-
“مياه نهر العالم السفلي ….” على الرغم من أن باي شياو تشون لم يكن متأكدًا من الغرض من استخدام هذا النوع من المياه، إلا أنه استطاع أن يرى أن قطرة واحدة كانت باهظة الثمن. من الواضح أنه شيئا مفيدا جدًا للمزارعين.
أصبحت أفرانه المتفجرة الآن واحدة من أكثر الأسلحة فتكا تحت تصرف فيلق السلّاخين، وكانت مصدر ضغط كبير لمستحضر الأرواح في الأراضي البرية.
“ربما يريد المزارعون مياه نهر العالم السفلي … بنفس الطريقة التي يريد بها مزارعو الأرواح في الأراضي البرية مياه نهر إمتداد السماء؟” على الرغم من أن باي شياو تشون لم يكن في السور العظيم لفترة طويلة جدًا، إلا أنه سمع أنه في البراري، كانت مياه نهر إمتداد السماء ذات قيمة كبيرة.
لا يمكن القول أن باي شياو تشون قد غير مسار الحرب تمامًا. عدد قليل من الأفران المتفجرة لا يمكن أن تفعل شيئا من هذا القبيل. لكن… لقد أثر على حالة المعركة، واستمر هذا التأثير في النمو مع مرور الوقت!
وبسبب ذلك، كان عدد غير قليل من الناس يقومون بتهريبها إلى الأراضي البرية للتجارة مع مزارعي الروح. على الرغم من أن هذه الممارسة ممنوعة منعًا باتًا، إلا أنه كان من المستحيل منعها من الحدوث تمامًا.
“أحتاج إلى التمسك باللهب ذو الألوان الثمانية،” فكّر، “واستخدامه فقط على عنصر سحري جيد حقًا.” بعد التخلص من اللهب ذو الألوان الثمانية، بدأ في استهلاك الحبوب الطبية التي عززها للتو.
كان هناك حتى سوق سوداء داخل مدينة السور العظيم نفسها. ومع ذلك، لم يكن باي شياو تشون مهتما بذلك.
عند هذه النقطة، لم تكن قبيلة همج واحدة فقط هي التي كانت تشارك في الهجوم … كان هناك الآن ستة منهم. من قبل، كان هناك حوالي عشرة آلاف همجي في ساحة المعركة، ولكن الآن كان هناك حوالي ثمانون ألف. لقد مرت عقود عديدة منذ معركة بهذا الحجم خاضت في الحرب.
ما كان مهتما به هو حبوب الروح الوليدة!
علاوة على ذلك… كان المزيد من مزارعي الروح يظهرون للقتال. أخذها مزارعو الفيالق الخمسة على محمل الجد، وغالبا ما كانوا يرسلون أقوى خبرائهم للتعامل معهم.
سرعان ما وجد قائمة حبوب الروح الوليدة، وعندما رأى السعر المرتبط بها، لم يستطع إلا أن يلهث. في وقت سابق، افترض أن لديه قدرًا كبيرًا من رصيد المعركة المتراكم. ومع ذلك، بعد أن رأى مدى تكلفة الأشياء، شعر بالسوء حقًا لنفسه.
كان يحيط بالرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود العائم عشرة شخصيات. جميعهم ارتدوا أردية رمادية، وانبثقت تقلبات مرعبة حددتهم على أنهم ليسوا سوى مستحضر الأرواح!
“حبوب الروح الوليدة تكلف الملايين من ائتمانات المعركة ….” نظر بحزن إلى ميدالية هويته البنفسجية، تنهد. بعد كل شيء، كان لحبوب الروح الوليدة استخدامات أخرى غير مجرد اختراق مرحلة الروح الوليدة. لقد خدموا الوظيفة العامة المتمثلة في زيادة مستوى قاعدة الزراعة، وبالتالي، يمكن استخدامها أيضًا لاختراق الدائرة الكبرى للتكوين النواة.
لم يكن هذا الحجر سوى لهب بثمانية ألوان!
والسبب في ذلك هو أن الطريقة الرئيسية التي ساعدت بها حبوب الروح الوليدة في تحقيق اختراقات كانت عن طريق توفير الطاقة من خلال المكونات الطبية. ومع ذلك، فإن بعض هذه المكونات فقط كانت مخصصة لغرض تشكيل الروح الوليدة نفسها. في الوقت الحالي، كان أكثر ما يهتم به باي شياو تشون هو القوة الإضافية التي يمكن أن توفرها الحبوب.
“حبوب الروح الوليدة تكلف الملايين من ائتمانات المعركة ….” نظر بحزن إلى ميدالية هويته البنفسجية، تنهد. بعد كل شيء، كان لحبوب الروح الوليدة استخدامات أخرى غير مجرد اختراق مرحلة الروح الوليدة. لقد خدموا الوظيفة العامة المتمثلة في زيادة مستوى قاعدة الزراعة، وبالتالي، يمكن استخدامها أيضًا لاختراق الدائرة الكبرى للتكوين النواة.
“حبة واحدة …. مع حبة روح وليدة واحدة، ربما يمكنني الوصول إلى الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة!” في الوقت الحالي، كان على باي شياو تشون التخلي عن فكرة شراء حبة الروح الوليدة. بدلا من ذلك، اشترى بعض الحبوب الطبية الأخرى عالية الجودة المفيدة لمرحلة تكوين النواة، بالإضافة إلى بعض العناصر السحرية التي يحتاجها، ثم غادر.
حزن الرؤساء على أولئك الذين فقدوا بين قبائلهم المختلفة، واضطر مستحضري الأرواح، الذين كانوا فخورين ونبيلين، إلى قضاء كل وقتهم تقريبًا في إبقاء الأرواح الشرّيرة تحت السيطرة.
بعد عودته إلى مقر إقامته، أغلق المكان تمامًا ثم أخرج مقلاة السلحفاة الخاصة به وأجرى تحسينات روحية على كل ما اشتراه للتو، بالإضافة إلى بعض العناصر الأخرى في حقيبته.
***************************************************
بعد أن انتهى، نظر بتردد إلى التصاميم العديدة على الأشياء التي عززها.
“المبعوث، لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. علينا أن نفعل شيئا لحل الوضع!!”
“لدي مجموعتان فقط من اللهب ذو الالوان السبعة، ومجموعة واحدة من اللهب ذو الألوان الثمانية … هذا كل ما يمكن أن يقدمه لي باي لين “. بالعودة إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، حاول تعقب مستويات مختلفة من اللهب متعدد الألوان، لكنه لم ينجح. في تلك المرحلة، كان قد فهم أنه من الممكن العثور على اللهب ذو الألوان السبعة، ولكن عندما يتعلق الأمر اللهب ذو الألوان الثمانية، كان نادرا جدًا.
“ومع ذلك، لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل ببعض الاستعدادات، وأعتقد أن الوقت مناسب لاتخاذ خطوة. انتبه جيدًا للمعركة غدا. سأجعل أفران حبوب باي شياو تشون شيئا من الماضي!
ربما كان من الصعب على باي لين فقط الحصول على هذه المجموعة الواحدة.
لولا أفران الحبوب، لكانت الأرواح الشرّيرة، التي لم تخشى الإبادة على الإطلاق، قد شكلت مشكلة كبيرة للفيالق الخمسة.
بعد لحظة من التفكير، سحب باي شياو تشون صندوق اليشم من حقيبته، وفتحه، وفحص المحتويات. في الداخل هناك حجر بحجم ظفر الإصبع بدا في البداية عاديا تمامًا بطبيعته. ومع ذلك، كان من الممكن الشعور بقوة صادمة داخل هذا الحجر، قوة يمكن إطلاقها بأقل قدر من الاحتكاك.
“أحتاج إلى التمسك باللهب ذو الألوان الثمانية،” فكّر، “واستخدامه فقط على عنصر سحري جيد حقًا.” بعد التخلص من اللهب ذو الألوان الثمانية، بدأ في استهلاك الحبوب الطبية التي عززها للتو.
لم يكن هذا الحجر سوى لهب بثمانية ألوان!
بالإضافة إلى مستحضري الأرواح، كان هناك أيضًا عشرة عمالقة على المذبح، وجميعهم بدوا قديمين للغاية. بدوا مختلفين عن العمالقة الآخرين، أكبر وأكثر ذكاء. نظر أحد هؤلاء العمالقة القدامى إلى الرجل العجوز ذو الرداء الأسود وقال ببطء، “أوافق، أيها المبعوث. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن محاربي قبيلتنا سيفقدون الحماية التي يوفرها مد الأرواح. بدون هذه الحماية، لا يضاهون المزارعين على السور! أيها المبعوث، من فضلك استخدم قدراتك الإلهية لوضع حد لهذه الكارثة!
بعد دراسته قليلًا، أغلق غطاء صندوق اليشم بعناية وهز رأسه.
“ومع ذلك، لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل ببعض الاستعدادات، وأعتقد أن الوقت مناسب لاتخاذ خطوة. انتبه جيدًا للمعركة غدا. سأجعل أفران حبوب باي شياو تشون شيئا من الماضي!
“أحتاج إلى التمسك باللهب ذو الألوان الثمانية،” فكّر، “واستخدامه فقط على عنصر سحري جيد حقًا.” بعد التخلص من اللهب ذو الألوان الثمانية، بدأ في استهلاك الحبوب الطبية التي عززها للتو.
“مياه نهر العالم السفلي ….” على الرغم من أن باي شياو تشون لم يكن متأكدًا من الغرض من استخدام هذا النوع من المياه، إلا أنه استطاع أن يرى أن قطرة واحدة كانت باهظة الثمن. من الواضح أنه شيئا مفيدا جدًا للمزارعين.
كما فعل، بدأت القوة الروحية في المرور من خلاله، وتحولت إلى خيوط من تشي الصقيع الذي تجمع داخل النواة الذهبية للداو السماوي.
كان يحيط بالرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود العائم عشرة شخصيات. جميعهم ارتدوا أردية رمادية، وانبثقت تقلبات مرعبة حددتهم على أنهم ليسوا سوى مستحضر الأرواح!
مر شهر آخر.
“ومع ذلك، لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل ببعض الاستعدادات، وأعتقد أن الوقت مناسب لاتخاذ خطوة. انتبه جيدًا للمعركة غدا. سأجعل أفران حبوب باي شياو تشون شيئا من الماضي!
كلما نمت قاعدة زراعة باي شياو تشون، أصبح من الأسهل تكرير الحبوب. استمر في إنتاج دفعات ناجحة من حبوب تقارب الروح، وعلى الرغم من أنه لم يكن سعيدا جدًا بالنتيجة، إلا أن الدفعات الأخيرة استمرت في التحسن مقارنة بالأولى.
كان هناك حتى سوق سوداء داخل مدينة السور العظيم نفسها. ومع ذلك، لم يكن باي شياو تشون مهتما بذلك.
كان باي شياو تشون على يقين من أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إنتاج حبة تقارب الروح المرضية. علاوة على ذلك، قرر أن الخيار الأفضل هو الانتظار حتى يحقق تحسنًا كبيرًا قبل تقديم الحبوب الطبية إلى باي لين.
لولا أفران الحبوب، لكانت الأرواح الشرّيرة، التي لم تخشى الإبادة على الإطلاق، قد شكلت مشكلة كبيرة للفيالق الخمسة.
حتى الآن، كان باي شياو تشون سعيدا جدًا بحياته في مدينة السور العظيم. لم يحترمه الجميع فحسب، بل تسببت أفران الحبوب التي يتم قذفها باستمرار على الحائط وتنفجر بين العدو في زيادة أرصدة معركته على أساس يومي.
كان هناك حتى سوق سوداء داخل مدينة السور العظيم نفسها. ومع ذلك، لم يكن باي شياو تشون مهتما بذلك.
أصبحت أفرانه المتفجرة الآن واحدة من أكثر الأسلحة فتكا تحت تصرف فيلق السلّاخين، وكانت مصدر ضغط كبير لمستحضر الأرواح في الأراضي البرية.
“لدي مجموعتان فقط من اللهب ذو الالوان السبعة، ومجموعة واحدة من اللهب ذو الألوان الثمانية … هذا كل ما يمكن أن يقدمه لي باي لين “. بالعودة إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، حاول تعقب مستويات مختلفة من اللهب متعدد الألوان، لكنه لم ينجح. في تلك المرحلة، كان قد فهم أنه من الممكن العثور على اللهب ذو الألوان السبعة، ولكن عندما يتعلق الأمر اللهب ذو الألوان الثمانية، كان نادرا جدًا.
لولا حقيقة أن هذا كان هجوما واسع النطاق، لكانت قوات الأراضي البرية قد تراجعت منذ فترة طويلة. كلما خرج باي شياو تشون ليشهد شخصيا الآثار المدمرة لأفرانه المتفجرة، شعر أن القتال مستمر في الاشتداد.
علاوة على ذلك، فإن رؤساء القبائل الهمج، وكذلك مستحضري الأرواح، كرهوه جميعا!
عند هذه النقطة، لم تكن قبيلة همج واحدة فقط هي التي كانت تشارك في الهجوم … كان هناك الآن ستة منهم. من قبل، كان هناك حوالي عشرة آلاف همجي في ساحة المعركة، ولكن الآن كان هناك حوالي ثمانون ألف. لقد مرت عقود عديدة منذ معركة بهذا الحجم خاضت في الحرب.
لم يكن هذا الحجر سوى لهب بثمانية ألوان!
كلما زأر العمالقة الهمج ودخلوا المعركة، كانت كل السماء والأرض تهتز بعنف.
كان باي شياو تشون على يقين من أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إنتاج حبة تقارب الروح المرضية. علاوة على ذلك، قرر أن الخيار الأفضل هو الانتظار حتى يحقق تحسنًا كبيرًا قبل تقديم الحبوب الطبية إلى باي لين.
علاوة على ذلك… كان المزيد من مزارعي الروح يظهرون للقتال. أخذها مزارعو الفيالق الخمسة على محمل الجد، وغالبا ما كانوا يرسلون أقوى خبرائهم للتعامل معهم.
كان أحدهم يتحدث إلى الرجل العجوز بصوت خشن.
ومع ذلك، كان مزارعو الروح دائما تحت حماية مجموعات كبيرة من العمالقة الهمج، وعلى الرغم من أن عددا قليلًا منهم قد تم إنزالهم بنجاح، إلا أنهم لم يخرجوا أبدًا دون قتال شرس.
علاوة على ذلك… كان المزيد من مزارعي الروح يظهرون للقتال. أخذها مزارعو الفيالق الخمسة على محمل الجد، وغالبا ما كانوا يرسلون أقوى خبرائهم للتعامل معهم.
انتهى الأمر بكلا الجانبين إلى تكبد خسائر، على الرغم من أن الأمر كان أسوأ بشكل عام بالنسبة للأراضي البرية. بعد كل شيء، كان لدى الفيالق الخمسة السور العظيم لحمايتهم، والأهم من ذلك، أن أفران الحبوب المتفجرة كانت تعيث فسادا في الأرواح الشرّيرة غير الذكية في الغالب.
وبسبب ذلك، كان عدد غير قليل من الناس يقومون بتهريبها إلى الأراضي البرية للتجارة مع مزارعي الروح. على الرغم من أن هذه الممارسة ممنوعة منعًا باتًا، إلا أنه كان من المستحيل منعها من الحدوث تمامًا.
لولا أفران الحبوب، لكانت الأرواح الشرّيرة، التي لم تخشى الإبادة على الإطلاق، قد شكلت مشكلة كبيرة للفيالق الخمسة.
كان جميع الأشخاص فوقه في القائمة أفرادا مشهورين بشكل لا يصدق تكرههم الأراضي البرية بشدة.
بحلول هذه المرحلة، لم يكن هناك أي شخص تقريبًا بين قوات مدينة السور العظيم لم يسمع عن باي شياو تشون. أيضًا… كان اسمه ينتشر خارج السور العظيم أيضًا. أصبح العديد من القبائل الهمجية يدركون الآن من هو، وأن العناصر السحرية التي كانت مفيدة جدًا ضد الأرواح الشرّيرة لم يصنعها أحد سواه!
بعد عودته إلى مقر إقامته، أغلق المكان تمامًا ثم أخرج مقلاة السلحفاة الخاصة به وأجرى تحسينات روحية على كل ما اشتراه للتو، بالإضافة إلى بعض العناصر الأخرى في حقيبته.
في الواقع، لقد تم وضعه بالفعل في قائمة إعدام الأراضي البرية، وكان من بين أفضل 100!
ومع ذلك، كان مزارعو الروح دائما تحت حماية مجموعات كبيرة من العمالقة الهمج، وعلى الرغم من أن عددا قليلًا منهم قد تم إنزالهم بنجاح، إلا أنهم لم يخرجوا أبدًا دون قتال شرس.
كان جميع الأشخاص فوقه في القائمة أفرادا مشهورين بشكل لا يصدق تكرههم الأراضي البرية بشدة.
“المبعوث، لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. علينا أن نفعل شيئا لحل الوضع!!”
لا يمكن القول أن باي شياو تشون قد غير مسار الحرب تمامًا. عدد قليل من الأفران المتفجرة لا يمكن أن تفعل شيئا من هذا القبيل. لكن… لقد أثر على حالة المعركة، واستمر هذا التأثير في النمو مع مرور الوقت!
لم يكن هذا الحجر سوى لهب بثمانية ألوان!
علاوة على ذلك، فإن رؤساء القبائل الهمج، وكذلك مستحضري الأرواح، كرهوه جميعا!
حزن الرؤساء على أولئك الذين فقدوا بين قبائلهم المختلفة، واضطر مستحضري الأرواح، الذين كانوا فخورين ونبيلين، إلى قضاء كل وقتهم تقريبًا في إبقاء الأرواح الشرّيرة تحت السيطرة.
حزن الرؤساء على أولئك الذين فقدوا بين قبائلهم المختلفة، واضطر مستحضري الأرواح، الذين كانوا فخورين ونبيلين، إلى قضاء كل وقتهم تقريبًا في إبقاء الأرواح الشرّيرة تحت السيطرة.
مر شهر آخر.
بشكل عام، كان ينبغي أن ينطوي التحكم في هذه الأرواح ببساطة على توجيه زخمها. بعد كل شيء، كانت الأرواح التي تدفقت مباشرة من نهر العالم السفلي شرسة بشكل خاص. لكن الآن … جعل تهديد الأفران المتفجرة من الصعب جدًا السيطرة على الأرواح. حاول بعضهم الفرار، وحاول آخرون حتى مقاومة أولئك الذين يسيطرون عليهم.
مر شهر آخر.
حاليا، كان هناك اجتماع يعقد في السهل الشاسع مع أكثر من الف حجر أسود.
“أحتاج إلى التمسك باللهب ذو الألوان الثمانية،” فكّر، “واستخدامه فقط على عنصر سحري جيد حقًا.” بعد التخلص من اللهب ذو الألوان الثمانية، بدأ في استهلاك الحبوب الطبية التي عززها للتو.
كان يحيط بالرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود العائم عشرة شخصيات. جميعهم ارتدوا أردية رمادية، وانبثقت تقلبات مرعبة حددتهم على أنهم ليسوا سوى مستحضر الأرواح!
لولا حقيقة أن هذا كان هجوما واسع النطاق، لكانت قوات الأراضي البرية قد تراجعت منذ فترة طويلة. كلما خرج باي شياو تشون ليشهد شخصيا الآثار المدمرة لأفرانه المتفجرة، شعر أن القتال مستمر في الاشتداد.
كان أحدهم يتحدث إلى الرجل العجوز بصوت خشن.
بعد لحظة من التفكير، سحب باي شياو تشون صندوق اليشم من حقيبته، وفتحه، وفحص المحتويات. في الداخل هناك حجر بحجم ظفر الإصبع بدا في البداية عاديا تمامًا بطبيعته. ومع ذلك، كان من الممكن الشعور بقوة صادمة داخل هذا الحجر، قوة يمكن إطلاقها بأقل قدر من الاحتكاك.
“المبعوث، لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. علينا أن نفعل شيئا لحل الوضع!!”
كان باي شياو تشون على يقين من أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إنتاج حبة تقارب الروح المرضية. علاوة على ذلك، قرر أن الخيار الأفضل هو الانتظار حتى يحقق تحسنًا كبيرًا قبل تقديم الحبوب الطبية إلى باي لين.
بالإضافة إلى مستحضري الأرواح، كان هناك أيضًا عشرة عمالقة على المذبح، وجميعهم بدوا قديمين للغاية. بدوا مختلفين عن العمالقة الآخرين، أكبر وأكثر ذكاء. نظر أحد هؤلاء العمالقة القدامى إلى الرجل العجوز ذو الرداء الأسود وقال ببطء، “أوافق، أيها المبعوث. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن محاربي قبيلتنا سيفقدون الحماية التي يوفرها مد الأرواح. بدون هذه الحماية، لا يضاهون المزارعين على السور! أيها المبعوث، من فضلك استخدم قدراتك الإلهية لوضع حد لهذه الكارثة!
كان جميع الأشخاص فوقه في القائمة أفرادا مشهورين بشكل لا يصدق تكرههم الأراضي البرية بشدة.
بالنظر إلى مستحضري الأرواح وزعماء القبائل، فكر الرجل العجوز للحظة، ثم أجاب بصوت شرير، “لا يمكننا إضاعة الكثير من قوة الروح قبل الوقت المحدد …
علاوة على ذلك… كان المزيد من مزارعي الروح يظهرون للقتال. أخذها مزارعو الفيالق الخمسة على محمل الجد، وغالبا ما كانوا يرسلون أقوى خبرائهم للتعامل معهم.
“ومع ذلك، لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل ببعض الاستعدادات، وأعتقد أن الوقت مناسب لاتخاذ خطوة. انتبه جيدًا للمعركة غدا. سأجعل أفران حبوب باي شياو تشون شيئا من الماضي!
كلما زأر العمالقة الهمج ودخلوا المعركة، كانت كل السماء والأرض تهتز بعنف.
***************************************************
“حبة واحدة …. مع حبة روح وليدة واحدة، ربما يمكنني الوصول إلى الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة!” في الوقت الحالي، كان على باي شياو تشون التخلي عن فكرة شراء حبة الروح الوليدة. بدلا من ذلك، اشترى بعض الحبوب الطبية الأخرى عالية الجودة المفيدة لمرحلة تكوين النواة، بالإضافة إلى بعض العناصر السحرية التي يحتاجها، ثم غادر.
ترجمة – Finx
بعد دراسته قليلًا، أغلق غطاء صندوق اليشم بعناية وهز رأسه.
والسبب في ذلك هو أن الطريقة الرئيسية التي ساعدت بها حبوب الروح الوليدة في تحقيق اختراقات كانت عن طريق توفير الطاقة من خلال المكونات الطبية. ومع ذلك، فإن بعض هذه المكونات فقط كانت مخصصة لغرض تشكيل الروح الوليدة نفسها. في الوقت الحالي، كان أكثر ما يهتم به باي شياو تشون هو القوة الإضافية التي يمكن أن توفرها الحبوب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
