نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 215

خطير

خطير

الفصل 215 خطير

إذا كان ما يشتبه فيه صحيحًا، فإن هيفر مندلييف أكثر خطورة مما توقع!

في العادة، يعمل رد الفعل الواعي على هذا النحو؛

بوم!

الإدراك -> المعالجة -> اتخاذ القرار -> رد الفعل.

“أو أنه يفعل ذلك عمداً.” شحذت عيون روي، حتى أنه وجد صعوبة في تصديق ذلك. ما لم يفهمه هو سبب إزعاجه. بعد ذلك، ألم تكن هناك عيوب فقط؟

لكن إتقان هيفر لـأرجوحة النيزك يسير على هذا النحو؛

“إنه يقذفه مثل الدمية مرارًا وتكرارًا.” قال كين. “من المستحيل أن يفوز نيل، أليس كذلك؟”

الإدراك -> ذاكرة العضلات -> رد الفعل.

بوم!

وبطبيعة الحال، من الصعب للغاية تحقيق ذلك. لقد استغرق بناء مثل هذه الكمية الهائلة من الذاكرة العضلية وقتًا طويلاً. مجرد الإتقان العام للتقنية لم يكن كافياً.

بوم!

كان هذا ثمرة خمس سنوات متواصلة وصارمة من التدريب على تقنية أرجوحة النيزك. إن أرجوحة النيزك تقنية هجوم مضاد، ومن المفترض استخدامها عندما يتعرض المستخدم للهجوم.

بوم!

من خلال ممارسة أرجوحة النيزك مرارًا وتكرارًا ضد أنواع لا حصر لها من الهجمات، قام بحرق تلك الحركات في ذاكرته العضلية.

“هذا لا يصدق.” غمغمت فاي متأثرة.

إذا ألقى شخص ما لكمة على وجهه، لم يعد بحاجة إلى التفكير ورد الفعل، فذاكرة عضلاته تتذكر ما يجب فعله عندما يوجه شخص ما لكمة إلى وجهه. وسرعة التذكر الحسي اللاواعي والذاكرة العضلية أعلى بكثير من سرعة الإدراك الواعي. وهكذا، رد فعله مبكر وليس هناك أي تأخير في مناوراته بسبب المعالجة التفاعلية الواعية، لأنه تم استبدالها بذاكرة عضلية أسرع.

لا يزال قادرًا على تنفيذ الرمية بنجاح.

ولهذا السبب، على الرغم من أن سرعة حركته محدودة، إلا أنه لا يزال قادر على أداء مناورات سريعة للغاية لأن ردود أفعاله وحركاته لم تعيقها عملية الإدراك الواعي الشاقة.

صحيح أن هيفر يعترض ويدافع ويتصدى لكل هجمة بينما يسدد رميات ناجحة في كل مرة…

ولهذا السبب تمكن من مواكبة نيل.

“ولكن لماذا لا يفعل الجميع هذا؟” سأل كين وهو عابس. “إذا كانت ذاكرة العضلات مفيدة إلى هذا الحد، فلماذا لا يسلك المزيد من الفنانين القتاليين طريقه؟ ألن يكون من المنطقي السير في هذا الطريق.”

“هذا لا يصدق.” غمغمت فاي متأثرة.

فقط روي وميليانا عبسوا.

“ولكن لماذا لا يفعل الجميع هذا؟” سأل كين وهو عابس. “إذا كانت ذاكرة العضلات مفيدة إلى هذا الحد، فلماذا لا يسلك المزيد من الفنانين القتاليين طريقه؟ ألن يكون من المنطقي السير في هذا الطريق.”

ولهذا السبب تمكن من مواكبة نيل.

هز روي رأسه. “في معظم الحالات، سيؤدي تكريس نفسك لأسلوب واحد إلى نمو أقل من إتقان تقنيات متعددة. والسبب في نجاحه يرجع إلى حقيقة أن الأسلوب الذي اختاره يغطي كل شيء: الدفاع والهجوم ويمكنه التعامل مع الكثير. من الأساليب بقدر ما يذهب التوافق. علاوة على ذلك، إنها تقنية من الدرجة التاسعة من حيث الفعالية والصعوبة. وأخيرًا… يتعلق الأمر بـ هيفر نفسه. يجب أن يكون تقاربه وموهبته مع تلك التقنية ومجابهة الهجوم المضاد عالية للغاية. كل هذه العوامل هي السبب وراء نجاح الأمر بالنسبة له.”

