نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1348

سو مينغ، أريد أن أبكي ...

سو مينغ، أريد أن أبكي ...

سو مينغ، أريد أن أبكي …

عندما اختفت الدوامة وعادت السماء إلى طبيعتها، أدار الصبي رأسه بتعبير معقد وألقى نظرة خاطفة على المكان الذي كان يقف فيه الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هناك.  لقد اختفى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني منذ فترة طويلة في مهب الريح كرماد.

 

كانت هناك بحيرة على الكوكب، ومنزل خشبي بجانبها.  ونبت حوله عدد لا يحصى من النباتات والزهور، وملأ الهواء رائحة طيبة، مما جعل المكان يفيض بالحيوية.  كانت هناك امرأة عجوز تجلس خارج المنزل الخشبي.  شاهدت البحيرة بنفسها بابتسامة لطيفة على وجهها كما لو كانت تمر بذكرياتها ومنغمسة في الماضي.

 

لم يكن هناك سوى كوكب زراعة واحد في كون الغبار الساقط  وكان مغطى بالخضرة الوارفة، وتحيط به الأنهار والبحار، مما جعل الكوكب يبدو وكأنه أرض مائية.  كان مليئا بهواء رشيق ولطيف، ولكن كان له أيضا حضور قوي، مما أعطى شعورا لم يكن أضعف من شعور الجبال الشاهقة والعملاقة.

كان النفق الذي شكلته الدوامة في السماء هو المسار الذي فتحه سو مينغ حتى يتمكن الصبي والآخرون من إرسال عناصر تراثهم.  وإلى جانبهم، لم يتمكنوا من إرسال أي شيء آخر، مثل الأرواح الوليدة .

بمجرد أن توقف عن محاولة اكتشاف الأمر، وجد الكركي الأصلع شكلاً آخر من السلام خلال مائة عام، وهو شكل مختلف عما كان عليه عندما بقي بجانب سو مينغ.  لم يعد مهووسًا بالبلورات، ولم يعد يفكر في الماضي الذي لا يستطيع تذكره، وفي الواقع، قرر البقاء بجانب المرأة العجوز ومرافقتها لبقية حياته.

 

“زملائي الداويين، أتمنى أن أنام خلال الثلاثمائة سنة الأخيرة.  لا أريد أن أفكر في أي شيء آخر، وسأنتظر حتى يأتي ذلك اليوم”، قال الصبي وهو ينظر إلى الأشخاص بجانبه.

وبما أن الجشع لا يمكن إشباعه أبدًا، فإن المزارعين مثل الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني، الذي خاطر، كانوا حاضرين دائمًا.  نظرًا لأنهم جميعًا كانوا سيموتون بعد مئات السنين، فقد يدخل أيضًا إلى العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون موجودًا.

 

 

 

لكنه كان قلقًا من أن سو مينغ لن يسمح بذلك، ولهذا السبب قرر المخاطرة بمحاولة خداعه.  في الحقيقة، لاحظ سو مينغ ذلك منذ فترة طويلة، ولهذا السبب قال كلماته في وقت سابق، لكنه لم يفعل أي شيء يؤدي إلى وفاة الروح الوليدة للرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  لقد تم تدمير الرجل ببساطة لأنه لم يستطع تحمل الضغط الهائل في النفق.

في تلك اللحظة، لم يلاحظ هو ولا زي رو البائسة أن سو مينغ يقف خلفهم.  عندما سمع محادثتهم، عبس.

 

 

عندما اختفت الدوامة وعادت السماء إلى طبيعتها، أدار الصبي رأسه بتعبير معقد وألقى نظرة خاطفة على المكان الذي كان يقف فيه الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هناك.  لقد اختفى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني منذ فترة طويلة في مهب الريح كرماد.

استدار ودخل إلى الفضاء.  عندما هبطت قدمه، كان قد غادر بالفعل معسكر الفجر المظلم ودخل إلى المجرة التابعة لمعسكر القديس المتحدي.

 

 

وتوهجت شجرة الجميز باللون الأحمر رغم وجودها في الظلام، لكن لم يهتم بها أحد.

