اترك الأمر لي
الفصل 185 اترك الأمر لي
بو
ووش
“القول أسهل من الفعل.” أجاب روي. قبل أن يأخذ لحظة لتمركز نفسه.
أطلق روي ضربة على كين، فقط لكي تمر الضربة من خلاله كما لو كان وهمًا. رد كين بالضربة، لكنها مرت عبر روي بشكل نظيف أيضًا.
ضحك روي بحزن. “لذا، لن تكون قادرًا على التراجع، لكنك مازلت تريد مني أن أهزمك؟”
واستمر الاثنان في تبادل الضربات التي مرت في أوهام بعضهما البعض، حتى؛
“أنت بالتأكيد متحمس لذلك.” تمتم كين. “هل الأمر مثير حقًا؟”
بو
“جزء من هذه التقنية هو جزء نفسي.” قال كين وهو ينقر على جانب رأسه. “إذا كنت تريد بيعه، عليك أن تملكه.” قال.
ابتسم روي وهو يتراجع. “اللعنة، لقد لاحظتها.”
أومأ روي بجدية. “لا تقلق، يمكنك ترك الأمر لي.”
“توقيتك مع الخطوة الوهمية لا يزال غير صحيح.” أبلغ كين. “يجب أن تتدفق بسلاسة.”
أومأ روي بجدية. “لا تقلق، يمكنك ترك الأمر لي.”
بصفته مناورًا مراوغًا، فإن كين قد أتقن بالفعل تقنية الخطوة الوهمية، وكانت مفيدة للغاية لفنونه القتالية. يتدرب روي مع كين لتحسين الخطوة الوهمية خاصته، ومن الأسهل القيام بذلك مع شخص مثل كين، الذي في نفس عالم روي.
تمكن روي من تسديد ركلة منخفضة نظيفة عليه.
لقد قاموا بتقييد جميع التقنيات الأخرى، مع التركيز فقط على الخطوة الوهمية وحدها ولا شيء آخر، وبهذه الطريقة أصبح من الواضح تحليل أوجه القصور ومقارنة أداء روي بالصفقة الحقيقية.
بصفته مناورًا مراوغًا، فإن كين قد أتقن بالفعل تقنية الخطوة الوهمية، وكانت مفيدة للغاية لفنونه القتالية. يتدرب روي مع كين لتحسين الخطوة الوهمية خاصته، ومن الأسهل القيام بذلك مع شخص مثل كين، الذي في نفس عالم روي.
“جزء من هذه التقنية هو جزء نفسي.” قال كين وهو ينقر على جانب رأسه. “إذا كنت تريد بيعه، عليك أن تملكه.” قال.
بو
يمكن لروي أن يفهم ذلك. لم يكن من الممكن تزييف شيء ما حقًا إلا إذا صدقته على مستوى ما، وإذا بإمكانك تصديقه بشكل سطحي، فمن المرجح أن تقوم بعمل أفضل في إقناع الآخرين به أيضًا. عامل روي الجانب الخادع من الخطوة الوهمية ميكانيكيًا. كان بحاجة إلى الانغماس في الخدعة.
أومأ روي بجدية. “لا تقلق، يمكنك ترك الأمر لي.”
المشكلة هي أن هذه عقلية لم يعتاد عليها على الإطلاق. لم يكن من السهل على شخص يتمتع بعقلية تجريبية وعقلانية مثله أن يتمكن من الانخراط في مستويات عالية من خداع الذات.
واستمر الاثنان في تبادل الضربات التي مرت في أوهام بعضهما البعض، حتى؛
لقد شعر أيضًا أن الأمر مخيف وخطير بعض الشيء. يمكن أن يتصاعد خداع الذات، وبمجرد حدوث ذلك، سيكون من الصعب جدًا الخروج منه لأنك تخدع نفسك بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تنافر إدراكي شديد والقدرة على التكيف.
ومرة أخرى.
(‘ومع ذلك، طالما أمارس الانضباط وضبط النفس، سأكون بخير.’) فكر روي في نفسه.
لقد عاقب بسلاسة خدع روي غير الكاملة.
“مرة أخرى.” وقال لكين قبل أن يتخذ موقفاً محايداً.
