الخصي جو 1
195- جو الخصي
***
أجاب جيغال سونغ: “هل نسيت ؟تذكر ماذا فعل التحالف القتالي لاجل القتال ضد ديانة الشيطان السماوي…؟”
“سنكون قريبا في بكين.”
“سمعت من صديق لي يعمل حارسًا، قال إن هناك شخصًا مشابهًا لوصفك في ثكنات التنين المشتعل”.
كما قال وون سيونغ ذلك، تصلبت تعبيرات الملك جينسونغ.
تغير تعبير نجم السيف فجأة . “آه!”
و كما لاحظ وون سيونغ، بما أن مقاطعة خنان سقطت بشكل أساسي، فسيكون بمقدورهم الوصول إلى بكين بعد التقدم قليلاً.
هز النجم البوذي رأسه و قال: “أميتابها”.
و يوجد في بكين….
وحتى لو قطعوا رأس القائد المسؤول عن قوة دفاع بكين، فسيكون هناك قائد آخر ليحل محله.
“الإمبراطور، أو زعيم السماء المعكوسة.”
قال سانج غوان تشوك ” أتمنى أن أفعل ذلك، لكن لا توجد طريقة.”
أومأ جيغال سونغ والملك جينسونغ برأسيهما.
حينها يتغير الأمر ليصير مشكلة كبيرة.
كان للنجمين التوأم تعبيرات باردة على وجوههم.
لم يكن هذا هو الوضع الذي يمكن أن يحدث فيه النجمان التوأم والشيطان السماوي فرقًا كبيرًا. حتى لو كانوا محاربين أقوياء كانوا مكافئين للآلاف، إلا أنهم ما زالوا بشرًا سيتعبون في النهاية.
والآن بعد أن انهار التحالف القتالي، كان من الآمن افتراض أنه لا توجد قوة يمكنها إيقاف تحالف العدالة و الشيطان من التقدم نحو بكين.
كان من العدل أن نقول إن بكين، حيث جلس لورد السماء المعكوسة على عرش الإمبراطور، كانت مركز السماء المعكوسة.
وبفضل عقل سانغ غوان تشوك الاستثنائي، لن يكون الطريق إلى هناك صعبًا.
“هذا صحيح.”
لكن بكين؟
كان للنجمين التوأم تعبيرات باردة على وجوههم.
كانت بكين بشكل أساسي الاستثناء.
“ألا تتحدث عن نفسك؟”
كان من العدل أن نقول إن بكين، حيث جلس لورد السماء المعكوسة على عرش الإمبراطور، كانت مركز السماء المعكوسة.
وهكذا حدثت الضجة.
دفاعات ذلك المكان لن تكون ضعيفة.
لا، بالتأكيد سيفعلون ذلك.
“قد يحركون قوات الدفاع عن بكين.”
نظر وون سيونغ إلى جسده. يمكنك إبداء الصلابة من الخارج، لكن دواخله اهتزت بالسم.
أومأ جيغال سونغ وسانغ غوان تشوك برأسهيما موافقين على كلمات الملك جينسونغ.
” عدد الجنود في بكين أكبر بكثير من عدد المديرين التنفيذيين في التحالف القتالي. سيكون من الصعب على السماء المعكوسة أن تستخدم البخور عليهم جميعًا…”
ومع ذلك، على عكس سانغ غوان تشوك أو جيغال سونغ الذين كانوا قادة عسكريين، لم يكن نجم السيف استراتيجيًالذا أمال رأسه ولم يفهم على الفور. “حتى لو سيطرت السماء المعكوسة على البلاط ، سيظل هناك من يشككون في الأمر، لذا ألن تكون هناك بعض الثغرات في دفاع بكين؟”
كانت فرقة التنين المشتعلة واحدة من اثنتي عشرة وحدة داعمة – ولم يتمكن أوه سام من الدخول إلى ثكناتهم بشكل عشوائي.