وعندما مر وقت غير معروف وفتح عينيه مرة أخرى، لم يعد تحت شجرة الجميز، بل كان عند سفح الجبل.  ولم تعد السماء مظلمة.  كانت الشمس معلقة عالياً في الأعلى، مما يدل على أن الظهر قد حل.  كان سفح الجبل مغطى بالعشب الأخضر.  شكلت الأبقار والأغنام قطعانًا.  هو… كان لا يزال صبيًا راعيًا، لكنه نسي بالفعل هويته الحقيقية في تلك اللحظة.

 

في تلك اللحظة، لم يلاحظ هو ولا زي رو البائسة أن سو مينغ يقف خلفهم.  عندما سمع محادثتهم، عبس.

كان الصبي صامتا.  كان للشاب ذو الرداء الأبيض أيضًا تعبير معقد بعض الشيء على وجهه.  الأشخاص الأربعة الآخرون بجانبهم لم يتحدثوا أيضًا.  وظهرت في قلوبهم ذرة من الحزن.  لقد عرفوا أن وفاة الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني لم تكن مرتبطة بسو مينغ.  لقد ذهب سعياً وراء نهايته الخاصة.

وعندما غادرت المجموعة، جلس الصبي متربعا تحت شجرة الجميز وانحنى عليها.  راقب أضواء بيوت المدينة، وظهرت ابتسامة خافتة على زوايا شفتيه.  أغمض عينيه ببطء ودخل في نوم عميق.

 

“إذا كان هذا العالم موجودًا حقًا، فإن تراثكم… سيستمر في ذلك العالم، وسيحظى بمباركتي.”

ومع ذلك، يمكنهم فهم ما شعر به الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني عندما اتخذ قراره.  في الحقيقة، كلهم ​​​​فكروا في الأمر مرة واحدة على الأقل …

استدار ودخل إلى الفضاء.  عندما هبطت قدمه، كان قد غادر بالفعل معسكر الفجر المظلم ودخل إلى المجرة التابعة لمعسكر القديس المتحدي.

 

بجانبها كان يان بي.  كان وجهه مليئًا بالألم، وبدا كما لو أنه يريد فتح فمه ليقول شيئًا ما، ولكن عندما نظر إلى زي رو، وجد أنه لا يستطيع قول أي شيء.

“إذا كان هذا العالم موجودًا حقًا، فإن تراثكم… سيستمر في ذلك العالم، وسيحظى بمباركتي.”

 

 

أثناء قيامه بذلك، نشر إرادته بهدوء عبر المنطقة، مما جعلها تملأ كون الثعالب السماوية الممتد ، وبالتالي، كل الأكوان الممتدة في الفجر المظلم .  قام أيضًا بنشرها في معسكر القديس المتحدي حتى يتمكن من رؤية جميع الأكوان  الممتدة  ال  ١٨٠ هناك.

أرجح سو مينغ ذراعه وألقى نظرة أخيرة على المزارعين أمامه.  ثم استدار وصعد في الهواء.

 

 

 

انحنى الصبي والآخرون له بشدة كواحد.  لم تكن هناك حاجة لهم للتعبير عن امتنانهم، ولم يكن سو مينغ بحاجة إليه أيضًا.  لقد فعل ذلك للتو لأنه احترم قناعتهم بنقل تراثهم.

 

 

“زملائي الداويين، أتمنى أن أنام خلال الثلاثمائة سنة الأخيرة.  لا أريد أن أفكر في أي شيء آخر، وسأنتظر حتى يأتي ذلك اليوم”، قال الصبي وهو ينظر إلى الأشخاص بجانبه.

عندما غادر سو مينغ، استمر الصبي في الوقوف بجانب شجرة الجميز تحت سماء الليل.  ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه.  كان يحدق في السماء بنظرة سلمية.  كان إرثه يحمل بركاته وآماله، متمنيًا أن تتمكن سلالته من النمو ليتفوقوا عليه في ذلك العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون.

 

 

كانت هناك بحيرة على الكوكب، ومنزل خشبي بجانبها.  ونبت حوله عدد لا يحصى من النباتات والزهور، وملأ الهواء رائحة طيبة، مما جعل المكان يفيض بالحيوية.  كانت هناك امرأة عجوز تجلس خارج المنزل الخشبي.  شاهدت البحيرة بنفسها بابتسامة لطيفة على وجهها كما لو كانت تمر بذكرياتها ومنغمسة في الماضي.

