احذر من الكلاب المحاصرة
5437 – احذر من الكلاب المحاصرة
“القول أسهل من الفعل، عد وقل هذا مرة أخرى بمجرد أن تتاح لك فرصة التهام السماء الخسيسة.” قال الرجل العجوز.
“يبدو أنني الشخص الذي نفد صبره عندما لم أعد موجودًا في المنافسة بعد الآن. سنرى من سيكون أول من يفقد رباطة جأشه”. قال الرجل العجوز.
بدأت الحرب في القارات العليا بدءًا من أقوى المتدربين.
“سأفعل ما أريد.” اعترض الرجل العجوز.
ارتعد الآخرون خارج ساحة المعركة من الخوف. استرجعت الطوائف والممالك تلاميذها. لم يكن هناك فائزون للمتدربين العاديين.
Ghost Emperor
لقد كانوا ضعفاء مثل النمل مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. كانت هذه مسألة بقاء، وليست مسألة مجد ونصر.
للأسف، كم من الناس يمكن أن يظلوا آمنين تحت وطية المعارك؟ فكر البعض في العودة إلى القارات السفلى أو الاختباء في العوالم الوهمية…
“هممم …” أومأ لي تشي برأسه وقال: “كل هذا قد يكون حفرة في انتظار شخص ما ليقفز فيها. خطأ واحد يعني أن يتم دفنه.”
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد عاد إلى الفناء في مدينة الملازمة الإمبراطورية لإلقاء نظرة على البركة. كانت تشع الآن بشكل مشرق ولكن هذا لم يزعج الرجل العجوز من النوم على كرسيه الهزاز، والتمايل ذهابًا وإيابًا.
“سأفعل ما أريد.” اعترض الرجل العجوز.
“حفرة لدفن السماء، يا لها من فكرة ذكية. من المؤسف أنهم في النهاية يدفنون أنفسهم “. ضحك الرجل العجوز.
“ليست رحيمة ولكنها تخاف من بعض الأشياء.” قال الرجل العجوز.
الحرب بين المتدربين الكبار وحتى تدمير العالم لم يكن ذو أهمية أو أثر عليه على الإطلاق. أصبح تدفق الوقت مقيدًا بتأثير كرسيه.
نظر لي تشي إلى البركة الوامضة قبل أن يجلس بجوار الرجل العجوز.
“استيقظت مبكرًا، خطتك تعمل.” قال الرجل العجوز دون أن يفتح عينيه.
“وهذا بفضل حسن حظك، فهذا يوفر لي الكثير من الجهد.” ابتسم لي تشي.
نظر لي تشي إلى البركة الوامضة قبل أن يجلس بجوار الرجل العجوز.
لقد كان ميتًا، وقد أدى وجود لي تشي إلى إضفاء القليل من اللون على موته الباهت. علاوة على ذلك، كان لي تشي هو الشخص الوحيد المؤهل للتحدث معه في هذا العالم. سيكون الصمت صديقه الوحيد بعد رحيل لي تشي.
“إذا كنت تعرف هذا، اذن انقلع ولا تدعني أراك مجددًا.” أجاب الرجل العجوز.
“في العجلة الندامة.” ابتسم لي تشي: “بالإضافة إلى ذلك، من سيصاب إذن؟”
“ليس عليك أن تذكرني، سأغادر ولن تتمكن من رؤيتي حتى لو أردتَ ذلك.” أومأ لي تشي.
للأسف، كم من الناس يمكن أن يظلوا آمنين تحت وطية المعارك؟ فكر البعض في العودة إلى القارات السفلى أو الاختباء في العوالم الوهمية…
“نعم، لا توجد فرصة.” قال لي تشي.
هذه الإجابة الجادة تركت الرجل العجوز في صمت.
“يبدو أنني الشخص الذي نفد صبره عندما لم أعد موجودًا في المنافسة بعد الآن. سنرى من سيكون أول من يفقد رباطة جأشه”. قال الرجل العجوز.
“إنه الوداع إذن.” وأشار.
كانت علاقتهم غريبة إلى حد ما. لقد قتله لي تشي ولم يتركه يرقد بسلام. ينبغي أن تكون الكراهية تجاهه هائلة ولكن هذا لم يكن الحال.
