووش ووش ووش
(“احتمال الدمج بين اليمين واليسار واليمين؛ اثنان وتسعون بالمائة.’)
“لم أفهم كم كنتِ تحجمين في ذلك الوقت.” أجاب روي. “حقيقة أنني أصبحت أقوى بشكل كبير منذ ذلك الحين وما زلت بعيدًا عنكِ أمر مذهل حقًا.”
ومثل السحر تقريبًا، تكشفت تنبؤاته.
“هل أنت جاهز؟” سألت.
ألقت كيري ضربة يمنى متبوعة بضربة يسارية ويمينية أخرى في تتابع سريع. لقد توقعت تمامًا أن تهبط عليه.
تقارب عقله وهو يجمع كل أوقية من التركيز.
حتى الآن؛
تكثفت جاذبية الهواء حوله.
ووش ووش ووش
بام!
لقد تفادى ضرباتها بشكل نظيف باستخدام تقنيات المناورة الخاصة به، معززة بتنفس الرياح والغريزة البدائية عندما ألقى ضربة سريعة عليها.
“وهذا ما أود أن أعرفه أيضًا.”
بام!
مرة أخرى، تهرب روي من ضربتها بشكل عرضي حيث غزا مساحتها بالكامل بسهولة، وأطلق ضربة سريعة من تلقاء نفسه.
لقد اصطدمت بدفاع متسرع، وبالكاد تمكنت من اعتراض الضربة. تراجعت متفاجئة. لقد تمكنت من تقريب المسافة تمامًا بين الوقت الذي أطلقت فيه هذا السرد السريع، كان من المستحيل عليه أن يتهرب منه في تلك الظروف، ناهيك عن شن هجوم أثناء التهرب.
وكانت استعداداته كاملة. كل شيء في مكانه.
ومع ذلك فقد رقص وتفادى هجماتها ووجه ضربة قوية قبل أن ينتهي هجومها.
ومع ذلك فقد رقص وتفادى هجماتها ووجه ضربة قوية قبل أن ينتهي هجومها.
ركز روي عليها وهو يراقب كل حركة، كل تحول، كل رمشة مثل الصقر.
“لقد أتى ذلك الوقت، أليس كذلك؟” سألته وهي تلاحظ عمق ثقل عقله. لم تكن متأكدة مما هو عليه، لكن كان لديها أدنى إحساس بأنه أصبح أقوى من مجرد عدد التقنيات التي كان يستخدمها.
تغير وزن جسدها، لكن ذراعيها ثابتة.
ومع ذلك فقد رقص وتفادى هجماتها ووجه ضربة قوية قبل أن ينتهي هجومها.
(‘ركلة جانبية؛ أربعة وتسعون بالمائة.) قام بالحساب بينما يستعرض البيانات الموجودة في قصر العقل الخاص به.
لقد حان الوقت.
أطلق ركلة كاسحة رابضة متجنبًا ركلتها الجانبية بشكل نظيف عندما اصطدمت ركلته بكاحلها.
لم يمانع، كان بحاجة إلى الدفع إذا أراد اختبار براعة تقنية قصر العقل الخاص به.
مرة أخرى.
حان الوقت لمعرفة ما إذا كانت جهوده باستخدام تقنية قصر العقل ذهبت سدى أم لا.
لقد تهرب من كلا الهجومين كما لو كان الأمر الأكثر وضوحًا في العالم. حصلت كيري على انطباع بأنه لم يكن يتفاعل، كما لو كان يعرف بالفعل ما هي الحركة الأفضل التي يجب القيام بها. أطلقت ضربة سريعة، على أمل أن صيبه.
تقارب عقله وهو يجمع كل أوقية من التركيز.
ووش
ركز روي عليها وهو يراقب كل حركة، كل تحول، كل رمشة مثل الصقر.
مرة أخرى، تهرب روي من ضربتها بشكل عرضي حيث غزا مساحتها بالكامل بسهولة، وأطلق ضربة سريعة من تلقاء نفسه.
(“احتمال الدمج بين اليمين واليسار واليمين؛ اثنان وتسعون بالمائة.’)
ووش
شعرت كيري بفخرها بالإهانة قليلاً. حتى لو تتراجع، إلا أنها لا تزال تستخدم ما يكفي من القوة لتكون فوقه على الورق. حقيقة أنها لم تكن قادرة على التغلب عليه تعني أنه يتحكم بنفسه بشكل أفضل مما كانت عليه!
لقد انحرفت وتهربت من الهجوم، ولكن قبل أن تتمكن حتى من التهرب، وصل هجوم آخر من روي بالفعل إلى الموقع الذي انتقلت إليه.
“لم أفهم كم كنتِ تحجمين في ذلك الوقت.” أجاب روي. “حقيقة أنني أصبحت أقوى بشكل كبير منذ ذلك الحين وما زلت بعيدًا عنكِ أمر مذهل حقًا.”
بام!
بام!
اصطدم الهجوم بالدفاع الذي تم وضعه على عجل.
(“احتمال الدمج بين اليمين واليسار واليمين؛ اثنان وتسعون بالمائة.’)
انزلقت بعيدًا ع الساحة، وفتحت بعض المسافة.
كما لو يعرف ما ستفعله في وقت مبكر.
(“لقد عرف بالضبط أين سأكون حتى قبل أن أعرف ذلك!”) أدركت ذلك وهي مصدومة.
اتسعت عيون روي عندما ومض عقله في قصر العقل.
“وهذا ما أود أن أعرفه أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