لمس الشاب ذو الرداء الأبيض غمده الذي لا يحمل سيفًا مع تعبير على وجهه كما لو كان حرًا.  لقد حول سيفه إلى إرثه.  حتى لو تحطم في ذلك العالم الذي قد يكون أو لا يكون موجودًا، فإنه سيظل يتحول إلى سيوف حادة عديدة.  أي شخص أصبح سيده سوف ينجز العديد من الأعمال البطولية العظيمة.

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

 

ثم في أحد الأيام، عندما ظهر سو مينغ بهدوء بجانبه وجلس بصمت، تحول الحجر الذي كان يمثل الكركي الأصلع ببطء.  وبمجرد أن اكتسب شكله الأصلي، نظر إليه.

لم يكن بحاجة إلى سليل.  ما كان يحتاجه هو فقط تسليم إرادته لمزارع السيف إلى هذا العالم، في أيدي أولئك الذين يمكنهم الحصول على سيفه!

 

 

عندما اختفت الدوامة وعادت السماء إلى طبيعتها، أدار الصبي رأسه بتعبير معقد وألقى نظرة خاطفة على المكان الذي كان يقف فيه الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هناك.  لقد اختفى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني منذ فترة طويلة في مهب الريح كرماد.

حدق الأربعة الآخرون في السماء بهدوء.  كانت هناك آمال مختلفة في قلوبهم، لكنهم كانوا جميعًا متشابهين بطريقة ما أيضًا… لم يعرفوا أبدًا كيف سيتألق تراثهم في ذلك العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون موجودًا.

 

 

ثم في أحد الأيام، عندما ظهر سو مينغ بهدوء بجانبه وجلس بصمت، تحول الحجر الذي كان يمثل الكركي الأصلع ببطء.  وبمجرد أن اكتسب شكله الأصلي، نظر إليه.

لكن الإجابة لم تكن مهمة.  المهم هو أنهم لم يعد لديهم أي ندم.

 

 

 

“زملائي الداويين، أتمنى أن أنام خلال الثلاثمائة سنة الأخيرة.  لا أريد أن أفكر في أي شيء آخر، وسأنتظر حتى يأتي ذلك اليوم”، قال الصبي وهو ينظر إلى الأشخاص بجانبه.

استدار ودخل إلى الفضاء.  عندما هبطت قدمه، كان قد غادر بالفعل معسكر الفجر المظلم ودخل إلى المجرة التابعة لمعسكر القديس المتحدي.

 

ذهب إلى المكان الذي يوجد فيه الكركي الأصلع.

“سوف أتجول.  سأصنع سيفًا آخر لنفسي خلال هذه السنوات الثلاثمائة.”

 

 

كان الصبي صامتا.  كان للشاب ذو الرداء الأبيض أيضًا تعبير معقد بعض الشيء على وجهه.  الأشخاص الأربعة الآخرون بجانبهم لم يتحدثوا أيضًا.  وظهرت في قلوبهم ذرة من الحزن.  لقد عرفوا أن وفاة الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني لم تكن مرتبطة بسو مينغ.  لقد ذهب سعياً وراء نهايته الخاصة.

ابتسم الشاب ذو الرداء الأبيض بخفة.  كان الجو باردًا بعض الشيء، لكنه لا يزال يحتوي على هواء تحرره من أعبائه.  وبينما كان يتحدث، لف قبضته في كفه للآخرين وأخذ خطوة في الهواء.

ظهرت الأشياء التي تحدث في الأكوان الممتدة مثل الصور في ذهن سو مينغ.  لقد رأى أن ما يقرب من نصف الثعالب السماوية قد ماتوا، وكان الأمر نفسه تقريبًا بالنسبة لجميع الأجناس في معسكر الفجر  المظلم بالإضافة إلى  الأكوان الممتدة  ال ١٨٠ في معسكر القديس المتحدي.

 

Hijazi

وظل الأربعة الآخرون صامتين للحظة قبل أن يلفوا قبضاتهم في أيديهم تجاه الصبي.  لقد تحولوا إلى أربعة أقواس طويلة انطلقت في الهواء واختفت في السماء المرصعة بالنجوم أيضًا.