لقد كان ميتًا، وقد أدى وجود لي تشي إلى إضفاء القليل من اللون على موته الباهت. علاوة على ذلك، كان لي تشي هو الشخص الوحيد المؤهل للتحدث معه في هذا العالم. سيكون الصمت صديقه الوحيد بعد رحيل لي تشي.
“عليك اغتنام الفرصة للضرب عندما يكون الأعداء مصابين.” وحثه الرجل العجوز: “هذه فرصة جيدة”.
“ليس لدي هذه النية ولا أحتاجها.” حدق فيه لي تشي وقال بجدية: “لهذا السبب أنا مختلف عنك وعنه.”
“نعم، يمكنك أخيرًا أن ترقد بسلام هنا الآن.” قال لي تشي.
“إذن تحمل التكلفة الباهظة، وهذا يعتمد على مدى استعدادك للتخلي عن كل شيء.” قال الرجل العجوز.
“سأفعل ما أريد.” اعترض الرجل العجوز.
“ستكون هذه إبادة واسعة النطاق وشاملة.” تأمل لي تشي.
“الموت هو عملية أيضًا، أتساءل عما إذا كنت ستتمكن من تحمل السنوات القادمة.” ابتسم لي تشي.
الحرب بين المتدربين الكبار وحتى تدمير العالم لم يكن ذو أهمية أو أثر عليه على الإطلاق. أصبح تدفق الوقت مقيدًا بتأثير كرسيه.
“لو كان ما تقوله صحيحا لأجبت عليه. أرى أنه ليس لديك أي نية للقيام بذلك.” وأكد الرجل العجوز.
“ما الذي هناك لتحمله؟ أنا ميت بالفعل.” قال الرجل العجوز.
“عدم وجود شخص للتحدث معه.” قال لي تشي.
“استيقظت مبكرًا، خطتك تعمل.” قال الرجل العجوز دون أن يفتح عينيه.
توقف الرجل العجوز للحظة قبل أن يعترف: “صحيح، من العار أنني لا أستطيع قتلك الآن”.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد عاد إلى الفناء في مدينة الملازمة الإمبراطورية لإلقاء نظرة على البركة. كانت تشع الآن بشكل مشرق ولكن هذا لم يزعج الرجل العجوز من النوم على كرسيه الهزاز، والتمايل ذهابًا وإيابًا.
“نعم، لا توجد فرصة.” قال لي تشي.
“حسنًا، على الرغم من أنني لا أستطيع القيام بذلك، فقد ينهي شخص آخر المهمة في المستقبل.” قال الرجل العجوز.
“هممم…” فكر الرجل العجوز لفترة وجيزة قبل الرد: “ربما سيختار الالتهام”.
“ربما.” قام لي شي بلمس ذقنه وفكر في هلاكه المحتمل.
“اذهب واكتشف، لقد حان وقت الانطلاق بالفعل، ربما يكون الآخرون في انتظارك.” قال الرجل العجوز.
5437 – احذر من الكلاب المحاصرة
“إذن تحمل التكلفة الباهظة، وهذا يعتمد على مدى استعدادك للتخلي عن كل شيء.” قال الرجل العجوز.
” يبدو ان صبرهم بدأ ينفد لكنني لست في عجلة من أمري.” قال لي تشي.
“أنا عابر سبيل فقط.” وقال لي تشي عاطفيا.
“حسنا، ما لا مفر منه قادم.” نظر لي تشي إلى السماء مرة أخرى وقال بهدوء.
“الكلاب المحاصرة قادرة على القفز على الحائط وعض المرء. أخشى أن هذا الجدار قد لا يكون مرتفعًا وقويًا بدرجة كافية.” قال الرجل العجوز.
“مسألة الجدار ليست من اهتماماتي. شخص آخر سوف يعتني بالأمر.” نظر لي تشي إلى السماء.
“في العجلة الندامة.” ابتسم لي تشي: “بالإضافة إلى ذلك، من سيصاب إذن؟”
“حفرة لدفن السماء، يا لها من فكرة ذكية. من المؤسف أنهم في النهاية يدفنون أنفسهم “. ضحك الرجل العجوز.
حدق الرجل العجوز في السماء أيضًا قبل أن يجيب: “أخشى أن الجدار لا يمكن إصلاحه هذه المرة، فالحرب قادمة”.
“النزول ليس غريبا، وليس كما لم يحدث من قبل.” قال لي تشي.
“الأمر مختلف هذه المرة، السماء الخسيسة تعرف ذلك أيضًا.” اختلف الرجل العجوز.
الحرب بين المتدربين الكبار وحتى تدمير العالم لم يكن ذو أهمية أو أثر عليه على الإطلاق. أصبح تدفق الوقت مقيدًا بتأثير كرسيه.
“هممم …” أومأ لي تشي برأسه وقال: “كل هذا قد يكون حفرة في انتظار شخص ما ليقفز فيها. خطأ واحد يعني أن يتم دفنه.”
“هذه أحد عيوبي، شديد الثقة والصدق.” رد لي تشي.
“نعم، يمكنك أخيرًا أن ترقد بسلام هنا الآن.” قال لي تشي.
“الشخص الذي تم دفنه هو قابل للنقاش. لقد جربنا جميعا هذا من قبل.” سخر الرجل العجوز.
“في رأيي، السماء الخسيسة رحيمة جدًا في هذه الحالة.” قال لي تشي.
“عدم وجود شخص للتحدث معه.” قال لي تشي.
“ليست رحيمة ولكنها تخاف من بعض الأشياء.” قال الرجل العجوز.
“عالم بلا ناس يعني أنه لا يوجد عابري سبيل. سوف تكون السيد، وليس الزائر. ” قال الرجل مازحا.
“ستكون هذه إبادة واسعة النطاق وشاملة.” تأمل لي تشي.
5437 – احذر من الكلاب المحاصرة
“ستكون هذه إبادة واسعة النطاق وشاملة.” تأمل لي تشي.
“ليس من السهل إبادة مثل هذه الحفرة الكبيرة التي تم حفرها عمدا.” قال الرجل العجوز.
Ghost Emperor
“نعم، تسلل الكثير في الماضي، وحفروا مع تجنب السماء الخسيسة. لكنهم الآن يفعلون ذلك بشكل علني”. قال لي تشي.
توقف الرجل العجوز للحظة قبل أن يعترف: “صحيح، من العار أنني لا أستطيع قتلك الآن”.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد عاد إلى الفناء في مدينة الملازمة الإمبراطورية لإلقاء نظرة على البركة. كانت تشع الآن بشكل مشرق ولكن هذا لم يزعج الرجل العجوز من النوم على كرسيه الهزاز، والتمايل ذهابًا وإيابًا.
“حفرة لدفن السماء، يا لها من فكرة ذكية. من المؤسف أنهم في النهاية يدفنون أنفسهم “. ضحك الرجل العجوز.
“ما الذي هناك لتحمله؟ أنا ميت بالفعل.” قال الرجل العجوز.
“هل هذا ما حدث لمجموعتك في ذلك الوقت؟” كان لدى لي تشي ابتسامة ماكرة.
“هاه، هزيمتك هناك ربما كانت أسوأ من هزيمتنا.” أجاب الرجل العجوز.
“هاه، هزيمتك هناك ربما كانت أسوأ من هزيمتنا.” أجاب الرجل العجوز.
للأسف، كم من الناس يمكن أن يظلوا آمنين تحت وطية المعارك؟ فكر البعض في العودة إلى القارات السفلى أو الاختباء في العوالم الوهمية…
“صحيح فيما يتعلق بالظروف.” أومأ لي تشي برأسه: “لكنني مختلف، وما زلت قادرًا على كبح رغباتي والحفاظ على قلب داوي.”
“إنه الوداع إذن.” وأشار.
“القول أسهل من الفعل، عد وقل هذا مرة أخرى بمجرد أن تتاح لك فرصة التهام السماء الخسيسة.” قال الرجل العجوز.
“نعم، تسلل الكثير في الماضي، وحفروا مع تجنب السماء الخسيسة. لكنهم الآن يفعلون ذلك بشكل علني”. قال لي تشي.
“ليس لدي هذه النية ولا أحتاجها.” حدق فيه لي تشي وقال بجدية: “لهذا السبب أنا مختلف عنك وعنه.”
“وهذا بفضل حسن حظك، فهذا يوفر لي الكثير من الجهد.” ابتسم لي تشي.
“هممم…” فكر الرجل العجوز لفترة وجيزة قبل الرد: “ربما سيختار الالتهام”.
“استيقظت مبكرًا، خطتك تعمل.” قال الرجل العجوز دون أن يفتح عينيه.
“يبدو أنني الشخص الذي نفد صبره عندما لم أعد موجودًا في المنافسة بعد الآن. سنرى من سيكون أول من يفقد رباطة جأشه”. قال الرجل العجوز.
“حسنا، ما لا مفر منه قادم.” نظر لي تشي إلى السماء مرة أخرى وقال بهدوء.
“ربما.” قام لي شي بلمس ذقنه وفكر في هلاكه المحتمل.
“عليك اغتنام الفرصة للضرب عندما يكون الأعداء مصابين.” وحثه الرجل العجوز: “هذه فرصة جيدة”.
حدق الرجل العجوز في السماء أيضًا قبل أن يجيب: “أخشى أن الجدار لا يمكن إصلاحه هذه المرة، فالحرب قادمة”.
“في العجلة الندامة.” ابتسم لي تشي: “بالإضافة إلى ذلك، من سيصاب إذن؟”
“ليس من السهل إبادة مثل هذه الحفرة الكبيرة التي تم حفرها عمدا.” قال الرجل العجوز.
“أنت فقط غير متأكد مما إذا كنتَ ستُطعَن في الظهر أم لا.” قال الرجل العجوز.
“حفرة لدفن السماء، يا لها من فكرة ذكية. من المؤسف أنهم في النهاية يدفنون أنفسهم “. ضحك الرجل العجوز.
“إذن تحمل التكلفة الباهظة، وهذا يعتمد على مدى استعدادك للتخلي عن كل شيء.” قال الرجل العجوز.
“هذه أحد عيوبي، شديد الثقة والصدق.” رد لي تشي.
“ليست رحيمة ولكنها تخاف من بعض الأشياء.” قال الرجل العجوز.
“لو كان ما تقوله صحيحا لأجبت عليه. أرى أنه ليس لديك أي نية للقيام بذلك.” وأكد الرجل العجوز.
“ستكون هذه إبادة واسعة النطاق وشاملة.” تأمل لي تشي.
“كما قلت، لا داعي للتسرع.” كرر لي تشي.
“يبدو أنني الشخص الذي نفد صبره عندما لم أعد موجودًا في المنافسة بعد الآن. سنرى من سيكون أول من يفقد رباطة جأشه”. قال الرجل العجوز.
“هذا لا يهم كثيرًا، لكن من الضروري المسح الكامل.” تنهد لي تشي وقال.
“ليس لدي هذه النية ولا أحتاجها.” حدق فيه لي تشي وقال بجدية: “لهذا السبب أنا مختلف عنك وعنه.”
“هذا لا يهم كثيرًا، لكن من الضروري المسح الكامل.” تنهد لي تشي وقال.
لقد كانوا ضعفاء مثل النمل مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. كانت هذه مسألة بقاء، وليست مسألة مجد ونصر.
“إذن تحمل التكلفة الباهظة، وهذا يعتمد على مدى استعدادك للتخلي عن كل شيء.” قال الرجل العجوز.
للأسف، كم من الناس يمكن أن يظلوا آمنين تحت وطية المعارك؟ فكر البعض في العودة إلى القارات السفلى أو الاختباء في العوالم الوهمية…
“إذن تحمل التكلفة الباهظة، وهذا يعتمد على مدى استعدادك للتخلي عن كل شيء.” قال الرجل العجوز.
“أنا عابر سبيل فقط.” وقال لي تشي عاطفيا.
“في رأيي، السماء الخسيسة رحيمة جدًا في هذه الحالة.” قال لي تشي.
“عالم بلا ناس يعني أنه لا يوجد عابري سبيل. سوف تكون السيد، وليس الزائر. ” قال الرجل مازحا.
“القول أسهل من الفعل، عد وقل هذا مرة أخرى بمجرد أن تتاح لك فرصة التهام السماء الخسيسة.” قال الرجل العجوز.
“مسألة الجدار ليست من اهتماماتي. شخص آخر سوف يعتني بالأمر.” نظر لي تشي إلى السماء.
“النزول ليس غريبا، وليس كما لم يحدث من قبل.” قال لي تشي.
Ghost Emperor
لقد كان ميتًا، وقد أدى وجود لي تشي إلى إضفاء القليل من اللون على موته الباهت. علاوة على ذلك، كان لي تشي هو الشخص الوحيد المؤهل للتحدث معه في هذا العالم. سيكون الصمت صديقه الوحيد بعد رحيل لي تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
