الداو ... لا حدود له
الداو… لا حدود له
لم يكن من المهم معرفة عدد المرات التي شهد فيها سو مينغ تغيرات في القلب.
ومن ثم، بعد نجاحه، بدأ العديد من خبراء المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا في محاولة حيازة والتهام موروس ألبا المتناغم ، لكنهم جميعًا فشلوا. تدريجيًا، تعلموا البدء بشيء أصغر… مثل حيازة إرادة العالم الحقيقي.
المهم هو أنه مع كل واحد يمر بمرحلة تحول، وخلال تلك المعموديات، تصل تنويره تدريجيًا إلى حالة غامضة.
فقط أولئك الذين تمكنوا من العيش خلال الكارثة يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
خلال ذلك الدهر المزدهر، تنبأ الشخص أن الدولة الغامضة كانت تُعرف… باسم الداو!
لم يكن سو مينغ يعلم أن شخصًا ما خلال إحدى الدهور المزدهرة بشكل لا يصدق في موروس ألبا المتناغم قد حسب بالفعل أنه إذا وصل شخص ما إلى ذروة التحولات وأخذ خطوة أخرى إلى الأمام، فسيكون قادرًا على الوصول إلى مستوى أعلى. ومع ذلك، كان ذلك مجرد حساب. الشخص الذي فعل ذلك لم يتمكن من الوصول إلى هذا المستوى، ولم يحصل على تنوير له.
استمر هذا الافتراض حتى رأى سو مينغ الشاب ذو الرداء الأسود عندما ألقى فن الزمن وعاد إلى الماضي، حتى لاحظ سو مينغ رجل الأبادة العجوز من خلال شظية جناح الفراشة والجداريات الموجودة في الأنقاض.
الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا إما عن طريق الاعتماد على قواعد زراعتهم أو صعود حالتهم سيكونون موجودين طالما أن الدهر نفسه موجود ، وبينما قد يبدو كما لو كان لديهم حياة أبدية، في الحقيقة، لا يمكنهم العيش إلا في دهر واحد.
خلال ذلك الدهر المزدهر، تنبأ الشخص أن الدولة الغامضة كانت تُعرف… باسم الداو!
وفي ذلك الوقت، كان سو مينغ جالسًا في نفق اللحم والضباب الوردي حوله. ومع ذلك، فإن الجسد العاري الجذاب والجميل للغاية الذي يمكن أن يجعل كل القلوب تتسابق قد لف ذراعيه حوله.
في الحقيقة، لم يزدهر الكثير من الدهور التي عاشها عالم موروس ألبا المتناغم وكان مزدهرًا بشكل خاص، لكن بعض الأقوياء توقعوا مستوى مشابهًا. ومع ذلك، لم يتمكنوا من حساب ذلك والتنبؤ به بشكل واضح. لقد وجدوا أنه غامض مثل الأقوياء من الدهور المزدهرة.
بمجرد أن استحوذ سو مينغ على إرادة عالم داو الصباح الحقيقي واندمج مع ذاته الأخرى، حصل على أربع إرادات لعوالم حقيقية بالإضافة إلى نجاحه في الصعود الروحي المتعدد واكتسب التنوير فيما يتعلق بتحول حاكم الهائجين. لقد سمح له باستعارة قوة مائة مليون روح هائج للوصول حقًا إلى عالم أفاكانيا عندما كان تحت تأثير تحول حاكم الهائجين… بعد ذلك، صعد إلى المرحلة التي لم يتمكن سوى الثالوث القاحل من الوصول إليها منذ الماضي القديم.
حتى دهر سو مينغ كان لديه شائعات عن وجود مستوى عظيم بعد عالم أفاكانيا. اسم هذا المستوى… كان داو بلا حدود!
الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا إما عن طريق الاعتماد على قواعد زراعتهم أو صعود حالتهم سيكونون موجودين طالما أن الدهر نفسه موجود ، وبينما قد يبدو كما لو كان لديهم حياة أبدية، في الحقيقة، لا يمكنهم العيش إلا في دهر واحد.
كان عالم زراعة، ولكن تركيزه الرئيسي كان يكمن في القلب.
لم يكن من المهم معرفة عدد المرات التي شهد فيها سو مينغ تغيرات في القلب.
لقد كان تمامًا مثل عالم أفاكانيا. لقد كان مستوى زراعة ، ولكنه كان أيضًا حالة مبهمة للقلب بالإضافة إلى تحول في حالة وجود الشخص. المظهر المحدد لهذا المستوى… كان في الحقيقة مقسمًا إلى قسمين.
إحداها كانت عندما تصل قاعدة الزراعية إلى عالم أفاكانيا فقط، تمامًا مثل ملوك الفجر الثلاثة وأسياد القديس الثلاثة. لقد كانوا الأمثلة النموذجية للمزارعين الذين وصلت قواعد زراعتهم إلى عالم أفاكانيا.
ومن ثم، بعد نجاحه، بدأ العديد من خبراء المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا في محاولة حيازة والتهام موروس ألبا المتناغم ، لكنهم جميعًا فشلوا. تدريجيًا، تعلموا البدء بشيء أصغر… مثل حيازة إرادة العالم الحقيقي.
ومع ذلك، فإن قواعد الزراعة ستصل في النهاية إلى الحد الأقصى. ولهذا السبب، على السطح، في عيون المزارعين الآخرين، وصل أسياد القديس المتحدي وسيادة الفجر إلى ذروة مستويات زراعتهم، وكانوا هم أنفسهم يعلمون أنهم حصلوا على الشكل فقط عندما وصلوا إلى عالم أفاكانيا. ولم يحصلوا على الروح.
……….
وهذا أيضًا هو السبب في أن قوتهم لم تكن شيئًا أمام سو مينغ. قد يكونون في عالم الأفاكانيا، لكن إذا قاموا بتقسيم عالم الأفاكانيا إلى مراحل أولية ومتوسطة ومتأخرة وكمال عظيم، فإن الستة منهم… كانوا فقط في المرحلة الأولية.
إذا أراد أي شخص الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا، فإن أول شيء يتعين عليه القيام به… هو عدم الهلاك في الكارثة.
لم يكن سو مينغ يعلم أن شخصًا ما خلال إحدى الدهور المزدهرة بشكل لا يصدق في موروس ألبا المتناغم قد حسب بالفعل أنه إذا وصل شخص ما إلى ذروة التحولات وأخذ خطوة أخرى إلى الأمام، فسيكون قادرًا على الوصول إلى مستوى أعلى. ومع ذلك، كان ذلك مجرد حساب. الشخص الذي فعل ذلك لم يتمكن من الوصول إلى هذا المستوى، ولم يحصل على تنوير له.
ويمكن أن يكونوا فقط في المرحلة الأولية. في الواقع، لم يتمكنوا إلا من البقاء في المرحلة الأولية لبقية حياتهم، إلا إذا… تمكنوا من جعل الحالة الغامضة في قلوبهم تصل إلى عالم أفاكانيا أيضًا. فقط من خلال القيام بذلك يمكنهم تحقيق اختراق .
لم يكن من المهم معرفة عدد المرات التي شهد فيها سو مينغ تغيرات في القلب.
كان كانغ سان نو من ملوك الفجر الثلاثة قويًا لأنه كان لديه شظية جناح موروس ألبا المتناغم . كان شوان جيو من أسياد القديس المتحدي الثلاثة قوياً لأنه كان الوحيد من بين الستة الذن وصل إلى الحدود فيما يتعلق بزراعة القلب. ولهذا السبب، على الرغم من كونه لا يزال في المرحلة الأولية من عالم أفاكانيا، كان من الواضح أنه أقوى من الأشخاص الآخرين.
المرحلة المتأخرة من عالم أفاكانيا !
المجموعة الثانية كانت الأرواح السابقة. بغض النظر عما إذا كانوا ينتمون إلى دهر سو مينغ أو الدهر السابق، فإن كل أولئك الذين نجحوا في صعود أرواحهم ثلاث مرات يمكن أن يُعرفوا بأنهم وصلوا إلى عالم أفاكانيا، لكن هذا لا يعني أنهم وصلوا إليه من حيث قواعد زراعتهم. . بدلاً من ذلك، من خلال الاعتماد على استكمال وإصلاح العيوب في حياتهم، يمكنهم الوصول إلى عالم أفاكانيا من خلال الوصول إلى حالة أعلى من الوجود.
أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بهذه الطريقة لم يكونوا أقوياء. كانت بعض جوانبهم أضعف مقارنة بجوانب الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بقواعدهم الزراعية. فقط عندما تصعد أرواحهم أكثر من ست مرات، يمكنهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي لمسح الأرض بالمحاربين الأقوياء في عالم أفاكانيا .
ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين صعدت أرواحهم ست مرات كانوا نادرين وقليلين بينهم. وهذا هو السبب أيضًا في اعتبار الأرواح السابقة متساوية مع ملوك الفجر وأسياد القديس المتحدي .
الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا إما عن طريق الاعتماد على قواعد زراعتهم أو صعود حالتهم سيكونون موجودين طالما أن الدهر نفسه موجود ، وبينما قد يبدو كما لو كان لديهم حياة أبدية، في الحقيقة، لا يمكنهم العيش إلا في دهر واحد.
المهم هو أنه مع كل واحد يمر بمرحلة تحول، وخلال تلك المعموديات، تصل تنويره تدريجيًا إلى حالة غامضة.
المثال الرئيسي لهذا المستوى… كان الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية.
المرحلة المتأخرة من عالم أفاكانيا !
وقد سمحت له ثمانية صعودات روحية بأن يصبح الأقوى بين جميع أولئك في المرحلة الأولية من عالم أفاكانيا. يمكنه أن يجتاح الفجر المظلم و القديس المتحدي ويقف في قمة الكون.
ومع ذلك، فإن قواعد الزراعة ستصل في النهاية إلى الحد الأقصى. ولهذا السبب، على السطح، في عيون المزارعين الآخرين، وصل أسياد القديس المتحدي وسيادة الفجر إلى ذروة مستويات زراعتهم، وكانوا هم أنفسهم يعلمون أنهم حصلوا على الشكل فقط عندما وصلوا إلى عالم أفاكانيا. ولم يحصلوا على الروح.
ومع ذلك، في النهاية، كان لا يزال في المرحلة الأولية من عالم أفاكانيا.
ومع ذلك، في النهاية، كان لا يزال في المرحلة الأولية من عالم أفاكانيا.
لم يكن سو مينغ يعلم أن شخصًا ما خلال إحدى الدهور المزدهرة بشكل لا يصدق في موروس ألبا المتناغم قد حسب بالفعل أنه إذا وصل شخص ما إلى ذروة التحولات وأخذ خطوة أخرى إلى الأمام، فسيكون قادرًا على الوصول إلى مستوى أعلى. ومع ذلك، كان ذلك مجرد حساب. الشخص الذي فعل ذلك لم يتمكن من الوصول إلى هذا المستوى، ولم يحصل على تنوير له.
بمجرد أن استحوذ سو مينغ على إرادة عالم داو الصباح الحقيقي واندمج مع ذاته الأخرى، حصل على أربع إرادات لعوالم حقيقية بالإضافة إلى نجاحه في الصعود الروحي المتعدد واكتسب التنوير فيما يتعلق بتحول حاكم الهائجين. لقد سمح له باستعارة قوة مائة مليون روح هائج للوصول حقًا إلى عالم أفاكانيا عندما كان تحت تأثير تحول حاكم الهائجين… بعد ذلك، صعد إلى المرحلة التي لم يتمكن سوى الثالوث القاحل من الوصول إليها منذ الماضي القديم.
إذا أراد أي شخص الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا، فإن أول شيء يتعين عليه القيام به… هو عدم الهلاك في الكارثة.
لقد كانت كلمة واحدة، لكنها كانت مثل البذرة في قلب سو مينغ. لقد كان موجودًا فيه بالفعل، وهو شيء لم يتوقعه الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم وحتى رجل الأبادة العجوز.
إذا حصل أولئك الذين كانوا في المرحلة الأولية من عالم أفاكانيا على صدفة عظيمة ودخلوا إلى كون موروس ألبا المتتاغم الممتد للبحث عن ذواتهم الأخرى والاندماج معهم، فيمكنهم العيش عبر العديد من الدهور. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من فعل هذا الأمر، وعندما وقعت الكارثة، لم يكن بوسعهم إلا أن يضحكوا بحزن على السماء وهم يطيرون بعيدًا مع الريح كالرماد.
في تلك اللحظة فقط أدرك أنه حتى بعد أن حقق الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا، لا يزال هناك عالم أعظم فوقه.
فقط أولئك الذين تمكنوا من العيش خلال الكارثة يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
لقد كان أساس . بمجرد إنشائه، سيحتاجون إلى الحصول على فهم أعمق تجاه عالم القلب. سيحتاجون أيضًا إلى وصول قواعد زراعتهم إلى عالم أفاكانيا. يمكن القول أن الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا يتطلب القلب وقاعدة الزراعة في عالم أفاكانيا. في الواقع، يتضمن هذا أيضًا تحولًا في حالة وجود الشخص. عندها فقط… يمكن للشخص أن يصبح محاربًا قويًا في المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
فقط أولئك الذين تمكنوا من العيش خلال الكارثة يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
ومن الأمثلة الرئيسية على ذلك الوحوش القديمة التي لم تموت أثناء الكارثة والذين ناموا على مدى دهور لا تعد ولا تحصى. وكانوا من بين القلائل الذين وصلوا إلى هذا العالم.
لكن… مستوى زراعته سو مينغ وإرادته وعقله لا يزال يحتفظ بلمحة من اليقظة على الرغم من حالته. فتحت عيناه . كان هناك وهج حيواني بداخلهم، لكن ضوءًا لامعًا أشرق في أعماقهم.
ومع ذلك… كانت المرحلة الوسطى من عالم أفاكانيا هي الحد الأقصى لهم. بالنسبة لكثير من الناس، كانت هذه هي الذروة بالفعل، ولم يعرفوا كيفية تجاوزها. لا يهم ما إذا كانت قواعد زراعتهم أو حالتهم، فقد وصل كلاهما بالفعل إلى الحد الأقصى، وكانت الحقيقة … أنه لم تكن هناك مرحلة أخرى بعد ذلك.
لم يكن بإمكان سو مينغ سوى التحديق في هذا العالم من مسافة بعيدة، غير قادر حتى على التفكير في لمسه، ولكن في اللحظة التي لم يكن فيها على استعداد للاستسلام واختار مهاجمة الشاب ذو الرداء الأسود للتغلب على الخوف في قلبه، فهم أثر صغير من هذا العالم …
كان الحاكم الوحشي ذو الوجوه الخمسة هو الأقوى عملياً في تلك المرحلة.
المجموعة الثانية كانت الأرواح السابقة. بغض النظر عما إذا كانوا ينتمون إلى دهر سو مينغ أو الدهر السابق، فإن كل أولئك الذين نجحوا في صعود أرواحهم ثلاث مرات يمكن أن يُعرفوا بأنهم وصلوا إلى عالم أفاكانيا، لكن هذا لا يعني أنهم وصلوا إليه من حيث قواعد زراعتهم. . بدلاً من ذلك، من خلال الاعتماد على استكمال وإصلاح العيوب في حياتهم، يمكنهم الوصول إلى عالم أفاكانيا من خلال الوصول إلى حالة أعلى من الوجود.
في الواقع، بالنسبة لمعظم الدهور، عندما يصل أي شخص إلى تلك المرحلة، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى ذروة زراعتهم… كان ذلك حتى جاء المزارع الذي سيُعرف لاحقًا باسم الثالوث القاحل. هو… استحوذ على موروس ألبا المتناغم، وفي دفعة واحدة، دفع نفسه ليصبح أقوى ما يمكن أن يكون عليه، مخترقًا ذلك الحاجز الذي يبدو غير قابل للاختراق والذي كان موجودًا لعدد غير معروف من الدهور.
شاهدت سو مينغ زي رو وهي تقف على جانبيه بينما لم تكن قطعة واحدة من الملابس تغطي جسدها. لقد أذهله جمالها ، وحتى سو مينغ ناضل ضده عندما ظهر لمحة من الوضوح في عينيه.
قد تكون هناك طبقة من الملابس تفصل بينهما، لكن شهوة زي رو التي لا توصف أحرقت جسد سو مينغ، مما جعله يرتعش.
لقد نجح، وفي اللحظة التي نجح فيها، تجاوز المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا ووصل إلى … المرحلة المتأخرة !
لقد كان أساس . بمجرد إنشائه، سيحتاجون إلى الحصول على فهم أعمق تجاه عالم القلب. سيحتاجون أيضًا إلى وصول قواعد زراعتهم إلى عالم أفاكانيا. يمكن القول أن الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا يتطلب القلب وقاعدة الزراعة في عالم أفاكانيا. في الواقع، يتضمن هذا أيضًا تحولًا في حالة وجود الشخص. عندها فقط… يمكن للشخص أن يصبح محاربًا قويًا في المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
ومن ثم، بعد نجاحه، بدأ العديد من خبراء المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا في محاولة حيازة والتهام موروس ألبا المتناغم ، لكنهم جميعًا فشلوا. تدريجيًا، تعلموا البدء بشيء أصغر… مثل حيازة إرادة العالم الحقيقي.
قد تكون هناك طبقة من الملابس تفصل بينهما، لكن شهوة زي رو التي لا توصف أحرقت جسد سو مينغ، مما جعله يرتعش.
شاهدت سو مينغ زي رو وهي تقف على جانبيه بينما لم تكن قطعة واحدة من الملابس تغطي جسدها. لقد أذهله جمالها ، وحتى سو مينغ ناضل ضده عندما ظهر لمحة من الوضوح في عينيه.
ومع ذلك، منذ العصور القديمة، لم ينجح أحد على الإطلاق في حيازة إرادة العالم الحقيقي… حتى سو مينغ!
روح.
فقط هو وحده أكمل هذا العمل الفذ. هو الوحيد الذي فاز بالمنافسة ضد سو شوان يي واستحوذ على عالم داو الصباح الحقيقي . وفي اللحظة التي نجح فيها، كان الأمر كما لو أن باباً يؤدي إلى السماء قد انفتح أمامه.
في تلك اللحظة فقط أدرك أنه حتى بعد أن حقق الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا، لا يزال هناك عالم أعظم فوقه.
لقد كانت كلمة واحدة، لكنها كانت مثل البذرة في قلب سو مينغ. لقد كان موجودًا فيه بالفعل، وهو شيء لم يتوقعه الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم وحتى رجل الأبادة العجوز.
لقد تساءل سو مينغ من قبل عن سبب نجاحه، ولكن يبدو أنه لا توجد إجابة لهذا الأمر. بعد كل شيء، عرف سو مينغ أنه إذا لم ينجح في حيازته، لكان سو شوان يي قد فعل ذلك بالتأكيد.
كان هناك تشابه بينه وبين سو شوان يي… كلاهما كانا بناة الهاوية!
إذا أراد أي شخص الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا، فإن أول شيء يتعين عليه القيام به… هو عدم الهلاك في الكارثة.
ربما كان هذا العالم… هو الداو اللامحدود الذي تحدث عنه شعب الداو في الأساطير، الداو الذي تنبأ به الأقوياء خلال الدهور المزدهرة.
بمجرد أن استحوذ سو مينغ على إرادة عالم داو الصباح الحقيقي واندمج مع ذاته الأخرى، حصل على أربع إرادات لعوالم حقيقية بالإضافة إلى نجاحه في الصعود الروحي المتعدد واكتسب التنوير فيما يتعلق بتحول حاكم الهائجين. لقد سمح له باستعارة قوة مائة مليون روح هائج للوصول حقًا إلى عالم أفاكانيا عندما كان تحت تأثير تحول حاكم الهائجين… بعد ذلك، صعد إلى المرحلة التي لم يتمكن سوى الثالوث القاحل من الوصول إليها منذ الماضي القديم.
خلال ذلك الدهر المزدهر، تنبأ الشخص أن الدولة الغامضة كانت تُعرف… باسم الداو!
المرحلة المتأخرة من عالم أفاكانيا !
ومع ذلك… كانت المرحلة الوسطى من عالم أفاكانيا هي الحد الأقصى لهم. بالنسبة لكثير من الناس، كانت هذه هي الذروة بالفعل، ولم يعرفوا كيفية تجاوزها. لا يهم ما إذا كانت قواعد زراعتهم أو حالتهم، فقد وصل كلاهما بالفعل إلى الحد الأقصى، وكانت الحقيقة … أنه لم تكن هناك مرحلة أخرى بعد ذلك.
ولهذا السبب قال الثالوث القاحل أن يمتلك الحق في حيازته ، لأنهما كانا في نفس المستوى .
روح.
تحركت الشخصية الجذابة مثل الثعبان، ملتوية وتئن بجوار سو مينغ، كما لو كانت تطلب منه أن يحتضنها… كانت عيون المرأة الغائمة تحمل إغراء يمكن أن يذيب كل العقول.
كان هذا المستوى بالفعل الحد الأقصى لجميع الحدود. في الواقع، كان سو مينغ يعتقد ذات مرة أنه حتى لو مر بكل الصعودات الروحية ، وغير حالته تمامًا، وامتلك المزيد من العوالم الحقيقية، فإنه سيصبح الأقوى في هذا العالم، لأنه وصل بالفعل إلى نهاية الداو الخاص به، إلا إذا… استحوذ على الثالوث القاحل بنجاح .
لقد كانت كلمة واحدة، لكنها كانت مثل البذرة في قلب سو مينغ. لقد كان موجودًا فيه بالفعل، وهو شيء لم يتوقعه الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم وحتى رجل الأبادة العجوز.
لم يكن سو مينغ يعلم أن شخصًا ما خلال إحدى الدهور المزدهرة بشكل لا يصدق في موروس ألبا المتناغم قد حسب بالفعل أنه إذا وصل شخص ما إلى ذروة التحولات وأخذ خطوة أخرى إلى الأمام، فسيكون قادرًا على الوصول إلى مستوى أعلى. ومع ذلك، كان ذلك مجرد حساب. الشخص الذي فعل ذلك لم يتمكن من الوصول إلى هذا المستوى، ولم يحصل على تنوير له.
الاحتمال الآخر هو أن الثالوث القاحل يستحوذ على موروس ألبا المتناغم. بغض النظر عن ذلك، فإن هذه المسألة تنطوي على التهام بعضهم البعض. ربما فقط من خلال القيام بذلك يمكنهم حقًا تحقيق الإنجاز عظيم في عالم أفاكانيا ، تمامًا مثل موروس ألبا المتناغم عندما كان فراشة كاملة في الماضي.
استمر هذا الافتراض حتى رأى سو مينغ الشاب ذو الرداء الأسود عندما ألقى فن الزمن وعاد إلى الماضي، حتى لاحظ سو مينغ رجل الأبادة العجوز من خلال شظية جناح الفراشة والجداريات الموجودة في الأنقاض.
كان هناك تشابه بينه وبين سو شوان يي… كلاهما كانا بناة الهاوية!
في تلك اللحظة فقط أدرك أنه حتى بعد أن حقق الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا، لا يزال هناك عالم أعظم فوقه.
الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا إما عن طريق الاعتماد على قواعد زراعتهم أو صعود حالتهم سيكونون موجودين طالما أن الدهر نفسه موجود ، وبينما قد يبدو كما لو كان لديهم حياة أبدية، في الحقيقة، لا يمكنهم العيش إلا في دهر واحد.
ربما كان هذا العالم… هو الداو اللامحدود الذي تحدث عنه شعب الداو في الأساطير، الداو الذي تنبأ به الأقوياء خلال الدهور المزدهرة.
جسدها الساخن، وأنينها الجذاب، وبشرتها الوردية الجذابة، وحركة وركها المستمرة، التي تستجدي انتباهه دون وعي، ستكون الصورة الأكثر جاذبية إذا رسمها أي شخص على قماش.
لم يكن بإمكان سو مينغ سوى التحديق في هذا العالم من مسافة بعيدة، غير قادر حتى على التفكير في لمسه، ولكن في اللحظة التي لم يكن فيها على استعداد للاستسلام واختار مهاجمة الشاب ذو الرداء الأسود للتغلب على الخوف في قلبه، فهم أثر صغير من هذا العالم …
أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بهذه الطريقة لم يكونوا أقوياء. كانت بعض جوانبهم أضعف مقارنة بجوانب الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بقواعدهم الزراعية. فقط عندما تصعد أرواحهم أكثر من ست مرات، يمكنهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي لمسح الأرض بالمحاربين الأقوياء في عالم أفاكانيا .
روح.
تحركت الشخصية الجذابة مثل الثعبان، ملتوية وتئن بجوار سو مينغ، كما لو كانت تطلب منه أن يحتضنها… كانت عيون المرأة الغائمة تحمل إغراء يمكن أن يذيب كل العقول.
لقد كانت كلمة واحدة، لكنها كانت مثل البذرة في قلب سو مينغ. لقد كان موجودًا فيه بالفعل، وهو شيء لم يتوقعه الثالوث القاحل وموروس ألبا المتناغم وحتى رجل الأبادة العجوز.
في تلك اللحظة فقط أدرك أنه حتى بعد أن حقق الأنجاز العظيم في عالم أفاكانيا، لا يزال هناك عالم أعظم فوقه.
ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين صعدت أرواحهم ست مرات كانوا نادرين وقليلين بينهم. وهذا هو السبب أيضًا في اعتبار الأرواح السابقة متساوية مع ملوك الفجر وأسياد القديس المتحدي .
كانت هناك أربع مراحل كاملة من عالم أفاكانيا .
وفي ذلك الوقت، كان سو مينغ جالسًا في نفق اللحم والضباب الوردي حوله. ومع ذلك، فإن الجسد العاري الجذاب والجميل للغاية الذي يمكن أن يجعل كل القلوب تتسابق قد لف ذراعيه حوله.
وفي ذلك الوقت، كان سو مينغ جالسًا في نفق اللحم والضباب الوردي حوله. ومع ذلك، فإن الجسد العاري الجذاب والجميل للغاية الذي يمكن أن يجعل كل القلوب تتسابق قد لف ذراعيه حوله.
لقد تساءل سو مينغ من قبل عن سبب نجاحه، ولكن يبدو أنه لا توجد إجابة لهذا الأمر. بعد كل شيء، عرف سو مينغ أنه إذا لم ينجح في حيازته، لكان سو شوان يي قد فعل ذلك بالتأكيد.
تحركت الشخصية الجذابة مثل الثعبان، ملتوية وتئن بجوار سو مينغ، كما لو كانت تطلب منه أن يحتضنها… كانت عيون المرأة الغائمة تحمل إغراء يمكن أن يذيب كل العقول.
في اللحظة التي ظهر فيها الجسد الجذاب وامتدت على سو مينغ، دخل اللهاث إلى أذنيه، ودخل عطر أنثوي لطيف إلى أنفه… ربما لم يفتح سو مينغ عينيه، لكن مثير الشهوة الجنسية السامة في جسده اندلع على الفور بكامل قوته. انحدر عقله على الفور إلى حالة لا يستطيع السيطرة عليها، واندفعت موجة من الرغبة عبر جسده.
كان عالم زراعة، ولكن تركيزه الرئيسي كان يكمن في القلب.
لكن… مستوى زراعته سو مينغ وإرادته وعقله لا يزال يحتفظ بلمحة من اليقظة على الرغم من حالته. فتحت عيناه . كان هناك وهج حيواني بداخلهم، لكن ضوءًا لامعًا أشرق في أعماقهم.
ومن ثم، بعد نجاحه، بدأ العديد من خبراء المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا في محاولة حيازة والتهام موروس ألبا المتناغم ، لكنهم جميعًا فشلوا. تدريجيًا، تعلموا البدء بشيء أصغر… مثل حيازة إرادة العالم الحقيقي.
شاهدت سو مينغ زي رو وهي تقف على جانبيه بينما لم تكن قطعة واحدة من الملابس تغطي جسدها. لقد أذهله جمالها ، وحتى سو مينغ ناضل ضده عندما ظهر لمحة من الوضوح في عينيه.
لم يكن من المهم معرفة عدد المرات التي شهد فيها سو مينغ تغيرات في القلب.
جسدها الساخن، وأنينها الجذاب، وبشرتها الوردية الجذابة، وحركة وركها المستمرة، التي تستجدي انتباهه دون وعي، ستكون الصورة الأكثر جاذبية إذا رسمها أي شخص على قماش.
Hijazi
قد تكون هناك طبقة من الملابس تفصل بينهما، لكن شهوة زي رو التي لا توصف أحرقت جسد سو مينغ، مما جعله يرتعش.
أولئك الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بهذه الطريقة لم يكونوا أقوياء. كانت بعض جوانبهم أضعف مقارنة بجوانب الأشخاص الذين وصلوا إلى عالم أفاكانيا بقواعدهم الزراعية. فقط عندما تصعد أرواحهم أكثر من ست مرات، يمكنهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي لمسح الأرض بالمحاربين الأقوياء في عالم أفاكانيا .
لقد نجح، وفي اللحظة التي نجح فيها، تجاوز المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا ووصل إلى … المرحلة المتأخرة !
……….
Hijazi
وهذا أيضًا هو السبب في أن قوتهم لم تكن شيئًا أمام سو مينغ. قد يكونون في عالم الأفاكانيا، لكن إذا قاموا بتقسيم عالم الأفاكانيا إلى مراحل أولية ومتوسطة ومتأخرة وكمال عظيم، فإن الستة منهم… كانوا فقط في المرحلة الأولية.
فقط أولئك الذين تمكنوا من العيش خلال الكارثة يمكنهم الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم أفاكانيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