“القول أسهل من الفعل.” أجاب روي. قبل أن يأخذ لحظة لتمركز نفسه.
“على ما يرام.” اتخذ كين موقفًا غير ملتزم، مما سمح له بالمناورة بشكل أسهل.
أومأ كين. “في الأساس. يجب أن تكون قادرًا على القيام بذلك، أكثر من أي شخص آخر.”
اندفاع
“أوه.” زفر روي بمجرد انتهاء جلستهم. “لا أستطيع الانتظار لإتقان هذه التقنية وكشف النقاب عنها في المسابقة القتالية والمهرجان القتالي.”
خدع روي لكمة مباشرة، ولكن للأسف رأى كين من خلالها.
“نعم لطيف.” أثنى كين. “ربما هذه أفضل خدعة لديك حتى الآن، لقد تمكنت من ذلك.”
بو
ومرة أخرى.
لقد تجاهل الخدعة غير الكاملة وألقى ضربة نظيفة. ابتسم روي وهو يفرك بطنه.
حاول مرة أخرى.
أومأ روي بجدية. “لا تقلق، يمكنك ترك الأمر لي.”
ومره اخرى.
يمكن لروي أن يفهم ذلك. لم يكن من الممكن تزييف شيء ما حقًا إلا إذا صدقته على مستوى ما، وإذا بإمكانك تصديقه بشكل سطحي، فمن المرجح أن تقوم بعمل أفضل في إقناع الآخرين به أيضًا. عامل روي الجانب الخادع من الخطوة الوهمية ميكانيكيًا. كان بحاجة إلى الانغماس في الخدعة.
ومرة أخرى.
“لتغلبني في التمهيديات.” قال كين. “ترسل كل أكاديمية ممثلًا واحدًا فقط، ليصبح المجموع ستة عشر ممثلًا في المسابقة القتالية. إذا تغلبت علي، فهذا يعني أنني مضمون إلى حد كبير بعدم الذهاب. لذلك عليك الفوز في المسابقة التمهيدية التي تقرر ممثل أكاديميتنا.”
لكن كين رأى من خلالهم جميعًا تقريبًا.
لكن كين رأى من خلالهم جميعًا تقريبًا.
بو بو بو
لقد قاموا بتقييد جميع التقنيات الأخرى، مع التركيز فقط على الخطوة الوهمية وحدها ولا شيء آخر، وبهذه الطريقة أصبح من الواضح تحليل أوجه القصور ومقارنة أداء روي بالصفقة الحقيقية.
لقد عاقب بسلاسة خدع روي غير الكاملة.
أومأ كين. “في الأساس. يجب أن تكون قادرًا على القيام بذلك، أكثر من أي شخص آخر.”
“تسك تسك.” قال. “تذكر أنه عليك أن تمتلكه لتتمكن من بيعه.”
وكشفت خطورة صوته عن عجز وضعه.
“القول أسهل من الفعل.” أجاب روي. قبل أن يأخذ لحظة لتمركز نفسه.
“لأي غرض؟” قال روي وهو يرفع حاجبه.
لقد تصور المناورة التي سيفعلها. لكمة اندفاعة، حيث سيطلق الضربة أثناء اندفاعه نحو كين. لقد انغمس في الصورة، مصورًا التفاصيل، مما جعلها أكثر وضوحًا.
“نعم لطيف.” أثنى كين. “ربما هذه أفضل خدعة لديك حتى الآن، لقد تمكنت من ذلك.”
فتح عينيه.
تصدى كين ليدرك أنها خدعة.
اندفاع
ضحك روي بحزن. “لذا، لن تكون قادرًا على التراجع، لكنك مازلت تريد مني أن أهزمك؟”
اندفع نحو كين بسرعات عالية، وتم إلقاء لكمة عليه.
لقد عاقب بسلاسة خدع روي غير الكاملة.
ووش
يبدو أنه طالما مارس روي خياله بما فيه الكفاية وانغمس فيه، زادت جودة الخدع.
تصدى كين ليدرك أنها خدعة.
بو
بو
لقد عاقب بسلاسة خدع روي غير الكاملة.
تمكن روي من تسديد ركلة منخفضة نظيفة عليه.
