قبر الآلهة القتالية 2
198 -قبر الآلهة القتالية 2
***
تحطم جدار القبر. ولكن ما كان يهدف إليه لم يكن الجدار!
عبر وون سيونغ الممر مثل السهم.
وبينما كان الاثنان يندفعان ، أطلق النجم البوذي ضوءًا أبيض مبهرًا من قبضتيه. لقد كان أعلى مستوى من المهارات الـ 72 لمعبد شاولين، “القبضة الإلهية ذات المائة خطوة”.
من الواضح أنه كان ممرًا لمتاهة الألف مسار.
على الرغم من أن فنون التخفي الخاصة بهم لم تكن عميقة، إلا أنهم كانوا قادرين على استيعاب أنفسهم مع البيئة المحيطة ببساطة عن طريق استيعاب طاقتها ، كانوا قادرين على الاختفاء.
السقف والأرضية أو الممر مصنوع من الحجر. اندفع وون سيونغ من خلالههم جميعا بينما ، اصطدمت قدماه بالقاع.
كانت مدينة كيميتسو موطنًا لعائلة تاو (دو)، ولكنها كانت أيضًا مكان تجمع للعديد من الشعوب غير التقليدية التي مارست الشامانية .
كان جسده أخف من أي وقت مضى. وعلى هذا المعدل، لا يبدو أنه سيتعب حتى بعد القتال لعدة ساعات.
من فضلك دع جسدي يتحمل حتى نهاية هذه المعركة.
وبما أنه كان هناك حد للوزن على الممرات، فقد أزال دعاماته الحديدية.
أمسك نجم السيف سيفه بسرعة و أرجحه محطما الجدار.
بالطبع، لن يكون قادرًا على القتال لساعات متواصلة. كان السم القوي لا يزال يأكل جسده.
أصبح كل شيء مشوهًا وكان لا بد من إعادة معايرة حواس وون سيونغ كل بضعة أمتار. كان الممر مستقيمًا بشكل واضح، لكنه شعر وكأنه كان يركض على طول طريق متعرج نحو لا مكان.
حتى الآن، بعد إطلاق الدعامات الحديدية، لم يستطع أن يشعر بقدوم تعديل جسده الثاني.
لقد كان وصفًا مناسبًا.
كان من الصعب جدًا على الجسم الذي عبر الجدار أن يعبره مرة أخرى.
“…!”
من فضلك دع جسدي يتحمل حتى نهاية هذه المعركة.
يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص استخدام كل ممر وإلا فإن متاهة الألف مسار ، حسب التصميم، سوف تنهار على نفسها.
ضرب وون سيونغ الأرض وهو يركض. لقد كان الوحيد في هذا الممر.
في هذا الشكل ، أشار نجم السيف نحو أحد الجانبين بينما أشار النجم البوذي إلى الجانب الآخر.
يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص استخدام كل ممر وإلا فإن متاهة الألف مسار ، حسب التصميم، سوف تنهار على نفسها.
“بالطبع”، أومأ النجم البوذي برأسه، و شد قبضتيه.
وبالتالي، كان عدد الأشخاص الذين يدخلون القصر الإمبراطوري باستخدام المسارات السرية محدودًا للغاية.
عبر وون سيونغ الممر مثل السهم.
في الواقع، كان الأشخاص الذين تجمعوا في المنزل الخشبي مع جو وو سانغ فقط هم الذين كانوا جزءًا من المهمة. وقد إنفصلوا أيضا.
كانت مدينة كيميتسو موطنًا لعائلة تاو (دو)، ولكنها كانت أيضًا مكان تجمع للعديد من الشعوب غير التقليدية التي مارست الشامانية .
منذ متى كان يركض؟ شعر وون سيونغ بتحول غريب في حواسه. تذكر فجأة ما قاله جو وو سانغ:
طار النصل في الهواء، مما أدى إلى سد مجرى الدم للحراس، تمامًا كما فعل “تايجي شين قونغ” للنجم البوذي.
“عندما تدخل الممرات، ستشعر وكأن السماء والأرض تنقلبان، بينما تدور الاتجاهات الأساسية الأربعة.”
اصطدم الضوء الأبيض بجسد ملقى على السرير، دمية جثة لا تزال قيد الإنتاج.
لقد كان وصفًا مناسبًا.
عند أداء طقوس التطهير أو طقوس الجنازة نيابة عن الطوائف، يمكن أن تبدو هذه الطقوس الشامانية مشابهة أو تستخدم مكونات مشابهة لاستدعاء الدم. كما تم استخدام عشب محو الروح وزهور نداء الروح بشكل شائع عند استدعاء أرواح الأجداد.
أصبح كل شيء مشوهًا وكان لا بد من إعادة معايرة حواس وون سيونغ كل بضعة أمتار. كان الممر مستقيمًا بشكل واضح، لكنه شعر وكأنه كان يركض على طول طريق متعرج نحو لا مكان.
إذا حاول شخص غير مصرح له الدخول إلى الممر، كان الحراس سيظهرون في لمح البصر و ينحرون حناجرهم.
بمعنى آخر، كان يشعر بالغثيان، كما لو كان يركض أثناء دوار البحر.
“أسرع !”
القصر الإمبراطوري…
اختبأ الاثنان مرة أخرى، ثم ألقيا نظرة خاطفة على كل بعضهما البعض قبل أن ينزلا عندما لم يكن هناك أحد يدخل أو يخرج.
تشكيل وهمي يمكن أن يحرف حتى حواس كائن شبه إلهي. في الواقع، كان على “وون سيونغ” أن يعترف بأنه كان ينظر إلى المتاهة بدونية قبل هذه اللحظة لكن ليس بعد الآن.
زيك—
لقد كان اختراعًا عمليًا للغاية من شأنه أن ينقذ حياة الإمبراطور في حالة نشوب صراع.
“أسرع !”
منذ متى كان يركض؟
“ولكن كيف من المفترض أن نجد القبر؟”
وأخيرا، يمكن رؤية نهاية الطريق أمامه . يمكن أن يشعر بالرياح تهب، على الرغم من عدم وجود ضوء.
على الرغم من أن فنون التخفي الخاصة بهم لم تكن عميقة، إلا أنهم كانوا قادرين على استيعاب أنفسهم مع البيئة المحيطة ببساطة عن طريق استيعاب طاقتها ، كانوا قادرين على الاختفاء.
هب نسيم خافت على أنف وون سيونغ.
“سأتعامل مع الحراس. وفي هذه الأثناء، أنقذ أولئك الذين يتم سلبهم حياتهم ”.
كان ذلك مستحيلاً بدون نقطة خروج.
“…”
فرك وون سيونغ طرف أنفه وأمسك برمح الليل الأبيض، وهو يفكر: لا بد أن الآخرين قد وصلوا أيضًا.
ومض ضوء أزرق في الهواء مع تحليق نجم السيف إلى الأمام مثل السهم.
***
من الواضح أنه كان ممرًا لمتاهة الألف مسار.
“ولكن كيف من المفترض أن نجد القبر؟”
“أسرع !”
نظر نجم السيف إلى اللوحة التي عليها عبارة “قصر الربيع الأبدي”.
السقف والأرضية أو الممر مصنوع من الحجر. اندفع وون سيونغ من خلالههم جميعا بينما ، اصطدمت قدماه بالقاع.
هتف النجم البوذي فقط، “أميتابها”.
اختبأ الاثنان مرة أخرى، ثم ألقيا نظرة خاطفة على كل بعضهما البعض قبل أن ينزلا عندما لم يكن هناك أحد يدخل أو يخرج.
تنهد نجم السيف قائلاً: “دعنا نخفي وجودنا ونلقي نظرة سريعة حولنا”.
العشرات من السيوف غير الفيزيائية و التي وصلت إلى الحدود المادية من خلال تكثيف التشي عبرت الهواء.
بعد ذلك، أصبح وجود السيف ضبابيا. وينطبق الشيء نفسه على النجم البوذي.
من فضلك دع جسدي يتحمل حتى نهاية هذه المعركة.
على الرغم من أن فنون التخفي الخاصة بهم لم تكن عميقة، إلا أنهم كانوا قادرين على استيعاب أنفسهم مع البيئة المحيطة ببساطة عن طريق استيعاب طاقتها ، كانوا قادرين على الاختفاء.
لقد كان اختراعًا عمليًا للغاية من شأنه أن ينقذ حياة الإمبراطور في حالة نشوب صراع.
في هذا الشكل ، أشار نجم السيف نحو أحد الجانبين بينما أشار النجم البوذي إلى الجانب الآخر.
طار ضوء أبيض من مكان ما إلى الجانب واخترق رأسه. لقد كان تايجي شين غونغ ، الذي كان يهدف إلى القتل.
أومأ البوذي برأسه.
-“مهاراتهم جيدة جدًا.”
سوف ينفصلون ويلقون نظرة حولهم.
نظر النجمان التوأم إلى بعضهما البعض وأومأوا بالموافقة. وسرعان ما تناثر وجودهم مرة أخرى واختفوا.
و بإشارة يد انفصل الاثنان.
لقد كان وصفًا مناسبًا.
اتجه النجم البوذي نحو قمة قصر الربيع الأبدي.
و بإشارة يد انفصل الاثنان.
مختبئًا بين الظلال، نظر حوله من الداخل.
زيك—
كما لاحظ المارة. ومن بين أولئك الذين يتحركون داخل القصر، كان هناك بالتأكيد العديد من الجنود و الحراس المسلحين.
في الواقع، كان الأشخاص الذين تجمعوا في المنزل الخشبي مع جو وو سانغ فقط هم الذين كانوا جزءًا من المهمة. وقد إنفصلوا أيضا.
كان ذلك متوقعًا، نظرًا لأن تحالف العدالة والشيطان قد أقام معسكرًا خارج بكين مباشرةً. وكان من الطبيعي أن تكون القوات المسلحة للعدو أكثر نشاطا من المعتاد.
بوووم –
ومع ذلك، كان العمال غير المسلحين يهرعون أيضًا.
كان جسده أخف من أي وقت مضى. وعلى هذا المعدل، لا يبدو أنه سيتعب حتى بعد القتال لعدة ساعات.
كان هؤلاء الأشخاص يتحركون ذهابًا وإيابًا عبر الممرات، وكانت أيديهم مليئة بالمكونات الطبية.
لم يكونوا جثثا.
“همم.”
ومض ضوء أزرق في الهواء مع تحليق نجم السيف إلى الأمام مثل السهم.
قام البوذي بتعزيز بصره من أجل النظر إلى المكونات.
– أظن ذلك أيضا.
– العشب الذي يمحو الروح والزهور التي تنادي الروح .
بدأ توهج ذهبي في الارتفاع حول جسده، كان يومض مثل النيران. تجمعت هذه النيران معًا وانطلقت للأمام، مثل مزيج من التايتشي و قبضة المائة خطوة الإلهية.
ثم طار صوت من الجانب الآخر. لقد كان نجم السيف.
زيك—
– كان هناك كومة من الأعشاب في مكان قريب. اتضح أنها لم تكن طبية، بل كانت عشبًا يمحو الروح وزهورًا تنادي الروح. أخذوها من الكومة ثم تجولوا بها.
لقد تطورت فنون الإتيال خاصتهم كثيرا مما جعلهم ينظرون لبعضهم
“أميتابها،” ردد النجم البوذي.
بمعنى آخر، كان يشعر بالغثيان، كما لو كان يركض أثناء دوار البحر.
العشب الذي يمحو الروح والزهور التي تنادي الروح. ألم يتم ذكر تلك النباتات في وصفة التقنيات المتقدمة لإنشاء جيانغشي؟
وبما أنه كان هناك حد للوزن على الممرات، فقد أزال دعاماته الحديدية.
كانت مدينة كيميتسو موطنًا لعائلة تاو (دو)، ولكنها كانت أيضًا مكان تجمع للعديد من الشعوب غير التقليدية التي مارست الشامانية .
ومع ذلك، فإن صرخاتهم لم تغضب النجم البوذي فحسب، بل أيضًا المبارز الذي كان يتعامل مع الحراس.
عند أداء طقوس التطهير أو طقوس الجنازة نيابة عن الطوائف، يمكن أن تبدو هذه الطقوس الشامانية مشابهة أو تستخدم مكونات مشابهة لاستدعاء الدم. كما تم استخدام عشب محو الروح وزهور نداء الروح بشكل شائع عند استدعاء أرواح الأجداد.
“كويك!”
نظرًا لأن صنع دمية الجثة يتضمن من الناحية الفنية أيضًا التواصل مع الأرواح القديمة، فيمكن اعتبارها عمومًا فرعًا من الشامانية.
القصر الإمبراطوري…
– يبدو أن هذا هو المكان.
“الغلو!”
– أظن ذلك أيضا.
اتجه النجم البوذي نحو قمة قصر الربيع الأبدي.
نظر النجمان التوأم إلى بعضهما البعض وأومأوا بالموافقة. وسرعان ما تناثر وجودهم مرة أخرى واختفوا.
ومع ذلك، فإن صرخاتهم لم تغضب النجم البوذي فحسب، بل أيضًا المبارز الذي كان يتعامل مع الحراس.
زيك—
بمعنى آخر، كان يشعر بالغثيان، كما لو كان يركض أثناء دوار البحر.
حيث عاد النجمان للظهور مرة أخرى كان المدخل الذي كان يسير من خلاله الأشخاص الذين يحملون عشب محو الروح وزهور نداء الروح.
وأخيرًا، كان المشهد الذي تم الكشف عنه فظيعًا.
ممر مخفي بمهارة بين عمودين ودرج ينزل إلى الأسفل، ويبدو أنه يؤدي إلى تحت الأرض.
ومع ذلك، كان العمال غير المسلحين يهرعون أيضًا.
اختبأ الاثنان مرة أخرى، ثم ألقيا نظرة خاطفة على كل بعضهما البعض قبل أن ينزلا عندما لم يكن هناك أحد يدخل أو يخرج.
و في وسط الارتباك، صاح أحد الحراس، المشتبه في أنه القائد، بصوت عالٍ، “تش، ليس هناك خيار آخر. أيقظوهم جميعًا! أوقفوا الإنتاج و اخرجوا!”.
من خلال المدخل، كان هناك درج ضيق وبطبيعة الحال، كان هناك حراس عند المدخل.
“لا، المنتجات!”
كان الحراس مختبئين بالظلال
لقد كانوا أكثر حدة من السيوف المصنوعة من المعدن. كلما مرت هذه السيوف، كان عمال السماء المعكوسة يسقطون ممسكين برقابهم .
-“مهاراتهم جيدة جدًا.”
“أسرع !”
إذا حاول شخص غير مصرح له الدخول إلى الممر، كان الحراس سيظهرون في لمح البصر و ينحرون حناجرهم.
الاستثناءات لهذا المصير هما النجم البوذي و نجم السيف.
وبالتالي، كان عدد الأشخاص الذين يدخلون القصر الإمبراطوري باستخدام المسارات السرية محدودًا للغاية.
النجم البوذي، الذي شعر بحواس التشي المنتشرة نقر بأصابعه.
كان ذلك مستحيلاً بدون نقطة خروج.
قام باستخدام “زين الأصبع الواحد” مرة أخرى، مما أدى إلى انسداد عروقهم.
“لا، المنتجات!”
“هف!”
أومأ البوذي برأسه.
“الغلو!”
من فضلك دع جسدي يتحمل حتى نهاية هذه المعركة.
و مع انسداد عروقهم، فقد الحراس وعيهم وخنقوا دون معرفة السبب.
نظر نجم السيف إلى اللوحة التي عليها عبارة “قصر الربيع الأبدي”.
لم يقف نجم السيف ساكنا. بل حرك سيفه.
نظر نجم السيف إلى اللوحة التي عليها عبارة “قصر الربيع الأبدي”.
سوك—
تنهد نجم السيف قائلاً: “دعنا نخفي وجودنا ونلقي نظرة سريعة حولنا”.
ومض ضوء أزرق في الهواء مع تحليق نجم السيف إلى الأمام مثل السهم.
لقد كانوا أكثر حدة من السيوف المصنوعة من المعدن. كلما مرت هذه السيوف، كان عمال السماء المعكوسة يسقطون ممسكين برقابهم .
“كويك!”
كانت مدينة كيميتسو موطنًا لعائلة تاو (دو)، ولكنها كانت أيضًا مكان تجمع للعديد من الشعوب غير التقليدية التي مارست الشامانية .
طار النصل في الهواء، مما أدى إلى سد مجرى الدم للحراس، تمامًا كما فعل “تايجي شين قونغ” للنجم البوذي.
وفي الوقت نفسه، بدأ نوع مختلف من الطاقة يتدفق حول جسد النجم البوذي مقارنة بالسابق.
المبارز الذي وصل إلى الكمال بالسيف يمكن أن يسبب جلطات دموية بمجرد ضرب الهواء.
كان من الصعب جدًا على الجسم الذي عبر الجدار أن يعبره مرة أخرى.
استخدم سيف التشي لضرب نقاط العلاج بالابر .
النجم البوذي، الذي شعر بحواس التشي المنتشرة نقر بأصابعه.
بالطبع، كان من الممكن أن للنجوم التوأم طعن الحراس لكن و بسبب رائحة الدم المعدنية، أجبروا الحراس على الموت أو الإغماء دون أي إصابات خارجية.
النجم البوذي، الذي شعر بحواس التشي المنتشرة نقر بأصابعه.
لقد تطورت فنون الإتيال خاصتهم كثيرا مما جعلهم ينظرون لبعضهم
هتف النجم البوذي فقط، “أميتابها”.
“…”
ومض ضوء أزرق في الهواء مع تحليق نجم السيف إلى الأمام مثل السهم.
“…!”
“أميتابها،” ردد النجم البوذي.
وفي أسفل الممر كانت هناك أصوات تتحدث.
وأخيرًا، كان المشهد الذي تم الكشف عنه فظيعًا.
بعد أن شعروا أنهم وصلوا إلى النهاية، بدأ النجوم التوأم في التحرك بشكل أسرع.
كان من الصعب جدًا على الجسم الذي عبر الجدار أن يعبره مرة أخرى.
وأخيرًا، كان المشهد الذي تم الكشف عنه فظيعًا.
كان جسده أخف من أي وقت مضى. وعلى هذا المعدل، لا يبدو أنه سيتعب حتى بعد القتال لعدة ساعات.
“آه.”
كان ذلك متوقعًا، نظرًا لأن تحالف العدالة والشيطان قد أقام معسكرًا خارج بكين مباشرةً. وكان من الطبيعي أن تكون القوات المسلحة للعدو أكثر نشاطا من المعتاد.
“من فضلك، من فضلك اقتلني.”
مختبئًا بين الظلال، نظر حوله من الداخل.
عشرات الجثث ملقاة على الأسرة. وكان عدد قليل منهم يموتون.
في مالوريم، قيل أن نجم السيف، الذي وصل إلى الكمال، قادر على صنع السيوف بطاقته الخاصة فقط.
لم يكونوا جثثا.
“لكنهم لم يكتملوا بعد، لذا يمكنهم فقط شراء الـ…”
هؤلاء كانوا أناسًا أحياء.
ارتفع توهج من حول جسد نجم السيف . وفي الوقت نفسه، ارتفع سيف مشرق مصنوع من الضوء من الأرض.
عندما رأى النجم البوذي هذا، أصبح تعبيره مظلمًا. “إنهم ينقلون التشي!”
لم يقف نجم السيف ساكنا. بل حرك سيفه.
“إنهم يأخذون التشي من الأحياء ويعيدون الموتى إلى الحياة. هذا جنون!”
“بالطبع”، أومأ النجم البوذي برأسه، و شد قبضتيه.
أمسك نجم السيف سيفه بسرعة و أرجحه محطما الجدار.
أصبح كل شيء مشوهًا وكان لا بد من إعادة معايرة حواس وون سيونغ كل بضعة أمتار. كان الممر مستقيمًا بشكل واضح، لكنه شعر وكأنه كان يركض على طول طريق متعرج نحو لا مكان.
كواكواكواكوا—
طار النصل في الهواء، مما أدى إلى سد مجرى الدم للحراس، تمامًا كما فعل “تايجي شين قونغ” للنجم البوذي.
تحطم جدار القبر. ولكن ما كان يهدف إليه لم يكن الجدار!
– العشب الذي يمحو الروح والزهور التي تنادي الروح .
“هف!”
“سأتعامل مع الحراس. وفي هذه الأثناء، أنقذ أولئك الذين يتم سلبهم حياتهم ”.
لقد كان القتلة هم الذين كانوا يختبئون خلف الجدرا. مع فتح أيديهم ، الآن انزلقوا إلى الأرض.
لم يكن هناك أحد قوي بما يكفي لإيقافهجوم نجم السيف في حالته الهائجة .
لم يكن هناك أحد قوي بما يكفي لإيقافهجوم نجم السيف في حالته الهائجة .
تحطم جدار القبر. ولكن ما كان يهدف إليه لم يكن الجدار!
“سأتعامل مع الحراس. وفي هذه الأثناء، أنقذ أولئك الذين يتم سلبهم حياتهم ”.
اتجه النجم البوذي نحو قمة قصر الربيع الأبدي.
“بالطبع”، أومأ النجم البوذي برأسه، و شد قبضتيه.
لقد كانوا أكثر حدة من السيوف المصنوعة من المعدن. كلما مرت هذه السيوف، كان عمال السماء المعكوسة يسقطون ممسكين برقابهم .
“أسرع !”
منذ متى كان يركض؟
كونغ-
و بإشارة يد انفصل الاثنان.
وبينما كان الاثنان يندفعان ، أطلق النجم البوذي ضوءًا أبيض مبهرًا من قبضتيه. لقد كان أعلى مستوى من المهارات الـ 72 لمعبد شاولين، “القبضة الإلهية ذات المائة خطوة”.
أومأ البوذي برأسه.
بووووم !
“يا أولاد العاهرات الملاعين!”
اصطدم الضوء الأبيض بجسد ملقى على السرير، دمية جثة لا تزال قيد الإنتاج.
“هف!”
“آه!”
بالطبع، كان من الممكن أن للنجوم التوأم طعن الحراس لكن و بسبب رائحة الدم المعدنية، أجبروا الحراس على الموت أو الإغماء دون أي إصابات خارجية.
في تلك اللحظة، صرخ أحد الحراس.
تحطم جدار القبر. ولكن ما كان يهدف إليه لم يكن الجدار!
تكشفت الفوضى.
تنهد نجم السيف قائلاً: “دعنا نخفي وجودنا ونلقي نظرة سريعة حولنا”.
و في وسط الارتباك، صاح أحد الحراس، المشتبه في أنه القائد، بصوت عالٍ، “تش، ليس هناك خيار آخر. أيقظوهم جميعًا! أوقفوا الإنتاج و اخرجوا!”.
طار ضوء أبيض من مكان ما إلى الجانب واخترق رأسه. لقد كان تايجي شين غونغ ، الذي كان يهدف إلى القتل.
“لكنهم لم يكتملوا بعد، لذا يمكنهم فقط شراء الـ…”
“هف!”
“هل تريد أن تموت؟! ألغي المهمة و تحرك الآن!
“أميتابها،” ردد النجم البوذي.
طار ضوء أبيض من مكان ما إلى الجانب واخترق رأسه. لقد كان تايجي شين غونغ ، الذي كان يهدف إلى القتل.
إعصار السيوف عبر الغرفة. ارتجف أحد العمال، الذي بالكاد نجا من شبكة تشي السيف ، عندما سحب شيئًا من رداءه.
“إذا لم أذهب إلى الجحيم لمساعدة الذين يعانون هناك، فمن سيذهب ؟ في هذا اليوم وهذا العصر، أتبع كسيتيغاربا بوديساتفا ولن أصبح بوذا حتى تصبح الجحيم فارغة. فقط عندما يتم إنقاذ جميع الكائنات، سأبلغ بوذا. أميتابها.”
في تلك اللحظة، صرخ أحد الحراس.
وفي الوقت نفسه، بدأ نوع مختلف من الطاقة يتدفق حول جسد النجم البوذي مقارنة بالسابق.
العشب الذي يمحو الروح والزهور التي تنادي الروح. ألم يتم ذكر تلك النباتات في وصفة التقنيات المتقدمة لإنشاء جيانغشي؟
وكان ذلك بسبب غضبه على الذين قتلوا لما كانوا بين الأحياء و دنسوا و هم بين الأموات.
لقد كان القتلة هم الذين كانوا يختبئون خلف الجدرا. مع فتح أيديهم ، الآن انزلقوا إلى الأرض.
بدأ توهج ذهبي في الارتفاع حول جسده، كان يومض مثل النيران. تجمعت هذه النيران معًا وانطلقت للأمام، مثل مزيج من التايتشي و قبضة المائة خطوة الإلهية.
و مع انسداد عروقهم، فقد الحراس وعيهم وخنقوا دون معرفة السبب.
بوووم –
“هف!”
وقع انفجار قوي وتناثرت الجثث الواحدة تلو الأخرى. و بما أنها كانت منتجات غير مكتملة ، فإنها لم تكن متينة للغاية.
وبما أنه كان هناك حد للوزن على الممرات، فقد أزال دعاماته الحديدية.
“لا، المنتجات!”
تنهد نجم السيف قائلاً: “دعنا نخفي وجودنا ونلقي نظرة سريعة حولنا”.
“أهه!”
لقد كان اختراعًا عمليًا للغاية من شأنه أن ينقذ حياة الإمبراطور في حالة نشوب صراع.
عمال السماء المعكوسة، الذين كرسوا قوتهم لإنتاج هذه الدمى، صرخوا دون توقف.
“آه.”
“من فضلك، اقتلني بدلا من ذلك!”
كما لاحظ المارة. ومن بين أولئك الذين يتحركون داخل القصر، كان هناك بالتأكيد العديد من الجنود و الحراس المسلحين.
صرخ بعض العمال بهذه الطريقة.
صرخ بعض العمال بهذه الطريقة.
ومع ذلك، فإن صرخاتهم لم تغضب النجم البوذي فحسب، بل أيضًا المبارز الذي كان يتعامل مع الحراس.
ثم طار صوت من الجانب الآخر. لقد كان نجم السيف.
“يا أولاد العاهرات الملاعين!”
لقد كان القتلة هم الذين كانوا يختبئون خلف الجدرا. مع فتح أيديهم ، الآن انزلقوا إلى الأرض.
ارتفع توهج من حول جسد نجم السيف . وفي الوقت نفسه، ارتفع سيف مشرق مصنوع من الضوء من الأرض.
“عندما تدخل الممرات، ستشعر وكأن السماء والأرض تنقلبان، بينما تدور الاتجاهات الأساسية الأربعة.”
مثل النجوم المنتشرة في سماء الليل، ظهر سرب من السيوف المصنوعة من التشي.
من فضلك دع جسدي يتحمل حتى نهاية هذه المعركة.
في مالوريم، قيل أن نجم السيف، الذي وصل إلى الكمال، قادر على صنع السيوف بطاقته الخاصة فقط.
كونغ-
كواكواكواكوا—
هب نسيم خافت على أنف وون سيونغ.
العشرات من السيوف غير الفيزيائية و التي وصلت إلى الحدود المادية من خلال تكثيف التشي عبرت الهواء.
المبارز الذي وصل إلى الكمال بالسيف يمكن أن يسبب جلطات دموية بمجرد ضرب الهواء.
المساحة التي مرت من خلالها هذه السيوف احترقت بلهب أبيض.
منذ متى كان يركض؟
لقد كانوا أكثر حدة من السيوف المصنوعة من المعدن. كلما مرت هذه السيوف، كان عمال السماء المعكوسة يسقطون ممسكين برقابهم .
“لقد ارتكبتم خطايا لم يكن عليكم أن ترتكبوها أبدًا. خطايا سلبت حقوق البشر في الحياة. ادفعوا ثمن جرائمكم في الجحيم!
وأخيرا، يمكن رؤية نهاية الطريق أمامه . يمكن أن يشعر بالرياح تهب، على الرغم من عدم وجود ضوء.
هواهواهاوهوا —
لقد كان مزمارًا أسودًا يتحكم في الدمى الجثث.
إعصار السيوف عبر الغرفة. ارتجف أحد العمال، الذي بالكاد نجا من شبكة تشي السيف ، عندما سحب شيئًا من رداءه.
من خلال المدخل، كان هناك درج ضيق وبطبيعة الحال، كان هناك حراس عند المدخل.
لقد كان مزمارًا أسودًا يتحكم في الدمى الجثث.
عمال السماء المعكوسة، الذين كرسوا قوتهم لإنتاج هذه الدمى، صرخوا دون توقف.
لقد كان ظهور الفلوت الأسود المسبب للجنون.
“همم.”
بالطبع، كان من الممكن أن للنجوم التوأم طعن الحراس لكن و بسبب رائحة الدم المعدنية، أجبروا الحراس على الموت أو الإغماء دون أي إصابات خارجية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