لم يكن نيل يزداد سرعة، بل يعتاد أكثر فأكثر على التوقيت. لم يكن هذا مثل خوارزمية الفراغ، التي من الممكن أن تتكيف أكثر مما فعل، ولكنه نتيجة لقدرات التحسين الطبيعية للعقل البشري.

“أرى…” تمتمت فاي عندما عادت إلى المعركة.

إذا ألقى شخص ما لكمة على وجهه، لم يعد بحاجة إلى التفكير ورد الفعل، فذاكرة عضلاته تتذكر ما يجب فعله عندما يوجه شخص ما لكمة إلى وجهه. وسرعة التذكر الحسي اللاواعي والذاكرة العضلية أعلى بكثير من سرعة الإدراك الواعي. وهكذا، رد فعله مبكر وليس هناك أي تأخير في مناوراته بسبب المعالجة التفاعلية الواعية، لأنه تم استبدالها بذاكرة عضلية أسرع.

بوم!

لم يكن نيل يزداد سرعة، بل يعتاد أكثر فأكثر على التوقيت. لم يكن هذا مثل خوارزمية الفراغ، التي من الممكن أن تتكيف أكثر مما فعل، ولكنه نتيجة لقدرات التحسين الطبيعية للعقل البشري.

ألقى هيفر نيل بقوة على الأرض بعد اعتراض اندفاع آخر هاجمه.

بسيط فقط.

بوم!

ولكن هنا جاء نيل، الذي يتمتع بالمتانة اللازمة لتحمل العديد من الضربات والسرعة التي يمكن أن تطغى على تقنية أرجوحة النيزك بمجرد أن يعتاد تمامًا على توقيت هذه التقنية.

بوم!

الإدراك -> ذاكرة العضلات -> رد الفعل.

لم يتمكن أي من المقاتلين من إبعاد أعينهم عن المعركة. كانت هذه المعركة غريبة لدرجة أنهم كانوا على يقين من أنهم لن يروا شيئًا مثلها أبدًا مرة أخرى.

بوم!

“إنه يقذفه مثل الدمية مرارًا وتكرارًا.” قال كين. “من المستحيل أن يفوز نيل، أليس كذلك؟”

“قدرته على التحمل غير متوفرة.” هز كين رأسه. “سيخسر هذه المباراة، إنها مسألة وقت”. كسب موافقة الآخرين.

“لن أقول ذلك بالضرورة.” اختلف روي، وألقى نظرة خاطفة على القتال.

“ولكن لماذا لا يفعل الجميع هذا؟” سأل كين وهو عابس. “إذا كانت ذاكرة العضلات مفيدة إلى هذا الحد، فلماذا لا يسلك المزيد من الفنانين القتاليين طريقه؟ ألن يكون من المنطقي السير في هذا الطريق.”

صحيح أن هيفر يعترض ويدافع ويتصدى لكل هجمة بينما يسدد رميات ناجحة في كل مرة…

لم يتمكن أي من المقاتلين من إبعاد أعينهم عن المعركة. كانت هذه المعركة غريبة لدرجة أنهم كانوا على يقين من أنهم لن يروا شيئًا مثلها أبدًا مرة أخرى.

وأشار روي إلى أن نيل يستمر في النهوض بشكل أسرع وأسرع. “جسده قوي. الضرر الذي يلحقه مع كل ضربة ليس كبيراً.”

في العادة، يعمل رد الفعل الواعي على هذا النحو؛

لم يكن نيل يزداد سرعة، بل يعتاد أكثر فأكثر على التوقيت. لم يكن هذا مثل خوارزمية الفراغ، التي من الممكن أن تتكيف أكثر مما فعل، ولكنه نتيجة لقدرات التحسين الطبيعية للعقل البشري.

“لن أقول ذلك بالضرورة.” اختلف روي، وألقى نظرة خاطفة على القتال.

“على هذا المعدل …” تردد روي.

اتسعت ابتسامة نيل عند رؤيته وهو يلقي المزيد والمزيد من الهجمات في اتجاه واحد، كل منها يجبره على التنازل عن المزيد والمزيد من الأرض!

وبهذا المعدل، من المرجح أن يصبح هيفر مندلييف محرومًا أكثر فأكثر. لم يكن هذا خطأه، فعادةً نادرًا ما يوجد شخص بهذا المستوى من المتانة والسرعة. كان نيل يُظهر مستوى من الصلابة لا يمكن أن يضاهيه سوى دالين بينما يُظهر السرعة التي لن يتفوق عليها سوى كين. كلاهما كانا غير ملائمين تمامًا لفنون هيفر القتالية. عادة لم يصمد الناس لفترة كافية للتكيف مع فنونه القتالية. قبل قتال نيل، لم يصمد أحد لأكثر من ثلاث رميات.