ثم في أحد الأيام، عندما ظهر سو مينغ بهدوء بجانبه وجلس بصمت، تحول الحجر الذي كان يمثل الكركي الأصلع ببطء.  وبمجرد أن اكتسب شكله الأصلي، نظر إليه.

 

حدق الأربعة الآخرون في السماء بهدوء.  كانت هناك آمال مختلفة في قلوبهم، لكنهم كانوا جميعًا متشابهين بطريقة ما أيضًا… لم يعرفوا أبدًا كيف سيتألق تراثهم في ذلك العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون موجودًا.

وعندما غادرت المجموعة، جلس الصبي متربعا تحت شجرة الجميز وانحنى عليها.  راقب أضواء بيوت المدينة، وظهرت ابتسامة خافتة على زوايا شفتيه.  أغمض عينيه ببطء ودخل في نوم عميق.

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

 

وعندما غادرت المجموعة، جلس الصبي متربعا تحت شجرة الجميز وانحنى عليها.  راقب أضواء بيوت المدينة، وظهرت ابتسامة خافتة على زوايا شفتيه.  أغمض عينيه ببطء ودخل في نوم عميق.

هبت نسيم الخريف ورفعت شعره.  تساقطت أوراق الخريف وتحولت إلى بطانية غطت جسده.  بمجرد أن أغلق عينيه، أصبح العالم كله غير واضح تدريجيا.  وفي النهاية تحول إلى العدم.

عندما فكر بهم، تنهد سو مينغ بهدوء، ثم استدار وغادر.  لم يحضر ويقاطع يان باي وزي رو.

 

 

وعندما مر وقت غير معروف وفتح عينيه مرة أخرى، لم يعد تحت شجرة الجميز، بل كان عند سفح الجبل.  ولم تعد السماء مظلمة.  كانت الشمس معلقة عالياً في الأعلى، مما يدل على أن الظهر قد حل.  كان سفح الجبل مغطى بالعشب الأخضر.  شكلت الأبقار والأغنام قطعانًا.  هو… كان لا يزال صبيًا راعيًا، لكنه نسي بالفعل هويته الحقيقية في تلك اللحظة.

 

 

لم يعرف لماذا حدق بها، ولم يعرف أيضًا سبب مجيئه إلى هناك.  في كل مرة يفكر فيها الكركي الأصلع في هذا السؤال، كان قلبه يخفق من الألم، ويشعر كما لو كان على وشك التمزق.

“كان لدي حلم…” ربت الصبي على رأسه مع تعبير مبتهج على وجهه.

 

 

من الواضح أن رجل الأبادة العجوز كان من فعل ذلك، لكن سو مينغ لم يستطع التفكير في سبب قيامه بذلك.  لا يهم عدد الأشخاص الذين ماتوا خلال المائة عام ، منذ لحظة وقوع الكارثة، فسوف يتم محوهم جميعًا.  وإلى جانب جمع الاستياء، لم يكن هناك أي فائدة أخرى في القيام بمثل هذا الفعل.

بمجرد أن خطى سو مينغ خطوة إلى المجرة، ارتفعت المساحة المحيطة به دون صوت، كما لو أن صفحة في كتاب قد تم قلبها.  عندما سقط مرة أخرى، تم تغيير الجناح الرابع بالفعل وتحويله إلى كون الثعالب السماوية الممتد ، الموجود في معسكر الفجر المظلم .

حدق الأربعة الآخرون في السماء بهدوء.  كانت هناك آمال مختلفة في قلوبهم، لكنهم كانوا جميعًا متشابهين بطريقة ما أيضًا… لم يعرفوا أبدًا كيف سيتألق تراثهم في ذلك العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون موجودًا.

 

 

نظر سو مينغ إلى المجرة المألوفة إلى حد ما ووجد أنه لم يتمكن من العثور على الكركي الأصلع.  لم يستطع إلا أن يضحك على ذلك.  لقد مر وقت طويل، ومع حالة الكركي الأصلع، كان لا بد من مغادرته ليتجول في مكان ما

 

 

 

عندما استدار سو مينغ، نشر إرادته ولاحظ أن المرأة التي تدعى زي رو كانت بجانب يان باي.  ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يختار اتخاذ خطوة تجاههم.

 

 

 

وقفت زي رو على جبل في كوكب في وسط منطقة كون الثعالب السماوية الممتد .  قد تكون مائة عام مجرد لحظة بالنسبة لها، ولكن في ذلك الوقت… كانت هناك نظرة بائسة على وجهها.

عندما استدار سو مينغ، نشر إرادته ولاحظ أن المرأة التي تدعى زي رو كانت بجانب يان باي.  ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يختار اتخاذ خطوة تجاههم.

 

 

بجانبها كان يان بي.  كان وجهه مليئًا بالألم، وبدا كما لو أنه يريد فتح فمه ليقول شيئًا ما، ولكن عندما نظر إلى زي رو، وجد أنه لا يستطيع قول أي شيء.

 

 

 

بعد فترة طويلة، تنهد يان بي في قلبه وقال ببطء، “يجب أن تعلمي أن الشخص الذي ظهر في الفجر المظلم و القديس المتحدي في وقت سابق لم يكن هو…”

لكنه كان قلقًا من أن سو مينغ لن يسمح بذلك، ولهذا السبب قرر المخاطرة بمحاولة خداعه.  في الحقيقة، لاحظ سو مينغ ذلك منذ فترة طويلة، ولهذا السبب قال كلماته في وقت سابق، لكنه لم يفعل أي شيء يؤدي إلى وفاة الروح الوليدة للرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  لقد تم تدمير الرجل ببساطة لأنه لم يستطع تحمل الضغط الهائل في النفق.

 

 

“بالطبع أعرف أنه ليس هو… لكنني شخصياً رأيت شعبي يموتون بين يديه.  كان وجهه، وحضوره، ورأيت جنون شعبي وسخطه.. ماذا يفترض بي أن أفعل؟!”.  ارتجفت زي رو، وظهرت الكراهية في عينيها.

‘استياء…’

 

كان يان باي صامتا.  ولم يعرف ماذا يجب أن يقول.  على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الشخص ليس سو مينغ وعلى الرغم من أنه كان ملك الفجر، إلا أنه كان من المستحيل عليه أن يجعل المزارعين المليئين بالاستياء الشديد يؤمنون بكلماته.

كان يان باي صامتا.  ولم يعرف ماذا يجب أن يقول.  على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الشخص ليس سو مينغ وعلى الرغم من أنه كان ملك الفجر، إلا أنه كان من المستحيل عليه أن يجعل المزارعين المليئين بالاستياء الشديد يؤمنون بكلماته.

لكنه كان قلقًا من أن سو مينغ لن يسمح بذلك، ولهذا السبب قرر المخاطرة بمحاولة خداعه.  في الحقيقة، لاحظ سو مينغ ذلك منذ فترة طويلة، ولهذا السبب قال كلماته في وقت سابق، لكنه لم يفعل أي شيء يؤدي إلى وفاة الروح الوليدة للرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  لقد تم تدمير الرجل ببساطة لأنه لم يستطع تحمل الضغط الهائل في النفق.

 

استدار ودخل إلى الفضاء.  عندما هبطت قدمه، كان قد غادر بالفعل معسكر الفجر المظلم ودخل إلى المجرة التابعة لمعسكر القديس المتحدي.

لو لم يكن على دراية بسو مينغ، لكان حتى هو غير مصدق عندما رأى ما حدث…

“إذا كان هذا العالم موجودًا حقًا، فإن تراثكم… سيستمر في ذلك العالم، وسيحظى بمباركتي.”

 

بمجرد أن خطى سو مينغ خطوة إلى المجرة، ارتفعت المساحة المحيطة به دون صوت، كما لو أن صفحة في كتاب قد تم قلبها.  عندما سقط مرة أخرى، تم تغيير الجناح الرابع بالفعل وتحويله إلى كون الثعالب السماوية الممتد ، الموجود في معسكر الفجر المظلم .

في تلك اللحظة، لم يلاحظ هو ولا زي رو البائسة أن سو مينغ يقف خلفهم.  عندما سمع محادثتهم، عبس.

 

 

 

أثناء قيامه بذلك، نشر إرادته بهدوء عبر المنطقة، مما جعلها تملأ كون الثعالب السماوية الممتد ، وبالتالي، كل الأكوان الممتدة في الفجر المظلم .  قام أيضًا بنشرها في معسكر القديس المتحدي حتى يتمكن من رؤية جميع الأكوان  الممتدة  ال  ١٨٠ هناك.

