اليأس
5461 – اليأس
قام الفائق بتبديل هجومه الفارغ من كل شيء إلى هجومٍ مليء بالعواطف والرحمة، مستهدفًا ما هو أبعد من العوالم المادية. أطلق الباغودا الخالد العنان لأقوى هجوم له بمساعدة ثمرته البدائية. كان داو بحر السيف موجودًا في كل مكان وغير قابل للمنع. كان للأبدي سيطرة كاملة على التقارب الزمني.
على الرغم من أن المتفرجين والمقاتلين كانوا مستعدين عقليًا لحدوث شيء كهذا، إلا أنهم ما زالوا مذهولين.
وهذا ينطبق على بحر السيف أيضًا. اليوم، رؤية شفرة القلب الخاصة بـ لي تشي كانت فرصته الإلهية.
وكان الأخير ينظرون إلى المتدربين الكبار على أنهم قمة هذا العالم. يمكن أن يحاولوا مدى الحياة ولن يصلوا أبدًا إلى هذا المستوى. فقط عدد قليل من المختارين كان لهم شرف محاولة هذا العمل الفذ.
كان ينبغي أن يكون متدربو القمة الأربعة هؤلاء لا يمكن إيقافهم في القارات العليا.
جاء الداو الخاص به من النهائي، وهو كتاب مقدس سماوي أسطوري منقطع النظير. لم يتمكن من تجاوزه، ومن هنا جاء حزنه عندما شعر بمحدودية الداو الخاص به.
الآن، قوتهم وهيبتهم كانت بمثابة زينة أمام قدرة لي تشي المخيفة. أي نوع من الوجودات هذا الذي بإمكانه تحدي العقل والمنطق؟
يمكن للأربعة مجتمعين أن يقتلوا كل-الأشياء أو ملكة السيف. للأسف، أرسلهم لي تشي بسهولة طائرين؛ لم يتمكنوا من إتلاف شعرة واحدة منه. يبدو أنه كان يسحق أربعة بعوض فقط، لا غير.
قام الفائق بتبديل هجومه الفارغ من كل شيء إلى هجومٍ مليء بالعواطف والرحمة، مستهدفًا ما هو أبعد من العوالم المادية. أطلق الباغودا الخالد العنان لأقوى هجوم له بمساعدة ثمرته البدائية. كان داو بحر السيف موجودًا في كل مكان وغير قابل للمنع. كان للأبدي سيطرة كاملة على التقارب الزمني.
لقد كان فخورًا بـ قطع المحيط الخاص به ولكن تم هزيمته بسرعة بواسطة شفرة القلب للي تشي. لقد ظن أنه لن يتمكن من تجاوز هذا الإنجاز ولا أي شخص آخر.
أصبح المتفرجون عاطفيين أثناء مشاهدة آثار المعركة. كانت هناك اختناقات في جميع مجالات التدريب. واجه متدربو القمة وقتًا أكثر صعوبة في الاختراق. كانوا عادة بحاجة إلى ثروة أو فرصة عظيمة.
يمكن للأربعة مجتمعين أن يقتلوا كل-الأشياء أو ملكة السيف. للأسف، أرسلهم لي تشي بسهولة طائرين؛ لم يتمكنوا من إتلاف شعرة واحدة منه. يبدو أنه كان يسحق أربعة بعوض فقط، لا غير.
شعر لوردات التنانين والأباطرة باليأس أثناء مشاهدة هذا، ناهيك عن المتدربين العاديين.
للأسف، في اللحظة التي رأى فيها شفرة القلب للي تشي، كان يعلم أنه خسر. وأخيراً ألقى نظرة على الاحتمالات التي لا نهاية لها.
وكان الأخير ينظرون إلى المتدربين الكبار على أنهم قمة هذا العالم. يمكن أن يحاولوا مدى الحياة ولن يصلوا أبدًا إلى هذا المستوى. فقط عدد قليل من المختارين كان لهم شرف محاولة هذا العمل الفذ.
5461 – اليأس
الآن، قوتهم وهيبتهم كانت بمثابة زينة أمام قدرة لي تشي المخيفة. أي نوع من الوجودات هذا الذي بإمكانه تحدي العقل والمنطق؟
وهذا ينطبق على بحر السيف أيضًا. اليوم، رؤية شفرة القلب الخاصة بـ لي تشي كانت فرصته الإلهية.
على أقل تقدير، كان هناك بصيص من الأمل في اللحاق بالفائق. قد يتطلب الأمر وقتًا طويلاً جدًا مع الحظ ولكنه ليس مستحيلاً.
لقد كان فخورًا بـ قطع المحيط الخاص به ولكن تم هزيمته بسرعة بواسطة شفرة القلب للي تشي. لقد ظن أنه لن يتمكن من تجاوز هذا الإنجاز ولا أي شخص آخر.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فلم يكن لديهم حتى فهم لقوته الحقيقية. حتى لو كانوا في القمة، ما زالوا غير قادرين على اللحاق به.
شعر لوردات التنانين والأباطرة باليأس أثناء مشاهدة هذا، ناهيك عن المتدربين العاديين.
“الخلود لا يزال سريع الزوال في عينيك.” تنهد الأبدي وقال: “كنت أعرض مهاراتي الطفيفة أمام أحد الخبراء وجعلتُ من نفسي أحمقًا.”
وبهذا، التفت نحو أعضاء الجيل الأخير من التحالف الإلهي وقال: “لقد بذلت قصارى جهدي في وقت سابق، وقد تم سداد ديوني الآن. أيها السادة، وداعا الآن، وآمل أن نتمكن من اللقاء مرة أخرى.”
ومع ذلك، حافظ البعض على وجهة نظر متفائلة. لقد كانوا يشهدون وجودًا فوق القمة – مما يعني أن المسار كان ممكنًا بالفعل. إن كونك من كبار لوردات الداو لم يكن نهاية الطريق.
“ها ها ها ها!” ضحك بحر السيف الجريح من قلبه وقال: “ليس هناك نهاية للداو، يمكنه تحقيق جميع الطموحات”.
وبهذا، التفت نحو أعضاء الجيل الأخير من التحالف الإلهي وقال: “لقد بذلت قصارى جهدي في وقت سابق، وقد تم سداد ديوني الآن. أيها السادة، وداعا الآن، وآمل أن نتمكن من اللقاء مرة أخرى.”
على الرغم من أن المتفرجين والمقاتلين كانوا مستعدين عقليًا لحدوث شيء كهذا، إلا أنهم ما زالوا مذهولين.
ومع ذلك، حافظ البعض على وجهة نظر متفائلة. لقد كانوا يشهدون وجودًا فوق القمة – مما يعني أن المسار كان ممكنًا بالفعل. إن كونك من كبار لوردات الداو لم يكن نهاية الطريق.
لقد كان فخورًا بـ قطع المحيط الخاص به ولكن تم هزيمته بسرعة بواسطة شفرة القلب للي تشي. لقد ظن أنه لن يتمكن من تجاوز هذا الإنجاز ولا أي شخص آخر.
على الرغم من أن ملكة السيف والفائق كانا متدربين رائعين، إلا أنهما لم يتمكنا من مطابقته إلا في أحسن الأحوال فيما يتعلق بداو السيف.
على الرغم من أن ملكة السيف والفائق كانا متدربين رائعين، إلا أنهما لم يتمكنا من مطابقته إلا في أحسن الأحوال فيما يتعلق بداو السيف.
وهذا ينطبق على بحر السيف أيضًا. اليوم، رؤية شفرة القلب الخاصة بـ لي تشي كانت فرصته الإلهية.
تكبد التحالف الإلهي خسائر فادحة اليوم، حيث خسر كلا من بحر السيف الأبدي.
للأسف، في اللحظة التي رأى فيها شفرة القلب للي تشي، كان يعلم أنه خسر. وأخيراً ألقى نظرة على الاحتمالات التي لا نهاية لها.
وكان الأخير ينظرون إلى المتدربين الكبار على أنهم قمة هذا العالم. يمكن أن يحاولوا مدى الحياة ولن يصلوا أبدًا إلى هذا المستوى. فقط عدد قليل من المختارين كان لهم شرف محاولة هذا العمل الفذ.
جاء الداو الخاص به من النهائي، وهو كتاب مقدس سماوي أسطوري منقطع النظير. لم يتمكن من تجاوزه، ومن هنا جاء حزنه عندما شعر بمحدودية الداو الخاص به.
ومع ذلك، حافظ البعض على وجهة نظر متفائلة. لقد كانوا يشهدون وجودًا فوق القمة – مما يعني أن المسار كان ممكنًا بالفعل. إن كونك من كبار لوردات الداو لم يكن نهاية الطريق.
اليوم، حطمت شفرة القلب فهمه لداو السيف وقام بتنويره. المبارزات السابقة مع الفائق وملكة السيف لم يكن لها هذا التأثير حيث كانوا متطابقتين بالتساوي.
“سيدي، اشكرك شكرًا جزيلًا واعبر عن امتناني الخالص لهذا الدرس.” خفض بحر السيف الجريح رأسه، غير قادر على احتواء الإثارة.
لقد كان فخورًا بـ قطع المحيط الخاص به ولكن تم هزيمته بسرعة بواسطة شفرة القلب للي تشي. لقد ظن أنه لن يتمكن من تجاوز هذا الإنجاز ولا أي شخص آخر.
أصبح المتفرجون عاطفيين أثناء مشاهدة آثار المعركة. كانت هناك اختناقات في جميع مجالات التدريب. واجه متدربو القمة وقتًا أكثر صعوبة في الاختراق. كانوا عادة بحاجة إلى ثروة أو فرصة عظيمة.
يمكن للأربعة مجتمعين أن يقتلوا كل-الأشياء أو ملكة السيف. للأسف، أرسلهم لي تشي بسهولة طائرين؛ لم يتمكنوا من إتلاف شعرة واحدة منه. يبدو أنه كان يسحق أربعة بعوض فقط، لا غير.
على الرغم من أن المتفرجين والمقاتلين كانوا مستعدين عقليًا لحدوث شيء كهذا، إلا أنهم ما زالوا مذهولين.
وهذا ينطبق على بحر السيف أيضًا. اليوم، رؤية شفرة القلب الخاصة بـ لي تشي كانت فرصته الإلهية.
تكبد التحالف الإلهي خسائر فادحة اليوم، حيث خسر كلا من بحر السيف الأبدي.
“الخلود لا يزال سريع الزوال في عينيك.” تنهد الأبدي وقال: “كنت أعرض مهاراتي الطفيفة أمام أحد الخبراء وجعلتُ من نفسي أحمقًا.”
على الرغم من أن المتفرجين والمقاتلين كانوا مستعدين عقليًا لحدوث شيء كهذا، إلا أنهم ما زالوا مذهولين.
“سيدي، اشكرك شكرًا جزيلًا واعبر عن امتناني الخالص لهذا الدرس.” خفض بحر السيف الجريح رأسه، غير قادر على احتواء الإثارة.
وبهذا، التفت نحو أعضاء الجيل الأخير من التحالف الإلهي وقال: “لقد بذلت قصارى جهدي في وقت سابق، وقد تم سداد ديوني الآن. أيها السادة، وداعا الآن، وآمل أن نتمكن من اللقاء مرة أخرى.”
يمكن للأربعة مجتمعين أن يقتلوا كل-الأشياء أو ملكة السيف. للأسف، أرسلهم لي تشي بسهولة طائرين؛ لم يتمكنوا من إتلاف شعرة واحدة منه. يبدو أنه كان يسحق أربعة بعوض فقط، لا غير.
ثم انحنى في اتجاه لي تشي قبل أن يختفي عن الأنظار، دون الاهتمام برأي أي شخص آخر. وبطبيعة الحال، لا يمكن لأحد خارج لي تشي أن يمنعه على أي حال.
أصبح المتفرجون عاطفيين أثناء مشاهدة آثار المعركة. كانت هناك اختناقات في جميع مجالات التدريب. واجه متدربو القمة وقتًا أكثر صعوبة في الاختراق. كانوا عادة بحاجة إلى ثروة أو فرصة عظيمة.
لقد عمل فقط لصالح التحالف الإلهي لسداد الديون. مع القيام بذلك، لم يكن هناك شيء يبقيه هنا.
قام الفائق بتبديل هجومه الفارغ من كل شيء إلى هجومٍ مليء بالعواطف والرحمة، مستهدفًا ما هو أبعد من العوالم المادية. أطلق الباغودا الخالد العنان لأقوى هجوم له بمساعدة ثمرته البدائية. كان داو بحر السيف موجودًا في كل مكان وغير قابل للمنع. كان للأبدي سيطرة كاملة على التقارب الزمني.
تكبد التحالف الإلهي خسائر فادحة اليوم، حيث خسر كلا من بحر السيف الأبدي.
شعر لوردات التنانين والأباطرة باليأس أثناء مشاهدة هذا، ناهيك عن المتدربين العاديين.
5461 – اليأس
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
