ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
الفصل 210 – ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
أصبحت وجوه اتباع طائفة الشياطين شاحبة.
غادر أوه كانغ وو الكهف وحاول أن يهدأ حتى يتمكن من الحفاظ على عقله.
“بالطبع.” ابتسمت ليليث. “إنه مبكر جدًا الآن، ولكن… مع مرور الوقت، سيصبح دمية تتبع كل أوامري.”
وبينما كان يفعل ذلك، خرجت ليليث من الكهف وتنهدت.
احترقت العيون خلف القناع الأحمر بنظرة نارية.
“. قالت: “فووو، إنه أمر متعب بالتأكيد، التعامل مع طفل شقي
[أنا ساتان،] صرح بنبرة حادة.
أدار كانغ وو رأسه نحوها بعينين مرهقتين.
خطوة، خطوة!
“…هل نجح الأمر؟” سأل.
نقرة.
“بالطبع.” ابتسمت ليليث. “إنه مبكر جدًا الآن، ولكن… مع مرور الوقت، سيصبح دمية تتبع كل أوامري.”
من المحتمل أن يكون جانب الشر قد جعل الأمر بهذه الطريقة حتى يتمكنوا من البقاء تحت الرادار. ومع ذلك، كان ذلك غريبًا حقًا حتى بالنسبة لمجموعة كانت أقرب إلى طائفة متعصبة من منظمة دينية.
“أحسنت.” أومأ كانغ وو برأسه.
لذا علق 🫡او …..
كان تحويل لوسيس إلى دمية جزءًا مهمًا من خطته.
“ل- لا يمكننا الفوز.”
لقد تخلى كانغ وو عن الخطة لأنه لم تكن سلطة التحكم بالعقل ولا سحر فال زاهاك فعالة. ومع ذلك، تمكنت ليليث من إبقاء الخطة حية، لذلك كان ذلك رائعًا.
“…عذرًا؟”
‘على الرغم من أن العملية كانت طويلة بعض الشيء…’
لقد خطط لإثارة الدماء بين لوسيفر وطائفة الشياطين لإرهاق قواهم وجني الأرباح. ومع ذلك، يبدو أن الخطة كانت تنحرف عن مسارها.
كانت طريقة ليليث مرعبة للمشاهدة.
إذا ما شفت نفس الاشخاص ما يعلقوا تحت رح اسحب بكرا😶
“حسنًا، على الأقل كانت فعالة.”
[هناك سبب واحد فقط يجعل البشر يخدمون ويعبدون ويعجبون بالشياطين. لقد تقرر منذ الأزل] قال بصوت مليء بالرغبة والشوق والجنون. [الحياة الأبدية؟ ما الفائدة من عيش الحياة الأبدية كعبد؟ رغبة؟ الرغبة التي لا يمكن تحقيقها ليست أكثر من لعنة. أنت لا تخدم الشياطين لسبب كهذا.]
كانغ وو أبقى فمه مغلقا بينما كان يبدي تعبيرا عن الاستياء.
تحول قناع الشيطان الأحمر نحوهم. تساءل الكائن الذي يقف وراء ذلك، [ألست قادرًا حتى على التعرف على سيدك؟]
سارت ليليث نحوه وقالت بحزن، “من فضلك لا تفهم الفكرة الخاطئة، يا ملكي.”
سحق.
“…حول ماذا؟”
“لقد قطعت…”
نقرة.
“…”
ارتعدت اتباع الطائفة الشياطين من الخوف.
هذه الفكرة لم تخطر على بال كانغ وو أبدًا. بدلاً من ذلك، كان مندهشًا من أن ليليث يمكن أن تفكر في مثل هذا الشيء.
رح انزل اليوم ثلاثة وبكرا ثلاثة 🤔
“اورغ… لم أرغب في فعل شيء كهذا لرجل ليس أنت، ولكن…”
[ماذا؟] سأل ساتان.
“أوه، نعم. شكرًا.”
“لا يمكننا الاتصال بالسيدة جوليا أيضًا.”
كانغ وو أومأ برأسه أثناء إبداء تعبير غريب.
“أوه، جانب من الشر!!!!”
من وجهة نظر ليليث، كان الأمر كما لو أنها أغوت طفلاً عشوائيًا أمام الرجل الذي تحبه، لذلك كان من المنطقي أنها ستفكر بهذه الطريقة.
قناع الشيطان الأحمر مائل.
“لا بأس. أنا أثق بك.”
سحق.
لم تكن تلك كذبة. لقد قضى كانغ وو وقتًا طويلًا جدًا مع بالروج وليليث. لذلك، بالطبع، كان يثق بهم ويقدرهم.
[…ماذا؟]
لقد كان قاسيًا مع أعدائه، لكنه لم يستطع أن يفعل الشيء نفسه مع حلفائه. وهذا من شأنه أن يتعارض مع منصبه كملك. لقد كان شيئًا لا يفعله إلا المجنون.
هز رأسه.
“آآه”، صاحت ليليث وهي تعانق كانغ وو بعيون مشرقة.
طاقة شيطانية لزجة أحاطت بالطائفة الشيطانية.
لم يشعر بالاشمئزاز بأي شكل من الأشكال لأنها كانت في شكلها البشري، لذلك سمح لها بذلك.
جانب الشر… الكائن الذي خدموه وعبدوه – الملك الذي خدموه كان مخفيًا تحت الحجاب. لم يظهر الملك أمام جنوده حتى في مثل هذه الأزمة، لذلك كان من الواضح أن معنوياتهم قد انخفضت.
“صحيح، هذا ليس الوقت المناسب لهذا”. تراجعت ليليث بينما تهز رأسها. “لدي شيء لأبلغ عنه.”
“. قالت: “فووو، إنه أمر متعب بالتأكيد، التعامل مع طفل شقي
كان هناك سبب وراء بحثها عن كانغ وو.
فتح ساتان يده، وتم سحب رأس عضو الطائفة الشياطين نحوها.
“لقد كان هناك تعقيد،” قالت ليليث.
ظل كانغ وو صامتًا. ضاقت عينيه وفكر فيما سمعه للتو.
“ماذا حدث؟”
وكان الأعضاء الحاضرون برتبة كاردينال فما فوق. لقد كانوا في الأساس الأعضاء التنفيذيين في طائفة الشياطين.
“كان هناك فرع كبير لطائفة الشياطين لقد كنت أراقب… إنه الفرع الذي ذكرته سابقًا – الفرع الذي يضم آلاف الأعضاء مثل ذلك الموجود في التبت. هجوم كامل، لكن… الخطة انحرفت عن مسارها.”
لقد تخلى كانغ وو عن الخطة لأنه لم تكن سلطة التحكم بالعقل ولا سحر فال زاهاك فعالة. ومع ذلك، تمكنت ليليث من إبقاء الخطة حية، لذلك كان ذلك رائعًا.
“…استمر.”
“اورغ… لم أرغب في فعل شيء كهذا لرجل ليس أنت، ولكن…”
زادت حدة نظر كانغ وو.
خطوة، خطوة.
“يحاول فرع طائفة الشياطين تجنب هجوم شامل.”
من وجهة نظر ليليث، كان الأمر كما لو أنها أغوت طفلاً عشوائيًا أمام الرجل الذي تحبه، لذلك كان من المنطقي أنها ستفكر بهذه الطريقة.
“هممم.”
لقد أيقظت طائفة الشياطين مامون، لكن لا يبدو أنه كان زعيمهم. لقد أكله كانغ وو، لكن الطائفة الشياطين استمرت في الجري كالمعتاد. لن يكون هذا هو الحال لو كان مامون هو زعيمهم. بمعنى آخر، كان هناك شخص آخر.
“كنت آمل أن يبرزوا نوعًا من الورقة الرابحة مثل ما حدث مع مامون في التبت، ولكن… بهذا المعدل، قد تتخلى الطائفة الشياطين عن الفرع بالكامل وتهرب.”