فتح عينيه.
“نعم لطيف.” أثنى كين. “ربما هذه أفضل خدعة لديك حتى الآن، لقد تمكنت من ذلك.”
المشكلة هي أن هذه عقلية لم يعتاد عليها على الإطلاق. لم يكن من السهل على شخص يتمتع بعقلية تجريبية وعقلانية مثله أن يتمكن من الانخراط في مستويات عالية من خداع الذات.
يبدو أنه طالما مارس روي خياله بما فيه الكفاية وانغمس فيه، زادت جودة الخدع.
“على ما يرام.” اتخذ كين موقفًا غير ملتزم، مما سمح له بالمناورة بشكل أسهل.
لقد أمضوا ساعة كاملة في السجال مع بعضهم البعض، حيث اتخذ روي خطوات صغيرة باستخدام هذه التقنية، وتحسن قليلاً خلال جلسة السجال بأكملها.
ابتسم روي وهو يتراجع. “اللعنة، لقد لاحظتها.”
“أوه.” زفر روي بمجرد انتهاء جلستهم. “لا أستطيع الانتظار لإتقان هذه التقنية وكشف النقاب عنها في المسابقة القتالية والمهرجان القتالي.”
“مرة أخرى.” وقال لكين قبل أن يتخذ موقفاً محايداً.
“أنت بالتأكيد متحمس لذلك.” تمتم كين. “هل الأمر مثير حقًا؟”
بو
“بالطبع!” أجاب روي. “سأقوم باختبار الفنون القتالية الخاصة بي ضد الأفضل في جيلي.”
تمكن روي من تسديد ركلة منخفضة نظيفة عليه.
شخر كين. “إنها مجرد منصة لسباق مطاردة النفوذ الذي يحدث دائمًا داخل المجتمع القتالي في إمبراطورية كاندريا. لا أريد أي جزء منه،”
شخر كين. “إنها مجرد منصة لسباق مطاردة النفوذ الذي يحدث دائمًا داخل المجتمع القتالي في إمبراطورية كاندريا. لا أريد أي جزء منه،”
“أنت لن تشارك؟” سأل روي متفاجئًا.
ووش
“لا، سأضطر إلى المشاركة”. قال كين. “لا يمكنني حتى أن أتخلص من ذلك عن طريق العبث، ستعلم عائلتي بالأمر وسيكون الأمر أسوأ.”
أطلق روي ضربة على كين، فقط لكي تمر الضربة من خلاله كما لو كان وهمًا. رد كين بالضربة، لكنها مرت عبر روي بشكل نظيف أيضًا.
“أرى، هذا مقرف.” قال روي.
تمكن روي من تسديد ركلة منخفضة نظيفة عليه.
“لهذا السبب أنا أعول عليك روي.” قال كين وهو يضع ذراعه على كتف روي.
لقد عاقب بسلاسة خدع روي غير الكاملة.
“لأي غرض؟” قال روي وهو يرفع حاجبه.
بصفته مناورًا مراوغًا، فإن كين قد أتقن بالفعل تقنية الخطوة الوهمية، وكانت مفيدة للغاية لفنونه القتالية. يتدرب روي مع كين لتحسين الخطوة الوهمية خاصته، ومن الأسهل القيام بذلك مع شخص مثل كين، الذي في نفس عالم روي.
“لتغلبني في التمهيديات.” قال كين. “ترسل كل أكاديمية ممثلًا واحدًا فقط، ليصبح المجموع ستة عشر ممثلًا في المسابقة القتالية. إذا تغلبت علي، فهذا يعني أنني مضمون إلى حد كبير بعدم الذهاب. لذلك عليك الفوز في المسابقة التمهيدية التي تقرر ممثل أكاديميتنا.”
لقد قاموا بتقييد جميع التقنيات الأخرى، مع التركيز فقط على الخطوة الوهمية وحدها ولا شيء آخر، وبهذه الطريقة أصبح من الواضح تحليل أوجه القصور ومقارنة أداء روي بالصفقة الحقيقية.
ضحك روي بحزن. “لذا، لن تكون قادرًا على التراجع، لكنك مازلت تريد مني أن أهزمك؟”
“إنها تقنية مهمة بالنسبة لي.” قال كين. “في يوم من الأيام سأهرب من أغلال وضعي، وعندما يأتي ذلك اليوم، ستكون هذه التقنية بمثابة شريان الحياة.”
أومأ كين. “في الأساس. يجب أن تكون قادرًا على القيام بذلك، أكثر من أي شخص آخر.”
لقد تصور المناورة التي سيفعلها. لكمة اندفاعة، حيث سيطلق الضربة أثناء اندفاعه نحو كين. لقد انغمس في الصورة، مصورًا التفاصيل، مما جعلها أكثر وضوحًا.
هز روي كتفيه. “حسنًا. هذا لا يغير ما يجب علي فعله للمشاركة.”
“تسك تسك.” قال. “تذكر أنه عليك أن تمتلكه لتتمكن من بيعه.”
“لن يكون الأمر سهلاً.” قال كين. “لا أعرف ما هي التقنيات الأخرى التي تدربت عليها مؤخرًا، أو حتى التقنية التي أتقنتها قبل بضعة أشهر، ولكن من الأفضل أن تكون مستعدًا. لقد أصبحت أقوى.”
طارت عيون روي مفتوحة على مصراعيها في تلك الكلمات. “أنت ماذا…؟”
“أوه؟” نظر إليه روي باهتمام. “كم أقوى؟”
“على ما يرام.” اتخذ كين موقفًا غير ملتزم، مما سمح له بالمناورة بشكل أسهل.
“سوف أتقن تقنية خطوة الفراغ إلى حد ما في وقت قريب بما فيه الكفاية.” قال وهو يلقي قنبلة. “لم أفعل شيئًا سوى التدريب على هذه التقنية منذ أكثر من نصف عام بقليل.”
لقد تصور المناورة التي سيفعلها. لكمة اندفاعة، حيث سيطلق الضربة أثناء اندفاعه نحو كين. لقد انغمس في الصورة، مصورًا التفاصيل، مما جعلها أكثر وضوحًا.
طارت عيون روي مفتوحة على مصراعيها في تلك الكلمات. “أنت ماذا…؟”
بو
تُعد تقنية خطوة الفراغ واحدة من التقنيات الأعلى تصنيفًا في مكتبة المبتدئين، وفي المقام الأول هي تقنية تخفي ولكنها تتداخل أيضًا مع المناورة والمراوغة. إنها قوية للغاية وصعبة للغاية لإتقانها.
“أرى، هذا مقرف.” قال روي.
“إنها تقنية مهمة بالنسبة لي.” قال كين. “في يوم من الأيام سأهرب من أغلال وضعي، وعندما يأتي ذلك اليوم، ستكون هذه التقنية بمثابة شريان الحياة.”
ومرة أخرى.
“وأنت تقول لي هذا لأن …”
(‘ومع ذلك، طالما أمارس الانضباط وضبط النفس، سأكون بخير.’) فكر روي في نفسه.
“لأنه يزيد من فرص هزيمتي.” قال كين. “بجدية، عليك أن تهزمني. وأنا حقًا لا أستطيع مساعدتك هذه المرة. إذا تراخيت، ستكتشف عائلتي ذلك دون أدنى شك، وفي أسوأ السيناريوهات قد يخرجوني من الأكاديمية.”
“على ما يرام.” اتخذ كين موقفًا غير ملتزم، مما سمح له بالمناورة بشكل أسهل.
وكشفت خطورة صوته عن عجز وضعه.
“مرة أخرى.” وقال لكين قبل أن يتخذ موقفاً محايداً.
أومأ روي بجدية. “لا تقلق، يمكنك ترك الأمر لي.”
(‘ومع ذلك، طالما أمارس الانضباط وضبط النفس، سأكون بخير.’) فكر روي في نفسه.
“لتغلبني في التمهيديات.” قال كين. “ترسل كل أكاديمية ممثلًا واحدًا فقط، ليصبح المجموع ستة عشر ممثلًا في المسابقة القتالية. إذا تغلبت علي، فهذا يعني أنني مضمون إلى حد كبير بعدم الذهاب. لذلك عليك الفوز في المسابقة التمهيدية التي تقرر ممثل أكاديميتنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