“أو؟” ردد كين.

ولكن هنا جاء نيل، الذي يتمتع بالمتانة اللازمة لتحمل العديد من الضربات والسرعة التي يمكن أن تطغى على تقنية أرجوحة النيزك بمجرد أن يعتاد تمامًا على توقيت هذه التقنية.

ومع ذلك، وبسبب رتابة المباراة، لم يفوتها أي متفرج.

وفجأة، حدث تغيير بسيط في الحلبة.

لكن لم يفوت أحد ذلك.

بسيط فقط.

لم يكن نيل يزداد سرعة، بل يعتاد أكثر فأكثر على التوقيت. لم يكن هذا مثل خوارزمية الفراغ، التي من الممكن أن تتكيف أكثر مما فعل، ولكنه نتيجة لقدرات التحسين الطبيعية للعقل البشري.

ومع ذلك، وبسبب رتابة المباراة، لم يفوتها أي متفرج.

هز روي رأسه. “في معظم الحالات، سيؤدي تكريس نفسك لأسلوب واحد إلى نمو أقل من إتقان تقنيات متعددة. والسبب في نجاحه يرجع إلى حقيقة أن الأسلوب الذي اختاره يغطي كل شيء: الدفاع والهجوم ويمكنه التعامل مع الكثير. من الأساليب بقدر ما يذهب التوافق. علاوة على ذلك، إنها تقنية من الدرجة التاسعة من حيث الفعالية والصعوبة. وأخيرًا… يتعلق الأمر بـ هيفر نفسه. يجب أن يكون تقاربه وموهبته مع تلك التقنية ومجابهة الهجوم المضاد عالية للغاية. كل هذه العوامل هي السبب وراء نجاح الأمر بالنسبة له.”

“ممررررغ.” كشر هيفر وهو يأخذ خطوة إلى الوراء!

وبطبيعة الحال، من الصعب للغاية تحقيق ذلك. لقد استغرق بناء مثل هذه الكمية الهائلة من الذاكرة العضلية وقتًا طويلاً. مجرد الإتقان العام للتقنية لم يكن كافياً.

بوم!

“ولكن لماذا لا يفعل الجميع هذا؟” سأل كين وهو عابس. “إذا كانت ذاكرة العضلات مفيدة إلى هذا الحد، فلماذا لا يسلك المزيد من الفنانين القتاليين طريقه؟ ألن يكون من المنطقي السير في هذا الطريق.”

لا يزال قادرًا على تنفيذ الرمية بنجاح.

ألقى هيفر نيل بقوة على الأرض بعد اعتراض اندفاع آخر هاجمه.

لكن لم يفوت أحد ذلك.

ولهذا السبب، على الرغم من أن سرعة حركته محدودة، إلا أنه لا يزال قادر على أداء مناورات سريعة للغاية لأن ردود أفعاله وحركاته لم تعيقها عملية الإدراك الواعي الشاقة.

بوم!

“أرى…” تمتمت فاي عندما عادت إلى المعركة.

لقد تنازل عن المزيد من الأرض.

بوم!

اتسعت ابتسامة نيل عند رؤيته وهو يلقي المزيد والمزيد من الهجمات في اتجاه واحد، كل منها يجبره على التنازل عن المزيد والمزيد من الأرض!

ألقى هيفر نيل بقوة على الأرض بعد اعتراض اندفاع آخر هاجمه.

انتقده هيفر أكثر فأكثر، لكن تنفسه أصبح متوترًا.

وأشار روي إلى أن نيل يستمر في النهوض بشكل أسرع وأسرع. “جسده قوي. الضرر الذي يلحقه مع كل ضربة ليس كبيراً.”

“قدرته على التحمل غير متوفرة.” هز كين رأسه. “سيخسر هذه المباراة، إنها مسألة وقت”. كسب موافقة الآخرين.

لقد كان يتنازل فقط عن المساحة، ويفقد السيطرة على مركز الحلبة ويقلل من حريته. كان يجر نفسه إلى حافة الحلبة دون سبب. لن يؤدي إلا إلى زيادة فرص الخروج من الحلبة.

فقط روي وميليانا عبسوا.

