تجاوز
الفصل 272 تجاوز
بام!!
ابتسم روي بشكل معتدل عندما سمع ذلك. ولكن، تجمدت ابتسامته عندما هاجمته بسرعة أكبر من ذي قبل.
بام!!
بوم!
كان يتألم وهو ينزلق بعيداً.
كان يتألم وهو ينزلق بعيداً.
ما تلا ذلك كان تبادلًا وحشيًا للهجمات حيث بذل روي قصارى جهده لتخفيف الضرر الناجم عن قوتها غير العادية.
(“ما مقدار القوة التي تمتلكها؟”) تساءل مصدومًا. بإمكانه رؤية تعبير متوتر على وجهها، على النقيض من التعبير الهادئ الفارغ من قبل.
انحرف روي وتجنبهم عندما ألقى ركلة دوارة حادة معززة بكل التقارب الخارجي والضغط الحيوي الذي يمكنه إدارته.
اتسعت عيناه.
في تلك اللحظة، يمكن أن يشعر بذلك.
هل بدأت حقًا في دفع نفسها؟
هي الشيء الوحيد الذي رآه.
الفكرة مرعبة.
بام
ومع ذلك، تصدع فم روي في ابتسامة عندما شعر بالعزيمة في سلوكها.
الهجوم الوحيد في ترسانته الذي يمكن أن يؤذيها حقًا هو اللاسع.
كانت الأقوى.
ومع ذلك، كانت هناك.
ومع ذلك، ابتسم ابتسامة عريضة.
لقد أصبح أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.
يمكن أن يشعر بجسدها يتوتر بينما تستمد طاقة لا حدود لها من داخل جسدها الصغير. لقد هزه هذا القتال على عكس أي قتال خاضه من قبل، ودفعه إلى ما هو أبعد من حدوده.
لم يكن لديه الكثير من الوقت.
اتسعت عيناه.
ووش
اتسعت حدقتيه.
ومع ذلك، كانت النهاية قريبة. حتى فيونا شعرت بذلك عندما كثفت هجماتها.
في تلك اللحظة، تباطأ الوقت.
الهجوم الوحيد في ترسانته الذي يمكن أن يؤذيها حقًا هو اللاسع.
اختفى العالم.
بوم!!!
اختفى كل شيء.
كان يتألم وهو ينزلق بعيداً.
ومع ذلك، كانت هناك.
ابتسم روي بشكل معتدل عندما سمع ذلك. ولكن، تجمدت ابتسامته عندما هاجمته بسرعة أكبر من ذي قبل.
هي الشيء الوحيد الذي رآه.
هل بدأت حقًا في دفع نفسها؟
هي كل شيء.
ما كان على وشك الحدوث.
من أصغر خصلات شعرها البني إلى أبعد بوصة من بشرتها الفاتحة.
رأى كل شيء.
من ملامحها الجميلة الناعمة إلى القوة الشرسة المخبأة تحتها.
بوم!
رأى كل شيء.
ومع ذلك، كان هذا أكثر صعوبة في الاستخدام.
لقد تقارب عقله في واحد عندما دخل في حالة من الوعي والتركيز المطلق.
لكنه كان حكيماً بما فيه الكفاية لرفض عرضها السخي للمصارعة. سوف تتضاءل أكبر ميزة له فيما يتعلق بردود أفعاله المراوغة، في حين أن الميزة الكبرى لها؛ سيتم التأكيد بشدة على قوتها.
في تلك اللحظة، يمكن أن يشعر بذلك.
الهجوم الوحيد في ترسانته الذي يمكن أن يؤذيها حقًا هو اللاسع.
لقد أصبح أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.
اتسعت عيناه.
“تعالي.” وأشار كما يفعل العاشق.
ومع ذلك، لم تكن لدى فيونا أي نية لجعل الحياة سهلة بالنسبة له.
ومع ذلك لم تكن هي التي أحبها؛ لقد كان الفراغ الذي أخرجته من داخله.
ومع ذلك، ابتسم ابتسامة عريضة.
بانج
وهو يعلم أنها تعرف ذلك. وكانت تعرف أنه يعرف أنها تعرف ذلك.
لقد تقدمت. هزت القوة المطلقة للحركة البسيطة الأرض ذاتها.
اختفت في أعين الجمهور.
ووش
لقد أصبح أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.
اختفت في أعين الجمهور.
بالكاد تمكن روي من الابتعاد عن الطريق عندما أسقطت ركلة على نفس الموقع الذي كان فيه قبل لحظة واحدة فقط.
ووش
سيكون عارًا تامًا على طريقه القتالي إذا اختار أن يتصارع مع فيونا.
تجنب روي ضربتها بحركات سلسة مثل المد اللطيف للتيار المتدفق الناعم. ومع ذلك، كانت هجماته القوية تشبه نهرًا عنيفًا هائجًا!
وكانت تعرف ذلك.
بام!
ولكن نظرًا لأن تحركاتها سريعة ورشيقة للغاية، لم يكن قادرًا على الحصول على فرصة مناسبة لاستخدام ورقته الرابحة الأخيرة.
منعت ضربته عندما ضربته بضربة قوية للغاية. بذل قصارى جهده للتخفيف من الضرر الذي لحق به.
صرخت غرائز روي عندما أطلقت نفسها متجهة نحوه وأطلقت العنان لموجة من القوة التي لا توصف.
ما تلا ذلك كان تبادلًا وحشيًا للهجمات حيث بذل روي قصارى جهده لتخفيف الضرر الناجم عن قوتها غير العادية.
ولهذا السبب لم يستخدمه بعد. لقد كانت حريصة على ذلك، لكن لم يكن من السهل التلاعب بها مثل نيل. إذا حاول إطلاق اللاسع، فسوف تعترض ساقه بسهولة، وتكون أسرع بكثير، وربما تكسرها على الفور قبل أن يتمكن من فعل أي شيء بها.
لكن الاحتمالات مكدسة ضده. لقد تحمل عددًا كبيرًا من الضربات منها في تلك المرحلة، وكانت حالته قد تدهورت بالفعل من ذروته الجسدية.
اتسعت عيناه.
كل شبر من جسده يتألم.
كل شخص كان متأثراً بما يحدث.
كل حركة تؤذي.
من أصغر خصلات شعرها البني إلى أبعد بوصة من بشرتها الفاتحة.
جلده في حالة من الفوضى. كان ينزف من أماكن أكثر مما كان يدرك.
بوم!
ومن ناحية أخرى، كانت فيونا سليمة تقريبًا. الهجوم الوحيد الذي ترك كدمة عليها كان التدفق المدفعي.
ومع ذلك، تصدع فم روي في ابتسامة عندما شعر بالعزيمة في سلوكها.
الهجوم الوحيد في ترسانته الذي يمكن أن يؤذيها حقًا هو اللاسع.
ومع ذلك، كان هذا أكثر صعوبة في الاستخدام.
وكانت تعرف ذلك.
اصطدم به تأثير قوي، مما أدى إلى إطلاقه بعيدًا وهو يئن من الألم. لقد صر أسنانه عندما دخل في موقف المناورة المراوغ. لقد شعر برغبة قوية للغاية في البدء في إساءة استخدام تقنية طرفة عين للتخفيف من وضعه المزري. ومع ذلك فقد تمكن من فرض ضبط النفس، وكبح جماح دوافعه.
وهو يعلم أنها تعرف ذلك. وكانت تعرف أنه يعرف أنها تعرف ذلك.
رأى كل شيء.
ولهذا السبب لم يستخدمه بعد. لقد كانت حريصة على ذلك، لكن لم يكن من السهل التلاعب بها مثل نيل. إذا حاول إطلاق اللاسع، فسوف تعترض ساقه بسهولة، وتكون أسرع بكثير، وربما تكسرها على الفور قبل أن يتمكن من فعل أي شيء بها.
ووش
لم يكن هناك سوى ورقة رابحة واحدة متبقية لديه.
منعت ضربته عندما ضربته بضربة قوية للغاية. بذل قصارى جهده للتخفيف من الضرر الذي لحق به.
ومع ذلك، كان هذا أكثر صعوبة في الاستخدام.
هل بدأت حقًا في دفع نفسها؟
ولكن نظرًا لأن تحركاتها سريعة ورشيقة للغاية، لم يكن قادرًا على الحصول على فرصة مناسبة لاستخدام ورقته الرابحة الأخيرة.
(“ما مقدار القوة التي تمتلكها؟”) تساءل مصدومًا. بإمكانه رؤية تعبير متوتر على وجهها، على النقيض من التعبير الهادئ الفارغ من قبل.
بام!
لقد تقارب عقله في واحد عندما دخل في حالة من الوعي والتركيز المطلق.
ارتطمت ركلة جانبية قوية بدفاعه بينما انزلق بعيدًا. ومع ذلك، في جزء من اللحظة كانت قد عبرت المسافة إليه بالفعل، وألقت مجموعة من الضربات.
جلده في حالة من الفوضى. كان ينزف من أماكن أكثر مما كان يدرك.
ووش
لكنه كان حكيماً بما فيه الكفاية لرفض عرضها السخي للمصارعة. سوف تتضاءل أكبر ميزة له فيما يتعلق بردود أفعاله المراوغة، في حين أن الميزة الكبرى لها؛ سيتم التأكيد بشدة على قوتها.
انحرف روي وتجنبهم عندما ألقى ركلة دوارة حادة معززة بكل التقارب الخارجي والضغط الحيوي الذي يمكنه إدارته.
لم يكن هناك سوى ورقة رابحة واحدة متبقية لديه.
بام
رأى كل شيء.
توقف هجومه عند كاحلها.
بام!
لم يستطع حتى أن يزحزحها.
لم يكن هناك سوى ورقة رابحة واحدة متبقية لديه.
بوم!
في تلك اللحظة، تباطأ الوقت.
بالكاد تمكن روي من الابتعاد عن الطريق عندما أسقطت ركلة على نفس الموقع الذي كان فيه قبل لحظة واحدة فقط.
لكنه كان حكيماً بما فيه الكفاية لرفض عرضها السخي للمصارعة. سوف تتضاءل أكبر ميزة له فيما يتعلق بردود أفعاله المراوغة، في حين أن الميزة الكبرى لها؛ سيتم التأكيد بشدة على قوتها.
استدارت على الفور، واندفعت نحوه بقوة، بينما أطلقت مناورة محاولةً التعامل معه بالمصارعة، ثم سحقه على الأرض بقوتها الأكبر.
اختفى كل شيء.
لكنه كان حكيماً بما فيه الكفاية لرفض عرضها السخي للمصارعة. سوف تتضاءل أكبر ميزة له فيما يتعلق بردود أفعاله المراوغة، في حين أن الميزة الكبرى لها؛ سيتم التأكيد بشدة على قوتها.
هذا هو.
سيكون عارًا تامًا على طريقه القتالي إذا اختار أن يتصارع مع فيونا.
بام
ووش
ومع ذلك، كانت هناك.
تمكن من تفادي هجوم آخر عندما مسح بعض الدم المتدفق على وجهه من جرح في رأسه.
ومع ذلك، تصدع فم روي في ابتسامة عندما شعر بالعزيمة في سلوكها.
لم يكن لديه الكثير من الوقت.
لكن الاحتمالات مكدسة ضده. لقد تحمل عددًا كبيرًا من الضربات منها في تلك المرحلة، وكانت حالته قد تدهورت بالفعل من ذروته الجسدية.
وكما لو كان يدرك ذلك، تعاون جسده بأكمله كما بذل قصارى جهده لمنع حالته من الانهيار.
اتسعت حدقتيه.
ومع ذلك، كانت النهاية قريبة. حتى فيونا شعرت بذلك عندما كثفت هجماتها.
لقد أصبح أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.
بو بو بو!
اتسعت حدقتيه.
أطلق روي وابلًا من الضربات، لكن فيونا منعتها بسهولة.
جلده في حالة من الفوضى. كان ينزف من أماكن أكثر مما كان يدرك.
بام!!
رأى كل شيء.
اصطدم به تأثير قوي، مما أدى إلى إطلاقه بعيدًا وهو يئن من الألم. لقد صر أسنانه عندما دخل في موقف المناورة المراوغ. لقد شعر برغبة قوية للغاية في البدء في إساءة استخدام تقنية طرفة عين للتخفيف من وضعه المزري. ومع ذلك فقد تمكن من فرض ضبط النفس، وكبح جماح دوافعه.
هل بدأت حقًا في دفع نفسها؟
وكان السبب بسيطاً. بصراحة، لقد كانت متفوقة عليه كثيرًا لدرجة أن تقنية طرفة عين لم تسمح له بالبدء في الفوز. لم يكن ذلك كافياً. لقد كانت تقنية قوية، نعم. ولكن لديها العديد من التقنيات القوية أيضًا. طرفة عين في حد ذاتها لا يمكن أن تقلب المد والجزر.
كل شخص كان متأثراً بما يحدث.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقلب الأمور على الأرجح هو توقيت طرفة عين بحركة الخطوة الوهمية وهجوم اللاسع بدقة تزيد عن تسعة وتسعين بالمائة، لإلحاق أضرار جسيمة وحيوية بها.
ومع ذلك، كانت النهاية قريبة. حتى فيونا شعرت بذلك عندما كثفت هجماتها.
هذا هو.
لقد أصبح أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.
ولم يكن لديه أي شيء آخر.
وكما لو كان يدرك ذلك، تعاون جسده بأكمله كما بذل قصارى جهده لمنع حالته من الانهيار.
ومع ذلك، لم تكن لدى فيونا أي نية لجعل الحياة سهلة بالنسبة له.
بام!!
جثمت بينما كانت عضلات ساقيها متوترة حتى أصبحت مشدودة أكثر من حزم الأسلاك الفولاذية الملتوية، وممتلئة بكمية لا يمكن تصورها من القوة. حتى أن عروقها انتفخت، غير قادرة على احتواء الطاقة التي جمعتها بينما وجهها يرتجف من الجهد.
لقد تقدمت. هزت القوة المطلقة للحركة البسيطة الأرض ذاتها.
كل شخص كان متأثراً بما يحدث.
بوم!!!
و أيضاً…
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقلب الأمور على الأرجح هو توقيت طرفة عين بحركة الخطوة الوهمية وهجوم اللاسع بدقة تزيد عن تسعة وتسعين بالمائة، لإلحاق أضرار جسيمة وحيوية بها.
ما كان على وشك الحدوث.
من أصغر خصلات شعرها البني إلى أبعد بوصة من بشرتها الفاتحة.
بوم!!!
هي الشيء الوحيد الذي رآه.
صرخت غرائز روي عندما أطلقت نفسها متجهة نحوه وأطلقت العنان لموجة من القوة التي لا توصف.
بوم!
ولأقصر اللحظات فقط، تجاوزت قوتها عالم المبتدئ.
ومن ناحية أخرى، كانت فيونا سليمة تقريبًا. الهجوم الوحيد الذي ترك كدمة عليها كان التدفق المدفعي.
بوم!!!
و أيضاً…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