هز النجم البوذي رأسه و قال: “أميتابها”.
ومع اقتراب فصل الشتاء، تفاقمت عمليات النهب من قطاع الطرق الشماليين. وإذا أهمل جيش الشمال الحدود و اتجه نحو بكين، فسوف يتدفق الغزاة.
هذا فقط جعل نجم السيف أكثر إرباكًا.
إذا استخدم لورد السماء المقلوب جلد الإمبراطور لاستدعاء الجيش الشمالي كتعزيز، فقد يتم القضاء على تحالف العدالة والشيطان. حتى أن عدد القوات في الجيش الشمالي بلغ بضع عشرات الآلاف من الرجال.
أجاب جيغال سونغ: “هل نسيت ؟تذكر ماذا فعل التحالف القتالي لاجل القتال ضد ديانة الشيطان السماوي…؟”
هز النجم البوذي رأسه و قال: “أميتابها”.
تغير تعبير نجم السيف فجأة . “آه!”
ارتعدت ذراعيه بينما يحاول الضغط على السم.
ألم يتلاعب جوا دو جيول بقادة التحالف القتالي باستخدام نوع من البخور لغسل أدمغتهم؟
ومع اقتراب فصل الشتاء، تفاقمت عمليات النهب من قطاع الطرق الشماليين. وإذا أهمل جيش الشمال الحدود و اتجه نحو بكين، فسوف يتدفق الغزاة.
تم أيضًا تدوين الدليل على ذلك بواسطة جوا دو جيول.
كان في تلك اللحظة.
وقد تم الحصول على هذا البخور من دين السماء المعكوسة.
وفي الوقت نفسه، تمكن أوه سام أخيرًا من الحصول على بعض المعلومات.
كان من المحتمل أن تفعل السماء المعكوسة نفس الشيء.
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
لا، بالتأكيد سيفعلون ذلك.
ثم فتح عينيه و سأل أوه نيونغ الذي تم إدخاله مع أوه سام “أنتم تصدون السماء المعكوسة؟”
مع ئلك، كان هناك سؤال آخر.
ومع ذلك، كانت وحدة التنين المشتعل واحدة من أفضل الوحدات القتالية داخل ديانة الشيطان السماوي.
” عدد الجنود في بكين أكبر بكثير من عدد المديرين التنفيذيين في التحالف القتالي. سيكون من الصعب على السماء المعكوسة أن تستخدم البخور عليهم جميعًا…”
في خضم العصف الذهني، أعرب جيغال سونغ عن أسفه قائلاً: “إذا كانت هناك طريقة للاندفاع إلى القصر الإمبراطوري مباشرة، فسيكون من الممكن العمل مع مجموعة صغيرة من الناس دون التسبب في قتال شامل”.
“ربما،” وافق سانغ غوان تشوك.
أغلق وون سيونغ عينيه.
“ولكن حينها …”
و على عكس المدن الأخرى، لا يمكن تجنب المعركة الشرسة بقطع رأس القائد.
“ليس عليهم استخدام البخور عليهم جميعًا لتحريك قوة دفاع بكين. ليس عليهم سوى التلاعب بالقادة. “
وذلك لأن أوه نيونغ أطلق رسالة على خيمة وون سيونغ وتم القبض عليه على الفور بواسطة غوان تاي ريونغ. و الذين علموا بهذه الحادثة كانوا قليلين ومتباعدين.
بعد هذا التفسير، فهم نجم السيف وتصلب تعبيره.
و لكنه كان أيضًا صوت شخص عاش لفترة أطول مما بدا عليه أوه سام.
حينها يتغير الأمر ليصير مشكلة كبيرة.
وكانت هناك بعض القرائن من ذلك.
كانت قوة دفاع بكين قوة مدربة تدريبا جيدا و مخضرمة.
