همم ؟
همم؟
العملية برمتها من لحظة ظهور الهالة إلى لحظة اختفائها استمرت لمدة عشرة أنفاس أو نحو ذلك. عندما لم يعد الحجر بحجم ظفر في يده يحتوي على الهالة التي لا تنتمي إلى موروس ألبا المتتاغم ، تومضت عيون سو مينغ.
همم؟
’’عالم خارج موروس ألبا المتناغم، هاه؟‘‘
ظهرت نظرة تأملية على وجهه. عندما رأى يان بي تعبير سو مينغ، أصيب بالذهول للحظات. لقد أحس بالهالة في الحجر من قبل وشعر فقط أنها غير مألوفة. ولم يشعر بأي شيء آخر غير ذلك.
“لن آخذ أشياء قبيلتك دون أن أرد شيئا …”
تنتمي القطع الحجرية إلى المذبح الثاني، ولكن نظرًا لمدى ندرة الهالة وكيفية استمرارها في التبدد، فإنها ستختفي تمامًا في غضون سنوات قليلة. ولهذا السبب استخدمت قبيلة مخطط الدب هذه الطريقة للحفاظ على الدفعة الأخيرة من الحجارة.
لقد رحلوا بالمعنى الحقيقي لتلك الكلمة. لقد تركوا جسد موروس ألبا المتناغم وذهبوا إلى الكون خارجه . ذهبوا إلى الفضاء حيث كانت الفراشات الثمانية الأخرى.
لكن طريقة حفظهم لم تكن مثالية، ولهذا السبب بمجرد كسر الختم على قطعة حجرية، سيكون الناس من حوله قادرين على الشعور بالهالة لمدة عشرة أنفاس، ولكن بعد تلك الفترة من الزمن، ستختفي الهالة تمامًا.
لم يكن يان باي مندهشًا فحسب، بل كان العشرات من الأشخاص من قبيلة مخطط الدب في حيرة أيضًا بشأن ما حدث لسو مينغ عندما رأوا النظرة التأملية على وجهه.
لم يكن يان باي مندهشًا فحسب، بل كان العشرات من الأشخاص من قبيلة مخطط الدب في حيرة أيضًا بشأن ما حدث لسو مينغ عندما رأوا النظرة التأملية على وجهه.
كانت الهالة غير مألوفة. وبصرف النظر عن ذلك، لم يتمكنوا أبدًا من اكتشاف أي فوائد أخرى للحجارة بغض النظر عن كيفية فحصهم لها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
’من مظهره، فإن المذبح الثاني هو في الواقع مذبح نقل، لكنه لا ينتقل إلى أي من في موروس ألبا المتناغم أو الثالوث القاحل. بدلًا من ذلك… يمكنها أن ترسل شخصًا خارج الفراشة نفسها…”
عندما فكر سو مينغ في هذا، ارتجف قلبه. مع مستوى زراعته ، أصبح من النادر أن يصاب بالصدمة، لكن الهالة والمذبح أعطاه فكرة عن هذا الاحتمال!
استولى سو مينغ على المساحة، وتجمعت الهالة على الفور لتتحول إلى كرة صغيرة على وشك أن تتبدد. عندما أمسكها سو مينغ ودفعها إلى منتصف جبينه، أغلق عينيه.
عندما انقسمت أجنحة موريس ألبا الأربعة وتداخلت على مر الدهور، اختار بعض المزارعين البقاء على قيد الحياة من خلال الاندماج مع ذواتهم الأخرى، واختار البعض حيازة الفراشة، وترك بعض الناس إرثهم في قاعة كل الأرواح. ومع ذلك، بعض الناس… ربما اختاروا المغادرة.
كان سو مينغ صامتا. لقد اتبع الطريق الذي قدمته الهالة وتحرك عبر الزمن، وسبح عبر الضباب والبرق الذي لم يكن حقيقيًا… حتى رأى فراشة في الضباب حوله!
لقد رحلوا بالمعنى الحقيقي لتلك الكلمة. لقد تركوا جسد موروس ألبا المتناغم وذهبوا إلى الكون خارجه . ذهبوا إلى الفضاء حيث كانت الفراشات الثمانية الأخرى.
ظهرت نظرة تأملية على وجهه. عندما رأى يان بي تعبير سو مينغ، أصيب بالذهول للحظات. لقد أحس بالهالة في الحجر من قبل وشعر فقط أنها غير مألوفة. ولم يشعر بأي شيء آخر غير ذلك.
لم يعرف سو مينغ ماذا كان هناك. حتى بعد وصوله إلى مستواه الحالي من الزراعة، لم يكن يعلم أنه… كان ضعيفًا مثل النملة مقارنة بالكون بأكمله.
على الرغم من ذلك، سرعان ما جاء شيخ قبيلة مخطط الدب إلى المنطقة. ولم يقم بتسليم صندوقي اليشم الآخرين إلى ملك الفجر يان بي، ولكنه بدلاً من ذلك أحضرهما شخصيًا إلى سو مينغ. بمجرد أن أخذهم سو مينغ، ألقى نظرة سريعة على الرجل وأومأ برأسه.
بينما كان يفكر في ذلك، تألقت عيون سو مينغ فجأة، وعندما رفع رأسه، نظر إلى يان بي.
تنتمي القطع الحجرية إلى المذبح الثاني، ولكن نظرًا لمدى ندرة الهالة وكيفية استمرارها في التبدد، فإنها ستختفي تمامًا في غضون سنوات قليلة. ولهذا السبب استخدمت قبيلة مخطط الدب هذه الطريقة للحفاظ على الدفعة الأخيرة من الحجارة.
وعندما تغيرت تعبيرات أفراد القبيلة بشكل جذري، رفع الرجل يده وأشار إليهم بعدم التحرك. رفع رأسه بجهد شاق. ظهرت على وجهه فرحة جنونية وإثارة، إلى جانب عدم التصديق.
“أحضر لي كل هذه الحجارة!”
’’عالم خارج موروس ألبا المتناغم، هاه؟‘‘
ارتجف قلب يان باي. كانت هناك نظرة لا تسمح بالخلاف أو الجدال في عيون سو مينغ. لقد جعله يشعر بزحف جلده، ولم يجرؤ على قول لا. دون أي تردد، نظر على الفور إلى شيخ قبيلة مخطط الدب .
العملية برمتها من لحظة ظهور الهالة إلى لحظة اختفائها استمرت لمدة عشرة أنفاس أو نحو ذلك. عندما لم يعد الحجر بحجم ظفر في يده يحتوي على الهالة التي لا تنتمي إلى موروس ألبا المتتاغم ، تومضت عيون سو مينغ.
تغير تعبير قبيلة شيخ قبيلة مخطط الدب عدة مرات. لقد صر أسنانه، ثم طار شخصيا بعيدا. لقد رحل فقط للوقت الذي يستغرقه احتراق نصف عود بخور. خلال ذلك الوقت، كان كل شيء في المنطقة صامتا. لم يتحدث أحد. تدريجيًا، ملأ ضغط قوي غير مرئي المنطقة، مما دفع جميع الناس إلى الأسفل لدرجة أنهم شعروا وكأنهم لا يستطيعون تعميم قواعد زراعتهم بسلاسة.
“أحضر لي كل هذه الحجارة!”
على الرغم من ذلك، سرعان ما جاء شيخ قبيلة مخطط الدب إلى المنطقة. ولم يقم بتسليم صندوقي اليشم الآخرين إلى ملك الفجر يان بي، ولكنه بدلاً من ذلك أحضرهما شخصيًا إلى سو مينغ. بمجرد أن أخذهم سو مينغ، ألقى نظرة سريعة على الرجل وأومأ برأسه.
“لن آخذ أشياء قبيلتك دون أن أرد شيئا …”
عندما قال سو مينغ ذلك، رفع يده اليمنى ونقر على منتصف حاجب الرجل. حدث الأمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يسجل الرجل ما حدث، ارتجف جسده. أخذ بضع خطوات إلى الوراء وسعل الدم الأسود. خرجت كمية كبيرة من الدم الأسود من مسامه.
وعندما تغيرت تعبيرات أفراد القبيلة بشكل جذري، رفع الرجل يده وأشار إليهم بعدم التحرك. رفع رأسه بجهد شاق. ظهرت على وجهه فرحة جنونية وإثارة، إلى جانب عدم التصديق.
لقد رأى تلك المساحة من قبل. لقد كان بالضبط نفس الكون الذي طارت فيه الفراشات التسعة.
لقد رحلوا بالمعنى الحقيقي لتلك الكلمة. لقد تركوا جسد موروس ألبا المتناغم وذهبوا إلى الكون خارجه . ذهبوا إلى الفضاء حيث كانت الفراشات الثمانية الأخرى.
كان يشعر بوضوح أن دمه أصبح أكثر نقاءً بعشر مرات مما كان عليه في الماضي. ومع تدفق الدم الأسود، أصبح ظل الدب العملاق الذي يقف خلفه أكبر على الفور، ولم يعد مجرد وهم. يبدو الآن كما لو كان له شكل مادي. يمكن القول أن هذا هو أعظم فرصة في حياته. لقد تم تطهير دمه، مما تسبب في زيادة قاعدته الزراعية على قدم وساق، وأصبحت هالته أقوى أيضًا.
كان سو مينغ صامتا. لقد اتبع الطريق الذي قدمته الهالة وتحرك عبر الزمن، وسبح عبر الضباب والبرق الذي لم يكن حقيقيًا… حتى رأى فراشة في الضباب حوله!
مع الإثارة، انحنى الرجل بعمق لسو مينغ.
اندفعت إرادته على الفور. على الفور، امتلأت الكرة الصغيرة الموجودة في منتصف جبينه بها، وانطلق انفجار عالٍ في ذهن سو مينغ. بسرعة، مع الهالة كدليل ، وإرادته كجسر، وفن الزمن الخاص به باعتباره القدرة السماوية التي يحتاجها، نفذ الفن السماوي المتمثل في إعادة الزمن إلى الوراء، مما أدى إلى التأثير الذي لا يستطيع أحد سواه تحقيقه!
“شكرًا لك… شكرًا لك على لطفك في إعادة تكويني يا سيدي!”
عندما قال الرجل تلك الكلمات بإثارة، لم يتكلم سو مينغ. بدلا من ذلك، خفض رأسه وحدق في صندوق اليشم في يده. تغيرت تعابير وجهه بشكل مستمر، ولكن بعد لحظة ظهر القرار في ملامحه.
تنتمي القطع الحجرية إلى المذبح الثاني، ولكن نظرًا لمدى ندرة الهالة وكيفية استمرارها في التبدد، فإنها ستختفي تمامًا في غضون سنوات قليلة. ولهذا السبب استخدمت قبيلة مخطط الدب هذه الطريقة للحفاظ على الدفعة الأخيرة من الحجارة.
’أود أن أرى… كيف يبدو عالم هذه الهالة.‘
’من مظهره، فإن المذبح الثاني هو في الواقع مذبح نقل، لكنه لا ينتقل إلى أي من في موروس ألبا المتناغم أو الثالوث القاحل. بدلًا من ذلك… يمكنها أن ترسل شخصًا خارج الفراشة نفسها…”
لم يعد سو مينغ مترددا. رفع يده اليمنى، وترددت أصوات الضجيج على الفور في الفضاء. تحطم اثنان من صناديق اليشم الأربعة على الفور ليكشفا عن قطعتين حجريتين ذات أسطح غير مستوية. انتشرت منهم على الفور موجات كثيفة من الهالة غير المألوفة.
على الرغم من ذلك، سرعان ما جاء شيخ قبيلة مخطط الدب إلى المنطقة. ولم يقم بتسليم صندوقي اليشم الآخرين إلى ملك الفجر يان بي، ولكنه بدلاً من ذلك أحضرهما شخصيًا إلى سو مينغ. بمجرد أن أخذهم سو مينغ، ألقى نظرة سريعة على الرجل وأومأ برأسه.
استولى سو مينغ على المساحة، وتجمعت الهالة على الفور لتتحول إلى كرة صغيرة على وشك أن تتبدد. عندما أمسكها سو مينغ ودفعها إلى منتصف جبينه، أغلق عينيه.
ارتجف جسد سو مينغ. يبدو أن إرادته قد انتقلت عبر الوقت وسبحت عبر الدهور حتى ظهرت مساحة شاسعة من الفضاء أمام عينيه…
استولى سو مينغ على المساحة، وتجمعت الهالة على الفور لتتحول إلى كرة صغيرة على وشك أن تتبدد. عندما أمسكها سو مينغ ودفعها إلى منتصف جبينه، أغلق عينيه.
اندفعت إرادته على الفور. على الفور، امتلأت الكرة الصغيرة الموجودة في منتصف جبينه بها، وانطلق انفجار عالٍ في ذهن سو مينغ. بسرعة، مع الهالة كدليل ، وإرادته كجسر، وفن الزمن الخاص به باعتباره القدرة السماوية التي يحتاجها، نفذ الفن السماوي المتمثل في إعادة الزمن إلى الوراء، مما أدى إلى التأثير الذي لا يستطيع أحد سواه تحقيقه!
لم يعد سو مينغ مترددا. رفع يده اليمنى، وترددت أصوات الضجيج على الفور في الفضاء. تحطم اثنان من صناديق اليشم الأربعة على الفور ليكشفا عن قطعتين حجريتين ذات أسطح غير مستوية. انتشرت منهم على الفور موجات كثيفة من الهالة غير المألوفة.
ارتجف جسد سو مينغ. يبدو أن إرادته قد انتقلت عبر الوقت وسبحت عبر الدهور حتى ظهرت مساحة شاسعة من الفضاء أمام عينيه…
لقد رأى تلك المساحة من قبل. لقد كان بالضبط نفس الكون الذي طارت فيه الفراشات التسعة.
عندما قال سو مينغ ذلك، رفع يده اليمنى ونقر على منتصف حاجب الرجل. حدث الأمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يسجل الرجل ما حدث، ارتجف جسده. أخذ بضع خطوات إلى الوراء وسعل الدم الأسود. خرجت كمية كبيرة من الدم الأسود من مسامه.
كان يشعر بوضوح أن دمه أصبح أكثر نقاءً بعشر مرات مما كان عليه في الماضي. ومع تدفق الدم الأسود، أصبح ظل الدب العملاق الذي يقف خلفه أكبر على الفور، ولم يعد مجرد وهم. يبدو الآن كما لو كان له شكل مادي. يمكن القول أن هذا هو أعظم فرصة في حياته. لقد تم تطهير دمه، مما تسبب في زيادة قاعدته الزراعية على قدم وساق، وأصبحت هالته أقوى أيضًا.
تحرك الضباب الذي لا نهاية له بشكل مستمر في ذلك المكان. عندما نظر سو مينغ نحو الضباب، كان لديه شعور قوي بأن القوة الموجودة في الضباب في كل مرة يتحرك فيها يمكن أن تدمر على الفور محاربًا قويًا في عالم أفاكانيا. حتى سو مينغ نفسه لن يكون قادرًا على تحمل الضباب لفترة طويلة إذا اصطدم به أثناء تحركه.
وكانت هذه مجرد حركة الضباب الأكثر شيوعًا في الفضاء الشاسع!
العملية برمتها من لحظة ظهور الهالة إلى لحظة اختفائها استمرت لمدة عشرة أنفاس أو نحو ذلك. عندما لم يعد الحجر بحجم ظفر في يده يحتوي على الهالة التي لا تنتمي إلى موروس ألبا المتتاغم ، تومضت عيون سو مينغ.
كانت هناك أيضًا صواعق من البرق تسبح في الضباب. لقد التفوا حوله ، مما أعطى شعورًا بالشراسة. لم تكن صواعق برق حقًا، ولكنها كانت خطوطًا تحتوي على ضوء ساطع وغير متساوٍ. ومع ذلك… لقد تسببوا في شعور سو مينغ بالموت!
يمكنه أن يقول بوضوح أنه مع جسده الحالي ومستوى زراعته، سيتم تدمير جسده وروحه عند لمسها . ستبقى إرادته فقط، ولكن على الرغم من ذلك، بمجرد أن تلمسه الصواعق عدة مرات، سينتهي به الأمر ميتًا بالتأكيد.
تنتمي القطع الحجرية إلى المذبح الثاني، ولكن نظرًا لمدى ندرة الهالة وكيفية استمرارها في التبدد، فإنها ستختفي تمامًا في غضون سنوات قليلة. ولهذا السبب استخدمت قبيلة مخطط الدب هذه الطريقة للحفاظ على الدفعة الأخيرة من الحجارة.
كان سو مينغ صامتا. لقد اتبع الطريق الذي قدمته الهالة وتحرك عبر الزمن، وسبح عبر الضباب والبرق الذي لم يكن حقيقيًا… حتى رأى فراشة في الضباب حوله!
ولم يكن موروس ألبا متناغما، لأن الصورة على جناحيه كانت مختلفة. كانت تلك الفراشة ترتجف وتنهار. كانت هناك بوصلة فنغ شوي بحجمها تقريبًا فوقها، وكانت تمتص شيئًا ما من الفراشة. واستمرت على ذلك حتى تحولت الفراشة إلى بقع من الضوء المتلألئة. بمجرد أن امتصتهم بوصلة فنغ شوي بالكامل، رأى سو مينغ شابًا يرتدي ملابس سوداء يجلس متربعًا على البوصلة بينما يحمل في يده سلسلة من اللؤلؤ.
عندما فكر سو مينغ في هذا، ارتجف قلبه. مع مستوى زراعته ، أصبح من النادر أن يصاب بالصدمة، لكن الهالة والمذبح أعطاه فكرة عن هذا الاحتمال!
“لدي الروح المعكوس السادس الآن، ولكني أتساءل… أين تختبئ الروح المعكوس السابع.”
عندما قال سو مينغ ذلك، رفع يده اليمنى ونقر على منتصف حاجب الرجل. حدث الأمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه قبل أن يسجل الرجل ما حدث، ارتجف جسده. أخذ بضع خطوات إلى الوراء وسعل الدم الأسود. خرجت كمية كبيرة من الدم الأسود من مسامه.
في اللحظة التي وصل فيها صوته إلى أذني سو مينغ، رفع الشاب رأسه فجأة ونظر إليه. يبدو أن عينيه تحتوي على الفراغ نفسه.
Hijazi
يمكنه أن يقول بوضوح أنه مع جسده الحالي ومستوى زراعته، سيتم تدمير جسده وروحه عند لمسها . ستبقى إرادته فقط، ولكن على الرغم من ذلك، بمجرد أن تلمسه الصواعق عدة مرات، سينتهي به الأمر ميتًا بالتأكيد.
“همم؟”
مع الإثارة، انحنى الرجل بعمق لسو مينغ.
………..
Hijazi
ظهرت نظرة تأملية على وجهه. عندما رأى يان بي تعبير سو مينغ، أصيب بالذهول للحظات. لقد أحس بالهالة في الحجر من قبل وشعر فقط أنها غير مألوفة. ولم يشعر بأي شيء آخر غير ذلك.
عندما فكر سو مينغ في هذا، ارتجف قلبه. مع مستوى زراعته ، أصبح من النادر أن يصاب بالصدمة، لكن الهالة والمذبح أعطاه فكرة عن هذا الاحتمال!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