“لقد قطعت…”
“…”
“صحيح، هذا ليس الوقت المناسب لهذا”. تراجعت ليليث بينما تهز رأسها. “لدي شيء لأبلغ عنه.”
ظل كانغ وو صامتًا. ضاقت عينيه وفكر فيما سمعه للتو.
جانب الشر… الكائن الذي خدموه وعبدوه – الملك الذي خدموه كان مخفيًا تحت الحجاب. لم يظهر الملك أمام جنوده حتى في مثل هذه الأزمة، لذلك كان من الواضح أن معنوياتهم قد انخفضت.
‘أنا لا أحب هذا’
“لماذا أمير الجحيم… أ- ألا توجد تعليمات من الأعلى؟”
لقد خطط لإثارة الدماء بين لوسيفر وطائفة الشياطين لإرهاق قواهم وجني الأرباح. ومع ذلك، يبدو أن الخطة كانت تنحرف عن مسارها.
فتح ساتان يده، وتم سحب رأس عضو الطائفة الشياطين نحوها.
‘ما الذي يحدث؟’
حتى أن كانغ وو اعتقد أنه ربما يكون قد بالغ في تقدير طائفة الشياطين.
‘ ‘ماذا لو كان ساتان الحقيقي هو الذي يقود الطائفة الشيطانية؟
‘لا.’
في تلك اللحظة، ظهر فجأة صدع أسود في الهواء.
هز رأسه.
“آآآآآه!!”
بعد عودته إلى الأرض، كان يراقب باستمرار ويحارب طائفة الشياطين. كان حدسه جيدًا جدًا لدرجة أن تخميناته كانت قريبة من أن تكون حقائق.
وبينما كان يفعل ذلك، خرجت ليليث من الكهف وتنهدت.
‘إنهم يخفون شيئًا ما’.
من المحتمل أن يكون جانب الشر قد جعل الأمر بهذه الطريقة حتى يتمكنوا من البقاء تحت الرادار. ومع ذلك، كان ذلك غريبًا حقًا حتى بالنسبة لمجموعة كانت أقرب إلى طائفة متعصبة من منظمة دينية.
بدلاً من ذلك، من المحتمل أن يكون لديهم أوراق متعددة في جعبتهم. لم يكن حتى بحاجة إلى المزيد من الأدلة لتأكيد ذلك.
“لا بأس. أنا أثق بك.”
لقد أيقظت طائفة الشياطين مامون، لكن لا يبدو أنه كان زعيمهم. لقد أكله كانغ وو، لكن الطائفة الشياطين استمرت في الجري كالمعتاد. لن يكون هذا هو الحال لو كان مامون هو زعيمهم. بمعنى آخر، كان هناك شخص آخر.
‘لا.’
‘ ‘ماذا لو كان ساتان الحقيقي هو الذي يقود الطائفة الشيطانية؟
[أكل،] قال ساتان. [سأعطيك قوتي. يعارك. اقتل أمير الجحيم المزيف الذي يجرؤ على إدانة طائفة الشياطين.]
ومع ذلك، اعتقد كانغ وو أن ذلك كان مبالغًا فيه للغاية ومحا هذا الاحتمال من ذهنه.
[هناك سبب واحد فقط يجعل البشر يخدمون ويعبدون ويعجبون بالشياطين. لقد تقرر منذ الأزل] قال بصوت مليء بالرغبة والشوق والجنون. [الحياة الأبدية؟ ما الفائدة من عيش الحياة الأبدية كعبد؟ رغبة؟ الرغبة التي لا يمكن تحقيقها ليست أكثر من لعنة. أنت لا تخدم الشياطين لسبب كهذا.]
“على أية حال… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
زادت حدة نظر كانغ وو.
لم يستطع الوقوف ساكنًا. وقف.
ساتان… لقد سمع كل شخص على وجه الأرض بهذا الاسم .ارتعدت طائفة الشياطين بعد اكتشاف هوية جانب الشر الذي كانوا يخدمونه.
“ماذا ستفعل؟” “سألت ليليث.
خطوة، خطوة.
“إنهم يخدمون كائنًا يسمى جانب الشر، لكن معظم اتباع طائفة الشياطين لا يعرفون من هو.”
“إنهم يخدمون كائنًا يسمى جانب الشر، لكن معظم اتباع طائفة الشياطين لا يعرفون من هو.”
أحد الأشياء الغريبة في طائفة الشياطين هو أنهم يخدمون جانب الشر، لكن لا كان المرء يعرف بالضبط من هو. لم يعرفوا حتى ما إذا كان شيطانًا أم إنسانًا.
“لقد كان هناك تعقيد،” قالت ليليث.
من المحتمل أن يكون جانب الشر قد جعل الأمر بهذه الطريقة حتى يتمكنوا من البقاء تحت الرادار. ومع ذلك، كان ذلك غريبًا حقًا حتى بالنسبة لمجموعة كانت أقرب إلى طائفة متعصبة من منظمة دينية.
“…عذرًا؟”
‘يبدو الأمر كما لو أنهم يخدمون ملكًا لا يمكنهم رؤيته’.
[لقد سألت ما الذي يفعله جانب الشر، أليس كذلك؟] قال الكائن بهدوء، كما لو كان إزالة شكوك اتباع الطائفة الشياطين. [إنه أمامك مباشرة.]
لم يكن لدى كانغ وو أي فكرة عن سبب إخفاء ذلك الكائن لهويته إلى هذا الحد، لكنه كان بإمكانه الاستفادة منها.
في منطقة معينة في أفريقيا، كان هناك العشرات من الأشخاص مجتمعين في قاعدة عملاقة مبنية تحت الصحراء. كانوا جميعاً يرتدون عباءات سوداء على الرغم من حرارة الصحراء الشديدة.
“هذا صحيح”، علقت ليليث.
“…حول ماذا؟”
“في هذه الحالة…” رفع كانغ وو الشيطان الأحمر. القناع الذي اعتاد استخدامه أكثر من قناع الأوصياء الأبيض. “يجب علي فقط أن أصبح ملكهم.”
“اوه، يا لورد ساتان!!”
غطى القناع ابتسامته العريضة.
“أوه، نعم. شكرًا.”
* * *
“لقد كان هناك تعقيد،” قالت ليليث.
“ل- لا يمكننا الفوز.”
سلام!
“لماذا أمير الجحيم… أ- ألا توجد تعليمات من الأعلى؟”
[لماذا تعبدون الشياطين؟]
في منطقة معينة في أفريقيا، كان هناك العشرات من الأشخاص مجتمعين في قاعدة عملاقة مبنية تحت الصحراء. كانوا جميعاً يرتدون عباءات سوداء على الرغم من حرارة الصحراء الشديدة.
[…ماذا؟]
وكان الأعضاء الحاضرون برتبة كاردينال فما فوق. لقد كانوا في الأساس الأعضاء التنفيذيين في طائفة الشياطين.
[ماذا؟] سأل ساتان.
سلام!
سحب الكائن كرسيًا إلى الخلف وجلس.
“ك- كيف لا توجد تعليمات حتى في وقت كهذا؟! ماذا يتوقعون منا أن نفعل بحق الجحيم؟!”
[أكل،] قال ساتان. [سأعطيك قوتي. يعارك. اقتل أمير الجحيم المزيف الذي يجرؤ على إدانة طائفة الشياطين.]
“ماذا عن السيدة جوليا؟”
“…هل نجح الأمر؟” سأل.
“لا يمكننا الاتصال بالسيدة جوليا أيضًا.”
سلام!
كان هناك صمت شديد، وكانت تنهداتهم هي الاستثناء الوحيد.
لم تمض دقيقة واحدة منذ ظهور ساتان، ومع ذلك كان قادرًا على إغراق الجمهور بجاذبيته. ترك أتباع الطائفة الشياطين أفواههم مفتوحة أمام حضور ساتان الطاغي.
“ما هو جانب الشر الذي يحدث أثناء أزمة كهذه…؟” تمتم أحدهم.
ارتعدت اتباع الطائفة الشياطين من الخوف.
جفل الجميع.
زادت حدة نظر كانغ وو.
جانب الشر… الكائن الذي خدموه وعبدوه – الملك الذي خدموه كان مخفيًا تحت الحجاب. لم يظهر الملك أمام جنوده حتى في مثل هذه الأزمة، لذلك كان من الواضح أن معنوياتهم قد انخفضت.
“ك- كيف لا توجد تعليمات حتى في وقت كهذا؟! ماذا يتوقعون منا أن نفعل بحق الجحيم؟!”
“ليس لدينا خيار سوى التراجع”.
“ك- كيف لا توجد تعليمات حتى في وقت كهذا؟! ماذا يتوقعون منا أن نفعل بحق الجحيم؟!”
“نعم. أعتقد أن هذا سيكون ب-“
“لماذا أمير الجحيم… أ- ألا توجد تعليمات من الأعلى؟”
الكراك!
‘إنهم يخفون شيئًا ما’.
في تلك اللحظة، ظهر فجأة صدع أسود في الهواء.
الفصل 210 – ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
“ما-ما-؟!”
“أوه، نعم. شكرًا.”
“ماذا في…”
“بالطبع.” ابتسمت ليليث. “إنه مبكر جدًا الآن، ولكن… مع مرور الوقت، سيصبح دمية تتبع كل أوامري.”
نظر الطائفيون إلى الصدع الذي ظهر فجأة.
[أنا والدك، خالق الظلام، حاكم الظلام.]
خطوة، خطوة.
لقد خطط لإثارة الدماء بين لوسيفر وطائفة الشياطين لإرهاق قواهم وجني الأرباح. ومع ذلك، يبدو أن الخطة كانت تنحرف عن مسارها.
كائن يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ويلفه الظلام يمشي ببطء نحوهم بينما يمارس ضغطًا هائلاً على الهواء.
“لا مستحيل…”
“ا-ايييك!”
“حسنًا، على الأقل كانت فعالة.”
“ل-لوسيفر؟!”
“آآآآآه!!”
لقد كانوا يشعرون بكمية هائلة من الطاقة الشيطانية التي لم يشعروا بها من قبل، لذلك فكروا بشكل طبيعي في لوسيفر.
لم يشعر بالاشمئزاز بأي شكل من الأشكال لأنها كانت في شكلها البشري، لذلك سمح لها بذلك.
ارتعدت اتباع الطائفة الشياطين من الخوف.
سحق.
تحول قناع الشيطان الأحمر نحوهم. تساءل الكائن الذي يقف وراء ذلك، [ألست قادرًا حتى على التعرف على سيدك؟]
‘ ‘ماذا لو كان ساتان الحقيقي هو الذي يقود الطائفة الشيطانية؟
“…عذرًا؟”
[أنت تحاول الهرب؟]
[تسك، مثير للشفقة.]
نهض ساتان.
ولوح الكائن المجهول أمام الطاولة بيده بخفة.
زادت حدة نظر كانغ وو.
بوووم!
“في هذه الحالة…” رفع كانغ وو الشيطان الأحمر. القناع الذي اعتاد استخدامه أكثر من قناع الأوصياء الأبيض. “يجب علي فقط أن أصبح ملكهم.”
“كورغ!”
من المحتمل أن يكون جانب الشر قد جعل الأمر بهذه الطريقة حتى يتمكنوا من البقاء تحت الرادار. ومع ذلك، كان ذلك غريبًا حقًا حتى بالنسبة لمجموعة كانت أقرب إلى طائفة متعصبة من منظمة دينية.
تم نفخ الكاردينال الجالس على رأس الطاولة إلى الخلف.
“أوه، جانب من الشر!!”
ثم ضغطت عليهم كمية هائلة من الطاقة الشيطانية للأسفل.