هز روي رأسه. “في معظم الحالات، سيؤدي تكريس نفسك لأسلوب واحد إلى نمو أقل من إتقان تقنيات متعددة. والسبب في نجاحه يرجع إلى حقيقة أن الأسلوب الذي اختاره يغطي كل شيء: الدفاع والهجوم ويمكنه التعامل مع الكثير. من الأساليب بقدر ما يذهب التوافق. علاوة على ذلك، إنها تقنية من الدرجة التاسعة من حيث الفعالية والصعوبة. وأخيرًا… يتعلق الأمر بـ هيفر نفسه. يجب أن يكون تقاربه وموهبته مع تلك التقنية ومجابهة الهجوم المضاد عالية للغاية. كل هذه العوامل هي السبب وراء نجاح الأمر بالنسبة له.”

“هذا غير منطقي.” علقت ميليانا. “إنه مفاجئ جدًا.”

لقد تنازل عن المزيد من الأرض.

أومأ روي برأسه، وشحذ عينيه. “لقد انتقل من حالته الأصلية إلى التعب في غضون عشرين ثانية؟ هذه هي الطريقة التي يعمل بها الإرهاق الآن، إنه خطي مع الوقت، خاصة عندما يكون معدل استهلاك الطاقة ثابتًا كما هو الحال في هذه المعركة. إذا كان مرهقًا إلى هذا الحد الآن، لكنا قد رأينا علامات ذلك قبل خمس دقائق.”

وبهذا المعدل، من المرجح أن يصبح هيفر مندلييف محرومًا أكثر فأكثر. لم يكن هذا خطأه، فعادةً نادرًا ما يوجد شخص بهذا المستوى من المتانة والسرعة. كان نيل يُظهر مستوى من الصلابة لا يمكن أن يضاهيه سوى دالين بينما يُظهر السرعة التي لن يتفوق عليها سوى كين. كلاهما كانا غير ملائمين تمامًا لفنون هيفر القتالية. عادة لم يصمد الناس لفترة كافية للتكيف مع فنونه القتالية. قبل قتال نيل، لم يصمد أحد لأكثر من ثلاث رميات.

أومأت ميليانا بالاتفاق. “أيضًا، أرجوحة النيزك الخاصة به هو أسلوب يستخدم طاقة الخصم أيضًا.”

“نعم، من الغريب بعض الشيء أن يكون مرهقًا بالفعل على الرغم من ذلك في مثل هذا الإطار الزمني المفاجئ.” أومأ روي. “إما أنه ولد بقدرة تحمل ضعيفة بشكل غريب أو…”

وبهذا المعدل، من المرجح أن يصبح هيفر مندلييف محرومًا أكثر فأكثر. لم يكن هذا خطأه، فعادةً نادرًا ما يوجد شخص بهذا المستوى من المتانة والسرعة. كان نيل يُظهر مستوى من الصلابة لا يمكن أن يضاهيه سوى دالين بينما يُظهر السرعة التي لن يتفوق عليها سوى كين. كلاهما كانا غير ملائمين تمامًا لفنون هيفر القتالية. عادة لم يصمد الناس لفترة كافية للتكيف مع فنونه القتالية. قبل قتال نيل، لم يصمد أحد لأكثر من ثلاث رميات.

“أو؟” ردد كين.

“أو أنه يفعل ذلك عمداً.” شحذت عيون روي، حتى أنه وجد صعوبة في تصديق ذلك. ما لم يفهمه هو سبب إزعاجه. بعد ذلك، ألم تكن هناك عيوب فقط؟

“أو أنه يفعل ذلك عمداً.” شحذت عيون روي، حتى أنه وجد صعوبة في تصديق ذلك. ما لم يفهمه هو سبب إزعاجه. بعد ذلك، ألم تكن هناك عيوب فقط؟

في العادة، يعمل رد الفعل الواعي على هذا النحو؛

لقد كان يتنازل فقط عن المساحة، ويفقد السيطرة على مركز الحلبة ويقلل من حريته. كان يجر نفسه إلى حافة الحلبة دون سبب. لن يؤدي إلا إلى زيادة فرص الخروج من الحلبة.

ومع ذلك، وبسبب رتابة المباراة، لم يفوتها أي متفرج.

فجأة توسعت عيون روي. “مستحيل…”

كان هذا ثمرة خمس سنوات متواصلة وصارمة من التدريب على تقنية أرجوحة النيزك. إن أرجوحة النيزك تقنية هجوم مضاد، ومن المفترض استخدامها عندما يتعرض المستخدم للهجوم.

إذا كان ما يشتبه فيه صحيحًا، فإن هيفر مندلييف أكثر خطورة مما توقع!

“هذا غير منطقي.” علقت ميليانا. “إنه مفاجئ جدًا.”

“إنه يقذفه مثل الدمية مرارًا وتكرارًا.” قال كين. “من المستحيل أن يفوز نيل، أليس كذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط