الذوق رفيع المستوى
5336 – الذوق رفيع المستوى
كانت موجات البرق المؤقتة تدور حوله تلقائيًا.
“الأخ الكرمة الخضراء، ساعد السيد في العثور على مراقب الوقت.” قال ضباب الإله: “سأدع أحفاد الرجال القدامى يعرفون مصيرهم”.
“توقفي!” صاح مراقب الوقت ولكن بعد فوات الأوان.
“يبدو أن هذا هو المكان المناسب.” علق زيتيان.
واختفى عن الأنظار بعد أن قال هذا.
“لا يزال الأحمق مهووسًا بجاذبية السماء.” قال الكرمة الخضراء لـ لي تشي: “إنه لن يرغب في مقابلة أي شخص، سآخذك فقط إلى منزله ويمكنك أن تفعل ما تريد بعد ذلك، أيها السيد”.
للأسف، لم يستمع الظلام البدائي وبدأ بشراسة هجومًا آخر ضد لي تشي.
امتلأت القاعة والغرف بالذهب واليشم اللامع. تراكمت الكنوز بشكل عرضي، مما أدى إلى عظمة لا تضاهى.
“لا يزال الأحمق مهووسًا بجاذبية السماء.” قال الكرمة الخضراء لـ لي تشي: “إنه لن يرغب في مقابلة أي شخص، سآخذك فقط إلى منزله ويمكنك أن تفعل ما تريد بعد ذلك، أيها السيد”.
“توقفي!” صاح مراقب الوقت ولكن بعد فوات الأوان.
“جيد!” صرخ الرجل وازداد نشاطا، مما جعلها تصرخ من المتعة.
“ممتاز.” ابتسم لي تشي.
وكانت المرأة نصف عارية مستلقية بجانبه استثنائية أيضًا. الكلمات لن توفي جمالها.
عدد لا يحصى من النساء سيقعن في حبه من النظرة الأولى، ويحببنه بأقصى قدر من الإخلاص. كان يتمتع ببنية جسدية قوية وعضلات منتفخة. يبدو أن هناك تنينًا بداخله.
من قبيل الصدفة، كان لدى مراقب الوقت أيضًا مغارة خاصة به في العالم الازدواجي.
“رااا!” زأرت واندفعت من أجله.
قاد الكرمة الخضراء المجموعة إلى مكان به شجرة مكسورة على الأرض، تبدو غير واضحة إلى حد ما.
“يبدو أن هذا هو المكان المناسب.” علق زيتيان.
“افتح!” صاح وظهرت عجلة خضراء ذو تقارب زمني.
Ghost Emperor
“طنين.” واستمر في تدويرها حتى استقرت تروسها في المكان الصحيح.
“واو، هذا ذوق رفيع المستوى، لدمج البرق ببراعة. ليس لدي سوى الإعجاب بك أيضًا.” شخص ما قاطع جلستهم فجأة.
“صرير…” ثم فتح وشكل بابًا.
“هذه مغارة مراقب الوقت، وسوف أرحل الآن.” لم يكن لدى الكرمة الخضراء أي نية للدخول وانحنى بعمق تجاه لي تشي قبل أن يختفي عن الأنظار.
وفي إحدى الغرف كان هناك سرير مزين عليه رجل عاري. لقد كان وسيمًا قدر الإمكان ويتمتع بالكاريزما – وخاصة ابتسامته المتغطرسة والواثقة.
ابتسم لي تشي ودخل؛ اتبعت المجموعة خلفه مباشرة.
“هذه مغارة مراقب الوقت، وسوف أرحل الآن.” لم يكن لدى الكرمة الخضراء أي نية للدخول وانحنى بعمق تجاه لي تشي قبل أن يختفي عن الأنظار.
ووجدوا أنفسهم واقفين في السماء الزرقاء المغطاة بالغيوم البيضاء. كان داخلها قصر رائع ومبهر.
“افتح!” صاح وظهرت عجلة خضراء ذو تقارب زمني.
لقد اقتربوا ورأوا تمثالًا مألوفًا – جاذبية السماء.
لمست صدره العضلي واستطاعت أن ترى أنه ضاع في تلك اللحظة. تحولت يديها الطاهرة فجأة إلى أشواك عديدة، أرادت أن تخترقه.
“يبدو أن هذا هو المكان المناسب.” علق زيتيان.
“عليكِ أن تكسري الداو الخاص بي أولاً قبل أن تلتهمينني.” ابتسم الرجل بشكل ساحر واسترجع البرق.
للأسف، بدا من المستحيل عليها أن تخترق حاجزه التلقائي المليء بالوقت والبرق.
امتلأت القاعة والغرف بالذهب واليشم اللامع. تراكمت الكنوز بشكل عرضي، مما أدى إلى عظمة لا تضاهى.
كان هذا الشكل المروع يتناقض بشكل صارخ مع الجمال السابق. رؤيته قد تجعل المرء يصرخ.
“جيد!” صرخ الرجل وازداد نشاطا، مما جعلها تصرخ من المتعة.
وفي إحدى الغرف كان هناك سرير مزين عليه رجل عاري. لقد كان وسيمًا قدر الإمكان ويتمتع بالكاريزما – وخاصة ابتسامته المتغطرسة والواثقة.
“الأخ الكرمة الخضراء، ساعد السيد في العثور على مراقب الوقت.” قال ضباب الإله: “سأدع أحفاد الرجال القدامى يعرفون مصيرهم”.
“هذه مغارة مراقب الوقت، وسوف أرحل الآن.” لم يكن لدى الكرمة الخضراء أي نية للدخول وانحنى بعمق تجاه لي تشي قبل أن يختفي عن الأنظار.
عدد لا يحصى من النساء سيقعن في حبه من النظرة الأولى، ويحببنه بأقصى قدر من الإخلاص. كان يتمتع ببنية جسدية قوية وعضلات منتفخة. يبدو أن هناك تنينًا بداخله.
“بوووم!” أصبح لي تشي متألقًا وانفجر بالقوة.
كان لكل بوصة من جلده توهج مشع ومليء بالألوهية. لقد كان بالتأكيد إلهًا بين الفانين.
كان لكل بوصة من جلده توهج مشع ومليء بالألوهية. لقد كان بالتأكيد إلهًا بين الفانين.
“طنين.” واستمر في تدويرها حتى استقرت تروسها في المكان الصحيح.
وكانت المرأة نصف عارية مستلقية بجانبه استثنائية أيضًا. الكلمات لن توفي جمالها.
لمست صدره العضلي واستطاعت أن ترى أنه ضاع في تلك اللحظة. تحولت يديها الطاهرة فجأة إلى أشواك عديدة، أرادت أن تخترقه.
أمسكها من خصرها وكان مفتونًا بشكل واضح بمظهرها.
عاد الشيء إلى شكله السائل ولف حول لي تشي، راغبًا في التهامه.
كل واحد منهم كان يتلوى ويهتز على شكل مخالب قبل أن يتجمع في كائن واحد مرة أخرى.
“تماما مثل هذا!” هو صرخ.
“من أنت؟” تنهد الرجل وقال.
لمست صدره العضلي واستطاعت أن ترى أنه ضاع في تلك اللحظة. تحولت يديها الطاهرة فجأة إلى أشواك عديدة، أرادت أن تخترقه.
للأسف، بدا من المستحيل عليها أن تخترق حاجزه التلقائي المليء بالوقت والبرق.
كانت موجات البرق المؤقتة تدور حوله تلقائيًا.
قاد الكرمة الخضراء المجموعة إلى مكان به شجرة مكسورة على الأرض، تبدو غير واضحة إلى حد ما.
“فرقعة!” اعتدوا على المرأة وجعلوها تصرخ من الألم.
“اركضي!” صاح مراقب الوقت.
حولتها موجة البرق الساحقة إلى شيء آخر – كتلة من السائل الأسود بأسنان حادة وزوج من العيون مع العديد من التلاميذ.
كان هذا الشكل المروع يتناقض بشكل صارخ مع الجمال السابق. رؤيته قد تجعل المرء يصرخ.
كان هذا الشكل المروع يتناقض بشكل صارخ مع الجمال السابق. رؤيته قد تجعل المرء يصرخ.
كان لدى لي شي ابتسامة متكلفة على وجهه بينما كان للخادم العجوز تعبير بارد، ويبدو أنه كان يتوقع هذا المشهد.
“جيد!” صرخ الرجل وازداد نشاطا، مما جعلها تصرخ من المتعة.
“عليكِ أن تكسري الداو الخاص بي أولاً قبل أن تلتهمينني.” ابتسم الرجل بشكل ساحر واسترجع البرق.
5336 – الذوق رفيع المستوى
عاد المخلوق على الفور إلى الجمال وتحدث بإغراء: “أنت أكثر من اللازم بالنسبة لي، يا سيدي.”
*السيد هنا أتت بمعنى وكأن زوجة من العصر القديم تنادي زوجها بسيديها*
من قبيل الصدفة، كان لدى مراقب الوقت أيضًا مغارة خاصة به في العالم الازدواجي.
“جيد!” صرخ الرجل وازداد نشاطا، مما جعلها تصرخ من المتعة.
من ناحية أخرى، أصيب لي زيتيان بالذهول بعد رؤية تحول السائل الأسود. علاوة على ذلك، كان الغازي المهيب يفعل شيئًا بغيضًا مع مخلوق نجس. لن يصدق أحد هذه القصة لأنهم كانوا يكنون للغزاة مثل هذا التقدير العالي.
وقع الاثنان في علاقة جنسية. لقد استغلت ذلك وحاولت أن تثقبه بعدد لا يحصى من الأشواك مرة أخرى.
وفي إحدى الغرف كان هناك سرير مزين عليه رجل عاري. لقد كان وسيمًا قدر الإمكان ويتمتع بالكاريزما – وخاصة ابتسامته المتغطرسة والواثقة.
“يبدو أن هذا هو المكان المناسب.” علق زيتيان.
للأسف، بدا من المستحيل عليها أن تخترق حاجزه التلقائي المليء بالوقت والبرق.
أمسكها من خصرها وكان مفتونًا بشكل واضح بمظهرها.
“لقد أخبرتك، عليك كسر الداو الخاص بي أولاً.” لا يبدو أنه يمانع.
“واو، هذا ذوق رفيع المستوى، لدمج البرق ببراعة. ليس لدي سوى الإعجاب بك أيضًا.” شخص ما قاطع جلستهم فجأة.
لقد نظروا ورأوا أنه لم يكن سوى لي تشي ومجموعته.
“جيد!” صرخ الرجل وازداد نشاطا، مما جعلها تصرخ من المتعة.
كان لدى لي شي ابتسامة متكلفة على وجهه بينما كان للخادم العجوز تعبير بارد، ويبدو أنه كان يتوقع هذا المشهد.
امتلأت القاعة والغرف بالذهب واليشم اللامع. تراكمت الكنوز بشكل عرضي، مما أدى إلى عظمة لا تضاهى.
“أنت الظلام البدائي.” قال لي تشي.
من ناحية أخرى، أصيب لي زيتيان بالذهول بعد رؤية تحول السائل الأسود. علاوة على ذلك، كان الغازي المهيب يفعل شيئًا بغيضًا مع مخلوق نجس. لن يصدق أحد هذه القصة لأنهم كانوا يكنون للغزاة مثل هذا التقدير العالي.
“فرقعة!” اعتدوا على المرأة وجعلوها تصرخ من الألم.
“من أنت؟” تنهد الرجل وقال.
“هذه مغارة مراقب الوقت، وسوف أرحل الآن.” لم يكن لدى الكرمة الخضراء أي نية للدخول وانحنى بعمق تجاه لي تشي قبل أن يختفي عن الأنظار.
من ناحية أخرى، كان للمخلوق رد فعل عنيف وحدق بشكل مكثف في لي تشي.
“أنت الظلام البدائي.” قال لي تشي.
“رااا!” زأرت واندفعت من أجله.
“أنت الظلام البدائي.” قال لي تشي.
“ممتاز.” ابتسم لي تشي.
“توقفي!” صاح مراقب الوقت ولكن بعد فوات الأوان.
لقد نظروا ورأوا أنه لم يكن سوى لي تشي ومجموعته.
عاد الشيء إلى شكله السائل ولف حول لي تشي، راغبًا في التهامه.
من ناحية أخرى، كان للمخلوق رد فعل عنيف وحدق بشكل مكثف في لي تشي.
“افتح!” صاح وظهرت عجلة خضراء ذو تقارب زمني.
“بوووم!” أصبح لي تشي متألقًا وانفجر بالقوة.
انفجر السائل وتناثر في كل مكان: الجدار والأرض.
للأسف، لم يستمع الظلام البدائي وبدأ بشراسة هجومًا آخر ضد لي تشي.
كل واحد منهم كان يتلوى ويهتز على شكل مخالب قبل أن يتجمع في كائن واحد مرة أخرى.
Ghost Emperor
“اركضي!” صاح مراقب الوقت.
“طنين.” واستمر في تدويرها حتى استقرت تروسها في المكان الصحيح.
للأسف، لم يستمع الظلام البدائي وبدأ بشراسة هجومًا آخر ضد لي تشي.
Ghost Emperor
“طنين.” واستمر في تدويرها حتى استقرت تروسها في المكان الصحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