كانت فرقة التنين المشتعلة واحدة من اثنتي عشرة وحدة داعمة – ولم يتمكن أوه سام من الدخول إلى ثكناتهم بشكل عشوائي.
حتى لو بحثوا في العالم كله، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة الكبيرة من النخبة.
في خضم العصف الذهني، أعرب جيغال سونغ عن أسفه قائلاً: “إذا كانت هناك طريقة للاندفاع إلى القصر الإمبراطوري مباشرة، فسيكون من الممكن العمل مع مجموعة صغيرة من الناس دون التسبب في قتال شامل”.
من الواضح أنه كانت هناك أجزاء أخرى من الجيش الإمبراطوري، مثل الجيش الشمالي وجيش نهر تشيانتانغ لكن قوة دفاع بكين كانت الأعلى .
ألم يتلاعب جوا دو جيول بقادة التحالف القتالي باستخدام نوع من البخور لغسل أدمغتهم؟
حتى تحالف العدالة والشيطان سيعاني كثيرًا إذا قاتلوا ضد الجيش داخل المدينة الإمبراطورية.
أجاب الملك جينسونغ: “الخصي، هل أنت الخصي جو؟”
و على عكس المدن الأخرى، لا يمكن تجنب المعركة الشرسة بقطع رأس القائد.
عندما بدا وون سيونغ متعبًا، أظهر سانغ غوان تشوك قلقًا طفيفًا. مع تواجد السم من السماء المعكوسة في أحشائه، فمن الواضح أنه متعب.
لم يكن هناك ضابط قائد واحد يشرف على بكين، كان هناك فقط الإمبراطور الجالس على عرش القصر الإمبراطوري، أي لورد السماء المقلوب.
لم يكشف أوه نيونغ من كان وراء المعلومات التي قدمها ، ولكن لا بد أن السيد المخفي قام بتسليم المعلومات إلى أشخاص آخرين.
وحتى لو قطعوا رأس القائد المسؤول عن قوة دفاع بكين، فسيكون هناك قائد آخر ليحل محله.
“أوه، لقد نسيت ذلك.”
من الواضح أن هذا القائد الجديد سيكون عضوًا آخر في السماء المعكوسة.
في تلك اللحظة، أسرع أحد الحراس إلى الخيمة و صرخ: “أحد النبلاء الذين جاؤوا مع الملك جينسونغ يثير ضجة، قائلاً إنه يبحث عن صديق!”
كانت بكين هكذا.
ومع ذلك، على عكس سانغ غوان تشوك أو جيغال سونغ الذين كانوا قادة عسكريين، لم يكن نجم السيف استراتيجيًالذا أمال رأسه ولم يفهم على الفور. “حتى لو سيطرت السماء المعكوسة على البلاط ، سيظل هناك من يشككون في الأمر، لذا ألن تكون هناك بعض الثغرات في دفاع بكين؟”
لقد وضعت السماء المعكوسة نفسها في أسهل مكان لاستخدام الجيش الإمبراطوري، فضلاً عن مكان يمكنهم فيه الحصول على التعزيزات في أي وقت و من أي مكان.
وقد تم الحصول على هذا البخور من دين السماء المعكوسة.
من الآن فصاعدا، سيتعين على تحالف العدالة والشيطان الاستعداد للقتال في مثل هذا المكان.
“سمعت من صديق لي يعمل حارسًا، قال إن هناك شخصًا مشابهًا لوصفك في ثكنات التنين المشتعل”.
“من الجيد أننا قمنا بمنع جيوش تشيانتانغ والجيوش الشمالية من الحركة .”
” عدد الجنود في بكين أكبر بكثير من عدد المديرين التنفيذيين في التحالف القتالي. سيكون من الصعب على السماء المعكوسة أن تستخدم البخور عليهم جميعًا…”
ارتجف الآخرون من كلمات وون سيونغ.
“الشخص الموجود داخل القصر يقلد جو وو سانغ فقط، بينما يقوم الحقيقي بمنع تحركات السماء المعكوسة في مكان آخر.” (* بعلمون أنه من المستودع الشرقي و أن السماء المعكوسة تسيطر على المستودع الشرقي *)
وكان الأمر كما قال.
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
إذا استخدم لورد السماء المقلوب جلد الإمبراطور لاستدعاء الجيش الشمالي كتعزيز، فقد يتم القضاء على تحالف العدالة والشيطان. حتى أن عدد القوات في الجيش الشمالي بلغ بضع عشرات الآلاف من الرجال.
ومع ذلك، على عكس سانغ غوان تشوك أو جيغال سونغ الذين كانوا قادة عسكريين، لم يكن نجم السيف استراتيجيًالذا أمال رأسه ولم يفهم على الفور. “حتى لو سيطرت السماء المعكوسة على البلاط ، سيظل هناك من يشككون في الأمر، لذا ألن تكون هناك بعض الثغرات في دفاع بكين؟”
لم يكن هذا هو الوضع الذي يمكن أن يحدث فيه النجمان التوأم والشيطان السماوي فرقًا كبيرًا. حتى لو كانوا محاربين أقوياء كانوا مكافئين للآلاف، إلا أنهم ما زالوا بشرًا سيتعبون في النهاية.
حتى السماء المعكوسة لم يكن لديها طريقة للتعامل مع كل من تحالف العدالة والشيطان والغزاة الشماليين، لذلك لم يتمكن جيش الشمال من التحرك.
لحسن الحظ، لم يتحرك أي من جيوش تشيانتانغ أو الشمالي .
لا، بالتأكيد سيفعلون ذلك.
وكانت هناك بالطبع أسباب لذلك.
شد وون سيونغ قبضتيه. كان الأمر كما لو كان يطلب من جسده التمتسك أكثر قليلا.
أولا، تشيانتانغ.
أغمض وون سيونغ عينيه وفرك صدغيه.
كان معظم القادة في جيش تشيانتانغ من أتباع الملك جينسونغ. وبما أن الملك جينسونغ قد أعلن نواياه، فلن يتحركوا.
ارتعدت ذراعيه بينما يحاول الضغط على السم.
ماذا عن جيش الشمال؟
كانت فرقة التنين المشتعلة واحدة من اثنتي عشرة وحدة داعمة – ولم يتمكن أوه سام من الدخول إلى ثكناتهم بشكل عشوائي.
لم يتمكن جيش الشمال من تحريك قواته لأنهم كانوا عالقين في اشتباك ضد الغزاة القادمين من الشمال.
لم يكن المحاربون الأرثوذكس يجهلون وجود أوه نيونغ فحسب، بل حتى الجنود الشيطانيين لم يكن لديهم أدنى فكرة.
ومع اقتراب فصل الشتاء، تفاقمت عمليات النهب من قطاع الطرق الشماليين. وإذا أهمل جيش الشمال الحدود و اتجه نحو بكين، فسوف يتدفق الغزاة.
لم يخيب صاحب الصوت توقعات الملك جينسونغ.
حتى السماء المعكوسة لم يكن لديها طريقة للتعامل مع كل من تحالف العدالة والشيطان والغزاة الشماليين، لذلك لم يتمكن جيش الشمال من التحرك.
لم يكن المحاربون الأرثوذكس يجهلون وجود أوه نيونغ فحسب، بل حتى الجنود الشيطانيين لم يكن لديهم أدنى فكرة.
“ومع ذلك، فإن الوضع خطير.”
“هذا صحيح.”
مشكلة واحدة لم تختف.
“ربما،” وافق سانغ غوان تشوك.
“قوة دفاع بكين” قال جيغال سونغ بتعبيرٍ قاسٍ.
“دعني أرى وجه صديقي، وجه صديقي فقط.”
وكما يوحي اسمها، تم تدريب قوة دفاع بكين للدفاع عن بكين. لقد كانوا ماهرين في الحرب البرية و المائية.
“لم أر أي شخص مثل هذا.”
“يجب تجنب الحرب الشاملة، لأنها قد تسبب أضرارا كبيرة لقوات التحالف . حتى لو انتصرنا على قوة دفاع بكين، فإن الضرر سيكون شديدًا…”
ومع ذلك، على عكس سانغ غوان تشوك أو جيغال سونغ الذين كانوا قادة عسكريين، لم يكن نجم السيف استراتيجيًالذا أمال رأسه ولم يفهم على الفور. “حتى لو سيطرت السماء المعكوسة على البلاط ، سيظل هناك من يشككون في الأمر، لذا ألن تكون هناك بعض الثغرات في دفاع بكين؟”
“من الصعب بعض الشيء إيجاد طريقة أخرى لتجنب حرب شاملة دون فرض حصار…”
“هاه، هل كان هناك شخص مثل هذا في طائفتنا؟”
قام جيغال سونغ و سانغ غوان تشوك بوضع رؤوسهم معًا للوفاء بمسؤولياتهم العسكرية. ومع ذلك، لم يكن الأمر سهلاً.
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
كان الوضع معقدا.
وهكذا حدثت الضجة.
في خضم العصف الذهني، أعرب جيغال سونغ عن أسفه قائلاً: “إذا كانت هناك طريقة للاندفاع إلى القصر الإمبراطوري مباشرة، فسيكون من الممكن العمل مع مجموعة صغيرة من الناس دون التسبب في قتال شامل”.
هز النجم البوذي رأسه و قال: “أميتابها”.
قال سانج غوان تشوك ” أتمنى أن أفعل ذلك، لكن لا توجد طريقة.”
وكانت هناك بالطبع أسباب لذلك.
في تلك اللحظة، أسرع أحد الحراس إلى الخيمة و صرخ: “أحد النبلاء الذين جاؤوا مع الملك جينسونغ يثير ضجة، قائلاً إنه يبحث عن صديق!”
“من فضلك، لا بد لي من العثور على شخص ما.”
بصفته رفيقًا لجو وو سانغ، كان أوه سام في الأصل تحت إشراف المستودع الشرقي.
كما قال وون سيونغ ذلك، تصلبت تعبيرات الملك جينسونغ.
تمامًا مثلما تم إرسال أوه نيونج إلى طائفة الشيطان السماوي، تم إرسال أوه سام إلى الملك جينسيونج.
لذلك كان أوه نيونغ في جانب ديانة الشيطان السماوي. بمجرد أن سمع ذلك، ذهب أوه سام لزيارة التنين المشتعل.
حتى الآن، كان مع الملك جينسونغ. عندما انضمت قوات الملك جينسونغ إلى تحالف العدالة و الشيطان، كان قد جاء للبحث عنه.
هز الملك جينسونغ رأسه.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيته، هذا ما اعتقده أوه سام أثناء انضمامه إلى تحالف العدالة والشيطان.
لم يتمكن جيش الشمال من تحريك قواته لأنهم كانوا عالقين في اشتباك ضد الغزاة القادمين من الشمال.
كان من المفترض أن يكون أوه نيونغ مع طائفة الشيطان السماوي، ولكن ما هذا؟
ومع اقتراب فصل الشتاء، تفاقمت عمليات النهب من قطاع الطرق الشماليين. وإذا أهمل جيش الشمال الحدود و اتجه نحو بكين، فسوف يتدفق الغزاة.
حتى بعد انضمامه إلى تحالف العدالة و الشيطان لعدة أيام، لم يتمكن أوه سام من العثور على رفيقه.
قال سانج غوان تشوك ” أتمنى أن أفعل ذلك، لكن لا توجد طريقة.”
وقام بتفتيش المخيم بشكل عشوائي، لكنه لم يعثر على شيء.
كانت بكين هكذا.
ومع ذلك، كان لدى أوه نيونغ مظهر مميز. كان لون بشرته مختلفًا بشكل كبير و كان أطول من المتوسط.
كان من المفترض أن يكون أوه نيونغ مع طائفة الشيطان السماوي، ولكن ما هذا؟
وعلى الرغم من أن الخصائص الجسدية للرجل و التي كان من المفترض أن تجعل من السهل اكتشافه، إلا أنه لم تكن هناك علامات عليه.
لم يكن هذا هو الوضع الذي يمكن أن يحدث فيه النجمان التوأم والشيطان السماوي فرقًا كبيرًا. حتى لو كانوا محاربين أقوياء كانوا مكافئين للآلاف، إلا أنهم ما زالوا بشرًا سيتعبون في النهاية.
وبعد بضعة أيام من التجوال، تخلى أوه سام أخيرًا عن البحث بنفسه.
دفاعات ذلك المكان لن تكون ضعيفة.
تجول في المعسكر و سأل جنود الحلف .
” عدد الجنود في بكين أكبر بكثير من عدد المديرين التنفيذيين في التحالف القتالي. سيكون من الصعب على السماء المعكوسة أن تستخدم البخور عليهم جميعًا…”
“لم أر أي شخص مثل هذا.”
شد وون سيونغ قبضتيه. كان الأمر كما لو كان يطلب من جسده التمتسك أكثر قليلا.
“ألا تتحدث عن نفسك؟”
كان في تلك اللحظة.
“هاه، هل كان هناك شخص مثل هذا في طائفتنا؟”
“ربما،” وافق سانغ غوان تشوك.
وكانت هناك بعض القرائن من ذلك.
جاء صوت غريب من فمه.
لم يكن المحاربون الأرثوذكس يجهلون وجود أوه نيونغ فحسب، بل حتى الجنود الشيطانيين لم يكن لديهم أدنى فكرة.
أغلق وون سيونغ عينيه.
وذلك لأن أوه نيونغ أطلق رسالة على خيمة وون سيونغ وتم القبض عليه على الفور بواسطة غوان تاي ريونغ. و الذين علموا بهذه الحادثة كانوا قليلين ومتباعدين.
أخبر سانغ غوان تشوك أنه بخير، لكن وون سيونغ أدرك في الواقع أن السم أصبح أقوى.
وفي الوقت نفسه، تمكن أوه سام أخيرًا من الحصول على بعض المعلومات.
وقد تم الحصول على هذا البخور من دين السماء المعكوسة.
“سمعت من صديق لي يعمل حارسًا، قال إن هناك شخصًا مشابهًا لوصفك في ثكنات التنين المشتعل”.
وقد تم الحصول على هذا البخور من دين السماء المعكوسة.
لذلك كان أوه نيونغ في جانب ديانة الشيطان السماوي. بمجرد أن سمع ذلك، ذهب أوه سام لزيارة التنين المشتعل.
لم يتمكن جيش الشمال من تحريك قواته لأنهم كانوا عالقين في اشتباك ضد الغزاة القادمين من الشمال.
ومع ذلك، كانت وحدة التنين المشتعل واحدة من أفضل الوحدات القتالية داخل ديانة الشيطان السماوي.
إذا استخدم لورد السماء المقلوب جلد الإمبراطور لاستدعاء الجيش الشمالي كتعزيز، فقد يتم القضاء على تحالف العدالة والشيطان. حتى أن عدد القوات في الجيش الشمالي بلغ بضع عشرات الآلاف من الرجال.
كانت فرقة التنين المشتعلة واحدة من اثنتي عشرة وحدة داعمة – ولم يتمكن أوه سام من الدخول إلى ثكناتهم بشكل عشوائي.
تمامًا مثلما تم إرسال أوه نيونج إلى طائفة الشيطان السماوي، تم إرسال أوه سام إلى الملك جينسيونج.
“من فضلك، لا بد لي من العثور على شخص ما.”
“لم أر أي شخص مثل هذا.”
“همف، هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه.”
وعلى الرغم من أن الخصائص الجسدية للرجل و التي كان من المفترض أن تجعل من السهل اكتشافه، إلا أنه لم تكن هناك علامات عليه.
“دعني أرى وجه صديقي، وجه صديقي فقط.”
وكانت هناك بعض القرائن من ذلك.
“الرجل مراقب بأمر القائد. لا أستطيع السماح لك بمقابلتك فقط لأنك تريد ذلك!
حتى السماء المعكوسة لم يكن لديها طريقة للتعامل مع كل من تحالف العدالة والشيطان والغزاة الشماليين، لذلك لم يتمكن جيش الشمال من التحرك.
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
كانت بكين بشكل أساسي الاستثناء.
وهكذا حدثت الضجة.
حتى الآن، كان مع الملك جينسونغ. عندما انضمت قوات الملك جينسونغ إلى تحالف العدالة و الشيطان، كان قد جاء للبحث عنه.
“أوه، لقد نسيت ذلك.”
ومع ذلك، كانت وحدة التنين المشتعل واحدة من أفضل الوحدات القتالية داخل ديانة الشيطان السماوي.
أغمض وون سيونغ عينيه وفرك صدغيه.
لكن بكين؟
اتضح أن ذلك بسبب رجل يُدعى أوه نيونج.
ماذا عن جيش الشمال؟
لم يكشف أوه نيونغ من كان وراء المعلومات التي قدمها ، ولكن لا بد أن السيد المخفي قام بتسليم المعلومات إلى أشخاص آخرين.
من الواضح أنه كانت هناك أجزاء أخرى من الجيش الإمبراطوري، مثل الجيش الشمالي وجيش نهر تشيانتانغ لكن قوة دفاع بكين كانت الأعلى .
عندما بدا وون سيونغ متعبًا، أظهر سانغ غوان تشوك قلقًا طفيفًا. مع تواجد السم من السماء المعكوسة في أحشائه، فمن الواضح أنه متعب.
في خضم العصف الذهني، أعرب جيغال سونغ عن أسفه قائلاً: “إذا كانت هناك طريقة للاندفاع إلى القصر الإمبراطوري مباشرة، فسيكون من الممكن العمل مع مجموعة صغيرة من الناس دون التسبب في قتال شامل”.
هز وون سيونغ رأسه بخفة لتهدئة كبير الإستراتيجيين. ثم تحدث إلى الملك جينسونغ.
و يوجد في بكين….
“لم أعتقد قط أن الرجل سيكون له رفيق. ألم يكن قاتلاً من السماء المعكوسة؟”
لم يكن المحاربون الأرثوذكس يجهلون وجود أوه نيونغ فحسب، بل حتى الجنود الشيطانيين لم يكن لديهم أدنى فكرة.
هز الملك جينسونغ رأسه.
ومع اقتراب فصل الشتاء، تفاقمت عمليات النهب من قطاع الطرق الشماليين. وإذا أهمل جيش الشمال الحدود و اتجه نحو بكين، فسوف يتدفق الغزاة.
“الشخص الموجود داخل القصر يقلد جو وو سانغ فقط، بينما يقوم الحقيقي بمنع تحركات السماء المعكوسة في مكان آخر.” (* بعلمون أنه من المستودع الشرقي و أن السماء المعكوسة تسيطر على المستودع الشرقي *)
“هاه، هل كان هناك شخص مثل هذا في طائفتنا؟”
لذلك كان على خطأ.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيته، هذا ما اعتقده أوه سام أثناء انضمامه إلى تحالف العدالة والشيطان.
أغلق وون سيونغ عينيه.
بصفته رفيقًا لجو وو سانغ، كان أوه سام في الأصل تحت إشراف المستودع الشرقي.
شعر بالدوار قليلا.
دفاعات ذلك المكان لن تكون ضعيفة.
أخبر سانغ غوان تشوك أنه بخير، لكن وون سيونغ أدرك في الواقع أن السم أصبح أقوى.
كان من العدل أن نقول إن بكين، حيث جلس لورد السماء المعكوسة على عرش الإمبراطور، كانت مركز السماء المعكوسة.
ربما كان ذلك لأنه كان يستخدم الكثير من الطاقة مؤخرًا. أدى السم إلى تآكل جسده تدريجيًا، لكنه لا يزال ليس لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها تحقيق تعديل ثانٍ للجسم.
وكانت هناك بالطبع أسباب لذلك.
إذا لم أتمكن من تحقيق التعديل، يجب أن أتحمل حتى أحصل على الانتقام على الأقل.
وقام بتفتيش المخيم بشكل عشوائي، لكنه لم يعثر على شيء.
نظر وون سيونغ إلى جسده. يمكنك إبداء الصلابة من الخارج، لكن دواخله اهتزت بالسم.
كان الوضع معقدا.
شد وون سيونغ قبضتيه. كان الأمر كما لو كان يطلب من جسده التمتسك أكثر قليلا.
نظر وون سيونغ إلى جسده. يمكنك إبداء الصلابة من الخارج، لكن دواخله اهتزت بالسم.
ارتعدت ذراعيه بينما يحاول الضغط على السم.
لكن بكين؟
ثم فتح عينيه و سأل أوه نيونغ الذي تم إدخاله مع أوه سام “أنتم تصدون السماء المعكوسة؟”
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
“هذا صحيح.”
وبعد بضعة أيام من التجوال، تخلى أوه سام أخيرًا عن البحث بنفسه.
“سأل مجددا ثم ماذا بحق الجحيم كنتم تفعلون؟”
لم يكن هذا هو الوضع الذي يمكن أن يحدث فيه النجمان التوأم والشيطان السماوي فرقًا كبيرًا. حتى لو كانوا محاربين أقوياء كانوا مكافئين للآلاف، إلا أنهم ما زالوا بشرًا سيتعبون في النهاية.
كان في تلك اللحظة.
وعلى الرغم من أن الخصائص الجسدية للرجل و التي كان من المفترض أن تجعل من السهل اكتشافه، إلا أنه لم تكن هناك علامات عليه.
فتح أوه سام فمه من مكانه بجوار أوه نيونج.
هز وون سيونغ رأسه بخفة لتهدئة كبير الإستراتيجيين. ثم تحدث إلى الملك جينسونغ.
جاء صوت غريب من فمه.
جاء صوت غريب من فمه.
“اردت رؤيتي؟”
“قوة دفاع بكين” قال جيغال سونغ بتعبيرٍ قاسٍ.
لم يكن الصوت بلكنة أجنبي، ولكنه أقرب إلى شخص من تشونغ يوان.
“هل تريد أن تعرف ماذا أفعل الآن ؟”
“همف، هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه.”
و لكنه كان أيضًا صوت شخص عاش لفترة أطول مما بدا عليه أوه سام.
من الواضح أن هذا القائد الجديد سيكون عضوًا آخر في السماء المعكوسة.
أجاب الملك جينسونغ: “الخصي، هل أنت الخصي جو؟”
إذا لم أتمكن من تحقيق التعديل، يجب أن أتحمل حتى أحصل على الانتقام على الأقل.
لم يخيب صاحب الصوت توقعات الملك جينسونغ.
وقام بتفتيش المخيم بشكل عشوائي، لكنه لم يعثر على شيء.
“لم أرك منذ وقت طويل يا صاحب السمو.”
أخبر سانغ غوان تشوك أنه بخير، لكن وون سيونغ أدرك في الواقع أن السم أصبح أقوى.
“لا، ما الخطأ الذي ارتكبه صديقي حتى يتم حبسه بهذه الطريقة؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