احترقت العيون خلف القناع الأحمر بنظرة نارية.
سحب الكائن كرسيًا إلى الخلف وجلس.
كائن يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ويلفه الظلام يمشي ببطء نحوهم بينما يمارس ضغطًا هائلاً على الهواء.
“أنت…”
“أوه، جانب من الشر!!”
“لا مستحيل…”
“يحاول فرع طائفة الشياطين تجنب هجوم شامل.”
[لقد سألت ما الذي يفعله جانب الشر، أليس كذلك؟] قال الكائن بهدوء، كما لو كان إزالة شكوك اتباع الطائفة الشياطين. [إنه أمامك مباشرة.]
“على أية حال… أعتقد أنه ليس لدي خيار آخر.”
“آآه!”
[أكل،] قال ساتان. [سأعطيك قوتي. يعارك. اقتل أمير الجحيم المزيف الذي يجرؤ على إدانة طائفة الشياطين.]
قناع الشيطان الأحمر مائل.
“اوه، يا لورد ساتان!!”
[أنا والدك، خالق الظلام، حاكم الظلام.]
“هذا صحيح”، علقت ليليث.
طاقة شيطانية لزجة أحاطت بالطائفة الشيطانية.
[تكلم. إذا كنت قد أيقظتني لسبب غير مناسب، فسوف -]
[أنا ساتان،] صرح بنبرة حادة.
‘ ‘ماذا لو كان ساتان الحقيقي هو الذي يقود الطائفة الشيطانية؟
“آآآآآه!!”
“…حول ماذا؟”
“أوه، جانب من الشر!!”
كائن يرتدي قناعًا شيطانيًا أحمر ويلفه الظلام يمشي ببطء نحوهم بينما يمارس ضغطًا هائلاً على الهواء.
“اوه، يا لورد ساتان!!”
[الشياطين لا تتراجع.]
جثا اتباع طائفة الشياطين على ركبهم. كانوا يشعرون بسعادة غامرة.
“…عذرًا؟”
ساتان… لقد سمع كل شخص على وجه الأرض بهذا الاسم .ارتعدت طائفة الشياطين بعد اكتشاف هوية جانب الشر الذي كانوا يخدمونه.
وقبل فترة طويلة، ظهرت أمامها كرة سوداء. كان ينبض كما لو كان قلب عملاق.
[أنت تحاول الهرب؟]
‘ ‘ماذا لو كان ساتان الحقيقي هو الذي يقود الطائفة الشيطانية؟
“ا-أوهمم…”
لقد كانوا يشعرون بكمية هائلة من الطاقة الشيطانية التي لم يشعروا بها من قبل، لذلك فكروا بشكل طبيعي في لوسيفر.
أصبحت وجوه اتباع طائفة الشياطين شاحبة.
في منطقة معينة في أفريقيا، كان هناك العشرات من الأشخاص مجتمعين في قاعدة عملاقة مبنية تحت الصحراء. كانوا جميعاً يرتدون عباءات سوداء على الرغم من حرارة الصحراء الشديدة.
فتح ساتان يده، وتم سحب رأس عضو الطائفة الشياطين نحوها.
“ل- لا يمكننا الفوز.”
سحق.
“بالطبع.” ابتسمت ليليث. “إنه مبكر جدًا الآن، ولكن… مع مرور الوقت، سيصبح دمية تتبع كل أوامري.”
ضغط بخفة، وانفجر رأس عضو الطائفة الشياطين. ملأت رائحة الدم الشديدة الغرفة بأكملها.
سلام!
[الشياطين لا تتراجع.]
لقد أيقظت طائفة الشياطين مامون، لكن لا يبدو أنه كان زعيمهم. لقد أكله كانغ وو، لكن الطائفة الشياطين استمرت في الجري كالمعتاد. لن يكون هذا هو الحال لو كان مامون هو زعيمهم. بمعنى آخر، كان هناك شخص آخر.
“ا-اورغغغ.”
من وجهة نظر ليليث، كان الأمر كما لو أنها أغوت طفلاً عشوائيًا أمام الرجل الذي تحبه، لذلك كان من المنطقي أنها ستفكر بهذه الطريقة.
“نحن نعتذر!”
“ماذا حدث؟”
خفض أتباع طائفة الشياطين رؤوسهم.
“لا مستحيل…”
[لماذا تعبدون الشياطين؟]
“اوه، يا لورد ساتان!!”
نهض ساتان.
“…”
[هناك سبب واحد فقط يجعل البشر يخدمون ويعبدون ويعجبون بالشياطين. لقد تقرر منذ الأزل] قال بصوت مليء بالرغبة والشوق والجنون. [الحياة الأبدية؟ ما الفائدة من عيش الحياة الأبدية كعبد؟ رغبة؟ الرغبة التي لا يمكن تحقيقها ليست أكثر من لعنة. أنت لا تخدم الشياطين لسبب كهذا.]
“هذه هي …”
ستومب.
ساتان… لقد سمع كل شخص على وجه الأرض بهذا الاسم .ارتعدت طائفة الشياطين بعد اكتشاف هوية جانب الشر الذي كانوا يخدمونه.
[القوة! القدرة على تجاوز الآخرين والارتقاء إلى القمة! ألم يكن هذا ما كنتم تسعىون إليه جميعًا؟!] صرخ ساتان. ارتعد أتباع الطائفة الشياطين، وشعروا بقشعريرة تسري في ظهورهم.
“أنت…”
[تريدون الركض؟ تريد النقاش؟ لا توجد مثل هذه الأشياء للشيطان! يريد بشدة! يعارك! يأخذ! اقتل العدو وأكل لحمهم! شرب دمائهم! وهذا ما نعيش من أجله!!]
جثا اتباع طائفة الشياطين على ركبهم. كانوا يشعرون بسعادة غامرة.
“ا-اااااه.”
نهض ساتان.
لم تمض دقيقة واحدة منذ ظهور ساتان، ومع ذلك كان قادرًا على إغراق الجمهور بجاذبيته. ترك أتباع الطائفة الشياطين أفواههم مفتوحة أمام حضور ساتان الطاغي.
“لماذا أمير الجحيم… أ- ألا توجد تعليمات من الأعلى؟”
ثم وصل ساتان إلى كفنه المظلم وألقى بعض الأشياء على الطاولة.
“…هل نجح الأمر؟” سأل.
نقرة.
“نعم. أعتقد أن هذا سيكون ب-“
عشرات من الجواهر السوداء متناثرة عبر الطاولة.
“بالطبع.” ابتسمت ليليث. “إنه مبكر جدًا الآن، ولكن… مع مرور الوقت، سيصبح دمية تتبع كل أوامري.”
“هذه هي …”
“ك- كيف لا توجد تعليمات حتى في وقت كهذا؟! ماذا يتوقعون منا أن نفعل بحق الجحيم؟!”
“بلورات شيطانية…؟”
ولوح الكائن المجهول أمام الطاولة بيده بخفة.
[أكل،] قال ساتان. [سأعطيك قوتي. يعارك. اقتل أمير الجحيم المزيف الذي يجرؤ على إدانة طائفة الشياطين.]
لقد أيقظت طائفة الشياطين مامون، لكن لا يبدو أنه كان زعيمهم. لقد أكله كانغ وو، لكن الطائفة الشياطين استمرت في الجري كالمعتاد. لن يكون هذا هو الحال لو كان مامون هو زعيمهم. بمعنى آخر، كان هناك شخص آخر.
احترقت العيون خلف القناع الأحمر بنظرة نارية.
“السيد ساتان”. جوليا أجابت. “لقد ظهر ساتان.”
[مت من أجلي.]
[لماذا تعبدون الشياطين؟]
آآآهههه!!”
“…عذرًا؟”
“أوه، يا لورد ساتان!!”
لم يستطع الوقوف ساكنًا. وقف.
“أوه، جانب من الشر!!!!”
الفصل 210 – ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
جن جنون أتباع الطائفة الشياطين.
فتح ساتان يده، وتم سحب رأس عضو الطائفة الشياطين نحوها.
خلف القناع، ابتسم ساتان.
كان هناك صمت ثقيل.
* * *
[ماذا؟] سأل ساتان.
خطوة، خطوة!
“هممم.”
ركضت شخصية عبر كهف جليدي عملاق بخطوات مسرعة. وكان الرداء الذي كانت ترتديه يترك وجهها مكشوفًا – وجه مشوه بشكل مرعب بسبب الحروق الشديدة.
جثا اتباع طائفة الشياطين على ركبهم. كانوا يشعرون بسعادة غامرة.
ركضت وهي تلهث بشدة.
“لا مستحيل…”
وقبل فترة طويلة، ظهرت أمامها كرة سوداء. كان ينبض كما لو كان قلب عملاق.
[لماذا تعبدون الشياطين؟]
صرخت المرأة، جوليا فيلكوفا، “ل-لورد ساتان!!!”
“نحن نعتذر!”
قعقعة!!
خفض أتباع طائفة الشياطين رؤوسهم.
صوت عال هز المناطق المحيطة. سقط الصقيع على الأرض، وتلوت الكرة السوداء.
جن جنون أتباع الطائفة الشياطين.
[ماذا؟] سأل ساتان.
سلام!
“أم، كما ترى…” تلعثمت جوليا.
ظل كانغ وو صامتًا. ضاقت عينيه وفكر فيما سمعه للتو.
ساتان يتلوى في الظلام.
خلف القناع، ابتسم ساتان.
[تكلم. إذا كنت قد أيقظتني لسبب غير مناسب، فسوف -]
[لقد سألت ما الذي يفعله جانب الشر، أليس كذلك؟] قال الكائن بهدوء، كما لو كان إزالة شكوك اتباع الطائفة الشياطين. [إنه أمامك مباشرة.]
“السيد ساتان”. جوليا أجابت. “لقد ظهر ساتان.”
ثم ضغطت عليهم كمية هائلة من الطاقة الشيطانية للأسفل.
[…]
لقد كانوا يشعرون بكمية هائلة من الطاقة الشيطانية التي لم يشعروا بها من قبل، لذلك فكروا بشكل طبيعي في لوسيفر.
كان هناك صمت ثقيل.
“آآه”، صاحت ليليث وهي تعانق كانغ وو بعيون مشرقة.
[…ماذا؟]
زادت حدة نظر كانغ وو.
ثم وصل ساتان إلى كفنه المظلم وألقى بعض الأشياء على الطاولة.
‘ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟’
“حسنًا، على الأقل كانت فعالة.”
لقد كانوا يشعرون بكمية هائلة من الطاقة الشيطانية التي لم يشعروا بها من قبل، لذلك فكروا بشكل طبيعي في لوسيفر.
“ا-ايييك!”
لما في تحدي كلكم تعلقوا…
جن جنون أتباع الطائفة الشياطين.
إذا ما شفت نفس الاشخاص ما يعلقوا تحت رح اسحب بكرا😶
[أكل،] قال ساتان. [سأعطيك قوتي. يعارك. اقتل أمير الجحيم المزيف الذي يجرؤ على إدانة طائفة الشياطين.]
رح انزل اليوم ثلاثة وبكرا ثلاثة 🤔
‘إنهم يخفون شيئًا ما’.
لذا علق 🫡او …..
من المحتمل أن يكون جانب الشر قد جعل الأمر بهذه الطريقة حتى يتمكنوا من البقاء تحت الرادار. ومع ذلك، كان ذلك غريبًا حقًا حتى بالنسبة لمجموعة كانت أقرب إلى طائفة متعصبة من منظمة دينية.
‘على الرغم من أن العملية كانت طويلة بعض الشيء…’
#Stephan
[لماذا تعبدون الشياطين؟]
‘ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