Hijazi

 

من الواضح أن رجل الأبادة العجوز كان من فعل ذلك، لكن سو مينغ لم يستطع التفكير في سبب قيامه بذلك.  لا يهم عدد الأشخاص الذين ماتوا خلال المائة عام ، منذ لحظة وقوع الكارثة، فسوف يتم محوهم جميعًا.  وإلى جانب جمع الاستياء، لم يكن هناك أي فائدة أخرى في القيام بمثل هذا الفعل.

ظهرت الأشياء التي تحدث في الأكوان الممتدة مثل الصور في ذهن سو مينغ.  لقد رأى أن ما يقرب من نصف الثعالب السماوية قد ماتوا، وكان الأمر نفسه تقريبًا بالنسبة لجميع الأجناس في معسكر الفجر  المظلم بالإضافة إلى  الأكوان الممتدة  ال ١٨٠ في معسكر القديس المتحدي.

عبس سو مينغ.  وبعد فترة طويلة، اختفت التجاعيد بين حاجبيه.  وبما أنه لا يستطيع فهم ما يجري، سيكون من الأفضل لو اختار عدم التفكير في الأمر.  لقد حدث الحدث بالفعل، لذا حتى لو حاول حله، فسيكون عديم الفائدة، تمامًا مثل البكاء على اللبن المسكوب.

 

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

كان هناك الكثير من الناس الذين يكرهونه.  خلال المائة عام، شاهدوا وحشية الشخص الذي يُدعى سو مينغ وهو يذبح شعبهم، وعمق استيائهم وكذلك شدة نية القتل تجاهه تسبب في صمت سو مينغ بمجرد أن رأى كل شيء.  .

 

 

 

من الواضح أن رجل الأبادة العجوز كان من فعل ذلك، لكن سو مينغ لم يستطع التفكير في سبب قيامه بذلك.  لا يهم عدد الأشخاص الذين ماتوا خلال المائة عام ، منذ لحظة وقوع الكارثة، فسوف يتم محوهم جميعًا.  وإلى جانب جمع الاستياء، لم يكن هناك أي فائدة أخرى في القيام بمثل هذا الفعل.

عندما غادر سو مينغ، استمر الصبي في الوقوف بجانب شجرة الجميز تحت سماء الليل.  ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه.  كان يحدق في السماء بنظرة سلمية.  كان إرثه يحمل بركاته وآماله، متمنيًا أن تتمكن سلالته من النمو ليتفوقوا عليه في ذلك العالم الذي قد يكون موجودًا أو لا يكون.

 

ثم في أحد الأيام، عندما ظهر سو مينغ بهدوء بجانبه وجلس بصمت، تحول الحجر الذي كان يمثل الكركي الأصلع ببطء.  وبمجرد أن اكتسب شكله الأصلي، نظر إليه.

‘استياء…’

 

 

 

عبس سو مينغ.  وبعد فترة طويلة، اختفت التجاعيد بين حاجبيه.  وبما أنه لا يستطيع فهم ما يجري، سيكون من الأفضل لو اختار عدم التفكير في الأمر.  لقد حدث الحدث بالفعل، لذا حتى لو حاول حله، فسيكون عديم الفائدة، تمامًا مثل البكاء على اللبن المسكوب.

 

 

 

كان تعبير سو مينغ هادئًا، وكان قلبه مرتاحًا.  كان يحتاج فقط إلى معرفة أن ذلك لم يكن من فعله.  أما بالنسبة للباقي… لم يرغب سو مينغ في الاهتمام.

 

 

ومع ذلك، يمكنهم فهم ما شعر به الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني عندما اتخذ قراره.  في الحقيقة، كلهم ​​​​فكروا في الأمر مرة واحدة على الأقل …

في الواقع، كان بإمكانه أن يتخيل بالفعل أنه نظرًا لارتباطه برجل الأبادة العجوز، كان هناك احتمال كبير أنه كان مرتبطًا بالرجال الثلاثة ذوي الملابس السوداء الذين أرسلهم رجل الأبادة العجوز إلى الثالوث القاحل .

في تلك اللحظة، لم يلاحظ هو ولا زي رو البائسة أن سو مينغ يقف خلفهم.  عندما سمع محادثتهم، عبس.

 

“كان لدي حلم…” ربت الصبي على رأسه مع تعبير مبتهج على وجهه.

عندما فكر بهم، تنهد سو مينغ بهدوء، ثم استدار وغادر.  لم يحضر ويقاطع يان باي وزي رو.

 

 

 

استدار ودخل إلى الفضاء.  عندما هبطت قدمه، كان قد غادر بالفعل معسكر الفجر المظلم ودخل إلى المجرة التابعة لمعسكر القديس المتحدي.

انحنى الصبي والآخرون له بشدة كواحد.  لم تكن هناك حاجة لهم للتعبير عن امتنانهم، ولم يكن سو مينغ بحاجة إليه أيضًا.  لقد فعل ذلك للتو لأنه احترم قناعتهم بنقل تراثهم.

 

 

ذهب إلى المكان الذي يوجد فيه الكركي الأصلع.

 

 

 

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

 

 

عندما اختفت الدوامة وعادت السماء إلى طبيعتها، أدار الصبي رأسه بتعبير معقد وألقى نظرة خاطفة على المكان الذي كان يقف فيه الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هناك.  لقد اختفى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني منذ فترة طويلة في مهب الريح كرماد.

لم يكن هناك سوى كوكب زراعة واحد في كون الغبار الساقط  وكان مغطى بالخضرة الوارفة، وتحيط به الأنهار والبحار، مما جعل الكوكب يبدو وكأنه أرض مائية.  كان مليئا بهواء رشيق ولطيف، ولكن كان له أيضا حضور قوي، مما أعطى شعورا لم يكن أضعف من شعور الجبال الشاهقة والعملاقة.

“بالطبع أعرف أنه ليس هو… لكنني شخصياً رأيت شعبي يموتون بين يديه.  كان وجهه، وحضوره، ورأيت جنون شعبي وسخطه.. ماذا يفترض بي أن أفعل؟!”.  ارتجفت زي رو، وظهرت الكراهية في عينيها.

 

“بالطبع أعرف أنه ليس هو… لكنني شخصياً رأيت شعبي يموتون بين يديه.  كان وجهه، وحضوره، ورأيت جنون شعبي وسخطه.. ماذا يفترض بي أن أفعل؟!”.  ارتجفت زي رو، وظهرت الكراهية في عينيها.

كانت هناك بحيرة على الكوكب، ومنزل خشبي بجانبها.  ونبت حوله عدد لا يحصى من النباتات والزهور، وملأ الهواء رائحة طيبة، مما جعل المكان يفيض بالحيوية.  كانت هناك امرأة عجوز تجلس خارج المنزل الخشبي.  شاهدت البحيرة بنفسها بابتسامة لطيفة على وجهها كما لو كانت تمر بذكرياتها ومنغمسة في الماضي.

 

 

كانت هناك بحيرة على الكوكب، ومنزل خشبي بجانبها.  ونبت حوله عدد لا يحصى من النباتات والزهور، وملأ الهواء رائحة طيبة، مما جعل المكان يفيض بالحيوية.  كانت هناك امرأة عجوز تجلس خارج المنزل الخشبي.  شاهدت البحيرة بنفسها بابتسامة لطيفة على وجهها كما لو كانت تمر بذكرياتها ومنغمسة في الماضي.

ولم يكن بعيدًا عنها كثيرًا وكان هناك طائر الكركي الأصلع.  لقد تحول إلى حجر وسقط على الأرض في حالة ذهول.  على مدار ما يقرب من مائة عام، كان يحدق في المنزل الخشبي والمرأة العجوز بهذه الطريقة.  شعر أنه يمكن أن يستمر في التحديق بها حتى يتم تدمير العالم ولم يعد الكون موجودًا.

عندما اختفت الدوامة وعادت السماء إلى طبيعتها، أدار الصبي رأسه بتعبير معقد وألقى نظرة خاطفة على المكان الذي كان يقف فيه الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني.  في تلك اللحظة، لم يكن هناك أحد هناك.  لقد اختفى الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني منذ فترة طويلة في مهب الريح كرماد.

 

 

لم يعرف لماذا حدق بها، ولم يعرف أيضًا سبب مجيئه إلى هناك.  في كل مرة يفكر فيها الكركي الأصلع في هذا السؤال، كان قلبه يخفق من الألم، ويشعر كما لو كان على وشك التمزق.

في الواقع، كان بإمكانه أن يتخيل بالفعل أنه نظرًا لارتباطه برجل الأبادة العجوز، كان هناك احتمال كبير أنه كان مرتبطًا بالرجال الثلاثة ذوي الملابس السوداء الذين أرسلهم رجل الأبادة العجوز إلى الثالوث القاحل .

 

سو مينغ، أريد أن أبكي …

بمجرد أن توقف عن محاولة اكتشاف الأمر، وجد الكركي الأصلع شكلاً آخر من السلام خلال مائة عام، وهو شكل مختلف عما كان عليه عندما بقي بجانب سو مينغ.  لم يعد مهووسًا بالبلورات، ولم يعد يفكر في الماضي الذي لا يستطيع تذكره، وفي الواقع، قرر البقاء بجانب المرأة العجوز ومرافقتها لبقية حياته.

كان الصبي صامتا.  كان للشاب ذو الرداء الأبيض أيضًا تعبير معقد بعض الشيء على وجهه.  الأشخاص الأربعة الآخرون بجانبهم لم يتحدثوا أيضًا.  وظهرت في قلوبهم ذرة من الحزن.  لقد عرفوا أن وفاة الرجل العجوز ذو الرداء الأرجواني لم تكن مرتبطة بسو مينغ.  لقد ذهب سعياً وراء نهايته الخاصة.

 

لكن الإجابة لم تكن مهمة.  المهم هو أنهم لم يعد لديهم أي ندم.

ثم في أحد الأيام، عندما ظهر سو مينغ بهدوء بجانبه وجلس بصمت، تحول الحجر الذي كان يمثل الكركي الأصلع ببطء.  وبمجرد أن اكتسب شكله الأصلي، نظر إليه.

عبس سو مينغ.  وبعد فترة طويلة، اختفت التجاعيد بين حاجبيه.  وبما أنه لا يستطيع فهم ما يجري، سيكون من الأفضل لو اختار عدم التفكير في الأمر.  لقد حدث الحدث بالفعل، لذا حتى لو حاول حله، فسيكون عديم الفائدة، تمامًا مثل البكاء على اللبن المسكوب.

 

Hijazi

كان سو مينغ ينظر أيضًا إلى الكركي الأصلع .  رأى الدموع في عيون الكركي الأصلع.  بالنسبة لجسد وهمي ليس له شكل مادي… كانت الدموع ترفًا.  وكان من المستحيل عليهم أن يسقطوا، فكانت تلك الدموع مظهراً للحزن.

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

 

 

“سو مينغ… أريد أن أبكي…” تمتم الكركي الأصلع .

 

 

لم يكن هناك سوى كوكب زراعة واحد في كون الغبار الساقط  وكان مغطى بالخضرة الوارفة، وتحيط به الأنهار والبحار، مما جعل الكوكب يبدو وكأنه أرض مائية.  كان مليئا بهواء رشيق ولطيف، ولكن كان له أيضا حضور قوي، مما أعطى شعورا لم يكن أضعف من شعور الجبال الشاهقة والعملاقة.

……..

انحنى الصبي والآخرون له بشدة كواحد.  لم تكن هناك حاجة لهم للتعبير عن امتنانهم، ولم يكن سو مينغ بحاجة إليه أيضًا.  لقد فعل ذلك للتو لأنه احترم قناعتهم بنقل تراثهم.

Hijazi

كان لدى معسكر القديس المتحدي كون ممتد يُعرف باسم كون الغبار الساقط الصغير .  لقد كان كون ممتد صغير يقع على الحدود، بالقرب من كون دافني السماء الممتد .  كان لدى الغبار الساقط موقع مقدس في معسكر القديس المتحدي… لأن أحد أسياد القديس المتحدي الثلاثة بقي هناك – فاي هوا.

 

 

بمجرد أن خطى سو مينغ خطوة إلى المجرة، ارتفعت المساحة المحيطة به دون صوت، كما لو أن صفحة في كتاب قد تم قلبها.  عندما سقط مرة أخرى، تم تغيير الجناح الرابع بالفعل وتحويله إلى كون الثعالب السماوية الممتد ، الموجود في معسكر الفجر المظلم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط