النتيجة النهائية
الفصل 273 النتيجة النهائية
“أخيرًا…” أصبح تنفسه أكثر صعوبة. “…فترة كافية.”
اصطدم الهجوم ببطن روي الضعيف، وامتدت موجة تأثير هائلة عبر جسده. لقد بذل قصارى جهده حيث حاول تخفيف أكبر قدر ممكن من التأثير باستخدام التحول المرن والحافة الحادة والاختلاف الداخلي.
جلجلة
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافياً إلى حد كبير. أغمض روي عينيه لأنه شهد مستوى من المعاناة لم يسبق له مثيل منذ التدريب التكييفي لتقنية اللاسع. كانت كل خلية في جسده تتألم عندما تم إطلاقه عبر الساحة. كُشطت مساحات كبيرة من جلده بسبب الأرض الوعرة عندما اصطدم بشجرة على طرف الساحة.
“…أمسكتكِ.” حدق في عيني فيونا بابتسامة منتشية مخيفة ارتسمت على وجهه الدموي المشوه.
ومع ذلك، فإن ما فعله بعد ذلك صدم أولئك الذين رأوا شكله الدموي المشوه.
وطالما أنه يستطيع أن يفعل هذا، فإنه يمكن أن يفوز!
ابتسم ابتسامة عريضة.
ثقب!
“…أمسكتكِ.” حدق في عيني فيونا بابتسامة منتشية مخيفة ارتسمت على وجهه الدموي المشوه.
كل شيء يعتمد على ما إذا كان سينجح!
شعرت فيونا بقشعريرة تتسلق عمودها الفقري وهي تحدق في عينيه المحتقنتين بالدماء.
جلجلة
وبعد ذلك، وعندها فقط، تبع الألم.
لقد كان ثمناً باهظاً.
تنقيط تنقيط!
“…وهاكم الأمر يا رفاق! ثابرت فيونا روشيم خلال النهائيات، وهزمت الممثل روي كوارير لتصبح البطلة القتالية في المسابقة القتالية السابعة والعشرين!”
خرجت الدماء من رقبتها، مما صدم كل من شاهدها.
وبعد ذلك، وعندها فقط، تبع الألم.
ماذا حدث؟؟
وسرعان ما تبعتها القدم الأخرى.
“…هاه؟” تمتمت فيونا ولم تفهم. كان جسدها مشبعًا بالإندورفين المثبط للألم والذي يطلقه جسم الإنسان بشكل طبيعي في حالات الإثارة الشديدة.
تنقل الشرايين السباتية والأوردة الوداجية كمية هائلة من الدم. علاوة على ذلك، فهي لا تحمل الدم إلى أي عضو عادي، بل إلى الدماغ نفسه، بين جميع الأعضاء.
لكن الواقع سرعان ما سيطر عليها.
أمسك بالشجرة، وسحب نفسه للأعلى.
وضعت يدها على رقبتها على الفور، مما أدى إلى قمع تدفق الدم واتسعت عيناها في حالة صدمة مما شعرت به.
ابتسم ابتسامة عريضة.
ثقب!
وقد اندفع المسعفون منذ فترة طويلة نحو روي وفيونا، وبدأوا العلاج منذ فترة طويلة بعد نقل الأول إلى المركز الطبي بعد استقراره الأولي. تم تزويد فيونا بجرعة شفاء واحدة حيث تولى المسعفون مهمة الضغط على جرحها.
ثقب في رقبتها!
هذا هو ثمن هبوط الضربة الحرجة طرفة عين واللاسع بنجاح.
نظرت إلى روي في حالة صدمة.
والآن قد أوصلها إلى نفس المستوى. لم يعد لديها الوقت الكافي لسحقه ببطء.
“… ها… هاها…” ضحك بشكل غير مستقر.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافياً إلى حد كبير. أغمض روي عينيه لأنه شهد مستوى من المعاناة لم يسبق له مثيل منذ التدريب التكييفي لتقنية اللاسع. كانت كل خلية في جسده تتألم عندما تم إطلاقه عبر الساحة. كُشطت مساحات كبيرة من جلده بسبب الأرض الوعرة عندما اصطدم بشجرة على طرف الساحة.
جلجلة
جلجلة
وضع قدم واحدة على الأرض.
الفصل 273 النتيجة النهائية
جلجلة
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافياً إلى حد كبير. أغمض روي عينيه لأنه شهد مستوى من المعاناة لم يسبق له مثيل منذ التدريب التكييفي لتقنية اللاسع. كانت كل خلية في جسده تتألم عندما تم إطلاقه عبر الساحة. كُشطت مساحات كبيرة من جلده بسبب الأرض الوعرة عندما اصطدم بشجرة على طرف الساحة.
وسرعان ما تبعتها القدم الأخرى.
أصبحت رؤيته غير واضحة، مظلمة.
أمسك بالشجرة، وسحب نفسه للأعلى.
وطالما أنه يستطيع أن يفعل هذا، فإنه يمكن أن يفوز!
كافح من أجل الوقوف. كان جسده في حالة من الفوضى. لن يتفاجأ أحد إذا انهار ببساطة في تلك اللحظة بالذات.
فماذا لو كسر بعض الأضلاع؟ فماذا لو تمزق جلده؟ فماذا لو نزف من جروح مفتوحة؟
ومع ذلك.
لقد كان على يقين من أنه قد كسر، على أقل تقدير، بعض أضلاعه. وقد تسارع نزيفه. وقد تمزق جلده في مناطق متعددة. كان جسده مصابًا بكدمات في كل مكان، حتى أن خصيتيه كانتا تؤلمانه.
اتخذ موقفه مبتسماً بضعف.
ومع ذلك، كان أكثر من راغب في تحمل ذلك.
لقد أصبح بالضبط حيث أراد أن يكون.
وضعت يدها على رقبتها على الفور، مما أدى إلى قمع تدفق الدم واتسعت عيناها في حالة صدمة مما شعرت به.
“تعالي…” قال. “القتال لا ينتهي إلا عندما يسقط أحدنا.”
جلجلة
نظرت إليه بعدم تصديق وصدمة.
ومع ذلك.
لو علمت فيونا أن شن هذا الهجوم سيؤدي إلى إحداث ثقب بحجم إصبع القدم في رقبتها، لما فعلت ذلك.
اصطدم الهجوم ببطن روي الضعيف، وامتدت موجة تأثير هائلة عبر جسده. لقد بذل قصارى جهده حيث حاول تخفيف أكبر قدر ممكن من التأثير باستخدام التحول المرن والحافة الحادة والاختلاف الداخلي.
لكنها فعلت ذلك، وبالتالي فات الاوان.
لقد أصبح بالضبط حيث أراد أن يكون.
لقد تخلص روي من حذرها من اللاسع من خلال التظاهر بتغيير الوزن في ساقه اليمنى، مما جعلها تعتقد أنه لن يحركها وأزالها كتهديد في ذهنها. وفقط عندما جاءت طرفة عين في الوقت المناسب أثناء الهجوم، أطلق اللاسع.
كان دفاع الشخص أكثر عرضة للخطر في لحظة الهجوم. لقد تولى روي دور الصياد المريض، في انتظار اللحظة المناسبة للضرب.
لا.
ومع ذلك، حتى الجمع بين الورقة الرابحة التي لم يسبق لها مثيل، إلى جانب النقطة العمياء العقلية الخاصة بها، لم يكن كافيًا في حد ذاته.
لم يستيقظ.
لا.
شعرت فيونا بقشعريرة تتسلق عمودها الفقري وهي تحدق في عينيه المحتقنتين بالدماء.
لقد كان بحاجة إلى تضحية، تضحية كان على روي تقديمها. والتضحية التي قدمها. لقد ضحى بالدفاع ليهبط بركلة اللاسع بشكل أسرع وأصعب وأعمق.
أمسك بالشجرة، وسحب نفسه للأعلى.
هذا هو ثمن هبوط الضربة الحرجة طرفة عين واللاسع بنجاح.
“… ها… هاها…” ضحك بشكل غير مستقر.
لقد كان ثمناً باهظاً.
وضعت يدها على رقبتها على الفور، مما أدى إلى قمع تدفق الدم واتسعت عيناها في حالة صدمة مما شعرت به.
لقد كان على يقين من أنه قد كسر، على أقل تقدير، بعض أضلاعه. وقد تسارع نزيفه. وقد تمزق جلده في مناطق متعددة. كان جسده مصابًا بكدمات في كل مكان، حتى أن خصيتيه كانتا تؤلمانه.
كان روي محاطًا بالمسعفين، الذين عملوا بجدية لاحتواء نزيفه أثناء إعطائه جرعات شفاء منخفضة الضغط، تم ضخها بالقوة إلى رئتيه عبر أدوات مساعدة التنفس الطبية التي تشبه الأقنعة.
ومع ذلك، لم يكن الأمر عبثاً.
وطالما أنه يستطيع أن يفعل هذا، فإنه يمكن أن يفوز!
تنقل الشرايين السباتية والأوردة الوداجية كمية هائلة من الدم. علاوة على ذلك، فهي لا تحمل الدم إلى أي عضو عادي، بل إلى الدماغ نفسه، بين جميع الأعضاء.
أمسك بالشجرة، وسحب نفسه للأعلى.
وقد قطع روي ما يقرب من نصفهم في رقبتها.
لا.
فماذا لو كسر بعض الأضلاع؟ فماذا لو تمزق جلده؟ فماذا لو نزف من جروح مفتوحة؟
وبعد ذلك، وعندها فقط، تبع الألم.
هل يتألم؟
ثقب!
نعم، إنه يتألم أكثر مما يمكن أن تصفه الكلمات.
“الفائزة؛ الممثلة فيونا روشيم!” أعلن الحكم.
ومع ذلك، كان أكثر من راغب في تحمل ذلك.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافياً إلى حد كبير. أغمض روي عينيه لأنه شهد مستوى من المعاناة لم يسبق له مثيل منذ التدريب التكييفي لتقنية اللاسع. كانت كل خلية في جسده تتألم عندما تم إطلاقه عبر الساحة. كُشطت مساحات كبيرة من جلده بسبب الأرض الوعرة عندما اصطدم بشجرة على طرف الساحة.
والآن قد أوصلها إلى نفس المستوى. لم يعد لديها الوقت الكافي لسحقه ببطء.
وبعد ذلك، وعندها فقط، تبع الألم.
كان روي بحاجة فقط إلى الصمود أكثر منها!
“تعالي…” قال. “القتال لا ينتهي إلا عندما يسقط أحدنا.”
وطالما أنه يستطيع أن يفعل هذا، فإنه يمكن أن يفوز!
جلجلة
كل شيء يعتمد على ما إذا كان سينجح!
“…أمسكتكِ.” حدق في عيني فيونا بابتسامة منتشية مخيفة ارتسمت على وجهه الدموي المشوه.
“هذا صحيح…” قال بشكل غير مستقر وهو يتمايل عندما بدأ يفقد إحساسه بالتوازن. “أنا فقط بحاجة إلى… أن أصمد للنهاية.”
كافح من أجل الوقوف. كان جسده في حالة من الفوضى. لن يتفاجأ أحد إذا انهار ببساطة في تلك اللحظة بالذات.
“أخيرًا…” أصبح تنفسه أكثر صعوبة. “…فترة كافية.”
جلجلة
أصبحت رؤيته غير واضحة، مظلمة.
جلجلة
“القتال .. لا…”
و مع ذلك.
سقطت يديه بجواره، تتدلى بلا حول ولا قوة.
“…أكثر.”
“…أكثر.”
جلجلة
جلجلة
“…هاه؟” تمتمت فيونا ولم تفهم. كان جسدها مشبعًا بالإندورفين المثبط للألم والذي يطلقه جسم الإنسان بشكل طبيعي في حالات الإثارة الشديدة.
لقد انهار في بركة من دمائه.
وسرعان ما تبعتها القدم الأخرى.
…
كل شيء يعتمد على ما إذا كان سينجح!
لم يستيقظ.
“الفائزة؛ الممثلة فيونا روشيم!” أعلن الحكم.
لم يتحرك شخص واحد. وقد تجمع عدد لا يحصى من الناس في الكولوسيوم بإثارة وترقب هائلين.
لا.
ومع ذلك، فقد تجمدوا جميعاً.
“أخيرًا…” أصبح تنفسه أكثر صعوبة. “…فترة كافية.”
لقد مرت الأبدية، على ما يبدو، بينما الجميع ينتظر.
لقد انهار في بركة من دمائه.
ينتظروا روي كوارير ليستيقظ.
لكن الواقع سرعان ما سيطر عليها.
و مع ذلك.
جلجلة
“الفائزة؛ الممثلة فيونا روشيم!” أعلن الحكم.
لقد مرت الأبدية، على ما يبدو، بينما الجميع ينتظر.
“…وهاكم الأمر يا رفاق! ثابرت فيونا روشيم خلال النهائيات، وهزمت الممثل روي كوارير لتصبح البطلة القتالية في المسابقة القتالية السابعة والعشرين!”
والآن قد أوصلها إلى نفس المستوى. لم يعد لديها الوقت الكافي لسحقه ببطء.
قطع صوته المتحمس الصمت، بينما أضاءت الفرق الموسيقية والمفرقعات الاحتفالية، مما أخرج الناس من أحلامهم.
وضع قدم واحدة على الأرض.
وقد اندفع المسعفون منذ فترة طويلة نحو روي وفيونا، وبدأوا العلاج منذ فترة طويلة بعد نقل الأول إلى المركز الطبي بعد استقراره الأولي. تم تزويد فيونا بجرعة شفاء واحدة حيث تولى المسعفون مهمة الضغط على جرحها.
تنقيط تنقيط!
كان روي محاطًا بالمسعفين، الذين عملوا بجدية لاحتواء نزيفه أثناء إعطائه جرعات شفاء منخفضة الضغط، تم ضخها بالقوة إلى رئتيه عبر أدوات مساعدة التنفس الطبية التي تشبه الأقنعة.
وقد قطع روي ما يقرب من نصفهم في رقبتها.
وسرعان ما شُفي جلده ولحمه، ثم شفيت أضلاعه وعظامه وعضلاته. وفي النهاية أكملوا تجديد الدم أيضًا. وعندها فقط استعاد جلده لونه الصحي.
هل يتألم؟
ومع ذلك، لم يفتح عينيه إلا بعد وقت طويل. ربما تكون الجرعات قد عالجته، لكنه كان مرهقًا على مستوى أعمق بكثير. يحتاج جسده وعقله إلى الراحة بشكل عضوي بعد تعرضه للتوتر والإجهاد إلى هذه الدرجة خلال المسابقة القتالية. أعادت الجرعات الجسد، لكنها دفعته أيضًا. لم يرغب أحد في دفع روي كوارير بعد أن شهد ما مر به.
الفصل 273 النتيجة النهائية
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافياً إلى حد كبير. أغمض روي عينيه لأنه شهد مستوى من المعاناة لم يسبق له مثيل منذ التدريب التكييفي لتقنية اللاسع. كانت كل خلية في جسده تتألم عندما تم إطلاقه عبر الساحة. كُشطت مساحات كبيرة من جلده بسبب الأرض الوعرة عندما اصطدم بشجرة على طرف الساحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
